نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1331

الشخص الذي إختفى

الشخص الذي إختفى

وسط الدخان المتطاير إلتقط يودل نفسه ببطء الأنقاض لا تزال تتساقط من فوقه بقي أقل من النصف فقط من المبنى الذي كان مرتفعًا ومنتصبًا، لحسن الحظ شكلت العارضة المنهارة مأوى ضيقًا بهيكل الجدار وبقي حيا.

ومع ذلك فقد رفع بحزم صراعه بالنسبة إلى أمة الرمل لم يكن الموت مخيفًا ما كان مخيفًا هو عدم القدرة على رؤية الأمل، إذا كان موته يمكن أن يقابل إستمرار عشيرته والسماح لزوجته وأطفاله بأكل ما يشبعهم فهذا يكفي، في اللحظة التي أطلق فيها النار لم يستطع يودل إلا أن يتذكر اللحظة التي تحمل فيها الضغط الشديد لعشائر مدينة الرمال الحديدية، أقسم بعزم على ولائه للرئيس – في تلك الليلة هاجم أيضًا الموجة البرية وعشيرة قطع العظام معتقدة أنه سيموت بالتأكيد في هذه العملية.

“هل هناك أحد على قيد الحياة؟” صرخ بصعوبة لكن الغبار المتصاعد ملأ فمه بسرعة.

بعد أن تردد يودل لفترة طويلة أومأ برأسه قليلا “حسنًا لن أقول أي شيء”.

إحتمالية أن يكون زملائه قد سمعوه ضئيلة لم يستطع يودل إلا أن يضغط على نفسه من خلال الشق بين العارضة والحجارة ويتسلق صعودًا متجهًا إلى حيث يوجد ضوء.

وما زالت أصوات إطلاق النار تدوي من حولهم لكن وتيرة إطلاق النار تراجعت بشكل كبير رأى نصف جثة شيطان العنكبوت الذي غزا المدينة يطير في الهواء من نيران مدفع ويصاب بالشلل التام.

تحت الضوء الخافت رأى أن هناك عدة رقاقات خشبية مكسورة إستقرت في ذراعيه وفخذيه الدم الذي تسرب صبغ زيه بالقرمزي، قاك عامل التأخير بعمله مرة أخرى إذا لم يمنع الألم فهو لا يعرف المدة التي سيستغرقها للتعافي من سقوطه.

بعد الزحف الشاق خارج الأنقاض إكتشف يودل فجأة عدة شياطين على بعد أقل من عشرة أمتار منه من الواضح أنهم الفرقة التي كلفت مباشرة ببرج الجرس في وقت سابق، إذا هاجم شيطان العنكبوت في وقت متأخر بقليل لأباد هو ورفاقه تلك الفرقة عاجلاً أم آجلاً الآن إنقلبت الطاولات.

كان فاري! لم يهتم الشيطان المجنون بذراعه الذابلة على الإطلاق وهجم على فاري بخطوات هائلة دار يودل قسريًا وإنطلق مباشرة نحو الشيطان، وصل كلاهما إلى فاري في نفس الوقت في اللحظة التي رفع فيها الشيطان ذراعه حربة يودل قد إخترقت بالفعل حلقه من الخلف، رش الضباب الأحمر للخارج من الإصابة وتناثر على ذراع فاري المرتفعة أطلق رفيقه صرخة شديدة وأدرك يودل بصدمة أنه إستعاد السيطرة على جسده.

من الواضح سبب إحاطة الشياطين بالبرج أرادوا تدمير أي ناجين هاربين لذا لم يتردد يودل كثيرا علم أن فرصة الهروب حيا هي واحد من مليون، يمكن لبندقية الترباس إطلاق رصاصة واحدة فقط دفعة واحدة وبفضل قدرات الشياطين المجنونة يمكنهم تمزيقه في الوقت الذي يستغرقه لإعادة التحميل.

بعد دخوله المنطقة الداخلية من المدينة قفز في كثير من الأحيان من مكان مخفي وغطى إنسحابه بالتناوب حتى يصل إلى بر الأمان، عندما ظهرت شخصيات الفرسان الجويين في السماء علم يودل أنهم أوقفوا هجوم الشياطين أخيرًا هذه المرة.

ومع ذلك فقد رفع بحزم صراعه بالنسبة إلى أمة الرمل لم يكن الموت مخيفًا ما كان مخيفًا هو عدم القدرة على رؤية الأمل، إذا كان موته يمكن أن يقابل إستمرار عشيرته والسماح لزوجته وأطفاله بأكل ما يشبعهم فهذا يكفي، في اللحظة التي أطلق فيها النار لم يستطع يودل إلا أن يتذكر اللحظة التي تحمل فيها الضغط الشديد لعشائر مدينة الرمال الحديدية، أقسم بعزم على ولائه للرئيس – في تلك الليلة هاجم أيضًا الموجة البرية وعشيرة قطع العظام معتقدة أنه سيموت بالتأكيد في هذه العملية.

–+–

مع هدير إطلاق النار سقط شيطان مجنون وإندفع الثلاثة الآخرون بسرعة في هذه المسافة المخلب الحاد أكثر فعالية من الرمح، في ومضة وصل إليه مخلب كبير ممدود لو ضربه بالفعل لكان نصف وجهه قد سحق! لكن شعر يودل فجأة كما لو أن جسده لم يعد تحت سيطرته.

على عكس الكنيسة القديمة في المملكة الشمالية لم يعتبر الموجين الساحرات أبدًا رمزًا للشر وبدلاً من ذلك رأوهن سيدات مقدسات يتمتعن بقوى خارقة، نظرًا لوجود عدد قليل جدًا منهم يمكن للعشائر التي لها سيدة إلهية أن تكون عادةً مرشحة محتملة للسيطرة على مدينة الرمال الحديدية.

سقط جسده إلى الوراء وتجنب الهجوم المميت وظهره منحني بزاوية لا تصدق بعد ذلك إستخدم مقبض البندقية كدعم ودفع نفسه للخلف، رفع جسده الذي لا يزال في وضع مائل للخلف في الهواء وأكمل شقلبة رجعية ممتازة عندما هبط الذخيرة الثانية قد تم دفعها بالفعل في فوهة البندقية!.

“هل هناك أحد على قيد الحياة؟” صرخ بصعوبة لكن الغبار المتصاعد ملأ فمه بسرعة.

‘ماذا يحدث؟’ بقي يودل مذهولاً تمامًا ‘هل يمكن أن يكون هذا من الآثار الجانبية لعامل التأخير؟’.

كان فاري! لم يهتم الشيطان المجنون بذراعه الذابلة على الإطلاق وهجم على فاري بخطوات هائلة دار يودل قسريًا وإنطلق مباشرة نحو الشيطان، وصل كلاهما إلى فاري في نفس الوقت في اللحظة التي رفع فيها الشيطان ذراعه حربة يودل قد إخترقت بالفعل حلقه من الخلف، رش الضباب الأحمر للخارج من الإصابة وتناثر على ذراع فاري المرتفعة أطلق رفيقه صرخة شديدة وأدرك يودل بصدمة أنه إستعاد السيطرة على جسده.

لم يكن يشعر بالألم المتضخم بل أصبحت حركاته أيضًا أكثر رشاقة على الرغم من أن أياً منها لم يكن من تلقاء نفسه، على الرغم من أنه لا يزال في حالة ذهول إلا أن جسده لم يكن لديه أي نية للتوقف بزئير إندفع الشيطان نحوه، حمل البندقية بكلتا يديه ورفعها بثبات عندما ضغط على الزناد نقطة البندقية مضغوطة بالفعل على جبهة الشيطان!.

إنفجر رأس العدو الشيطان المجنون الثاني قد ظهر بالفعل أمامه ولكن كما لو أنه تعلم درسًا من إخوته الذين سقطوا، لم يهاجم يودل على الفور لكنه سحب رمحه العظمي وهاجم نحوه أفقيًا الشيء الوحيد الذي إستطاع يودل صده به هو بندقيته وهذا ما فعله جسده، تسبب الإختلاف الهائل في القوة بين الإثنين في إرسال البندقية وهي تحلق من يديه وتهبط في أنقاض برج الجرس مع قعقعة.

*طلقة!*

عندما كان الشيطان على وشك أن يلف ذراعيه حوله ويسحبه إلى الموت المميت إنزلق يودل بالفعل في صراع ضده مثل السمكة، تذبذب الشيطان المجنون بضع خطوات إلى الأمام ثم جثا على الأرض الفوز ضد شيطان أفضل بكثير من الإنسان، من حيث القوة الجسدية في معركة قريبة المدى شيئًا لم يخطر ببال يودل أبدًا ولكن الآن ليس فقط أنه نجح بل أنهى إثنين في دفعة واحدة؟، رفع آخر شيطان مجنون متبقٍ رمحه العظمي أخيرًا لكن الهدف الذي صوب نحوه لم يكن يودل بل جدار مكسور في أنقاض برج الجرس!، مثل البرق إنطلق الرمح عبر النافذة الخشبية على الحائط المكسور أطلقت صورة ظلية قصيرة صرخة وقفز منتصبا من خلف الجدار المكسور.

إنفجر رأس العدو الشيطان المجنون الثاني قد ظهر بالفعل أمامه ولكن كما لو أنه تعلم درسًا من إخوته الذين سقطوا، لم يهاجم يودل على الفور لكنه سحب رمحه العظمي وهاجم نحوه أفقيًا الشيء الوحيد الذي إستطاع يودل صده به هو بندقيته وهذا ما فعله جسده، تسبب الإختلاف الهائل في القوة بين الإثنين في إرسال البندقية وهي تحلق من يديه وتهبط في أنقاض برج الجرس مع قعقعة.

فقط عندما إعتقد يودل أن كل شيء قد إنتهى قام جسده مرة أخرى بحركة غير متوقعة تحرك إلى الأمام بشكل مستقيم وهجم مباشرة نحو جسد الشيطان المجنون، سحبت يده اليمنى الحربة من خصره ولوح بها في ذقن على الفور إندفع الضباب الأحمر إلى الخارج.

فقط عندما إعتقد يودل أن كل شيء قد إنتهى قام جسده مرة أخرى بحركة غير متوقعة تحرك إلى الأمام بشكل مستقيم وهجم مباشرة نحو جسد الشيطان المجنون، سحبت يده اليمنى الحربة من خصره ولوح بها في ذقن على الفور إندفع الضباب الأحمر إلى الخارج.

“لا تخبر أي شخص عن هذا” جاء همس زميله اللطيف من خلف ظهره.

عندما كان الشيطان على وشك أن يلف ذراعيه حوله ويسحبه إلى الموت المميت إنزلق يودل بالفعل في صراع ضده مثل السمكة، تذبذب الشيطان المجنون بضع خطوات إلى الأمام ثم جثا على الأرض الفوز ضد شيطان أفضل بكثير من الإنسان، من حيث القوة الجسدية في معركة قريبة المدى شيئًا لم يخطر ببال يودل أبدًا ولكن الآن ليس فقط أنه نجح بل أنهى إثنين في دفعة واحدة؟، رفع آخر شيطان مجنون متبقٍ رمحه العظمي أخيرًا لكن الهدف الذي صوب نحوه لم يكن يودل بل جدار مكسور في أنقاض برج الجرس!، مثل البرق إنطلق الرمح عبر النافذة الخشبية على الحائط المكسور أطلقت صورة ظلية قصيرة صرخة وقفز منتصبا من خلف الجدار المكسور.

يودل سمع ذات مرة شائعة عن عشيرة تدعى عشيرة الحجر الرملي والتي تبعت بقيادة سيدة إلهية ملكة المياه النقية في رحلة إستكشافية إلى أقصى الشمال ولم تعد أبدًا، تلك السيدة الإلهية تُدعى كابالا وقدرتها هي توجيه الآخرين للعمل معها لكنهم لم يحصلوا على المكافآت التي يستحقونها، لم تتمكن الحجر الرملي من التعافي من رحيل أعداد كبيرة من الشباب الأقوياء والنساء والأطفال الذين تركوا وراءهم على حافة المنطقة الجنوبية وتم ضمهم من قبل عشائر أخرى، فقط عندما أعاد الزعيم سن قوانين وقواعد الصحراء يمكن للعشيرة الإحتفاظ بإسمها مهارة قتالية رائعة وجسده غير المتحكم فيه وخلفية الموجين، بعد مشاهدة هذه الأحداث المذهلة بصرف النظر عن سيدة الحجر الرملي الإلهية لم يستطع العثور على أي تفسير آخر، لكن من الواضح أن الوقت الحالي لم يكن الوقت المناسب للتفكير بعمق في الأمر أخرج لفافة من الضمادات من الكيس حول خصره وربط ذراع فاري، إستخدم سكينه لكشط الجلد المتقرح ورفع فاري على كتفيه وركض في إتجاه التحصينات الدائمة.

كان فاري! لم يهتم الشيطان المجنون بذراعه الذابلة على الإطلاق وهجم على فاري بخطوات هائلة دار يودل قسريًا وإنطلق مباشرة نحو الشيطان، وصل كلاهما إلى فاري في نفس الوقت في اللحظة التي رفع فيها الشيطان ذراعه حربة يودل قد إخترقت بالفعل حلقه من الخلف، رش الضباب الأحمر للخارج من الإصابة وتناثر على ذراع فاري المرتفعة أطلق رفيقه صرخة شديدة وأدرك يودل بصدمة أنه إستعاد السيطرة على جسده.

بعد أن تردد يودل لفترة طويلة أومأ برأسه قليلا “حسنًا لن أقول أي شيء”.

“لا تخبرني أنك…”.

“لا تخبر أي شخص عن هذا” جاء همس زميله اللطيف من خلف ظهره.

بالنظر إلى ذراع فاري المتعفنة بسرعة فهم على الفور.

لم يكن يشعر بالألم المتضخم بل أصبحت حركاته أيضًا أكثر رشاقة على الرغم من أن أياً منها لم يكن من تلقاء نفسه، على الرغم من أنه لا يزال في حالة ذهول إلا أن جسده لم يكن لديه أي نية للتوقف بزئير إندفع الشيطان نحوه، حمل البندقية بكلتا يديه ورفعها بثبات عندما ضغط على الزناد نقطة البندقية مضغوطة بالفعل على جبهة الشيطان!.

“لماذا أنتِ هنا؟”.

“لكن…”.

على عكس الكنيسة القديمة في المملكة الشمالية لم يعتبر الموجين الساحرات أبدًا رمزًا للشر وبدلاً من ذلك رأوهن سيدات مقدسات يتمتعن بقوى خارقة، نظرًا لوجود عدد قليل جدًا منهم يمكن للعشائر التي لها سيدة إلهية أن تكون عادةً مرشحة محتملة للسيطرة على مدينة الرمال الحديدية.

وسط الدخان المتطاير إلتقط يودل نفسه ببطء الأنقاض لا تزال تتساقط من فوقه بقي أقل من النصف فقط من المبنى الذي كان مرتفعًا ومنتصبًا، لحسن الحظ شكلت العارضة المنهارة مأوى ضيقًا بهيكل الجدار وبقي حيا.

يودل سمع ذات مرة شائعة عن عشيرة تدعى عشيرة الحجر الرملي والتي تبعت بقيادة سيدة إلهية ملكة المياه النقية في رحلة إستكشافية إلى أقصى الشمال ولم تعد أبدًا، تلك السيدة الإلهية تُدعى كابالا وقدرتها هي توجيه الآخرين للعمل معها لكنهم لم يحصلوا على المكافآت التي يستحقونها، لم تتمكن الحجر الرملي من التعافي من رحيل أعداد كبيرة من الشباب الأقوياء والنساء والأطفال الذين تركوا وراءهم على حافة المنطقة الجنوبية وتم ضمهم من قبل عشائر أخرى، فقط عندما أعاد الزعيم سن قوانين وقواعد الصحراء يمكن للعشيرة الإحتفاظ بإسمها مهارة قتالية رائعة وجسده غير المتحكم فيه وخلفية الموجين، بعد مشاهدة هذه الأحداث المذهلة بصرف النظر عن سيدة الحجر الرملي الإلهية لم يستطع العثور على أي تفسير آخر، لكن من الواضح أن الوقت الحالي لم يكن الوقت المناسب للتفكير بعمق في الأمر أخرج لفافة من الضمادات من الكيس حول خصره وربط ذراع فاري، إستخدم سكينه لكشط الجلد المتقرح ورفع فاري على كتفيه وركض في إتجاه التحصينات الدائمة.

“لا تخبر أي شخص عن هذا” جاء همس زميله اللطيف من خلف ظهره.

“هل هناك أحد على قيد الحياة؟” صرخ بصعوبة لكن الغبار المتصاعد ملأ فمه بسرعة.

“لكن…”.

قاطعه فاري بضعف “أتوسل إليك”.

قاطعه فاري بضعف “أتوسل إليك”.

بعد دخوله المنطقة الداخلية من المدينة قفز في كثير من الأحيان من مكان مخفي وغطى إنسحابه بالتناوب حتى يصل إلى بر الأمان، عندما ظهرت شخصيات الفرسان الجويين في السماء علم يودل أنهم أوقفوا هجوم الشياطين أخيرًا هذه المرة.

بعد أن تردد يودل لفترة طويلة أومأ برأسه قليلا “حسنًا لن أقول أي شيء”.

من الواضح سبب إحاطة الشياطين بالبرج أرادوا تدمير أي ناجين هاربين لذا لم يتردد يودل كثيرا علم أن فرصة الهروب حيا هي واحد من مليون، يمكن لبندقية الترباس إطلاق رصاصة واحدة فقط دفعة واحدة وبفضل قدرات الشياطين المجنونة يمكنهم تمزيقه في الوقت الذي يستغرقه لإعادة التحميل.

وما زالت أصوات إطلاق النار تدوي من حولهم لكن وتيرة إطلاق النار تراجعت بشكل كبير رأى نصف جثة شيطان العنكبوت الذي غزا المدينة يطير في الهواء من نيران مدفع ويصاب بالشلل التام.

كان فاري! لم يهتم الشيطان المجنون بذراعه الذابلة على الإطلاق وهجم على فاري بخطوات هائلة دار يودل قسريًا وإنطلق مباشرة نحو الشيطان، وصل كلاهما إلى فاري في نفس الوقت في اللحظة التي رفع فيها الشيطان ذراعه حربة يودل قد إخترقت بالفعل حلقه من الخلف، رش الضباب الأحمر للخارج من الإصابة وتناثر على ذراع فاري المرتفعة أطلق رفيقه صرخة شديدة وأدرك يودل بصدمة أنه إستعاد السيطرة على جسده.

بعد دخوله المنطقة الداخلية من المدينة قفز في كثير من الأحيان من مكان مخفي وغطى إنسحابه بالتناوب حتى يصل إلى بر الأمان، عندما ظهرت شخصيات الفرسان الجويين في السماء علم يودل أنهم أوقفوا هجوم الشياطين أخيرًا هذه المرة.

ربما في المرة القادمة التي يقاتلون فيها ستكون آخر موقف للحامية لكن على الأقل حتى الآن النصر لهم ومع ذلك بعد نصف ساعة ولدهشة يودل تلقت جميع القوات أمرًا بالتخلي عن قلعة العاصفة والتراجع عبر المخرج الغربي لجبل القفص.

ربما في المرة القادمة التي يقاتلون فيها ستكون آخر موقف للحامية لكن على الأقل حتى الآن النصر لهم ومع ذلك بعد نصف ساعة ولدهشة يودل تلقت جميع القوات أمرًا بالتخلي عن قلعة العاصفة والتراجع عبر المخرج الغربي لجبل القفص.

ربما في المرة القادمة التي يقاتلون فيها ستكون آخر موقف للحامية لكن على الأقل حتى الآن النصر لهم ومع ذلك بعد نصف ساعة ولدهشة يودل تلقت جميع القوات أمرًا بالتخلي عن قلعة العاصفة والتراجع عبر المخرج الغربي لجبل القفص.

–+–

إنفجر رأس العدو الشيطان المجنون الثاني قد ظهر بالفعل أمامه ولكن كما لو أنه تعلم درسًا من إخوته الذين سقطوا، لم يهاجم يودل على الفور لكنه سحب رمحه العظمي وهاجم نحوه أفقيًا الشيء الوحيد الذي إستطاع يودل صده به هو بندقيته وهذا ما فعله جسده، تسبب الإختلاف الهائل في القوة بين الإثنين في إرسال البندقية وهي تحلق من يديه وتهبط في أنقاض برج الجرس مع قعقعة.

فقط عندما إعتقد يودل أن كل شيء قد إنتهى قام جسده مرة أخرى بحركة غير متوقعة تحرك إلى الأمام بشكل مستقيم وهجم مباشرة نحو جسد الشيطان المجنون، سحبت يده اليمنى الحربة من خصره ولوح بها في ذقن على الفور إندفع الضباب الأحمر إلى الخارج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط