نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1466

الفوضى

الفوضى

على تابوت السلام وضع إيغلفيس يده على مقبض الإطلاق بإحكام مستعدًا لسحبه لأعلى.

على الرغم من أن هذا هو الحال إلا أن غوود ما زال يشعر بعدم الإرتياح.

“في أي إتجاه؟”.

“في أي إتجاه؟”.

“9 درجات شرقا إنهم متجهون نحو عمود الدخان!”.

قال غير المستحق بفارغ الصبر “هذا صحيح بصرف النظر عن حفرة ضخمة لم أفهم أي شيء”.

“معلم ماذا سنفعل بعد ذلك؟” أدار قائد الطيارين رأسه وسأل.

“…” أنتج جهاز الإستقبال قطع في الصوت.

مع كتلة الجزيرة من المستحيل تجنب القصف من الجو حتى لو تحرك علاوة على ذلك تم تبديد الحاجز السحري، طالما تسقط مجد الشمس الثانية بالقرب من عمود الحجر الأسود ستكون هناك فرصة غير بديهية لتدمير المسلة، بالنسبة للأسطول هذا بلا شك الخيار الأكثر أمانًا ومع ذلك لم يصعد على متن هذه الطائرة خوفًا على سلامته، تم إختيار طياري القاذفتين من بين المتدربين الممتازين فقط هذه الطائرة يقودها مدرب، السبب واضح أولا لتحليق الطائرة جيدًا بينما السبب الثاني هو ضمان إكمال المهمة فرصة النجاح غير البديهية تعني ضمنياً أنه لا تزال هناك فرصة للفشل، ما أراده هو أن يفقد الأجزاء التي تعتمد على القدر ويدفع ما يمكنه التحكم فيه إلى أقصى حد فيما يتعلق بإمكانية أن يتحرك إله الآلهة بين الهجومين ناقشته هيئة الأركان الأمر عدة مرات، لم يكن هناك سوى حل واحد – الإرتفاع لضربة ناجحة يمكن أن يحدث هذا حتى لا يكون لدى العدو أي وسيلة لتفادي الهجمة.

عبس غير المستحق لكنه قال بصراحة “يبدو وكأنه طائر حديدي أكبر”.

“إنزل بمقدار 2000 متر مع إعادة حساب مسار السقوط” لم يتردد إيغلفيس في إعطاء الأمر “سوف نتبعهم أينما ذهبوا!”.

قال غير المستحق بفارغ الصبر “هذا صحيح بصرف النظر عن حفرة ضخمة لم أفهم أي شيء”.

‘اللعنة هذا اللقيط هو حقا مصدر إزعاج!’.

في هذه اللحظة الوحوش الشيطانية قد إصطدمت مع الأسطول يمكن أن يشعر غوود أن السماء مظلمة أكثر كما لو أن الفجر الذي حدث للتو قد إبتلعته سماء الليل مرة أخرى، بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه سيكون هناك أعداء من حوله الشيء الوحيد الذي خفف من حدة قلبه هو التدفق الساطع للضوء الذي أطلقته مدافع غضب السماء، التصويب أو ببساطة إطلاق النار مباشرة للأمام من شأنه أن يمزق الوحوش الشيطانية التي تسد الطريق إلى قطع، تقنية كل فرد ذات معنى ضئيل في معركة بهذا الحجم حتى لو كانت عيون المرء في كل مكان من المستحيل إكتشاف كل عدو هاجمه، لولا زملائه في السرب الذين يحمونه على طول الطريق لضرب منذ فترة طويلة بالحراب العظمية التي تطير في كل مكان، بعد ثلاث حملات إطلاق نار شعر غوود بالمشهد أمامه يضيء وأدرك أنه قد مزق بالفعل جحافل الوحوش الشيطانية عندما أدار رأسه للخلف لم يكن هناك عدو يلاحق ذيله.

تفادى غير المستحق هجومًا آخر للساحرة وإستدار لينظر إلى الأعلى فقط ليشعر بالذهول رأى طائرًا حديديًا ضخمًا شديد السواد ينقض من عمود الدخان، إطاره أكثر سمكا من أكبر وحوش العفاريت وتحتوي أجنحته على أربع محركات دفع لا تضاهي تمامًا الطيور الحديدية مزدوجة الجناحين!، بدون شك هذا هو “الخلل” الذي يشير إليه القناع وليعتقد أنه فعلاً فهمه بشكل صحيح، لاحظت قوات العفاريت الأخرى هذا أيضًا وطاردوا الهدف الجديد بناءً على الأوامر الصادرة في الأصل، على الرغم من أن البشر حاولوا منعهم إلا أن أعدادهم ضئيلة معهم كل ما يمكنهم فعله هو الصمود إسقاط الطائر الحديدي العملاق مسألة وقت فقط.

“ماذا تفعل الشياطين؟ لا يبدو أن إهتمامهم موجه إلينا” لاحظ فينكين الذي دائمًا بجانبه هذا أيضًا.

“هذا ليس هو المهم بل المهم هو أفعال الشياطين!” شرح غوود وهو يحدق في ساحة المعركة بإهتمام “فكر في الأمر بما أنهم يستطيعون تخمين وجود المفجر ألن يكتشفوا أن الضربة في الواقع نتيجة لقنبلة غير واضحة؟”.

عندما قاد غوود طائرته للقطع مسافة شعر على الفور بشيء خاطئ مع الأخذ في الإعتبار حالة القتال ككل عدد قليل فقط من حشد الوحوش الشيطانية في السماء متشابك مع الفرسان الجويين، الباقون يحاولون بذل قصارى جهدهم للطيران أعلى من الناحية المنطقية لا ينبغي للشياطين أن تكون قادرة على إكتشاف المفجر الذي فوق السحاب، أثبتت الحقائق أيضًا أنهم لم يكتشفوا هدفهم بعد على الرغم من أنهم يرتفعون إلى أعلى إلا أن المسارات التي سلكوها فوضوية تمامًا شعرت وكأنهم يتجولون بلا هدف.

تفادى غير المستحق هجومًا آخر للساحرة وإستدار لينظر إلى الأعلى فقط ليشعر بالذهول رأى طائرًا حديديًا ضخمًا شديد السواد ينقض من عمود الدخان، إطاره أكثر سمكا من أكبر وحوش العفاريت وتحتوي أجنحته على أربع محركات دفع لا تضاهي تمامًا الطيور الحديدية مزدوجة الجناحين!، بدون شك هذا هو “الخلل” الذي يشير إليه القناع وليعتقد أنه فعلاً فهمه بشكل صحيح، لاحظت قوات العفاريت الأخرى هذا أيضًا وطاردوا الهدف الجديد بناءً على الأوامر الصادرة في الأصل، على الرغم من أن البشر حاولوا منعهم إلا أن أعدادهم ضئيلة معهم كل ما يمكنهم فعله هو الصمود إسقاط الطائر الحديدي العملاق مسألة وقت فقط.

“اللعنة! الشياطين تحاول العثور على تابوت السلام!” صرخ غوود في جهاز الإرسال.

“أليس هذا جيد؟” رد فينكين “بسرعة طيرانهم لن يكون من السهل عليهم اللحاق بالمفجر يمكننا أيضًا إغتنام الفرصة للقضاء على عدد قليل منهم كما يمكننا تقليل الضغط الواقع على صاحبة السمو”.

تفادى غير المستحق هجومًا آخر للساحرة وإستدار لينظر إلى الأعلى فقط ليشعر بالذهول رأى طائرًا حديديًا ضخمًا شديد السواد ينقض من عمود الدخان، إطاره أكثر سمكا من أكبر وحوش العفاريت وتحتوي أجنحته على أربع محركات دفع لا تضاهي تمامًا الطيور الحديدية مزدوجة الجناحين!، بدون شك هذا هو “الخلل” الذي يشير إليه القناع وليعتقد أنه فعلاً فهمه بشكل صحيح، لاحظت قوات العفاريت الأخرى هذا أيضًا وطاردوا الهدف الجديد بناءً على الأوامر الصادرة في الأصل، على الرغم من أن البشر حاولوا منعهم إلا أن أعدادهم ضئيلة معهم كل ما يمكنهم فعله هو الصمود إسقاط الطائر الحديدي العملاق مسألة وقت فقط.

على الرغم من أن هذا هو الحال إلا أن غوود ما زال يشعر بعدم الإرتياح.

“مجموعة أخرى من الأعداء تهاجمنا!” حذر زميل من السرب.

قام بتعديل جهاز الإرسال الخاص به إلى قناة السرب وقال بشكل فردي لفينكين “دعنا نبقى في هذه المنطقة”.

“دعنا نتوجه إلى الغيوم إنها أكثر ملاءمة لمعركة إستنزاف عند إرتفاع يزيد عن 4000 متر ستجد الوحوش الشيطانية أنه من المرهق أن ترفرف بجناحيها يمكننا بعد ذلك التخلص من الطليعة طبقة تلو الأخرى”.

“مجموعة أخرى من الأعداء تهاجمنا!” حذر زميل من السرب.

“تبدو خطة جيدة!”.

“9 درجات شرقا إنهم متجهون نحو عمود الدخان!”.

“سأتوجه أولاً!”.

‘اللعنة هذا اللقيط هو حقا مصدر إزعاج!’.

رفعت أكثر من عشر طائرات أنوفها وحلقت على إرتفاعات أعلى ومع ذلك لم يتبعهم غوود.

“أليس هذا جيد؟” رد فينكين “بسرعة طيرانهم لن يكون من السهل عليهم اللحاق بالمفجر يمكننا أيضًا إغتنام الفرصة للقضاء على عدد قليل منهم كما يمكننا تقليل الضغط الواقع على صاحبة السمو”.

قام بتعديل جهاز الإرسال الخاص به إلى قناة السرب وقال بشكل فردي لفينكين “دعنا نبقى في هذه المنطقة”.

“…” أنتج جهاز الإستقبال قطع في الصوت.

“ماذا؟ نبقى هنا؟ ماذا لو تخلى العدو فجأة عن البحث نحن أول من يتحمل العبء الأكبر!” أعرب شريكه القديم على الفور عن شكوكه “علاوة على ذلك ألا نسمح للبقية بالحصول على كل الفضل من خلال عدم إغتنام الفرصة للقيام بمزيد من عمليات القتل المؤكدة؟”.

“فهمت” بعد لحظة من الصمت رد فينكين بلا حول ولا قوة “سأصدقك ومع ذلك إذا خسرنا تحقيق أعمال جديرة بالتقدير فسيتعين عليك تعويضي”.

“هذا ليس هو المهم بل المهم هو أفعال الشياطين!” شرح غوود وهو يحدق في ساحة المعركة بإهتمام “فكر في الأمر بما أنهم يستطيعون تخمين وجود المفجر ألن يكتشفوا أن الضربة في الواقع نتيجة لقنبلة غير واضحة؟”.

“مجموعة أخرى من الأعداء تهاجمنا!” حذر زميل من السرب.

“مستحيل الشياطين لا تعرف على الإطلاق وجود مشروع مجد الشمس لم يكتشفوا هجومنا في وقت مبكر أيضًا كيف يمكن أن يكونوا قد إكتشفوا الكثير بعد دقائق فقط من الضربة الأولى؟”.

“ماذا؟ نبقى هنا؟ ماذا لو تخلى العدو فجأة عن البحث نحن أول من يتحمل العبء الأكبر!” أعرب شريكه القديم على الفور عن شكوكه “علاوة على ذلك ألا نسمح للبقية بالحصول على كل الفضل من خلال عدم إغتنام الفرصة للقيام بمزيد من عمليات القتل المؤكدة؟”.

“لست متأكدًا لكني أشعر أن حركة المدينة العائمة نحو عمود الدخان ربما لم تكن مصادفة” تمتم غوود “عادة هذه السحابة من الغبار تتكون من مادة متفجرة سيكونون متحمسين لتفاديها فلماذا يقتربون منها عمدًا؟ إذا كانت حركة متعمدة من قبل الشياطين فهذا يعني أن الفترة الزمنية التي تسقط فيها القنبلة هي اللحظة الأخيرة التي يمكنهم فيها الهجوم المضاد”.

“أليس هذا جيد؟” رد فينكين “بسرعة طيرانهم لن يكون من السهل عليهم اللحاق بالمفجر يمكننا أيضًا إغتنام الفرصة للقضاء على عدد قليل منهم كما يمكننا تقليل الضغط الواقع على صاحبة السمو”.

“فهمت” بعد لحظة من الصمت رد فينكين بلا حول ولا قوة “سأصدقك ومع ذلك إذا خسرنا تحقيق أعمال جديرة بالتقدير فسيتعين عليك تعويضي”.

مع كتلة الجزيرة من المستحيل تجنب القصف من الجو حتى لو تحرك علاوة على ذلك تم تبديد الحاجز السحري، طالما تسقط مجد الشمس الثانية بالقرب من عمود الحجر الأسود ستكون هناك فرصة غير بديهية لتدمير المسلة، بالنسبة للأسطول هذا بلا شك الخيار الأكثر أمانًا ومع ذلك لم يصعد على متن هذه الطائرة خوفًا على سلامته، تم إختيار طياري القاذفتين من بين المتدربين الممتازين فقط هذه الطائرة يقودها مدرب، السبب واضح أولا لتحليق الطائرة جيدًا بينما السبب الثاني هو ضمان إكمال المهمة فرصة النجاح غير البديهية تعني ضمنياً أنه لا تزال هناك فرصة للفشل، ما أراده هو أن يفقد الأجزاء التي تعتمد على القدر ويدفع ما يمكنه التحكم فيه إلى أقصى حد فيما يتعلق بإمكانية أن يتحرك إله الآلهة بين الهجومين ناقشته هيئة الأركان الأمر عدة مرات، لم يكن هناك سوى حل واحد – الإرتفاع لضربة ناجحة يمكن أن يحدث هذا حتى لا يكون لدى العدو أي وسيلة لتفادي الهجمة.

“ما رأيك بشهر من مشروبات الفوضى؟”.

“ليس هناك حاجة فقط قدمني لأختك الصغرى”.

“ليس هناك حاجة فقط قدمني لأختك الصغرى”.

“ماذا؟ نبقى هنا؟ ماذا لو تخلى العدو فجأة عن البحث نحن أول من يتحمل العبء الأكبر!” أعرب شريكه القديم على الفور عن شكوكه “علاوة على ذلك ألا نسمح للبقية بالحصول على كل الفضل من خلال عدم إغتنام الفرصة للقيام بمزيد من عمليات القتل المؤكدة؟”.

“…” أنتج جهاز الإستقبال قطع في الصوت.

على تابوت السلام وضع إيغلفيس يده على مقبض الإطلاق بإحكام مستعدًا لسحبه لأعلى.

إبتسم فينكين وأدار رأسه ليطير نحو غوود.

“ليس هناك حاجة فقط قدمني لأختك الصغرى”.

إبتسم فينكين وأدار رأسه ليطير نحو غوود.

‘اللعنة هذا اللقيط هو حقا مصدر إزعاج!’.

“لست متأكدًا لكني أشعر أن حركة المدينة العائمة نحو عمود الدخان ربما لم تكن مصادفة” تمتم غوود “عادة هذه السحابة من الغبار تتكون من مادة متفجرة سيكونون متحمسين لتفاديها فلماذا يقتربون منها عمدًا؟ إذا كانت حركة متعمدة من قبل الشياطين فهذا يعني أن الفترة الزمنية التي تسقط فيها القنبلة هي اللحظة الأخيرة التي يمكنهم فيها الهجوم المضاد”.

سيطر غير المستحق على حجر سحري طائر متهربًا بشكل محموم من وابل الرصاص وفقًا للقناع لم يكن الضرب بهذه الأشياء الصغيرة مختلفًا عن الضرب مباشرة بمطرقة، لم تكن الدروع السحرية قادرة على الإستمرار لفترة طويلة أيضًا حتى الكارثة الصامتة عانت من الأسلحة النارية للبشر لذلك لم يكن لديه بطبيعة الحال أي خطط لتجربة ذلك بنفسه، بفضل قدراته من السهل التدخل في حواس البشر حتى لو إرتدوا أحجار الإنتقام فإنه لا يزال قادرًا على التأثير عليهم إلى حد ما، لسوء الحظ تم إستهدافه من قبل ساحرة وما أثار إستياء غير المستحق أنه لم يكن لدى الساحرة أي نية لإستخدام السحر لإنتزاع النصر، ركبت طائرًا حديديًا أحمرا ولم تدخل أبدًا في دائرة نصف قطرها 900 قدم منه على الرغم من فرارها بعد كل ضربة فهي سريعة الحركة وقنصها جيد، لقد تسبب له في الدخول في حالة سلبية من عدم القدرة على اللحاق بها أو التخلص منها، بالنسبة لمستخدم قوة سحرية أن لا يعتمد على سحره بل على شيء خارجي للقتال هو إهانة له! علاوة على ذلك يبدو أن هناك أكثر من واحد من هؤلاء الأوغاد.

على سبيل المثال طلقات حجر الإنتقام تنطلق من الغيوم من وقت لآخر بوضوح من ساحرة لولا ترقيته مما يجعله حساسًا بشكل خاص لنية العدو لضرب بالهجوم الخفي من فترة طويلة، من المفترض أن تكون مطاردة للبشر لكن إنتهى بهم الأمر بملاحقتهم من قبل فريستهم لقد ألقى هذا بغير المستحق في معضلة ولم يشعر أبدًا بالإستياء الشديد من قبل، في النهاية الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون رشيقًا في السماء كما هو الحال على الأرض هو هاكزورد، الذي يُعرف بإسم لورد السماء على الرغم من كل قدراته كل ما يمكنه فعله هو المراوغة بمساعدة الحجر السحري.

مع كتلة الجزيرة من المستحيل تجنب القصف من الجو حتى لو تحرك علاوة على ذلك تم تبديد الحاجز السحري، طالما تسقط مجد الشمس الثانية بالقرب من عمود الحجر الأسود ستكون هناك فرصة غير بديهية لتدمير المسلة، بالنسبة للأسطول هذا بلا شك الخيار الأكثر أمانًا ومع ذلك لم يصعد على متن هذه الطائرة خوفًا على سلامته، تم إختيار طياري القاذفتين من بين المتدربين الممتازين فقط هذه الطائرة يقودها مدرب، السبب واضح أولا لتحليق الطائرة جيدًا بينما السبب الثاني هو ضمان إكمال المهمة فرصة النجاح غير البديهية تعني ضمنياً أنه لا تزال هناك فرصة للفشل، ما أراده هو أن يفقد الأجزاء التي تعتمد على القدر ويدفع ما يمكنه التحكم فيه إلى أقصى حد فيما يتعلق بإمكانية أن يتحرك إله الآلهة بين الهجومين ناقشته هيئة الأركان الأمر عدة مرات، لم يكن هناك سوى حل واحد – الإرتفاع لضربة ناجحة يمكن أن يحدث هذا حتى لا يكون لدى العدو أي وسيلة لتفادي الهجمة.

‘هذا كله خطأ ناسوبيل! إذا سُمح لنا بإستخدام جيش العفاريت وإشراك العدو في المعركة فلن يُطاردني هذا الطائر الحديدي الأحمر الجامح؟ ما هي القوة الهجومية الرئيسية المختبئة في السماء؟ يتحدث عنها كما لو رآها بنفسه!’.

تفادى غير المستحق هجومًا آخر للساحرة وإستدار لينظر إلى الأعلى فقط ليشعر بالذهول رأى طائرًا حديديًا ضخمًا شديد السواد ينقض من عمود الدخان، إطاره أكثر سمكا من أكبر وحوش العفاريت وتحتوي أجنحته على أربع محركات دفع لا تضاهي تمامًا الطيور الحديدية مزدوجة الجناحين!، بدون شك هذا هو “الخلل” الذي يشير إليه القناع وليعتقد أنه فعلاً فهمه بشكل صحيح، لاحظت قوات العفاريت الأخرى هذا أيضًا وطاردوا الهدف الجديد بناءً على الأوامر الصادرة في الأصل، على الرغم من أن البشر حاولوا منعهم إلا أن أعدادهم ضئيلة معهم كل ما يمكنهم فعله هو الصمود إسقاط الطائر الحديدي العملاق مسألة وقت فقط.

عندما قاد غوود طائرته للقطع مسافة شعر على الفور بشيء خاطئ مع الأخذ في الإعتبار حالة القتال ككل عدد قليل فقط من حشد الوحوش الشيطانية في السماء متشابك مع الفرسان الجويين، الباقون يحاولون بذل قصارى جهدهم للطيران أعلى من الناحية المنطقية لا ينبغي للشياطين أن تكون قادرة على إكتشاف المفجر الذي فوق السحاب، أثبتت الحقائق أيضًا أنهم لم يكتشفوا هدفهم بعد على الرغم من أنهم يرتفعون إلى أعلى إلا أن المسارات التي سلكوها فوضوية تمامًا شعرت وكأنهم يتجولون بلا هدف.

“لقد فهمت الأمر بشكل صحيح” إستخدم غير المستحق السيجيل لإرسال الرسالة “إكتشفت قواتي ما يسمى بالقوة الرئيسية الخاصة أعتقد أنه سيتم تدميرها قريبًا”.

‘هذا كله خطأ ناسوبيل! إذا سُمح لنا بإستخدام جيش العفاريت وإشراك العدو في المعركة فلن يُطاردني هذا الطائر الحديدي الأحمر الجامح؟ ما هي القوة الهجومية الرئيسية المختبئة في السماء؟ يتحدث عنها كما لو رآها بنفسه!’.

ومع ذلك لم يكن لصوت القناع مسحة من الراحة “كيف تبدو؟ قل لي بسرعة!”.

“لا شيء؟” كرر القناع في حالة نادرة.

عبس غير المستحق لكنه قال بصراحة “يبدو وكأنه طائر حديدي أكبر”.

“ما رأيك بشهر من مشروبات الفوضى؟”.

“ماذا يوجد تحتها؟ هل هناك شيء يتدلى منها؟”.

“لست متأكدًا لكني أشعر أن حركة المدينة العائمة نحو عمود الدخان ربما لم تكن مصادفة” تمتم غوود “عادة هذه السحابة من الغبار تتكون من مادة متفجرة سيكونون متحمسين لتفاديها فلماذا يقتربون منها عمدًا؟ إذا كانت حركة متعمدة من قبل الشياطين فهذا يعني أن الفترة الزمنية التي تسقط فيها القنبلة هي اللحظة الأخيرة التي يمكنهم فيها الهجوم المضاد”.

في تلك اللحظة عادت الساحرة للهجوم مرة أخرى.

–+–

‘ألا يوجد حد لهذا! بمجرد أن أنهي اللعبة الكبيرة ستكونون جميعًا التاليين!’ بعد المراوغة من غير المستحق صار لديه أخيرًا الوقت لإلقاء نظرة فاحصة.

قال غير المستحق بفارغ الصبر “هذا صحيح بصرف النظر عن حفرة ضخمة لم أفهم أي شيء”.

“لا يوجد شيء تحته ماذا تريد أن تقول بالضبط؟”.

“هذا ليس هو المهم بل المهم هو أفعال الشياطين!” شرح غوود وهو يحدق في ساحة المعركة بإهتمام “فكر في الأمر بما أنهم يستطيعون تخمين وجود المفجر ألن يكتشفوا أن الضربة في الواقع نتيجة لقنبلة غير واضحة؟”.

“لا شيء؟” كرر القناع في حالة نادرة.

قام بتعديل جهاز الإرسال الخاص به إلى قناة السرب وقال بشكل فردي لفينكين “دعنا نبقى في هذه المنطقة”.

قال غير المستحق بفارغ الصبر “هذا صحيح بصرف النظر عن حفرة ضخمة لم أفهم أي شيء”.

‘هذا كله خطأ ناسوبيل! إذا سُمح لنا بإستخدام جيش العفاريت وإشراك العدو في المعركة فلن يُطاردني هذا الطائر الحديدي الأحمر الجامح؟ ما هي القوة الهجومية الرئيسية المختبئة في السماء؟ يتحدث عنها كما لو رآها بنفسه!’.

–+–

“ماذا يوجد تحتها؟ هل هناك شيء يتدلى منها؟”.

“ماذا يوجد تحتها؟ هل هناك شيء يتدلى منها؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط