نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1443

إليانور

إليانور

التغيير في مواقف ومعتقدات إثنين من اللوردات الكبار لم يؤدي فقط إلى تشكيل الجزيرة من إله الآلهة بصرف النظر عن شرارات النيران التي حدثت بهدوء عند سفح هيرميس توقفت المعركة على الجبهة الغربية بسبب غياب الضباب الأحمر، على الرغم من وجود أنشطة من الوحوش الوحشية المتبقية في سلسلة جبال الوعرة إلا أنها سرعان ما غرقت في صمت أبدي بعد إستنفاد القوة السحرية، أدى هذا إلى تقليل العبء الملقى على عاتق الجيش الأول بشكل كبير ولم يعد جبل القفص “حاجزًا للحياة أو الموت” يتطلب الحماية، في غضون أسبوع عادت أعداد لا حصر لها من القوات من الخطوط الأمامية وساعدت الجبهة الغربية لنيفروينتر مما خفف من الوضع الأصلي أدى تدفق التعزيزات على الفور إلى عكس الوضع في المنطقة الغربية، إندفعت الدبابات الجديدة التي ظهرت على الأرض عبر جحافل الوحوش الشيطانية محيطة بالوحوش غير المرئية كالشبكة، بمجرد أن تم تجميع الوحوش الشيطانية معًا أصبحت مناطق هجوم للفرسان الجويين، تم الإستيلاء على جميع حواجز السكك الحديدية التي تم التخلي عنها من قبل بشكل تدريجي مرة أخرى مع جثث الوحوش المتحولة ملقاة في كل مكان، لولا المعدل المرعب الذي تحللت به إلى ماء أسود لكان التحول بأكمله قد تراكم مع الجثث النتنة، على الرغم من نظرية فالكيري القائلة بأن الوحوش الشيطانية مجرد مزرعة تطورية لمملكة بحر السماء وذات تأثير محدود للغاية في ساحة المعركة بينما الخطر الحقيقي في الخلف فإن إعادة إستقرار الوضع بلا شك مهم لنيفروينتر، من المحتم أن يبذل عالم بحر السماء جهدًا واسع النطاق لدخول أرض الفجر مع إجتياح الخطوط الأمامية للشياطين هذا هو المكان الذي إضطر فيه الجيش الأول إلى جمع قوته بدلاً من الإنقسام إلى ساحتي قتال مختلفتين.

قامت باشا على الفور بوضع مجساتها الرئيسية بشكل مستقيم وسحبت نفسها نحو مدخل الكهف قبل أن تختفي في الكهف.

تنهد رولاند وبدأ يشرع في “إنقاذ” إليانور على الرغم من أن حركة برج الولادة والتي كانت أيضًا حركة المسلة دائمًا مسؤولية القناع إلا أن اللوردات الكبار الآخرين سمعوا وتعلموا كيفية القيام بذلك بعد سنوات عديدة، الخطوة الأساسية بطبيعة الحال هي تغيير أم الروح مما يسمح لها بالإندماج مع عروق حجر الإله جديدة، القناع واللوردات الكبار الذين تبعوه هم فقط من على علم بهذه التقنية لكنهم تمكنوا من تخطي هذه الخطوة لأن الجسم الذي حصلت عليه إليانور هو المنتج النهائي، ثانيًا على أم الروح أن تكون قوية بما يكفي لتنجو من عملية الزرع بدا هذا سهل الفهم للغاية لكن عملية الزرع ستتسبب في إصابات خطيرة لأم الروح تمامًا مثل الأشجار، الآن بعد أن أصبحت أم الروح إليانور لم يثق رولاند إلا بها أخيرًا لا يمكن لأم الروح أن تكون بدون الضباب الأحمر، مما يعني أنه قبل أن تستأنف المسلة إنتاجها من الضباب الأحمر عليها أن تظل في بيئة غنية بالضباب هذه هي النقطة الأكثر صعوبة في عملية الإنقاذ بأكملها، لحسن الحظ شارك هاكزورد في العملية لباب التشويه الخاص به أهمية في الخدمات اللوجستية حيث أظهر بشكل كامل قدرته غير العادية في مثل هذه الحالة، بعد الإنتهاء من الخطة وزارة الصناعة أول من شارك لسحب إليانور الجامدة من الضباب الأحمر عليهم أن يستوعبوا موقعها أولاً، الجزء الداخلي من إله الآلهة منطقة محظورة على الساحرات مما سمح بشكل غير متوقع لبدلة غوص ريكس بإحداث تأثير خارق.

أجابت بشكل واقعي “عملية الزرع حقًا لا تطاق ولكن يكفي لي أن أعاني لوحدي دون إعاقة عمليات التفكير لدى الآخرين، إكتمل تحليل نوى القوة السحرية على الرغم من أننا غير قادرين على إنشاء واحدة في الوقت الحالي فلن تكون هناك مشكلة كبيرة في إستخدام واحدة متاحة بالفعل بعبارة أخرى يمكن لجزيرتك العائمة أن تطير في أي لحظة…” عند هذه النقطة توقفت إليانور للحظة قبل أن تسخر “لم لا تطير الآن؟”.

بإستخدام الحبال المعلقة غطس أكثر من عشرة من مواطني أمو الرمل المجهزين ببدلات الغوص في بحيرة الضباب الأحمر، تم تأكيد التحقق من موقع إليانور على عمق 150 مترًا من قبل الرجل الرئيسي المسمى سيمبادي، بعد ذلك نزع البشر ببطء أم الروح من المسلة قبل تأمينها بقوة بالحبال تتمتع أم الروح في حالتها الأصلية بقوة مماثلة للناقل وبفضل إرتباطها الذي لا ينفصل بالبرج من المستحيل تقريبًا فصلها، لكن ذبول المسلة جعل الرفع ممكنا حتى لو لم يتخذوا أي إجراء فستظل المسلة تنهار ببطء إلى حطام، عندما تم رفع أم الروح إلى إرتفاع أعلى داخل الضباب الأحمر فتح لورد السماء بابًا مشوها تحتها ونقل إليانور إلى حاوية معدنية فريدة من نوعها وبطبيعة الحال تم حقن كمية كبيرة من الضبال الأحمر معها، عندما تم الإنتهاء من هذه الخطوة تنفس الجميع الصعداء الإجراءات اللاحقة أبسط بكثير حملت شاحنات فارينا التي تعمل بالبخار مسؤولية النقل، ليس فقط الحاوية المعدنية ولكن العديد من خزانات الضباب الأحمر – المغذيات لأم الروح بالإضافة إلى الإمدادات للورد السماء، من خلال سلسلة من أبواب التشويه أكمل الأسطول النقل من بحر الريح إلى نيفروينتر في نصف يوم لولا إصرار هاكزورد على المغادرة لكان رولاند قد منحه منصب قائد الخدمات اللوجستية، تحت المراقبة الدقيقة لسحرة جيش الإله إبتلعت فران الحاوية المعدنية وأرسلت إلى المستويات الأدنى من جبل المنجم الشمالي، هكذا إختتمت العملية برمتها بتنسيق من المكتب الإداري تم حشد ما يقرب من عشرة آلاف فرد من مختلف الأعراق لإكمال النقل الذي يتكون من عبور أكثر من نصف خط النار في غرايكاستل الشيء الوحيد المتبقي لرولاند هو الإنتظار.

“نعم هذه أنا”.

– المنجم الشمالي في منطقة تعدين حجر الإله.

أذهل الخطاب العاطفي من باشا رولاند إلتفت إليها تقريبًا راغبًا في رؤية تعبيرها الحالي من مجساتها المنخفضة، لم يكن يتوقع أن هذه النظرة ستجعل قلبه يتخطى الخفقان ويكاد يبكي بصوت عالٍ – دون أن يدركوا ذلك تم فتح عيون أم الروح المتناسقة على مصراعيها ومراقبة الإثنين بهدوء.

أمسكت باشا صندوق من الضباب الأحمر ووضعته بعناية على جذر وحش قبيح يشبه كرة ذات مجسات تنمو في جميع أنحاء جسمه مع زوج متماثل من العيون المركبة فوق رأسه وحجمه يساوي ثلاث ناقلات مركزية، حتى بدون حجر القياس يمكن أن يشعر بالقوة السحرية الهائلة المتراكمة بداخلها هذا الشيطان المسمى أم الروح هو المحفز الذي سمح للأعمدة الحجرية بالتحول إلى أبراج ضباب أحمر، قيل أنه فقط عندما تصل كثافة القوة السحرية في العالم إلى ذروتها ستبدأ معركة الإرادة الإلهية، قبل تلقي تقنية الزرع بإمكان الشياطين فقط الإستلقاء في وضع منخفض والإنتظار بهدوء للقمر الدموي وفرصة ظهورهم، إذا كانت هذه هي حقبة الإتحاد فلن تمانع باشا في التضحية بحياتها إذا أتيحت لها الفرصة لقتل أم الروح، ولكن الآن بدا الأمر كما لو تعتني بطفل وتهتم بدقة بأم الروح هذا التناقض جعلها تشعر بالدهشة قليلاً.

تنهد رولاند وبدأ يشرع في “إنقاذ” إليانور على الرغم من أن حركة برج الولادة والتي كانت أيضًا حركة المسلة دائمًا مسؤولية القناع إلا أن اللوردات الكبار الآخرين سمعوا وتعلموا كيفية القيام بذلك بعد سنوات عديدة، الخطوة الأساسية بطبيعة الحال هي تغيير أم الروح مما يسمح لها بالإندماج مع عروق حجر الإله جديدة، القناع واللوردات الكبار الذين تبعوه هم فقط من على علم بهذه التقنية لكنهم تمكنوا من تخطي هذه الخطوة لأن الجسم الذي حصلت عليه إليانور هو المنتج النهائي، ثانيًا على أم الروح أن تكون قوية بما يكفي لتنجو من عملية الزرع بدا هذا سهل الفهم للغاية لكن عملية الزرع ستتسبب في إصابات خطيرة لأم الروح تمامًا مثل الأشجار، الآن بعد أن أصبحت أم الروح إليانور لم يثق رولاند إلا بها أخيرًا لا يمكن لأم الروح أن تكون بدون الضباب الأحمر، مما يعني أنه قبل أن تستأنف المسلة إنتاجها من الضباب الأحمر عليها أن تظل في بيئة غنية بالضباب هذه هي النقطة الأكثر صعوبة في عملية الإنقاذ بأكملها، لحسن الحظ شارك هاكزورد في العملية لباب التشويه الخاص به أهمية في الخدمات اللوجستية حيث أظهر بشكل كامل قدرته غير العادية في مثل هذه الحالة، بعد الإنتهاء من الخطة وزارة الصناعة أول من شارك لسحب إليانور الجامدة من الضباب الأحمر عليهم أن يستوعبوا موقعها أولاً، الجزء الداخلي من إله الآلهة منطقة محظورة على الساحرات مما سمح بشكل غير متوقع لبدلة غوص ريكس بإحداث تأثير خارق.

“كما هو متوقع أنت هنا” فجأة بدا صوت مألوف من خلفها “كيف حالها؟”.

– المنجم الشمالي في منطقة تعدين حجر الإله.

إستدارت باشا وأحنت مجساتها الرئيسية “جلالة الملك لم تكن هناك أي علامات على إكتسابها للوعي حتى الآن”.

بإستخدام الحبال المعلقة غطس أكثر من عشرة من مواطني أمو الرمل المجهزين ببدلات الغوص في بحيرة الضباب الأحمر، تم تأكيد التحقق من موقع إليانور على عمق 150 مترًا من قبل الرجل الرئيسي المسمى سيمبادي، بعد ذلك نزع البشر ببطء أم الروح من المسلة قبل تأمينها بقوة بالحبال تتمتع أم الروح في حالتها الأصلية بقوة مماثلة للناقل وبفضل إرتباطها الذي لا ينفصل بالبرج من المستحيل تقريبًا فصلها، لكن ذبول المسلة جعل الرفع ممكنا حتى لو لم يتخذوا أي إجراء فستظل المسلة تنهار ببطء إلى حطام، عندما تم رفع أم الروح إلى إرتفاع أعلى داخل الضباب الأحمر فتح لورد السماء بابًا مشوها تحتها ونقل إليانور إلى حاوية معدنية فريدة من نوعها وبطبيعة الحال تم حقن كمية كبيرة من الضبال الأحمر معها، عندما تم الإنتهاء من هذه الخطوة تنفس الجميع الصعداء الإجراءات اللاحقة أبسط بكثير حملت شاحنات فارينا التي تعمل بالبخار مسؤولية النقل، ليس فقط الحاوية المعدنية ولكن العديد من خزانات الضباب الأحمر – المغذيات لأم الروح بالإضافة إلى الإمدادات للورد السماء، من خلال سلسلة من أبواب التشويه أكمل الأسطول النقل من بحر الريح إلى نيفروينتر في نصف يوم لولا إصرار هاكزورد على المغادرة لكان رولاند قد منحه منصب قائد الخدمات اللوجستية، تحت المراقبة الدقيقة لسحرة جيش الإله إبتلعت فران الحاوية المعدنية وأرسلت إلى المستويات الأدنى من جبل المنجم الشمالي، هكذا إختتمت العملية برمتها بتنسيق من المكتب الإداري تم حشد ما يقرب من عشرة آلاف فرد من مختلف الأعراق لإكمال النقل الذي يتكون من عبور أكثر من نصف خط النار في غرايكاستل الشيء الوحيد المتبقي لرولاند هو الإنتظار.

لم يكن هذا الشخص سوى رولاند – بخلاف الساحرات القدامى الحاليين في تاكويلا فهو يعتبر زائر إليانور الأكثر تكرارًا.

إهتزت باشا وإستخدمت على الفور مجساتها الرئيسية لتغطية وجهها “سيدة إليانور؟”.

“يبدو أن نقلها تجربة مؤلمة حقًا بالنسبة لها” تنهد رولاند.

لم يكن هذا الشخص سوى رولاند – بخلاف الساحرات القدامى الحاليين في تاكويلا فهو يعتبر زائر إليانور الأكثر تكرارًا.

“لكنني سمعت من سيلين أن السيدة إليانور قد قطعت الوعد بالفعل” لم يكن صوت باشا مكتئبًا بشكل مفرط “مما أعرف نادرًا ما تقدم الوعود ولكن بمجرد أن تفعل ذلك فإنها ستلتزم به”.

– المنجم الشمالي في منطقة تعدين حجر الإله.

“آمل ذلك أيضًا” أومأ رولاند برأسه قليلاً.

“أنت بالفعل شخص يبلغ من العمر عدة قرون لتخرج هذه الكلمات الجامحة من فمك هذا أمر مدهش حقًا” ظهر صوت جديد في عقله.

بعد المراقبة جنبًا إلى جنب كسرت باشا الصمت “شكرا لك جلالة الملك”.

أمسكت باشا صندوق من الضباب الأحمر ووضعته بعناية على جذر وحش قبيح يشبه كرة ذات مجسات تنمو في جميع أنحاء جسمه مع زوج متماثل من العيون المركبة فوق رأسه وحجمه يساوي ثلاث ناقلات مركزية، حتى بدون حجر القياس يمكن أن يشعر بالقوة السحرية الهائلة المتراكمة بداخلها هذا الشيطان المسمى أم الروح هو المحفز الذي سمح للأعمدة الحجرية بالتحول إلى أبراج ضباب أحمر، قيل أنه فقط عندما تصل كثافة القوة السحرية في العالم إلى ذروتها ستبدأ معركة الإرادة الإلهية، قبل تلقي تقنية الزرع بإمكان الشياطين فقط الإستلقاء في وضع منخفض والإنتظار بهدوء للقمر الدموي وفرصة ظهورهم، إذا كانت هذه هي حقبة الإتحاد فلن تمانع باشا في التضحية بحياتها إذا أتيحت لها الفرصة لقتل أم الروح، ولكن الآن بدا الأمر كما لو تعتني بطفل وتهتم بدقة بأم الروح هذا التناقض جعلها تشعر بالدهشة قليلاً.

“لقد شكرتني بالفعل عدة مرات” أجاب بلا حول ولا قوة إلى حد ما.

“إن لم يكن هكذا فكيف؟ بضربة رعدية أم زلزال؟” تثاءبت إليانور “ذلك أسلوب أليس وليس أنا”.

منذ أن إكتشف الساحرات القدامى أن أحد الرؤساء الثلاثة ورفاقهم الآخرين على قيد الحياة داخل الناقل المركزي يمكن وصف مشاعرهم وإستجابتهم بأنها متحمسة مما أكسبه إمتنانًا بالإجماع منهم، ومع ذلك بدا أن باشا غير راضية عن تعبير واحد من إمتنانها وتعرب عن شكرها في كل مرة تقريبًا تقابله.

لم يكن هذا الشخص سوى رولاند – بخلاف الساحرات القدامى الحاليين في تاكويلا فهو يعتبر زائر إليانور الأكثر تكرارًا.

“إليانور ساهمت بشكل كبير لغرايكاستل وإنقاذها جزء من مسؤوليتي”.

التغيير في مواقف ومعتقدات إثنين من اللوردات الكبار لم يؤدي فقط إلى تشكيل الجزيرة من إله الآلهة بصرف النظر عن شرارات النيران التي حدثت بهدوء عند سفح هيرميس توقفت المعركة على الجبهة الغربية بسبب غياب الضباب الأحمر، على الرغم من وجود أنشطة من الوحوش الوحشية المتبقية في سلسلة جبال الوعرة إلا أنها سرعان ما غرقت في صمت أبدي بعد إستنفاد القوة السحرية، أدى هذا إلى تقليل العبء الملقى على عاتق الجيش الأول بشكل كبير ولم يعد جبل القفص “حاجزًا للحياة أو الموت” يتطلب الحماية، في غضون أسبوع عادت أعداد لا حصر لها من القوات من الخطوط الأمامية وساعدت الجبهة الغربية لنيفروينتر مما خفف من الوضع الأصلي أدى تدفق التعزيزات على الفور إلى عكس الوضع في المنطقة الغربية، إندفعت الدبابات الجديدة التي ظهرت على الأرض عبر جحافل الوحوش الشيطانية محيطة بالوحوش غير المرئية كالشبكة، بمجرد أن تم تجميع الوحوش الشيطانية معًا أصبحت مناطق هجوم للفرسان الجويين، تم الإستيلاء على جميع حواجز السكك الحديدية التي تم التخلي عنها من قبل بشكل تدريجي مرة أخرى مع جثث الوحوش المتحولة ملقاة في كل مكان، لولا المعدل المرعب الذي تحللت به إلى ماء أسود لكان التحول بأكمله قد تراكم مع الجثث النتنة، على الرغم من نظرية فالكيري القائلة بأن الوحوش الشيطانية مجرد مزرعة تطورية لمملكة بحر السماء وذات تأثير محدود للغاية في ساحة المعركة بينما الخطر الحقيقي في الخلف فإن إعادة إستقرار الوضع بلا شك مهم لنيفروينتر، من المحتم أن يبذل عالم بحر السماء جهدًا واسع النطاق لدخول أرض الفجر مع إجتياح الخطوط الأمامية للشياطين هذا هو المكان الذي إضطر فيه الجيش الأول إلى جمع قوته بدلاً من الإنقسام إلى ساحتي قتال مختلفتين.

“إمتناني ليس لهذا فقط ولكن على ما فعلته للجميع بغض النظر عن عدد المرات التي أشكرك فيها لا يمكنني التعبير عن تقديري دعني أقل ذلك عدة مرات”.

أذهل الخطاب العاطفي من باشا رولاند إلتفت إليها تقريبًا راغبًا في رؤية تعبيرها الحالي من مجساتها المنخفضة، لم يكن يتوقع أن هذه النظرة ستجعل قلبه يتخطى الخفقان ويكاد يبكي بصوت عالٍ – دون أن يدركوا ذلك تم فتح عيون أم الروح المتناسقة على مصراعيها ومراقبة الإثنين بهدوء.

إستغرق رولاند وقتًا طويلاً قبل أن يواصل المحادثة “حسنًا من الجيد أنك بخير بما أن وظيفتي قد إكتملت فإن الشيء التالي هو أن أرى…”.

“أنت بالفعل شخص يبلغ من العمر عدة قرون لتخرج هذه الكلمات الجامحة من فمك هذا أمر مدهش حقًا” ظهر صوت جديد في عقله.

“أنت بالفعل شخص يبلغ من العمر عدة قرون لتخرج هذه الكلمات الجامحة من فمك هذا أمر مدهش حقًا” ظهر صوت جديد في عقله.

إهتزت باشا وإستخدمت على الفور مجساتها الرئيسية لتغطية وجهها “سيدة إليانور؟”.

منذ أن إكتشف الساحرات القدامى أن أحد الرؤساء الثلاثة ورفاقهم الآخرين على قيد الحياة داخل الناقل المركزي يمكن وصف مشاعرهم وإستجابتهم بأنها متحمسة مما أكسبه إمتنانًا بالإجماع منهم، ومع ذلك بدا أن باشا غير راضية عن تعبير واحد من إمتنانها وتعرب عن شكرها في كل مرة تقريبًا تقابله.

“نعم هذه أنا”.

إستدارت باشا وأحنت مجساتها الرئيسية “جلالة الملك لم تكن هناك أي علامات على إكتسابها للوعي حتى الآن”.

قامت باشا على الفور بوضع مجساتها الرئيسية بشكل مستقيم وسحبت نفسها نحو مدخل الكهف قبل أن تختفي في الكهف.

“لقد شكرتني بالفعل عدة مرات” أجاب بلا حول ولا قوة إلى حد ما.

“لقد أرادت دائمًا أن تكون أول من يتحدث إليك” إرتعدت زوايا فم رولاند وهو يتمتم بعدم تصديق “بالمناسبة إستيقظت هكذا تمامًا؟”.

“نعم هذه أنا”.

“إن لم يكن هكذا فكيف؟ بضربة رعدية أم زلزال؟” تثاءبت إليانور “ذلك أسلوب أليس وليس أنا”.

“نعم هذه أنا”.

إستغرق رولاند وقتًا طويلاً قبل أن يواصل المحادثة “حسنًا من الجيد أنك بخير بما أن وظيفتي قد إكتملت فإن الشيء التالي هو أن أرى…”.

التغيير في مواقف ومعتقدات إثنين من اللوردات الكبار لم يؤدي فقط إلى تشكيل الجزيرة من إله الآلهة بصرف النظر عن شرارات النيران التي حدثت بهدوء عند سفح هيرميس توقفت المعركة على الجبهة الغربية بسبب غياب الضباب الأحمر، على الرغم من وجود أنشطة من الوحوش الوحشية المتبقية في سلسلة جبال الوعرة إلا أنها سرعان ما غرقت في صمت أبدي بعد إستنفاد القوة السحرية، أدى هذا إلى تقليل العبء الملقى على عاتق الجيش الأول بشكل كبير ولم يعد جبل القفص “حاجزًا للحياة أو الموت” يتطلب الحماية، في غضون أسبوع عادت أعداد لا حصر لها من القوات من الخطوط الأمامية وساعدت الجبهة الغربية لنيفروينتر مما خفف من الوضع الأصلي أدى تدفق التعزيزات على الفور إلى عكس الوضع في المنطقة الغربية، إندفعت الدبابات الجديدة التي ظهرت على الأرض عبر جحافل الوحوش الشيطانية محيطة بالوحوش غير المرئية كالشبكة، بمجرد أن تم تجميع الوحوش الشيطانية معًا أصبحت مناطق هجوم للفرسان الجويين، تم الإستيلاء على جميع حواجز السكك الحديدية التي تم التخلي عنها من قبل بشكل تدريجي مرة أخرى مع جثث الوحوش المتحولة ملقاة في كل مكان، لولا المعدل المرعب الذي تحللت به إلى ماء أسود لكان التحول بأكمله قد تراكم مع الجثث النتنة، على الرغم من نظرية فالكيري القائلة بأن الوحوش الشيطانية مجرد مزرعة تطورية لمملكة بحر السماء وذات تأثير محدود للغاية في ساحة المعركة بينما الخطر الحقيقي في الخلف فإن إعادة إستقرار الوضع بلا شك مهم لنيفروينتر، من المحتم أن يبذل عالم بحر السماء جهدًا واسع النطاق لدخول أرض الفجر مع إجتياح الخطوط الأمامية للشياطين هذا هو المكان الذي إضطر فيه الجيش الأول إلى جمع قوته بدلاً من الإنقسام إلى ساحتي قتال مختلفتين.

أجابت إليانور بهدوء “لقد أكملت عملي أيضًا”.

منذ أن إكتشف الساحرات القدامى أن أحد الرؤساء الثلاثة ورفاقهم الآخرين على قيد الحياة داخل الناقل المركزي يمكن وصف مشاعرهم وإستجابتهم بأنها متحمسة مما أكسبه إمتنانًا بالإجماع منهم، ومع ذلك بدا أن باشا غير راضية عن تعبير واحد من إمتنانها وتعرب عن شكرها في كل مرة تقريبًا تقابله.

“ماذا؟”.

–+–

أجابت بشكل واقعي “عملية الزرع حقًا لا تطاق ولكن يكفي لي أن أعاني لوحدي دون إعاقة عمليات التفكير لدى الآخرين، إكتمل تحليل نوى القوة السحرية على الرغم من أننا غير قادرين على إنشاء واحدة في الوقت الحالي فلن تكون هناك مشكلة كبيرة في إستخدام واحدة متاحة بالفعل بعبارة أخرى يمكن لجزيرتك العائمة أن تطير في أي لحظة…” عند هذه النقطة توقفت إليانور للحظة قبل أن تسخر “لم لا تطير الآن؟”.

– المنجم الشمالي في منطقة تعدين حجر الإله.

–+–

“إمتناني ليس لهذا فقط ولكن على ما فعلته للجميع بغض النظر عن عدد المرات التي أشكرك فيها لا يمكنني التعبير عن تقديري دعني أقل ذلك عدة مرات”.

تنهد رولاند وبدأ يشرع في “إنقاذ” إليانور على الرغم من أن حركة برج الولادة والتي كانت أيضًا حركة المسلة دائمًا مسؤولية القناع إلا أن اللوردات الكبار الآخرين سمعوا وتعلموا كيفية القيام بذلك بعد سنوات عديدة، الخطوة الأساسية بطبيعة الحال هي تغيير أم الروح مما يسمح لها بالإندماج مع عروق حجر الإله جديدة، القناع واللوردات الكبار الذين تبعوه هم فقط من على علم بهذه التقنية لكنهم تمكنوا من تخطي هذه الخطوة لأن الجسم الذي حصلت عليه إليانور هو المنتج النهائي، ثانيًا على أم الروح أن تكون قوية بما يكفي لتنجو من عملية الزرع بدا هذا سهل الفهم للغاية لكن عملية الزرع ستتسبب في إصابات خطيرة لأم الروح تمامًا مثل الأشجار، الآن بعد أن أصبحت أم الروح إليانور لم يثق رولاند إلا بها أخيرًا لا يمكن لأم الروح أن تكون بدون الضباب الأحمر، مما يعني أنه قبل أن تستأنف المسلة إنتاجها من الضباب الأحمر عليها أن تظل في بيئة غنية بالضباب هذه هي النقطة الأكثر صعوبة في عملية الإنقاذ بأكملها، لحسن الحظ شارك هاكزورد في العملية لباب التشويه الخاص به أهمية في الخدمات اللوجستية حيث أظهر بشكل كامل قدرته غير العادية في مثل هذه الحالة، بعد الإنتهاء من الخطة وزارة الصناعة أول من شارك لسحب إليانور الجامدة من الضباب الأحمر عليهم أن يستوعبوا موقعها أولاً، الجزء الداخلي من إله الآلهة منطقة محظورة على الساحرات مما سمح بشكل غير متوقع لبدلة غوص ريكس بإحداث تأثير خارق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط