نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1438

لست وحدي

لست وحدي

غرايكاستل – نيفروينتر.

عمل منجم نجم التشتت كالمعتاد حيث قام بحساب مخطوطات التصميم المرسلة من قبل وزارة الصناعة إلى جانب رفاقه، لقد كانت وظيفة لا تنتهي على ما يبدو ومع ذلك فقد ظل راضيًا بشكل مدهش – على عكس مراقبة النجوم هم قادرين على حساب كل نتيجة وتحديد إتجاه التصميم وتحقيق نتائج متوقعة في النهاية، على الرغم من أنه إستخدم المنظار الفلكي الجديد كثيرًا فقد أولى إهتمامًا أكبر لأكاديمية الحساب على مدار العامين الماضيين، وكلما زاد حسابه زاد تقديره لكلمات رولاند – “أرقام التوظيف لوصف كل شيء”، لم يكن لدى المنجمين الكثير من المعرفة حول عملية التصنيع لكن جميع المنحنيات والخطوط التي تصورها تلك الأرقام بدت منسقة للغاية مع غالبية النتائج المحددة مسبقًا، لقد كانت علاقة رائعة ولكنها غريبة بين الإثنين وفي بعض الأحيان حتى أنه لم يكن واثقًا من نفسه.

بالكاد تصدق عينيها! بعد 400 سنة عاودت النظر إلى منشئ الإتحاد.

هل الإبداعات هي التي تحدد الأرقام أم العكس؟ إذا كانت لدينا درجة معينة من الفهم لهذه المعرفة فهل من الممكن ألا نحتاج حتى إلى أشياء مادية وأن نكون قادرين على تحديد خصائص كائن غير معروف بسلسلة من الأرقام والصيغ فقط؟’.

“سيدي كنت أستخدم قطعة قماش مبللة لمسح الغبار عن سطحه أقسم أنني لم أفعل شيئًا آخر!” حاول المتدرب أن يشرح نفسه في حالة ذعر.

هذه هي الجمعية الرائعة التي جعلته يتطلع إلى إكتشافات جديدة كل يوم.

أذهلت سيلين بدا الصوت مألوفا لديها شعور لا يوصف من الألفة ممزوجًا بمسحة من عدم الإلمام أدارت رأسها فقط لترى سيدة تقف بصمت خلف ناسوبيل، وصل شعرها الطويل إلى كاحليها وحواجبها رائعة مثل اللوحة وعيناها الرماديتان فيهما لمحة من الضعف تشبه إلى حد كبير أحد الرؤساء الثلاثة.

“أسفر حساب مشروع البحث 26 عن 3475 وهو ما يتجاوز بكثير الهامش” ضغط مساعده بعناية على آلة الحساب قبل الإبلاغ.

الآلة نادرة للغاية وصُنعت شخصيًا بواسطة آنا مع أقل من 10 مجموعات في نيفروينتر تم تخصيصها جميعًا للمكتب الإداري وأكاديمية الحساب، أومأ منجم نجم التشتت برأسه وبينما يرفع قلمه وعلى وشك تسجيلها أومض الضوء فوق رأسه فجأة وكأن عطلًا قد حدث.

أوقف الجميع كل ما يفعلونه وإنتظروا عودة الإضاءة إلى طبيعتها لكن جاء صوت نقي من الغرفة المجاورة مباشرة بعد ذلك بدا وكأن شيئًا ما قد سقط على الأرض، عبس المنجم لأنه علم أن الأدوات المهمة التي إستخدمتها الساحرات القدامى محفوظة في تلك الغرفة.

أوقف الجميع كل ما يفعلونه وإنتظروا عودة الإضاءة إلى طبيعتها لكن جاء صوت نقي من الغرفة المجاورة مباشرة بعد ذلك بدا وكأن شيئًا ما قد سقط على الأرض، عبس المنجم لأنه علم أن الأدوات المهمة التي إستخدمتها الساحرات القدامى محفوظة في تلك الغرفة.

“يجب أن تكوني سيلين؟ أتذكر صوتك وهذا بلا شك شيطان كبير” نظرت إليانور حولها “أين هذا المكان؟ سفينة روحية جديدة؟”.

‘بعد التحذيرات المتكررة للمتدربين لإيلاء مزيد من الإهتمام عند تنظيف تلك الغرفة لماذا لا يزالون مهملين إلى هذا الحد؟’.

بشكل غير متوقع هرب الجاني بسرعة من الغرفة وإندفع إليه بخوف وذعر “سيدي! الهيكل العظمي يطفو!”.

“من أنت بالضبط!؟” زأر ناسوبيل في دهشة “كيف يكون هذا ممكنا مع شخص واحد؟! كيف يمكنك أن تفهمي تكوين ثورات القوة السحرية وحدها بهذه السرعة؟!”.

“ماذا؟” عبس منجم نجم التشتت وإندفع نحو الباب فقط لتوسيع عينيه في حالة صدمة.

“من أنت بالضبط!؟” زأر ناسوبيل في دهشة “كيف يكون هذا ممكنا مع شخص واحد؟! كيف يمكنك أن تفهمي تكوين ثورات القوة السحرية وحدها بهذه السرعة؟!”.

الهيكل العظمي الذي في الأصل مغلق بشكل آمن قد تشتت تمامًا كما لو أنه يغير شكله بإشعاع يزدهر من مركزه يبدو أنه قد إستيقظ من سبات عميق!.

أوقف الجميع كل ما يفعلونه وإنتظروا عودة الإضاءة إلى طبيعتها لكن جاء صوت نقي من الغرفة المجاورة مباشرة بعد ذلك بدا وكأن شيئًا ما قد سقط على الأرض، عبس المنجم لأنه علم أن الأدوات المهمة التي إستخدمتها الساحرات القدامى محفوظة في تلك الغرفة.

‘كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟’.

“سأخبرك بكل شيء لاحقًا لكن ليس لدينا الوقت لذلك الآن!” حثت سيلين بقلق “من فضلك ساعديني في تنشيط نوى القوة السحرية وطرد هذا الشيطان! وإلا فسيكون قد فات الأوان!”.

قلة فقط من هم على دراية بوجود الناقلات – بصرف النظر عن الساحرات القدامى على شكل النواة لم يكن أحد قادرًا على إستخدام الأشياء السحرية، هم المسؤولون عن النفق المظلم تحت أكاديمية الحساب إلى الناقل المركزي ولهذا السبب لدى أكاديمية الحساب مثل هذه الأشياء، لم يستمر التألق لفترة طويلة بعد حوالي ثلاثين ثانية عاد الهيكل العظمي إلى حالته المغلقة وسقط على الأرض ببطء.

أوقف الجميع كل ما يفعلونه وإنتظروا عودة الإضاءة إلى طبيعتها لكن جاء صوت نقي من الغرفة المجاورة مباشرة بعد ذلك بدا وكأن شيئًا ما قد سقط على الأرض، عبس المنجم لأنه علم أن الأدوات المهمة التي إستخدمتها الساحرات القدامى محفوظة في تلك الغرفة.

“سيدي كنت أستخدم قطعة قماش مبللة لمسح الغبار عن سطحه أقسم أنني لم أفعل شيئًا آخر!” حاول المتدرب أن يشرح نفسه في حالة ذعر.

“سأخبرك بكل شيء لاحقًا لكن ليس لدينا الوقت لذلك الآن!” حثت سيلين بقلق “من فضلك ساعديني في تنشيط نوى القوة السحرية وطرد هذا الشيطان! وإلا فسيكون قد فات الأوان!”.

“هذا ليس له علاقة بك يمكنك المغادرة” تظاهر منجم نجم التشتت بتعبير هادئ وأمر المتدرب.

“يجب أن تكوني سيلين؟ أتذكر صوتك وهذا بلا شك شيطان كبير” نظرت إليانور حولها “أين هذا المكان؟ سفينة روحية جديدة؟”.

عندما أُغلق الباب أخرج مفتاحًا فريدًا من ثيابه هذه الطريقة الوحيدة للتوجه إلى النفق هناك أكثر من ساحرة قديمة على شكل نواة لكن الواحدة تحتهم مختلفة، الشائعات تقول إنه ليس لديها وعي ولديها فقط القدرة على الإجابة على الأسئلة لذلك مطلوب أن يتم تقييدها بالسلاسل لمنع وقوع حوادث غير متوقعة، لم يكن المنجم غير مألوف بها فقد ساهمت بشكل كبير في التحقق من الحسابات السابقة لكنه لم ينس أبدًا تحذيرات السيدة باشا، عند الإستيقاظ إحتفظ جسد الناقل بقوة قادرة على تمزيق أي إنسان إلى أشلاء عليه أن يتأكد من أن ما حدث للتو لم يكن بسببها، ما صدمه هو أن الناقل المركزي لم يترك موقعه الأصلي لكنه أصبح يعرج تمامًا مع مجساته الملتوية معًا وخال من أي علامات للحياة.

–+–

‘كيف حدث هذا’ علم منجم نجم التشتت أن المشكلة والحل تجاوزاه تمامًا.

الهيكل العظمي الذي في الأصل مغلق بشكل آمن قد تشتت تمامًا كما لو أنه يغير شكله بإشعاع يزدهر من مركزه يبدو أنه قد إستيقظ من سبات عميق!.

إستدار بسرعة وركض إلى السطح وهو يصرخ بأعلى رئتيه “شخص ما أسرع إلى القلعة وأخبر السيدة سكرول!”.

“بدون دعم منجم حجر الإله لا يمكن للشبكة أن تدوم طويلاً تتطلب في النهاية قوة سحرية للعمل وإلا لماذا تعتقدين أنني سأسمح لتلك النوى السحرية بالإنحراف بعيدًا؟” هز ناسوبيل كتفيه “على الرغم من أنه غير مفهوم فإن تصميمك جدير بالثناء سوف أقبل روحك ووعيك”.

غرايكاستل – نيفروينتر.

اللمعان الذي ظهر بسرعة تبدد وإستمرت النقطة الرمادية المضيئة لبضع ثوان وتلاشت على الفور مثل اللهب المؤقت.

خطتها الأصلية هي تشكيل توازن وربط الطرفين للسماح للسيدة إليانور بتحليل الأدوات الأربعة لكن أملها تحول مثل الفقاعات، عندما قامت بمحاولة أخرى وجدت صعوبة في تجميع تركيزها – بدأ تطفل القناع على وعيها في إظهار آثاره.

‘هل فشلت؟’ حدقت سيلين في الشبكة عاجزة عن الكلام ‘في تلك اللحظة من الواضح أنني شكلت علاقة مع جوهر القوة السحرية ولكن لماذا إختفى الضوء؟’.

الهيكل العظمي الذي في الأصل مغلق بشكل آمن قد تشتت تمامًا كما لو أنه يغير شكله بإشعاع يزدهر من مركزه يبدو أنه قد إستيقظ من سبات عميق!.

خطتها الأصلية هي تشكيل توازن وربط الطرفين للسماح للسيدة إليانور بتحليل الأدوات الأربعة لكن أملها تحول مثل الفقاعات، عندما قامت بمحاولة أخرى وجدت صعوبة في تجميع تركيزها – بدأ تطفل القناع على وعيها في إظهار آثاره.

عمل منجم نجم التشتت كالمعتاد حيث قام بحساب مخطوطات التصميم المرسلة من قبل وزارة الصناعة إلى جانب رفاقه، لقد كانت وظيفة لا تنتهي على ما يبدو ومع ذلك فقد ظل راضيًا بشكل مدهش – على عكس مراقبة النجوم هم قادرين على حساب كل نتيجة وتحديد إتجاه التصميم وتحقيق نتائج متوقعة في النهاية، على الرغم من أنه إستخدم المنظار الفلكي الجديد كثيرًا فقد أولى إهتمامًا أكبر لأكاديمية الحساب على مدار العامين الماضيين، وكلما زاد حسابه زاد تقديره لكلمات رولاند – “أرقام التوظيف لوصف كل شيء”، لم يكن لدى المنجمين الكثير من المعرفة حول عملية التصنيع لكن جميع المنحنيات والخطوط التي تصورها تلك الأرقام بدت منسقة للغاية مع غالبية النتائج المحددة مسبقًا، لقد كانت علاقة رائعة ولكنها غريبة بين الإثنين وفي بعض الأحيان حتى أنه لم يكن واثقًا من نفسه.

“بدون دعم منجم حجر الإله لا يمكن للشبكة أن تدوم طويلاً تتطلب في النهاية قوة سحرية للعمل وإلا لماذا تعتقدين أنني سأسمح لتلك النوى السحرية بالإنحراف بعيدًا؟” هز ناسوبيل كتفيه “على الرغم من أنه غير مفهوم فإن تصميمك جدير بالثناء سوف أقبل روحك ووعيك”.

‘كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟’.

“لا يمكنني السماح بذلك” فجأة ظهر صوت ثالث في ذلك الفضاء من الوعي.

أذهلت سيلين بدا الصوت مألوفا لديها شعور لا يوصف من الألفة ممزوجًا بمسحة من عدم الإلمام أدارت رأسها فقط لترى سيدة تقف بصمت خلف ناسوبيل، وصل شعرها الطويل إلى كاحليها وحواجبها رائعة مثل اللوحة وعيناها الرماديتان فيهما لمحة من الضعف تشبه إلى حد كبير أحد الرؤساء الثلاثة.

عمل منجم نجم التشتت كالمعتاد حيث قام بحساب مخطوطات التصميم المرسلة من قبل وزارة الصناعة إلى جانب رفاقه، لقد كانت وظيفة لا تنتهي على ما يبدو ومع ذلك فقد ظل راضيًا بشكل مدهش – على عكس مراقبة النجوم هم قادرين على حساب كل نتيجة وتحديد إتجاه التصميم وتحقيق نتائج متوقعة في النهاية، على الرغم من أنه إستخدم المنظار الفلكي الجديد كثيرًا فقد أولى إهتمامًا أكبر لأكاديمية الحساب على مدار العامين الماضيين، وكلما زاد حسابه زاد تقديره لكلمات رولاند – “أرقام التوظيف لوصف كل شيء”، لم يكن لدى المنجمين الكثير من المعرفة حول عملية التصنيع لكن جميع المنحنيات والخطوط التي تصورها تلك الأرقام بدت منسقة للغاية مع غالبية النتائج المحددة مسبقًا، لقد كانت علاقة رائعة ولكنها غريبة بين الإثنين وفي بعض الأحيان حتى أنه لم يكن واثقًا من نفسه.

“سيدة إليانور!” صرخت سيلين.

إستدار بسرعة وركض إلى السطح وهو يصرخ بأعلى رئتيه “شخص ما أسرع إلى القلعة وأخبر السيدة سكرول!”.

بالكاد تصدق عينيها! بعد 400 سنة عاودت النظر إلى منشئ الإتحاد.

عمل منجم نجم التشتت كالمعتاد حيث قام بحساب مخطوطات التصميم المرسلة من قبل وزارة الصناعة إلى جانب رفاقه، لقد كانت وظيفة لا تنتهي على ما يبدو ومع ذلك فقد ظل راضيًا بشكل مدهش – على عكس مراقبة النجوم هم قادرين على حساب كل نتيجة وتحديد إتجاه التصميم وتحقيق نتائج متوقعة في النهاية، على الرغم من أنه إستخدم المنظار الفلكي الجديد كثيرًا فقد أولى إهتمامًا أكبر لأكاديمية الحساب على مدار العامين الماضيين، وكلما زاد حسابه زاد تقديره لكلمات رولاند – “أرقام التوظيف لوصف كل شيء”، لم يكن لدى المنجمين الكثير من المعرفة حول عملية التصنيع لكن جميع المنحنيات والخطوط التي تصورها تلك الأرقام بدت منسقة للغاية مع غالبية النتائج المحددة مسبقًا، لقد كانت علاقة رائعة ولكنها غريبة بين الإثنين وفي بعض الأحيان حتى أنه لم يكن واثقًا من نفسه.

“يجب أن تكوني سيلين؟ أتذكر صوتك وهذا بلا شك شيطان كبير” نظرت إليانور حولها “أين هذا المكان؟ سفينة روحية جديدة؟”.

“سأخبرك بكل شيء لاحقًا لكن ليس لدينا الوقت لذلك الآن!” حثت سيلين بقلق “من فضلك ساعديني في تنشيط نوى القوة السحرية وطرد هذا الشيطان! وإلا فسيكون قد فات الأوان!”.

“سيدة إليانور!” صرخت سيلين.

ضحك القناع بصوت عالٍ “كنت أتساءل ماذا فعلت من كان يعلم أنك سترسلين لي هدية! هل هذه العينة الأنثوية قوية؟ من المؤسف أني لا أملك جسداً مادياً، لذا فإن القدرات القتالية غير مجدية هنا فيما يتعلق بإكتشاف النوى الأربعة فهذا أكثر مرحًا من حيث الحساب…” في منتصف الطريق تجمدت إبتسامة ناسوبيل.

“سأخبرك بكل شيء لاحقًا لكن ليس لدينا الوقت لذلك الآن!” حثت سيلين بقلق “من فضلك ساعديني في تنشيط نوى القوة السحرية وطرد هذا الشيطان! وإلا فسيكون قد فات الأوان!”.

من الواضح أنه لاحظ أن الأجسام النجمية فوق رأسه تتغير من بضع نقاط ضوئية ظهرت فجأة تبعها توسع سريع في منطقة مثل نهر يتلقى تدفقًا كبيرًا من المياه من شلال معكوس، أدى ذلك إلى قمع ثورة النجوم وأجبرها بدلاً من ذلك على الدوران في إتجاه عكس إتجاه عقارب الساعة تحت القوتين المتشابكة إزدهرت نوى القوة السحرية الأربعة بأضواء مبهرة مرة أخرى، دخل إله الآلهة المعاد وضعه على الفور في إنخفاض حاد في السرعة وسرعان ما تم سحب الضباب الأحمر المتشتت مرة أخرى، جعل التغيير المفاجئ في الجاذبية من المستحيل على الجيش الأول التحرك أثناء الضغط على الأرض.

‘بعد التحذيرات المتكررة للمتدربين لإيلاء مزيد من الإهتمام عند تنظيف تلك الغرفة لماذا لا يزالون مهملين إلى هذا الحد؟’.

“من أنت بالضبط!؟” زأر ناسوبيل في دهشة “كيف يكون هذا ممكنا مع شخص واحد؟! كيف يمكنك أن تفهمي تكوين ثورات القوة السحرية وحدها بهذه السرعة؟!”.

الآلة نادرة للغاية وصُنعت شخصيًا بواسطة آنا مع أقل من 10 مجموعات في نيفروينتر تم تخصيصها جميعًا للمكتب الإداري وأكاديمية الحساب، أومأ منجم نجم التشتت برأسه وبينما يرفع قلمه وعلى وشك تسجيلها أومض الضوء فوق رأسه فجأة وكأن عطلًا قد حدث.

“من المستحيل تحقيق ذلك مع شخص واحد…” نظرت إليانور إلى الأعلى ومدت يديها وكأنها تتفاعل مع القوة السحرية المهيبة التي أحاطت بها “لكنني لست وحدي”.

خطتها الأصلية هي تشكيل توازن وربط الطرفين للسماح للسيدة إليانور بتحليل الأدوات الأربعة لكن أملها تحول مثل الفقاعات، عندما قامت بمحاولة أخرى وجدت صعوبة في تجميع تركيزها – بدأ تطفل القناع على وعيها في إظهار آثاره.

مع دوي عالٍ تلاشت الأضواء المحيطة جنبًا إلى جنب مع العقد الأخرى على الشبكة ولم يتبق سوى نقطة من الضوء التي تمثل إله الآلهة التي بدأت في الوميض، أدركت سيلين أن الإتصال بين مركز التحكم و”الشبكة” قد إنقطع…

هذه هي الجمعية الرائعة التي جعلته يتطلع إلى إكتشافات جديدة كل يوم.

–+–

–+–

الهيكل العظمي الذي في الأصل مغلق بشكل آمن قد تشتت تمامًا كما لو أنه يغير شكله بإشعاع يزدهر من مركزه يبدو أنه قد إستيقظ من سبات عميق!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط