المعركة الأولى للجزيرة العائمة
عند دخول المناطق النائية من السهول الخصبة تباطأ الوقت على حاملة السماء إليانور إلى حد كبير علم غالبية الأشخاص الموجودين على متن السفينة أنهم يتحركون لكنهم لم يكونوا على دراية بالمكان الذي يتجهون إليه، فقط المسؤولين وكبار المسؤولين في مركز القيادة يعرفون أنهم يتقدمون ببطء نحو الهدف – تم تحديد الخريطة بوضوح بمسار طيران منحني وستقوم الجزيرة العائمة بمراجعة إتجاهها إلى الشرق كل 12 ساعة، وفقًا لتقرير مجموعة الإستكشاف سيتقارب مسار رحلة حاملة السماء إليانور نحو إله الآلهة الجديد في 18 يومًا كحد أقصى لكن السلام لن يدوم حتى ذلك اليوم.
“هم بالتأكيد لن يستسلموا” حدّق آيرون في السماء “أعتقد أن أيامنا القادمة لن تكون سلسة بعد الآن”.
في اليوم 14 من الرحلة إنقطعت الأيام الهادئة طائرة لهب السماء القديمة هي أول من إكتشف تحركات العدو، تنتمي إلى سرب الإستكشاف للفرسان الجويين وواحدة من النماذج ذات المقاعد المزدوجة القليلة التي لا تزال في الخدمة، لم يعد المقعد الخلفي مصممًا للمدافع الرشاشة وبدلاً من ذلك تم تجهيزه بجهاز إرسال لاسلك وتم تركيب هذه المعدات وتعديلها مما أعطى قدرات إستطلاع للهب السماء.
نمت قوة حجم الفرسان الجويين بشكل مطرد منذ البداية بعد الهجوم على سلسلة جبال الوعرة أصبح الجيل الأول للهب السماء والجيل الثاني لغضب السماء الآن أكثر من 200 وحدة، تكمن المشكلة في حقيقة أن العدو بكامل قوته ولم يعد يعاني من أي قيود في كل من القوة العسكرية واللوجستية، من المحتم أن تعاني القوة الجوية من خسائر كبيرة حتى لو وصلت إلى التكافئ في الحجم، لم يعتمد رولاند على تحقيق الهيمنة الجوية في المعركة ويأمل فقط في حماية المفجر لإنجاز مهمته – هذا بلا شك سيتطلب القوة الجوية بأكملها ولكن إذا عانى الفرسان الجويون من خسارة كبيرة جدًا خلال المرحلة المبكرة من شأنه أن يورط الخطط اللاحقة أيضًا.
“الوحش الشيطاني يقترب من مسافة 150 كيلومترًا!”.
صوت إليانور اللين والضعيف لا يُنسى ما جعل رولاتد يضحك هذه هي النقطة الأكثر صلابة في إستراتيجية معركتهم، في الواقع لم يكن بإمكان البشر فعل الكثير إتجاه إله الآلهة ولكن في نفس الوقت لم تكن الشياطين قادرة على فعل ذلك أيضًا.
وفقًا لقواعد الإشتباك سيستخدمون أولاً جهاز إرسال فجوة الشرارة لنقل المعلومات ثم إستخدام وحدة الإرسال اللاسلكي لتكرار نفس الرسالة، الأول لإبلاغ الجزيرة بينما الأخير لتحذير الحلفاء القريبين نظرًا للبيئة الكهرومغناطيسية الجيدة للغاية تمكنت أجهزة الإستقبال من تلقي المعلومات وتفسيرها بسرعة، عندما إستلمت غرفة الموظفين القسيمة الورقية التي تحتوي على المعلومات تحول الجو على الفور إلى الخطورة قبل أن يختفي.
نمت قوة حجم الفرسان الجويين بشكل مطرد منذ البداية بعد الهجوم على سلسلة جبال الوعرة أصبح الجيل الأول للهب السماء والجيل الثاني لغضب السماء الآن أكثر من 200 وحدة، تكمن المشكلة في حقيقة أن العدو بكامل قوته ولم يعد يعاني من أي قيود في كل من القوة العسكرية واللوجستية، من المحتم أن تعاني القوة الجوية من خسائر كبيرة حتى لو وصلت إلى التكافئ في الحجم، لم يعتمد رولاند على تحقيق الهيمنة الجوية في المعركة ويأمل فقط في حماية المفجر لإنجاز مهمته – هذا بلا شك سيتطلب القوة الجوية بأكملها ولكن إذا عانى الفرسان الجويون من خسارة كبيرة جدًا خلال المرحلة المبكرة من شأنه أن يورط الخطط اللاحقة أيضًا.
“بسرعة قوموا بتأكيد هوية وموقع طاقم الرحلة!”.
شبعت القوة السحرية في مجساتها قبل أن توجهها إلى الجزيرة العائمة بأكملها حيث قامت بتنشيط أكثر من 100 من النوى المصغرة التي إزدهرت بأضواء زرقاء وفي نفس الوقت قامت بتنشيط أبراج المدفع الرشاش المتصلة بها بواسطة آلات مختلفة، تم توزيع أبراج المدفع الرشاش على حافة الجزيرة بإتجاه الأعداء إمتدت براميل البندقية من فتحات إطلاق النار في السماء، في اللحظة التي دخلت الوحوش الشيطانية مجال القنص الفعال إنطلقت تيارات لا حصر لها من الضوء بينما تحولت الشبكة غير المرئية إلى شاشة مرئية ومبهرة من الضوء!.
“أطلق نظام الإنذار المبكر وإستدع المهندسين!”.
“هذا ليس غريبا” تحدث رولاند بهدوء “مهما بقيت الجزيرة العائمة صغيرة فإنها لا تزال جبلًا عائمًا من المستحيل على هدف بهذا الحجم أن يخفي نفسه تمامًا طالما إستمرت المسافة بين الإثنين في التناقص سيكتشف العدو الآخر قريبًا، تركز عين سيلفي السحرية بشكل أكبر على مراقبة السماء لذلك من الطبيعي لأي فريق شيطاني صغير على الأرض أن يصادفنا”.
“هنا هذه هي هيئة الأركان العامة إستعدوا للمعركة على الفور!”.
شبعت القوة السحرية في مجساتها قبل أن توجهها إلى الجزيرة العائمة بأكملها حيث قامت بتنشيط أكثر من 100 من النوى المصغرة التي إزدهرت بأضواء زرقاء وفي نفس الوقت قامت بتنشيط أبراج المدفع الرشاش المتصلة بها بواسطة آلات مختلفة، تم توزيع أبراج المدفع الرشاش على حافة الجزيرة بإتجاه الأعداء إمتدت براميل البندقية من فتحات إطلاق النار في السماء، في اللحظة التي دخلت الوحوش الشيطانية مجال القنص الفعال إنطلقت تيارات لا حصر لها من الضوء بينما تحولت الشبكة غير المرئية إلى شاشة مرئية ومبهرة من الضوء!.
“تقارير الخدمة الأرضية المنصات الجوية 5 و11 معطلة نشارك حاليًا في إصلاحات عاجلة”.
“هنا هذه هي هيئة الأركان العامة إستعدوا للمعركة على الفور!”.
“في هذا الوقت؟ حملهم على الإسراع!”.
بعد كل شيء القوات التي خلف مدينة الملك الشيطانية هي القوة الكاملة من منطقة الحجر الأسود يقدر عدد الشياطين المجانين بأكثر من مليون لذا فإن عدد الوحوش الشيطانية لديهم لن يكون أقل أيضًا هذا على الأرجح آخر يوم هادئ لهم.
بعد إخطاره هرع رولاند على الفور إلى مركز القيادة “كيف هو الوضع الآن؟”.
عند دخول المناطق النائية من السهول الخصبة تباطأ الوقت على حاملة السماء إليانور إلى حد كبير علم غالبية الأشخاص الموجودين على متن السفينة أنهم يتحركون لكنهم لم يكونوا على دراية بالمكان الذي يتجهون إليه، فقط المسؤولين وكبار المسؤولين في مركز القيادة يعرفون أنهم يتقدمون ببطء نحو الهدف – تم تحديد الخريطة بوضوح بمسار طيران منحني وستقوم الجزيرة العائمة بمراجعة إتجاهها إلى الشرق كل 12 ساعة، وفقًا لتقرير مجموعة الإستكشاف سيتقارب مسار رحلة حاملة السماء إليانور نحو إله الآلهة الجديد في 18 يومًا كحد أقصى لكن السلام لن يدوم حتى ذلك اليوم.
“العدو لا يزال على بعد ساعتين منا” أمسكت إديث بملف التقرير وقالت “الإتجاه في الشمال الشرقي تم رؤية أكثر من 30 وحش شيطاني وإنفصلت طائرة الإستطلاع عن مطاردة العدو لكن لا يبدو أنهم يغيرون مساراتهم الأصلية”.
ردت إليانور “إسترخي هذا هو ثأري الذي إمتد لأكثر من أربعة قرون”.
“هل تقصدين القول إن الشياطين إكتشفت وجود الجزيرة؟” شكك آيرون.
—
“لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك وإلا لما أرسلوا مثل هذه القوة الصغيرة لكن يجب أن تكون الشياطين قد شعرت بشيء ما وهي في طريقها للتأكيد”.
“تقارير الخدمة الأرضية المنصات الجوية 5 و11 معطلة نشارك حاليًا في إصلاحات عاجلة”.
“هذا ليس غريبا” تحدث رولاند بهدوء “مهما بقيت الجزيرة العائمة صغيرة فإنها لا تزال جبلًا عائمًا من المستحيل على هدف بهذا الحجم أن يخفي نفسه تمامًا طالما إستمرت المسافة بين الإثنين في التناقص سيكتشف العدو الآخر قريبًا، تركز عين سيلفي السحرية بشكل أكبر على مراقبة السماء لذلك من الطبيعي لأي فريق شيطاني صغير على الأرض أن يصادفنا”.
“أطلق نظام الإنذار المبكر وإستدع المهندسين!”.
أومأت لؤلؤة المنطقة الشمالية برأسها “التحقق من الوضع هو على الأرجح هدفهم الرئيسي أما بالنسبة لعدد الوحوش فالفرسان الجويون قادرون على القضاء عليهم”.
“هنا هذه هي هيئة الأركان العامة إستعدوا للمعركة على الفور!”.
“سواء القضاء عليهم أو ترك القليل منهم يهربون فلن يؤثر ذلك على النتيجة” ظل رولاند واضحًا بالفعل بشأن هذا – من المستحيل على حاملة السماء إليانور تجنب الوحوش الشيطانية بالسرعة التي تطير بها بمعنى ما من المحتم أن تنكشف الجزيرة العائمة “الجوهر هو كيف نحافظ على تكلفة حدوث ذلك إلى الحد الأدنى”.
في رؤيتها إنتشرت شبكة غير مرئية ببطء أي تحركات قامت بها الوحوش الشيطانية داخل الشبكة تحولت إلى سلاسل من الأرقام.
نمت قوة حجم الفرسان الجويين بشكل مطرد منذ البداية بعد الهجوم على سلسلة جبال الوعرة أصبح الجيل الأول للهب السماء والجيل الثاني لغضب السماء الآن أكثر من 200 وحدة، تكمن المشكلة في حقيقة أن العدو بكامل قوته ولم يعد يعاني من أي قيود في كل من القوة العسكرية واللوجستية، من المحتم أن تعاني القوة الجوية من خسائر كبيرة حتى لو وصلت إلى التكافئ في الحجم، لم يعتمد رولاند على تحقيق الهيمنة الجوية في المعركة ويأمل فقط في حماية المفجر لإنجاز مهمته – هذا بلا شك سيتطلب القوة الجوية بأكملها ولكن إذا عانى الفرسان الجويون من خسارة كبيرة جدًا خلال المرحلة المبكرة من شأنه أن يورط الخطط اللاحقة أيضًا.
“هنا هذه هي هيئة الأركان العامة إستعدوا للمعركة على الفور!”.
“هل تقصد أن تقول إننا يجب أن نستخدم الخطة ب عند مواجهة العدو؟” سألت تيلي وهي ترفع حواجبها.
“تقارير الخدمة الأرضية المنصات الجوية 5 و11 معطلة نشارك حاليًا في إصلاحات عاجلة”.
“هذا صحيح في نفس الوقت سنكون قادرين على فحص مكاسب الساحرات” رولاند لم يعد يتردد “أحضري موظفيك إلى المستودع تحت الأرض”.
في اليوم 14 من الرحلة إنقطعت الأيام الهادئة طائرة لهب السماء القديمة هي أول من إكتشف تحركات العدو، تنتمي إلى سرب الإستكشاف للفرسان الجويين وواحدة من النماذج ذات المقاعد المزدوجة القليلة التي لا تزال في الخدمة، لم يعد المقعد الخلفي مصممًا للمدافع الرشاشة وبدلاً من ذلك تم تجهيزه بجهاز إرسال لاسلك وتم تركيب هذه المعدات وتعديلها مما أعطى قدرات إستطلاع للهب السماء.
—
في رؤيتها إنتشرت شبكة غير مرئية ببطء أي تحركات قامت بها الوحوش الشيطانية داخل الشبكة تحولت إلى سلاسل من الأرقام.
بعد ساعتين إكتشف العدو مسارات الجزيرة العائمة كما ذكرت إديث تم إرسالهم فقط للتحقيق لكن بشكل غير متوقع توقفت الوحوش الشيطانية على بعد 40 إلى 50 كيلومترًا، إستخدم القائد شيئًا مشابهًا لجهاز المنظار ولاحظ قبل أن يتراجع دون أي تفكير في التحقيق.
أومأ رولاند برأسه “أعتقد أن هذا مجرد طليعة من المفترض أن تقود الهجوم”.
“يبدو أن الشياطين تعلمت الكثير من القناع” إبتسمت لؤلؤة المنطقة الشمالية “خاصة كيفية إحترام أعدائهم”.
“سواء القضاء عليهم أو ترك القليل منهم يهربون فلن يؤثر ذلك على النتيجة” ظل رولاند واضحًا بالفعل بشأن هذا – من المستحيل على حاملة السماء إليانور تجنب الوحوش الشيطانية بالسرعة التي تطير بها بمعنى ما من المحتم أن تنكشف الجزيرة العائمة “الجوهر هو كيف نحافظ على تكلفة حدوث ذلك إلى الحد الأدنى”.
“هم بالتأكيد لن يستسلموا” حدّق آيرون في السماء “أعتقد أن أيامنا القادمة لن تكون سلسة بعد الآن”.
شبعت القوة السحرية في مجساتها قبل أن توجهها إلى الجزيرة العائمة بأكملها حيث قامت بتنشيط أكثر من 100 من النوى المصغرة التي إزدهرت بأضواء زرقاء وفي نفس الوقت قامت بتنشيط أبراج المدفع الرشاش المتصلة بها بواسطة آلات مختلفة، تم توزيع أبراج المدفع الرشاش على حافة الجزيرة بإتجاه الأعداء إمتدت براميل البندقية من فتحات إطلاق النار في السماء، في اللحظة التي دخلت الوحوش الشيطانية مجال القنص الفعال إنطلقت تيارات لا حصر لها من الضوء بينما تحولت الشبكة غير المرئية إلى شاشة مرئية ومبهرة من الضوء!.
“بالطبع” إحتوى صوت إديث على برودة مماثلة للمنطقة الشمالية “وستكون هذه أفضل فرصة لنا لإضعافهم!”.
أومأ رولاند برأسه “أعتقد أن هذا مجرد طليعة من المفترض أن تقود الهجوم”.
—
“هل تقصدين القول إن الشياطين إكتشفت وجود الجزيرة؟” شكك آيرون.
في عصر اليوم نفسه ظهرت الشياطين في الأفق بدوا وكأنهم غير مستعدين للإنتظار حتى ليوم واحد لكن القوات تجهزت للمعركة قبل أكثر من ساعة، تم إغلاق جميع قنوات بوابات السد التي تؤدي إلى الخارج وعادت الطائرات ذات السطحين التي تم إستخدامها ككشافة وتوقفت في حظائر الطائرات، السطح الكامل للجزيرة العائمة خال من الحياة حيث تم إغلاق الجسر الذي تم تجديده في المنجم الشمالي، في الوقت الحالي بدت حاملة السماء إليانور منيعة مثل جبل ضخم من الحجر، إجتمع المسؤولين الكبار في مركز القيادة بإستخدام نواة القوة السحرية لإبراز تصور للخارج تمكنوا من مراقبة كل شيء، بدا أن الموجة الأولى من الوحوش الشيطانية تحتوي على 200 منهم عندما شكلوا خطًا وإتجهوا نحو الجزيرة العائمة تسبب ذلك في تعتيم السماء بضع درجات.
‘الرياضيات ممتعة حقًا’.
“اللعنة الكثير منهم” عبست تيلي وعلقت.
“بسرعة قوموا بتأكيد هوية وموقع طاقم الرحلة!”.
أومأ رولاند برأسه “أعتقد أن هذا مجرد طليعة من المفترض أن تقود الهجوم”.
—
بعد كل شيء القوات التي خلف مدينة الملك الشيطانية هي القوة الكاملة من منطقة الحجر الأسود يقدر عدد الشياطين المجانين بأكثر من مليون لذا فإن عدد الوحوش الشيطانية لديهم لن يكون أقل أيضًا هذا على الأرجح آخر يوم هادئ لهم.
أومأت لؤلؤة المنطقة الشمالية برأسها “التحقق من الوضع هو على الأرجح هدفهم الرئيسي أما بالنسبة لعدد الوحوش فالفرسان الجويون قادرون على القضاء عليهم”.
“قد يكون لديهم الأرقام ولكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا أمام جبل؟” ظهر صوت فجأة في ذهن الجميع.
“أطلق نظام الإنذار المبكر وإستدع المهندسين!”.
صوت إليانور اللين والضعيف لا يُنسى ما جعل رولاتد يضحك هذه هي النقطة الأكثر صلابة في إستراتيجية معركتهم، في الواقع لم يكن بإمكان البشر فعل الكثير إتجاه إله الآلهة ولكن في نفس الوقت لم تكن الشياطين قادرة على فعل ذلك أيضًا.
—
“سأترك الباقي لك”.
—
ردت إليانور “إسترخي هذا هو ثأري الذي إمتد لأكثر من أربعة قرون”.
بعد إخطاره هرع رولاند على الفور إلى مركز القيادة “كيف هو الوضع الآن؟”.
في رؤيتها إنتشرت شبكة غير مرئية ببطء أي تحركات قامت بها الوحوش الشيطانية داخل الشبكة تحولت إلى سلاسل من الأرقام.
بعد كل شيء القوات التي خلف مدينة الملك الشيطانية هي القوة الكاملة من منطقة الحجر الأسود يقدر عدد الشياطين المجانين بأكثر من مليون لذا فإن عدد الوحوش الشيطانية لديهم لن يكون أقل أيضًا هذا على الأرجح آخر يوم هادئ لهم.
‘الرياضيات ممتعة حقًا’.
شبعت القوة السحرية في مجساتها قبل أن توجهها إلى الجزيرة العائمة بأكملها حيث قامت بتنشيط أكثر من 100 من النوى المصغرة التي إزدهرت بأضواء زرقاء وفي نفس الوقت قامت بتنشيط أبراج المدفع الرشاش المتصلة بها بواسطة آلات مختلفة، تم توزيع أبراج المدفع الرشاش على حافة الجزيرة بإتجاه الأعداء إمتدت براميل البندقية من فتحات إطلاق النار في السماء، في اللحظة التي دخلت الوحوش الشيطانية مجال القنص الفعال إنطلقت تيارات لا حصر لها من الضوء بينما تحولت الشبكة غير المرئية إلى شاشة مرئية ومبهرة من الضوء!.
“اللعنة الكثير منهم” عبست تيلي وعلقت.
–+–
بعد إخطاره هرع رولاند على الفور إلى مركز القيادة “كيف هو الوضع الآن؟”.
“هذا صحيح في نفس الوقت سنكون قادرين على فحص مكاسب الساحرات” رولاند لم يعد يتردد “أحضري موظفيك إلى المستودع تحت الأرض”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
