نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1342

ميزة لا تنقطع

ميزة لا تنقطع

“كيف هو الوضع الآن؟” سألت تيلي.

“أوه نعم…” قادت تيلي طائرتها الشراعية من خلال السحب وخرجت منها “الآن بعد أن تأكد النصر دعونا نتأكد من نتيجة المعركة قبل أن نغادر”.

“لقد تم القضاء على الأعداء الذين حاولوا إيقاف قافلة الشاحنات بالكامل تقريبًا وهربت الشياطين المتبقية في السماء” أجابت سيلفي “أعتقد أنه فوزنا”.

–+–

قالت أندريا باستهزاء “إنه لأمر مؤسف أنني لم أحصل على فرصة للمشاركة في النهاية يبدو أن اللورد الشيطاني الكبير من المرة الماضية عانى من بعض الإصابات الخطيرة”.

لم تشارك ‘النورس’ في هذه المعركة لكنها تحوم في السحب طوال الوقت للحماية من الظهور المحتمل لهاكزورد أو كبار الشياطين الآخرين، بعد كل شيء الطريقة الأكثر فاعلية للتعامل مع الشياطين مثل هؤلاء الذين يمتلكون قدرات غير طبيعية هي القنص من مسافة قريبة لأندريا، على عكس رفيقتها المحبطة سيلفي مرتاحة لأنها تعلم أن الهجوم المضاد هذه المرة لم يكن هو نفسه الكمين السابق على لورد السماء، لم يلاحظ هاكزورد وجود “النورس” لأنها لم تكن على متنها في ذلك الوقت، تم الإبلاغ عن الموقف في ساحة المعركة عبر سيجيل الإستماع وعلى الرغم من أنها قد لوحظت من قبل شياطين العين اليقظة طوال الوقت إلا أن “النورس” ظلت غير مرئية ولا يمكن تعقبها، لكن هذه المرة نظرًا لأن المعركة بحاجة إلى أن تجرى بعيدًا عن معسكرهم عليها أن تتحرك مع “النورس” لتتمكن من السيطرة على الموقف بأكمله، ولهذا السبب إذا ظهر لورد السماء بشيطان عين متيقظ جديد فسيتم أيضًا رصد “النورس” معها بعبارة أخرى عندما يظهر هاكزورد أو غيره من كبار الشياطين بمفردهم يمكن لهجمات أندريا أن تفاجئهم بالفعل، خلاف ذلك إذا لم تسقط الطلقة دفعة واحدة فسيكون من الصعب التنبؤ بكيفية تطور وضع المعركة لذلك غيابهم في الواقع أمرًا جيد، بعد كل شيء لم يكن هناك شيء يستحق أن تكون سعيدًا أكثر من إكمال وظيفة بنجاح مع عودة الجميع سالمين.

“لقد تم القضاء على الأعداء الذين حاولوا إيقاف قافلة الشاحنات بالكامل تقريبًا وهربت الشياطين المتبقية في السماء” أجابت سيلفي “أعتقد أنه فوزنا”.

“من الأفضل ألا تفعلي أي شيء إذا جاء هاكزورد حقًا فلا أعتقد أن قافلة الشاحنات ستتمكن من التراجع قطعة واحدة” هزت تيلي رأسها بإستسلام “أظن أنه عندما توصلت إديث إلى هذه الخطة راهنت أيضًا على أن شياطين العين اليقظة والمتنقلة لم تكن شيئًا يمكن تجديده فورًا بعد استخدامه لذلك لم يرغب لورد السماء في أخذ خطر الخروج”.

مرة أخرى عمل الفرسان الجويون كـ “صيادين” – بالتعاون الضمني من جانب سيلفي وتيلي كادت مجموعة الجنود الجدد الذين دخلوا ساحة المعركة منذ أقل من نصف عام تقريبًا تكرار عملية المعركة الأخيرة، عندما جعلت القوات الطائرة للعدو من المدفعية هدفها الأساسي انقضت من فوق رؤوس العدو وكسرت على الفور تشكيل الخصم، تم تفجير الوحوش إلى أشلاء بسبب إطلاق النار ولم يتمكن عدد قليل من الشياطين من صد القافلة حتى في أماكن قريبة في مواجهة ساحرات جيش الإله الذين يحرسون القافلة، بحلول اليوم الثالث بدأ العدو أخيرًا في توسيع دفاعاته حول المدن الأربع وأرسل الشياطين لتدمير الطرق البسيطة المتصلبة بين المدن، لكن الطريق بأكمله يبلغ طوله عدة مئات من الكيلومترات من المستحيل تدميره بالكامل، في ذلك اليوم مرت شاحنات تعمل بالبخار عبر المنطقة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرمال مما جذب انتباه الشياطين، في هذه الأثناء حلقت 25 لهب السماء حول سلسلة جبال الوعرة الشاهقة وفقًا للخطةلمهاجمة الجزء الخلفي من قمة الحجر المعدني مما أدى إلى إغراق خط إمداد النقل الضباب الأحمر بإطلاق النار، في هذا الوقت أيضًا ظهر تأثير الخسارتين الجويتين المتتاليتين وجبهة المعركة الطويلة جدًا على الشياطين تدريجيًا، وعندما جمعوا ما يكفي من الوحوش الشيطانية للوصول إلى ساحة المعركة الفرسان الجويون قد اختفوا بالفعل في السماء.

عبّرت كلمات الأميرة أساسًا عن كل شيء اعتقدته سيلفي لم تستطع إلا أن تومئ برأسها مرارًا وتكرارًا.

في ذلك الوقت لاحظت وجود مئات الثقوب الصغيرة على قمة التل والتي من الواضح أنها هناك لتقليل إنفاق الضباب، معظم الأعداء مختبئين تحت الأرض ليتم إيقاظهم عندما تكون هناك حاجة إليهم في المعركة، ولكن عندما انهار حصن الوحش الوحشي انتشر الضباب الأحمر بسرعة دون مصدر إمداد وواجهت هذه الشياطين كارثة، لقد اندفعوا ليس لتدمير مهاجميهم ولكن لأنهم شعروا بتبدد الضباب وخرجوا من مخابئهم بدافع الغريزة واتجهوا إلى أسفل الجبل على أمل الوصول إلى منطقة إمداد الضباب الأحمر التالية قبل أن يصبحوا غير قادرين على التنفس لكن كل من مدينة الرمل وخليج الترسيب كانا بعيدين جدًا، استعاد العالم الذي سيطر عليه الضباب الأحمر نقائه ووضوحه ولكن بالنسبة للشياطين فقد أصبح فخًا لم يتمكنوا من البقاء فيه، قبل أن يتمكنوا من الهروب بعيدًا سقطوا جميعًا على الأرض واحدًا تلو الآخر منتشرين بالتساوي في دائرة عند سفح الجبل، باستثناء عدد قليل من الشياطين المجنونة التي تحتوي على خزانات غاز حمراء صغيرة معظمهم صامتين الآن.

“أوه نعم…” قادت تيلي طائرتها الشراعية من خلال السحب وخرجت منها “الآن بعد أن تأكد النصر دعونا نتأكد من نتيجة المعركة قبل أن نغادر”.

يمكن القول أن سيلفي من ذوي الخبرة في هذا النوع من الأشياء أيضًا – بدون وجود عوائق يمكنها إكمال مسح سريع لساحة المعركة بقليل من السحر لكنها تجمدت في اللحظة التي وصلت فيها إلى نهايتها.

قالت أندريا باستهزاء “إنه لأمر مؤسف أنني لم أحصل على فرصة للمشاركة في النهاية يبدو أن اللورد الشيطاني الكبير من المرة الماضية عانى من بعض الإصابات الخطيرة”.

“2000 لا ما يقرب من 3000”.

مرة أخرى عمل الفرسان الجويون كـ “صيادين” – بالتعاون الضمني من جانب سيلفي وتيلي كادت مجموعة الجنود الجدد الذين دخلوا ساحة المعركة منذ أقل من نصف عام تقريبًا تكرار عملية المعركة الأخيرة، عندما جعلت القوات الطائرة للعدو من المدفعية هدفها الأساسي انقضت من فوق رؤوس العدو وكسرت على الفور تشكيل الخصم، تم تفجير الوحوش إلى أشلاء بسبب إطلاق النار ولم يتمكن عدد قليل من الشياطين من صد القافلة حتى في أماكن قريبة في مواجهة ساحرات جيش الإله الذين يحرسون القافلة، بحلول اليوم الثالث بدأ العدو أخيرًا في توسيع دفاعاته حول المدن الأربع وأرسل الشياطين لتدمير الطرق البسيطة المتصلبة بين المدن، لكن الطريق بأكمله يبلغ طوله عدة مئات من الكيلومترات من المستحيل تدميره بالكامل، في ذلك اليوم مرت شاحنات تعمل بالبخار عبر المنطقة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرمال مما جذب انتباه الشياطين، في هذه الأثناء حلقت 25 لهب السماء حول سلسلة جبال الوعرة الشاهقة وفقًا للخطةلمهاجمة الجزء الخلفي من قمة الحجر المعدني مما أدى إلى إغراق خط إمداد النقل الضباب الأحمر بإطلاق النار، في هذا الوقت أيضًا ظهر تأثير الخسارتين الجويتين المتتاليتين وجبهة المعركة الطويلة جدًا على الشياطين تدريجيًا، وعندما جمعوا ما يكفي من الوحوش الشيطانية للوصول إلى ساحة المعركة الفرسان الجويون قد اختفوا بالفعل في السماء.

“3 الآف؟” شهقت ويندي مصدومة “كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟”.

“3 الآف؟” شهقت ويندي مصدومة “كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟”.

“هؤلاء الشياطين المجنونة…” أخذت سيلفي نفسا عميقا وهي تحدق في اتجاه منحدر الجبل البعيد “لم يكونوا يهجمون على القافلة من قبل لكنهم تشتتوا في كل الاتجاهات!”.

“من الأفضل ألا تفعلي أي شيء إذا جاء هاكزورد حقًا فلا أعتقد أن قافلة الشاحنات ستتمكن من التراجع قطعة واحدة” هزت تيلي رأسها بإستسلام “أظن أنه عندما توصلت إديث إلى هذه الخطة راهنت أيضًا على أن شياطين العين اليقظة والمتنقلة لم تكن شيئًا يمكن تجديده فورًا بعد استخدامه لذلك لم يرغب لورد السماء في أخذ خطر الخروج”.

في ذلك الوقت لاحظت وجود مئات الثقوب الصغيرة على قمة التل والتي من الواضح أنها هناك لتقليل إنفاق الضباب، معظم الأعداء مختبئين تحت الأرض ليتم إيقاظهم عندما تكون هناك حاجة إليهم في المعركة، ولكن عندما انهار حصن الوحش الوحشي انتشر الضباب الأحمر بسرعة دون مصدر إمداد وواجهت هذه الشياطين كارثة، لقد اندفعوا ليس لتدمير مهاجميهم ولكن لأنهم شعروا بتبدد الضباب وخرجوا من مخابئهم بدافع الغريزة واتجهوا إلى أسفل الجبل على أمل الوصول إلى منطقة إمداد الضباب الأحمر التالية قبل أن يصبحوا غير قادرين على التنفس لكن كل من مدينة الرمل وخليج الترسيب كانا بعيدين جدًا، استعاد العالم الذي سيطر عليه الضباب الأحمر نقائه ووضوحه ولكن بالنسبة للشياطين فقد أصبح فخًا لم يتمكنوا من البقاء فيه، قبل أن يتمكنوا من الهروب بعيدًا سقطوا جميعًا على الأرض واحدًا تلو الآخر منتشرين بالتساوي في دائرة عند سفح الجبل، باستثناء عدد قليل من الشياطين المجنونة التي تحتوي على خزانات غاز حمراء صغيرة معظمهم صامتين الآن.

“أوه نعم…” قادت تيلي طائرتها الشراعية من خلال السحب وخرجت منها “الآن بعد أن تأكد النصر دعونا نتأكد من نتيجة المعركة قبل أن نغادر”.

هيئة الأركان العامة على حق بالتأكيد في هذه النقطة – تمامًا كما لم تستطع غرايكاستل تجهيز كل جندي بحجر الإله لم يتمكن العدو من توزيع خزانات الغاز الأحمر وأجهزة التنفس لكل شيطان مجنون، عندما تم نشر القوات المجهزة بالكامل لمهاجمة المدن البشرية فقط أولئك الذين يعملون في الأصل داخل منطقة الضباب الأحمر بقوا فقط لحراسة المكان، إذا تأخروا بيومين فربما يكون الوضع مختلفًا تمامًا حتى لو اضطروا إلى تجنيد سائقين من خارج الجيش فقد عقدوا العزم على شن هجوم مضاد في اليوم التالي لانسحاب الجيش الأول من خليج الترسيب يجب أن يقال أن هذا عمل حاسم للغاية.

هيئة الأركان العامة على حق بالتأكيد في هذه النقطة – تمامًا كما لم تستطع غرايكاستل تجهيز كل جندي بحجر الإله لم يتمكن العدو من توزيع خزانات الغاز الأحمر وأجهزة التنفس لكل شيطان مجنون، عندما تم نشر القوات المجهزة بالكامل لمهاجمة المدن البشرية فقط أولئك الذين يعملون في الأصل داخل منطقة الضباب الأحمر بقوا فقط لحراسة المكان، إذا تأخروا بيومين فربما يكون الوضع مختلفًا تمامًا حتى لو اضطروا إلى تجنيد سائقين من خارج الجيش فقد عقدوا العزم على شن هجوم مضاد في اليوم التالي لانسحاب الجيش الأول من خليج الترسيب يجب أن يقال أن هذا عمل حاسم للغاية.

“بعد هذه المعركة أعتقد أن إسم لؤلؤة المنطقة الشمالية سوف ينتشر في جميع أنحاء الممالك الأربع” قالت تيلي.

قالت أندريا باستهزاء “إنه لأمر مؤسف أنني لم أحصل على فرصة للمشاركة في النهاية يبدو أن اللورد الشيطاني الكبير من المرة الماضية عانى من بعض الإصابات الخطيرة”.

“أوه نعم…” قادت تيلي طائرتها الشراعية من خلال السحب وخرجت منها “الآن بعد أن تأكد النصر دعونا نتأكد من نتيجة المعركة قبل أن نغادر”.

مع أقل من 100 جندي قضوا على قوة معادية قوامها ما يقرب من ثلاثة آلاف وفقدوا شاحنة واحدة تعمل بالبخار واثنان من “لهب السماء” في التقدم ولم يكن هناك أي جندي ضحية، أدى الهجوم المضاد الناجح للغاية إلى رفع الروح المعنوية بشكل كبير في مقر قيادة الجيش الأول حتى عند تقديم التقارير صارت أصوات الجميع أعلى، لكن إديث لم تكشف عن أي علامة على الرضا عن هذا وفي نفس اليوم تقريبًا وصلت أخبار الانتصار إلى جبل القفص سلمت خطتها القتالية التالية، تمت الموافقة على الخطة على الفور من قبل القائد العام للقوات المسلحة أيرون حتى أن قافلة الشاحنة أُمرت بالتحويل إلى الممر الغربي لجبل القفص عندما كانوا في طريق عودتهم، قابلت شاحنة تحمل المياه للمكعب السحري مجموعة الشاحنات في منتصف الطريق وبعد تزويدهم بما يكفي من الماء انضمت إليهم في رحلتهم غربًا، عاد الفرسان الجويون إلى بلدة الشوكة وبعد استعداد قصير أقلعوا مرة أخرى ووصلوا إلى مطار الممر الغربي قبل حلول الظلام.

“3 الآف؟” شهقت ويندي مصدومة “كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟”.

في ظهر اليوم التالي دخلت قافلة الشاحنات التي تسير طوال اليوم على الحدود الغربية لمملكة قلب الذئب، تضررت ثلاث شاحنات أخرى تعمل بالبخار على طول الطريق حيث من الصعب تجنب الحفر والعقبات الأخرى على الطريق أثناء الليل بينما شنت بقية الشاحنات هجومًا على وحش شبيه بالقلعة آخر دون توقف، على الرغم من أن الشياطين تدرك أن البشر يستهدفون هذه المسلات المتحركة فإن ما لم يتوقعوه هو أنه في غضون يوم ونصف فقط انتهى فريق الهجوم المضاد من الرحلة عبر مملكة قلب الذئب، وحش قلعة آخر قد انسحب لتوه داخل قلعة العاصفة في هذا الوقت في غياب الحماية الطرفية دخلت قافلة الشاحنات في نطاق عشرة كيلومترات بينما تقاوم هجوم بعض دوريات الوحوش الشيطانية قبل تفريغ أربعة مدافع لونغسونغ.

مرة أخرى عمل الفرسان الجويون كـ “صيادين” – بالتعاون الضمني من جانب سيلفي وتيلي كادت مجموعة الجنود الجدد الذين دخلوا ساحة المعركة منذ أقل من نصف عام تقريبًا تكرار عملية المعركة الأخيرة، عندما جعلت القوات الطائرة للعدو من المدفعية هدفها الأساسي انقضت من فوق رؤوس العدو وكسرت على الفور تشكيل الخصم، تم تفجير الوحوش إلى أشلاء بسبب إطلاق النار ولم يتمكن عدد قليل من الشياطين من صد القافلة حتى في أماكن قريبة في مواجهة ساحرات جيش الإله الذين يحرسون القافلة، بحلول اليوم الثالث بدأ العدو أخيرًا في توسيع دفاعاته حول المدن الأربع وأرسل الشياطين لتدمير الطرق البسيطة المتصلبة بين المدن، لكن الطريق بأكمله يبلغ طوله عدة مئات من الكيلومترات من المستحيل تدميره بالكامل، في ذلك اليوم مرت شاحنات تعمل بالبخار عبر المنطقة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرمال مما جذب انتباه الشياطين، في هذه الأثناء حلقت 25 لهب السماء حول سلسلة جبال الوعرة الشاهقة وفقًا للخطةلمهاجمة الجزء الخلفي من قمة الحجر المعدني مما أدى إلى إغراق خط إمداد النقل الضباب الأحمر بإطلاق النار، في هذا الوقت أيضًا ظهر تأثير الخسارتين الجويتين المتتاليتين وجبهة المعركة الطويلة جدًا على الشياطين تدريجيًا، وعندما جمعوا ما يكفي من الوحوش الشيطانية للوصول إلى ساحة المعركة الفرسان الجويون قد اختفوا بالفعل في السماء.

–+–

–+–

“من الأفضل ألا تفعلي أي شيء إذا جاء هاكزورد حقًا فلا أعتقد أن قافلة الشاحنات ستتمكن من التراجع قطعة واحدة” هزت تيلي رأسها بإستسلام “أظن أنه عندما توصلت إديث إلى هذه الخطة راهنت أيضًا على أن شياطين العين اليقظة والمتنقلة لم تكن شيئًا يمكن تجديده فورًا بعد استخدامه لذلك لم يرغب لورد السماء في أخذ خطر الخروج”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط