المغادرة من الميناء الشمالي
في أقصى ميناء في شمال مملكة الشتاء الأبدي.
في أقصى ميناء في شمال مملكة الشتاء الأبدي.
“لا تدفع قف على الصف!”.
“قم بتحميل القنبلة المضادة للشياطين!”.
“تخلى عن الأمتعة! سيوفر لك ملك غرايكاستل ما يكفي من الطعام والملابس إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة فقم بإلقاء أمتعتك في الماء!”.
“إطلاق النار!”.
“عجلوا! السيدات والأطفال أولاً!”.
بصفتها فرقة متمركزة في هيرميس منذ المعركة في قمة الريح الباردة لم تشارك وحدة نيل في معركة تاكويلا، على الرغم من أن العم سانغ قد أخبره الكثير عن الحرب إلا أن هذه في الأساس المرة الأولى التي يواجه فيها الشياطين، بعد عدة معارك خلص نيل إلى أنه طالما الشياطين المجنونة على بعد أكثر من 200 متر من خط الدفاع من الأسهل التعامل معهم مثل محاربي جيش الإله من الكنيسة.
إمتلأ الميناء باللاجئين الذين يتدفقون نحو السفن لو لم يحافظ الجيش الأول وحراس اللورد على الأمر فربما هؤلاء اللاجئون قد داسوا على بعضهم البعض لركوب السفن.
“قم بتحميل القنبلة المضادة للشياطين!”.
“قبطان ربما لا يمكننا إستيعاب هذا العدد الكبير من اللاجئين” قال قائد الحرس بقلق وهو ينظر للخلف إلى السفن المليئة باللاجئين التي تغادر الآن ببطء.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها الشياطين أقصى ميناء في الشمال هناك في الواقع عدد قليل من جثث الشياطين خارج المدينة، وفقًا للدليل الذي وزعه فريق الإدارة هذه الشياطين في الغالب مجنونة على الرغم من أن الأعداء منتشرين حولهم ويبدو أنهم ليسوا أقوياء للغاية إلا أنه يشير إلى أن الشياطين قد وطأت قدمها على مملكة الشتاء الأبدي وأنهم يقتربون ببطء مع تغلغل الضباب الأحمر.
علق العم سانغ وهو يحدق في المقدمة “من الشجاعة جدًا أن تأتي إلى أقصى شمال الميناء في هذا الوقت من العام”.
فتحت فرقتا المدافع الرشاشة النار معًا وأمطرت القذائف الشياطين السريعة الذين لجأوا على الفور إلى المباني المجاورة بعد أن تبدد الغبار والدخان لم يتبق سوى جثتين على الأسلاك الشائكة.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام إنتشر الضباب الأحمر من قمة سلسلة الجبال الوعرة السماء غارقة في لون قرمزي يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها الشياطين أقصى ميناء في الشمال هناك في الواقع عدد قليل من جثث الشياطين خارج المدينة، وفقًا للدليل الذي وزعه فريق الإدارة هذه الشياطين في الغالب مجنونة على الرغم من أن الأعداء منتشرين حولهم ويبدو أنهم ليسوا أقوياء للغاية إلا أنه يشير إلى أن الشياطين قد وطأت قدمها على مملكة الشتاء الأبدي وأنهم يقتربون ببطء مع تغلغل الضباب الأحمر.
تمتم أحدهم “قبطان وفر مكانًا لي”.
“إطلاق النار!”.
قال العم سانغ بإبتسامة “إذا سألني نيل فسأوفر له بالتأكيد مكانًا حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أنزل من السفينة”.
بصفتها فرقة متمركزة في هيرميس منذ المعركة في قمة الريح الباردة لم تشارك وحدة نيل في معركة تاكويلا، على الرغم من أن العم سانغ قد أخبره الكثير عن الحرب إلا أن هذه في الأساس المرة الأولى التي يواجه فيها الشياطين، بعد عدة معارك خلص نيل إلى أنه طالما الشياطين المجنونة على بعد أكثر من 200 متر من خط الدفاع من الأسهل التعامل معهم مثل محاربي جيش الإله من الكنيسة.
منذ أكثر من نصف شهر تلقوا تعليمات بمغادرة هضبة هيرميس إلى المدينة الواقعة في أقصى شمال مملكة الشتاء الأبدي لتنفيذ حملة الهجرة، مقارنة بالدفاع عن المدينة المقدسة فضل نيل هذه المهمة وشعر براحة أكبر بعد القيام بهذه المهمة وأصبح أكثر تواصلاً أثناء الرحلة، بمجرد وصوله إلى أقصى شمال الميناء بدأ الحملة لم يكونوا أول رجال غرايكاستل الذين وصلوا إلى مملكة الشتاء الأبدي زار العديد من زملائه المملكة وأخلوا المدن في وقت مبكر، لم تسر أعمال الإخلاء بشكل جيد في البداية حتى ظهر القمر الدموي إنتشرت شائعات بين المجتمع بأن “القمر الدموي” يمثل نهاية العالم، لذلك عندما رأى السكان المحليون القمر القرمزي في السماء أصيبوا بالرعب وطلبوا على الفور من الجنود المتمركزين هناك إخراجهم من المدينة.
لم يكن العم سانغ قلقًا جدًا بشأن المنارة بدلاً من ذلك كان أكثر قلقًا بشأن قرار نيل بدون شك من المستحيل أخذ جميع اللاجئين بسفينتين فقط، ماذا سيفعل القبطان بالأشخاص الذين تركوا وراءه؟ هل سيتخلى عنهم لمصيرهم أم يأخذهم إلى الجنوب؟ بعد ذلك رأى الشيطان المجنون خارج الأسلاك الشائكة التي نصبت في الشارع.
لسوء الحظ تحول الوضع إلى الأسوأ بعد أربعة أو خمسة أيام أُبلغوا بوجود الضباب الأحمر في نفس اليوم واجه الجيش الأول الشياطين.
“شيطان العنكبوت؟” سأل جندي في مفاجأة.
لقد علموا بنتيجة المعركة لكن الفريق المتقدم بدأ في التراجع إلى الجنوب وتلقى فريق نيل أيضًا تعليمات بالتراجع إلى الميناء التالي.
“تخلى عن الأمتعة! سيوفر لك ملك غرايكاستل ما يكفي من الطعام والملابس إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة فقم بإلقاء أمتعتك في الماء!”.
في غضون ذلك هناك زيادة كبيرة في عدد اللاجئين هرع مئات الآلاف من الناس إلى أقصى شمال الميناء كل يوم وطلبوا من الجنود نقلهم، لم يستطع نيل تجاهل طلبهم لذلك طلب من رجاله بناء خط دفاعي بينما يطلب في نفس الوقت من الجيش في المؤخرة إرسال المزيد من السفن له عبر الحمام الزاجل وبسبب هذا تأخرت خطة التراجع الخاصة بهم لعدة أيام.
في أقصى ميناء في شمال مملكة الشتاء الأبدي.
عرف العم سانغ أنه بمجرد إنتشار أخبار الضباب الأحمر ستقل السفن القادمة إلى الشمال تلك النقابات التجارية التي إحتفظ بها جلالة الملك لن تخاطر بحياتها لتنفيذ المهمة، من المحتمل أن يوافقوا على مضض شديد على الإبحار لكنهم لن يصلوا إلى هنا أبدًا ربما هذه آخر السفن التي جاءت للإنقاذ.
تمتم أحدهم “قبطان وفر مكانًا لي”.
توقع نيل أن هذا سيحدث لذلك طلب من أعضاء فريقه تحضير بعض المتفجرات مسبقًا لا يمكنهم فقط إشعال المتفجرات في حالة وقوع هجوم من الشياطين ولكن يمكنهم أيضًا تدمير المعدات الموجودة على السفينة التي لم يكن من السهل نقلها لمنع الشياطين من الحصول على هذه التقنيات.
لقد علموا بنتيجة المعركة لكن الفريق المتقدم بدأ في التراجع إلى الجنوب وتلقى فريق نيل أيضًا تعليمات بالتراجع إلى الميناء التالي.
“قبطانهناك دخان في المقدمة!” صرخ أحدهم.
تدريجيا ظهر المزيد من الشياطين المجنونة وإنطلقوا نحو الرصيف.
“مرة أخرى؟” قال العم سانغ “الجميع تجهزوا!”.
إمتلأ الميناء باللاجئين الذين يتدفقون نحو السفن لو لم يحافظ الجيش الأول وحراس اللورد على الأمر فربما هؤلاء اللاجئون قد داسوا على بعضهم البعض لركوب السفن.
بسبب نقص الموظفين ومع عدم وجود كشافة سحرة لمساعدتهم عليهم الإعتماد على وسائل الإتصال التقليدية لإيصال الرسائل.
بسبب نقص الموظفين ومع عدم وجود كشافة سحرة لمساعدتهم عليهم الإعتماد على وسائل الإتصال التقليدية لإيصال الرسائل.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها الشياطين أقصى ميناء في الشمال هناك في الواقع عدد قليل من جثث الشياطين خارج المدينة، وفقًا للدليل الذي وزعه فريق الإدارة هذه الشياطين في الغالب مجنونة على الرغم من أن الأعداء منتشرين حولهم ويبدو أنهم ليسوا أقوياء للغاية إلا أنه يشير إلى أن الشياطين قد وطأت قدمها على مملكة الشتاء الأبدي وأنهم يقتربون ببطء مع تغلغل الضباب الأحمر.
لسوء الحظ تحول الوضع إلى الأسوأ بعد أربعة أو خمسة أيام أُبلغوا بوجود الضباب الأحمر في نفس اليوم واجه الجيش الأول الشياطين.
بصفتها فرقة متمركزة في هيرميس منذ المعركة في قمة الريح الباردة لم تشارك وحدة نيل في معركة تاكويلا، على الرغم من أن العم سانغ قد أخبره الكثير عن الحرب إلا أن هذه في الأساس المرة الأولى التي يواجه فيها الشياطين، بعد عدة معارك خلص نيل إلى أنه طالما الشياطين المجنونة على بعد أكثر من 200 متر من خط الدفاع من الأسهل التعامل معهم مثل محاربي جيش الإله من الكنيسة.
“لا تدفع قف على الصف!”.
لم يكن العم سانغ قلقًا جدًا بشأن المنارة بدلاً من ذلك كان أكثر قلقًا بشأن قرار نيل بدون شك من المستحيل أخذ جميع اللاجئين بسفينتين فقط، ماذا سيفعل القبطان بالأشخاص الذين تركوا وراءه؟ هل سيتخلى عنهم لمصيرهم أم يأخذهم إلى الجنوب؟ بعد ذلك رأى الشيطان المجنون خارج الأسلاك الشائكة التي نصبت في الشارع.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام إنتشر الضباب الأحمر من قمة سلسلة الجبال الوعرة السماء غارقة في لون قرمزي يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
عبس العم سانغ مثل معظم مدن الموانئ لم يكن للميناء الشمالي سور المدينة لذلك قاموا ببناء الخط الدفاعي عند الرصيف وبإستثناء اللاجئين رحل جميع السكان بطبيعة الحال جذبت المدينة الشياطين، ومع ذلك ما أثار إستياء العم سانغ هو إختفاء الكشافة أيضًا من الناحية الفنية ينبغي عليهم التراجع بعد رؤية المنارة والعودة إلى خط الدفاع أسرع من الأعداء.
غرق قلب العم سانغ لم يذكر الدليل نوعًا من الشيطان يشبه العنكبوت ومع ذلك هذا الشيطان مختلف قليلاً عن شيطان العنكبوت الذي يعرفه أطرافه مغطاة بحجارة سوداء أكثر سمكًا شَغلت نصف جسده تقريبًا.
تدريجيا ظهر المزيد من الشياطين المجنونة وإنطلقوا نحو الرصيف.
تدريجيا ظهر المزيد من الشياطين المجنونة وإنطلقوا نحو الرصيف.
“إطلاق النار!”.
“إطلاق النار!”.
فتحت فرقتا المدافع الرشاشة النار معًا وأمطرت القذائف الشياطين السريعة الذين لجأوا على الفور إلى المباني المجاورة بعد أن تبدد الغبار والدخان لم يتبق سوى جثتين على الأسلاك الشائكة.
بسبب نقص الموظفين ومع عدم وجود كشافة سحرة لمساعدتهم عليهم الإعتماد على وسائل الإتصال التقليدية لإيصال الرسائل.
سرعان ما سمع صوت الطلقات النارية الهواء على ما يبدو أطلق فريق القناصة النار على الشياطين التي تكمن على السطح.
سخر العم سانغ لو أن جيش الإله مثابر جدًا لكانوا قد واجهوا وقتًا عصيبًا ومع ذلك الجيش الأول الآن أفضل تجهيزًا لديهم 100 جندي وأربعة رشاشات من طراز مارك 1 وذخيرة يمكن أن تستمر ليوم واحد على الأقل العم سانغ على يقين من أن الشياطين ستموت هنا إذا إستمرت الأمور على هذا النحو ومع ذلك تغير الوضع فجأة.
هذا تكتيكهم المقاتل وبالنظر إلى أنه لم يكن لديهم رؤية واسعة في المنطقة الحضرية فقد وضعوا العديد من العقبات خلال الأسبوع الماضي، الجنود قد أغلقوا معظم الشوارع والأزقة بالقمامة وأنقاض الممتلكات لم تستطع هذه العوائق إيقاف الشياطين تمامًا ولكنها يمكن أن تمنعهم من التقدم، إذا لم ترغب الشياطين في تضييع وقتهم في إزالة العقبات وتطهير الطريق فسيتعين عليهم مواجهة فرق المدافع الرشاشة مباشرة.
تدريجيا ظهر المزيد من الشياطين المجنونة وإنطلقوا نحو الرصيف.
بعد ذلك سيواجهون معركة مريرة وشرسة نظرًا لعدم وجود الكثير من الشياطين لم يعتقد العم سانغ أن الشياطين ستندفع إلى الأمام وتطلق الرمح، ينبغي للشياطين أن تتراجع معتبرين أنهم أقل عددًا منهم ومع ذلك ظلوا متمسكين بلعبة الغميضة هذه كما لو كانوا يعتزمون إستنفاد ذخيرة الجيش الأول.
هذا تكتيكهم المقاتل وبالنظر إلى أنه لم يكن لديهم رؤية واسعة في المنطقة الحضرية فقد وضعوا العديد من العقبات خلال الأسبوع الماضي، الجنود قد أغلقوا معظم الشوارع والأزقة بالقمامة وأنقاض الممتلكات لم تستطع هذه العوائق إيقاف الشياطين تمامًا ولكنها يمكن أن تمنعهم من التقدم، إذا لم ترغب الشياطين في تضييع وقتهم في إزالة العقبات وتطهير الطريق فسيتعين عليهم مواجهة فرق المدافع الرشاشة مباشرة.
يبدو أن الشياطين اليوم أكثر صمودًا مما كانوا عليه قبل أيام قليلة ويبدو أن لديهم الكثير من الخبرة في الحرب.
لقد علموا بنتيجة المعركة لكن الفريق المتقدم بدأ في التراجع إلى الجنوب وتلقى فريق نيل أيضًا تعليمات بالتراجع إلى الميناء التالي.
سخر العم سانغ لو أن جيش الإله مثابر جدًا لكانوا قد واجهوا وقتًا عصيبًا ومع ذلك الجيش الأول الآن أفضل تجهيزًا لديهم 100 جندي وأربعة رشاشات من طراز مارك 1 وذخيرة يمكن أن تستمر ليوم واحد على الأقل العم سانغ على يقين من أن الشياطين ستموت هنا إذا إستمرت الأمور على هذا النحو ومع ذلك تغير الوضع فجأة.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام إنتشر الضباب الأحمر من قمة سلسلة الجبال الوعرة السماء غارقة في لون قرمزي يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
بصوت عالٍ إنتشر الغبار في المنطقة السكنية شمال الرصيف إخترق وحش ضخم مدرع الجدران الحجرية وصعد بين الأنقاض.
إمتلأ الميناء باللاجئين الذين يتدفقون نحو السفن لو لم يحافظ الجيش الأول وحراس اللورد على الأمر فربما هؤلاء اللاجئون قد داسوا على بعضهم البعض لركوب السفن.
“شيطان العنكبوت؟” سأل جندي في مفاجأة.
في أقصى ميناء في شمال مملكة الشتاء الأبدي.
“قم بتحميل القنبلة المضادة للشياطين!”.
“شيطان العنكبوت؟” سأل جندي في مفاجأة.
غرق قلب العم سانغ لم يذكر الدليل نوعًا من الشيطان يشبه العنكبوت ومع ذلك هذا الشيطان مختلف قليلاً عن شيطان العنكبوت الذي يعرفه أطرافه مغطاة بحجارة سوداء أكثر سمكًا شَغلت نصف جسده تقريبًا.
سرعان ما سمع صوت الطلقات النارية الهواء على ما يبدو أطلق فريق القناصة النار على الشياطين التي تكمن على السطح.
–+–
تمتم أحدهم “قبطان وفر مكانًا لي”.
في أقصى ميناء في شمال مملكة الشتاء الأبدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
