غيبوبة
“جلالة الملك هل يمكنني أن أجربها؟” سأل كايل سيتشي بفارغ الصبر.
“حسنًا” ركز رولاند على استيعاب كل شيء للحظة “لا… أشعر بخفة شديدة كما لو أنني أخذت قيلولة طويلة أشعر أن عقلي أفضل بكثير من المعتاد”.
“بالطبع” ابتسم رولاند وأومأ برأسه “يمكنك أن تكون الشخص الذي يرسل الرسالة هذه المرة”.
بمجرد أن أنهى كلماته ظهرت نايتينجل من الظل لم تقترب من السرير ولم ترد على الفور بقيت صامتة لفترة طويلة قبل أن تومئ برأسها “جلالة الملك يقول الحقيقة”.
فكر كبير الكيميائيين للحظة ثم إلتقط طباشيرًا وكتب سلسلة من الأحرف بأطوال متفاوتة تصل إلى أكثر من 20 نمطًا غريبًا، إذا كانت الخطوط الأفقية الثلاثة والنقطتان من قبيل الصدفة فإن هذه الرسالة الطويلة قد قضت أساسًا على عامل الحظ بقي باروف كمتلقي، من الواضح أنه لا يرغب في إنهاء هذه التجربة النادرة – حتى دون انتظار أمر رولاند سارع إلى عصب عينيه قفزت الأقواس الكهربائية داخل الدائرة مرة أخرى، هذه المرة استغرق المدير القديم وقتًا أطول حيث إستمع بإهتمام عندما ظهرت إجابته على قطعة الورق أمام الجميع إندلع تصفيق حماسي! هناك خطان في السطر الطويل المكون من 20 حرفًا لكن لم يكن هناك خطأ في الأرقام وكان مطابقًا لرسالة كايل! من المستحيل أن تنسب هذه المصادفة إلى الحظ، هذا يعني أنه في تلك الثواني القليلة تم نقل المعلومات بين نيفروينتر ومدينة الفضة – وهو ما يفسر سبب معرفة المدير القديم بالرسالة التي أرسلها كايل.
أعطاه رولاند ابتسامة مدح “أنت في الاتجاه الصحيح لكن خطتي هي المضي قدمًا بفكرتك”.
“جلالة الملك ما هي أبعد مسافة يمكن أن يرسلها البرج الحديدي؟” سأل باروف بحماس.
—
“من الناحية النظرية ما دمت تزيد الإنتاج فلن تكون بضعة آلاف من الكيلومترات مشكلة”.
بمجرد أن أنهى كلماته ظهرت نايتينجل من الظل لم تقترب من السرير ولم ترد على الفور بقيت صامتة لفترة طويلة قبل أن تومئ برأسها “جلالة الملك يقول الحقيقة”.
“هل تقصد أنه يمكن أن يغطي كامل أراضي الممالك الأربع؟”.
آنا أول من شعر بالتغيير فيه مدت يدها وشدّت ذراعه “رولاند هل أنت بخير؟”.
عند سماع ذلك لم يستطع الجميع إلا الانخراط في همسات.
“جلالة الملك هل يمكنني أن أجربها؟” سأل كايل سيتشي بفارغ الصبر.
“لا يقتصر الأمر على ذلك بل يمكن أن يغطي السهول الخصبة بأكملها”.
–+–
“لكي تعرف غرايكاستل أي شيء يحدث في نيفروينتر في غضون ثانية فإن هذا المفهوم لا يمكن تصوره حقًا!”.
“بالطبع” نظر رولاند إلى الحشد “إذا كان أي شخص آخر مهتمًا فلا تترددوا في تجربتها بأنفسكم”.
“في الواقع لولا فرصة مشاهدة هذه المعجزة فلن أجرؤ على تصديق أن هذا شيء يمكن أن يحققه الإنسان”.
علم أن آنا توقعت ذلك لا بد من القول أن الإثنين متشابهين للغاية بناءً على هذه النقطة بينما الجميع يختبرون ويتحدثون مع مدينة الفضة بحماس شعر رولاند فجأة بنوبة دوار شديدة أثرت على عقله، فجأة أصبح كل شيء داخل الغرفة يدور أغلق عينيه دون وعي في محاولة لقمع انتشار نوبة الدوار لكن يبدو أن جسده فقد مركز كتلته.
كان باروف يفكر بالفعل في الأسئلة على مستوى أعمق.
“يا صاحب الجلالة” رفع سيريوس دالي يديه بلهفة “هل يمكنني تجربة آلة الرسم البياني هذه عن بُعد؟”.
“جلالة الملك إذا كنا قادرين على تخصيص معاني محددة لهذه الرموز فربما نتمكن من تحقيق محتوى أكثر تعقيدًا على سبيل المثال إعطاء تعليمات أو مرسوم حكومي”.
“جلالة الملك مستيقظ!”.
عند مشاهدة الاختراع الجديد فكر على الفور في استخدامه ولا بد من القول إن معرفة باروف وأفكاره أكثر تقدمًا واتساعًا مقارنة بأقرانه، حتى في سن الشيخوخة كان قادرًا على مواكبة المملكة الصاعدة بسرعة.
“هل تقصد أنه يمكن أن يغطي كامل أراضي الممالك الأربع؟”.
أعطاه رولاند ابتسامة مدح “أنت في الاتجاه الصحيح لكن خطتي هي المضي قدمًا بفكرتك”.
‘بحق الجحيم ما الذي يحدث؟’.
“هل أنت تقول هذا…”.
“لن نخصص رموزًا ذات دلالات محددة ولكننا سنخصص لغتنا المكتوبة الحالية بشكل فعال مع الرموز المقابلة بهذه الطريقة حتى إذا لم نتمكن من سماع صوت بشري فلا يزال بإمكاننا المشاركة في المحادثات في الوقت الفعلي”.
“لن نخصص رموزًا ذات دلالات محددة ولكننا سنخصص لغتنا المكتوبة الحالية بشكل فعال مع الرموز المقابلة بهذه الطريقة حتى إذا لم نتمكن من سماع صوت بشري فلا يزال بإمكاننا المشاركة في المحادثات في الوقت الفعلي”.
خفت تعبيرات آنا أخيرًا “حوالي ست ساعات إنها أقصر غيبوبة مررت بها سأخبر المطبخ لتحضير شيء ما لكن هل أنت بخير حقًا؟”.
بعد التفكير في كلمات رولاند أضاءت عيون باروف من الواضح أنه أدرك الأهمية الهائلة لـ “اللغة الجديدة” نظرًا لأن لغة العالم اعتمدت نظامًا صوتيًا مختلفًا تمامًا من المستحيل على رولاند نسخ رموز البرقية بالكامل من عالمه، ومع ذلك ظل المبدأ كما هو وكانوا ببساطة بحاجة إلى بذل بعض الجهد في صياغة جداول الشفرات المناسبة، بإستخدام جداول الرموز يمكن تحويل أي معلومات نصية إلى شفرتها المقابلة وبثها بسرعة الضوء فوق القارة، لدى رولاند بالفعل خطط فيما يتعلق بالشخص المسؤول عن إنشاء رسائل التلغراف، بصفتها الشخص المسؤول عن تسجيل المعلومات من كلا العالمين لم يكن أحد أكثر ملاءمة من سكرول.
“إلا أنني جائع قليلاً” فرك رولاند بطنه “منذ متى وأنا نائم؟”.
“يا صاحب الجلالة” رفع سيريوس دالي يديه بلهفة “هل يمكنني تجربة آلة الرسم البياني هذه عن بُعد؟”.
“أشعر بتحسن” هز رولاند كتفيه “حسنًا أين نايتينجل يمكنها على الفور تحديد ما إذا كنت أتحدث بالحقيقة أو أواسيك”.
“بالطبع” نظر رولاند إلى الحشد “إذا كان أي شخص آخر مهتمًا فلا تترددوا في تجربتها بأنفسكم”.
انفجر المسؤولون من نيفروينتر على الفور في حالة من الاضطراب اندفع كل منهم إلى الأمام وسرعان ما حوصرت الطاولة مع المعدات، عند إلتقاط هذا المشهد مشت آنا إلى رولاند وهزت رأسها في تسلية لقد فهم رولاند بشكل طبيعي المعنى الكامن وراء ابتسامتها، جهاز الإرسال ومستقبل غالينا مجرد أدنى مستوى من التكنولوجيا في الشجرة التكنولوجية للاتصالات اللاسلكية، الأول قادر على إرسال الرسائل عبر ترددات الراديو في حين أن الأخير يمكنه استقبال جميع أنواع المعلومات، لكنهما يستطيعان فقط إرسال واستقبال مجموعة من المعلومات في أي وقت وفي نفس المنطقة، في الواقع بعد استبدال جهاز إرسال فجوة الشرارة بالمعدات اللاسلكية ذات الأنبوب المفرغ الأكثر تقدمًا تسببت ميزاته الفريدة القليلة في حدوث ضجة مؤقتة بسبب انقطاع استقبال الراديوزعلى هذا النحو يمكن اعتبار آثاره متوسطة فقط، علاوة على ذلك تطلب النظام عددًا كبيرًا من أسلاك الموازنة وقوة النقل لذلك من الصعب تقليل المساحة التي يشغلها والوزن من المقرر أن يتم إنشاء النظام فقط في عدد صغير من المدن المهمة، بحلول الوقت الذي تكون فيه النماذج الأولية للأنبوب المفرغ جاهزة ستكون قادرة على نشر الرسائل الصوتية مباشرة دون تعطيل البث واستقبال الإرسال، سيكون ذلك عندما تصل الاتصالات اللاسلكية إلى ذروتها حقًا من يعلم أي نوع من التعبيرات المفاجئة التي سيكشفونها عندما يحين الوقت.
انفجر المسؤولون من نيفروينتر على الفور في حالة من الاضطراب اندفع كل منهم إلى الأمام وسرعان ما حوصرت الطاولة مع المعدات، عند إلتقاط هذا المشهد مشت آنا إلى رولاند وهزت رأسها في تسلية لقد فهم رولاند بشكل طبيعي المعنى الكامن وراء ابتسامتها، جهاز الإرسال ومستقبل غالينا مجرد أدنى مستوى من التكنولوجيا في الشجرة التكنولوجية للاتصالات اللاسلكية، الأول قادر على إرسال الرسائل عبر ترددات الراديو في حين أن الأخير يمكنه استقبال جميع أنواع المعلومات، لكنهما يستطيعان فقط إرسال واستقبال مجموعة من المعلومات في أي وقت وفي نفس المنطقة، في الواقع بعد استبدال جهاز إرسال فجوة الشرارة بالمعدات اللاسلكية ذات الأنبوب المفرغ الأكثر تقدمًا تسببت ميزاته الفريدة القليلة في حدوث ضجة مؤقتة بسبب انقطاع استقبال الراديوزعلى هذا النحو يمكن اعتبار آثاره متوسطة فقط، علاوة على ذلك تطلب النظام عددًا كبيرًا من أسلاك الموازنة وقوة النقل لذلك من الصعب تقليل المساحة التي يشغلها والوزن من المقرر أن يتم إنشاء النظام فقط في عدد صغير من المدن المهمة، بحلول الوقت الذي تكون فيه النماذج الأولية للأنبوب المفرغ جاهزة ستكون قادرة على نشر الرسائل الصوتية مباشرة دون تعطيل البث واستقبال الإرسال، سيكون ذلك عندما تصل الاتصالات اللاسلكية إلى ذروتها حقًا من يعلم أي نوع من التعبيرات المفاجئة التي سيكشفونها عندما يحين الوقت.
“جلالة الملك إذا كنا قادرين على تخصيص معاني محددة لهذه الرموز فربما نتمكن من تحقيق محتوى أكثر تعقيدًا على سبيل المثال إعطاء تعليمات أو مرسوم حكومي”.
علم أن آنا توقعت ذلك لا بد من القول أن الإثنين متشابهين للغاية بناءً على هذه النقطة بينما الجميع يختبرون ويتحدثون مع مدينة الفضة بحماس شعر رولاند فجأة بنوبة دوار شديدة أثرت على عقله، فجأة أصبح كل شيء داخل الغرفة يدور أغلق عينيه دون وعي في محاولة لقمع انتشار نوبة الدوار لكن يبدو أن جسده فقد مركز كتلته.
“أرأيت؟” ابتسم رولاند.
آنا أول من شعر بالتغيير فيه مدت يدها وشدّت ذراعه “رولاند هل أنت بخير؟”.
فكر كبير الكيميائيين للحظة ثم إلتقط طباشيرًا وكتب سلسلة من الأحرف بأطوال متفاوتة تصل إلى أكثر من 20 نمطًا غريبًا، إذا كانت الخطوط الأفقية الثلاثة والنقطتان من قبيل الصدفة فإن هذه الرسالة الطويلة قد قضت أساسًا على عامل الحظ بقي باروف كمتلقي، من الواضح أنه لا يرغب في إنهاء هذه التجربة النادرة – حتى دون انتظار أمر رولاند سارع إلى عصب عينيه قفزت الأقواس الكهربائية داخل الدائرة مرة أخرى، هذه المرة استغرق المدير القديم وقتًا أطول حيث إستمع بإهتمام عندما ظهرت إجابته على قطعة الورق أمام الجميع إندلع تصفيق حماسي! هناك خطان في السطر الطويل المكون من 20 حرفًا لكن لم يكن هناك خطأ في الأرقام وكان مطابقًا لرسالة كايل! من المستحيل أن تنسب هذه المصادفة إلى الحظ، هذا يعني أنه في تلك الثواني القليلة تم نقل المعلومات بين نيفروينتر ومدينة الفضة – وهو ما يفسر سبب معرفة المدير القديم بالرسالة التي أرسلها كايل.
‘أنا بخير’ لقد أراد رولاند الرد لكن نوبة سعال عنيفة ظهرت عندما فتح فمه
“لا يقتصر الأمر على ذلك بل يمكن أن يغطي السهول الخصبة بأكملها”.
أغلق فمه وإبتلع الطعم اللاذع والحلو في حلقه.
كان باروف يفكر بالفعل في الأسئلة على مستوى أعمق.
‘بحق الجحيم ما الذي يحدث؟’.
“في الواقع لولا فرصة مشاهدة هذه المعجزة فلن أجرؤ على تصديق أن هذا شيء يمكن أن يحققه الإنسان”.
سرعان ما انغلقت جفونه وكأن وزنهما 100 كيلوغرام على الرغم من بذله لقصارى جهده للبقاء صافياً إلا أن وعيه إنزلق بعيداً عنه بسرعة، بدت آنا وكأنها تصرخ بشيئ ما ولكن بصرف النظر عن ضجيج الضوضاء لم يستطع سماع أي شيء، فقد السيطرة على جسده وسقط إلى الوراء المشهد الأخير الذي دخل رؤيته هو الصورة ظلية لنايتينجل والضباب الذي امتد بسرعة إلى الخارج
“لكي تعرف غرايكاستل أي شيء يحدث في نيفروينتر في غضون ثانية فإن هذا المفهوم لا يمكن تصوره حقًا!”.
—
أعطاه رولاند ابتسامة مدح “أنت في الاتجاه الصحيح لكن خطتي هي المضي قدمًا بفكرتك”.
عندما فتح رولاند عينيه أدرك أنه عاد إلى غرفة نومه.
“لن نخصص رموزًا ذات دلالات محددة ولكننا سنخصص لغتنا المكتوبة الحالية بشكل فعال مع الرموز المقابلة بهذه الطريقة حتى إذا لم نتمكن من سماع صوت بشري فلا يزال بإمكاننا المشاركة في المحادثات في الوقت الفعلي”.
“جلالة الملك مستيقظ!”.
عند مشاهدة الاختراع الجديد فكر على الفور في استخدامه ولا بد من القول إن معرفة باروف وأفكاره أكثر تقدمًا واتساعًا مقارنة بأقرانه، حتى في سن الشيخوخة كان قادرًا على مواكبة المملكة الصاعدة بسرعة.
حتى قبل أن ينهض سكرول التي بجانبه قد نبهت الآخرين بالفعل تم اتباع سلسلة من الخطوات المتسارعة وفي غمضة عين ظهرت آنا بجانب السرير من الواضح أنها في الغرفة طوال هذا الوقت ولم تبتعد عنه.
في الواقع لم يشعر بالسوء وما قاله هو الحقيقة لكن رد نايتينجل أبطأ بكثير مقارنة بالأيام العادية على الرغم من أنه شعر بشيء حيال ذلك إلا أنه لم يجر المزيد من التحقيق.
“ما هو شعورك؟” انحنت ووضعت يدها على جبهته وسألت بلطف “هل تشعر بعدم الراحة في أي مكان؟”.
“جلالة الملك هل يمكنني أن أجربها؟” سأل كايل سيتشي بفارغ الصبر.
“حسنًا” ركز رولاند على استيعاب كل شيء للحظة “لا… أشعر بخفة شديدة كما لو أنني أخذت قيلولة طويلة أشعر أن عقلي أفضل بكثير من المعتاد”.
“هل تقصد أنه يمكن أن يغطي كامل أراضي الممالك الأربع؟”.
عندما رأى النظرتين المشكوك فيهما مثبتتين عليه بسط يديه بلا حول ولا قوة “هذا صحيح بإستثناء…”.
—
“ماذا؟” إستجوبته آنا وسكرول في انسجام تام.
“ما هو شعورك؟” انحنت ووضعت يدها على جبهته وسألت بلطف “هل تشعر بعدم الراحة في أي مكان؟”.
“إلا أنني جائع قليلاً” فرك رولاند بطنه “منذ متى وأنا نائم؟”.
“لن نخصص رموزًا ذات دلالات محددة ولكننا سنخصص لغتنا المكتوبة الحالية بشكل فعال مع الرموز المقابلة بهذه الطريقة حتى إذا لم نتمكن من سماع صوت بشري فلا يزال بإمكاننا المشاركة في المحادثات في الوقت الفعلي”.
خفت تعبيرات آنا أخيرًا “حوالي ست ساعات إنها أقصر غيبوبة مررت بها سأخبر المطبخ لتحضير شيء ما لكن هل أنت بخير حقًا؟”.
–+–
“أشعر بتحسن” هز رولاند كتفيه “حسنًا أين نايتينجل يمكنها على الفور تحديد ما إذا كنت أتحدث بالحقيقة أو أواسيك”.
“أرأيت؟” ابتسم رولاند.
بمجرد أن أنهى كلماته ظهرت نايتينجل من الظل لم تقترب من السرير ولم ترد على الفور بقيت صامتة لفترة طويلة قبل أن تومئ برأسها “جلالة الملك يقول الحقيقة”.
“جلالة الملك مستيقظ!”.
“أرأيت؟” ابتسم رولاند.
“جلالة الملك مستيقظ!”.
في الواقع لم يشعر بالسوء وما قاله هو الحقيقة لكن رد نايتينجل أبطأ بكثير مقارنة بالأيام العادية على الرغم من أنه شعر بشيء حيال ذلك إلا أنه لم يجر المزيد من التحقيق.
“في الواقع لولا فرصة مشاهدة هذه المعجزة فلن أجرؤ على تصديق أن هذا شيء يمكن أن يحققه الإنسان”.
“ربما أغمي علي ربما لأنني لم أحصل على قسط كافٍ من الراحة؟”.
“جلالة الملك مستيقظ!”.
–+–
—
“هل أنت تقول هذا…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
