نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1358

إثبات الصانع

إثبات الصانع

كان لديها حلم طويل.

أجاب رولاند “أرجوك سلمني نواة لقد حان الوقت لعودة القوة السحرية المقيدة إلى العالم”.

في الحلم أحاط بها عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يرتدون العباءات والأقنعة البيضاء على الطريقة الصينية ويتعرقون وهم يتجولون حولها، من خلال تعبيراتهم الصادمة والخطيرة إستطاعت أن تقول إنهم يواجهون مشكلة شائكة.

“شريطة أن يكون هذا هو حكم الآنسة فاي يوهان فأنا على إستعداد للإعتقاد به رأى الجميع الحالة التي كانت عليها ويمكننا حتى تسميتها بإعادتها من الموت تمكنت من التعافي تمامًا في غضون 24 ساعة فقط بصرف النظر عن الإله من يمكنه فعل شيء كهذا؟”.

‘هذا صحيح لقد أصيب جسدي بجروح بالغة وعلى وشك الموت فهل هذا عقلي يواسي نفسي؟’.

بعد فترة طويلة فتحت فاي يوهان عينيها ببطء نظرت إلى سقف المستشفى المألوف وغطت لفترة طويلة قبل أن تتفاعل.

كانت تدرك جيدًا وضعها الخاص وتعلم أن أي أخصائييين سوف يديرون رؤوسهم عند رؤيتها ويطلبون ترتيبات الجنازة بدلاً من إنفاق جهودهم في محاولة غير مجدية لإنقاذها، على الرغم من إعتقادها أن رولاند أحد المنشئين إلا أنها تعلم أنه حتى الإله لم يكن كلي القدرة – وإلا فلن يحتاج الأوراكل، لقد ثابرت حتى النهاية كما وعدت وتركت له الأمر بضمير مرتاح الشعور بالوجود في حلم واضح شعور رائع، شعرت كما لو أن جسدها كله غارق في ضوء دافئ وإختفى كل الألم والجروح على جسدها دون أن يترك أثرا، بدت الثرثرة البشرية حولها وكأنها أتت من مكان بعيد جنبًا إلى جنب مع المشهد الغامض جعلها تشعر بالنعاس.

“ماذا عن فاي يوهان”.

ببطء تم تجميع الذكريات المتناثرة معًا تحولت السماء الرمادية في الأعلى إلى مساحة شاسعة من البياض خالية من الظلال، بعد الإنتهاء من عملهم غادر الأطباء الواحد تلو الآخر “رأت” نفسها تحملها ممرضة وأحضرتها إلى رجل وإمرأة قبلاها الإثنان وكشفا تعابير سعيدة بعد ذلك نامت ببطء وسط الصعوبات، أومضت الصور بسرعة أدركت أن تلك يمكن أن تكون آخر الذكريات التي يظهرها عقلها لها، الغريب أن هذه المشاهد التي لم تستطع تذكرها أبدًا والتي كانت شظايا غامضة من ذاكرتها أصبحت الآن واضحة للغاية في هذا الحلم، رأت منزل طفولتها والفناء الخلفي حيث تم تعليق ملاءات الأسرة وأفراد الأسرة هنا حيث أقامت مستلقية في حضن أفراد أسرتها أغمضت عينيها بإرتياح.

“هذا أمر سخيف لقد تم تشكيل عالمنا من خلال الإنفجار العظيم!”.

عندما سيطر عليها النعاس تمامًا إنطلقت همسات مليئة بالحب من فوقها.

خرجت ت ضحكة من حلقها ‘لقد فعل ذلك حقا… ألم يكن يعلم أن مظهره وعمره غير لائقين تمامًا عندما تعهد رسميًا وقال “لأني الصانع”؟’.

“قل ماذا برأيك يجب أن نسميها؟”.

في الحلم أحاط بها عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يرتدون العباءات والأقنعة البيضاء على الطريقة الصينية ويتعرقون وهم يتجولون حولها، من خلال تعبيراتهم الصادمة والخطيرة إستطاعت أن تقول إنهم يواجهون مشكلة شائكة.

“ماذا عن فاي يوهان”.

“شريطة أن يكون هذا هو حكم الآنسة فاي يوهان فأنا على إستعداد للإعتقاد به رأى الجميع الحالة التي كانت عليها ويمكننا حتى تسميتها بإعادتها من الموت تمكنت من التعافي تمامًا في غضون 24 ساعة فقط بصرف النظر عن الإله من يمكنه فعل شيء كهذا؟”.

في تلك اللحظة أدركت فاي يوهان لا تزال ترتدي رداء المستشفى مع ضمادات ملفوفة من كاحليها إلى رقبتها مع كشف رأسها فقط بدت وكأنها زلابية.

بعد فترة طويلة فتحت فاي يوهان عينيها ببطء نظرت إلى سقف المستشفى المألوف وغطت لفترة طويلة قبل أن تتفاعل.

“أنتم جميعًا تفهمون شيئًا خاطئًا في المقام الأول” قاطعت فاي يوهان مناقشتهم “أنا لا أعترف برولاند بإعتباره منشئ العالم بسبب المعركة ولكن لأنه كانت لدي شكوك بشأنه مسبقًا ولم أحصل إلا على معلومات للتحقق من شكوكي في المعركة، أما بالنسبة للإجراء المعقد على جسدي فلا داعي لقول أكثر مما هو ضروري، أدرك أن كل شيء يبدو مناف للعقل في الوقت الحالي لكن يبدو أن الجميع قد تغاضى عن شيء ما المنشئ بجانبي إذا كان بإمكانه تقديم دليل قاطع ألن يكون لدينا إستنتاجاتنا؟”.

‘إنتظر لحظة أنا على قيد الحياة؟’.

“في هذه الحالة؟” سأل رولاند في مفاجأة.

حاولت أن تشعر بجسدها وأدركت أن أطرافها تتفاعل مع أفكارها علاوة على ذلك لم يكن هناك أدنى تأخير بين أفكارها وحركاتها وكأنهم لم يصابوا أبدًا، رفعت فاي يوهان يدها اليمنى مصدومة – على الرغم من أن اليد بأكملها ملفوفة في ضمادات إلا أن الخطوط العريضة لها أظهرت أنها سليمة ورائعة، تذكرت بوضوح أن يدها تحطمت إلى أشلاء لدرجة أن عظامها تحطمت الوسائل العادية جعلت من المستحيل التعافي.

“يا معلمة” عندها فقط خرج صوت بجانبها.

خرجت ت ضحكة من حلقها ‘لقد فعل ذلك حقا… ألم يكن يعلم أن مظهره وعمره غير لائقين تمامًا عندما تعهد رسميًا وقال “لأني الصانع”؟’.

“في هذه الحالة؟” سأل رولاند في مفاجأة.

“يا معلمة” عندها فقط خرج صوت بجانبها.

“أنا أتفق بعد كل شيء الفكرة غامضة للغايةإذا كان هؤلاء الناس قد صنعوا العالم حقًا فأين كانوا قبل ظهور العالم؟”.

إستدارت فاي يوهان وأدركت أن سيدة شابة ذات شعر أبيض تتكئ على السرير – لم تكن مجرد سيدة شابة بل “منشئ العالم” كما وصفها الأوراكل زيرو، يداها بمثابة وسادة لرأسها ويبدو أنها لا تزال في نوم عميق من تعبيرها القلق استطاعت فاي يوهان أن تعرف أن زيرو بقيت بجانبها خلال غيبوبتها بأكملها، ضحكت فاي يوهان ونزلت بهدوء على السرير ووضعت زيرو في الداخل ثم غادرت الجناح، مشت إلى منطقة الراحة في الممر ورأت رولاند وفالكيري وعدد قليل من المقاتلين معًا.

كان لديها حلم طويل.

أثار ظهورها ضجة حيث أحاط بها الجميع يستفسرون عنها ويتناقشون معها حول وضعها مرت بهم مباشرة إلى رولاند وأمسكت بذراعه “لنذهب حان وقت العمل”.

شعر رولاند بنظرات عديدة عليه “عمل؟”.

أجاب رولاند “أرجوك سلمني نواة لقد حان الوقت لعودة القوة السحرية المقيدة إلى العالم”.

“ليس مقنعًا بما فيه الكفاية إذا كنت تدعي أنك منشئ العالم بنفسك لكن إمتلاك عبقري قد يكون له تأثير مختلف أليس هذا ما قلته؟” ضحكت فاي يوهان “لقد أوفيت بوعدك لذا فقد حان دوري للقيام بذلك الآن”.

“هناك فرق صارخ بين العدو والأشرار الساقطين لم يكن يمتلك قوة لا يمكن تصورها فحسب بل أيضًا غير معرض للخطر عمليًا حتى بعد أن دفعت قوة الطبيعة الخاصة بي إلى أقصى حدودها، وفقًا لكلماته فقط منشئ العالم و الأوراكل الآخرين لديهم القدرة على تدمير نواته لقد أثبت الواقع هذا أيضًا، لقد ألقيت عدة إصابات قاتلة على النواة الخاصة به لكن العدو ظل سالمًا لولا وصول رولاند في الوقت المناسب أخشى أن يكون الوضع غير قابل للإصلاح، أعلن العدو أنه مبعوث للإله من التآكل وأطلق على نفسه إسم دلتا، إذا كان حقًا هو أحد الجناة وراء تدمير مدينة بريسم فيمكننا إذن أن نستنتج أن رفاقه يتمتعون بسلطات مماثلة أيضًا من المؤكد أن عالمنا الحالي في خطر حرج إعتبارًا من هذه اللحظة”.

“في هذه الحالة؟” سأل رولاند في مفاجأة.

تسببت كلماتها على الفور في إندلاع مناقشة متنافرة لم يخشى الأشرار الساقطين الأسلحة العادية ولدى المقاتلين فقط القدرة على قتلهم، ولكن الآن ظهر أوراكل وإذا كان غير معرض لقوة الطبيعة ألا يعني ذلك أنه ليس لديهم أعداء جوهريون على الإطلاق؟، الناس سيشككون في المقاتلين خاصة إذا شخص آخر لكن مصداقية فاي يوهان أزالت هذا الجانب تمامًا تسبب العدو الذي لا يُهزم في إرتجافهم.

في تلك اللحظة أدركت فاي يوهان لا تزال ترتدي رداء المستشفى مع ضمادات ملفوفة من كاحليها إلى رقبتها مع كشف رأسها فقط بدت وكأنها زلابية.

تسببت كلماتها على الفور في إندلاع مناقشة متنافرة لم يخشى الأشرار الساقطين الأسلحة العادية ولدى المقاتلين فقط القدرة على قتلهم، ولكن الآن ظهر أوراكل وإذا كان غير معرض لقوة الطبيعة ألا يعني ذلك أنه ليس لديهم أعداء جوهريون على الإطلاق؟، الناس سيشككون في المقاتلين خاصة إذا شخص آخر لكن مصداقية فاي يوهان أزالت هذا الجانب تمامًا تسبب العدو الذي لا يُهزم في إرتجافهم.

سحبت رولاند نحو نهاية الممر “هذا صحيح أليس هذا أكثر إقناعا؟”.

داخل قاعة المؤتمرات بالمصحة جلس كبار المسؤولين في مدينة بريسم في دائرة ذات تعابير معقدة وهم يستمعون بإهتمام لتقرير فاي يوهان.

“هل لدى الجمعية أي نوى طبيعية للأشرار الساقطين؟” نظر رولاند نحو المدافع روك.

داخل قاعة المؤتمرات بالمصحة جلس كبار المسؤولين في مدينة بريسم في دائرة ذات تعابير معقدة وهم يستمعون بإهتمام لتقرير فاي يوهان.

“ماذا عن فاي يوهان”.

“هناك فرق صارخ بين العدو والأشرار الساقطين لم يكن يمتلك قوة لا يمكن تصورها فحسب بل أيضًا غير معرض للخطر عمليًا حتى بعد أن دفعت قوة الطبيعة الخاصة بي إلى أقصى حدودها، وفقًا لكلماته فقط منشئ العالم و الأوراكل الآخرين لديهم القدرة على تدمير نواته لقد أثبت الواقع هذا أيضًا، لقد ألقيت عدة إصابات قاتلة على النواة الخاصة به لكن العدو ظل سالمًا لولا وصول رولاند في الوقت المناسب أخشى أن يكون الوضع غير قابل للإصلاح، أعلن العدو أنه مبعوث للإله من التآكل وأطلق على نفسه إسم دلتا، إذا كان حقًا هو أحد الجناة وراء تدمير مدينة بريسم فيمكننا إذن أن نستنتج أن رفاقه يتمتعون بسلطات مماثلة أيضًا من المؤكد أن عالمنا الحالي في خطر حرج إعتبارًا من هذه اللحظة”.

“شريطة أن يكون هذا هو حكم الآنسة فاي يوهان فأنا على إستعداد للإعتقاد به رأى الجميع الحالة التي كانت عليها ويمكننا حتى تسميتها بإعادتها من الموت تمكنت من التعافي تمامًا في غضون 24 ساعة فقط بصرف النظر عن الإله من يمكنه فعل شيء كهذا؟”.

تسببت كلماتها على الفور في إندلاع مناقشة متنافرة لم يخشى الأشرار الساقطين الأسلحة العادية ولدى المقاتلين فقط القدرة على قتلهم، ولكن الآن ظهر أوراكل وإذا كان غير معرض لقوة الطبيعة ألا يعني ذلك أنه ليس لديهم أعداء جوهريون على الإطلاق؟، الناس سيشككون في المقاتلين خاصة إذا شخص آخر لكن مصداقية فاي يوهان أزالت هذا الجانب تمامًا تسبب العدو الذي لا يُهزم في إرتجافهم.

“أنتم جميعًا تفهمون شيئًا خاطئًا في المقام الأول” قاطعت فاي يوهان مناقشتهم “أنا لا أعترف برولاند بإعتباره منشئ العالم بسبب المعركة ولكن لأنه كانت لدي شكوك بشأنه مسبقًا ولم أحصل إلا على معلومات للتحقق من شكوكي في المعركة، أما بالنسبة للإجراء المعقد على جسدي فلا داعي لقول أكثر مما هو ضروري، أدرك أن كل شيء يبدو مناف للعقل في الوقت الحالي لكن يبدو أن الجميع قد تغاضى عن شيء ما المنشئ بجانبي إذا كان بإمكانه تقديم دليل قاطع ألن يكون لدينا إستنتاجاتنا؟”.

بعد مناقشة قصيرة مع الآخرين تحدث روك قائلاً “أنا سعيد لأنك بخير في النهاية ويسعدني أن السيد رولاند يقف إلى جانب الجمعية، في الواقع من التقرير الذي تم جمعه على الساحة لدى العدو قوة لا نستطيع فهمها كان قادرا على هزيمة العديد من المقاتلين الحاضرين، بعد جمع الحسابات من مختلف الأطراف لدينا سبب للإعتقاد بأن الشخص الذي هزم الأعداء من التآكل هو الصياد رولاند، بصرف النظر عن ذلك كان قادرًا على إنقاذك من تلك الحالة التي لا يمكن تصورها التي كنت فيها ولديه بالتأكيد وسائل غير عادية، لكن لكي نعترف به على أنه منشئ العالم بناءً على كلمات الأعداء أليس هذا قليلاً مهملًا جدًا؟”.

“يا معلمة” عندها فقط خرج صوت بجانبها.

“أنا أتفق بعد كل شيء الفكرة غامضة للغايةإذا كان هؤلاء الناس قد صنعوا العالم حقًا فأين كانوا قبل ظهور العالم؟”.

“أنتم جميعًا تفهمون شيئًا خاطئًا في المقام الأول” قاطعت فاي يوهان مناقشتهم “أنا لا أعترف برولاند بإعتباره منشئ العالم بسبب المعركة ولكن لأنه كانت لدي شكوك بشأنه مسبقًا ولم أحصل إلا على معلومات للتحقق من شكوكي في المعركة، أما بالنسبة للإجراء المعقد على جسدي فلا داعي لقول أكثر مما هو ضروري، أدرك أن كل شيء يبدو مناف للعقل في الوقت الحالي لكن يبدو أن الجميع قد تغاضى عن شيء ما المنشئ بجانبي إذا كان بإمكانه تقديم دليل قاطع ألن يكون لدينا إستنتاجاتنا؟”.

“هذا أمر سخيف لقد تم تشكيل عالمنا من خلال الإنفجار العظيم!”.

كانت تدرك جيدًا وضعها الخاص وتعلم أن أي أخصائييين سوف يديرون رؤوسهم عند رؤيتها ويطلبون ترتيبات الجنازة بدلاً من إنفاق جهودهم في محاولة غير مجدية لإنقاذها، على الرغم من إعتقادها أن رولاند أحد المنشئين إلا أنها تعلم أنه حتى الإله لم يكن كلي القدرة – وإلا فلن يحتاج الأوراكل، لقد ثابرت حتى النهاية كما وعدت وتركت له الأمر بضمير مرتاح الشعور بالوجود في حلم واضح شعور رائع، شعرت كما لو أن جسدها كله غارق في ضوء دافئ وإختفى كل الألم والجروح على جسدها دون أن يترك أثرا، بدت الثرثرة البشرية حولها وكأنها أتت من مكان بعيد جنبًا إلى جنب مع المشهد الغامض جعلها تشعر بالنعاس.

“شريطة أن يكون هذا هو حكم الآنسة فاي يوهان فأنا على إستعداد للإعتقاد به رأى الجميع الحالة التي كانت عليها ويمكننا حتى تسميتها بإعادتها من الموت تمكنت من التعافي تمامًا في غضون 24 ساعة فقط بصرف النظر عن الإله من يمكنه فعل شيء كهذا؟”.

أثار ظهورها ضجة حيث أحاط بها الجميع يستفسرون عنها ويتناقشون معها حول وضعها مرت بهم مباشرة إلى رولاند وأمسكت بذراعه “لنذهب حان وقت العمل”.

“لا تنس أن أعداء التآكل أطلقوا على أنفسهم آلهة أيضًا! إذا كان الإثنان يعتبران إلهين فأين نرسم الخط ونحدد من هو على حق؟”.

“أنتم جميعًا تفهمون شيئًا خاطئًا في المقام الأول” قاطعت فاي يوهان مناقشتهم “أنا لا أعترف برولاند بإعتباره منشئ العالم بسبب المعركة ولكن لأنه كانت لدي شكوك بشأنه مسبقًا ولم أحصل إلا على معلومات للتحقق من شكوكي في المعركة، أما بالنسبة للإجراء المعقد على جسدي فلا داعي لقول أكثر مما هو ضروري، أدرك أن كل شيء يبدو مناف للعقل في الوقت الحالي لكن يبدو أن الجميع قد تغاضى عن شيء ما المنشئ بجانبي إذا كان بإمكانه تقديم دليل قاطع ألن يكون لدينا إستنتاجاتنا؟”.

شارك الرؤساء في مناقشة حماسية على الرغم من محاولتهم المضنية لخفض صوتهم كل الحاضرين مقاتلين أقوياء قادرين على الإستماع إلى محادثاتهم الغالبية منهم يعبرون عن شكوكهم.

بعد فترة طويلة فتحت فاي يوهان عينيها ببطء نظرت إلى سقف المستشفى المألوف وغطت لفترة طويلة قبل أن تتفاعل.

“أنتم جميعًا تفهمون شيئًا خاطئًا في المقام الأول” قاطعت فاي يوهان مناقشتهم “أنا لا أعترف برولاند بإعتباره منشئ العالم بسبب المعركة ولكن لأنه كانت لدي شكوك بشأنه مسبقًا ولم أحصل إلا على معلومات للتحقق من شكوكي في المعركة، أما بالنسبة للإجراء المعقد على جسدي فلا داعي لقول أكثر مما هو ضروري، أدرك أن كل شيء يبدو مناف للعقل في الوقت الحالي لكن يبدو أن الجميع قد تغاضى عن شيء ما المنشئ بجانبي إذا كان بإمكانه تقديم دليل قاطع ألن يكون لدينا إستنتاجاتنا؟”.

“إستولى الأعداء على غالبية النوى خلال سقوط مدينة بريسم أما الباقي فهو نتيجة عمليات الصيد الأخيرة” أومأ روك برأسه “هم الآن تحت رعايتي”.

لم يستطع رولاند إلا أن يفرك جبهته مع العلم أنه سيكون من الصعب عليهم تصديقه ولم يكن لديه أي خطط لإفشاء أي شيء للجمعية، لكنهم بالفعل في هذه المرحلة كيف لا يمكنه إستيعاب ودعم فاي يوهان التي تبذل قصارى جهدها للإعلان عن هويته.

“إستولى الأعداء على غالبية النوى خلال سقوط مدينة بريسم أما الباقي فهو نتيجة عمليات الصيد الأخيرة” أومأ روك برأسه “هم الآن تحت رعايتي”.

“هل لدى الجمعية أي نوى طبيعية للأشرار الساقطين؟” نظر رولاند نحو المدافع روك.

بعد فترة طويلة فتحت فاي يوهان عينيها ببطء نظرت إلى سقف المستشفى المألوف وغطت لفترة طويلة قبل أن تتفاعل.

“إستولى الأعداء على غالبية النوى خلال سقوط مدينة بريسم أما الباقي فهو نتيجة عمليات الصيد الأخيرة” أومأ روك برأسه “هم الآن تحت رعايتي”.

‘إنتظر لحظة أنا على قيد الحياة؟’.

أجاب رولاند “أرجوك سلمني نواة لقد حان الوقت لعودة القوة السحرية المقيدة إلى العالم”.

ببطء تم تجميع الذكريات المتناثرة معًا تحولت السماء الرمادية في الأعلى إلى مساحة شاسعة من البياض خالية من الظلال، بعد الإنتهاء من عملهم غادر الأطباء الواحد تلو الآخر “رأت” نفسها تحملها ممرضة وأحضرتها إلى رجل وإمرأة قبلاها الإثنان وكشفا تعابير سعيدة بعد ذلك نامت ببطء وسط الصعوبات، أومضت الصور بسرعة أدركت أن تلك يمكن أن تكون آخر الذكريات التي يظهرها عقلها لها، الغريب أن هذه المشاهد التي لم تستطع تذكرها أبدًا والتي كانت شظايا غامضة من ذاكرتها أصبحت الآن واضحة للغاية في هذا الحلم، رأت منزل طفولتها والفناء الخلفي حيث تم تعليق ملاءات الأسرة وأفراد الأسرة هنا حيث أقامت مستلقية في حضن أفراد أسرتها أغمضت عينيها بإرتياح.

–+–

بعد مناقشة قصيرة مع الآخرين تحدث روك قائلاً “أنا سعيد لأنك بخير في النهاية ويسعدني أن السيد رولاند يقف إلى جانب الجمعية، في الواقع من التقرير الذي تم جمعه على الساحة لدى العدو قوة لا نستطيع فهمها كان قادرا على هزيمة العديد من المقاتلين الحاضرين، بعد جمع الحسابات من مختلف الأطراف لدينا سبب للإعتقاد بأن الشخص الذي هزم الأعداء من التآكل هو الصياد رولاند، بصرف النظر عن ذلك كان قادرًا على إنقاذك من تلك الحالة التي لا يمكن تصورها التي كنت فيها ولديه بالتأكيد وسائل غير عادية، لكن لكي نعترف به على أنه منشئ العالم بناءً على كلمات الأعداء أليس هذا قليلاً مهملًا جدًا؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط