طموح
حجاب رقيق من الضباب الأحمر ينزل من قمة سلسلة الجبال الوعرة إعتقد ماروين باركر أنه سيكون لا يطاق مثل المنجم حيث الهواء مشبع بالغبار ولكن من المدهش أنه شعر بأنه بخير.
بهذه الكلمات صعد على الوحش المجنح ورفع ذراعه ووقف في الهواء عوى الوحش المجنح وطار بإتجاه المدينة الخارجية قبل أن يختفي بسرعة عن رؤية ماروين.
إذا أخذ نفساً عميقاً يمكن أن يشعر برطوبة باردة في المناطق المحيطة أخبره القائد الشيطاني أن الضباب يحتوي على جوهر شكل من أشكال الحياة، لن يتسبب ذلك في أي ضرر للبشر بل يقويهم بدلاً من ذلك فقط الساحرات عدوهم اللدود سيعانون من إنتعاش قاتل قاتل.
“يجب أن تعمل!” قال ماروين وهو يهز رأسه بقوة “في هذه الحالة ستصبح قوتهم ضعفهم لنفعلها!”.
لم يكن ماروين متأكدًا مما إذا كان يجب أن يثق في قائد الشيطان ولكن مما يمكن أن يراه في الوقت الحالي بدا أن الضباب الأحمر غير ضار، إلا أنه حجب وجهة نظره في بعض الأحيان بعد شهر إعتاد تمامًا على العيش في بيئة يتخللها الضباب الأحمر.
“كيف تشعر كونك حاكم منطقة؟ أتمنى ألا تكون قد نسيت وعدك سيدي الدوق”.
“سيدي أرسل لورد السماء سفيراً” بعد ذلك دخل أحد الحراس إلى المكتب وقال “إنه في إنتظارك في الفناء”.
قلعة إنعكاس الثلج جزيرة محصنة ومعزولة لا أحد يستطيع بسهولة غزو أراضيه لكنه لم يستطع توسيع مجاله من هنا أيضًا فقد إعتقد ماروين أنه سيبقى إيرلًا لبقية حياته لم يكن يتوقع مع ذلك أنه سيرتقي إلى رتبة دوق في يوم القيامة.
أومأ ماروين برأسه بصمت وقال “أطلب منه الإنتظار لبرهة سأكون هناك على الفور”.
“نعم سيدي”.
“نعم سيدي”.
همس العالم العجوز بفكرته إلى الدوق أضاء وجه ماروين.
إبتسم ماروين بعد أن أغلق الحارس الباب.
“لقد إخترت الشخص المناسب” علق لورد السماء بإرتياح “أيضا ماذا عن البحث عن تلك الأسلحة؟ هل يمكنك صنعها؟”.
في كل مرة يسمع فيها الآخرين ينادونه بالسيد يشعر بالبهجة إعتقد أنها ستكون الأخيرة عندما عبر الشيطان الهاوية وغزا قلعة إنعكاس الثلج قبل شهر ومع ذلك فإن الشيطان قد أطلق سراحه.
“يجب أن تعمل!” قال ماروين وهو يهز رأسه بقوة “في هذه الحالة ستصبح قوتهم ضعفهم لنفعلها!”.
بعد التخلي عن تحيزه ضد الشياطين وجد ماروين أن لورد السماء متواصل تمامًا بطريقة ما التعامل معه أسهل من التعامل مع رجال غرايكاستل على الأقل لن يجرد لورد السماء النبلاء من أراضيهم دون أي سبب.
بهذه الكلمات صعد على الوحش المجنح ورفع ذراعه ووقف في الهواء عوى الوحش المجنح وطار بإتجاه المدينة الخارجية قبل أن يختفي بسرعة عن رؤية ماروين.
لم تطالبه الشياطين بدفع الضرائب ولم ينهبوا أراضيه ويغتصبوا سلطته طالما تعهد بالولاء لهم يمكنه الإحتفاظ بما لديه الآن وأيضًا فرصة لكسب المزيد من المكافآت يمكن أن تكون الشياطين وقحة لكنهم لم يضروا حقًا بمصالحه الشخصية، بعد أن طلب منه لورد السماء أن يحكم المدن الثلاث بالقرب من قلعة إنعكاس الثلج أصبح أكثر رضا عن الوضع الراهن.
“لا يا سيدي” قال العالم العجوز وهو يهز رأسه “ليس علينا أن نواجه الجيش غرايكاستل مباشرة السماء لا يخطط للقيام بذلك أيضًا قال إمنعوهم من أخذ اللاجئين، على حد علمي فإن قوات غرايكاستل مبعثرة تمامًا بمجرد أن يكون لدينا أسلحة كافية قد نقف في وضع مفيد! إذا نجحنا في سحق بضع وحدات سيصبح جنود غرايكاستل مترددين في الواقع لقد فكرت للتو في فكرة ممتازة!”.
قلعة إنعكاس الثلج جزيرة محصنة ومعزولة لا أحد يستطيع بسهولة غزو أراضيه لكنه لم يستطع توسيع مجاله من هنا أيضًا فقد إعتقد ماروين أنه سيبقى إيرلًا لبقية حياته لم يكن يتوقع مع ذلك أنه سيرتقي إلى رتبة دوق في يوم القيامة.
الآن حكم المنطقة الشمالية بأكملها من مملكة الشتاء الأبدي وفي الواقع يعتبر دوق المنطقة الشمالية.
رأى ماروين على الفور السفير الذي أرسله لورد السماء والوحش العملاق ملقى بجانبه وهو يدخل الفناء بصراحة لم يكن يعرف كيف يميز بين هذه الشياطين. على عكس هاكزورد هذه الشياطين بربرية ومثيرة للإشمئزاز لو لم يتم إرسالهم من قبل قائد الشياطين لما كان ماروين قد ألقى نظرة على هذه الوحوش المتوحشة.
غطى ماروين فمه وأجبر نفسه على الحفاظ على وجه مستقيم أغلق النافذة ونزل للطابق السفلي.
قال هاكزورد “هذا ما إعتقدته”.
لقد قتلت الشياطين بالفعل العشرات من حراسه والمئات من رعاياه لكن لم تكن هناك حرب ولا إراقة دماء تنافس النبلاء أيضًا على الأراضي من خلال الحروب نظرًا لأنه حاليًا حاكم لأربع مدن فقد توسع جيشه كثيرًا، أما بالنسبة لفقدان السكان فقد كان على يقين من أنه في غضون سنوات قليلة مع وجود ما يكفي من الأراضي والغذاء سيكون هناك المزيد من الناس في منطقته.
“ممتاز أعتقد أن رعاياك قد إعتادوا على وجودنا بعد شهر حان الوقت الآن لبناء جيش ومساعدتنا في بناء موقع للتخييم، أريد أن يتم بناء موقع المخيم في مملكة قلب الذئب بدلاً من مملكة الشتاء الأبدي وأحتاج إلى 2000 شخص على الأقل حسنًا كلما كان أسرع صار أفضل”.
كما يجب أن يشنق من كان يشير من وراء ظهره ويتهمه بالخضوع للشياطين خوفًا.
“سيدي أرسل لورد السماء سفيراً” بعد ذلك دخل أحد الحراس إلى المكتب وقال “إنه في إنتظارك في الفناء”.
رأى ماروين على الفور السفير الذي أرسله لورد السماء والوحش العملاق ملقى بجانبه وهو يدخل الفناء بصراحة لم يكن يعرف كيف يميز بين هذه الشياطين. على عكس هاكزورد هذه الشياطين بربرية ومثيرة للإشمئزاز لو لم يتم إرسالهم من قبل قائد الشياطين لما كان ماروين قد ألقى نظرة على هذه الوحوش المتوحشة.
بعد التخلي عن تحيزه ضد الشياطين وجد ماروين أن لورد السماء متواصل تمامًا بطريقة ما التعامل معه أسهل من التعامل مع رجال غرايكاستل على الأقل لن يجرد لورد السماء النبلاء من أراضيهم دون أي سبب.
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل لورد السماء؟”.
–+–
أخرج السفير حجراً من جيب وفتح فمه الكبير القرمزي ثم تفوه بكلمة “إسمع!”.
لحسن الحظ لم يلوم ماروين.
لقد كان نقل الصوت السحري مرة أخرى تراجع ماروين بضع خطوات إلى الوراء بشكل لا إرادي لأنه لم يستطع تحمل النفس الرهيب للسفير وأجبر نفسه على قمع إشمئزازه وقال “أنا أستمع”.
لم تطالبه الشياطين بدفع الضرائب ولم ينهبوا أراضيه ويغتصبوا سلطته طالما تعهد بالولاء لهم يمكنه الإحتفاظ بما لديه الآن وأيضًا فرصة لكسب المزيد من المكافآت يمكن أن تكون الشياطين وقحة لكنهم لم يضروا حقًا بمصالحه الشخصية، بعد أن طلب منه لورد السماء أن يحكم المدن الثلاث بالقرب من قلعة إنعكاس الثلج أصبح أكثر رضا عن الوضع الراهن.
أومض الحجر ووصل صوت مألوف إلى أذنيه.
لم تطالبه الشياطين بدفع الضرائب ولم ينهبوا أراضيه ويغتصبوا سلطته طالما تعهد بالولاء لهم يمكنه الإحتفاظ بما لديه الآن وأيضًا فرصة لكسب المزيد من المكافآت يمكن أن تكون الشياطين وقحة لكنهم لم يضروا حقًا بمصالحه الشخصية، بعد أن طلب منه لورد السماء أن يحكم المدن الثلاث بالقرب من قلعة إنعكاس الثلج أصبح أكثر رضا عن الوضع الراهن.
“كيف تشعر كونك حاكم منطقة؟ أتمنى ألا تكون قد نسيت وعدك سيدي الدوق”.
“لقد إخترت الشخص المناسب” علق لورد السماء بإرتياح “أيضا ماذا عن البحث عن تلك الأسلحة؟ هل يمكنك صنعها؟”.
رد ماروين بسرعة “بالطبع لا يا صاحب السعادة أنا في خدمتك”.
“ممتاز أعتقد أن رعاياك قد إعتادوا على وجودنا بعد شهر حان الوقت الآن لبناء جيش ومساعدتنا في بناء موقع للتخييم، أريد أن يتم بناء موقع المخيم في مملكة قلب الذئب بدلاً من مملكة الشتاء الأبدي وأحتاج إلى 2000 شخص على الأقل حسنًا كلما كان أسرع صار أفضل”.
“ممتاز أعتقد أن رعاياك قد إعتادوا على وجودنا بعد شهر حان الوقت الآن لبناء جيش ومساعدتنا في بناء موقع للتخييم، أريد أن يتم بناء موقع المخيم في مملكة قلب الذئب بدلاً من مملكة الشتاء الأبدي وأحتاج إلى 2000 شخص على الأقل حسنًا كلما كان أسرع صار أفضل”.
تساءل ماروين عما إذا كان هاكزورد يريد عملاً ثقيلاً وقدر أنه لن يكون من الصعب تنفيذ هذا الأمر فأجاب “دع الأمر لي يا صاحب السعادة”.
لحسن الحظ لم يلوم ماروين.
“لقد إخترت الشخص المناسب” علق لورد السماء بإرتياح “أيضا ماذا عن البحث عن تلك الأسلحة؟ هل يمكنك صنعها؟”.
أخرج السفير حجراً من جيب وفتح فمه الكبير القرمزي ثم تفوه بكلمة “إسمع!”.
“حسنًا” تعثر ماروين “يمكننا إستخدامها ولكن سيستغرق صنعها بضعة أيام أخرى إستدعيت أفضل حداد في المنطقة الشمالية وطلبت من كل واحد منهم صنع جزء، لم يكن ناجحا جدا أعتقد أن الساحرات متورطون في صنع الأسلحة أخبرني الحدادين أن هذه الأسلحة ليست من صنع البشر العاديين على الأرجح”.
“سيدي هذه فرصة مثالية!” صاح العالم العجوز وهو يمسك بيد ماروين “لقد كرست حياتي كلها لعائلة باركر وأتذكر أن والدك كان يريد دائمًا توسيع قلعة إنعكاس الثلج الآن لم تفعل ذلك فحسب بل حصلت أيضًا على فرصة لتصبح ملك الشتاء الأبدي. يجب ألا تدع هذه الفرصة تفلت منك!”.
قال هاكزورد “هذا ما إعتقدته”.
رد ماروين بسرعة “بالطبع لا يا صاحب السعادة أنا في خدمتك”.
لحسن الحظ لم يلوم ماروين.
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل لورد السماء؟”.
“حتى لو كان الأمر كذلك يجب عليك أيضًا إستخدامها لمقاومة رجال غرايكاستل هذا هو طلبي الثاني أرسل الناس إلى غرايكاستل لمنعهم من أخذ لاجئين سأعطيك بقية الأسلحة التي حصلنا عليها”.
أومض الحجر ووصل صوت مألوف إلى أذنيه.
“لكن ليس لدي فرسان بعد الآن…”.
ومع ذلك سرعان ما تم تغطية وجه ماروين بالغبار الذي ركله الوحش.
“إذن قم بتجنيدهم!” تحدث هاكزورد بدلا عنه “ألا تحبون أنتم أيها البشر تجنيد الناس؟ أنت تميل إلى منح الأراضي للآخرين وتطلب منهم خدمتك لا تكن رخيصا جدا إذا نجحت فقد تصبح ملك الشتاء الأبدي”.
“لن أخذلك”.
إرتجف ماروين حلم بأن يصبح ملك الشتاء الأبدي لم يتوقع أبدًا أن يتحقق طموحه بهذه الطريقة وضع ماروين يده على صدره في محاولة لإبطاء الخفقان المحموم لقلبه لقد تطلب الأمر منه قدرًا كبيرًا من الجهود لتثبيت صوته “نعم يا صاحب السعادة سأبذل قصارى جهدي لتنفيذ هذه المهمة”.
كما يجب أن يشنق من كان يشير من وراء ظهره ويتهمه بالخضوع للشياطين خوفًا.
“كن سريعا أريد النتيجة في أقرب وقت ممكن”.
لم يكن ماروين متأكدًا مما إذا كان يجب أن يثق في قائد الشيطان ولكن مما يمكن أن يراه في الوقت الحالي بدا أن الضباب الأحمر غير ضار، إلا أنه حجب وجهة نظره في بعض الأحيان بعد شهر إعتاد تمامًا على العيش في بيئة يتخللها الضباب الأحمر.
“لن أخذلك”.
بهذه الكلمات صعد على الوحش المجنح ورفع ذراعه ووقف في الهواء عوى الوحش المجنح وطار بإتجاه المدينة الخارجية قبل أن يختفي بسرعة عن رؤية ماروين.
إختفى الوميض.
“إذن قم بتجنيدهم!” تحدث هاكزورد بدلا عنه “ألا تحبون أنتم أيها البشر تجنيد الناس؟ أنت تميل إلى منح الأراضي للآخرين وتطلب منهم خدمتك لا تكن رخيصا جدا إذا نجحت فقد تصبح ملك الشتاء الأبدي”.
“أنا سأتي بعد أسبوع” صرخ السفير مرة أخرى بشكل غير واضح.
“لن أخذلك”.
بهذه الكلمات صعد على الوحش المجنح ورفع ذراعه ووقف في الهواء عوى الوحش المجنح وطار بإتجاه المدينة الخارجية قبل أن يختفي بسرعة عن رؤية ماروين.
أومض الحجر ووصل صوت مألوف إلى أذنيه.
ومع ذلك سرعان ما تم تغطية وجه ماروين بالغبار الذي ركله الوحش.
“لن أخذلك”.
“اللعنة!”.
“ممتاز أعتقد أن رعاياك قد إعتادوا على وجودنا بعد شهر حان الوقت الآن لبناء جيش ومساعدتنا في بناء موقع للتخييم، أريد أن يتم بناء موقع المخيم في مملكة قلب الذئب بدلاً من مملكة الشتاء الأبدي وأحتاج إلى 2000 شخص على الأقل حسنًا كلما كان أسرع صار أفضل”.
لو تصرفت كل الشياطين مثل لورد السماء لما نظر البشر إلى الشياطين كوحوش من الجحيم.
“أنا سأتي بعد أسبوع” صرخ السفير مرة أخرى بشكل غير واضح.
إستدعى ماروين العالم القديم على الفور بعد عودته إلى القلعة على الرغم من أن هذا العالم المسن قد بلل سرواله في المرة الأخيرة عند سور المدينة لم يستطع ماروين العثور على أي شخص آخر يمكنه مساعدته.
“أنا سأتي بعد أسبوع” صرخ السفير مرة أخرى بشكل غير واضح.
بعد ربط أمر هاكزورد بالعالم القديم سأل ماروين “إذن ما رأيك؟”.
قلعة إنعكاس الثلج جزيرة محصنة ومعزولة لا أحد يستطيع بسهولة غزو أراضيه لكنه لم يستطع توسيع مجاله من هنا أيضًا فقد إعتقد ماروين أنه سيبقى إيرلًا لبقية حياته لم يكن يتوقع مع ذلك أنه سيرتقي إلى رتبة دوق في يوم القيامة.
“سيدي هذه فرصة مثالية!” صاح العالم العجوز وهو يمسك بيد ماروين “لقد كرست حياتي كلها لعائلة باركر وأتذكر أن والدك كان يريد دائمًا توسيع قلعة إنعكاس الثلج الآن لم تفعل ذلك فحسب بل حصلت أيضًا على فرصة لتصبح ملك الشتاء الأبدي. يجب ألا تدع هذه الفرصة تفلت منك!”.
“إذن قم بتجنيدهم!” تحدث هاكزورد بدلا عنه “ألا تحبون أنتم أيها البشر تجنيد الناس؟ أنت تميل إلى منح الأراضي للآخرين وتطلب منهم خدمتك لا تكن رخيصا جدا إذا نجحت فقد تصبح ملك الشتاء الأبدي”.
“أعتقد ذلك أيضًا لكن هل تعتقد حقًا أن هؤلاء الفرسان يمكنهم هزيمة رجال غرايكاستل؟” سأل ماروين “لقد رأيت مدى عبقرية مسحوق الثلج والمسامير هذه من المستحيل تكرارها وقد لا تتمكن الشياطين من الحصول على الكثير منها ماذا لو نفدت الأسلحة لدينا؟”.
“إذن قم بتجنيدهم!” تحدث هاكزورد بدلا عنه “ألا تحبون أنتم أيها البشر تجنيد الناس؟ أنت تميل إلى منح الأراضي للآخرين وتطلب منهم خدمتك لا تكن رخيصا جدا إذا نجحت فقد تصبح ملك الشتاء الأبدي”.
“لا يا سيدي” قال العالم العجوز وهو يهز رأسه “ليس علينا أن نواجه الجيش غرايكاستل مباشرة السماء لا يخطط للقيام بذلك أيضًا قال إمنعوهم من أخذ اللاجئين، على حد علمي فإن قوات غرايكاستل مبعثرة تمامًا بمجرد أن يكون لدينا أسلحة كافية قد نقف في وضع مفيد! إذا نجحنا في سحق بضع وحدات سيصبح جنود غرايكاستل مترددين في الواقع لقد فكرت للتو في فكرة ممتازة!”.
لحسن الحظ لم يلوم ماروين.
“حقا؟ قلها”.
أومأ ماروين برأسه بصمت وقال “أطلب منه الإنتظار لبرهة سأكون هناك على الفور”.
همس العالم العجوز بفكرته إلى الدوق أضاء وجه ماروين.
“كن سريعا أريد النتيجة في أقرب وقت ممكن”.
“يجب أن تعمل!” قال ماروين وهو يهز رأسه بقوة “في هذه الحالة ستصبح قوتهم ضعفهم لنفعلها!”.
“اللعنة!”.
–+–
ومع ذلك سرعان ما تم تغطية وجه ماروين بالغبار الذي ركله الوحش.
“حتى لو كان الأمر كذلك يجب عليك أيضًا إستخدامها لمقاومة رجال غرايكاستل هذا هو طلبي الثاني أرسل الناس إلى غرايكاستل لمنعهم من أخذ لاجئين سأعطيك بقية الأسلحة التي حصلنا عليها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
