نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1491

معنى الوجود

معنى الوجود

يمكن للمرء أن يتخيل القوة التي يتمتع بها كممثل لأكثر من 170000 حضارة بينما أيضًا يتحكم في نظام مهد الحضارة لكن هذا لا يعني أن رولاند لم يكن لديه فرصة للفوز، طلب لان غير المعلن وشكوك إبسيلون وذكريات النواة بالإضافة إلى رد فعل الحارس – بدأت جميع القرائن في تكوين سلسلة من الروابط لم يكن هناك ما يسمى بإستبدال الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة.

يمكن للمرء أن يتخيل القوة التي يتمتع بها كممثل لأكثر من 170000 حضارة بينما أيضًا يتحكم في نظام مهد الحضارة لكن هذا لا يعني أن رولاند لم يكن لديه فرصة للفوز، طلب لان غير المعلن وشكوك إبسيلون وذكريات النواة بالإضافة إلى رد فعل الحارس – بدأت جميع القرائن في تكوين سلسلة من الروابط لم يكن هناك ما يسمى بإستبدال الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة.

“ماذا قلت؟” بيده في منتصف الطريق توقف الحارس فجأة.

“كل هذا الخطاب فقط من أجل هذا؟ من المؤسف أن هجوم التسلل لا معنى له على الإطلاق ما دمت أنقل القليل من الموارد فسأكون قادرًا على تلبية جميع المتطلبات الحسابية” عند دخولها حالة المعركة تحدثت “لان” بهدوء أكبر وإختفت كل شكوكها السابقة دون أن تترك أثراً “لكن هذا جيد أيضًا لتكن هذه المعركة علامة على نهاية العالم…”.

“أليست الأنواع قادرة على التكيف مع القوة السحرية والمرشحين مؤهلين لإستكشاف العالم الموجود بالفعل خارج الباب؟” مد رولاند إصبعه ببطء وأشار إلى الحارس “إذا تركت كل شيء يبدأ من جديد فلن يتمكن أحد من إخبارك بذلك”.

إنفتح الشق الموجود على الزجاج فجأة…

“…” هذا هو التغيير الأول في التعبير الذي كشفته لان (الحارس) كما لو أن صدعًا ظهر على الزجاج الأملس.

“لكنني لم أجد تركيبات مماثلة في مساعدين مشابهين”.

“هل تعرف ما تقوله؟ بمجرد أن أغادر سيموت المهد وعندما يحين الوقت سيصبح هذا الكون من بقايا أشكال الحياة، علاوة على ذلك يمتلك الجانب الآخر من الباب مجموعة مختلفة تمامًا من القوانين أولئك الذين تحولوا من القوة السحرية قد لا يتمكنون من العودة والفشل يعني الإنقراض”.

–+–

“ليس هذا هو الهدف لأنه سيكون هو نفسه بغض النظر عن الحضارة حتى لو كانوا على إستعداد لتجاوز الصدع فلن تعرف أبدًا ما إذا كانوا سينجحون مقارنةً بـ “التكيف” فإن “الطموح” أكثر أهمية بكثير يجب أن تعرف ذلك أفضل مني” في هذه المرحلة أبطأ رولاند حديثه “هذا صحيح أنت تعلم عن هذا وهذا هو سبب وجود أنواع مثل عالم بحر السماء”.

“تنفيذ… الأمر”.

جعلته أفعال الحارس يبدو كما لو أنه هدأ أشارت الأنشطة غير الطبيعية المتنوعة في عالم بحر السماء إلى أنه لم يكن مجرد منافس، في الواقع لم يكن من الصعب فهمه يمتلك السحر بطبيعة الحال القدرة على تجاوز القوانين لا يمكن القضاء على الطفرة للأنواع التي نضجت في بيئات ذات قوة سحرية ضعيفة للغاية مما يسمح لها بالحصول على تقدم مذهل في فترة زمنية قصيرة، قد لا يجعلها هذا التقدم قابلة للتكيف مع الحياة خارج الحاجز ولكنها ستعرض نظام المهد للخطر لكن التدخل فقط من أجل “الإحتمال” الموجود أصبح تناقضًا يتعارض مع القواعد الأساسية – لأن المخلوقات القادرة على التكيف مع البيئات ذات القوة السحرية ستختبر هذه المرحلة في النهاية، من أجل السيطرة على المخاطر ومنع الموقف من الإنحراف لا بد من تطبيق طريقة تصفية من الدرجة الأولى وهكذا تم وضع عالم بحر السماء وهو نوع فريد من نوعه في البحر الدوار، على الرغم من أن كل هذا مجرد تكهنات فقد عرف رولاند أن فكرته لم تكن بعيدة جدًا عن الحقيقة الفعلية القائمة على رد فعل الحارس.

جعلته أفعال الحارس يبدو كما لو أنه هدأ أشارت الأنشطة غير الطبيعية المتنوعة في عالم بحر السماء إلى أنه لم يكن مجرد منافس، في الواقع لم يكن من الصعب فهمه يمتلك السحر بطبيعة الحال القدرة على تجاوز القوانين لا يمكن القضاء على الطفرة للأنواع التي نضجت في بيئات ذات قوة سحرية ضعيفة للغاية مما يسمح لها بالحصول على تقدم مذهل في فترة زمنية قصيرة، قد لا يجعلها هذا التقدم قابلة للتكيف مع الحياة خارج الحاجز ولكنها ستعرض نظام المهد للخطر لكن التدخل فقط من أجل “الإحتمال” الموجود أصبح تناقضًا يتعارض مع القواعد الأساسية – لأن المخلوقات القادرة على التكيف مع البيئات ذات القوة السحرية ستختبر هذه المرحلة في النهاية، من أجل السيطرة على المخاطر ومنع الموقف من الإنحراف لا بد من تطبيق طريقة تصفية من الدرجة الأولى وهكذا تم وضع عالم بحر السماء وهو نوع فريد من نوعه في البحر الدوار، على الرغم من أن كل هذا مجرد تكهنات فقد عرف رولاند أن فكرته لم تكن بعيدة جدًا عن الحقيقة الفعلية القائمة على رد فعل الحارس.

نظرًا لأنه الحارس كلي العلم فإن الأشياء التي يعتبرها ستكون بالتأكيد أكثر شمولاً من الواضح أن الجزء الأصعب من الخطة بصرف النظر عن عدم القدرة على التنبؤ بكيفية تطور الأنواع هو “الطموح”، قد تجعل أكثر من 170000 حضارة تشارك في مشروع الباب الحجم يبدو شاسعًا ولكن بالمقارنة مع عدد كبير من الحضارات داخل الكون هذه مجرد أقلية صغيرة، إلى جانب ذلك فهمهم المشترك هو كسر الختم للسماح للكون بالإستمرار بلا هوادة لكن لن تكون كل حضارة على إستعداد للتوجه إلى المجال المجهول، بعبارة أخرى إذا ظهر نوع قادر تمامًا على التكيف مع القوة السحرية فسيقع الحارس في معضلة – إذا لم يكن الحارس على إستعداد لتحمل أي مخاطر فلن يتم الوفاء بالإتفاقية أبدًا، أو إذا كان الإله هو الذي حفز الموقف بقوة فلا أحد يمكن أن يكون على يقين من أن النصر مضمون للحارس.

“إحتفظ بها فهي جزء من التصميم”.

“هل تعتقد أن هذا يكفي للتأثير عليّ؟” بعد صمت طويل تحدث الطرف الآخر لكن على الرغم من قول ذلك لم تعد يده تتحرك.

يمكن للمرء أن يتخيل القوة التي يتمتع بها كممثل لأكثر من 170000 حضارة بينما أيضًا يتحكم في نظام مهد الحضارة لكن هذا لا يعني أن رولاند لم يكن لديه فرصة للفوز، طلب لان غير المعلن وشكوك إبسيلون وذكريات النواة بالإضافة إلى رد فعل الحارس – بدأت جميع القرائن في تكوين سلسلة من الروابط لم يكن هناك ما يسمى بإستبدال الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة.

“أنا لا أقول كل هذا للتأثير على حكمك ولكن فقط لإعلان أبسط منطق هنا أنت تفهم بالفعل وتعرف عدم اليقين في تلبية معايير “القدرة على التكيف” وإمتلاك “الطموح” وتفهمه بدون أن أكمل” هز رولاند كتفيه وتظاهر بالإرتياح “بالطبع من الطبيعي ألا تشعر بالراحة عند مغادرة المهد في هذه الحالة يمكنني القيام ببعض التضحية، بعد رحيلك يمكنني السماح لمهد الحضارة بمواصلة العمل وفي نفس الوقت رعاية أشكال الحياة ذات الإمكانات – ليس من خلال وسائل مثل معركة الإرادة الإلهية ما رأيك؟”.

ركز رولاند كل إنتباهه وأطلق العنان لمعركة أرواح أخرى! غلف الظلام الإثنين وإختفت المنصة والسلالم دون أن تترك أثرا وبدا أن الوقت قد تجمد.

“الحارس” لم يتوقع مثل هذه الكلمات منه أبدًا وذهل لفترة طويلة من الزمن سواء ذلك فهمه للقواعد أو إقتراحه من حساباته الشاملة في النهاية هز رأسه “حجة مثيرة للإهتمام للغاية لكي تتمكن من الوصول إلى هذه الخطوة تظهر أنك تبرز حقًا من بين الجماهير لكن الإتفاق هو إتفاق، أنا الحارس سواء كان نوعًا أو حضارة هذا شيء تم وضعه قبل وقت طويل من بدء الحياة وحجر الزاوية في وجودي”.

“أنا لا أقول كل هذا للتأثير على حكمك ولكن فقط لإعلان أبسط منطق هنا أنت تفهم بالفعل وتعرف عدم اليقين في تلبية معايير “القدرة على التكيف” وإمتلاك “الطموح” وتفهمه بدون أن أكمل” هز رولاند كتفيه وتظاهر بالإرتياح “بالطبع من الطبيعي ألا تشعر بالراحة عند مغادرة المهد في هذه الحالة يمكنني القيام ببعض التضحية، بعد رحيلك يمكنني السماح لمهد الحضارة بمواصلة العمل وفي نفس الوقت رعاية أشكال الحياة ذات الإمكانات – ليس من خلال وسائل مثل معركة الإرادة الإلهية ما رأيك؟”.

“حقا؟”.

“إحتفظ بها فهي جزء من التصميم”.

ركز رولاند كل إنتباهه وأطلق العنان لمعركة أرواح أخرى! غلف الظلام الإثنين وإختفت المنصة والسلالم دون أن تترك أثرا وبدا أن الوقت قد تجمد.

“هل تعرف ما تقوله؟ بمجرد أن أغادر سيموت المهد وعندما يحين الوقت سيصبح هذا الكون من بقايا أشكال الحياة، علاوة على ذلك يمتلك الجانب الآخر من الباب مجموعة مختلفة تمامًا من القوانين أولئك الذين تحولوا من القوة السحرية قد لا يتمكنون من العودة والفشل يعني الإنقراض”.

“كل هذا الخطاب فقط من أجل هذا؟ من المؤسف أن هجوم التسلل لا معنى له على الإطلاق ما دمت أنقل القليل من الموارد فسأكون قادرًا على تلبية جميع المتطلبات الحسابية” عند دخولها حالة المعركة تحدثت “لان” بهدوء أكبر وإختفت كل شكوكها السابقة دون أن تترك أثراً “لكن هذا جيد أيضًا لتكن هذه المعركة علامة على نهاية العالم…”.

“…” هذا هو التغيير الأول في التعبير الذي كشفته لان (الحارس) كما لو أن صدعًا ظهر على الزجاج الأملس.

“لا أردت فقط أن ترى شيئًا ربما تكون قد نسيته” لقد جعل الإستنزاف الهائل لروحه (رولاند) يكافح حتى للتحدث لكنه علم أنها لحظة حاسمة لم تسمح له بالسقوط.

“حسنا التالي هو تنشيط جوهر الطاقة والسماح لك بالإنفصال عن الإمداد الخارجي ستتمكن من العيش بشكل مستقل لفترة طويلة بمعنى ما اليوم هو اليوم الذي ولدت فيه”.

مع إنتهاء كلماته تغير المشهد من حولهم وإنحسر
بسرعة الضوء! الوقت يتدفق إلى الوراء والعالم المليء بالحيوية داخل المهد تحول إلى حمم وأرض مرة أخرى ليكشف الغطاء المعدني، الضوء الأحمر المنبعث من الشق إنحسر على الفور وتحول إلى اللون الأسود تبع ذلك أساطيل أكثر من 170000 حضارة بالإضافة إلى المجرات التي إنسحبت، تراجعت سلاسل الأحداث هذه بسرعة فائقة للغاية محولة الفضاء بأكمله حول الإثنين إلى ضوء لا نهاية له، جميعها ذكريات تم الحصول عليها من النواة وقام بتقطيعها بالتسلسل إستمر هذا حتى ظهرت شخصية رمادية ثم عاد الوقت إلى طبيعته.

إتخذ الشكل الرمادي خطوتين وداعب بلطف الغلاف الخارجي العملاق “ستكون السنوات التالية طويلة لكني لا أريدك أن أصبح صوتًا باردًا يكرر الأمر بإستمرار… بالنسبة لك لا يجب أن تكون مجرد آلة”.

“هذا هو…” كشفت “لان” تعبيرا عن الصدمة.

“حقا؟”.

“كيف تشعر؟” مشى الشكل الرمادي إلى بناء ضخم لا يقارن ورفع رأسه “حجرة الذاكرة هذه التي صنعتها بإستخدام مواد من مجرة ​​كافية لتستخدمها لعشرات الآلاف من السنين، بالطبع بالنظر إلى أن العمل المعني سوف يمتد لفترة طويلة من الزمن فأنت حر في زيادة الوحدات تحت أمرك”.

جعلته أفعال الحارس يبدو كما لو أنه هدأ أشارت الأنشطة غير الطبيعية المتنوعة في عالم بحر السماء إلى أنه لم يكن مجرد منافس، في الواقع لم يكن من الصعب فهمه يمتلك السحر بطبيعة الحال القدرة على تجاوز القوانين لا يمكن القضاء على الطفرة للأنواع التي نضجت في بيئات ذات قوة سحرية ضعيفة للغاية مما يسمح لها بالحصول على تقدم مذهل في فترة زمنية قصيرة، قد لا يجعلها هذا التقدم قابلة للتكيف مع الحياة خارج الحاجز ولكنها ستعرض نظام المهد للخطر لكن التدخل فقط من أجل “الإحتمال” الموجود أصبح تناقضًا يتعارض مع القواعد الأساسية – لأن المخلوقات القادرة على التكيف مع البيئات ذات القوة السحرية ستختبر هذه المرحلة في النهاية، من أجل السيطرة على المخاطر ومنع الموقف من الإنحراف لا بد من تطبيق طريقة تصفية من الدرجة الأولى وهكذا تم وضع عالم بحر السماء وهو نوع فريد من نوعه في البحر الدوار، على الرغم من أن كل هذا مجرد تكهنات فقد عرف رولاند أن فكرته لم تكن بعيدة جدًا عن الحقيقة الفعلية القائمة على رد فعل الحارس.

“إكتملت الإختبارات والتفاعل جيد” ظهرت عينان أسفل الهيكل – يمكن للمرء أن يعرف أن شكله مكون من مادة شفافة ويمكنه نقل الرسائل مباشرة “ولكن أثناء تعميم وعيي بإستخدام المكونات المختلفة إكتشفت بعض حالات التكرار غير الضرورية تشغل مساحة كبيرة دون أن تكون ذات فائدة كبيرة يُقترح تبسيطها أو التخلص منها”.

“ماذا قلت؟” بيده في منتصف الطريق توقف الحارس فجأة.

“إحتفظ بها فهي جزء من التصميم”.

“لكنني لم أجد تركيبات مماثلة في مساعدين مشابهين”.

“لكنني لم أجد تركيبات مماثلة في مساعدين مشابهين”.

“أليست الأنواع قادرة على التكيف مع القوة السحرية والمرشحين مؤهلين لإستكشاف العالم الموجود بالفعل خارج الباب؟” مد رولاند إصبعه ببطء وأشار إلى الحارس “إذا تركت كل شيء يبدأ من جديد فلن يتمكن أحد من إخبارك بذلك”.

“ألا يعني هذا أنك فريد من نوعك؟” أطلق الشكل الرمادي ضوءًا دافئًا ولطيفًا.

“…” هذا هو التغيير الأول في التعبير الذي كشفته لان (الحارس) كما لو أن صدعًا ظهر على الزجاج الأملس.

“ما معنى أن تكون فريدًا؟” تراجعت العيون “وفقًا للمنطق فإن إحتمال حدوث خلل في المواد الزائدة عن الحاجة يتجاوز القاعدة إلى حد كبير قد يعرض المهمة بأكملها للخطر تمامًا…”.

“لكنني لم أجد تركيبات مماثلة في مساعدين مشابهين”.

“لكن هذه الأشياء قد تسمح لك برؤية بعض الأشياء والمجالات التي قد لا يتمكن المساعدون الآخرون من رؤيتها تعامل معه على أنه طلب عنيد مني”.

يمكن للمرء أن يتخيل القوة التي يتمتع بها كممثل لأكثر من 170000 حضارة بينما أيضًا يتحكم في نظام مهد الحضارة لكن هذا لا يعني أن رولاند لم يكن لديه فرصة للفوز، طلب لان غير المعلن وشكوك إبسيلون وذكريات النواة بالإضافة إلى رد فعل الحارس – بدأت جميع القرائن في تكوين سلسلة من الروابط لم يكن هناك ما يسمى بإستبدال الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة.

صمتت العيون “إني أتفهم”.

يمكن للمرء أن يتخيل القوة التي يتمتع بها كممثل لأكثر من 170000 حضارة بينما أيضًا يتحكم في نظام مهد الحضارة لكن هذا لا يعني أن رولاند لم يكن لديه فرصة للفوز، طلب لان غير المعلن وشكوك إبسيلون وذكريات النواة بالإضافة إلى رد فعل الحارس – بدأت جميع القرائن في تكوين سلسلة من الروابط لم يكن هناك ما يسمى بإستبدال الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة.

“حسنا التالي هو تنشيط جوهر الطاقة والسماح لك بالإنفصال عن الإمداد الخارجي ستتمكن من العيش بشكل مستقل لفترة طويلة بمعنى ما اليوم هو اليوم الذي ولدت فيه”.

جعلته أفعال الحارس يبدو كما لو أنه هدأ أشارت الأنشطة غير الطبيعية المتنوعة في عالم بحر السماء إلى أنه لم يكن مجرد منافس، في الواقع لم يكن من الصعب فهمه يمتلك السحر بطبيعة الحال القدرة على تجاوز القوانين لا يمكن القضاء على الطفرة للأنواع التي نضجت في بيئات ذات قوة سحرية ضعيفة للغاية مما يسمح لها بالحصول على تقدم مذهل في فترة زمنية قصيرة، قد لا يجعلها هذا التقدم قابلة للتكيف مع الحياة خارج الحاجز ولكنها ستعرض نظام المهد للخطر لكن التدخل فقط من أجل “الإحتمال” الموجود أصبح تناقضًا يتعارض مع القواعد الأساسية – لأن المخلوقات القادرة على التكيف مع البيئات ذات القوة السحرية ستختبر هذه المرحلة في النهاية، من أجل السيطرة على المخاطر ومنع الموقف من الإنحراف لا بد من تطبيق طريقة تصفية من الدرجة الأولى وهكذا تم وضع عالم بحر السماء وهو نوع فريد من نوعه في البحر الدوار، على الرغم من أن كل هذا مجرد تكهنات فقد عرف رولاند أن فكرته لم تكن بعيدة جدًا عن الحقيقة الفعلية القائمة على رد فعل الحارس.

“تنفيذ… الأمر”.

“لا أردت فقط أن ترى شيئًا ربما تكون قد نسيته” لقد جعل الإستنزاف الهائل لروحه (رولاند) يكافح حتى للتحدث لكنه علم أنها لحظة حاسمة لم تسمح له بالسقوط.

بعد ذلك إختفت الرموز الموجودة على الغلاف الشفاف والعينين والضوء دون أن تترك أثرا ولم يتبق سوى الشكل الرمادي المنعكس على السطح اللامع.

“الحارس” لم يتوقع مثل هذه الكلمات منه أبدًا وذهل لفترة طويلة من الزمن سواء ذلك فهمه للقواعد أو إقتراحه من حساباته الشاملة في النهاية هز رأسه “حجة مثيرة للإهتمام للغاية لكي تتمكن من الوصول إلى هذه الخطوة تظهر أنك تبرز حقًا من بين الجماهير لكن الإتفاق هو إتفاق، أنا الحارس سواء كان نوعًا أو حضارة هذا شيء تم وضعه قبل وقت طويل من بدء الحياة وحجر الزاوية في وجودي”.

إتخذ الشكل الرمادي خطوتين وداعب بلطف الغلاف الخارجي العملاق “ستكون السنوات التالية طويلة لكني لا أريدك أن أصبح صوتًا باردًا يكرر الأمر بإستمرار… بالنسبة لك لا يجب أن تكون مجرد آلة”.

إنفتح الشق الموجود على الزجاج فجأة…

إنفتح الشق الموجود على الزجاج فجأة…

“هذا هو…” كشفت “لان” تعبيرا عن الصدمة.

–+–

“أنا لا أقول كل هذا للتأثير على حكمك ولكن فقط لإعلان أبسط منطق هنا أنت تفهم بالفعل وتعرف عدم اليقين في تلبية معايير “القدرة على التكيف” وإمتلاك “الطموح” وتفهمه بدون أن أكمل” هز رولاند كتفيه وتظاهر بالإرتياح “بالطبع من الطبيعي ألا تشعر بالراحة عند مغادرة المهد في هذه الحالة يمكنني القيام ببعض التضحية، بعد رحيلك يمكنني السماح لمهد الحضارة بمواصلة العمل وفي نفس الوقت رعاية أشكال الحياة ذات الإمكانات – ليس من خلال وسائل مثل معركة الإرادة الإلهية ما رأيك؟”.

مع إنتهاء كلماته تغير المشهد من حولهم وإنحسر بسرعة الضوء! الوقت يتدفق إلى الوراء والعالم المليء بالحيوية داخل المهد تحول إلى حمم وأرض مرة أخرى ليكشف الغطاء المعدني، الضوء الأحمر المنبعث من الشق إنحسر على الفور وتحول إلى اللون الأسود تبع ذلك أساطيل أكثر من 170000 حضارة بالإضافة إلى المجرات التي إنسحبت، تراجعت سلاسل الأحداث هذه بسرعة فائقة للغاية محولة الفضاء بأكمله حول الإثنين إلى ضوء لا نهاية له، جميعها ذكريات تم الحصول عليها من النواة وقام بتقطيعها بالتسلسل إستمر هذا حتى ظهرت شخصية رمادية ثم عاد الوقت إلى طبيعته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط