نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1349

الزمن

الزمن

كان تفسيره قسريًا إلى حد ما لكن آنا وسكرول لم يتمكنا من العثور على المزيد من المشاكل في مثل هذا الوقت القصير، بعد الاستيقاظ سواء درجة حرارة جسده أو التنفس أو النبض كل شيء طبيعي للغاية لدرجة أن رولاند نفسه لم يستطع فهمه، جاءت نوبة الدوار دون سابق إنذار وبدت وكأنها قطعت جزءًا من وعيه فجأة لم يتذكر أي شيء عن الانتقال من جبل المنجم الشمالي إلى القلعة، أثناء فحصه انتهز الفرصة للتعرف على ما حدث بعد أن أغمي عليه من سكرول سمعت القليل منهم صرخة آنا لكنا لم ترى مشهد سقوط رولاند، في اللحظة التي فقد فيها رولاند وعيه سحبته نايتينجل معها إلى الضباب، أوضحت آنا أن صراخها بسبب سقوطه وبالكاد تمكنت من إخفاء الموقف وتجاوزت الحدث دون وقوع أي حادث، بالنسبة إلى أين ذهب جلالة الملك لم يكن الجميع على علم بذلك بعد كل شيء الجميع يعرفون قوة نايتينجل من المستحيل تقريبًا إيذاء رولاند عندما يكون بين يديها لذلك بحراستها لم يطلب رولاند حراسًا شخصيين، بالإضافة إلى ذلك لم يكن ملك غرايكاستل بحاجة إلى إبلاغهم بتحركاته ومن الطبيعي تمامًا أن يغادر بعد تجربة ناجحة للاتصالات اللاسلكية.

“14” نظرت نايتينجل إليه لفترة طويلة قبل أن تهمس “الرقم تغير من 17 إلى 14”.

هذا هو السبب الذي جعل آنا وسكرول ونايتينجل فقط هم الأشخاص الوحيدون من حوله بعد الحادث حتى الأعضاء الآخرين في اتحاد الساحرات لم يكونوا على دراية بما حدث في هذه المرحلة شعر رولاند أخيرًا بالارتياح، لا بد من القول إن نايتينجل اتخذت الخيار الأفضل في تلك اللحظة الحاسمة كل الأمور المتعلقة بغرايكاستل مرتبطة به وعليهم أن يصمدوا أمام الأعداء الأقوياء على الحدود، على الجميع الحفاظ على معنوياتهم العالية معًا والتركيز على الحرب إذا انتشر خبر سقوطه فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى عدم الاستقرار حتى لو كانت مجرد غيبوبة قصيرة فقد يتكهن الناس بحالة جسده أفضل طريقة للتعامل مع الموقف هو التصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

“ليس ثلاثتكم فقط؟”.

“كل ذلك بفضلك” ابتسم رولاند لنايتينجل.

— لا أستطيع التحمل… نايتينجل = عاهة بلا فائدة حرفيا…

بشكل غير متوقع لم تستغل الأخيرة الفرصة لطلب بضع زجاجات من مشروبات الفوضى كما تفعل عادةً. خفضت رأسها وقالت “إنه لا شيء طالما أنك بخير”.

تابع رولاند “لأكون صادقًا أشعر بالفضول أيضًا أشعر بالراحة في كل مكان ولا أشعر بأي شيء غريب هذه ليست أكاذيب ملفقة لمواساتكم جميعًا أنا أشعر حقًا بهذه الطريقة يمكنك أن تري ذلك بوضوح لكن لماذا ما زلت قلقة جدًا؟ ماذا يدور بعقلك؟”.

بعد أن انتهى من الطعام وجد أن الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً فقط.

“ليس ثلاثتكم فقط؟”.

أوقفت آنا خطة رولاند الأولية للعودة إلى مكتبه لإعادة تصميم “لهب السماء” حيث أصرت على أن المريض يجب أن يرتاح جيدًا وأجبرته على العودة إلى الفراش، عاجزًا استمع إليها بطاعة حتى أنه ألغى الرحلة المخطط لها إلى عالم الأحلام بعد كل شيء جعلته الغيبوبة المفاجئة قلقا قليلا، نظرًا للحادث السابق الذي كان سببًا إلى حد كبير بسبب إرهاق العمل اعتقد رولاند أن الراحة لم تكن شيئًا سيئًا.

“14” نظرت نايتينجل إليه لفترة طويلة قبل أن تهمس “الرقم تغير من 17 إلى 14”.

بعد تمنياتهم له براحة جيدة خرج الثلاثة من الغرفة بمجرد إغلاق الباب ساد الظلام الغرفة على الفور ولم يتبق سوى أضواء المدينة الباهتة خارج النافذة وبالكاد تضيء قطعة صغيرة من الزجاج من خلال شقوق ستائر النوافذ، بعد 15 دقيقة سمع رولاند أصوات حفيف داخل الغرفة الهادئة حيث لم تكن هناك رياح تمايلت الستائر المخملية برفق، أمال رولاند رأسه ونظر إليها ظهر ظل من النافذة وسد المصدر الوحيد للضوء من موقعه أشرق الضوء ورسم مخططًا فضيًا رفيعًا على الصورة الظلية مثل هذا المشهد أعطاه إحساسًا محيرًا بالذكريات.

بعد تمنياتهم له براحة جيدة خرج الثلاثة من الغرفة بمجرد إغلاق الباب ساد الظلام الغرفة على الفور ولم يتبق سوى أضواء المدينة الباهتة خارج النافذة وبالكاد تضيء قطعة صغيرة من الزجاج من خلال شقوق ستائر النوافذ، بعد 15 دقيقة سمع رولاند أصوات حفيف داخل الغرفة الهادئة حيث لم تكن هناك رياح تمايلت الستائر المخملية برفق، أمال رولاند رأسه ونظر إليها ظهر ظل من النافذة وسد المصدر الوحيد للضوء من موقعه أشرق الضوء ورسم مخططًا فضيًا رفيعًا على الصورة الظلية مثل هذا المشهد أعطاه إحساسًا محيرًا بالذكريات.

جلس رولاند وتحدث غير متفاجئ “هل يمكنك الآن إخباري بما حدث بالضبط؟”.

“أنت تتكلمين عن…”.

مشى الظل إلى النافذة وكشف عن رأس شعر نايتينجل المجعد والجميل.

بدا وكأن نايتينجل ترى من خلال أفكاره “إنه ليس مرضًا أو إرهاقًا لقد مررت بالمجرمين في منطقة التعدين لكن لم تتوافق أي من العينات مع مشكلتك، ليس من الطبيعي أن تختصر ثلاث سنوات في بضعة أشهر فقط خلافًا لذلك في السنوات الأربع إلى الخمس الماضية سينخفض وقتك بالفعل بمقدار 30 إلى 40 عامًا هذا على الأرجح بسبب شيء حديث”.

“هل كنت تعلم أنني سأعود؟” كانت منذهلة.

“هل كنت تعلم أنني سأعود؟” كانت منذهلة.

“أنت لا تحبين هذا أبدًا” ابتسم رولاند وهز رأسه أخرج حجرًا سحريًا متوهجًا من تحت وسادته وأدخله في أخدود خفيف أضاء ضوء لطيف ودافئ الغرفة بأكملها على الفور “تعبيرك الآن حرفيًا قد كتب مشاعرك على وجهك”.

بعد أن انتهى من الطعام وجد أن الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً فقط.

“آنا هي…” غطت نايتينجل وجهها دون وعي.

قفز قلب رولاند مومو بالفعل إختيار ممتاز إن الكشف عن متوسط ​​العمر المتوقع نفسه يشير إلى العديد من القضايا، يمكن أن يقول إن نايتينجل قد نضجت بشكل كبير حيث كانت قادرة على التفكير بوضوح على الرغم من حالة الفوضى وإيجاد الطرق المناسبة للتعامل مع الموقف، لكن بالتفكير في الكيفية التي ظل عليها عبء عقلها شعر بضعف أن النتيجة لم تكن جيدة.

“أظن أنها لاحظت ذلك أيضًا؟ لهذا السبب تركتني في غرفة النوم” أطلق رولاند الصعداء “ولكن نظرًا لأنها لم تأخذ زمام المبادرة للسؤال فهذا يعني أنها وافقت ضمنيًا على حكمك – إذا وجدت أنه من غير المناسب للآخرين معرفة ذلك فلن تصل إلى جوهر الأمر”.

نظرت نايتينجل إلى الأسفل “أولئك الذين عرفوا أنك أغمي عليهم ليسوا مقتصرين علينا نحن الثلاثة فقط”.

هذا بلا شك شكل من أشكال الثقة ظهر تعبير معقد في عيون نايتينجل.

بعد تمنياتهم له براحة جيدة خرج الثلاثة من الغرفة بمجرد إغلاق الباب ساد الظلام الغرفة على الفور ولم يتبق سوى أضواء المدينة الباهتة خارج النافذة وبالكاد تضيء قطعة صغيرة من الزجاج من خلال شقوق ستائر النوافذ، بعد 15 دقيقة سمع رولاند أصوات حفيف داخل الغرفة الهادئة حيث لم تكن هناك رياح تمايلت الستائر المخملية برفق، أمال رولاند رأسه ونظر إليها ظهر ظل من النافذة وسد المصدر الوحيد للضوء من موقعه أشرق الضوء ورسم مخططًا فضيًا رفيعًا على الصورة الظلية مثل هذا المشهد أعطاه إحساسًا محيرًا بالذكريات.

تابع رولاند “لأكون صادقًا أشعر بالفضول أيضًا أشعر بالراحة في كل مكان ولا أشعر بأي شيء غريب هذه ليست أكاذيب ملفقة لمواساتكم جميعًا أنا أشعر حقًا بهذه الطريقة يمكنك أن تري ذلك بوضوح لكن لماذا ما زلت قلقة جدًا؟ ماذا يدور بعقلك؟”.

“نانا ليست في نيفروينتر ولا تستطيع ليلي معالجة هذه المشكلة ولم يتمكن أحد من إصدار حكم على وضعك في ذلك الوقت” تحدثت نايتينجل ببطء “في لحظة اليأس فكرت في شخص ما على الرغم من أنها لا حول لها ولا قوة فيما يتعلق بتفاصيل مرضك إلا أنها لا تزال قادرة على تقديم إجابة شاملة ومن ثم أخفيتها عن آنا وأدخلتها إلى الغرفة”.

نظرت نايتينجل إلى الأسفل “أولئك الذين عرفوا أنك أغمي عليهم ليسوا مقتصرين علينا نحن الثلاثة فقط”.

“أنت لا تحبين هذا أبدًا” ابتسم رولاند وهز رأسه أخرج حجرًا سحريًا متوهجًا من تحت وسادته وأدخله في أخدود خفيف أضاء ضوء لطيف ودافئ الغرفة بأكملها على الفور “تعبيرك الآن حرفيًا قد كتب مشاعرك على وجهك”.

“ليس ثلاثتكم فقط؟”.

مستنيراً لم يستطع رولاند إلا الشعور بالصدمة هذا صحيح أكبر متغير في الأشهر القليلة الماضية هو عالم الأحلام – لم يكن جوهر المسألة يتعلق بتكرار الدخول بل يتعلق بامتصاص نوى قوة الطبيعة، وفقًا للان فإن القوة السحرية لعالم الأحلام سوف تتوسع بإستمرار حتى تغزو أراضي الإله، لم يكن يعرف كيف ستبدو النتيجة النهائية لكنه شعر بوضوح أن العالم يمر بنوع من عملية الإثراء الذاتي وكونه وثيق الصلة بالصانع ذلك مبرر عندما زاد الضغط عليه بشكل كبير، بالتفكير في الأمر عندما ذكرت لان رسميًا (ليس لدينا الكثير من الوقت) ربما لم يكن الأمر متعلقًا بالإرادة الإلهية ولكن بالإشارة إلى وضع رولاند نفسه.

“نانا ليست في نيفروينتر ولا تستطيع ليلي معالجة هذه المشكلة ولم يتمكن أحد من إصدار حكم على وضعك في ذلك الوقت” تحدثت نايتينجل ببطء “في لحظة اليأس فكرت في شخص ما على الرغم من أنها لا حول لها ولا قوة فيما يتعلق بتفاصيل مرضك إلا أنها لا تزال قادرة على تقديم إجابة شاملة ومن ثم أخفيتها عن آنا وأدخلتها إلى الغرفة”.

“إنخفض ثلاث سنوات؟” رولاند لا يسعه إلا العبوس.

“أنت تتكلمين عن…”.

قفز قلب رولاند مومو بالفعل إختيار ممتاز إن الكشف عن متوسط ​​العمر المتوقع نفسه يشير إلى العديد من القضايا، يمكن أن يقول إن نايتينجل قد نضجت بشكل كبير حيث كانت قادرة على التفكير بوضوح على الرغم من حالة الفوضى وإيجاد الطرق المناسبة للتعامل مع الموقف، لكن بالتفكير في الكيفية التي ظل عليها عبء عقلها شعر بضعف أن النتيجة لم تكن جيدة.

“مومو”.

مشى الظل إلى النافذة وكشف عن رأس شعر نايتينجل المجعد والجميل.

قفز قلب رولاند مومو بالفعل إختيار ممتاز إن الكشف عن متوسط ​​العمر المتوقع نفسه يشير إلى العديد من القضايا، يمكن أن يقول إن نايتينجل قد نضجت بشكل كبير حيث كانت قادرة على التفكير بوضوح على الرغم من حالة الفوضى وإيجاد الطرق المناسبة للتعامل مع الموقف، لكن بالتفكير في الكيفية التي ظل عليها عبء عقلها شعر بضعف أن النتيجة لم تكن جيدة.

أوقفت آنا خطة رولاند الأولية للعودة إلى مكتبه لإعادة تصميم “لهب السماء” حيث أصرت على أن المريض يجب أن يرتاح جيدًا وأجبرته على العودة إلى الفراش، عاجزًا استمع إليها بطاعة حتى أنه ألغى الرحلة المخطط لها إلى عالم الأحلام بعد كل شيء جعلته الغيبوبة المفاجئة قلقا قليلا، نظرًا للحادث السابق الذي كان سببًا إلى حد كبير بسبب إرهاق العمل اعتقد رولاند أن الراحة لم تكن شيئًا سيئًا.

“ماذا رأت مومو؟”.

تابع رولاند “لأكون صادقًا أشعر بالفضول أيضًا أشعر بالراحة في كل مكان ولا أشعر بأي شيء غريب هذه ليست أكاذيب ملفقة لمواساتكم جميعًا أنا أشعر حقًا بهذه الطريقة يمكنك أن تري ذلك بوضوح لكن لماذا ما زلت قلقة جدًا؟ ماذا يدور بعقلك؟”.

“14” نظرت نايتينجل إليه لفترة طويلة قبل أن تهمس “الرقم تغير من 17 إلى 14”.

مشى الظل إلى النافذة وكشف عن رأس شعر نايتينجل المجعد والجميل.

“إنخفض ثلاث سنوات؟” رولاند لا يسعه إلا العبوس.

بشكل غير متوقع لم تستغل الأخيرة الفرصة لطلب بضع زجاجات من مشروبات الفوضى كما تفعل عادةً. خفضت رأسها وقالت “إنه لا شيء طالما أنك بخير”.

كان الأمر شائنًا إذا ساءت حالته بسبب المرض لكانت هناك تحذيرات لكنه مليئ بالطاقة حقًا ولم يكن لديه أي علامات للألم.

“نانا ليست في نيفروينتر ولا تستطيع ليلي معالجة هذه المشكلة ولم يتمكن أحد من إصدار حكم على وضعك في ذلك الوقت” تحدثت نايتينجل ببطء “في لحظة اليأس فكرت في شخص ما على الرغم من أنها لا حول لها ولا قوة فيما يتعلق بتفاصيل مرضك إلا أنها لا تزال قادرة على تقديم إجابة شاملة ومن ثم أخفيتها عن آنا وأدخلتها إلى الغرفة”.

بدا وكأن نايتينجل ترى من خلال أفكاره “إنه ليس مرضًا أو إرهاقًا لقد مررت بالمجرمين في منطقة التعدين لكن لم تتوافق أي من العينات مع مشكلتك، ليس من الطبيعي أن تختصر ثلاث سنوات في بضعة أشهر فقط خلافًا لذلك في السنوات الأربع إلى الخمس الماضية سينخفض وقتك بالفعل بمقدار 30 إلى 40 عامًا هذا على الأرجح بسبب شيء حديث”.

هذا بلا شك شكل من أشكال الثقة ظهر تعبير معقد في عيون نايتينجل.

بدا تفسيرها معقولاً للغاية قام رولاند بلمس ذقنه “لكنني لم أصادف أي شيء مميز خلال هذا الوقت”.

“ليس ثلاثتكم فقط؟”.

“لا هناك واحد” إنحنت نايتينجل “ربما لم تلاحظ ذلك بنفسك لكنني أكثر وعيًا به في الأشهر القليلة الماضية زاد عدد المرات التي دخلت فيها إلى عالم الأحلام مقارنة بما سبق بصرف النظر عن هذا لا يمكنني التفكير في أي سبب آخر!” مدت يدها وشدّت يد رولاند ونبرة صوتها متقلّبة “عدني أن توقف عن الذهاب إلى عالم الأحلام حسنًا!؟”.

“ماذا رأت مومو؟”.

مستنيراً لم يستطع رولاند إلا الشعور بالصدمة هذا صحيح أكبر متغير في الأشهر القليلة الماضية هو عالم الأحلام – لم يكن جوهر المسألة يتعلق بتكرار الدخول بل يتعلق بامتصاص نوى قوة الطبيعة، وفقًا للان فإن القوة السحرية لعالم الأحلام سوف تتوسع بإستمرار حتى تغزو أراضي الإله، لم يكن يعرف كيف ستبدو النتيجة النهائية لكنه شعر بوضوح أن العالم يمر بنوع من عملية الإثراء الذاتي وكونه وثيق الصلة بالصانع ذلك مبرر عندما زاد الضغط عليه بشكل كبير، بالتفكير في الأمر عندما ذكرت لان رسميًا (ليس لدينا الكثير من الوقت) ربما لم يكن الأمر متعلقًا بالإرادة الإلهية ولكن بالإشارة إلى وضع رولاند نفسه.

“كل ذلك بفضلك” ابتسم رولاند لنايتينجل.


لا أستطيع التحمل…
نايتينجل = عاهة بلا فائدة حرفيا…

“إنخفض ثلاث سنوات؟” رولاند لا يسعه إلا العبوس.

جلس رولاند وتحدث غير متفاجئ “هل يمكنك الآن إخباري بما حدث بالضبط؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط