نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1341

فخر

فخر

“هناك إثنان إلى اليسار الساعة الرابعة!” اختلط تحذير زميله بأصوات إطلاق المدفع الرشاش وبدا متقطعًا “انتبه – إنهم يقذفون الرماح!”.

تذكرت قسراً مقالاً قرأته ذات مرة في الجريدة الأسبوعية لغرايكاستل – على الصفحة الأولى اللافتة للنظر هناك صورة أحادية اللون تصور آلة ضخمة تشبه تمامًا الطيور الحديدية في السماء.

دفع غوود عصا التحكم إلى اليسار بعنف وقامت الطائرة ذات السطحين على الفور بلف نصف دائرة وانحرفت نحو الأسفل.

–+–

“يا إلهي…”

مع هدير المحرك طار غوود مئات الأمتار للخارج في لحظة حتى لو أراد الشيطان أن يرمي رمحًا مرة أخرى فلن تتاح له فرصة الاقتراب منه، لكنه لم يرجع على الفور ليجد الشياطين التي تستهدفه بعد أن رفع مقدمة الطائرة، وبدلاً من ذلك سقطت نظرته على طائرة أحد الرفقاء الذين انخرطوا في معركة عنيفة أما الأعداء من ورائه فهيندز ينتظرهم، استخدام المزايا في الارتفاع والرؤية التي تراكمت لديه من أجل مهاجمة الأعداء الذين يطاردون رفاقه بلا هوادة وفي نفس الوقت يتركون زملائه في السرب يراقبون ذيله هو المبدأ القتالي الثاني لفرسان الطيران!، بعد الصعود والهبوط مرتين حصل غوود على إنجازاته القتالية الرابعة بدأ الفرسان الجويون ببطء في الاستيلاء على اليد العليا في المعركة.

الحراب العظمية تطلق صفيرًا وهي تحلق فوق رؤوسهم اخترق أحدهم الجناح العلوي الأيمن تاركًا فتحة بحجم قبضة اليد في اللوح الخارجي، حتى أنه لم يلقِ نظرة على العدو واستمر في التسارع لأسفل مما تسبب في وصول الطائرة إلى سرعتها النهائية تقريبًا، هذه هي الطريقة القتالية التي ابتكرتها تيلي بعد تلخيص كل المعارك التي خاضها الفرسان الجويون مع العدو حتى الآن، عند السرعات المنخفضة لدى الوحوش الشيطانية خفة حركة لا تتمتع بها الطائرات ذات السطحين أبدًا ويمكن للوحوش الشيطانية القيام بأفعال مثل التحليق في الهواء وإكمال المنعطفات بأنصاف أقطار صغيرة جدًا والتحليق للخلف، هذا جعل من الصعب محاكاة الحركات التكتيكية المستخدمة في زمن الحرب للتهرب من الأعداء في معركة عنيفة، في الوقت نفسه مطلق النار في المقعد الخلفي غير قادر على توقع تحركات الهدف في نطاق إطلاق النار الفعال.

التحسن الكبير الذي طرأ على الماكينة المستخدمة للتدريب هو دمج عملية لفة الجناح في عصا التحكم الرئيسية مما يسمح للطيار بالتحكم في انحدار واتجاه الطائرة بيد واحدة فقط، مرة واحدة بأقصى سرعة لن يستغرق الأمر سوى أقل من عشر ثوان للتخلص من العدو، خلال هذه الفترة لن ةكون الشياطين المجنونة قادرة إلا على رمي رمحين عظميين على الأكثر وتوجيه ضربة حاسمة للطائرة المغادرة بسرعة بعيدًا عن السهولة، أثبتت معارك عديدة في الوقت الحقيقي فعالية هذه الطريقة حتى الآن فقد الفرسان الجويون عدة طائرات لكن لم يمت أي فرد في المعركة.

لجمع بين الاثنين يضع الفرسان الجويين في وضع غير مؤاتٍ للغاية عند قتالهم ومع ذلك لدى الوحوش الشيطانية أيضًا نقاط ضعف واضحة جدًا: طريقتهم الوحيدة للهجوم هي الرماح التي ألقاها الفرسان على ظهورهم، سرعتهم في الطيران والصعود أدنى من “لهب السماء” من حيث المدى والقوة فإن الحجر السحري الذي لا يمكن إلقاؤه إلا مرتين متتاليتين كحد أقصى لن يكون إلا تهديدًا من مسافة قريبة، وهكذا عندما تم استهدافه من قبل العدو الطريقة الأكثر أمانًا لمحاربتهم هي الابتعاد عنه بسرعة ثم الإرتفاع أثناء استخدام المدى الأطول للمدفع الرشاش لقتل الخصم، تحتوي الطائرة ذات السطحين على صفائح واقية في كلا وضعي قمرة القيادة لحماية الطيار من أن يخترقها الرمح مباشرة، وعلى الرغم من أن الأجنحة العريضة بدت وكأنها لوحات هدف ضعيفة طالما لم يتم إصابة الإطار الرئيسي فإن بعض الثقوب لم تكن قاتلة على الطائرة.

لم يكن هناك شك في أن الجيش الأول قد استعد بالفعل للأعداء في السماء ولكن كل ما يمكن أن تفكر فيه هو الأسلحة النارية المخصصة للتعامل مع هؤلاء الشياطين ومع ذلك لم تسمع حتى الآن هدير المدافع الرشاشة في مؤخرة الشاحنة، بدلاً من ذلك بين الحين والآخر صوت طنين غريب يأتي من فوق رأسها كما لو كانت هناك معركة شديدة تدور فوقها.

التحسن الكبير الذي طرأ على الماكينة المستخدمة للتدريب هو دمج عملية لفة الجناح في عصا التحكم الرئيسية مما يسمح للطيار بالتحكم في انحدار واتجاه الطائرة بيد واحدة فقط، مرة واحدة بأقصى سرعة لن يستغرق الأمر سوى أقل من عشر ثوان للتخلص من العدو، خلال هذه الفترة لن ةكون الشياطين المجنونة قادرة إلا على رمي رمحين عظميين على الأكثر وتوجيه ضربة حاسمة للطائرة المغادرة بسرعة بعيدًا عن السهولة، أثبتت معارك عديدة في الوقت الحقيقي فعالية هذه الطريقة حتى الآن فقد الفرسان الجويون عدة طائرات لكن لم يمت أي فرد في المعركة.

“ياإلهي” لم تستطع إلا أن تصرخ.

مع هدير المحرك طار غوود مئات الأمتار للخارج في لحظة حتى لو أراد الشيطان أن يرمي رمحًا مرة أخرى فلن تتاح له فرصة الاقتراب منه، لكنه لم يرجع على الفور ليجد الشياطين التي تستهدفه بعد أن رفع مقدمة الطائرة، وبدلاً من ذلك سقطت نظرته على طائرة أحد الرفقاء الذين انخرطوا في معركة عنيفة أما الأعداء من ورائه فهيندز ينتظرهم، استخدام المزايا في الارتفاع والرؤية التي تراكمت لديه من أجل مهاجمة الأعداء الذين يطاردون رفاقه بلا هوادة وفي نفس الوقت يتركون زملائه في السرب يراقبون ذيله هو المبدأ القتالي الثاني لفرسان الطيران!، بعد الصعود والهبوط مرتين حصل غوود على إنجازاته القتالية الرابعة بدأ الفرسان الجويون ببطء في الاستيلاء على اليد العليا في المعركة.

في هذه اللحظة إنضمت لايتنينغ وماغي إلى المعركة – برعب اكتشف كل الشياطين أن مخلوقًا آخر يلوح في الأفق يشبههم قد ظهر في السماء، بدى قويا وشرسا لكن هدفه هو الشياطين تحت الظهور المفاجئ لفكه الدموي العملاق كشف الوحوش الشيطانية عن تعبيرات واضحة عن الخوف، حتى لو سحب الشياطين زمام الأمور في حالة من الإحباط فإن مناوراتهم لم تكن جيدة كما كانت من قبل، وقد أدى الارتباك إلى تفاقم عيب الشياطين طارت لايتنينغ عبر ساحة المعركة مثل الروح، وصلت إلى سرعات صوتية في مثل هذه المسافة القصيرة وجعلت الشياطين عاجزة كلما رفعوا رماحهم العظمية سيكون مسدس لايتنينغ قد وصل بالفعل إلى مؤخرة رؤوسهم، الوحوش الشيطانية تنهار كل بضع دقائق مما يتسبب في ما بدا وكأنه “مطر شيطاني” يبدأ في السقوط من السماء، وقد رأت فارينا بشكل طبيعي الاضطرابات التي أحدثتها الوحوش الضخمة التي اصطدمت بالأرض، رأت وحشًا دمويًا ذا جناحين يصطدم بالثلج ليس بعيدًا عن الطريق تسبب الاصطدام في تعثره عدة مرات قبل أن يتوقف تم رمي أجنحته وأطرافه الأربعة في كل مكان مثل قطعة قماش ممزقة.

“ياإلهي” لم تستطع إلا أن تصرخ.

“ماذا يحدث هناك بحق الجحيم؟”.

رأت سيلفي بوضوح أن الشياطين التي تطاردهم في السماء على وشك الانهيار تحت الهجمات المتناثرة للفرسان الجويين لايتنينغ وماغي تم التغلب على الأعداء تمامًا، العديد من الوحوش الشيطانية خارج سيطرة ركابهم هربوا إلى الوراء وأثرت هذه الأعمال على الآخرين من نوعهم، الأمر مجرد أنه على تلك المسافة ربما لم يكونوا قادرين على الهروب من متابعة لايتنينغ.

لم يكن هناك شك في أن الجيش الأول قد استعد بالفعل للأعداء في السماء ولكن كل ما يمكن أن تفكر فيه هو الأسلحة النارية المخصصة للتعامل مع هؤلاء الشياطين ومع ذلك لم تسمع حتى الآن هدير المدافع الرشاشة في مؤخرة الشاحنة، بدلاً من ذلك بين الحين والآخر صوت طنين غريب يأتي من فوق رأسها كما لو كانت هناك معركة شديدة تدور فوقها.

الحراب العظمية تطلق صفيرًا وهي تحلق فوق رؤوسهم اخترق أحدهم الجناح العلوي الأيمن تاركًا فتحة بحجم قبضة اليد في اللوح الخارجي، حتى أنه لم يلقِ نظرة على العدو واستمر في التسارع لأسفل مما تسبب في وصول الطائرة إلى سرعتها النهائية تقريبًا، هذه هي الطريقة القتالية التي ابتكرتها تيلي بعد تلخيص كل المعارك التي خاضها الفرسان الجويون مع العدو حتى الآن، عند السرعات المنخفضة لدى الوحوش الشيطانية خفة حركة لا تتمتع بها الطائرات ذات السطحين أبدًا ويمكن للوحوش الشيطانية القيام بأفعال مثل التحليق في الهواء وإكمال المنعطفات بأنصاف أقطار صغيرة جدًا والتحليق للخلف، هذا جعل من الصعب محاكاة الحركات التكتيكية المستخدمة في زمن الحرب للتهرب من الأعداء في معركة عنيفة، في الوقت نفسه مطلق النار في المقعد الخلفي غير قادر على توقع تحركات الهدف في نطاق إطلاق النار الفعال.

‘المشكلة في السماء؟’.

‘المشكلة في السماء؟’.

لم تعد فارينا قادرة على كبح فضولها اغتنمت الفرصة عندما دخلت القافلة في امتداد مستقيم من الطريق ونظرت برأسها إلى الخارج نحو السماء فوقها… المشهدها جعل دمها يغلي في كل مكان!

“ياإلهي” لم تستطع إلا أن تصرخ.

تحت الغيوم تتأرجح الأضواء الفضية بلا انقطاع مثل أول شعاع للفجر الذي يمزق الظلام مصدر الضوء عبارة عن مجموعة غريبة من الطيور الرمادية الهائلة – الشعور غير الطبيعي الذي أعطته إياها مختلف عن الهيكل العظمي الذي يلفه الضباب الأحمر، شعرت فارينا بوضوح أن الطيور العملاقة التي تقاتل الشياطين ضدها من صنع الإنسان، كانت متناظرة على اليسار واليمين مستطيلة ومتوازنة ككل تكشف عن إحساس بالجمال كسلاح للحرب لكن هذا هو بالضبط ما جعلها مصدومة أكثر.

تحت الغيوم تتأرجح الأضواء الفضية بلا انقطاع مثل أول شعاع للفجر الذي يمزق الظلام مصدر الضوء عبارة عن مجموعة غريبة من الطيور الرمادية الهائلة – الشعور غير الطبيعي الذي أعطته إياها مختلف عن الهيكل العظمي الذي يلفه الضباب الأحمر، شعرت فارينا بوضوح أن الطيور العملاقة التي تقاتل الشياطين ضدها من صنع الإنسان، كانت متناظرة على اليسار واليمين مستطيلة ومتوازنة ككل تكشف عن إحساس بالجمال كسلاح للحرب لكن هذا هو بالضبط ما جعلها مصدومة أكثر.

–+–

‘منذ متى كان البشر قادرون على التحليق في السماء مثل الطيور ويدوسون عالم الآلهة؟ “نحن” فعلنا مثل هذا العمل الفذ؟’.

في ذلك الوقت لم تكن قد أولت الكثير من الاهتمام لما وصفته الصحيفة بأنه “حدث تاريخي للبشر” بعد كل شيء لقد رأت نفخ مثل هذا كثيرًا في الماضي، ولكن الآن حتى لو بالغت الصحيفة في الأمر عشر مرات أدركت فارينا أنه لا يزال من غير الكافي وصف مشاعرها الحالية، هناك رهبة وندم واستنكار للذات وإثارة ولكن أكثر ما شعرت به هو الفخر… فخورة أنها أيضًا بشرية كم فاتها في العام الذي اختبأت فيه في منزل جو؟، ارتجف جسد فارينا قليلاً وقامت بإمساك عجلة القيادة بقوة أكبر على الرغم من أنها فاتها الكثير إلا أنها عادت للوقوف على قدميها على الأقل أليس كذلك؟.

تذكرت قسراً مقالاً قرأته ذات مرة في الجريدة الأسبوعية لغرايكاستل – على الصفحة الأولى اللافتة للنظر هناك صورة أحادية اللون تصور آلة ضخمة تشبه تمامًا الطيور الحديدية في السماء.

‘المشكلة في السماء؟’.

‘إذن هذه لهب السماء’.

“يا إلهي…”

في ذلك الوقت لم تكن قد أولت الكثير من الاهتمام لما وصفته الصحيفة بأنه “حدث تاريخي للبشر” بعد كل شيء لقد رأت نفخ مثل هذا كثيرًا في الماضي، ولكن الآن حتى لو بالغت الصحيفة في الأمر عشر مرات أدركت فارينا أنه لا يزال من غير الكافي وصف مشاعرها الحالية، هناك رهبة وندم واستنكار للذات وإثارة ولكن أكثر ما شعرت به هو الفخر… فخورة أنها أيضًا بشرية كم فاتها في العام الذي اختبأت فيه في منزل جو؟، ارتجف جسد فارينا قليلاً وقامت بإمساك عجلة القيادة بقوة أكبر على الرغم من أنها فاتها الكثير إلا أنها عادت للوقوف على قدميها على الأقل أليس كذلك؟.

‘منذ متى كان البشر قادرون على التحليق في السماء مثل الطيور ويدوسون عالم الآلهة؟ “نحن” فعلنا مثل هذا العمل الفذ؟’.

‘إذن هذه لهب السماء’.

رأت سيلفي بوضوح أن الشياطين التي تطاردهم في السماء على وشك الانهيار تحت الهجمات المتناثرة للفرسان الجويين لايتنينغ وماغي تم التغلب على الأعداء تمامًا، العديد من الوحوش الشيطانية خارج سيطرة ركابهم هربوا إلى الوراء وأثرت هذه الأعمال على الآخرين من نوعهم، الأمر مجرد أنه على تلك المسافة ربما لم يكونوا قادرين على الهروب من متابعة لايتنينغ.

لم تحقق الشياطين التي تتجه نحو القافلة أي شيء على الإطلاق – بعد التعلم من تجاربهم السابقة قفز عشرة أو نحو ذلك من الشياطين المجنونة مباشرة عندما حلقوا فوق القافلة على أمل تجنب المدى الطويل المفيد للمدفع الرشاش، ومع ذلك خصومهم مجموعة من الساحرات الذين يمكن مقارنتهم بالخارقين، كما حملت الساحرات بنادق بعيار 40 ملم يمكن وصف نتيجة الشياطين بأنها مروعة تمامًا حتى سيلفي لم تستطع أن تغلق عينيها على مشهد الساحرات وهم يمزقون أعداءهم إلى أشلاء بإبتسامة شبه مهووسة… النصر الآن نتيجة مفروغ منها.

لم تحقق الشياطين التي تتجه نحو القافلة أي شيء على الإطلاق – بعد التعلم من تجاربهم السابقة قفز عشرة أو نحو ذلك من الشياطين المجنونة مباشرة عندما حلقوا فوق القافلة على أمل تجنب المدى الطويل المفيد للمدفع الرشاش، ومع ذلك خصومهم مجموعة من الساحرات الذين يمكن مقارنتهم بالخارقين، كما حملت الساحرات بنادق بعيار 40 ملم يمكن وصف نتيجة الشياطين بأنها مروعة تمامًا حتى سيلفي لم تستطع أن تغلق عينيها على مشهد الساحرات وهم يمزقون أعداءهم إلى أشلاء بإبتسامة شبه مهووسة… النصر الآن نتيجة مفروغ منها.

تحت الغيوم تتأرجح الأضواء الفضية بلا انقطاع مثل أول شعاع للفجر الذي يمزق الظلام مصدر الضوء عبارة عن مجموعة غريبة من الطيور الرمادية الهائلة – الشعور غير الطبيعي الذي أعطته إياها مختلف عن الهيكل العظمي الذي يلفه الضباب الأحمر، شعرت فارينا بوضوح أن الطيور العملاقة التي تقاتل الشياطين ضدها من صنع الإنسان، كانت متناظرة على اليسار واليمين مستطيلة ومتوازنة ككل تكشف عن إحساس بالجمال كسلاح للحرب لكن هذا هو بالضبط ما جعلها مصدومة أكثر.

–+–

“ياإلهي” لم تستطع إلا أن تصرخ.

التحسن الكبير الذي طرأ على الماكينة المستخدمة للتدريب هو دمج عملية لفة الجناح في عصا التحكم الرئيسية مما يسمح للطيار بالتحكم في انحدار واتجاه الطائرة بيد واحدة فقط، مرة واحدة بأقصى سرعة لن يستغرق الأمر سوى أقل من عشر ثوان للتخلص من العدو، خلال هذه الفترة لن ةكون الشياطين المجنونة قادرة إلا على رمي رمحين عظميين على الأكثر وتوجيه ضربة حاسمة للطائرة المغادرة بسرعة بعيدًا عن السهولة، أثبتت معارك عديدة في الوقت الحقيقي فعالية هذه الطريقة حتى الآن فقد الفرسان الجويون عدة طائرات لكن لم يمت أي فرد في المعركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط