نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1453

ظل منطقة الحجر الأسود

ظل منطقة الحجر الأسود

– شمال السهول الخصبة.

‘إنتظري لحظة هذا ليس ما كتب في مؤسسة العلوم الطبيعية النظرية تنص الفقرة بوضوح على أنه حتى أثناء الثبات يظل إستهلاك الدماغ للطاقة هو الأعلى من بين جميع أعضاء الجسم وهذا لا يعني أن الشخص الذي يتحرك لا يستخدم عقله’.

منذ مغادرة نيفروينتر واصلت لايتنينغ وماغي رحلتهما لما يقرب من عشرة أيام متتالية وقاموا بدوريات عبر السهول مبحرين على مدى مئات الكيلومترات “بسرعة إقتصادية” حيث إستعادوا قوتهم السحرية خلال الليل ليكونوا قادرين على الحفاظ على الإستخدام اليومي، نزل الإثنان على الأرض فقط عندما إحتاجا إلى التخييم أو الصيد دخلت مجموعة الإستكشاف الحالية مرحلة جديدة، على الرغم من أنهم إحتفظوا بأحدث الخرائط التي قدمها الإتحاد إلا أن قرونًا من التقلبات التي شكلت ممرات مقفرة وقنوات جافة ومدن مهجورة مليئة بالأعشاب والشجيرات جعلتها غير مجدية لتحديد علامات الطريق، الأشياء الوحيدة التي وجهتهم بشكل مباشر هي النجوم في السماء والتلال الكبيرة للقارة البعيدة، في مثل هذه المسافة لم يعد سيجيل الإستماع يبث الرسائل تاركًا الطائر والفتاة وحدهما في الأراضي الشاسعة، الشعور بالعزلة عائق كبيرًا أمام المغامرة وبدون رفقة رفيقتها الموثوقة ماغي لم تكن لايتنينغ تعرف ما إذا كانت ستستمر لفترة طويلة، الغرض من الرحلة واضح – تأكيد موقع ومسار إله الآلهة الجديد للشياطين وكذلك “إلقاء الضوء” على السهول الواقعة وراء مدينة تاكويلا، ومع ذلك لم يكن البحث عن جزيرة عائمة في الأراضي الشاسعة مهمة سهلة لتقليل إجهاد الوريد لن تحلق مدينة العدو على إرتفاع عالٍ وربما تطير بالقرب من الأرض، بهذه الطريقة سوف يشبه إله الآلهة أي جبل صغير من مسافة بعيدة وعليهم الإقتراب للتحقق من الهدف من خلال الضباب الأحمر بشرط أن يسمح الطقس بذلك، لتجنب تجاوز إله الآلهة إختارت لايتنينغ الطيران في مسارات متعرجة مع كون الحافة هي سلسلة التلال في القارة.

‘إذا كانت النقاط السوداء كلها شياطين فإن أعدادهم أكثر من عدد سكان الممالك الأربع مجتمعين! بلا شك القوة الرئيسية للعدو تتحرك!’.

“غرر…” فجأة تذمر بطن النسر الرمادي الطائر فوقها.

“نفس القواعد أنت تصطادين وأنا أشعل النار وتذكري إستخدام سيجيل الإستماع للإتصال في حالة حدوث أي حالات طوارئ هل تفهمين؟”.

“هل أنت جائعة مرة أخرى؟” سألت لايتنينغ.

“هل أنت جائعة مرة أخرى؟” سألت لايتنينغ.

“آه” أومأت ماغي برأسها.

–+–

“لكنك لم تتحرك كثيرًا كيف تكونين أكثر جوعًا مني؟”.

“فهمت غو!”.

“لأنني كنت أحدق في الأرض غو!” إنحنت وفركت على خدي لايتنينغ “العينان والأدمغة متصلان ووفقًا للكتاب فإن إستخدام الدماغ هو الأكثر إرهاقًا غو!”.

ما تبع ذلك سار في هيكل منظم – سرعان ما أعادت ماغي ثور البيسون وإستخدمت مجساتها الحادة لتقطيعه إلى قطع، إختارت لايتنينغ أفضل الأجزاء وقامت إما بتدخين أو خبزه كرر الإثنان العملية مرات لا تحصى وأصبح تنسيقهما سلسًا وطبيعيًا، بحلول الوقت الذي إنطفأ فيه اللهب لم يكونوا ممتلئين فحسب بل أعادوا تخزين مخزونهم الأمر كما لو أن كل شيء قد أعيد ضبطه على ما كان عليه قبل الإنطلاق، الإختلاف الوحيد هو تقدمهم وربما هدفهم من الرحلة سرعان ما تم إستبدال الشعور بالذنب بقيلولة الطعام بعد وضع سيجيل الإنذار سحبت لايتنينغ كيس النوم مع ماغي وسرعان ما ناما، في صباح اليوم التالي عندما فتحت عينيها إكتشفت بشكل مفاجئ ظلًا إضافيًا يلوح في الأفق، فركت لايتنينغ عينيها في إرتباك – الأرض عبارة عن سهل منبسط في اليوم السابق وقد تحققوا من التضاريس المحيطة من المستحيل عليهم أن يفوتوا التل الصغير، بعد أن أمضت بضع دقائق جيدة حبست أنفاسها وألقت نظرة أخرى هذه المرة فوجئت، من خلال ضباب الصباح الرقيق قمة التل مسطحة بشكل غير متوقع على عكس أي شكل أرضي طبيعي تمامًا، الشيء المذهل هو أنها أصبحت أكبر في بضع دقائق قصيرة مما يعني أن الظل يقترب منهم.

‘إنتظري لحظة هذا ليس ما كتب في مؤسسة العلوم الطبيعية النظرية تنص الفقرة بوضوح على أنه حتى أثناء الثبات يظل إستهلاك الدماغ للطاقة هو الأعلى من بين جميع أعضاء الجسم وهذا لا يعني أن الشخص الذي يتحرك لا يستخدم عقله’.

“لأنني كنت أحدق في الأرض غو!” إنحنت وفركت على خدي لايتنينغ “العينان والأدمغة متصلان ووفقًا للكتاب فإن إستخدام الدماغ هو الأكثر إرهاقًا غو!”.

لكن الحكة على خديها منعت لايتنينغ من الطيران بشكل صحيح ولم تترك لها خيارًا سوى الإبطاء والتوجه نحو الأرض، من لون السماء لم يتمكنوا من الطيران إلا لمدة نصف ساعة أخرى على الأكثر لذا فإن التوقف مبكرًا للراحة لم يكن مشكلة، بالإضافة إلى ذلك لديهم عدد قليل من الأغذية وبالتالي فإن الإستفادة من الوقت الإضافي لإعادة التخزين لم تكن فكرة سيئة وبالطبع أهم شيء هو عدم قدرتها على رفض ماغي الرائعة.

“هل أنت جائعة مرة أخرى؟” سألت لايتنينغ.

“نفس القواعد أنت تصطادين وأنا أشعل النار وتذكري إستخدام سيجيل الإستماع للإتصال في حالة حدوث أي حالات طوارئ هل تفهمين؟”.

‘إنتظري لحظة هذا ليس ما كتب في مؤسسة العلوم الطبيعية النظرية تنص الفقرة بوضوح على أنه حتى أثناء الثبات يظل إستهلاك الدماغ للطاقة هو الأعلى من بين جميع أعضاء الجسم وهذا لا يعني أن الشخص الذي يتحرك لا يستخدم عقله’.

“فهمت غو!”.

“لكنك لم تتحرك كثيرًا كيف تكونين أكثر جوعًا مني؟”.

قبل أن يصل صوتها ماغي بالفعل في الهواء على شكل الوحش الشيطاني بدون خيار بحثت لايتنينغ عن مأوى وعشاء مُجهز، مع التطورات التكنولوجية والصوان والصوف الناري والمشاعل تم إستبدال الأدوات اللازمة للمغامرة بمنتجات مدمجة ومعقدة، على سبيل المثال المطابقات المقاومة للرياح التي بحجم نصف كف والمصابيح ذات الإستخدام الواحد بالإضافة إلى السكين متعدد الوظائف الذي يعشقه كل عضو في مجموعة الإستكشاف، كل هذه الأشياء يمكن تخزينها في الجيب وبسبب ذلك تم إستبدال غالبية المساحة في حقيبتها بكل أنواع البهارات، إذا كان لديهم الوقت يمكنهم حتى إنتاج طاولة كاملة من الأطباق هناك أوقات ظلت فيها حتى لايتنينغ غير واضحة ما إذا جيدة المغامرة أم لا.

منذ مغادرة نيفروينتر واصلت لايتنينغ وماغي رحلتهما لما يقرب من عشرة أيام متتالية وقاموا بدوريات عبر السهول مبحرين على مدى مئات الكيلومترات “بسرعة إقتصادية” حيث إستعادوا قوتهم السحرية خلال الليل ليكونوا قادرين على الحفاظ على الإستخدام اليومي، نزل الإثنان على الأرض فقط عندما إحتاجا إلى التخييم أو الصيد دخلت مجموعة الإستكشاف الحالية مرحلة جديدة، على الرغم من أنهم إحتفظوا بأحدث الخرائط التي قدمها الإتحاد إلا أن قرونًا من التقلبات التي شكلت ممرات مقفرة وقنوات جافة ومدن مهجورة مليئة بالأعشاب والشجيرات جعلتها غير مجدية لتحديد علامات الطريق، الأشياء الوحيدة التي وجهتهم بشكل مباشر هي النجوم في السماء والتلال الكبيرة للقارة البعيدة، في مثل هذه المسافة لم يعد سيجيل الإستماع يبث الرسائل تاركًا الطائر والفتاة وحدهما في الأراضي الشاسعة، الشعور بالعزلة عائق كبيرًا أمام المغامرة وبدون رفقة رفيقتها الموثوقة ماغي لم تكن لايتنينغ تعرف ما إذا كانت ستستمر لفترة طويلة، الغرض من الرحلة واضح – تأكيد موقع ومسار إله الآلهة الجديد للشياطين وكذلك “إلقاء الضوء” على السهول الواقعة وراء مدينة تاكويلا، ومع ذلك لم يكن البحث عن جزيرة عائمة في الأراضي الشاسعة مهمة سهلة لتقليل إجهاد الوريد لن تحلق مدينة العدو على إرتفاع عالٍ وربما تطير بالقرب من الأرض، بهذه الطريقة سوف يشبه إله الآلهة أي جبل صغير من مسافة بعيدة وعليهم الإقتراب للتحقق من الهدف من خلال الضباب الأحمر بشرط أن يسمح الطقس بذلك، لتجنب تجاوز إله الآلهة إختارت لايتنينغ الطيران في مسارات متعرجة مع كون الحافة هي سلسلة التلال في القارة.

‘على الأرجح هذا مرتبط بجوع ماغي كثيرًا’.

قبل أن يصل صوتها ماغي بالفعل في الهواء على شكل الوحش الشيطاني بدون خيار بحثت لايتنينغ عن مأوى وعشاء مُجهز، مع التطورات التكنولوجية والصوان والصوف الناري والمشاعل تم إستبدال الأدوات اللازمة للمغامرة بمنتجات مدمجة ومعقدة، على سبيل المثال المطابقات المقاومة للرياح التي بحجم نصف كف والمصابيح ذات الإستخدام الواحد بالإضافة إلى السكين متعدد الوظائف الذي يعشقه كل عضو في مجموعة الإستكشاف، كل هذه الأشياء يمكن تخزينها في الجيب وبسبب ذلك تم إستبدال غالبية المساحة في حقيبتها بكل أنواع البهارات، إذا كان لديهم الوقت يمكنهم حتى إنتاج طاولة كاملة من الأطباق هناك أوقات ظلت فيها حتى لايتنينغ غير واضحة ما إذا جيدة المغامرة أم لا.

ما تبع ذلك سار في هيكل منظم – سرعان ما أعادت ماغي ثور البيسون وإستخدمت مجساتها الحادة لتقطيعه إلى قطع، إختارت لايتنينغ أفضل الأجزاء وقامت إما بتدخين أو خبزه كرر الإثنان العملية مرات لا تحصى وأصبح تنسيقهما سلسًا وطبيعيًا، بحلول الوقت الذي إنطفأ فيه اللهب لم يكونوا ممتلئين فحسب بل أعادوا تخزين مخزونهم الأمر كما لو أن كل شيء قد أعيد ضبطه على ما كان عليه قبل الإنطلاق، الإختلاف الوحيد هو تقدمهم وربما هدفهم من الرحلة سرعان ما تم إستبدال الشعور بالذنب بقيلولة الطعام بعد وضع سيجيل الإنذار سحبت لايتنينغ كيس النوم مع ماغي وسرعان ما ناما، في صباح اليوم التالي عندما فتحت عينيها إكتشفت بشكل مفاجئ ظلًا إضافيًا يلوح في الأفق، فركت لايتنينغ عينيها في إرتباك – الأرض عبارة عن سهل منبسط في اليوم السابق وقد تحققوا من التضاريس المحيطة من المستحيل عليهم أن يفوتوا التل الصغير، بعد أن أمضت بضع دقائق جيدة حبست أنفاسها وألقت نظرة أخرى هذه المرة فوجئت، من خلال ضباب الصباح الرقيق قمة التل مسطحة بشكل غير متوقع على عكس أي شكل أرضي طبيعي تمامًا، الشيء المذهل هو أنها أصبحت أكبر في بضع دقائق قصيرة مما يعني أن الظل يقترب منهم.

“نفس القواعد أنت تصطادين وأنا أشعل النار وتذكري إستخدام سيجيل الإستماع للإتصال في حالة حدوث أي حالات طوارئ هل تفهمين؟”.

عرفت لايتنينغ ما هو “التل” المتحرك في السهول الخصبة وهزت ماغي “أنقري علي مرة واحدة”.

‘إذا كانت النقاط السوداء كلها شياطين فإن أعدادهم أكثر من عدد سكان الممالك الأربع مجتمعين! بلا شك القوة الرئيسية للعدو تتحرك!’.

“غو!” رفعت الأخيرة أصابعها ونقرت لايتنينغ على جبهتها – صفى الألم عقلها على الفور.

‘على الأرجح هذا مرتبط بجوع ماغي كثيرًا’.

‘لم يكن خيالا’.

‘لم يكن خيالا’.

في هذه اللحظة إجتاحت عاصفة من الرياح الإثنين وأرسلت شعر ماغي الطويل والأبيض يرفرف جنبا إلى جنب مع الريح جاء ضباب خفيف، في تلك اللحظة كشف الظل عن شكله الحقيقي – على شكل الجبل الأسود الثلاثي يقف هيكل هرمي ضخم يتكون بالكامل من الحجر الأسود، حجمه هائل ومن الصعب فهمه إذا كان مركز إله الآلهة القديم هو المدينة الشيطانية فإن هذا الهرم نفسه قادرًا على حمل المدينة بأكملها عليه، هذا “الشكل” على الأرجح سبب عدم وجود ضباب أحمر جعلت الالصخور الكبيرة والصغيرة المقلوبة الجزيرة العائمة تبدو قمعية للغاية، بالمقارنة مع إله الألهة الأول الذي يشبه سلسلة جبال بدا الجديد غير طبيعي تمامًا، سواء كان ذلك من الخارج المنظم أو الشكل المتماثل فإن الهيكل بأكمله أظهر قوة الشياطين، من كان يظن أن إله الألهة الثاني الذي يبحثون عنه سيظهر أمامهم مباشرة دون حتى تعبئة معدات النوم الخاصة بهم سحبت لايتنينغ ماغي وحلقت في السماء، بعد الصعود المستمر ظهر المشهد خلف المدينة الشيطانية تدريجيًا إندفعت العديد من النقاط السوداء المكتظة بكثافة على السهول مثل موجة مضطربة، من بينها خطوط حمراء متناوبة لا حصر لها لتشكل قطعة قماش إلتهمت كل شيء في طريقها بالنقاط السوداء.

‘إنتظري لحظة هذا ليس ما كتب في مؤسسة العلوم الطبيعية النظرية تنص الفقرة بوضوح على أنه حتى أثناء الثبات يظل إستهلاك الدماغ للطاقة هو الأعلى من بين جميع أعضاء الجسم وهذا لا يعني أن الشخص الذي يتحرك لا يستخدم عقله’.

‘إذا كانت النقاط السوداء كلها شياطين فإن أعدادهم أكثر من عدد سكان الممالك الأربع مجتمعين! بلا شك القوة الرئيسية للعدو تتحرك!’.

قبل أن يصل صوتها ماغي بالفعل في الهواء على شكل الوحش الشيطاني بدون خيار بحثت لايتنينغ عن مأوى وعشاء مُجهز، مع التطورات التكنولوجية والصوان والصوف الناري والمشاعل تم إستبدال الأدوات اللازمة للمغامرة بمنتجات مدمجة ومعقدة، على سبيل المثال المطابقات المقاومة للرياح التي بحجم نصف كف والمصابيح ذات الإستخدام الواحد بالإضافة إلى السكين متعدد الوظائف الذي يعشقه كل عضو في مجموعة الإستكشاف، كل هذه الأشياء يمكن تخزينها في الجيب وبسبب ذلك تم إستبدال غالبية المساحة في حقيبتها بكل أنواع البهارات، إذا كان لديهم الوقت يمكنهم حتى إنتاج طاولة كاملة من الأطباق هناك أوقات ظلت فيها حتى لايتنينغ غير واضحة ما إذا جيدة المغامرة أم لا.

–+–

‘إنتظري لحظة هذا ليس ما كتب في مؤسسة العلوم الطبيعية النظرية تنص الفقرة بوضوح على أنه حتى أثناء الثبات يظل إستهلاك الدماغ للطاقة هو الأعلى من بين جميع أعضاء الجسم وهذا لا يعني أن الشخص الذي يتحرك لا يستخدم عقله’.

في هذه اللحظة إجتاحت عاصفة من الرياح الإثنين وأرسلت شعر ماغي الطويل والأبيض يرفرف جنبا إلى جنب مع الريح جاء ضباب خفيف، في تلك اللحظة كشف الظل عن شكله الحقيقي – على شكل الجبل الأسود الثلاثي يقف هيكل هرمي ضخم يتكون بالكامل من الحجر الأسود، حجمه هائل ومن الصعب فهمه إذا كان مركز إله الآلهة القديم هو المدينة الشيطانية فإن هذا الهرم نفسه قادرًا على حمل المدينة بأكملها عليه، هذا “الشكل” على الأرجح سبب عدم وجود ضباب أحمر جعلت الالصخور الكبيرة والصغيرة المقلوبة الجزيرة العائمة تبدو قمعية للغاية، بالمقارنة مع إله الألهة الأول الذي يشبه سلسلة جبال بدا الجديد غير طبيعي تمامًا، سواء كان ذلك من الخارج المنظم أو الشكل المتماثل فإن الهيكل بأكمله أظهر قوة الشياطين، من كان يظن أن إله الألهة الثاني الذي يبحثون عنه سيظهر أمامهم مباشرة دون حتى تعبئة معدات النوم الخاصة بهم سحبت لايتنينغ ماغي وحلقت في السماء، بعد الصعود المستمر ظهر المشهد خلف المدينة الشيطانية تدريجيًا إندفعت العديد من النقاط السوداء المكتظة بكثافة على السهول مثل موجة مضطربة، من بينها خطوط حمراء متناوبة لا حصر لها لتشكل قطعة قماش إلتهمت كل شيء في طريقها بالنقاط السوداء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط