نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1270

معركة على الجبهة

معركة على الجبهة

هذه المدينة التي دمرتها الكنيسة لم تتعاف تمامًا بعد من الأعلى لا تزال المدينة الخارجية مدمرة ومع ذلك مقارنة بقلعة الأسنان المكسورة التي دمرها الطاعون الشيطاني تمامًا بدا الجزء الخارجي أفضل بكثير على الأقل لم تكن هناك أكوام من الرفات البشرية المتحللة أسفل الآبار ومرافق الصرف الصحي.

مع إستمرار إنتشار الضباب الأحمر إضطر الجيش الأول إلى التراجع بإستمرار من مملكة الشتاء الأبدي إلى مملكة قلب الذئب، تزداد الخسائر كل يوم نظرًا لأن الجيش لم يكن قادرًا على بناء خط دفاعي دائم غالبًا ما تم القبض على الوحدات غير مستعدة من قبل الأعداء، أظهرت المعلومات الإستخباراتية أن الشياطين ظهرت بشكل متكرر على الطريق الذي يتعين على القوات المرور به رغم أنهم أكدوا عدة مرات مسبقًا أن الطريق كان خاليًا.

قبل بضعة أشهر فقط هذا المكان لا يزال تحت حكم عائلة توسك وهي فرع من العائلة المالكة لمملكة قلب الذئب، خطط آيرون في البداية لإخلاء البلدات والقرى قبل أن يتعامل مع النبلاء على هذا النحو لم يتدخل في المعارك التي لا هوادة فيها بين أسر توسك وتوكين وريدستون غيت على الفور، ومع ذلك فإن الظهور المفاجئ للضباب الأحمر أجبره على تعديل خطته الأصلية، نظرًا لأن مدينة توسك هي المدينة المركزية التي تربط جنوب وشمال المملكة فقد كان عليه الإستيلاء عليها للسماح للقوات بالإنسحاب من مملكة الشتاء الأبدي.

كانت معركة سريعة ومملة إلى حد ما حتى بدون دعم مدافع لونغسونغ قامت الوحدات المؤقتة الخمس التي يبلغ مجموعها 500 جندي بإختراق قلعة توسك المحصنة جيدًا ومدينة توسك بقذائف الهاون والقنابل اليدوية المضادة للشياطين، قُتل اللورد المحلي هيلبورك بالرصاص عندما كان يشرف على جيشه وهكذا سقطت المدينة حتى قبل أن يشن النبلاء هجومًا مضادًا مناسبًا، إستسلم جميع النبلاء الآخرين الأمر الذي أنهى رسميًا هيمنة العائلات الثلاث الكبرى في مملكة قلب الذئب.

كانت معركة سريعة ومملة إلى حد ما حتى بدون دعم مدافع لونغسونغ قامت الوحدات المؤقتة الخمس التي يبلغ مجموعها 500 جندي بإختراق قلعة توسك المحصنة جيدًا ومدينة توسك بقذائف الهاون والقنابل اليدوية المضادة للشياطين، قُتل اللورد المحلي هيلبورك بالرصاص عندما كان يشرف على جيشه وهكذا سقطت المدينة حتى قبل أن يشن النبلاء هجومًا مضادًا مناسبًا، إستسلم جميع النبلاء الآخرين الأمر الذي أنهى رسميًا هيمنة العائلات الثلاث الكبرى في مملكة قلب الذئب.

قبل بضعة أشهر فقط هذا المكان لا يزال تحت حكم عائلة توسك وهي فرع من العائلة المالكة لمملكة قلب الذئب، خطط آيرون في البداية لإخلاء البلدات والقرى قبل أن يتعامل مع النبلاء على هذا النحو لم يتدخل في المعارك التي لا هوادة فيها بين أسر توسك وتوكين وريدستون غيت على الفور، ومع ذلك فإن الظهور المفاجئ للضباب الأحمر أجبره على تعديل خطته الأصلية، نظرًا لأن مدينة توسك هي المدينة المركزية التي تربط جنوب وشمال المملكة فقد كان عليه الإستيلاء عليها للسماح للقوات بالإنسحاب من مملكة الشتاء الأبدي.

كقائد تابع رولاند منذ المعركة الأولى في البلدة الحدودية عرف آيرون القوة العسكرية لنيفروينتر بشكل أفضل من أي شخص آخر، قبل خمس سنوات كانوا لا يزالون يكافحون من أجل هزيمة دوق لونغسونغ ولكن الآن يمكن للجيش الأول تسطيح أي مملكة في هذه القارة بأمر من جلالة الملك.

لقد عاد من المنطقة الجنوبية إلى خليج الترسيب بأمر من رولاند مع 1500 من محاربي الموجين هذا أيضًا أول جيش رسمي للأمة الرملية في تاريخ غرايكاستل. ​ وافق آيرون بإيماءة “لقد بدأوا في وضع حذرهم عند حدود مملكة الشتاء الأبدي إديث على حق يمكن أن يكون تشييد المسلة على حافة القارة أمرًا جيدًا وسيئًا على حد سواء، على الرغم من أن التلال هي مكان مثالي للإختباء إلا أن الشياطين لا تستطيع السير بسهولة إلى الجنوب من هناك”.

لقد تفوقوا على هؤلاء النبلاء بكثير ومع ذلك فإن هذا لم يمنح آيرون أي رضا عن النفس ولم يريح ذهنه لقد فهم الفجوة التي لا يمكن ردمها بين الجنس البشري والشياطين.

كقائد تابع رولاند منذ المعركة الأولى في البلدة الحدودية عرف آيرون القوة العسكرية لنيفروينتر بشكل أفضل من أي شخص آخر، قبل خمس سنوات كانوا لا يزالون يكافحون من أجل هزيمة دوق لونغسونغ ولكن الآن يمكن للجيش الأول تسطيح أي مملكة في هذه القارة بأمر من جلالة الملك.

مع إستمرار إنتشار الضباب الأحمر إضطر الجيش الأول إلى التراجع بإستمرار من مملكة الشتاء الأبدي إلى مملكة قلب الذئب، تزداد الخسائر كل يوم نظرًا لأن الجيش لم يكن قادرًا على بناء خط دفاعي دائم غالبًا ما تم القبض على الوحدات غير مستعدة من قبل الأعداء، أظهرت المعلومات الإستخباراتية أن الشياطين ظهرت بشكل متكرر على الطريق الذي يتعين على القوات المرور به رغم أنهم أكدوا عدة مرات مسبقًا أن الطريق كان خاليًا.

–+–

من المؤكد أن الهزائم المستمرة ستخفض الروح المعنوية بين الجنود عرف أيرون أنه يجب أن يوجه الجيش إلى جبل القفص وأن يمنح القوات راحة جيدة ومع ذلك حل أمر جلالة الملك محل كل شيء، نظرًا لأن الملك بحاجة إلى أشخاص لم يكن لديه خيار سوى الإستمرار في التقدم على الرغم من إرتفاع معدل الضحايا.

لم تكن تشبه الحاويات العادية نظرًا لعدم وجود مقابض هم لا يشبهون الأسلحة أيضًا أخبرته معارك عديدة أن المتفجرات الثابتة أقل قوة بكثير من المدافع من غير الواقعي إستخدام هذه البراميل لمحاربة الشياطين. ​ دفع بريان البراميل لكنها لم تتزحزح على الإطلاق على ما يبدو هذه البراميل مليئة بشيء لا أحد يرغب في قضاء الوقت والجهد في شحن مئات البراميل الحديدية الثقيلة إلى الأمام إلا إذا كانت مهمة للغاية. ​ أجاب آيرون مبتسماً “هذا هو إختراع جلالة الملك الجديد كنت لا تزال في أقصى الجنوب تساعد جلالته على توسيع أراضيه عندما تم إختبارهم لذلك من الطبيعي أنك لا تعرف، ستكون هذه البراميل هي المفتاح لهذه المعركة إذا كانت تعمل بشكل مثالي كما فعلوا في الإختبار فسنكون قادرين عندئذٍ على إصطياد الشياطين على حين غرة حتى في حرب متنقلة!”.

لم تكن هناك طريقة أخرى سوى المقاومة عليهم أن يلكموا الشياطين في وجوههم القبيحة! بهذه الطريقة فقط يمكنهم التخلص منهم ورفع الروح المعنوية وهكذا إختار أيرون ​مدينة توسك لتكون معقله المؤقت.

قال بريان وهو ينظر من خلال المنظار “إن الشياطين تضع حذرها”.

لم تكن هناك طريقة أخرى سوى المقاومة عليهم أن يلكموا الشياطين في وجوههم القبيحة! بهذه الطريقة فقط يمكنهم التخلص منهم ورفع الروح المعنوية وهكذا إختار أيرون ​مدينة توسك لتكون معقله المؤقت. ​ قال بريان وهو ينظر من خلال المنظار “إن الشياطين تضع حذرها”.

لقد عاد من المنطقة الجنوبية إلى خليج الترسيب بأمر من رولاند مع 1500 من محاربي الموجين هذا أيضًا أول جيش رسمي للأمة الرملية في تاريخ غرايكاستل.

وافق آيرون بإيماءة “لقد بدأوا في وضع حذرهم عند حدود مملكة الشتاء الأبدي إديث على حق يمكن أن يكون تشييد المسلة على حافة القارة أمرًا جيدًا وسيئًا على حد سواء، على الرغم من أن التلال هي مكان مثالي للإختباء إلا أن الشياطين لا تستطيع السير بسهولة إلى الجنوب من هناك”.

لم تكن هناك طريقة أخرى سوى المقاومة عليهم أن يلكموا الشياطين في وجوههم القبيحة! بهذه الطريقة فقط يمكنهم التخلص منهم ورفع الروح المعنوية وهكذا إختار أيرون ​مدينة توسك لتكون معقله المؤقت. ​ قال بريان وهو ينظر من خلال المنظار “إن الشياطين تضع حذرها”.

كان يرى غيومًا قرمزية داكنة منتشرة عبر السماء وهو يحدق في الشمال من برج مراقبة القلعة الضباب الأحمر قد عبر بالفعل حدود مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب والآن يضغط ببطء نحو مدينة توسك.

لقد عاد من المنطقة الجنوبية إلى خليج الترسيب بأمر من رولاند مع 1500 من محاربي الموجين هذا أيضًا أول جيش رسمي للأمة الرملية في تاريخ غرايكاستل. ​ وافق آيرون بإيماءة “لقد بدأوا في وضع حذرهم عند حدود مملكة الشتاء الأبدي إديث على حق يمكن أن يكون تشييد المسلة على حافة القارة أمرًا جيدًا وسيئًا على حد سواء، على الرغم من أن التلال هي مكان مثالي للإختباء إلا أن الشياطين لا تستطيع السير بسهولة إلى الجنوب من هناك”.

أسفل الغيوم بلدة الماء الذهبي التي نصفها يلفه الضباب الأحمر ومع ذلك من المدهش أن آيرون لم ير وحشًا شبيهًا بالقلعة، عدد قليل جدًا من الوحوش الشيطانية يحوم في السماء كما لو تم التخلي عنهم تمامًا من قبل أقرانهم، لم يكن هذا ليحدث في المرحلة الأولى من الحرب بعد عدة معارك غير مثمرة شكلت هيئة الأركان العامة فكرة أساسية عما تخطط له الشياطين.

نية عمليتهم العسكرية بطريقة ما هي نفس نية جلالة الملك وهي الإستيلاء على المزيد من المدن المأهولة بالسكان وجعل الرجال هناك يخدمونهم، لذلك الشياطين تبذل قصارى جهدها لمنع الجيش الأول من أخذ اللاجئين بعيدًا.

للإستيلاء على أراضي البشر بأسرع ما يمكن عادة ما تستخدم الشياطين الوحش الشبيه بالقلعة لصنع منطقة ضباب أحمر صغيرة لتمكين قواتهم من الإنتقال من منطقة إلى أخرى بسرعة مثل الضفادع ثم مهاجمة المدينة قبل إنتشار الضباب بالكامل.

بحلول الوقت الذي إستولت فيه الشياطين على معظم المدن في مملكة الشتاء الأبدي كانوا قد تقدموا بشكل أبطأ بشكل ملحوظ، يشير هذا إلى أنه مع توسع أراضيهم وجدت الشياطين صعوبة متزايدة في إدارة المدن التي إستولوا عليها من السهل جدًا فهم سبب حدوث ذلك.

إستغرق الأمر وقتًا لإجبار البشر على العمل وإدارة المعسكرات مع توسع المناطق تشتتت قوات الشياطين أكثر العامل الرئيسي الآخر هو أن الشياطين لم تكن بحاجة فعلاً إلى إرسال قوتها الرئيسية لمهاجمة البشر، مع وجود ضباب أحمر كافٍ إحتاجوا فقط إلى إرسال وحدة لتدمير وحدة واحدة من الجيش الأول لذلك لم يكن من الضروري على الإطلاق تجميع جيش كبير.

بالنظر إلى أنه بعد وصول الشياطين إلى حدود مملكة الشتاء الأبدي هناك هجمات أقل منهم ربما لم تقلل الشياطين بالضرورة من قوتها الكلية، ومع ذلك نظرًا لأن الضباب الأحمر قد توسع بشكل كبير وإمتد بعيدًا لعدة مئات من الكيلومترات من المستحيل تقريبًا مراقبة المنطقة بأكملها دون زيادة القوة هذا بالضبط ما لاحظه أيرون.

ركض جندي إلى برج المراقبة وأبلغ “سيدي لقد وصلت جميع الإمدادات التي تم شحنها من نيفروينتر إلى مدينة توسك”.

“أخيرا!” صرخ آيرون بحماسة وهو يستدير لمواجهة بريان وقال “لنذهب ونلقي نظرة”.

أسفل الغيوم بلدة الماء الذهبي التي نصفها يلفه الضباب الأحمر ومع ذلك من المدهش أن آيرون لم ير وحشًا شبيهًا بالقلعة، عدد قليل جدًا من الوحوش الشيطانية يحوم في السماء كما لو تم التخلي عنهم تمامًا من قبل أقرانهم، لم يكن هذا ليحدث في المرحلة الأولى من الحرب بعد عدة معارك غير مثمرة شكلت هيئة الأركان العامة فكرة أساسية عما تخطط له الشياطين. ​ نية عمليتهم العسكرية بطريقة ما هي نفس نية جلالة الملك وهي الإستيلاء على المزيد من المدن المأهولة بالسكان وجعل الرجال هناك يخدمونهم، لذلك الشياطين تبذل قصارى جهدها لمنع الجيش الأول من أخذ اللاجئين بعيدًا. ​ للإستيلاء على أراضي البشر بأسرع ما يمكن عادة ما تستخدم الشياطين الوحش الشبيه بالقلعة لصنع منطقة ضباب أحمر صغيرة لتمكين قواتهم من الإنتقال من منطقة إلى أخرى بسرعة مثل الضفادع ثم مهاجمة المدينة قبل إنتشار الضباب بالكامل. ​ بحلول الوقت الذي إستولت فيه الشياطين على معظم المدن في مملكة الشتاء الأبدي كانوا قد تقدموا بشكل أبطأ بشكل ملحوظ، يشير هذا إلى أنه مع توسع أراضيهم وجدت الشياطين صعوبة متزايدة في إدارة المدن التي إستولوا عليها من السهل جدًا فهم سبب حدوث ذلك. ​ إستغرق الأمر وقتًا لإجبار البشر على العمل وإدارة المعسكرات مع توسع المناطق تشتتت قوات الشياطين أكثر العامل الرئيسي الآخر هو أن الشياطين لم تكن بحاجة فعلاً إلى إرسال قوتها الرئيسية لمهاجمة البشر، مع وجود ضباب أحمر كافٍ إحتاجوا فقط إلى إرسال وحدة لتدمير وحدة واحدة من الجيش الأول لذلك لم يكن من الضروري على الإطلاق تجميع جيش كبير. ​ بالنظر إلى أنه بعد وصول الشياطين إلى حدود مملكة الشتاء الأبدي هناك هجمات أقل منهم ربما لم تقلل الشياطين بالضرورة من قوتها الكلية، ومع ذلك نظرًا لأن الضباب الأحمر قد توسع بشكل كبير وإمتد بعيدًا لعدة مئات من الكيلومترات من المستحيل تقريبًا مراقبة المنطقة بأكملها دون زيادة القوة هذا بالضبط ما لاحظه أيرون. ​ ركض جندي إلى برج المراقبة وأبلغ “سيدي لقد وصلت جميع الإمدادات التي تم شحنها من نيفروينتر إلى مدينة توسك”. ​ “أخيرا!” صرخ آيرون بحماسة وهو يستدير لمواجهة بريان وقال “لنذهب ونلقي نظرة”.

وهكذا خرجوا من القلعة ورأوا عدة مئات من البراميل الحديدية عند المنطقة أمام بوابة المدينة هذه البراميل مستديرة وطولها حوالي نصف طول الرجل وعرضها ذراع واحدة دون أي صدع على السطح.

“سيدي ما هم؟” سأله برايان وهو يدرس البراميل لأعلى ولأسفل وبدا مرتبكًا تمامًا.

كانت معركة سريعة ومملة إلى حد ما حتى بدون دعم مدافع لونغسونغ قامت الوحدات المؤقتة الخمس التي يبلغ مجموعها 500 جندي بإختراق قلعة توسك المحصنة جيدًا ومدينة توسك بقذائف الهاون والقنابل اليدوية المضادة للشياطين، قُتل اللورد المحلي هيلبورك بالرصاص عندما كان يشرف على جيشه وهكذا سقطت المدينة حتى قبل أن يشن النبلاء هجومًا مضادًا مناسبًا، إستسلم جميع النبلاء الآخرين الأمر الذي أنهى رسميًا هيمنة العائلات الثلاث الكبرى في مملكة قلب الذئب.

لم تكن تشبه الحاويات العادية نظرًا لعدم وجود مقابض هم لا يشبهون الأسلحة أيضًا أخبرته معارك عديدة أن المتفجرات الثابتة أقل قوة بكثير من المدافع من غير الواقعي إستخدام هذه البراميل لمحاربة الشياطين.

دفع بريان البراميل لكنها لم تتزحزح على الإطلاق على ما يبدو هذه البراميل مليئة بشيء لا أحد يرغب في قضاء الوقت والجهد في شحن مئات البراميل الحديدية الثقيلة إلى الأمام إلا إذا كانت مهمة للغاية.

أجاب آيرون مبتسماً “هذا هو إختراع جلالة الملك الجديد كنت لا تزال في أقصى الجنوب تساعد جلالته على توسيع أراضيه عندما تم إختبارهم لذلك من الطبيعي أنك لا تعرف، ستكون هذه البراميل هي المفتاح لهذه المعركة إذا كانت تعمل بشكل مثالي كما فعلوا في الإختبار فسنكون قادرين عندئذٍ على إصطياد الشياطين على حين غرة حتى في حرب متنقلة!”.

وهكذا خرجوا من القلعة ورأوا عدة مئات من البراميل الحديدية عند المنطقة أمام بوابة المدينة هذه البراميل مستديرة وطولها حوالي نصف طول الرجل وعرضها ذراع واحدة دون أي صدع على السطح. ​ “سيدي ما هم؟” سأله برايان وهو يدرس البراميل لأعلى ولأسفل وبدا مرتبكًا تمامًا.

–+–

لقد عاد من المنطقة الجنوبية إلى خليج الترسيب بأمر من رولاند مع 1500 من محاربي الموجين هذا أيضًا أول جيش رسمي للأمة الرملية في تاريخ غرايكاستل. ​ وافق آيرون بإيماءة “لقد بدأوا في وضع حذرهم عند حدود مملكة الشتاء الأبدي إديث على حق يمكن أن يكون تشييد المسلة على حافة القارة أمرًا جيدًا وسيئًا على حد سواء، على الرغم من أن التلال هي مكان مثالي للإختباء إلا أن الشياطين لا تستطيع السير بسهولة إلى الجنوب من هناك”.

–+–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط