الموعد النهائي
“لا تقلق على رفاقك لقد ذهبوا إلى مكان آخر فقط” بدا أن الأوراكل رأت حيرته وتطوعت بإجابة.
“كيف تشعر وأنت أقوى؟ الهدية التي أرسلتها لك لا تزال جيدة أليس كذلك؟”.
“مكان آخر؟”.
مع وضع ذلك في الإعتبار وصل حذر رولاند على الفور إلى أقصى الحدود “وثم؟”.
“هذا صحيح هذه أيضًا إحدى قدراتي – خلق الأوهام والتوجيه الخاطئ وجعل الكائنات ذات المعرفة الذاتية تدرك أنها تتجه نحو الدمار دون أن تدرك ذلك” أوضحت إبسيلون “بالطبع لم أفعل ذلك حقًا أنا فقط جعلتهم يسلكون الطريق الخطأ أثناء مفترق طرق في هذه اللحظة ما يرونه هو أنهم معك محاصرون في معركة مع إندفاع أعداد كبيرة من الأشرار الساقطين لإيقافهم”.
“أنت مخطئ الشخص الذي يدمر العالم ليس أنا بل الإله” هزت إبسيلون رأسها “من أجل تجنب سوء الفهم سأقولها مباشرة يجب أن تكون قد لاحظت التغييرات في الخارج يمكن لهذا الحاجز الذي يغطي السماء أن يوقف مؤقتًا إزدهار عالم الأحلام وذلك لمنعه من لمس المجال الإلهي، خلاف ذلك حتى مع وجود الأوراكل لن يتردد الإله في تدمير كل ما تم بنائه هنا حتى الآن في الواقع لقد إستوعبت عددًا كبيرًا من نوى الطاقة السحرية مؤخرًا وأنت مجرد شظية صغيرة، إذا لم أخمن بشكل خاطئ من المفترض أن تراقب لان توسع عالم الأحلام الخاص بك لكنها ماتت على يدي ومن ثم لم يخبرك أحد بما يعنيه الوصول في نفس الوقت إلى أصل السحر”.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
“هذا صحيح سيتم إبلاغ المقر الرئيسي بالمحتوى الذي تمت مناقشته بواسطة الجمعية ومكتب التصميم في غرايكاستل وبالتالي يمكنك الوصول إلي”.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
‘وهذا يشمل مشروع مجد الشمس بالإضافة إلى ردود الفعل من الأسلحة المختلفة’ وصل رولاند إلى إدراك ‘إستخدمت إبسيلون هذه المقتطفات لإعادة بناء المشهد بأكمله للعالم الخارجي’.
عندما تخيل رولاند مجموعة من الأشخاص يرفرفون بأذرعهم في غرفة فارغة لدرجة الإرهاق والإستلقاء بإبتسامة شعر بشعر ظهره يقف، لم يكن متأكدًا من الباقي لكنه يعرف فاي يوهان و فالكيري جيدًا لم يكن لديهم قوة إرادة بارزة فحسب بل هم أقوياء أيضًا ومع ذلك في ظل قدرات إبسيلون فشلوا في إظهار أي قدر من المقاومة.
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
‘خطأ ليس فقط الإثنين لم ألاحظ ذلك حتى هناك شيء خاطئ في الأمر برمته’ وفقًا للتجارب السابقة قدرات الأوراكل غير فعالة ضده.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
مع وضع ذلك في الإعتبار وصل حذر رولاند على الفور إلى أقصى الحدود “وثم؟”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
“لن يكون هناك شيء بعد ذلك سينتهي العالم بأسره سواء عالم العقل أو ما بعده كل شيء سيبدأ من البداية لكن مقارنة بالواقع سوف يختفون في السعادة ولن يعانوا من أي ألم هذا هو…”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
دون إنتظار إنتهاء كلماتها إتخذ رولاند إجراءً قفز عابراً الفجوة التي يبلغ طولها حوالي عشرين متراً والتي تفصل الممر عن المنصة، حلّق مباشرة إلى الأوراكل وقام بضربها إن الهجوم المفاجئ بينما العدو يثرثر شيئ إستخدمه عدة مرات وله تأثير كبير!، إستجابت القوى المتزايدة في جسده لإرادته مع طفرة ضخمة إجتاحت موجة صاعدة المنصة مما أدى إلى تكسير الدرابزين وتشغيل الأجهزة والأذرع الآلية، لقد هبطوا إلى مستوى التخزين وأنتجوا سلسلة من الضربات الباهتة حتى رولاند صُدم بقوة تلك الضربة الواحدة، علم أن إمتصاص نوى القوة السحرية سيقويه لكنه لم يتوقع أبدًا أن جسده قد وصل بالفعل إلى هذا المستوى الهائل دون علمه، ومع ذلك لم تختبر قبضته الشعور باللمس الذي توقعه بدت إبسيلون وكأنها تتشتت مثل فقاعة قبل أن تتجسد خلفه.
‘خطأ ليس فقط الإثنين لم ألاحظ ذلك حتى هناك شيء خاطئ في الأمر برمته’ وفقًا للتجارب السابقة قدرات الأوراكل غير فعالة ضده.
“كيف تشعر وأنت أقوى؟ الهدية التي أرسلتها لك لا تزال جيدة أليس كذلك؟”.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
تفاجأ رولاند أولاً قبل أن يدرك ما تعنيه حقًا.
تفاجأ رولاند أولاً قبل أن يدرك ما تعنيه حقًا.
“إنتظري تلك النواة أنت من أرسلته بالبريد؟”.
“لأنني أرغب في معرفة الجواب والإله وحده يعرفه” بدا صوتها وكأنه ينجرف “هل تفهم الآن؟ ليس لدي أي مشاعر عداوة إتجاهك للتوجه إلى المجال الإلهي يحتاج المرء إلى مساعدة عالم الأحلام لتحقيق ذلك لهذا الهدف نحن في نفس الصفحة على الأقل”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
عندما تخيل رولاند مجموعة من الأشخاص يرفرفون بأذرعهم في غرفة فارغة لدرجة الإرهاق والإستلقاء بإبتسامة شعر بشعر ظهره يقف، لم يكن متأكدًا من الباقي لكنه يعرف فاي يوهان و فالكيري جيدًا لم يكن لديهم قوة إرادة بارزة فحسب بل هم أقوياء أيضًا ومع ذلك في ظل قدرات إبسيلون فشلوا في إظهار أي قدر من المقاومة.
قالت إبسيلون بهدوء “إنها تسمى غاما وهي أيضًا أوراكل” كما لو أنها لم تكن تتحدث عن رفيقها ولكن “شيئ” لا علاقة له بها تمامًا.
“هذا صحيح هذه أيضًا إحدى قدراتي – خلق الأوهام والتوجيه الخاطئ وجعل الكائنات ذات المعرفة الذاتية تدرك أنها تتجه نحو الدمار دون أن تدرك ذلك” أوضحت إبسيلون “بالطبع لم أفعل ذلك حقًا أنا فقط جعلتهم يسلكون الطريق الخطأ أثناء مفترق طرق في هذه اللحظة ما يرونه هو أنهم معك محاصرون في معركة مع إندفاع أعداد كبيرة من الأشرار الساقطين لإيقافهم”.
صُدم رولاند للمرة الأولى بعد التأكد من أنه لم يسمع خطأ سأل في كفر “لماذا؟”.
هذا هو الإحتمال الوحيد الذي يمكن أن يأتي به رولاند بعد كل شيء ذكرت لان من قبل أن هناك أكثر من خائن في الأوراكل.
“لأنني أرغب في معرفة الجواب والإله وحده يعرفه” بدا صوتها وكأنه ينجرف “هل تفهم الآن؟ ليس لدي أي مشاعر عداوة إتجاهك للتوجه إلى المجال الإلهي يحتاج المرء إلى مساعدة عالم الأحلام لتحقيق ذلك لهذا الهدف نحن في نفس الصفحة على الأقل”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
مع التقلبات والإنعطافات المفاجئة أصبح رولاند في حيرة من أمره للكلمات.
تفاجأ رولاند أولاً قبل أن يدرك ما تعنيه حقًا.
“هل تصدقني؟ العالم لن يكذب عليك” بسطت إبسيلون ذراعيها وقالت “لم أستدع الصدع لأعزلك عن العالم مثل دلتا لكنك ما زلت تفشل في رؤية وهمي هذا دليل لأنه ليس لدي أي مشاعر للعداء فإن عالم الأحلام لا ينبذ قدراتي”.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
“أنت في الواقع شخص من جانب لان؟”.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
هذا هو الإحتمال الوحيد الذي يمكن أن يأتي به رولاند بعد كل شيء ذكرت لان من قبل أن هناك أكثر من خائن في الأوراكل.
عندما تخيل رولاند مجموعة من الأشخاص يرفرفون بأذرعهم في غرفة فارغة لدرجة الإرهاق والإستلقاء بإبتسامة شعر بشعر ظهره يقف، لم يكن متأكدًا من الباقي لكنه يعرف فاي يوهان و فالكيري جيدًا لم يكن لديهم قوة إرادة بارزة فحسب بل هم أقوياء أيضًا ومع ذلك في ظل قدرات إبسيلون فشلوا في إظهار أي قدر من المقاومة.
“لا أعرف كيف أوضحت لك ذلك لذا لا يمكنني الإجابة على هذا السؤال بدقة” مدت إبسيلون إصبعين من أصابعها “إذا كنت تسأل عما إذا كنت في نفس الجانب معها فالنتيجة هي لا قبل المجيء إلى هنا لم يكن لدي أي ذكريات بخصوص لان حتى في مدينة بريسم كنت أنا من قتلها بيدي”.
قالت إبسيلون بهدوء “إنها تسمى غاما وهي أيضًا أوراكل” كما لو أنها لم تكن تتحدث عن رفيقها ولكن “شيئ” لا علاقة له بها تمامًا.
لم يستطع رولاند إلا رفع حواجبه.
صُدم رولاند للمرة الأولى بعد التأكد من أنه لم يسمع خطأ سأل في كفر “لماذا؟”.
“أو ربما تسأل عما إذا كانت تشاركني نفس الهدف” خفضت إصبعها وقالت “النتيجة هي لا بالمثل سبب قيامي بهذا هو معتقداتي الخاصة ولا علاقة له بها يمكنك أن تتخيل أنني أساعدك”.
هذا هو الإحتمال الوحيد الذي يمكن أن يأتي به رولاند بعد كل شيء ذكرت لان من قبل أن هناك أكثر من خائن في الأوراكل.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
“أنت مخطئ الشخص الذي يدمر العالم ليس أنا بل الإله” هزت إبسيلون رأسها “من أجل تجنب سوء الفهم سأقولها مباشرة يجب أن تكون قد لاحظت التغييرات في الخارج يمكن لهذا الحاجز الذي يغطي السماء أن يوقف مؤقتًا إزدهار عالم الأحلام وذلك لمنعه من لمس المجال الإلهي، خلاف ذلك حتى مع وجود الأوراكل لن يتردد الإله في تدمير كل ما تم بنائه هنا حتى الآن في الواقع لقد إستوعبت عددًا كبيرًا من نوى الطاقة السحرية مؤخرًا وأنت مجرد شظية صغيرة، إذا لم أخمن بشكل خاطئ من المفترض أن تراقب لان توسع عالم الأحلام الخاص بك لكنها ماتت على يدي ومن ثم لم يخبرك أحد بما يعنيه الوصول في نفس الوقت إلى أصل السحر”.
“هل تصدقني؟ العالم لن يكذب عليك” بسطت إبسيلون ذراعيها وقالت “لم أستدع الصدع لأعزلك عن العالم مثل دلتا لكنك ما زلت تفشل في رؤية وهمي هذا دليل لأنه ليس لدي أي مشاعر للعداء فإن عالم الأحلام لا ينبذ قدراتي”.
‘حتى أنها تعرف هذا!’.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
“لكن هذا الحاجز يقطع إتصالي بالعالم الخارجي هل أنت قادرة أيضًا على التحكم في العالم الحقيقي؟”.
“لا أعرف كيف أوضحت لك ذلك لذا لا يمكنني الإجابة على هذا السؤال بدقة” مدت إبسيلون إصبعين من أصابعها “إذا كنت تسأل عما إذا كنت في نفس الجانب معها فالنتيجة هي لا قبل المجيء إلى هنا لم يكن لدي أي ذكريات بخصوص لان حتى في مدينة بريسم كنت أنا من قتلها بيدي”.
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
“هذا صحيح سيتم إبلاغ المقر الرئيسي بالمحتوى الذي تمت مناقشته بواسطة الجمعية ومكتب التصميم في غرايكاستل وبالتالي يمكنك الوصول إلي”.
“لا أعرف كيف أوضحت لك ذلك لذا لا يمكنني الإجابة على هذا السؤال بدقة” مدت إبسيلون إصبعين من أصابعها “إذا كنت تسأل عما إذا كنت في نفس الجانب معها فالنتيجة هي لا قبل المجيء إلى هنا لم يكن لدي أي ذكريات بخصوص لان حتى في مدينة بريسم كنت أنا من قتلها بيدي”.
‘وهذا يشمل مشروع مجد الشمس بالإضافة إلى ردود الفعل من الأسلحة المختلفة’ وصل رولاند إلى إدراك ‘إستخدمت إبسيلون هذه المقتطفات لإعادة بناء المشهد بأكمله للعالم الخارجي’.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
“ألم تفكر مطلقًا في أن فقدان الوعي سيؤدي إلى وقوع حادث؟ وهذا أيضًا عامل غير معروف لكن ليس لدي خيار أفضل – فقط عندما تدخل عالم العقل سيتم تنشيط العالم” وضحت إبسيلون بصبر “لحسن الحظ لسنا بحاجة إلى الإستمرار في الإنتظار المجال بعد قطع الإتصال سيغير تلقائيا تدفق الوقت، طالما كنت ترغب في ذلك فلن يكون من الصعب جعل الوقت المستغرق في غمضة عين يساوي يومًا واحدًا”.
‘وهذا يشمل مشروع مجد الشمس بالإضافة إلى ردود الفعل من الأسلحة المختلفة’ وصل رولاند إلى إدراك ‘إستخدمت إبسيلون هذه المقتطفات لإعادة بناء المشهد بأكمله للعالم الخارجي’.
وسّع رولاند عينيه على الفور ولم يجرؤ على إغلاقهما ولو لثانية واحدة خوفًا من مرور قرون في العالم الخارجي عندما يستيقظ مرة أخرى.
وسّع رولاند عينيه على الفور ولم يجرؤ على إغلاقهما ولو لثانية واحدة خوفًا من مرور قرون في العالم الخارجي عندما يستيقظ مرة أخرى.
“الشيء الذي تقلق بشأنه لن يحدث” لوت شفتيها وأظهرت إبتسامة لأول مرة “الحاجز يحتاج إلى قوة سحرية للمحافظة عليه حتى لو تم إنفاق جميع النوى في هذا المتجر فلن يمر سوى نصف شهر عند تحويله إلى توقيت العالم الخارجي وسيكون هذا أيضًا هو الموعد النهائي”.
مع التقلبات والإنعطافات المفاجئة أصبح رولاند في حيرة من أمره للكلمات.
–+–
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
عندما تخيل رولاند مجموعة من الأشخاص يرفرفون بأذرعهم في غرفة فارغة لدرجة الإرهاق والإستلقاء بإبتسامة شعر بشعر ظهره يقف، لم يكن متأكدًا من الباقي لكنه يعرف فاي يوهان و فالكيري جيدًا لم يكن لديهم قوة إرادة بارزة فحسب بل هم أقوياء أيضًا ومع ذلك في ظل قدرات إبسيلون فشلوا في إظهار أي قدر من المقاومة.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
