إجراء مضاد
بصفته لوردًا شيطانيًا كبيرًا يمكن بالفعل وصف قوة لورد السماء بأنها مرعبة تسمح القدرة السحرية لفتح بوابة عبر الفضاء بالحركة الفورية ويمكن إستخدامها في نفس الوقت كدرع أو سلاح ومع ذلك من خلال التحليل الدقيق يمكن للمرء أن يكتشف أنه لم يكن خالي من العيوب.
“يمكن للفاتين أيضًا هزيمة الشياطين” بدأ كل شيء من تلك الكلمات.
قالت إديث “يمكننا أولاً أن نتأكد من أن هذا الشيطان رفيع المستوى يمكنه فقط فتح ممر واحد في كل مرة وأن مدخل الممر يجب أن يكون في متناول اليد ثانيًا على الرغم من صعوبة التأكد من مدى البوابة يجب أن يكون على الأقل أكثر من كيلومترين”.
“هاه؟”.
“يبدو مثل الإصدار المتقدم من قدرة أوربيت”.
فقط من القدرة على التفكير في هذا كان كافياً لإثبات أن ساحرة الجليد قد بذلت الكثير من العمل في أسلحة غرايكاستل الجديدة.
بعد قضاء الكثير من الوقت مع رولاند تعلمت إديث منه عدة عبارات غريبة يحب إستخدامها على سبيل المثال: “إصدار متقدم” و”إصدار خاص متقدم” و”إصدار متقدم محسن”…إلخ.
“طالما أن تحركات الجيش الأول مرنة بدرجة كافية حتى لو لم نضع فخًا فلا يزال لدينا فرصة للتخلص منه – على سبيل المثال تجهيز” لهب السماء” بسلاح عيار كبير يمكنه إطلاق النار بحجارة الإله”.
“بمجرد النظر إلى النطاق يبدو بالفعل كما هو الحال” أومأت لؤلؤة المنطقة الشمالية برأسها “ومع ذلك فإن عدد الممرات التي تنشئها أوربيت يعتمد على مقدار السحر الذي تمتلكه من ناحية أخرى لا يمكن للورد السماء فتح ممر جديد إلا بعد إغلاق الممر السابق، لقد كان في موقف صعب للغاية في ذلك الوقت لذا فمن غير المرجح أنه لم يستخدم قدرته الحقيقية هذه المعلومات حيوية لأنها تحدد جوهر الإجراء المضاد الذي سنتخذه ضده – إذا كان بإمكان لورد السماء إستخدام عدة ممرات في وقت واحد فسيكون الوضع أكثر تعقيدًا بمئات المرات” بعد أن إستوعب الإثنان الآخران كلماتها تابعت قائلة “هناك نقطة مهمة أخرى وهي أنه على الرغم من أنه يمكن بسهولة توسيع وتقليص مدخل الممر وطرق الخروج يجب أن يقف هاكزورد بالقرب من الباب، وفقًا لملاحظات الآنسة سيلفي فقد أمضى عدة ثوانٍ في إغلاق باب التشويه الكبير عندما وقع الإنفجار في جزيرة أرشيدوق قبل أن يطير إلى الجانب الجنوبي من الجزيرة”.
قالت إديث “يمكننا أولاً أن نتأكد من أن هذا الشيطان رفيع المستوى يمكنه فقط فتح ممر واحد في كل مرة وأن مدخل الممر يجب أن يكون في متناول اليد ثانيًا على الرغم من صعوبة التأكد من مدى البوابة يجب أن يكون على الأقل أكثر من كيلومترين”.
“هذا يعني كلما فتح الباب أكبر صار إغلاقه أبطأ؟” قال أيرون بعناية.
بعد قضاء الكثير من الوقت مع رولاند تعلمت إديث منه عدة عبارات غريبة يحب إستخدامها على سبيل المثال: “إصدار متقدم” و”إصدار خاص متقدم” و”إصدار متقدم محسن”…إلخ.
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال” ردت إديث وهي تفرد يديها “النقطة الأخيرة هي كعب أخيل – هاكزورد ليس قاتل السحر لا يستطيع إيقاف تحركات الساحرات ولا يشكل تهديدًا كافيًا لمن يرتدون حجر الإله، على الرغم من أن جسده ليس أضعف من جسد غير العاديين إلا أنه سيحاصر في مناطق معادية للسحر إذا شارك في قتال وثيق، أنا بالتأكيد لا أعتقد أنه سيرغب في عدم التضحية بحياته مقابل حياة شخصين أو ثلاثة أشخاص فقط” توقفت إديث مؤقتًا “للتلخيص القدرة الرئيسية لورد السماء هي فتح ممر ذو إتجاهين يتمحور حوله ويبلغ نصف قطره عدة كيلومترات ولا يمكن فتحه إلا واحدًا تلو الآخر، بغض النظر عما إذا كان هو المدخل أو المخرج طالما أن كلا جانبي الباب متأثران بحجر الإله فإن الممر سوف ينكسر”.
–+–
“لذا إذا ظهر مرة أخرى فسيكون لدينا إجراءنا المضاد”.
“الكل في الكل يمكنني أن أعتبر أن لورد السماء لا يمثل تهديدًا لخط المواجهة بقدر ما كنا نظن أليس كذلك؟” قال أيرون وهو يفرك ذقنه.
شرحت إديث بشكل منهجي “إذا كان موجودًا في محيط ساحة المعركة ولم يكن مخرج الباب مواجهًا لساحة المعركة فإن الآنسة سيلفي ستقصفه مباشرة بالمدفعية، إذا كان مخرج الباب داخل ساحة المعركة أو إذا إستخدم الباب لتوجيه الهجوم مباشرة إلى تشكيل الجيش الأول فعندئذ إجعل الجنود لا يفعلون شيئًا ويتركوا الأمر للمحترفين”.
مثل إحضار أورسروك جنبًا إلى جنب والهجوم المباشر في منتصف تشكيلهم القتالي لم أيرون وأغاثا إلا أن يتنفسوا الصعداء لحسن الحظ مات أورسروك بالفعل في السهول الخصبة.
“لا يفعلون شيئا؟” تفاجأ أيرون قليلاً كما لو أنه أدرك معناها وقال “فهمت”.
“يبدو مثل الإصدار المتقدم من قدرة أوربيت”.
كشفت إديث عن إبتسامة “في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للهجوم على لورد السماء هي إستخدام أسلحتنا ضد أنفسنا إذا تمكن جنودنا من شن هجومهم فهناك بالفعل حد للتهديد الذي يمثله على تشكيلتنا – تمامًا كما قلت من قبل من الناحية الإستراتيجية لا يمكنه الإستغناء عن قدرته في مناورة القوات لكن إستخدامها للهجوم ليس فكرة جيدة”.
فقط من القدرة على التفكير في هذا كان كافياً لإثبات أن ساحرة الجليد قد بذلت الكثير من العمل في أسلحة غرايكاستل الجديدة.
مع تجاهل خط المواجهة للجيش الأول له لم يكن الأمر كما لو أن اللورد العظيم بإمكانه فقط التوغل في الخندق والإنخراط في قتال وثيق مع الجنود، إذا فعل ذلك فعند وصول المحترفين – سحرة جيش الإله إلى ساحة المعركة سيكون موته أمرًا لا مفر منه.
“طالما أن تحركات الجيش الأول مرنة بدرجة كافية حتى لو لم نضع فخًا فلا يزال لدينا فرصة للتخلص منه – على سبيل المثال تجهيز” لهب السماء” بسلاح عيار كبير يمكنه إطلاق النار بحجارة الإله”.
“ماذا لو قام بهجمات مضادة خلال الفترات الفاصلة بين نيران المدفعية؟” سألت أغاثا بعد لحظة من التفكير “على سبيل المثال فتح أولاً ممرًا إلى الخارج مما جعلنا نعتقد أنه يجمع المزيد من القوات وعندما بدء نيران المدفعية يفتح بابًا كبيرًا جديدًا ويضع المخرج داخل ساحة المعركة مما يعرضنا لنيران المدفعية الخاصة بنا”.
“حتى الآن هذا هو الإستنتاج الذي توصلت إليه هيئة الأركان العامة” أعطت إديث إجابة محددة “بالطبع هذا لا ينطبق إلا إذا قاد هاكزورد القوات إلى المعركة بنفسه إذا كان برفقة زعماء كبار آخرين فإن التهديد الذي يشكله سيتضاعف على الفور بشكل كبير”.
فقط من القدرة على التفكير في هذا كان كافياً لإثبات أن ساحرة الجليد قد بذلت الكثير من العمل في أسلحة غرايكاستل الجديدة.
“يبدو مثل الإصدار المتقدم من قدرة أوربيت”.
“هذا بالفعل شيء يمكن أن يعمل من الناحية النظرية ومع ذلك لا أعتقد أن لورد السماء سيفعل ذلك” أوضحت إديث “فتح باب لشخص واحد فقط يمكن أن يتم في غمضة عين لكن توسيعه على نطاق واسع بحيث يحميه تمامًا سيحتاج إلى وقت، الفارق الزمني بين الإثنين محدود للغاية وإذا فشل فستكون النتيجة تقطيعه إلى أشلاء بواسطة القذائف التي سقطت خلفه بالنسبة إلى اللورد العظيم فإن مثل هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر”.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ربما هناك أيضًا العديد من الأشخاص العاديين الذين يمتلكون إمكانات مثل إديث كانط في وقت الإتحاد لكن الآراء المتشائمة والخوف الذي ساد العرق حد من أفكارهم وقوة إرادتهم، جنبا إلى جنب مع القطيعة التي خلقتها الطبقات العليا عمدا ظل العصر قاتما للغاية بشكل عام لكن هذه المرة قبل أن يحظى البشر بفرصة تذوق اليأس الحقيقي حدَّ رولاند ويمبلدون من إنتشاره، عندما كانت تشعر بموجة من العواطف تذكرت مرة أخرى اللحظة التي إستيقظت فيها من نوم عميق في تابوت الجليد وإلتقت رولاند لأول مرة.
“الكل في الكل يمكنني أن أعتبر أن لورد السماء لا يمثل تهديدًا لخط المواجهة بقدر ما كنا نظن أليس كذلك؟” قال أيرون وهو يفرك ذقنه.
شرحت إديث بشكل منهجي “إذا كان موجودًا في محيط ساحة المعركة ولم يكن مخرج الباب مواجهًا لساحة المعركة فإن الآنسة سيلفي ستقصفه مباشرة بالمدفعية، إذا كان مخرج الباب داخل ساحة المعركة أو إذا إستخدم الباب لتوجيه الهجوم مباشرة إلى تشكيل الجيش الأول فعندئذ إجعل الجنود لا يفعلون شيئًا ويتركوا الأمر للمحترفين”.
“حتى الآن هذا هو الإستنتاج الذي توصلت إليه هيئة الأركان العامة” أعطت إديث إجابة محددة “بالطبع هذا لا ينطبق إلا إذا قاد هاكزورد القوات إلى المعركة بنفسه إذا كان برفقة زعماء كبار آخرين فإن التهديد الذي يشكله سيتضاعف على الفور بشكل كبير”.
“الكل في الكل يمكنني أن أعتبر أن لورد السماء لا يمثل تهديدًا لخط المواجهة بقدر ما كنا نظن أليس كذلك؟” قال أيرون وهو يفرك ذقنه.
مثل إحضار أورسروك جنبًا إلى جنب والهجوم المباشر في منتصف تشكيلهم القتالي لم أيرون وأغاثا إلا أن يتنفسوا الصعداء لحسن الحظ مات أورسروك بالفعل في السهول الخصبة.
شرحت إديث بشكل منهجي “إذا كان موجودًا في محيط ساحة المعركة ولم يكن مخرج الباب مواجهًا لساحة المعركة فإن الآنسة سيلفي ستقصفه مباشرة بالمدفعية، إذا كان مخرج الباب داخل ساحة المعركة أو إذا إستخدم الباب لتوجيه الهجوم مباشرة إلى تشكيل الجيش الأول فعندئذ إجعل الجنود لا يفعلون شيئًا ويتركوا الأمر للمحترفين”.
“لكن هذا لا يستبعد إمكانية ظهور قاتل السحر الجديد لذلك إذا كان ممكنًا فسيكون من الأفضل أن نجد فرصة لتخليص أنفسنا من هذه المشكلة” هناك ما يشير إلى نية القتل في لهجة لؤلؤة المنطقة الشمالية “لن يشكل أي تهديد لنا إلا عندما يختفي تمامًا”.
“هذا بالفعل شيء يمكن أن يعمل من الناحية النظرية ومع ذلك لا أعتقد أن لورد السماء سيفعل ذلك” أوضحت إديث “فتح باب لشخص واحد فقط يمكن أن يتم في غمضة عين لكن توسيعه على نطاق واسع بحيث يحميه تمامًا سيحتاج إلى وقت، الفارق الزمني بين الإثنين محدود للغاية وإذا فشل فستكون النتيجة تقطيعه إلى أشلاء بواسطة القذائف التي سقطت خلفه بالنسبة إلى اللورد العظيم فإن مثل هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر”.
عند سماع هذا لم تستطع أغاثا إلا أن تشعر بالإعجاب لم تكن مجرد “مميتة” على ما يبدو لا تظهر أي خوف إتجاه الشيطان فحسب بل أيضًا تخطط لموت سيد شيطان كبير، ما كان سيبدو بالتأكيد وهميًا في الماضي لا يبدو غريباً على الإطلاق لأي شخص في الوقت الحالي كما لو أنه الشيء المنطقي والواضح فعله، على مدى 400 عام الماضية تغير البشر كثيرًا بالفعل سواء ذلك من الناس أو الأشياء ربما لم يكن صمت الإتحاد شيئًا سيئًا على الأقل لم ينقلوا الخوف من الأقوياء من عصرهم إلى هذا العصر.
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال” ردت إديث وهي تفرد يديها “النقطة الأخيرة هي كعب أخيل – هاكزورد ليس قاتل السحر لا يستطيع إيقاف تحركات الساحرات ولا يشكل تهديدًا كافيًا لمن يرتدون حجر الإله، على الرغم من أن جسده ليس أضعف من جسد غير العاديين إلا أنه سيحاصر في مناطق معادية للسحر إذا شارك في قتال وثيق، أنا بالتأكيد لا أعتقد أنه سيرغب في عدم التضحية بحياته مقابل حياة شخصين أو ثلاثة أشخاص فقط” توقفت إديث مؤقتًا “للتلخيص القدرة الرئيسية لورد السماء هي فتح ممر ذو إتجاهين يتمحور حوله ويبلغ نصف قطره عدة كيلومترات ولا يمكن فتحه إلا واحدًا تلو الآخر، بغض النظر عما إذا كان هو المدخل أو المخرج طالما أن كلا جانبي الباب متأثران بحجر الإله فإن الممر سوف ينكسر”.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ربما هناك أيضًا العديد من الأشخاص العاديين الذين يمتلكون إمكانات مثل إديث كانط في وقت الإتحاد لكن الآراء المتشائمة والخوف الذي ساد العرق حد من أفكارهم وقوة إرادتهم، جنبا إلى جنب مع القطيعة التي خلقتها الطبقات العليا عمدا ظل العصر قاتما للغاية بشكل عام لكن هذه المرة قبل أن يحظى البشر بفرصة تذوق اليأس الحقيقي حدَّ رولاند ويمبلدون من إنتشاره، عندما كانت تشعر بموجة من العواطف تذكرت مرة أخرى اللحظة التي إستيقظت فيها من نوم عميق في تابوت الجليد وإلتقت رولاند لأول مرة.
مع تجاهل خط المواجهة للجيش الأول له لم يكن الأمر كما لو أن اللورد العظيم بإمكانه فقط التوغل في الخندق والإنخراط في قتال وثيق مع الجنود، إذا فعل ذلك فعند وصول المحترفين – سحرة جيش الإله إلى ساحة المعركة سيكون موته أمرًا لا مفر منه.
“يمكن للفاتين أيضًا هزيمة الشياطين” بدأ كل شيء من تلك الكلمات.
“هاه؟”.
“من المحتمل ألا يقع هاكزورد في نفس الحيلة مرتين هل لديك خطة جيدة؟” سأل أيرون.
“هذا بالفعل شيء يمكن أن يعمل من الناحية النظرية ومع ذلك لا أعتقد أن لورد السماء سيفعل ذلك” أوضحت إديث “فتح باب لشخص واحد فقط يمكن أن يتم في غمضة عين لكن توسيعه على نطاق واسع بحيث يحميه تمامًا سيحتاج إلى وقت، الفارق الزمني بين الإثنين محدود للغاية وإذا فشل فستكون النتيجة تقطيعه إلى أشلاء بواسطة القذائف التي سقطت خلفه بالنسبة إلى اللورد العظيم فإن مثل هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر”.
“طالما أن تحركات الجيش الأول مرنة بدرجة كافية حتى لو لم نضع فخًا فلا يزال لدينا فرصة للتخلص منه – على سبيل المثال تجهيز” لهب السماء” بسلاح عيار كبير يمكنه إطلاق النار بحجارة الإله”.
“هذا يعني كلما فتح الباب أكبر صار إغلاقه أبطأ؟” قال أيرون بعناية.
“صحيح” قال القائد العام “لكن هذا سيحتاج إلى الكثير من حجارة الإله لا تقولي لي أنك فكرت بالفعل في طريقة لمعالجة حجارة الإله؟”.
فقط من القدرة على التفكير في هذا كان كافياً لإثبات أن ساحرة الجليد قد بذلت الكثير من العمل في أسلحة غرايكاستل الجديدة.
“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا”.
لم يستطع الشخصان الآخران سوى فتح أفواههما يبدو أن شعر سموه الأبيض سوف يزداد مرة أخرى.
“هاه؟”.
كشفت إديث عن إبتسامة “في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للهجوم على لورد السماء هي إستخدام أسلحتنا ضد أنفسنا إذا تمكن جنودنا من شن هجومهم فهناك بالفعل حد للتهديد الذي يمثله على تشكيلتنا – تمامًا كما قلت من قبل من الناحية الإستراتيجية لا يمكنه الإستغناء عن قدرته في مناورة القوات لكن إستخدامها للهجوم ليس فكرة جيدة”.
هزت إديث كتفيها “أنا قائد هيئة الأركان العامة وليس الإله أنا جيدة في تقديم الإقتراحات ولكن فيما يتعلق بكيفية تحقيقها من الواضح أن الأمر متروك لصاحب السمو رولاند لمعرفة ذلك، إسترخي لقد كتبت كل شيء في تقرير المعركة من أجل تحقيق النصر على خط المواجهة يجب أن يبذل قصارى جهده أيضًا”.
كشفت إديث عن إبتسامة “في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للهجوم على لورد السماء هي إستخدام أسلحتنا ضد أنفسنا إذا تمكن جنودنا من شن هجومهم فهناك بالفعل حد للتهديد الذي يمثله على تشكيلتنا – تمامًا كما قلت من قبل من الناحية الإستراتيجية لا يمكنه الإستغناء عن قدرته في مناورة القوات لكن إستخدامها للهجوم ليس فكرة جيدة”.
لم يستطع الشخصان الآخران سوى فتح أفواههما يبدو أن شعر سموه الأبيض سوف يزداد مرة أخرى.
كشفت إديث عن إبتسامة “في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للهجوم على لورد السماء هي إستخدام أسلحتنا ضد أنفسنا إذا تمكن جنودنا من شن هجومهم فهناك بالفعل حد للتهديد الذي يمثله على تشكيلتنا – تمامًا كما قلت من قبل من الناحية الإستراتيجية لا يمكنه الإستغناء عن قدرته في مناورة القوات لكن إستخدامها للهجوم ليس فكرة جيدة”.
–+–
مع تجاهل خط المواجهة للجيش الأول له لم يكن الأمر كما لو أن اللورد العظيم بإمكانه فقط التوغل في الخندق والإنخراط في قتال وثيق مع الجنود، إذا فعل ذلك فعند وصول المحترفين – سحرة جيش الإله إلى ساحة المعركة سيكون موته أمرًا لا مفر منه.
“الكل في الكل يمكنني أن أعتبر أن لورد السماء لا يمثل تهديدًا لخط المواجهة بقدر ما كنا نظن أليس كذلك؟” قال أيرون وهو يفرك ذقنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
