نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1281

مأزق

مأزق

“هذا صحيح سنقاتل حتى النهاية”.

لم يكن حتى كشف الأعداء عن قطعة القماش حينها أدرك فيشبول أنه مارك 1 من نوع hmg تحتها!.

موقع المخيم مقابل التلال لذلك من المستحيل التراجع إلى القمة في مواجهة إطلاق النار نظرًا لأن كل فريق إنقاذ تصرف بشكل منفصل فلن يحصلوا على تعزيزات في أي وقت قريب، بالنظر إلى الموقف المحفوف بالمخاطر رأى فيشبول أن أفضل طريقة لصد الأعداء هي التمسك بهذا المعسكر.

نادرا ما إصطدم الجيش الأول بموقف غير ملائم بسبب نقص الأسلحة وبحسب دليل العمليات بمجرد نقص الذخيرة في الجيش يجب على الجنود أن يطلبوا على الفور دعم المدفعية في العمق أو التركيز على قمع نيران الأعداء، على ما يبدو في الوضع الحالي الشيء الوحيد الذي يمكن للوحدة فعله هو إطلاق النار مباشرة لردع الأعداء.

لم يكن عدد الجنود أكبر بكثير من العدد بل أحضر معظم الجنود معهم الطعام والملابس فقط لم يكن هناك حتى hmg واحد في موقع المخيم لذلك لم يتمكنوا من هزيمة الأعداء بأسلحة متطورة بعيدة المدى.

أراح عينيه على الجبهة مرة أخرى ووعد لنفسه أنه سيسعى للإنتقام لاحقًا.

سيكون هذا الوضع “50 إلى 1000”.

موقع المخيم مقابل التلال لذلك من المستحيل التراجع إلى القمة في مواجهة إطلاق النار نظرًا لأن كل فريق إنقاذ تصرف بشكل منفصل فلن يحصلوا على تعزيزات في أي وقت قريب، بالنظر إلى الموقف المحفوف بالمخاطر رأى فيشبول أن أفضل طريقة لصد الأعداء هي التمسك بهذا المعسكر.

إعترف فيشبول بأنه خائف في هذه اللحظة لكنه لم يعد الجبان الذي يفكر فقط في الهروب بصفته قائد الوحدة عليه إلتزام بإخراج فريقه بالكامل من المعضلة يجب أن يدفع هؤلاء اللاجئين الثمن قبل وفاته هنا.

لم يكن عدد الجنود أكبر بكثير من العدد بل أحضر معظم الجنود معهم الطعام والملابس فقط لم يكن هناك حتى hmg واحد في موقع المخيم لذلك لم يتمكنوا من هزيمة الأعداء بأسلحة متطورة بعيدة المدى.

على ما يبدو أعضاء فريقه يفكرون أيضًا في نفس الشيء لأنهم الآن يتركون الأعداء يقتربون منهم حاليا الحزبان على بعد أقل من 200 متر من بعضهما البعض.

إنتظر فيشبول لحوالي دقيقة حتى يقترب الأعداء أخيرًا عندما كانوا على بعد 100 متر من جنود الجيش الأول ضمن هذه المسافة يمكنه بالفعل رؤية وجوه هؤلاء الخونة من خلال المنظار وهكذا تأكدت شكوكه، على عكس اللاجئين الذين تعصف بهم الرياح والإرهاق بدا معظمهم في حالة تأهب وثقة بالنفس لم تكن هناك أدنى علامة على التردد في سلوكهم.

نظرًا لأن ذخيرتهم محدودة فإن الطريقة الأكثر فعالية لقتل “اللاجئين” هي إطلاق النار من مسافة قريبة.

ومع ذلك في الوقت الحالي عرف ماروين أنه يجب عليه الفوز خلاف ذلك سيتخلى عنه لورد السماء.

في غضون ذلك سيطلق الأعداء نيرانهم بدقة أكبر مع تقصير المسافة بين الطرفين هذه الطريقة سيف ذا حدين وفي الوقت الحاضر تحدد قوة الإرادة كل شيء.

“لا تقلق سيادتك” عزى فولير “بقدر ما فهمت فإن الأعداء يطلقون النيران بشكل أقل الآن مما يشير إلى نفاد الذخيرة، في غضون دقائق قليلة سنخوض هذه المعركة بالطريقة التقليدية تذكر أن رجال غرايكاستل لديهم فقط الفلينتلوك لكن لدينا كل شيء”.

إنتظر فيشبول لحوالي دقيقة حتى يقترب الأعداء أخيرًا عندما كانوا على بعد 100 متر من جنود الجيش الأول ضمن هذه المسافة يمكنه بالفعل رؤية وجوه هؤلاء الخونة من خلال المنظار وهكذا تأكدت شكوكه، على عكس اللاجئين الذين تعصف بهم الرياح والإرهاق بدا معظمهم في حالة تأهب وثقة بالنفس لم تكن هناك أدنى علامة على التردد في سلوكهم.

“هانسون!” صرخ فيشبول.

لم يعد عليه أن يقلق بشأن إراقة دماء الأبرياء إستهدف فيشبول العدو في المقدمة وضغط على الزناد كما أطلق أعضاء فريقه النار في نفس الوقت.

“هانسون!” صرخ فيشبول.

في لحظة طارت أعيرة نارية الهواء فوق المعسكر عندما سقط الأعداء في الجبهة تباطأ البقية وبدأوا في إطلاق النار على الجيش الأول أيضًا، لم يكن فيشبول متأكدًا مما إذا كان هؤلاء اللاجئون قد تعلموا إستخدام الأسلحة النارية بأنفسهم أم أنهم تلقوا نوعًا من التدريب من الشياطين، على أي حال بدأ الطرفان في إطلاق النار على بعضهما البعض ي تلك اللحظة دفع الأعداء بضع المقطورات ذات عجلتين مغطاة بقطعة قماش إلى الأمام.

بينما الأعداء يعيدون تحميل hmg أطلق فيشبول وأعضاء فريقه بضراوة لإلهاء الأعداء نجح هانسون أيضًا في إسقاط المدفعي على المقطورات أولئك الذين حاولوا الصعود على المقطورات قُتلوا على الفور واحدًا تلو الآخر بدون دعم hmg سرعان ما تم صد الأعداء المهاجمين وعادت المعركة إلى البداية.

فيشبول على دراية بهذا النوع من أدوات النقل بالمقارنة مع عربة أو بغل المقطورة تستخدم في كثير من الأحيان لنقل البضائع الثقيلة وحملها، إعتقد أن الأعداء إستخدموا هذه المقطورات لمجرد جعلهم يشبهون اللاجئين وتفاجأ برؤية أنهم لم يتخلوا عن هذه الدعائم بعد.

“أنت…” كان ماروين في حيرة من أمره.

لم يكن حتى كشف الأعداء عن قطعة القماش حينها أدرك فيشبول أنه مارك 1 من نوع hmg تحتها!.

الرشاش الذي وضع ماروين إيمانًا كبيرًا به غير فعال تقريبًا لم يفشلوا فقط في تحطيم روح جنود غرايكاستل ولكن في كثير من الأحيان جرحوا جنودهم، من أعلى التل إستطاع ماروين رؤية الجثث تتناثر حول الرشاش لذلك لم يعد لدى أحد الشجاعة لتشغيلها بعد الآن.

بدأ الأعداء في إطلاق النار.

أدى هطول الرصاص على الفور إلى قمع هجوم الجيش الأول يبدو أن الرصاصات التي يستخدمها الأعداء كلها تتبع وأن hmg أكثر دقة من بنادق الترباس، وهكذا تم تقليب المخيم كله طار الغبار والطين في كل الإتجاهات بفضل الحصون جنود الجيش الأول لا يزالون قادرين على القتال.

“بمجرد أن أصبح ملك الشتاء الأبدي ستدفع ثمن الوقاحة!”.

لحسن الحظ لم يطلق الأعداء النار من مسافة بعيدة لكنهم سحبوا العربة معهم أثناء هجوههم لذلك المدفع الرشاش على بعد 200 متر فقط من خط الدفاع، منذ أن الجيش الأول مبعثر إلى حد ما لدى الأعداء الوقت الكافي للتمركز.

–+–

“هانسون!” صرخ فيشبول.

إذا إستمرت الأمور على هذا النحو فإن كل ما يحلم به سيبقى بمثابة حلم.

أشار هانسون إلى أنه فهم وركض نحو حافة القلاع وهو يحمل بندقيته.

إعترف فيشبول بأنه خائف في هذه اللحظة لكنه لم يعد الجبان الذي يفكر فقط في الهروب بصفته قائد الوحدة عليه إلتزام بإخراج فريقه بالكامل من المعضلة يجب أن يدفع هؤلاء اللاجئين الثمن قبل وفاته هنا.

نادرا ما إصطدم الجيش الأول بموقف غير ملائم بسبب نقص الأسلحة وبحسب دليل العمليات بمجرد نقص الذخيرة في الجيش يجب على الجنود أن يطلبوا على الفور دعم المدفعية في العمق أو التركيز على قمع نيران الأعداء، على ما يبدو في الوضع الحالي الشيء الوحيد الذي يمكن للوحدة فعله هو إطلاق النار مباشرة لردع الأعداء.

“لكن في هذه الحالة لن نتمكن من الحصول على المزيد من الذخيرة منهم” هكذا فكر ماروين في نفسه وهو يشعر بالألم.

بينما الأعداء يعيدون تحميل hmg أطلق فيشبول وأعضاء فريقه بضراوة لإلهاء الأعداء نجح هانسون أيضًا في إسقاط المدفعي على المقطورات أولئك الذين حاولوا الصعود على المقطورات قُتلوا على الفور واحدًا تلو الآخر بدون دعم hmg سرعان ما تم صد الأعداء المهاجمين وعادت المعركة إلى البداية.

موقع المخيم مقابل التلال لذلك من المستحيل التراجع إلى القمة في مواجهة إطلاق النار نظرًا لأن كل فريق إنقاذ تصرف بشكل منفصل فلن يحصلوا على تعزيزات في أي وقت قريب، بالنظر إلى الموقف المحفوف بالمخاطر رأى فيشبول أن أفضل طريقة لصد الأعداء هي التمسك بهذا المعسكر.

“اللعنة لماذا لم يأخذوا المخيم بعد؟” إشتكى ماروين بإنفعال وهو ينظر إلى الشمس الغارقة ويصرخ بفارغ الصبر “الفيكونت نارنوس كل رفاقك متحمسون أليس كذلك؟ ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً لسحق الوحدة؟ إذا لم يتمكنوا من الفوز بحلول نهاية اليوم فسنسمح لرجال غرايكاستل بالفرار تحت أنوفنا!”.

إعتقد ماروين بأن جنود غرايكاستل يجب هزيمتهم في ظل مثل هذه الظروف غير المواتية لكن يبدو أن الواقع عكس ذلك تمامًا.

بصفتهم قادة لم يكن على النبلاء القتال في الجبهة شخصيًا مثل العبيد والمرتزقة بالإضافة إلى ذلك لم يتبع رجال غرايكاستل أبدًا قواعد الحرب بين النبلاء لم يحتفظوا بسلطتهم أو تبادلوا الأسرى، عرف النبلاء جيدًا الموقف المتعجرف لرجال غرايكاستل إن توجيه الهجوم في الجبهة لن يجلب لهم أي شرف أو إحترام ولكن فقط هزيمة بائسة.

على ما يبدو أعضاء فريقه يفكرون أيضًا في نفس الشيء لأنهم الآن يتركون الأعداء يقتربون منهم حاليا الحزبان على بعد أقل من 200 متر من بعضهما البعض.

رد نارنوس بسخط “إنهم يبذلون قصارى جهدهم ورجالك ليسوا أفضل مني أيضًا لديك أعظم جيش لكنهم جميعًا في المؤخرة إذا تحركت قوتك الرئيسية قليلاً إلى الأمام لكنا قد أخذنا المعسكر منذ وقت طويل”.

ومع ذلك في الوقت الحالي عرف ماروين أنه يجب عليه الفوز خلاف ذلك سيتخلى عنه لورد السماء.

“أنت…” كان ماروين في حيرة من أمره.

أدى هطول الرصاص على الفور إلى قمع هجوم الجيش الأول يبدو أن الرصاصات التي يستخدمها الأعداء كلها تتبع وأن hmg أكثر دقة من بنادق الترباس، وهكذا تم تقليب المخيم كله طار الغبار والطين في كل الإتجاهات بفضل الحصون جنود الجيش الأول لا يزالون قادرين على القتال.

أراح عينيه على الجبهة مرة أخرى ووعد لنفسه أنه سيسعى للإنتقام لاحقًا.

بصفتهم قادة لم يكن على النبلاء القتال في الجبهة شخصيًا مثل العبيد والمرتزقة بالإضافة إلى ذلك لم يتبع رجال غرايكاستل أبدًا قواعد الحرب بين النبلاء لم يحتفظوا بسلطتهم أو تبادلوا الأسرى، عرف النبلاء جيدًا الموقف المتعجرف لرجال غرايكاستل إن توجيه الهجوم في الجبهة لن يجلب لهم أي شرف أو إحترام ولكن فقط هزيمة بائسة.

“بمجرد أن أصبح ملك الشتاء الأبدي ستدفع ثمن الوقاحة!”.

إعتقد ماروين بأن جنود غرايكاستل يجب هزيمتهم في ظل مثل هذه الظروف غير المواتية لكن يبدو أن الواقع عكس ذلك تمامًا.

ومع ذلك في الوقت الحالي عرف ماروين أنه يجب عليه الفوز خلاف ذلك سيتخلى عنه لورد السماء.

سيكون هذا الوضع “50 إلى 1000”.

لم يفهم لماذا إستغرقت المعركة كل هذا الوقت.

لم يكن عدد الجنود أكبر بكثير من العدد بل أحضر معظم الجنود معهم الطعام والملابس فقط لم يكن هناك حتى hmg واحد في موقع المخيم لذلك لم يتمكنوا من هزيمة الأعداء بأسلحة متطورة بعيدة المدى.

كل شيء سار على ما يرام كما هو مخطط له لخداع رجال غرايكاستل لم ينصبوا الكمين في المدينة أو يحاصروا معسكرهم ولكنهم إنتظروا في هذا الوادي حتى يكون لدى الطرفين رؤية واضحة لقوة الخصم، لقد أخذ في الإعتبار كل تفاصيل هذه العملية للتأكد من أنهم لن يفجروا غطاءهم حتى أنه قتل جميع سكان المدينة الذين قد يتنازلون عن هويتهم الحقيقية.

موقع المخيم مقابل التلال لذلك من المستحيل التراجع إلى القمة في مواجهة إطلاق النار نظرًا لأن كل فريق إنقاذ تصرف بشكل منفصل فلن يحصلوا على تعزيزات في أي وقت قريب، بالنظر إلى الموقف المحفوف بالمخاطر رأى فيشبول أن أفضل طريقة لصد الأعداء هي التمسك بهذا المعسكر.

في الواقع تمامًا كما خطط له لم يشك رجال غرايكاستل أي شك حتى كانوا على بعد عدة مئات من الأمتار من بعضهم البعض، لدى النبلاء أسلحة نارية وجنود أكثر بكثير من خصمهم يجب أن تنتهي هذه المعركة في ثانية لماذا ما زالوا لا يأخذون المخيم؟حتى لو كل جندي من جنود غرايكاستل يمتلك سلاحًا هناك 50 منهم فقط لكن جيش تحالف النبلاء لديه أكثر من 200 بندقية!.

لم يفهم لماذا إستغرقت المعركة كل هذا الوقت.

إعتقد ماروين بأن جنود غرايكاستل يجب هزيمتهم في ظل مثل هذه الظروف غير المواتية لكن يبدو أن الواقع عكس ذلك تمامًا.

“لكن في هذه الحالة لن نتمكن من الحصول على المزيد من الذخيرة منهم” هكذا فكر ماروين في نفسه وهو يشعر بالألم.

لم يستطع جيش التحالف التحرك بعيدًا عن التل ولطالما تم صدهم بنيران جنود غرايكاستل ومع ذلك فإن هجومهم لم يضعف رجال غرايكاستل على الإطلاق كما لو كان الأعداء يمتلكون قوة غير عادية تمكنهم من تشغيل عدة بنادق في نفس الوقت.

الرشاش الذي وضع ماروين إيمانًا كبيرًا به غير فعال تقريبًا لم يفشلوا فقط في تحطيم روح جنود غرايكاستل ولكن في كثير من الأحيان جرحوا جنودهم، من أعلى التل إستطاع ماروين رؤية الجثث تتناثر حول الرشاش لذلك لم يعد لدى أحد الشجاعة لتشغيلها بعد الآن.

لم تمتلك مملكة الشتاء الأبدي تقنيات لإنتاج الرصاص إذا لم يتمكن من الحصول على الذخيرة الكافية بعد هذه المعركة فلن تكون لديه فرصة للفوز ضد رجال غرايكاستل مرة أخرى.

إذا إستمرت الأمور على هذا النحو فإن كل ما يحلم به سيبقى بمثابة حلم.

لم يكن عدد الجنود أكبر بكثير من العدد بل أحضر معظم الجنود معهم الطعام والملابس فقط لم يكن هناك حتى hmg واحد في موقع المخيم لذلك لم يتمكنوا من هزيمة الأعداء بأسلحة متطورة بعيدة المدى.

لم تمتلك مملكة الشتاء الأبدي تقنيات لإنتاج الرصاص إذا لم يتمكن من الحصول على الذخيرة الكافية بعد هذه المعركة فلن تكون لديه فرصة للفوز ضد رجال غرايكاستل مرة أخرى.

بدأ الأعداء في إطلاق النار.

“لا تقلق سيادتك” عزى فولير “بقدر ما فهمت فإن الأعداء يطلقون النيران بشكل أقل الآن مما يشير إلى نفاد الذخيرة، في غضون دقائق قليلة سنخوض هذه المعركة بالطريقة التقليدية تذكر أن رجال غرايكاستل لديهم فقط الفلينتلوك لكن لدينا كل شيء”.

موقع المخيم مقابل التلال لذلك من المستحيل التراجع إلى القمة في مواجهة إطلاق النار نظرًا لأن كل فريق إنقاذ تصرف بشكل منفصل فلن يحصلوا على تعزيزات في أي وقت قريب، بالنظر إلى الموقف المحفوف بالمخاطر رأى فيشبول أن أفضل طريقة لصد الأعداء هي التمسك بهذا المعسكر.

“لكن في هذه الحالة لن نتمكن من الحصول على المزيد من الذخيرة منهم” هكذا فكر ماروين في نفسه وهو يشعر بالألم.

إعتقد ماروين بأن جنود غرايكاستل يجب هزيمتهم في ظل مثل هذه الظروف غير المواتية لكن يبدو أن الواقع عكس ذلك تمامًا.

عليه أن يطلب المزيد من لورد السماء المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة له الآن هي القضاء على هؤلاء الجنود من غرايكاستل في أسرع وقت ممكن.

“هذا صحيح سنقاتل حتى النهاية”.

وهكذا إستدعى ماروين أحد الحراس وأمر “أخبرهم أن المكافأة التي وعدت بها سابقًا ستتضاعف إذا فازوا في هذه المعركة وأول من يدخل موقع معسكر الأعداء سيحصل على 100 عملة ذهبية!”.

إعتقد ماروين بأن جنود غرايكاستل يجب هزيمتهم في ظل مثل هذه الظروف غير المواتية لكن يبدو أن الواقع عكس ذلك تمامًا.

–+–

أدى هطول الرصاص على الفور إلى قمع هجوم الجيش الأول يبدو أن الرصاصات التي يستخدمها الأعداء كلها تتبع وأن hmg أكثر دقة من بنادق الترباس، وهكذا تم تقليب المخيم كله طار الغبار والطين في كل الإتجاهات بفضل الحصون جنود الجيش الأول لا يزالون قادرين على القتال.

“اللعنة لماذا لم يأخذوا المخيم بعد؟” إشتكى ماروين بإنفعال وهو ينظر إلى الشمس الغارقة ويصرخ بفارغ الصبر “الفيكونت نارنوس كل رفاقك متحمسون أليس كذلك؟ ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً لسحق الوحدة؟ إذا لم يتمكنوا من الفوز بحلول نهاية اليوم فسنسمح لرجال غرايكاستل بالفرار تحت أنوفنا!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط