نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1327

ملابس سكرول الجديدة

ملابس سكرول الجديدة

مع نظرة الجميع إليها إستغرقت سكرول خمسة عشر دقيقة أكثر من ذي قبل لتهدئة عقلها وإلتقاط هذا التذبذب الضبابي للسحر في عقلها، عندما فتحت عينيها مرة أخرى كانت بالفعل داخل الأرشيفات الضيقة ثم تجسدت فيليس بجانبها في شكل ساحرة شابة، لم تترك قرون من الزمن أي أثر على جسدها وعلى الرغم من أن فيليس عاشت لفترة أطول بكثير من سكرول بدا أن سكرول أكبر فيليس في تلك اللحظة.

“سيأتي ذلك اليوم بالتأكيد” قال رولاند وهو ينظف حلقه.

“ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟” سألت سكرول.

“هذا جيد إذن” ضحك رولاند “إذا كأول ساحرة تدخل عالم الأحلام بقوتها الخاصة كيف تشعرين؟”.

“أتركي الأمر لي” كشفت فيليس عن إبتسامة واثقة وفتحت الباب الحديدي وخرجت من الغرفة.

إسترخت على الفور هذا المكان هو عالم الأحلام بعد كل شيء ولم يكن جلالة الملك بعيدًا عنهم الشعور بعدم الألفة لا يزال قائما لكنه لم يعد خانقا حتى التحديق الواضح عليهم لم يعد يجلب لها أي إحراج أو إزعاج، إستنشقت سكرول بعمق وحدقت في المتفرجين تمامًا كما قالت فيليس تجنبوا جميعًا على الفور نظراتها ونظروا خلسة في إتجاهات أخرى بدا أن تدفق الناس إلى الشوارع بدأ في التحرك مرة أخرى.

إنتقلت على عجل وراءها ظهرت المدينة الصاخبة والرائعة مرة أخرى أمام عينيها نظرت فيليس من حولها وسرعان ما أغلقت عينيها على شاب يسير في إتجاههم أمسكت بيد سكرول وخطت مباشرة مغلقة طريق الشاب.

لسبب ما شعرت فجأة أن إبتسامة رولاند قد تجمدت قليلاً وأن سحرة جيش الإله الثلاثة الآخرين قد أغلقوا شفاههم معًا كما لو كانوا يكتمون شيئًا ما.

“أهلا…”.

“جلالة الملك إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” قالت سكرول وهي تراقب المشهد المتغير بالخارج “ألن نقوم بإجراء إختبار على عالم العقل؟”.

عند سماع تحيتها توقف الرجل وحرك بصره في إرتباك عندما التقت نظراتهم تحولت تعابير الرجل إلى صدمة “هل يمكنني مساعدتك؟”.

“إركبي” فتحت فيليس باب السيارة وسحبت سكرول معها.

“آسفة لقد فقدت هاتفي ولا يمكنني الإتصال بصديقي هل يمكنك…”.

“الصندوق الصغير الذي إستعرته للتو هل يمكن أن يكون هذا الهاتف اللاسلكي الذي يمكنه الإتصال عبر آلاف الكيلومترات والذي غالبًا ما يفتقده جلالة الملك؟” سألت سكرول.

“فهمت هل تكفي 100 دولار؟” أخرج الرجل محفظته بسرعة من جيب معطفه وقدم لها ورقة حمراء في الوقت نفسه كان هناك تلميح من الشفقة في صوته “أنا لا أمانع أن يتم خداعك لكن بالنظر إلى ملابسك من وضعك في هذا الموقف بذل مجهودًا كبيرًا”.

“بالحديث عن ذلك إنهن جميلات حقًا!”.

تجمدت إبتسامة فيليس “لا أريد فقط إستعارة هاتفك لإجراء مكالمة”.

ردت فيليس عرضًا بسلسلة من الأرقام سجلها الرجل وكأنه قد أعطي كنز ولما كان وجهه يلمع بسرور ودع الإثنين وغادر.

وقف الرجل هناك للحظة قبل أن يدرك أنه إرتكب وقفة زائفة محرجًا سلم الصندوق الصغير في يده بينما إعتذر بشدة للثنائي، هزت فيليس كتفيها وطلبت رقمًا في هذه المرحلة لم تكن سكرول تعرف ما ستقوله لأنها لا تزال لا تملك أي فكرة عما يحدث، بإمكانها فقط التظاهر بالهدوء والوقوف في مكانها على الرغم من الذعر في الداخل، هذا المكان مختلف جدًا عن العالم الذي كانت مألوفة به هناك غربة في كل شيء مثل جدار خانق يضغط عليها، العديد من الأشخاص من حولهم قد لاحظوها بالفعل وقاموا بالنظر إليهم بلا تحفظ بعضهم له نوايا خبيثة، لقد أعاد ذكريات كيف تم الكشف عن شقيقاتها في الأماكن العامة خلال حقبة جمعية تعاون الساحرات.

إنتقلت على عجل وراءها ظهرت المدينة الصاخبة والرائعة مرة أخرى أمام عينيها نظرت فيليس من حولها وسرعان ما أغلقت عينيها على شاب يسير في إتجاههم أمسكت بيد سكرول وخطت مباشرة مغلقة طريق الشاب.

“لا تقلقي الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو المشاهدة” يبدو أن فيليس لاحظت عدم إرتياح سكرول وقامت بتحويل رأسها إلى الجانب لطمأنتها “كل ما عليك القيام به هو إلقاء نظرة عليهم وسوف يهربون أسرع من أي شخص آخر”.

 

في هذه اللحظة أصدر الصندوق الصغير صفيرًا.

“نعم التكنولوجيا في هذا العالم هي بالفعل في المرحلة التي يمتلك فيها الجميع هاتفًا لاسلكيًا” وأوضحت فيليس “لا يمكنك التحدث مع الآخرين حول هذا الموضوع فحسب بل يمكنك أيضًا معرفة موقعك والبحث عن المعلومات — يكاد يكون من المستحيل الإستغناء عنه الآن، بسبب هذا طالما أنك تتذكرين رقم هاتفهم يمكنك الإتصال بشخص آخر في أي وقت، إذا واجهت شخصًا لا تريدين التحدث إليه فما عليك سوى رفضه مباشرةً أو إعطائه رقم هاتف عشوائي”.

“مرحبا هل هذه فيليس؟” كان صوت جلالة الملك رولاند.

‘لا عجب أن جلالة الملك قال أنه إذا كانا كلاهما في عالم الأحلام فسيكونان قادرين على لم شملهما بسرعة كبيرة’.

إسترخت على الفور هذا المكان هو عالم الأحلام بعد كل شيء ولم يكن جلالة الملك بعيدًا عنهم الشعور بعدم الألفة لا يزال قائما لكنه لم يعد خانقا حتى التحديق الواضح عليهم لم يعد يجلب لها أي إحراج أو إزعاج، إستنشقت سكرول بعمق وحدقت في المتفرجين تمامًا كما قالت فيليس تجنبوا جميعًا على الفور نظراتها ونظروا خلسة في إتجاهات أخرى بدا أن تدفق الناس إلى الشوارع بدأ في التحرك مرة أخرى.

وقف الرجل هناك للحظة قبل أن يدرك أنه إرتكب وقفة زائفة محرجًا سلم الصندوق الصغير في يده بينما إعتذر بشدة للثنائي، هزت فيليس كتفيها وطلبت رقمًا في هذه المرحلة لم تكن سكرول تعرف ما ستقوله لأنها لا تزال لا تملك أي فكرة عما يحدث، بإمكانها فقط التظاهر بالهدوء والوقوف في مكانها على الرغم من الذعر في الداخل، هذا المكان مختلف جدًا عن العالم الذي كانت مألوفة به هناك غربة في كل شيء مثل جدار خانق يضغط عليها، العديد من الأشخاص من حولهم قد لاحظوها بالفعل وقاموا بالنظر إليهم بلا تحفظ بعضهم له نوايا خبيثة، لقد أعاد ذكريات كيف تم الكشف عن شقيقاتها في الأماكن العامة خلال حقبة جمعية تعاون الساحرات.

“نعم إنها أنا الآنسة سكرول بجانبي العنوان… نعم هذا ما هو مكتوب على الخريطة على بعد كيلومترين فقط من شقتك؟ هذا جيد نعم سأنتظرك هنا يا أخي” أنهت فيليس المكالمة وأعطت الصندوق الصغير مرة أخرى على الشاب “شكرا”.

“هذا رداء من العصور الوسطى هل يرتدون ملابس تنكرية؟”.

“لا توجد مشكلة” تعثر لفترة طويلة ثم سأل بتردد “هل يمكنني إضافتك كصديق؟”.

“هذا جيد إذن” ضحك رولاند “إذا كأول ساحرة تدخل عالم الأحلام بقوتها الخاصة كيف تشعرين؟”.

ردت فيليس عرضًا بسلسلة من الأرقام سجلها الرجل وكأنه قد أعطي كنز ولما كان وجهه يلمع بسرور ودع الإثنين وغادر.

سكرول هزت رأسها برفق لكنها لم ترد إنها تعرف من أين أتت شجاعتها على الرغم من أنه بالفعل ملك إلا أنه لم يتحسن على الإطلاق – لأن يقول الملك إنه سيحمي مرؤوسه ربما هذا فقط شيئ سيفعله جلالة الملك رولاند، حقًا ما المدة التي سيستغرقها ليصبح ملكًا مناسبًا؟ بجدية ماذا كانت تفعل؟ منذ أن تلقت جمعية تعاون الساحرات الحماية يجب أن تقف في المقدمة لتحرس الملك لكن حتى الآن لا تزال تقبل حماية الملك وهذا بالكاد أداءً مؤهل لها، لكن إذا كان الجميع على هذا النحو فلا يبدو الأمر سيئًا للغاية نظرًا لأنه على هذا النحو فلنحافظ على الوضع الراهن لفترة أطول قليلاً.

“الصندوق الصغير الذي إستعرته للتو هل يمكن أن يكون هذا الهاتف اللاسلكي الذي يمكنه الإتصال عبر آلاف الكيلومترات والذي غالبًا ما يفتقده جلالة الملك؟” سألت سكرول.

‘لا عجب أن جلالة الملك قال أنه إذا كانا كلاهما في عالم الأحلام فسيكونان قادرين على لم شملهما بسرعة كبيرة’.

“نعم التكنولوجيا في هذا العالم هي بالفعل في المرحلة التي يمتلك فيها الجميع هاتفًا لاسلكيًا” وأوضحت فيليس “لا يمكنك التحدث مع الآخرين حول هذا الموضوع فحسب بل يمكنك أيضًا معرفة موقعك والبحث عن المعلومات — يكاد يكون من المستحيل الإستغناء عنه الآن، بسبب هذا طالما أنك تتذكرين رقم هاتفهم يمكنك الإتصال بشخص آخر في أي وقت، إذا واجهت شخصًا لا تريدين التحدث إليه فما عليك سوى رفضه مباشرةً أو إعطائه رقم هاتف عشوائي”.

“أتركي الأمر لي” كشفت فيليس عن إبتسامة واثقة وفتحت الباب الحديدي وخرجت من الغرفة.

“هكذا إذا” قالت سكرول في الوحي.

لسبب ما شعرت فجأة أن إبتسامة رولاند قد تجمدت قليلاً وأن سحرة جيش الإله الثلاثة الآخرين قد أغلقوا شفاههم معًا كما لو كانوا يكتمون شيئًا ما.

‘لا عجب أن جلالة الملك قال أنه إذا كانا كلاهما في عالم الأحلام فسيكونان قادرين على لم شملهما بسرعة كبيرة’.

“هكذا إذا” قالت سكرول في الوحي.

قالت فيليس بإبتسامة “لكنك تكيفت بشكل أسرع بكثير مما كنت أعتقد كما هو متوقع من معلم إتحاد الساحرات”.

“لا تقلقي الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو المشاهدة” يبدو أن فيليس لاحظت عدم إرتياح سكرول وقامت بتحويل رأسها إلى الجانب لطمأنتها “كل ما عليك القيام به هو إلقاء نظرة عليهم وسوف يهربون أسرع من أي شخص آخر”.

سكرول هزت رأسها برفق لكنها لم ترد إنها تعرف من أين أتت شجاعتها على الرغم من أنه بالفعل ملك إلا أنه لم يتحسن على الإطلاق – لأن يقول الملك إنه سيحمي مرؤوسه ربما هذا فقط شيئ سيفعله جلالة الملك رولاند، حقًا ما المدة التي سيستغرقها ليصبح ملكًا مناسبًا؟ بجدية ماذا كانت تفعل؟ منذ أن تلقت جمعية تعاون الساحرات الحماية يجب أن تقف في المقدمة لتحرس الملك لكن حتى الآن لا تزال تقبل حماية الملك وهذا بالكاد أداءً مؤهل لها، لكن إذا كان الجميع على هذا النحو فلا يبدو الأمر سيئًا للغاية نظرًا لأنه على هذا النحو فلنحافظ على الوضع الراهن لفترة أطول قليلاً.

سكرول هزت رأسها برفق لكنها لم ترد إنها تعرف من أين أتت شجاعتها على الرغم من أنه بالفعل ملك إلا أنه لم يتحسن على الإطلاق – لأن يقول الملك إنه سيحمي مرؤوسه ربما هذا فقط شيئ سيفعله جلالة الملك رولاند، حقًا ما المدة التي سيستغرقها ليصبح ملكًا مناسبًا؟ بجدية ماذا كانت تفعل؟ منذ أن تلقت جمعية تعاون الساحرات الحماية يجب أن تقف في المقدمة لتحرس الملك لكن حتى الآن لا تزال تقبل حماية الملك وهذا بالكاد أداءً مؤهل لها، لكن إذا كان الجميع على هذا النحو فلا يبدو الأمر سيئًا للغاية نظرًا لأنه على هذا النحو فلنحافظ على الوضع الراهن لفترة أطول قليلاً.

“أنظر إلى الإثنين هناك”.

“آسفة لقد فقدت هاتفي ولا يمكنني الإتصال بصديقي هل يمكنك…”.

“هذا رداء من العصور الوسطى هل يرتدون ملابس تنكرية؟”.

“بالحديث عن ذلك إنهن جميلات حقًا!”.

“بالحديث عن ذلك إنهن جميلات حقًا!”.

 

“إنهم على مستوى المشاهير”.

قالت فيليس بإبتسامة “لكنك تكيفت بشكل أسرع بكثير مما كنت أعتقد كما هو متوقع من معلم إتحاد الساحرات”.

بين الحين والآخر تأتي الهمسات من حولهم لكن سكرول لم تعد تشعر بأي قلق بعد حوالي عشر دقائق توقفت أمامهم عربة مستديرة ناعمة.

“هكذا إذا” قالت سكرول في الوحي.

“آسف على جعلك تنتظرين” رفع جلالة الملك رأسه من نافذة مقعد السائق.

ردت فيليس عرضًا بسلسلة من الأرقام سجلها الرجل وكأنه قد أعطي كنز ولما كان وجهه يلمع بسرور ودع الإثنين وغادر.

“إركبي” فتحت فيليس باب السيارة وسحبت سكرول معها.

“آسفة لقد فقدت هاتفي ولا يمكنني الإتصال بصديقي هل يمكنك…”.

بعد ذلك إنطلقوا في سيارتهم تحت أنظار المتفرجين الكافرة وإختفوا في زحمة السير على الطريق الرئيسي.

 

“حظنا جيد حقًا” لينغ التي كانت جالسة في مقعد الراكب أدارت رأسها “إذا كان إرتباط إقليم سعادتكم بعالم الأحلام على بعد كتلتين من أبنية الشقة فإن حشرات فالدي الطائرة ستكون قادرة على إخضاع تلك المنطقة للمراقبة على مدار 24 ساعة”.

“هذا رداء من العصور الوسطى هل يرتدون ملابس تنكرية؟”.

أومأت فالدي برأسها “لقد تم تنظيف هذا المكان بالفعل مرة واحدة ولا توجد حاليًا أي آثار جديدة لنشاط الأشرار الساقطين وربما يمكننا ضمان السلامة”.

‘لا عجب أن جلالة الملك قال أنه إذا كانا كلاهما في عالم الأحلام فسيكونان قادرين على لم شملهما بسرعة كبيرة’.

“هذا جيد إذن” ضحك رولاند “إذا كأول ساحرة تدخل عالم الأحلام بقوتها الخاصة كيف تشعرين؟”.

مع نظرة الجميع إليها إستغرقت سكرول خمسة عشر دقيقة أكثر من ذي قبل لتهدئة عقلها وإلتقاط هذا التذبذب الضبابي للسحر في عقلها، عندما فتحت عينيها مرة أخرى كانت بالفعل داخل الأرشيفات الضيقة ثم تجسدت فيليس بجانبها في شكل ساحرة شابة، لم تترك قرون من الزمن أي أثر على جسدها وعلى الرغم من أن فيليس عاشت لفترة أطول بكثير من سكرول بدا أن سكرول أكبر فيليس في تلك اللحظة.

“إذن هذا ما تبدو عليه السيارة في عالم الأحلام؟” شعرت سكرول بالمقعد خلفها وطرقت نافذة السيارة عدة مرات “المقعد أنعم من الأريكة إنها سريعة جدًا وتقود بصمت وهذا أفضل بمئات المرات من الشاحنات التي تعمل بالبخار إذا تمكنا فقط من إنشاء مثل هذه الأدوات المتطورة للنقل”.

بين الحين والآخر تأتي الهمسات من حولهم لكن سكرول لم تعد تشعر بأي قلق بعد حوالي عشر دقائق توقفت أمامهم عربة مستديرة ناعمة.

لسبب ما شعرت فجأة أن إبتسامة رولاند قد تجمدت قليلاً وأن سحرة جيش الإله الثلاثة الآخرين قد أغلقوا شفاههم معًا كما لو كانوا يكتمون شيئًا ما.

“بالحديث عن ذلك إنهن جميلات حقًا!”.

“هل قلت شيئًا خاطئًا؟”.

“آسفة لقد فقدت هاتفي ولا يمكنني الإتصال بصديقي هل يمكنك…”.

“سيأتي ذلك اليوم بالتأكيد” قال رولاند وهو ينظف حلقه.

أومأت فالدي برأسها “لقد تم تنظيف هذا المكان بالفعل مرة واحدة ولا توجد حاليًا أي آثار جديدة لنشاط الأشرار الساقطين وربما يمكننا ضمان السلامة”.

“جلالة الملك إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” قالت سكرول وهي تراقب المشهد المتغير بالخارج “ألن نقوم بإجراء إختبار على عالم العقل؟”.

“بالحديث عن ذلك إنهن جميلات حقًا!”.

“يمكننا التحدث عن ذلك لاحقًا ألم تلاحظي؟” قال رولاند دون أن يدير رأسه “الملابس التي ترتدينها تجذب الكثير من الإهتمام ملابس فيليس في السيارة ويمكنها تغييرها لاحقًا لكن ليس لدينا حاليًا أي ملابس تناسبك لذا فإن أهم وظيفة الآن هي بالتأكيد الحصول على مجموعة جديدة من الملابس لك!”.

“حظنا جيد حقًا” لينغ التي كانت جالسة في مقعد الراكب أدارت رأسها “إذا كان إرتباط إقليم سعادتكم بعالم الأحلام على بعد كتلتين من أبنية الشقة فإن حشرات فالدي الطائرة ستكون قادرة على إخضاع تلك المنطقة للمراقبة على مدار 24 ساعة”.

–+–

“إذن هذا ما تبدو عليه السيارة في عالم الأحلام؟” شعرت سكرول بالمقعد خلفها وطرقت نافذة السيارة عدة مرات “المقعد أنعم من الأريكة إنها سريعة جدًا وتقود بصمت وهذا أفضل بمئات المرات من الشاحنات التي تعمل بالبخار إذا تمكنا فقط من إنشاء مثل هذه الأدوات المتطورة للنقل”.

 

“جلالة الملك إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” قالت سكرول وهي تراقب المشهد المتغير بالخارج “ألن نقوم بإجراء إختبار على عالم العقل؟”.

“هكذا إذا” قالت سكرول في الوحي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط