نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1277

الخروج من الظلام

الخروج من الظلام

“آه لا تقلقي” قالت نانا وهي تخلع رداءها بمساعدة رينغ “هذا ليس دمي المريض السابق كسر ذراعه أثناء تشغيل الجهاز لذا فهو فوضوي بعض الشيء”.

“جلالة الملك من فضلك توقف!”.

“حقا؟”.

“هل تأذيت؟”.

“هذا صحيح تعالي إلى هنا إسمحي لي أن ألقي نظرة على عينيك”.

“إنها نائمة الآن” قال رولاند بعد أن لاحظ أن مومو أغلقت عينيها ونامت.

‘إنها واثقة من نفسها وقوية هل هي حقًا في نفس عمري؟’.

قالت ويندي “حسنًا نانا ألا يمكنك أن تأخذي الأمور ببطء وتمنحي أختنا الجديدة بعض الوقت لتعتاد عليها؟”.

إبتلعت مومو لعابها بشدة وخلعت قناع عينها بعناية ثم إقتربت ببطء من نانا.

“هل تأذيت؟”.

“تماما كما قالت ويندي يجب أن أمتلك القوة السحرية الكافية لعلاجك” تمتمت نانا بعد الفحص الأولي وسلمت مومو وعاء من الدواء السائل ثم ربتت على السرير المجاور لها وقالت “إستلقي بعد أن تشربيه سيستغرق الأمر حوالي 10 دقائق فقط”.

كان كل شيء هادئًا ولطيفًا.

إستجابت مومو لكلمات نانا ودهشتها رأت الأخيرة تأخذ سكينا.

“ما زلت حية…” فكرت مومو.

“يا صاحب الجلالة وويندي…” قالت مومو بينما تنظر إلى المتفرجين بلا حول ولا قوة كانت على وشك البكاء.

إنجرف صوتهم تدريجيا إستدارت مومو بعيدًا ورأت بشكل خافت نانا تتحدث إلى الملك وويندي بينما تشير إلى السكين في يدها من وقت لآخر كما لو أنها ستجري تجربة عليها.

قالت ويندي “حسنًا نانا ألا يمكنك أن تأخذي الأمور ببطء وتمنحي أختنا الجديدة بعض الوقت لتعتاد عليها؟”.

“لا ليس هذا…”.

“لكن هذا هو الإجراء الطبيعي” دحضت نانا في مفاجأة “إذا لم أقوم بفتح الجرح القديم وإزالته فلن ينجح سحري”.

قالت ويندي “حسنًا نانا ألا يمكنك أن تأخذي الأمور ببطء وتمنحي أختنا الجديدة بعض الوقت لتعتاد عليها؟”.

“هذا صحيح ولكن يمكنك أولاً إجراء محادثة صغيرة معها”.

قالت ثيلان وهي تهز كتفيها “لقد أحضرتك إلي ثم غادرت نمت طوال فترة ما بعد الظهر على الرغم من أن ويندي قالت أنك ستستيقظين في غضون ساعتين، أخبرتني أن هذا طبيعي حتى لو لم تستيقظ في الوقت المناسب إنها علامة على الشفاء ستشعر بتحسن بعد الإستيقاظ، كيف تشعرين؟ هل تستطيعين أن تري بعينك الجديدة؟”.

“حسنًا في هذه الحالة ماذا عن التحدث عن مريضي السابق؟ أشعر أنه من الأسهل قطع أحد الأطراف بالمنشار بدلاً من الفأس”.

إنجرف صوتهم تدريجيا إستدارت مومو بعيدًا ورأت بشكل خافت نانا تتحدث إلى الملك وويندي بينما تشير إلى السكين في يدها من وقت لآخر كما لو أنها ستجري تجربة عليها.

“لا ليس هذا…”.

“شكرا” قالت ويندي مبتسما مع إيماءة.

“صحيح” ردد رولاند “المنشار يمكن أن يضمن قطعًا نظيفًا لكنني لا أعتقد أنه سيكون من السهل قطع عظمة كبيرة مثل عظم الفخذ بالمنشار أليس كذلك؟”.

“لا ليس هذا…”.

“لا هؤلاء الممرضات لسن أقوى مني بأي حال من الأحوال إذا تمكنت آنا من مساعدتي فهذا سيجعل حياتي أسهل كثيرًا”.

“جلالة الملك من فضلك توقف!”.

“خطأي لكنه بسيط يمكنني تصميم واحد إلكتروني لك لاحقًا كيف يبدو هذا؟ أؤكد لك أنه يمكنك كسر عظمة في غضون ثانية”.

إبتلعت مومو لعابها بشدة وخلعت قناع عينها بعناية ثم إقتربت ببطء من نانا.

“جلالة الملك من فضلك توقف!”.

“بالمناسبة ما مقدار القوة السحرية التي لا تزال تمتلكينها؟” سأل رولاند عرضا “هل يمكنك إلقاء نظرة علي؟”.

“آسف لا يمكنني المساعدة عندما يتعلق الأمر بالمشكلات الفنية”.

“ثيلان ماذا علي أن أفعل؟” تمتمت مومو.

إنجرف صوتهم تدريجيا إستدارت مومو بعيدًا ورأت بشكل خافت نانا تتحدث إلى الملك وويندي بينما تشير إلى السكين في يدها من وقت لآخر كما لو أنها ستجري تجربة عليها.

“شكرا” قالت ويندي مبتسما مع إيماءة.

يقطع؟ منشار؟ فأس؟.

قالت نانا وهي تحرك شفتيها “يجب أن أكون سريعة عندما كنت في الميدان كان لدي نصف دقيقة فقط لكل مريض على حدة، إذا لم أتمكن من إعطائهم علاجًا طارئًا في أسرع وقت ممكن فقد لا أتمكن من إنقاذ المرضى الآخرين”.

أصبحت جفون عينيها ثقيلة بشكل متزايد مع تسلل النوم إليها.

إستغرق الأمر من ثيلان بعض الوقت للرد هذه المرة “قالت بالطبع نستطيع لأنه منزلنا بالفعل”.

“آسفة يا ثيلان ربما لن أتمكن من رؤيتك مرة أخرى بعد هذا العلاج”.

قالت ثيلان وهي تهز كتفيها “لقد أحضرتك إلي ثم غادرت نمت طوال فترة ما بعد الظهر على الرغم من أن ويندي قالت أنك ستستيقظين في غضون ساعتين، أخبرتني أن هذا طبيعي حتى لو لم تستيقظ في الوقت المناسب إنها علامة على الشفاء ستشعر بتحسن بعد الإستيقاظ، كيف تشعرين؟ هل تستطيعين أن تري بعينك الجديدة؟”.

“إنها نائمة الآن” قال رولاند بعد أن لاحظ أن مومو أغلقت عينيها ونامت.

“هذا صحيح ولكن يمكنك أولاً إجراء محادثة صغيرة معها”.

رفعت نانا مشرطها وأومأت برأسها للإثنين “الآن سأبدأ”.

“لقد ذكرت ويندي ذلك أيضًا”.

وهكذا قامت نانا بعمل قطع في التجويف وإزالة الجرح القديم وتنظيف الجلد من حوله سرعان ما نزل الدم ونقع الشاش طوال العملية ظلت ذراعها ثابتة بإستثناء أصابعها ورسغها، عليها إكمال هذه الخطوة الأولية يدويًا عمليتها الذكية هي النتيجة الوحيدة للتدريب طويل الأمد والممارسة.

“هذا ما كنت أفكر فيه” قال رولاند بينما يغمض عينيه ويرى ويندي تلقي نظرة مريبة.

“مذهلة” تمتمت ويندي وهي تتنفس.

“آه لا تقلقي” قالت نانا وهي تخلع رداءها بمساعدة رينغ “هذا ليس دمي المريض السابق كسر ذراعه أثناء تشغيل الجهاز لذا فهو فوضوي بعض الشيء”.

قالت نانا وهي تحرك شفتيها “يجب أن أكون سريعة عندما كنت في الميدان كان لدي نصف دقيقة فقط لكل مريض على حدة، إذا لم أتمكن من إعطائهم علاجًا طارئًا في أسرع وقت ممكن فقد لا أتمكن من إنقاذ المرضى الآخرين”.

يقطع؟ منشار؟ فأس؟.

فكر رولاند “لهذا السبب أصبحت سريعة للغاية كان سيغمى عليها من مشهد الدم في الماضي وتلك الدجاجات…”.

قالت نانا بفظاظة وهي تسحب يدها “عليك أن تذهب وتبحث عن ليلي”.

“جلالة الملك!” صرخت نانا في هياج وهي تدحرج عينيها “لا تذكر ذلك أبدًا! لقد كنت الجاني “.

“حسنًا في هذه الحالة ماذا عن التحدث عن مريضي السابق؟ أشعر أنه من الأسهل قطع أحد الأطراف بالمنشار بدلاً من الفأس”.

“حسنًا” إعترف رولاند وهو يلوح بيده.

“كم من الوقت نمت؟ أين ويندي؟”.

“بالإضافة إلى….” توقفت نانا للحظة وقالت “أنا أحب ما أنا عليه الآن على الأقل أنا أقوى بكثير أليس كذلك؟”.

إبتلعت مومو لعابها بشدة وخلعت قناع عينها بعناية ثم إقتربت ببطء من نانا.

لجزء من الثانية بدا رولاند وكأنه يرى الفتاة الصغيرة التي يعرفها مرة أخرى.

“لست واثقة مثلك” تمتمت مومو بنبرة هادئة “هل تعتقدين أنه يمكننا العيش هنا إلى الأبد مثل العيش في منزلنا؟”.

قام رولاند بضرب رأس نانا بشكل لا إرادي وقال “بالطبع”.

“لا هؤلاء الممرضات لسن أقوى مني بأي حال من الأحوال إذا تمكنت آنا من مساعدتي فهذا سيجعل حياتي أسهل كثيرًا”.

بعد عدة دقائق شُفيت عين مومو.

إستجابت مومو لكلمات نانا ودهشتها رأت الأخيرة تأخذ سكينا.

“سرخس النوم سيفقد تأثيره في غضون ساعتين” قالت نانا وهي تتطلع نحو ويندي “لن تسبب هذه الكمية الضئيلة الأذى للساحرة لذا ستكون بخير بمجرد إستيقاظها”.

قالت نانا وهي تحرك شفتيها “يجب أن أكون سريعة عندما كنت في الميدان كان لدي نصف دقيقة فقط لكل مريض على حدة، إذا لم أتمكن من إعطائهم علاجًا طارئًا في أسرع وقت ممكن فقد لا أتمكن من إنقاذ المرضى الآخرين”.

“شكرا” قالت ويندي مبتسما مع إيماءة.

قالت ويندي “حسنًا نانا ألا يمكنك أن تأخذي الأمور ببطء وتمنحي أختنا الجديدة بعض الوقت لتعتاد عليها؟”.

“بالمناسبة ما مقدار القوة السحرية التي لا تزال تمتلكينها؟” سأل رولاند عرضا “هل يمكنك إلقاء نظرة علي؟”.

“هل تأذيت؟”.

تغير تعبير ويندي على الفور وأمسكت نانا بذراع رولاند بطريقة لاذعة.

“هذا صحيح تعالي إلى هنا إسمحي لي أن ألقي نظرة على عينيك”.

“هل تأذيت؟”.

“لا هؤلاء الممرضات لسن أقوى مني بأي حال من الأحوال إذا تمكنت آنا من مساعدتي فهذا سيجعل حياتي أسهل كثيرًا”.

قالت نانا بفظاظة وهي تسحب يدها “عليك أن تذهب وتبحث عن ليلي”.

“هذا صحيح تعالي إلى هنا إسمحي لي أن ألقي نظرة على عينيك”.

“هذا ما كنت أفكر فيه” قال رولاند بينما يغمض عينيه ويرى ويندي تلقي نظرة مريبة.

فكر رولاند “لهذا السبب أصبحت سريعة للغاية كان سيغمى عليها من مشهد الدم في الماضي وتلك الدجاجات…”.

يبدو أن نانا لم تكن كلية القدرة لم يكن رولاند متأكدا مما إذا كان بإمكانها علاج تلك “الأمراض الكامنة” لأن هذه الأمراض غير المرئية لم تكن من الناحية الفنية إصابات على أي حال عليه إجراء بعض الأبحاث لاحقًا.

“هذا صحيح ولكن يمكنك أولاً إجراء محادثة صغيرة معها”.

عندما فتحت مومو عينيها ببطء ظهر منحدر من السحب الحمراء البرتقالية في منظرها تلاشت الغيوم في أشعة ذهبية تدريجياً إلى اللون الأرجواني وإنجرفت بعيدًا، سمعت حفيف العشب في النسائم وفي بعض الأحيان بعض الأوراق ترتفع في الهواء وتتجاوز خدها.

نظرت مومو لأعلى وإنفجرت في مفاجأة “حقًا؟”.

كان كل شيء هادئًا ولطيفًا.

عندما فتحت مومو عينيها ببطء ظهر منحدر من السحب الحمراء البرتقالية في منظرها تلاشت الغيوم في أشعة ذهبية تدريجياً إلى اللون الأرجواني وإنجرفت بعيدًا، سمعت حفيف العشب في النسائم وفي بعض الأحيان بعض الأوراق ترتفع في الهواء وتتجاوز خدها.

“ما زلت حية…” فكرت مومو.

“حسنًا” إعترف رولاند وهو يلوح بيده.

لكن سرعان ما لاحظت شيئًا غير عادي يبدو أن رؤيتها قد توسعت وأصبح المشهد البعيد أكثر وضوحًا رفعت رأسها ووجدت ثيلان تنظر في عينيها بإبتسامة.

لكن سرعان ما لاحظت شيئًا غير عادي يبدو أن رؤيتها قد توسعت وأصبح المشهد البعيد أكثر وضوحًا رفعت رأسها ووجدت ثيلان تنظر في عينيها بإبتسامة.

“لقد إستيقظت أخيرًا”.

“في الواقع سألت ويندي نفس السؤال”.

لم يكن حتى ذلك الحين أن أدركت مومو أنها نائمة على ساقي صديقتها وأنهما الآن أمام مبنى الساحرات مباشرة.

“مذهلة” تمتمت ويندي وهي تتنفس.

“كم من الوقت نمت؟ أين ويندي؟”.

“هذا ما كنت أفكر فيه” قال رولاند بينما يغمض عينيه ويرى ويندي تلقي نظرة مريبة.

قالت ثيلان وهي تهز كتفيها “لقد أحضرتك إلي ثم غادرت نمت طوال فترة ما بعد الظهر على الرغم من أن ويندي قالت أنك ستستيقظين في غضون ساعتين، أخبرتني أن هذا طبيعي حتى لو لم تستيقظ في الوقت المناسب إنها علامة على الشفاء ستشعر بتحسن بعد الإستيقاظ، كيف تشعرين؟ هل تستطيعين أن تري بعينك الجديدة؟”.

أصبحت جفون عينيها ثقيلة بشكل متزايد مع تسلل النوم إليها.

جلست مومو ودرست المناطق المحيطة بفضول إعتقدت أن نصف عالمها سيغرق في الظلام إلى الأبد بعد إزالة عينها لم تتوقع أبدًا أن ترى العالم بأكمله مرة أخرى.

“هذا ما كنت أفكر فيه” قال رولاند بينما يغمض عينيه ويرى ويندي تلقي نظرة مريبة.

“ثيلان ماذا علي أن أفعل؟” تمتمت مومو.

“ماذا جرى؟”.

“ماذا جرى؟”.

‘إنها واثقة من نفسها وقوية هل هي حقًا في نفس عمري؟’.

“كيف سنعيد لهم لطفهم؟”.

قالت ويندي “حسنًا نانا ألا يمكنك أن تأخذي الأمور ببطء وتمنحي أختنا الجديدة بعض الوقت لتعتاد عليها؟”.

صُدمت ثيلان للحظة قبل أن تضحك نظرت إلى السماء وقالت “أنا لا أعرف أيضًا لكن ويندي طلبت مني العمل بجد. هذه هي الطريقة التي يمكننا بها سداده بالمناسبة أخبرتني ويندي بالفعل ما يجب أن أفعله في المستقبل عندما كنت نائمة سأعمل مع نانا باين التي ساعدتك للتو وقدمت الخدمات الطبية إلى غرايكاستل ” عند هذه الكلمات خدشت ثيلان أنفها وقالت بإحراج “على الرغم من أنني ما زلت لا أعرف كيف يمكنني المساعدة في علاج المرضى”.

“جلالة الملك!” صرخت نانا في هياج وهي تدحرج عينيها “لا تذكر ذلك أبدًا! لقد كنت الجاني “.

“لكن قدرتي…” قالت مومو وهي تشد قبضتها.

“في الواقع سألت ويندي نفس السؤال”.

“لقد ذكرت ويندي ذلك أيضًا”.

وهكذا قامت نانا بعمل قطع في التجويف وإزالة الجرح القديم وتنظيف الجلد من حوله سرعان ما نزل الدم ونقع الشاش طوال العملية ظلت ذراعها ثابتة بإستثناء أصابعها ورسغها، عليها إكمال هذه الخطوة الأولية يدويًا عمليتها الذكية هي النتيجة الوحيدة للتدريب طويل الأمد والممارسة.

نظرت مومو لأعلى وإنفجرت في مفاجأة “حقًا؟”.

“بالإضافة إلى….” توقفت نانا للحظة وقالت “أنا أحب ما أنا عليه الآن على الأقل أنا أقوى بكثير أليس كذلك؟”.

“نعم!” أكدت ثيلان أثناء بالإيماء “إنها فكرة صاحب الجلالة يريدك أن تعملي في المكتب الإداري مع السيدة سكرول وتساعديها في تشغيل المملكة”.

“هذا ما كنت أفكر فيه” قال رولاند بينما يغمض عينيه ويرى ويندي تلقي نظرة مريبة.

“هاه؟” لم تصدق مومو أذنيها “هل أستطيع؟”.

“مذهلة” تمتمت ويندي وهي تتنفس.

قالت ثيلان بتسلية ودفعتها في الخلف “عليك أن تسألي نفسك لم أفهم حتى كيف من المفترض أن أعمل هنا لكنني أعتقد أنه طالما واصلنا الدراسة سنعرف يومًا ما”.

“ما زلت حية…” فكرت مومو.

“لست واثقة مثلك” تمتمت مومو بنبرة هادئة “هل تعتقدين أنه يمكننا العيش هنا إلى الأبد مثل العيش في منزلنا؟”.

إستغرق الأمر من ثيلان بعض الوقت للرد هذه المرة “قالت بالطبع نستطيع لأنه منزلنا بالفعل”.

“في الواقع سألت ويندي نفس السؤال”.

“شكرا” قالت ويندي مبتسما مع إيماءة.

“حقا؟”.

“لا هؤلاء الممرضات لسن أقوى مني بأي حال من الأحوال إذا تمكنت آنا من مساعدتي فهذا سيجعل حياتي أسهل كثيرًا”.

إستغرق الأمر من ثيلان بعض الوقت للرد هذه المرة “قالت بالطبع نستطيع لأنه منزلنا بالفعل”.

نظرت مومو لأعلى وإنفجرت في مفاجأة “حقًا؟”.

–+–

قالت نانا وهي تحرك شفتيها “يجب أن أكون سريعة عندما كنت في الميدان كان لدي نصف دقيقة فقط لكل مريض على حدة، إذا لم أتمكن من إعطائهم علاجًا طارئًا في أسرع وقت ممكن فقد لا أتمكن من إنقاذ المرضى الآخرين”.

رفعت نانا مشرطها وأومأت برأسها للإثنين “الآن سأبدأ”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط