نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1280

تمويه

تمويه

عندما صعد فيشبول قمة الجبل إتسعت رؤيته فجأة.

وسرعان ما تفرق الجنود كلهم أمسكوا بنادقهم مع إقتراب اللاجئين ببطء أصبح بإمكانهم رؤيتهم بشكل أكثر وضوحًا.

غطت الزهور البرتقالية الحقل وشكلت تباينًا صارخًا مع الطريق المتعرج عبر الجبل مرت الرياح عبر الزهور وأنعشت المسافرين المرهقين.

قال هانسون “الجميع بخير بإستثناء جندي واحد لقد أصيب بجروح طفيفة لكن لا يزال بإمكانه القتال”.

أمام بحر الزهور الذي يلوح في الأفق هناك بلدة صغيرة هي وجهة رحلتهم…بلدة الثلج.

علق فيشبول وإتخذ القرار بسرعة “إذا كانت هناك كارثة في مدينة مجاورة فمن المنطقي أن هؤلاء الناس ليس لديهم طعام، لكن من الصعب علينا عدهم والحفاظ على النظام علينا أن نوقف هؤلاء الناس أحتاج إلى عشرة جنود لمساعدتي في إعداد عمليات الخروج سيحافظ الآخرون عليها”.

هذه المرة السادسة التي يتسلق فيها الجبال على الرغم من أن فيشبول قائد فرقة الرشاشات إلا أنه أيضًا جندي في الجيش الأول، بعد تلقي التعليمات لتسريع عملية الإخلاء مثل العديد من الجنود جاء لإنقاذ اللاجئين.

وسرعان ما تفرق الجنود كلهم أمسكوا بنادقهم مع إقتراب اللاجئين ببطء أصبح بإمكانهم رؤيتهم بشكل أكثر وضوحًا.

لم يواجه أي شياطين حتى الآن على هذا الطريق ربما لأن الضباب الأحمر لم يصل إلى هنا أو لأن الشياطين لم تكن تريد حقًا إضاعة وقتها على هؤلاء اللاجئين على أي حال كلما زاد عدد الأشخاص الذين أحضرهم إلى نيفروينتر ذلك أفضل.

غادر هانسون على الفور وحمل فيشبول البندقية ووجهها نحو “اللاجئين” الذين يركضون.

هناك ما يقرب من 1000 شخص يتبعونه وفقًا للممارسات الشائعة الجيش سيقوم أولاً بنصب خيامه خارج المدينة والإتصال باللاجئين قبل إرسالهم إلى نيفروينتر في مجموعة، الجيش الأول قد حذر السكان خلال زيارتهم الأولى من السفر إلى الجنوب بمفردهم لأن الرحلة قد تكون خطرة طلبوا من السكان إنتظارهم لأخذهم.

بهذا الفكر تسارع الجيش يبدو أن الذهاب إلى المنحدر أسرع بكثير من الصعود بعد حوالي نصف ساعة وصلت الوحدة إلى المخيم لاحظهم العديد من اللاجئين وسرعان ما إندفعوا إلى الشارع نحو الجيش.

ومع ذلك لن يستمع الجميع في الواقع إلتقى فيشبول بالعديد من اللاجئين اليائسين الذين نفد طعامهم وهم في طريقهم بالنسبة لأولئك الذين كانوا أقل حظًا فقد ماتوا بمفردهم في الجبل.

“عليك اللعنة!” لعن فيشبول تحت أنفاسه.

لكن هذه المرة وجدت فيشبول أن الأمور مختلفة بعض الشيء من فوق الجبل من المدهش أنه رأى الكثير من الناس في بلدةالثلج.

لكن هذه المرة وجدت فيشبول أن الأمور مختلفة بعض الشيء من فوق الجبل من المدهش أنه رأى الكثير من الناس في بلدةالثلج.

“هل سقطت بعض المدن الكبرى؟” سأل شخص من فرقة الكشافة يدعى هانسون “الكثير من اللاجئين في حوالي 10 أيام فقط سنكون مشغولين جدا في الأيام القليلة المقبلة”.

أمسك بالمنظار من هانسون ورأى على بعد 300 متر هؤلاء اللاجئون يركضون نحوهم بإمكانه أن يعرف ما يرتدون ويحملون، كما قال هانسون معظمهم يحملون لفافة من القماش على الظهر أو الخصر لقد كان بالفعل غريبًا جدًا.

شعر فيشبول أيضًا بالإثارة فقط حوالي 1000 شخص غادروا إلى نيفروينتر خلال الشهر أو الشهرين الماضيين وبدا أن عدد اللاجئين هذه المرة سيتجاوز عدد الرحلة السابقة.

أمام بحر الزهور الذي يلوح في الأفق هناك بلدة صغيرة هي وجهة رحلتهم…بلدة الثلج.

على الرغم من أن فيشبول لم يفهم سبب إختيار هؤلاء اللاجئين للمجيء إلى هذه البلدة الصغيرة الواقعة أسفل الوادي بدلاً من المدن الأخرى التي يسهل الوصول إليها إلا أنه لا يزال ملزمًا بإرسالهم إلى أماكن أكثر أمانًا.

لكن هذه المرة وجدت فيشبول أن الأمور مختلفة بعض الشيء من فوق الجبل من المدهش أنه رأى الكثير من الناس في بلدةالثلج.

بهذا الفكر تسارع الجيش يبدو أن الذهاب إلى المنحدر أسرع بكثير من الصعود بعد حوالي نصف ساعة وصلت الوحدة إلى المخيم لاحظهم العديد من اللاجئين وسرعان ما إندفعوا إلى الشارع نحو الجيش.

أمام بحر الزهور الذي يلوح في الأفق هناك بلدة صغيرة هي وجهة رحلتهم…بلدة الثلج.

قال أحدهم مازحا “حسنًا إنهم بمثل هذا الحماس”.

ما إن إنتهى حتى بدأ اللاجئون المقنعون في إطلاق النار أخرج الرصاص صفيرًا في مرمى فيشبول أدرك الجنود التسعة الآخرون من الجيش الأول ما حدث وسارعوا إلى موقع المعسكر وهم يخفضون رؤوسهم.

“ألم نخبرهم أن ينتظروا في المدينة؟”.

“ألم نخبرهم أن ينتظروا في المدينة؟”.

“ربما نفد الطعام لديهم ويريدون بعضًا منا؟”.

“لفافة من القماش؟” ردد فيشبول في حيرة.

معظم الجنود كان لهم نفس الرأي.

غادر هانسون على الفور وحمل فيشبول البندقية ووجهها نحو “اللاجئين” الذين يركضون.

علق فيشبول وإتخذ القرار بسرعة “إذا كانت هناك كارثة في مدينة مجاورة فمن المنطقي أن هؤلاء الناس ليس لديهم طعام، لكن من الصعب علينا عدهم والحفاظ على النظام علينا أن نوقف هؤلاء الناس أحتاج إلى عشرة جنود لمساعدتي في إعداد عمليات الخروج سيحافظ الآخرون عليها”.

ومع ذلك لن يستمع الجميع في الواقع إلتقى فيشبول بالعديد من اللاجئين اليائسين الذين نفد طعامهم وهم في طريقهم بالنسبة لأولئك الذين كانوا أقل حظًا فقد ماتوا بمفردهم في الجبل.

عرف فيشبول أنه ستكون هناك عواقب وخيمة إذا فشلوا في إيقاف اللاجئين إذا إندفعوا جميعًا إلى الأمام دفعة واحدة فلن يختلف هؤلاء اللاجئون عن قطاع الطرق.

“عليك اللعنة!” لعن فيشبول تحت أنفاسه.

في معظم الأوقات هناك خيط رفيع جدًا بين اللاجئين وقطاع الطرق.

عرف فيشبول أنه ستكون هناك عواقب وخيمة إذا فشلوا في إيقاف اللاجئين إذا إندفعوا جميعًا إلى الأمام دفعة واحدة فلن يختلف هؤلاء اللاجئون عن قطاع الطرق.

“نعم سيدي!”.

تجمد فيشبول لمدة ثانية “شخص واحد فقط؟”.

وسرعان ما تفرق الجنود كلهم أمسكوا بنادقهم مع إقتراب اللاجئين ببطء أصبح بإمكانهم رؤيتهم بشكل أكثر وضوحًا.

تجمد فيشبول لمدة ثانية “شخص واحد فقط؟”.

قام فيشبول برفع مكبر الصوت ورفع مستوى الصوت إلى الحد الأقصى “هذا هو فريق الإنقاذ للجيش الأول من غرايكاستل يرجى إلتزام الهدوء والتوقف على الفور لإنتظار المزيد من التعليمات، لدينا غذاء وأدوية وفيرة لكنكم ستحتاجون إلى التعاون معنا مرة أخرى توقفوا عن مكانكم وإلا فسنتخذ إجراءات صارمة!”.

فقط الشياطين يمكنهم الحصول على الكثير من الأسلحة من الجيش الأول!.

تردد بعض الناس ولكن سرعان ما إستأنفوا الجري وكأن شيئًا ما يدفعهم من الخلف.

“ربما نفد الطعام لديهم ويريدون بعضًا منا؟”.

عبس فيشبول ثم طلب من عضو فريقه إطلاق النار في الهواء كتحذير.

عبس فيشبول ثم طلب من عضو فريقه إطلاق النار في الهواء كتحذير.

بعد ذلك فقط همهم هانسون “همم”.

“توقفوا!” أصدر عضو فريقه التحذير مرة أخرى.

“ماذا جرى؟” سأل فيشبول.

“ألم نخبرهم أن ينتظروا في المدينة؟”.

“أيها القائد يبدو الأمر غريبا بعض الشيء” قال هانسون أثناء مشاهدتهم من خلال المنظار “هل رأيت أي لاجئ يأخذ لفافة من القماش معه من قبل؟”.

“توقفوا!” أصدر عضو فريقه التحذير مرة أخرى.

“لفافة من القماش؟” ردد فيشبول في حيرة.

“ماذا جرى؟” سأل فيشبول.

أمسك بالمنظار من هانسون ورأى على بعد 300 متر هؤلاء اللاجئون يركضون نحوهم بإمكانه أن يعرف ما يرتدون ويحملون، كما قال هانسون معظمهم يحملون لفافة من القماش على الظهر أو الخصر لقد كان بالفعل غريبًا جدًا.

على الرغم من أن فيشبول لم يفهم سبب إختيار هؤلاء اللاجئين للمجيء إلى هذه البلدة الصغيرة الواقعة أسفل الوادي بدلاً من المدن الأخرى التي يسهل الوصول إليها إلا أنه لا يزال ملزمًا بإرسالهم إلى أماكن أكثر أمانًا.

عادة ما يأخذ اللاجئون جميع متعلقاتهم معهم وعادة ما يطلب منهم الجيش الأول التخلي عن الأمتعة الثقيلة وأخذ أشياء خفيفة لا تسبب أي إزعاج للرحلة مثل العملات الذهبية، بشكل عام لا يتدخل الجيش في شؤون اللاجئين الشخصية خلال الشهرين الماضيين رأى فيشبول أشياء شخصية غريبة مختلفة لكنها المرة الأولى التي يرى فيها لفافات من القماش.

لقد تذكر أن “اللاجئين” أطلقوا النار بشدة.

كلما نظر إليهم كلما بدوا أكثر غرابة هؤلاء اللاجئون جميعًا في يرتدون ملابس رثة لكن من المدهش أنهم يلبسون أحذية، لم تكن ملابسهم قديمة أو بالية على الإطلاق وبدلاً من ذلك بدا لفيشبول أن الملابس قد أصبحت رثة مؤخرًا.

“هل سقطت بعض المدن الكبرى؟” سأل شخص من فرقة الكشافة يدعى هانسون “الكثير من اللاجئين في حوالي 10 أيام فقط سنكون مشغولين جدا في الأيام القليلة المقبلة”.

الآن الطرفان على بعد 200 متر فقط من بعضهما البعض.

“نعم” أكد هانسون وبدا مرتاحًا للغاية “نحن محظوظون جدا الآن عاد الجميع إلى مواقعهم سنقاتل حتى النهاية!”.

“توقفوا!” أصدر عضو فريقه التحذير مرة أخرى.

أمسك بالمنظار من هانسون ورأى على بعد 300 متر هؤلاء اللاجئون يركضون نحوهم بإمكانه أن يعرف ما يرتدون ويحملون، كما قال هانسون معظمهم يحملون لفافة من القماش على الظهر أو الخصر لقد كان بالفعل غريبًا جدًا.

تم تفريق الحشد على الفور وفي اللحظة التالية تجمد فيشبول على الأرض الطلقة أرعبت بعض اللاجئين في الجبهة الذين فتحوا القماش وكشفوا البندقية التي عادة ما يستخدمها الجيش الأول! سرعان ما كشفوا جميعًا عن أسلحتهم من تحت ملابسهم كانوا يحملون جميع أنواع الأسلحة بما في ذلك السيوف والرماح.

هناك ما يقرب من 1000 شخص يتبعونه وفقًا للممارسات الشائعة الجيش سيقوم أولاً بنصب خيامه خارج المدينة والإتصال باللاجئين قبل إرسالهم إلى نيفروينتر في مجموعة، الجيش الأول قد حذر السكان خلال زيارتهم الأولى من السفر إلى الجنوب بمفردهم لأن الرحلة قد تكون خطرة طلبوا من السكان إنتظارهم لأخذهم.

أدرك فيشبول فجأة أن هذا فخ!.

بهذا الفكر تسارع الجيش يبدو أن الذهاب إلى المنحدر أسرع بكثير من الصعود بعد حوالي نصف ساعة وصلت الوحدة إلى المخيم لاحظهم العديد من اللاجئين وسرعان ما إندفعوا إلى الشارع نحو الجيش.

“تراجعوا إلى المعسكر!” صرخ فيشبول في أعضاء فريقه “أركضوا!”.

شعر فيشبول أيضًا بالإثارة فقط حوالي 1000 شخص غادروا إلى نيفروينتر خلال الشهر أو الشهرين الماضيين وبدا أن عدد اللاجئين هذه المرة سيتجاوز عدد الرحلة السابقة.

ما إن إنتهى حتى بدأ اللاجئون المقنعون في إطلاق النار أخرج الرصاص صفيرًا في مرمى فيشبول أدرك الجنود التسعة الآخرون من الجيش الأول ما حدث وسارعوا إلى موقع المعسكر وهم يخفضون رؤوسهم.

تم تفريق الحشد على الفور وفي اللحظة التالية تجمد فيشبول على الأرض الطلقة أرعبت بعض اللاجئين في الجبهة الذين فتحوا القماش وكشفوا البندقية التي عادة ما يستخدمها الجيش الأول! سرعان ما كشفوا جميعًا عن أسلحتهم من تحت ملابسهم كانوا يحملون جميع أنواع الأسلحة بما في ذلك السيوف والرماح.

كانت الوحدة قد خيمت عدة مرات على الرغم من عدم وجود خنادق أو حصون فقد بنوا القلاع هذه الحصون التي شيدت من الرمل والحجارة صُممت لمحاربة الشياطين لكن الآن عليهم الإعتماد عليها لتجنب هجوم اللاجئين.

“هل سقطت بعض المدن الكبرى؟” سأل شخص من فرقة الكشافة يدعى هانسون “الكثير من اللاجئين في حوالي 10 أيام فقط سنكون مشغولين جدا في الأيام القليلة المقبلة”.

بحلول الوقت الذي وصل فيه فيشبول إلى الحصون كان جميع أعضاء فريقه قد جثموا على الأرض لقد فاق عددهم الآن حيث هناك أكثر من 40 عدوًا بينما لديهم تسعة أشخاص فقط، قفز قلب فيشبول إلى حلقه عندما فكر في إحتمال أن يتم إطلاق النار عليهم جميعًا وهم غير مستعدين في ساحة المعركة.

في معظم الأوقات هناك خيط رفيع جدًا بين اللاجئين وقطاع الطرق.

أمسك بذراع هانسون وقال “إذهب لترى كيف حال الجميع الآن!”.

عندما صعد فيشبول قمة الجبل إتسعت رؤيته فجأة.

غادر هانسون على الفور وحمل فيشبول البندقية ووجهها نحو “اللاجئين” الذين يركضون.

لم يواجه أي شياطين حتى الآن على هذا الطريق ربما لأن الضباب الأحمر لم يصل إلى هنا أو لأن الشياطين لم تكن تريد حقًا إضاعة وقتها على هؤلاء اللاجئين على أي حال كلما زاد عدد الأشخاص الذين أحضرهم إلى نيفروينتر ذلك أفضل.

لا لم يكونوا لاجئين حقيقيين ولكنهم من النبلاء الذين إستسلموا للشياطين!.

شعر فيشبول أيضًا بالإثارة فقط حوالي 1000 شخص غادروا إلى نيفروينتر خلال الشهر أو الشهرين الماضيين وبدا أن عدد اللاجئين هذه المرة سيتجاوز عدد الرحلة السابقة.

فقط الشياطين يمكنهم الحصول على الكثير من الأسلحة من الجيش الأول!.

أمسك بالمنظار من هانسون ورأى على بعد 300 متر هؤلاء اللاجئون يركضون نحوهم بإمكانه أن يعرف ما يرتدون ويحملون، كما قال هانسون معظمهم يحملون لفافة من القماش على الظهر أو الخصر لقد كان بالفعل غريبًا جدًا.

“عليك اللعنة!” لعن فيشبول تحت أنفاسه.

قال هانسون “الجميع بخير بإستثناء جندي واحد لقد أصيب بجروح طفيفة لكن لا يزال بإمكانه القتال”.

لم يكن يتوقع قط أن يتنكر بني جنسه في صورة لاجئين وينصبوا مثل هذا الفخ البغيض ألم يعرفوا من من يساعدون؟.

“هل سقطت بعض المدن الكبرى؟” سأل شخص من فرقة الكشافة يدعى هانسون “الكثير من اللاجئين في حوالي 10 أيام فقط سنكون مشغولين جدا في الأيام القليلة المقبلة”.

في غضون دقائق قليلة عاد هانسون أسرع مما يعتقد فيشبول.

ما إن إنتهى حتى بدأ اللاجئون المقنعون في إطلاق النار أخرج الرصاص صفيرًا في مرمى فيشبول أدرك الجنود التسعة الآخرون من الجيش الأول ما حدث وسارعوا إلى موقع المعسكر وهم يخفضون رؤوسهم.

قال هانسون “الجميع بخير بإستثناء جندي واحد لقد أصيب بجروح طفيفة لكن لا يزال بإمكانه القتال”.

فقط الشياطين يمكنهم الحصول على الكثير من الأسلحة من الجيش الأول!.

تجمد فيشبول لمدة ثانية “شخص واحد فقط؟”.

–+–

لقد تذكر أن “اللاجئين” أطلقوا النار بشدة.

كلما نظر إليهم كلما بدوا أكثر غرابة هؤلاء اللاجئون جميعًا في يرتدون ملابس رثة لكن من المدهش أنهم يلبسون أحذية، لم تكن ملابسهم قديمة أو بالية على الإطلاق وبدلاً من ذلك بدا لفيشبول أن الملابس قد أصبحت رثة مؤخرًا.

“نعم” أكد هانسون وبدا مرتاحًا للغاية “نحن محظوظون جدا الآن عاد الجميع إلى مواقعهم سنقاتل حتى النهاية!”.

تردد بعض الناس ولكن سرعان ما إستأنفوا الجري وكأن شيئًا ما يدفعهم من الخلف.

–+–

“تراجعوا إلى المعسكر!” صرخ فيشبول في أعضاء فريقه “أركضوا!”.

“نعم سيدي!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط