نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1386

الإستيقاظ من النوم

الإستيقاظ من النوم

بعد الإستيقاظ من النوم دعا رولاند تيلي على الفور.

وفقًا لفالكيري عندما تندمج نواة القوة السحرية في المسلة التي تنتج ضبابًا أحمر فإنها ستنتج نتيجة مروعة، على الرغم من أنها لم تشارك في بناء إله الآلهة إلا أنها عرفت الخطة من الداخل إلى الخارج لتحقيق الإستقرار في المعايير الأساسية مرت الشياطين بتجارب متعددة، حدثت إحداها منذ حوالي قرن في مدينة تابونيس والتي إنتهت بتدمير شبه كامل للمدينة، مزقت القوة السحرية العنيفة الطبقة وتسببت في إنهيار الهياكل وتحطيمها أثناء هدمها تم إلقاء عدد لا يحصى من الشياطين السفلية في الهواء وتحويلهم إلى لحم مهروس بعد سقوطهم على الأرض، لإغلاق تسرب المعلومات وصفه الملك في النهاية بأنه حادث قوة سحرية على الرغم من أن الضرر كان كارثيًا إلا أن الخطة لم تتوقف وبدلاً من ذلك زادت وتيرتها، أحد الأسباب هو إقتراب معركة الإرادة الإلهية والآخر هو حاجة الشياطين الملحة للتخلص من قيود الضباب الأحمر، سمحت الكارثة للمسؤولين الكبار بإدراك إمكانية الخطة وإله الآلهة هو نتيجتهم النهائية إخترقت القوة السحرية أكثر من بضعة آلاف من الكيلومترات في الأرض ورفعت الأرض لمسافة عشرات الكيلومترات لتشكل أساسًا مستقرًا، عندما ينظر إليها من أعلى ستكون جزيرة عائمة ولكن من الأسفل سيكون المنظر مثل قمة جبل مقلوبة، بعد مراجعات متعددة لنواة القوة السحرية لدى إله الآلهة القدرة على الطفو والتحرك في السماء، بسبب هذه الميزة إعتبره الشياطين على أنه الطريقة الوحيدة لمواجهة عالم بحر السماء عند الإستيلاء على أراضي البشر ستكسب الشياطين وقتًا للراحة وإعادة التنظيم وبناء المزيد من إله الآلهة لتسلق السماء وبذلك تجلب جيشًا هائلاً من الشياطين المجنونة لمهاجمة مملكة بحر السماء.

“لدي معلومات مفصلة فيما يتعلق بالجزيرة العائمة إنه بالفعل نتاج الشياطين ويطلقون عليها إسم إله الآلهة”.

“طالما لدينا طريق” هدأ تعبير تيلي “بغض النظر عن إحتمالية النجاح سيتحد الجميع لتحقيق ذلك أتركه لنا يا أخي سأعيد الأخبار السارة إلى المقر”.

ذهلت تيلي ‘لقد مرت ساعات قليلة على نشر الأخبار من أين أتت معلومات رولاند؟’.

“نعم” أومأ رولاند برأسه “لكن أكبر بكثير من مدينة حقيقية”.

“بإختصار لدي بعض الوسائل الخاصة” أدرك رولاند بشكل طبيعي شكوكها لكن الأمر المتعلق بوقوع اللورد الكابوس في عالم الأحلام معقد لشرحه وقرر تخطي التفسير “قد تحتوي المعلومات على تناقضات لذا لا يمكنك إستخدامها إلا كمرجع لا يزال يتعين علينا الإعتماد عليك للتحقق من الوضع الفعلي” بعد ذلك أعطى مخططًا بسيطًا لإله الآلهة.

ذهلت تيلي ‘لقد مرت ساعات قليلة على نشر الأخبار من أين أتت معلومات رولاند؟’.

“إذن هي في الواقع مدينة عائمة؟” سألت تيلي بصدمة.

جعلت المعلومات رولاند يدرك أن التحسينات التي إمتلكها العرق الآخر قبل 400 عام لا ينبغي التقليل من شأنها، على الرغم من أنهم إتخذوا مسارات تكنولوجية مختلفة تمامًا إلا أنهم لم يكونوا أضعف في أي مكان من البشر، القوة السحرية بلا منازع قوة ذات إمكانات قصوى وهذا واضح من إله الآلهة سواء كان الأمر يتعلق بتمزيق الأرض وإلقاء آلاف الهياكل في السماء أو سحب قطعة كاملة من الأرض في الهواء فإن كلاهما يتطلب قدرًا مذهلاً من الطاقة، نجحت الشياطين من خلال التجربة ومع ذلك فإن الكمية عادة ما تؤدي إلى تغييرات نوعية، إذا تم تحويل هذه التجارب إلى نظام بنظرية علمية فإن قوته سترتفع الأمر نفسه بالنسبة للبشر شعر رولاند أنه من الضروري تطوير المنطق العلمي وراء القوة السحرية بعد الحرب، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي معرفة بالقوة السحرية على الإطلاق إلا أنه يمكن أن يقود ويوجه الأجيال القادمة في مجال البحث هذا هو جوهر العلم طالما هناك شيء ما فسيكون شيئًا يمكن ملاحظته وتجربته.

“نعم” أومأ رولاند برأسه “لكن أكبر بكثير من مدينة حقيقية”.

“طالما لدينا طريق” هدأ تعبير تيلي “بغض النظر عن إحتمالية النجاح سيتحد الجميع لتحقيق ذلك أتركه لنا يا أخي سأعيد الأخبار السارة إلى المقر”.

وفقًا لفالكيري عندما تندمج نواة القوة السحرية في المسلة التي تنتج ضبابًا أحمر فإنها ستنتج نتيجة مروعة، على الرغم من أنها لم تشارك في بناء إله الآلهة إلا أنها عرفت الخطة من الداخل إلى الخارج لتحقيق الإستقرار في المعايير الأساسية مرت الشياطين بتجارب متعددة، حدثت إحداها منذ حوالي قرن في مدينة تابونيس والتي إنتهت بتدمير شبه كامل للمدينة، مزقت القوة السحرية العنيفة الطبقة وتسببت في إنهيار الهياكل وتحطيمها أثناء هدمها تم إلقاء عدد لا يحصى من الشياطين السفلية في الهواء وتحويلهم إلى لحم مهروس بعد سقوطهم على الأرض، لإغلاق تسرب المعلومات وصفه الملك في النهاية بأنه حادث قوة سحرية على الرغم من أن الضرر كان كارثيًا إلا أن الخطة لم تتوقف وبدلاً من ذلك زادت وتيرتها، أحد الأسباب هو إقتراب معركة الإرادة الإلهية والآخر هو حاجة الشياطين الملحة للتخلص من قيود الضباب الأحمر، سمحت الكارثة للمسؤولين الكبار بإدراك إمكانية الخطة وإله الآلهة هو نتيجتهم النهائية إخترقت القوة السحرية أكثر من بضعة آلاف من الكيلومترات في الأرض ورفعت الأرض لمسافة عشرات الكيلومترات لتشكل أساسًا مستقرًا، عندما ينظر إليها من أعلى ستكون جزيرة عائمة ولكن من الأسفل سيكون المنظر مثل قمة جبل مقلوبة، بعد مراجعات متعددة لنواة القوة السحرية لدى إله الآلهة القدرة على الطفو والتحرك في السماء، بسبب هذه الميزة إعتبره الشياطين على أنه الطريقة الوحيدة لمواجهة عالم بحر السماء عند الإستيلاء على أراضي البشر ستكسب الشياطين وقتًا للراحة وإعادة التنظيم وبناء المزيد من إله الآلهة لتسلق السماء وبذلك تجلب جيشًا هائلاً من الشياطين المجنونة لمهاجمة مملكة بحر السماء.

“نعم” أومأ رولاند برأسه “لكن أكبر بكثير من مدينة حقيقية”.

جعلت المعلومات رولاند يدرك أن التحسينات التي إمتلكها العرق الآخر قبل 400 عام لا ينبغي التقليل من شأنها، على الرغم من أنهم إتخذوا مسارات تكنولوجية مختلفة تمامًا إلا أنهم لم يكونوا أضعف في أي مكان من البشر، القوة السحرية بلا منازع قوة ذات إمكانات قصوى وهذا واضح من إله الآلهة سواء كان الأمر يتعلق بتمزيق الأرض وإلقاء آلاف الهياكل في السماء أو سحب قطعة كاملة من الأرض في الهواء فإن كلاهما يتطلب قدرًا مذهلاً من الطاقة، نجحت الشياطين من خلال التجربة ومع ذلك فإن الكمية عادة ما تؤدي إلى تغييرات نوعية، إذا تم تحويل هذه التجارب إلى نظام بنظرية علمية فإن قوته سترتفع الأمر نفسه بالنسبة للبشر شعر رولاند أنه من الضروري تطوير المنطق العلمي وراء القوة السحرية بعد الحرب، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي معرفة بالقوة السحرية على الإطلاق إلا أنه يمكن أن يقود ويوجه الأجيال القادمة في مجال البحث هذا هو جوهر العلم طالما هناك شيء ما فسيكون شيئًا يمكن ملاحظته وتجربته.

بعد الإستيقاظ من النوم دعا رولاند تيلي على الفور.

“على الرغم من أنني جاهلة بكيفية حصولك على معلوماتك إلا أنها تبدو صحيحة” تحدثت تيلي بعد الإستماع إليه “إذن كيف تقترح أن نتعامل مع إله الآلهة؟”.

بعد وضع القلم لأسفل لم يضع الرسالة في مظروف بدلا من ذلك سلمها إلى تيلي.

“أولا لا يخشى القوة النارية لذا على الجيش الأول أن يحافظ على قواته ثانيًا سيكون الفرسان الجويون حاسمين في معركتنا القادمة” قال رولاند ببطء “هناك طريقة للتغلب عليه لكن إحتمالية النجاح غير معروفة”.

–+–

حتى لو إستخدموا مجد الشمس ضد الجزيرة المتحركة فقد لا تكون النتيجة النهائية كما هو متوقع لقد ثبت ذلك منذ فترة طويلة في التاريخ، في عملية مفترق الطرق تم تفجير أولى تجارب الأسلحة النووية التي تم تجربتها بقوة 23 كيلوطن واحدة في الهواء والأخرى تحت الماء، الأولى لم تكن قادرة على تدمير هدفها المقصود – سفينة طولها 300 متر ونطاقها التدميري لم يتجاوز ألف متر، أثبتت هذه الأمثلة أنه عند مواجهة أهداف كبيرة تم تجاهل القوة المدمرة للأسلحة النووية إلى حد كبير، إلى جانب ذلك إله الآلهة أكبر بكثير من السفن حتى أن رمي مئات منها لن يؤدي إلا إلى تشقق الزاوية، على الرغم من أن الحصول على كمية كافية هو الحل لحل جميع المشكلات إلا أنه مستحيل ببساطة بسبب نقص الغلة، بعد الأخذ في الإعتبار التقدم التكنولوجي لنيفروينتر الحد الأقصى هو مقياس من عشرة كيلوطن، نتيجة لذلك على رولاند تطوير خطة أخرى بالتزامن مع الحاجة إلى استخدام مجد الشمس لإكمال الهجوم، جوهر إله الآلهة هو بلا شك المسلة وفقًا لتفسير فالكيري تقع في وسط المدينة، للراحة في تجميع الضباب الأحمر أحاطت الشياطين السفلية بالمسلة وحفرت بإستمرار حفرًا عميقة – والتي أيضًا وظائفهم الرئيسية كشياطين غير قادرين على إستخدام السحر، نظرًا لكونه أكثر كثافة من الهواء فقد سقط الضباب الأحمر تدريجياً إلى القاع وشكل بركة الضباب الأحمر التي إمتدت تدريجياً إلى بحيرة على مر السنين، جعل هذا رولاند يتذكر مدينة الشياطين التي شوهدت في جزء من الذاكرة – أبراج لا حصر لها أقيمت في حلقة حول جرف حيث يمكن العثور على ضباب أحمر متبلور في منتصف الحفرة، ربما من خلال تراكم ألف عام سيصل تطور البحيرة إلى مثل هذا العمق المذهل حيث أجبر الضغط الهائل الطبقات السفلية من الضباب الأحمر على زيادة كثافتها إلى درجة التسييل ثم التصلب في وقت لاحق إلى بلورات.

بعد وضع القلم لأسفل لم يضع الرسالة في مظروف بدلا من ذلك سلمها إلى تيلي.

المدينة التي تم تجديدها لتصبح مدينة إله الآلهة مدينة قديمة حيث أقامت بحيرة ضباب أحمر بالمثل في أسفل المسلة والتي تعتبر نقطة الإنطلاق، تحقق “الضباب الأحمر” الذي ذكرته فالكيري من تكهناتهم وتجاربهم – فالضباب الأحمر أساسا ضباب يتكون من الكائنات الحية المجهرية ويظهر بهذه الطريقة نظرًا لصغر حجمها للغاية ولا يمكن إكتشافها تقريبًا حتى مع التكبير، في الوقت نفسه إمتلكت هذه الكائنات الدقيقة قوة سحرية قادرة على تبديد وإلتهام أي قوة سحرية خارجية ليست من الشياطين، هذا هو سبب فشل ليلي في السيطرة على الضباب الأحمر الذي يمتلك العديد من السمات البيولوجية مثل الخوف من النار، تحت درجات حرارة عالية سيحاول الضباب الأحمر الهروب مشابهًا للتحلل من وجهة نظر العيان، عندما ترتفع درجات الحرارة إلى درجة معينة سوف يشتعل الضباب الأحمر لا يختلف عن جميع أشكال الحياة القائمة على الكربون مع نقطة إحتراق تبلغ حوالي 800-900 درجة يمكن القول أن لديهم نقطة إحتراق رائعة، الإختلاف الوحيد أنهم صغيرين للغاية لذلك هذا من شأنه أن يؤدي إلى تأثيرات متفجرة عند مزجه بالهواء، أيرون قد أحرق ذات مرة عاصمة مملكة قلب الذئب مدينة توسك الآن ما عليه فعله هو حرق السماء بأكملها، سيؤدي إحتراق الضباب الأحمر إلى خفض الطاقة بسرعة وإستفاد الأكسجين المحيط به وبالتالي يجب أن تكون درجات الحرارة في البداية مرتفعة بدرجة كافية، من الناحية النظرية فإن وجود كمية كبيرة من المواد الحارقة سيؤدي إلى نفس التأثير لكن ذلك يتطلب أسطولًا من القاذفات لنقل مئات إن لم يكن الآلاف من الدلاء المملوءة بالبنزين إلى إله الآلهة لتحقيق ذلك، أما بالنسبة لمجد الشمس فبغض النظر عن نتائجها درجة الحرارة الأساسية رقمًا ثابت لا يمكن تخفيضه المشكلة الوحيدة التي لا بد من حلها هي اجتياز جيش كبير من الشياطين و الوحوش الشيطانية الذين يحمون المنطقة ويطيرون فوق المسلة لتحقيق هبوط دقيق.

حتى لو إستخدموا مجد الشمس ضد الجزيرة المتحركة فقد لا تكون النتيجة النهائية كما هو متوقع لقد ثبت ذلك منذ فترة طويلة في التاريخ، في عملية مفترق الطرق تم تفجير أولى تجارب الأسلحة النووية التي تم تجربتها بقوة 23 كيلوطن واحدة في الهواء والأخرى تحت الماء، الأولى لم تكن قادرة على تدمير هدفها المقصود – سفينة طولها 300 متر ونطاقها التدميري لم يتجاوز ألف متر، أثبتت هذه الأمثلة أنه عند مواجهة أهداف كبيرة تم تجاهل القوة المدمرة للأسلحة النووية إلى حد كبير، إلى جانب ذلك إله الآلهة أكبر بكثير من السفن حتى أن رمي مئات منها لن يؤدي إلا إلى تشقق الزاوية، على الرغم من أن الحصول على كمية كافية هو الحل لحل جميع المشكلات إلا أنه مستحيل ببساطة بسبب نقص الغلة، بعد الأخذ في الإعتبار التقدم التكنولوجي لنيفروينتر الحد الأقصى هو مقياس من عشرة كيلوطن، نتيجة لذلك على رولاند تطوير خطة أخرى بالتزامن مع الحاجة إلى استخدام مجد الشمس لإكمال الهجوم، جوهر إله الآلهة هو بلا شك المسلة وفقًا لتفسير فالكيري تقع في وسط المدينة، للراحة في تجميع الضباب الأحمر أحاطت الشياطين السفلية بالمسلة وحفرت بإستمرار حفرًا عميقة – والتي أيضًا وظائفهم الرئيسية كشياطين غير قادرين على إستخدام السحر، نظرًا لكونه أكثر كثافة من الهواء فقد سقط الضباب الأحمر تدريجياً إلى القاع وشكل بركة الضباب الأحمر التي إمتدت تدريجياً إلى بحيرة على مر السنين، جعل هذا رولاند يتذكر مدينة الشياطين التي شوهدت في جزء من الذاكرة – أبراج لا حصر لها أقيمت في حلقة حول جرف حيث يمكن العثور على ضباب أحمر متبلور في منتصف الحفرة، ربما من خلال تراكم ألف عام سيصل تطور البحيرة إلى مثل هذا العمق المذهل حيث أجبر الضغط الهائل الطبقات السفلية من الضباب الأحمر على زيادة كثافتها إلى درجة التسييل ثم التصلب في وقت لاحق إلى بلورات.

“طالما لدينا طريق” هدأ تعبير تيلي “بغض النظر عن إحتمالية النجاح سيتحد الجميع لتحقيق ذلك أتركه لنا يا أخي سأعيد الأخبار السارة إلى المقر”.

بعد وضع القلم لأسفل لم يضع الرسالة في مظروف بدلا من ذلك سلمها إلى تيلي.

تسببت ثقتها في إنتفاخ صدر رولاند بالدفء توقف للحظة بعد أن هدأ نفسه وإلتقط قلم وورقة “حسنًا لدي شيء أريدك أن تمرريه إلى الآنسة إديث كانط”.

“طالما لدينا طريق” هدأ تعبير تيلي “بغض النظر عن إحتمالية النجاح سيتحد الجميع لتحقيق ذلك أتركه لنا يا أخي سأعيد الأخبار السارة إلى المقر”.

بعد وضع القلم لأسفل لم يضع الرسالة في مظروف بدلا من ذلك سلمها إلى تيلي.

“لدي معلومات مفصلة فيما يتعلق بالجزيرة العائمة إنه بالفعل نتاج الشياطين ويطلقون عليها إسم إله الآلهة”.

إجتاحت الأخيرة نظرتها إلى الظرف ولم يسعها إلا العبوس “الكلمات هنا…”.

“إذن هي في الواقع مدينة عائمة؟” سألت تيلي بصدمة.

“حروف الشياطين” رد رولاند بلامبالاة.

“لدي معلومات مفصلة فيما يتعلق بالجزيرة العائمة إنه بالفعل نتاج الشياطين ويطلقون عليها إسم إله الآلهة”.

–+–

“أولا لا يخشى القوة النارية لذا على الجيش الأول أن يحافظ على قواته ثانيًا سيكون الفرسان الجويون حاسمين في معركتنا القادمة” قال رولاند ببطء “هناك طريقة للتغلب عليه لكن إحتمالية النجاح غير معروفة”.

“طالما لدينا طريق” هدأ تعبير تيلي “بغض النظر عن إحتمالية النجاح سيتحد الجميع لتحقيق ذلك أتركه لنا يا أخي سأعيد الأخبار السارة إلى المقر”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط