ألة الأمة
“أحتاج إلى مصنع إضافي للأمونيا ومصنع لترسبات الملح الصخري كنت تعرف ذلك أليس كذلك؟” سأل رولاند.
إرتشف رولاند الشاي في إرتياح بعد سنوات من التعليم والتدريب أصبح هناك الآن العديد من الموهوبين في المكتب الإداري من الشائع جدًا أن يتضمن المشروع أقسامًا مختلفة، بالنسبة للعديد من المشاريع على رولاند فقط تقديم نصائحه هنا وهناك في البداية ووزرائه سينهون الباقي.
أغاثا و بايبر يعملان على هاتين المادتين لكن معدل الإنتاج لم يكن مرضيًا بسبب نقص المحفزات على الرغم من أن طريقتهم أفضل بكثير من طريقة صنع الحمض الأصلية التي تضمنت الملح الصخري إلا أنهم لم يتمكنوا من زيادة الإنتاج نتيجة لمحدودية القوى العاملة والسحر.
بقدر ما رأى رولاند لا يزال بإمكان الجيش الأول البقاء في موقع متفوق في مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب دون ترقية أسلحتهم، فقط وحدة النخبة التي عادة ما تتولى مهام خاصة مثل الإستكشاف والتغطية والإنقاذ هي التي ستحتاج إلى مثل هذا السلاح المتقدم.
بعد حصول رولاند على نسخة من الجدول الدوري الكامل للعناصر بدأ مختبر الكيمياء على الفور في صنع عناصر العينة بمساعدة لوسيا تمكنت وزارة الصناعة الكيميائية الآن من إنشاء عينة لكل عنصر على الطاولة بما في ذلك العديد من العناصر النادرة مثل البلاتين والروديوم الذي يستخدم عادة كمحفزات في التفاعلات الكيميائية.
لقد ناقش هذه المشاريع المحتملة مع آنا عدة مرات على إنفراد وسرعان ما توصلوا إلى تفاهم متبادل دون أي تفسير غير ضروري.
طالما هناك عدد كافٍ من الناس يمكنهم بناء العديد من المصانع كما يريدون قد لا يكون الإنتاج الضخم الطريقة الأكثر فاعلية لإنتاج مواد الحرب لكن طريقة صنع الأحماض الأصلية تعتمد فقط على قدرات أغاثا وبايبر.
تكمن قوة بطاريات التخزين في أنه يمكن إعادة شحنها عن طريق توفير المياه بإنتظام لم تكن هناك صعوبة فنية على الإطلاق في إنتاج الرصاص وثاني أكسيد الرصاص، الأسباب التي أدت إلى عدم قيامه بإنتاجها في وقت سابق هي أنهم نادراً ما يحتاجون إلى بطاريات تخزين وقوى عاملة غير كافية.
قال كايل ببطء “جلالة الملك لقد تحققنا بالفعل من النظريات من خلال التجارب وقمنا بمحاكاة عملية صنع الحمض في وعاء تفاعل صغير طالما لدينا قوة بشرية كافية يمكننا البدء في العمل في أي وقت”.
مع تنفيذ حملة الهجرة سيصبح التصنيع في نيفروينتر أكثر كثافة وسرعة… بدأت آلة بإسم “الأمة” في الحركة.
“يمكنني أن أقدم لكم كل المهاجرين المتعلمين” قال رولاند “يمكنك أن تبدأ بعد هذا الإجتماع أخطط أيضا لإنشاء خط إنتاج جديد لبطاريات الرصاص الحمضية”.
أغاثا و بايبر يعملان على هاتين المادتين لكن معدل الإنتاج لم يكن مرضيًا بسبب نقص المحفزات على الرغم من أن طريقتهم أفضل بكثير من طريقة صنع الحمض الأصلية التي تضمنت الملح الصخري إلا أنهم لم يتمكنوا من زيادة الإنتاج نتيجة لمحدودية القوى العاملة والسحر.
أومأ كايل برأسه ربما لم يعرف الكثير من الناس ما هي هذه الأشياء لكنه تعلم الكيمياء الإبتدائية والمتوسطة عن ظهر قلب وفهم بالتأكيد ما يتحدث عنه رولاند.
“من فضلك أعطني بضعة أيام للتفكير في الأمر وسأرسل لك الرسومات قريبًا”.
عُرفت بطاريات الرصاص الحمضية أيضًا بإسم بطاريات التخزين لم يكن من الصعب حتى على معمل الكيمياء صنعها حيث أن المواد الوحيدة المطلوبة هي الرصاص وثاني أكسيد الرصاص وحمض الكبريتيك المخفف ناهيك عن وزارة الصناعة الكيميائية الحالية، بالإضافة إلى ذلك التجربة على الإلكتروليتات بإستخدام المصباح الكهربائي تجربة كلاسيكية في كيمياء المدرسة الثانوية.
أومأ كايل برأسه ربما لم يعرف الكثير من الناس ما هي هذه الأشياء لكنه تعلم الكيمياء الإبتدائية والمتوسطة عن ظهر قلب وفهم بالتأكيد ما يتحدث عنه رولاند.
تكمن قوة بطاريات التخزين في أنه يمكن إعادة شحنها عن طريق توفير المياه بإنتظام لم تكن هناك صعوبة فنية على الإطلاق في إنتاج الرصاص وثاني أكسيد الرصاص، الأسباب التي أدت إلى عدم قيامه بإنتاجها في وقت سابق هي أنهم نادراً ما يحتاجون إلى بطاريات تخزين وقوى عاملة غير كافية.
أيضًا البندقية شبه الأوتوماتيكية التي إخترعها فانير في طور الإنتاج الضخم كل خمسة جنود سيكون لديهم “بندقية فانير”، السبب في أن رولاند لم يغير جميع بنادق الترباس هو اللوجستيات نظرًا لترك الوصلة في الهواء لم تكن البندقية متينة للغاية في الواقع يمكن أن يتشوش بسهولة بعد عدة طلقات ومع ذلك فإن “بندقية فانير” يمكن أن تزيد بشكل فعال من قوة النيران.
سأل كايل وهو يخرج دفتر ملاحظات “كم تحتاج تقريبًا؟”.
أومأ كايل برأسه ربما لم يعرف الكثير من الناس ما هي هذه الأشياء لكنه تعلم الكيمياء الإبتدائية والمتوسطة عن ظهر قلب وفهم بالتأكيد ما يتحدث عنه رولاند.
أجاب رولاند “حوالي 100 في الشهر”.
آخر مشروع يدور في خلد رولاند يتعلق بالوحش العنكبوت الجديد خطط لإنشاء مدفع من عيار صغير أكبر من مدافع الهاون ولكنه أصغر من مدافع لونغسونغ لصد الوحوش المتوحشة، يجب أن يكون العيار حوالي 75 ملم يمكن حمله بسهولة على الخيول والجنود ولم يكن بالضرورة أن تقلل الطائر الطنان من وزنه.
سيتم إستخدام بطاريات التخزين بشكل أساسي لبدء تشغيل المحركات المكبسية للطائرات ذات السطحين نظرًا لأن الطائرة ذات السطحين المنتج الصناعي الأكثر تقدمًا في نيفروينتر فمن غير المقبول أن تستغرق وقتًا طويلاً حتى تقلع، وعزا رولاند هذا العيب إلى نقص الأيدي العاملة ومع تدفق عدد كبير من المهاجرين يمكنهم الآن القضاء على هذا العيب، مع وجود الكثير من الأشخاص الإضافيين يمكنهم فعل ما يريدون حرفيًا.
بعد حرب تاكويلا أدرك رولاند أن هناك الكثير من الأشياء التي يجب تحسينها الآن حصل أخيرًا على فرصة للقيام بذلك الأول هو القدرة القتالية للمشاة.
علق كايل بحكمة وهو يربت على لحيته “سنحتاج فقط إلى حوالي 10 أشخاص لإنهاء هذا المشروع الصغير بالطبع ما زلنا بحاجة إلى مساعدة الملكة آنا لتصنيع أجزاء أخرى مثل ألواح وقذائف الرصاص”.
عُرفت بطاريات الرصاص الحمضية أيضًا بإسم بطاريات التخزين لم يكن من الصعب حتى على معمل الكيمياء صنعها حيث أن المواد الوحيدة المطلوبة هي الرصاص وثاني أكسيد الرصاص وحمض الكبريتيك المخفف ناهيك عن وزارة الصناعة الكيميائية الحالية، بالإضافة إلى ذلك التجربة على الإلكتروليتات بإستخدام المصباح الكهربائي تجربة كلاسيكية في كيمياء المدرسة الثانوية.
قالت آنا وهي تومئ برأسها “إذا كان بإمكانك أن تزودني برسومات مفصلة فإن وزارة الصناعة ليس لديها مشكلة في ذلك”.
أيضًا البندقية شبه الأوتوماتيكية التي إخترعها فانير في طور الإنتاج الضخم كل خمسة جنود سيكون لديهم “بندقية فانير”، السبب في أن رولاند لم يغير جميع بنادق الترباس هو اللوجستيات نظرًا لترك الوصلة في الهواء لم تكن البندقية متينة للغاية في الواقع يمكن أن يتشوش بسهولة بعد عدة طلقات ومع ذلك فإن “بندقية فانير” يمكن أن تزيد بشكل فعال من قوة النيران.
“من فضلك أعطني بضعة أيام للتفكير في الأمر وسأرسل لك الرسومات قريبًا”.
قالت آنا وهي تومئ برأسها “إذا كان بإمكانك أن تزودني برسومات مفصلة فإن وزارة الصناعة ليس لديها مشكلة في ذلك”.
إرتشف رولاند الشاي في إرتياح بعد سنوات من التعليم والتدريب أصبح هناك الآن العديد من الموهوبين في المكتب الإداري من الشائع جدًا أن يتضمن المشروع أقسامًا مختلفة، بالنسبة للعديد من المشاريع على رولاند فقط تقديم نصائحه هنا وهناك في البداية ووزرائه سينهون الباقي.
بقدر ما رأى رولاند لا يزال بإمكان الجيش الأول البقاء في موقع متفوق في مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب دون ترقية أسلحتهم، فقط وحدة النخبة التي عادة ما تتولى مهام خاصة مثل الإستكشاف والتغطية والإنقاذ هي التي ستحتاج إلى مثل هذا السلاح المتقدم.
“الآن وزارة الصناعة…”.
لكنها أفضل من لا شيء بالإضافة إلى ذلك إحتاج الفارس الجوي أيضًا إلى مدافع رشاشة هذا المشروع ضروري للغاية.
بعد حرب تاكويلا أدرك رولاند أن هناك الكثير من الأشياء التي يجب تحسينها الآن حصل أخيرًا على فرصة للقيام بذلك الأول هو القدرة القتالية للمشاة.
قالت آنا وهي تومئ برأسها “إذا كان بإمكانك أن تزودني برسومات مفصلة فإن وزارة الصناعة ليس لديها مشكلة في ذلك”.
أطلق عليها رولاند إسم “خطة مدفع رشاش للأغراض العامة” الفكرة الأساسية هي إنتاج نسخة أخف من مارك 1 من النوع hmg بهيكل أبسط، يجب أن يكون البرميل والحامل منفصلين حتى يكون السلاح أكثر قابلية للحمل ويجب إستخدام خرطوشة لتمكين الجنود من فتح النار على الفور في حالة وقوع هجوم، في هذه الحالة سيكون الجنود قادرين على قمع كبار الشياطين وكسب الوقت لوحدة مكافحة القنابل الشيطانية.
مع تنفيذ حملة الهجرة سيصبح التصنيع في نيفروينتر أكثر كثافة وسرعة… بدأت آلة بإسم “الأمة” في الحركة.
نظرًا لأنه لن يكون هناك تغيير كبير في هيكل البندقية فإن الطريقة الوحيدة لتقليل الوزن هي التحول إلى مادة أخف مثل سبائك الألومنيوم والبلاستيك المصنوع من مخلفات الديدان المطاطية على سبيل المثال، لم يتم تصنيع كلتا المادتين على نطاق واسع لكن إنتاج الطائرات ذات السطحين تطلب الكثير منها لذلك لن ينتجوا العديد من المدافع الرشاشة الجديدة.
سأل كايل وهو يخرج دفتر ملاحظات “كم تحتاج تقريبًا؟”.
لكنها أفضل من لا شيء بالإضافة إلى ذلك إحتاج الفارس الجوي أيضًا إلى مدافع رشاشة هذا المشروع ضروري للغاية.
–+–
بقدر ما رأى رولاند لا يزال بإمكان الجيش الأول البقاء في موقع متفوق في مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب دون ترقية أسلحتهم، فقط وحدة النخبة التي عادة ما تتولى مهام خاصة مثل الإستكشاف والتغطية والإنقاذ هي التي ستحتاج إلى مثل هذا السلاح المتقدم.
علق كايل بحكمة وهو يربت على لحيته “سنحتاج فقط إلى حوالي 10 أشخاص لإنهاء هذا المشروع الصغير بالطبع ما زلنا بحاجة إلى مساعدة الملكة آنا لتصنيع أجزاء أخرى مثل ألواح وقذائف الرصاص”.
أيضًا البندقية شبه الأوتوماتيكية التي إخترعها فانير في طور الإنتاج الضخم كل خمسة جنود سيكون لديهم “بندقية فانير”، السبب في أن رولاند لم يغير جميع بنادق الترباس هو اللوجستيات نظرًا لترك الوصلة في الهواء لم تكن البندقية متينة للغاية في الواقع يمكن أن يتشوش بسهولة بعد عدة طلقات ومع ذلك فإن “بندقية فانير” يمكن أن تزيد بشكل فعال من قوة النيران.
سيكون هذا أكبر مشروع تصنيع في نيفروينتر حيث إشتمل على ما يقرب من 10 مصانع وقوة عاملة من 20000 و 30000 شخص.
المشروع التالي الذي لدى رولاند في حالة تأمل هو الطائرة ذات السطحين بعد أربعة أشهر من الإختبارات المكثفة تم أخيرًا إستخدام الجيل الأول من الطائرات ذات السطحين وأطلق عليها اسم “لهب السماء”، على الرغم من أن هذا النموذج الجديد كان مشابهًا جدًا لـ “يونيكورن” ولم يكن هيكله معقدًا للغاية إلا أنه لا يزال من غير الواقعي مطالبة العمال العاديين بتصنيعه وتجميعه، أما بالنسبة لإنتاج المحرك فلا يزال يعتمد على قدرة آنا بعد قوله هذا لا يزال رولاند يخطط لجمع كبار العمال في المناطق الصناعية لمعالجة هذه المشاكل المحتملة، لقد إرتقى هؤلاء الأشخاص من مجرد متدربين إعتادوا على المطارق السائبة إلى مشغلين ممتازين للأدوات الآلية، لقد كان أيضًا وقتًا جيدًا لإختبار المدى الذي وصل إليه تصنيع نيفروينتر في السنوات الثلاث التي أعقبت إنشاء أول مصنع للمحركات البخارية.
لقد ناقش هذه المشاريع المحتملة مع آنا عدة مرات على إنفراد وسرعان ما توصلوا إلى تفاهم متبادل دون أي تفسير غير ضروري.
الطريقة الوحيدة لقمع الوحوش الشيطانية هي السيطرة على السماء من الواضح أن “لهب السماء” مجرد بداية لهذا المسعى الرائع.
لقد ناقش هذه المشاريع المحتملة مع آنا عدة مرات على إنفراد وسرعان ما توصلوا إلى تفاهم متبادل دون أي تفسير غير ضروري.
آخر مشروع يدور في خلد رولاند يتعلق بالوحش العنكبوت الجديد خطط لإنشاء مدفع من عيار صغير أكبر من مدافع الهاون ولكنه أصغر من مدافع لونغسونغ لصد الوحوش المتوحشة، يجب أن يكون العيار حوالي 75 ملم يمكن حمله بسهولة على الخيول والجنود ولم يكن بالضرورة أن تقلل الطائر الطنان من وزنه.
لقد ناقش هذه المشاريع المحتملة مع آنا عدة مرات على إنفراد وسرعان ما توصلوا إلى تفاهم متبادل دون أي تفسير غير ضروري.
لم يكن من الصعب صنع مثل هذا المدفع إحتاج رولاند إلى عدد قليل من العمال من مصنع المدافع لكن قبل ذلك عليه أولاً إنشاء عينة مدفع وإختبارها.
طالما هناك عدد كافٍ من الناس يمكنهم بناء العديد من المصانع كما يريدون قد لا يكون الإنتاج الضخم الطريقة الأكثر فاعلية لإنتاج مواد الحرب لكن طريقة صنع الأحماض الأصلية تعتمد فقط على قدرات أغاثا وبايبر.
لقد ناقش هذه المشاريع المحتملة مع آنا عدة مرات على إنفراد وسرعان ما توصلوا إلى تفاهم متبادل دون أي تفسير غير ضروري.
سأل كايل وهو يخرج دفتر ملاحظات “كم تحتاج تقريبًا؟”.
سيكون هذا أكبر مشروع تصنيع في نيفروينتر حيث إشتمل على ما يقرب من 10 مصانع وقوة عاملة من 20000 و 30000 شخص.
مع تنفيذ حملة الهجرة سيصبح التصنيع في نيفروينتر أكثر كثافة وسرعة… بدأت آلة بإسم “الأمة” في الحركة.
أغاثا و بايبر يعملان على هاتين المادتين لكن معدل الإنتاج لم يكن مرضيًا بسبب نقص المحفزات على الرغم من أن طريقتهم أفضل بكثير من طريقة صنع الحمض الأصلية التي تضمنت الملح الصخري إلا أنهم لم يتمكنوا من زيادة الإنتاج نتيجة لمحدودية القوى العاملة والسحر.
–+–
أيضًا البندقية شبه الأوتوماتيكية التي إخترعها فانير في طور الإنتاج الضخم كل خمسة جنود سيكون لديهم “بندقية فانير”، السبب في أن رولاند لم يغير جميع بنادق الترباس هو اللوجستيات نظرًا لترك الوصلة في الهواء لم تكن البندقية متينة للغاية في الواقع يمكن أن يتشوش بسهولة بعد عدة طلقات ومع ذلك فإن “بندقية فانير” يمكن أن تزيد بشكل فعال من قوة النيران.
طالما هناك عدد كافٍ من الناس يمكنهم بناء العديد من المصانع كما يريدون قد لا يكون الإنتاج الضخم الطريقة الأكثر فاعلية لإنتاج مواد الحرب لكن طريقة صنع الأحماض الأصلية تعتمد فقط على قدرات أغاثا وبايبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
