جيش من شخص واحد
عقد المؤتمر في قاعة المصحة تمت دعوة جميع المقاتلين المحترفين تقريبًا ومع ذلك لاحظ رولاند أن هناك حوالي 300 شخص فقط حضروا الإجتماع وهو أقل بكثير من العدد المسجل في مدينة بريسم، بصرف النظر عن أولئك الذين أصيبوا أو قُتلوا خلال المعركة أصيب بعض الناس بالبرد بعد إندلاع “التآكل” على نطاق واسع، ربما كانوا من هواة الفنون القتالية الذين إنضموا مؤخرًا إلى الرابطة إستنكرت غارسيا مثل هذا الجبن وإعتقدت أنه إهانة لقوى الطبيعة المستيقظة هؤلاء الناس سوف يدفعون ثمن جنونهم عندما يتغلب الأشرار الساقطين على البشر تمامًا، قام رولاند بمواساة غارسيا لكنه يعلم أن جمعية فنون الدفاع عن النفس منظمة فضفاضة نسبيًا في مجتمع حديث مثل عالم الأحلام لم يكن لدى الجمعية أي سلطة لإلزام المقاتلين وتطلب منهم التأقلم معهم، توقع رولاند الإتجاه الذي سيسلكه هذا الإجتماع أوضح المدافع روك بإيجاز المعضلة الحالية التي تواجهها الجمعية بعد الهجوم على مدينة بريسم هاجم المزيد من الأشرار الساقطين المستيقظين.
“نظرًا لأن الذباب الخاص بي لا يستطيع الذهاب إلى هذا الحد فقد إتصلت بـلينغ لإجراء مزيد من التحقيقات أخبرتني قبل ساعة أنها وجدت العديد من الشياطين الساقطة”.
على الرغم من عدم وجود دليل قوي في هذه المرحلة إلا أنه يبدو أن العدو الجديد الذي ظهر في التآكل لديه القدرة على السيطرة على الأشرار الساقطين، هذا يعني أن الحرب ستدخل مرحلة جديدة ستقوم الجمعية بتنظيم الناس وصد الأشرار الساقطين بشكل أكثر منهجية، في غضون ذلك توصل فريق الأشرار الساقطين أيضًا إلى خطط لقتل المقاتلين أصبح وضع البشر الآن حرجًا للغاية، وهكذا إقترح روك أن جميع المقاتلين سواء الأعضاء الرسميين أو المبتدئين يجب أن يبقوا هنا في هذه المصحة حتى يتم إعادة تأسيس النظام في مدينة بريسم حيث ستوفر المصحة بعض الحماية من أعدائهم، كما أعرب عن رغبته في أن يدرك جميع المقاتلين المدعوين الحالة المحفوفة بالمخاطر التي يعيشونها حاليًا وأن يتحدوا لخوض هذه المعركة معًا، هذه طريقة مثالية لرفع الروح المعنوية بين المقاتلين يعتقد رولاند أنه بمجرد إنتشار هذه المعلومات من المحتمل أن يعود بعض المقاتلين الهواة المترددين إلى الرابطة.
“نعم يا صاحب الجلالة!”.
سواء عاد كل الناس أم لا يعتمد على نتيجة المعركة إذا تفوق الأشرار الساقطين على الجمعية فمن المحتمل أن يختار المزيد من الناس الفرار من الصعب للغاية إستعادة الثقة، كما توقع رولاند بدأ روك في مناقشة الإجراء المضاد إحدى الإستراتيجيات إرسال مقاتلين من مدن أخرى لحل مشكلة إفتقار مدينة بريسم للقوى العاملة، ثانيًا يجب أن تستمر مسابقة القتال لجذب المزيد من الأشرار الساقطين الحكومة والمسؤولون التنفيذيون في الإتحاد قد وافقوا بالفعل على هذه الخطة بمجرد ظهور العدو سيواجهون غضب المدافع والمقاتلين، ثالثًا ستشكل الجمعية فريق دورية لمنع الأشرار الساقطين من الإعتداء على المواطنين الأبرياء لذلك سيتم تقسيم المقاتلين إلى عدة مجموعا، كل منها مسؤولة عن الدفاع عن منطقة واحدة، بهذه الطريقة يمكن أن يدعموا بعضهم البعض على الفور في حالة الطوارئ ويمكنهم أيضًا محاصرة العدو بمجرد تلقيهم معلومات من وكالة المخابرات.
“أحسنت” قال رولاند بإبتسامة خافتة هذا هو سبب عدم حاجته إلى دعم الجمعية يمكن لسحرة تاكويلا تحديد موقع الأعداء وقتلهم بأنفسهم “أعتقد أنكم جاهزون تمامًا”.
خطة الهجوم المضاد الأولية متحفظة للغاية معتبرة أنها تفتقر إلى المعلومات الكافية يمكن لقائد كل مجموعة أن يختار أعضاء فريقه وإكتسحت مناقشة ساخنة على الفور القاعة، لم يرغب رولاند في أن يتم تكليفه بأي فريق بمعنى ما هو نفسه جيش ولم يكن يريد أي شخص أن يتدخل في خطة جمع السحر الأساسية الخاصة به لحسن الحظ عرفه عدد قليل من الأشخاص في الجمعية لذلك لم يطلب منه أحد الإنضمام إلى فريقهم، حتى تقدمت إليه فاي يوهان وعرضت عليه دعوة في الواقع بصفتها أشهر مقاتلة قامت بدعوة شخصين فقطظلكن رولاند رفضها دون أدنى تردد، أسقط الجميع فكوكهم بما في ذلك غارسيا. طلبت من رولاند التفكير في الأمر يبدو أنه حتى غارسيا المنضبطة ذاتيًا أشادت بهذه الفتاة، إستغرق الأمر رولاند بعض الوقت لإقناع غارسيا أنه سيكون أفضل حالًا في القتال بمفرده وخير دليل على ذلك هو إنجازاته السابقة ورخصة الصيد التي حصل عليها، الشيء الوحيد الذي كان رولاند قلقًا بشأنه هو أن الشخص الآخر الذي دعته فاي يوهان هي المقاتلة الشيطانة فالكيري.
–+–
—
كانت الساعة العاشرة مساءً عندما عاد رولاند إلى شقته بعد أن نامت زيرو دخل الطابق الثاني من مقهى الوردة من خلال الباب الجانبي للمستودع، إنحنت له أكثر من 50 ساحرة من تاكويلا وقدموا له أعلى درجات الإحترام هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها الكثير من الساحرات إلى عالم الأحلام، صارت الغرفة مكتظة بالعودة إلى عصر الإتحاد فريق من 50 ساحرة قتالية كاف لخوض معركة صغيرة.
كانت الساعة العاشرة مساءً عندما عاد رولاند إلى شقته بعد أن نامت زيرو دخل الطابق الثاني من مقهى الوردة من خلال الباب الجانبي للمستودع، إنحنت له أكثر من 50 ساحرة من تاكويلا وقدموا له أعلى درجات الإحترام هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها الكثير من الساحرات إلى عالم الأحلام، صارت الغرفة مكتظة بالعودة إلى عصر الإتحاد فريق من 50 ساحرة قتالية كاف لخوض معركة صغيرة.
خطة الهجوم المضاد الأولية متحفظة للغاية معتبرة أنها تفتقر إلى المعلومات الكافية يمكن لقائد كل مجموعة أن يختار أعضاء فريقه وإكتسحت مناقشة ساخنة على الفور القاعة، لم يرغب رولاند في أن يتم تكليفه بأي فريق بمعنى ما هو نفسه جيش ولم يكن يريد أي شخص أن يتدخل في خطة جمع السحر الأساسية الخاصة به لحسن الحظ عرفه عدد قليل من الأشخاص في الجمعية لذلك لم يطلب منه أحد الإنضمام إلى فريقهم، حتى تقدمت إليه فاي يوهان وعرضت عليه دعوة في الواقع بصفتها أشهر مقاتلة قامت بدعوة شخصين فقطظلكن رولاند رفضها دون أدنى تردد، أسقط الجميع فكوكهم بما في ذلك غارسيا. طلبت من رولاند التفكير في الأمر يبدو أنه حتى غارسيا المنضبطة ذاتيًا أشادت بهذه الفتاة، إستغرق الأمر رولاند بعض الوقت لإقناع غارسيا أنه سيكون أفضل حالًا في القتال بمفرده وخير دليل على ذلك هو إنجازاته السابقة ورخصة الصيد التي حصل عليها، الشيء الوحيد الذي كان رولاند قلقًا بشأنه هو أن الشخص الآخر الذي دعته فاي يوهان هي المقاتلة الشيطانة فالكيري.
“أي حظ؟” نظر رولاند نحو فالدي.
على الرغم من عدم وجود دليل قوي في هذه المرحلة إلا أنه يبدو أن العدو الجديد الذي ظهر في التآكل لديه القدرة على السيطرة على الأشرار الساقطين، هذا يعني أن الحرب ستدخل مرحلة جديدة ستقوم الجمعية بتنظيم الناس وصد الأشرار الساقطين بشكل أكثر منهجية، في غضون ذلك توصل فريق الأشرار الساقطين أيضًا إلى خطط لقتل المقاتلين أصبح وضع البشر الآن حرجًا للغاية، وهكذا إقترح روك أن جميع المقاتلين سواء الأعضاء الرسميين أو المبتدئين يجب أن يبقوا هنا في هذه المصحة حتى يتم إعادة تأسيس النظام في مدينة بريسم حيث ستوفر المصحة بعض الحماية من أعدائهم، كما أعرب عن رغبته في أن يدرك جميع المقاتلين المدعوين الحالة المحفوفة بالمخاطر التي يعيشونها حاليًا وأن يتحدوا لخوض هذه المعركة معًا، هذه طريقة مثالية لرفع الروح المعنوية بين المقاتلين يعتقد رولاند أنه بمجرد إنتشار هذه المعلومات من المحتمل أن يعود بعض المقاتلين الهواة المترددين إلى الرابطة.
“نعم شعرت الذبابات التي أطلقها عش الحشرات بإختفاء بعض ردود الفعل السحرية” أجابت فالدي وهي تتنقل إلى أسفل شاشة الهاتف الخلوي وأظهرت لرولاند الخريطة، لم تكن معتادة على إستخدام الخريطة الرقمية لكنها تمكنت بطريقة ما من إدارتها “عادة يشير هذا إلى وجود حجارة الإله حولنا أو أن هدفنا يمكن أن يخفي قوته السحرية إذا لم ينطبق أي من الأمرين فهذا يعني أن الهدف قد مات”.
صاحت الساحرات “جلالة الملك من فضلك أصدر أمرك”.
قال رولاند “لكن لا يوجد حجر الإله في عالم الأحلام وقوة الطبيعة ليست متنوعة مثل قدرات الساحرات”.
“أحسنت” قال رولاند بإبتسامة خافتة هذا هو سبب عدم حاجته إلى دعم الجمعية يمكن لسحرة تاكويلا تحديد موقع الأعداء وقتلهم بأنفسهم “أعتقد أنكم جاهزون تمامًا”.
“هذا صحيح لذلك نفترض أن الشياطين الساقطة قاتلوا ضد المقاتلين المستيقظين” أجابت فالدي “بناءً على إتجاه رد الفعل السحري ربما ذهبوا إلى هنا…”.
“هذا صحيح لذلك نفترض أن الشياطين الساقطة قاتلوا ضد المقاتلين المستيقظين” أجابت فالدي “بناءً على إتجاه رد الفعل السحري ربما ذهبوا إلى هنا…”.
أشارت إلى رصيف على النهر الداخلي يبدو أن ضفة النهر دائمًا الخيار الأول كمواقع لإرتكاب جريمة.
كانت الساعة العاشرة مساءً عندما عاد رولاند إلى شقته بعد أن نامت زيرو دخل الطابق الثاني من مقهى الوردة من خلال الباب الجانبي للمستودع، إنحنت له أكثر من 50 ساحرة من تاكويلا وقدموا له أعلى درجات الإحترام هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها الكثير من الساحرات إلى عالم الأحلام، صارت الغرفة مكتظة بالعودة إلى عصر الإتحاد فريق من 50 ساحرة قتالية كاف لخوض معركة صغيرة.
“نظرًا لأن الذباب الخاص بي لا يستطيع الذهاب إلى هذا الحد فقد إتصلت بـلينغ لإجراء مزيد من التحقيقات أخبرتني قبل ساعة أنها وجدت العديد من الشياطين الساقطة”.
خطة الهجوم المضاد الأولية متحفظة للغاية معتبرة أنها تفتقر إلى المعلومات الكافية يمكن لقائد كل مجموعة أن يختار أعضاء فريقه وإكتسحت مناقشة ساخنة على الفور القاعة، لم يرغب رولاند في أن يتم تكليفه بأي فريق بمعنى ما هو نفسه جيش ولم يكن يريد أي شخص أن يتدخل في خطة جمع السحر الأساسية الخاصة به لحسن الحظ عرفه عدد قليل من الأشخاص في الجمعية لذلك لم يطلب منه أحد الإنضمام إلى فريقهم، حتى تقدمت إليه فاي يوهان وعرضت عليه دعوة في الواقع بصفتها أشهر مقاتلة قامت بدعوة شخصين فقطظلكن رولاند رفضها دون أدنى تردد، أسقط الجميع فكوكهم بما في ذلك غارسيا. طلبت من رولاند التفكير في الأمر يبدو أنه حتى غارسيا المنضبطة ذاتيًا أشادت بهذه الفتاة، إستغرق الأمر رولاند بعض الوقت لإقناع غارسيا أنه سيكون أفضل حالًا في القتال بمفرده وخير دليل على ذلك هو إنجازاته السابقة ورخصة الصيد التي حصل عليها، الشيء الوحيد الذي كان رولاند قلقًا بشأنه هو أن الشخص الآخر الذي دعته فاي يوهان هي المقاتلة الشيطانة فالكيري.
“أحسنت” قال رولاند بإبتسامة خافتة هذا هو سبب عدم حاجته إلى دعم الجمعية يمكن لسحرة تاكويلا تحديد موقع الأعداء وقتلهم بأنفسهم “أعتقد أنكم جاهزون تمامًا”.
على الرغم من عدم وجود دليل قوي في هذه المرحلة إلا أنه يبدو أن العدو الجديد الذي ظهر في التآكل لديه القدرة على السيطرة على الأشرار الساقطين، هذا يعني أن الحرب ستدخل مرحلة جديدة ستقوم الجمعية بتنظيم الناس وصد الأشرار الساقطين بشكل أكثر منهجية، في غضون ذلك توصل فريق الأشرار الساقطين أيضًا إلى خطط لقتل المقاتلين أصبح وضع البشر الآن حرجًا للغاية، وهكذا إقترح روك أن جميع المقاتلين سواء الأعضاء الرسميين أو المبتدئين يجب أن يبقوا هنا في هذه المصحة حتى يتم إعادة تأسيس النظام في مدينة بريسم حيث ستوفر المصحة بعض الحماية من أعدائهم، كما أعرب عن رغبته في أن يدرك جميع المقاتلين المدعوين الحالة المحفوفة بالمخاطر التي يعيشونها حاليًا وأن يتحدوا لخوض هذه المعركة معًا، هذه طريقة مثالية لرفع الروح المعنوية بين المقاتلين يعتقد رولاند أنه بمجرد إنتشار هذه المعلومات من المحتمل أن يعود بعض المقاتلين الهواة المترددين إلى الرابطة.
صاحت الساحرات “جلالة الملك من فضلك أصدر أمرك”.
كانت معنوياتهم عالية بعد أن قضوا وقتًا ممتعًا خلال النهار بالنسبة لهم القتال طريقة أخرى لتذوق ماضيهم بالإضافة إلى الإستمتاع بالطعام إستخدام السحر أمر ممتع للغاية بالنسبة لهم.
سواء عاد كل الناس أم لا يعتمد على نتيجة المعركة إذا تفوق الأشرار الساقطين على الجمعية فمن المحتمل أن يختار المزيد من الناس الفرار من الصعب للغاية إستعادة الثقة، كما توقع رولاند بدأ روك في مناقشة الإجراء المضاد إحدى الإستراتيجيات إرسال مقاتلين من مدن أخرى لحل مشكلة إفتقار مدينة بريسم للقوى العاملة، ثانيًا يجب أن تستمر مسابقة القتال لجذب المزيد من الأشرار الساقطين الحكومة والمسؤولون التنفيذيون في الإتحاد قد وافقوا بالفعل على هذه الخطة بمجرد ظهور العدو سيواجهون غضب المدافع والمقاتلين، ثالثًا ستشكل الجمعية فريق دورية لمنع الأشرار الساقطين من الإعتداء على المواطنين الأبرياء لذلك سيتم تقسيم المقاتلين إلى عدة مجموعا، كل منها مسؤولة عن الدفاع عن منطقة واحدة، بهذه الطريقة يمكن أن يدعموا بعضهم البعض على الفور في حالة الطوارئ ويمكنهم أيضًا محاصرة العدو بمجرد تلقيهم معلومات من وكالة المخابرات.
“الجميع مستعدون… إنطلقوا!” أمر رولاند بخفة.
عقد المؤتمر في قاعة المصحة تمت دعوة جميع المقاتلين المحترفين تقريبًا ومع ذلك لاحظ رولاند أن هناك حوالي 300 شخص فقط حضروا الإجتماع وهو أقل بكثير من العدد المسجل في مدينة بريسم، بصرف النظر عن أولئك الذين أصيبوا أو قُتلوا خلال المعركة أصيب بعض الناس بالبرد بعد إندلاع “التآكل” على نطاق واسع، ربما كانوا من هواة الفنون القتالية الذين إنضموا مؤخرًا إلى الرابطة إستنكرت غارسيا مثل هذا الجبن وإعتقدت أنه إهانة لقوى الطبيعة المستيقظة هؤلاء الناس سوف يدفعون ثمن جنونهم عندما يتغلب الأشرار الساقطين على البشر تمامًا، قام رولاند بمواساة غارسيا لكنه يعلم أن جمعية فنون الدفاع عن النفس منظمة فضفاضة نسبيًا في مجتمع حديث مثل عالم الأحلام لم يكن لدى الجمعية أي سلطة لإلزام المقاتلين وتطلب منهم التأقلم معهم، توقع رولاند الإتجاه الذي سيسلكه هذا الإجتماع أوضح المدافع روك بإيجاز المعضلة الحالية التي تواجهها الجمعية بعد الهجوم على مدينة بريسم هاجم المزيد من الأشرار الساقطين المستيقظين.
“نعم يا صاحب الجلالة!”.
“هذا صحيح لذلك نفترض أن الشياطين الساقطة قاتلوا ضد المقاتلين المستيقظين” أجابت فالدي “بناءً على إتجاه رد الفعل السحري ربما ذهبوا إلى هنا…”.
–+–
“هذا صحيح لذلك نفترض أن الشياطين الساقطة قاتلوا ضد المقاتلين المستيقظين” أجابت فالدي “بناءً على إتجاه رد الفعل السحري ربما ذهبوا إلى هنا…”.
“الجميع مستعدون… إنطلقوا!” أمر رولاند بخفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
