نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Revenge 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

الفصل 4:

إرتعش جسد غو ليانغ و سقطت السيجارة في يده على الأرض.

تم جلب تشو ون إلى الجانب الآخر من الغرفة بواسطة جنديين يحملان ذخيرة حية. ضحك بمرارة ، إذا أراد أن يقاوم ، لكان قد قاوم بالفعل ناهيك عن الوقوف هنا.

“لا …” قال غو ليانغ بتواضع و هو يزيل الغطاء من سيجارته.

منذ سن مبكرة ، يمكن القول إنه و شقيقه الأصغر يعتمدان على بعضهما البعض. كانت ذكرياته الأولى عن والديه أنهما يتجادلان دائمًا. كان والده يحب تناول الطعام والشراب والمقامرة والنوم ، و إضطرت والدته إلى تحمل جميع المسؤوليات في المنزل ، لذلك ، بطبيعة الحال ، تشاجروا إلى ما لا نهاية. بعد ذلك ، قابلت والدته رجلاً آخر مما زاد علاقة والديه سوءًا. ثم ولد تشو وو دون أن يتوقعوا ذلك ، وعندما كان عمر تشو وو إحدى عشر شهرا فقط ، تطلق والديه. كان والده يشتبه في أن تشو وو لم يكن طفله و كان مترددًا في الإعتناء به. حتى أن جدته كانت تعتبره كجالب لسوء الحظ …

الفصل 4:

منذ البداية ، كان تشو وو دائمًا صغيرًا و ضعيفًا وكان دائمًا يتبعه بالأرجاء لأنه كان الوحيد الذي يعامله جيدًا …

“لماذا طلبتم منا أن نأتي؟ ما هي الفائدة من رؤية شخص ما مثله؟ يجب أن يقتل على الفور!”

ذلك الشقيق الذي كان دائمًا يصعد إلى سريره ليلًا للنوم ، ذلك الشقيق الذي بكى كلما رآه يتعرض للضرب من قِبل والده و جدته ، ذلك الشقيق الذي ترعرع من خلال تناول الكونغي* رشفة برشفة ………. كان الفرق بينهما مجرد خمس سنوات من العمر لكن تشو ون إعتنى بأخيه كما لو كان إبنه. كان يعلم أنه إذا لم يعتني به ، فمن المحتمل أن يكون تشو وو قد جوع حتى الموت. لا يزال يتذكر أنه ذات مرة عندما مكث في عاصمة المقاطعة لمدة يومين للمشاركة في مسابقة الرياضيات فقط ليعود إلى تشو وو ليجده على شفير الموت. كان تشو وو ، الذي كان عمره ست سنوات فقط ، قد مرض ، لكن لم يهتم به أحد في المنزل و ترك لوحده دون إحضار أي شيء ليأكله …..
(Congee عصيدة صينية)

عندما كان شقيقه في الصف الرابع من المدرسة الإبتدائية ، كتابة قام بتأليفها فازت و تلقى خمسة يوان كجائزة. و إشترى على الفور زوجًا من القفازات ، و بأيديه حمراء من البرد ، أهداها لتشو ون …

كان من تلك اللحظة و صاعدا أن تشو ون لم يعد يترك أخاه لوحده لفترة طويلة. إنخفضت درجاته و بعد تخرجه من المدرسة الثانوية ، بدأ العمل. كان فقط عندما توفي والده بسبب السرطان أعطى تشو ون شقيقه مدخراته و تجند للإنضمام إلى الجيش. مع رحيل والده ، لم يعد شقيقه يتعرض للضرب …. و بالنسبة لجدته ، كان لديها العديد من الأبناء ، حتى لو توفي والد تشو ون ، سوف يعتني بها إبن آخر.

لم يستطع قمع الحزن في صدره. الأخ الذي كان يحميه لمدة عشرين عامًا قد مات بالفعل.

عرف تشو ون أن شقيقه لم يعش حياة جيدة. حتى بعد دخول القسم 9 وإرسال المزيد من الأموال إليه ، كان يعلم أنه سيتم إستخدام معظم الأموال لتسديد الديون التي خلفها والده. لقد تذكر أنه بدلا من دخول تشو وو إلى جامعة أفضل ، من أجل المنحة الدراسية و الرسوم الدراسية المجانية فقد إختار جامعة ذات مستويات أدنى ….

لم يستطع قمع الحزن في صدره. الأخ الذي كان يحميه لمدة عشرين عامًا قد مات بالفعل.

بعد دخول القسم 9 ، لم يعد لديه أي إجازات. فقط في مناسبة نادرة عندما يعود ، كان شقيقه يبكي دائمًا وهو يسحب على سواعده. بالنسبة له أن يبكي هكذا في هذا العمر ….. ولكن في ذلك الوقت ، حتى هو نفسه شعر بعيونه تلدغه.

“لا …” قال غو ليانغ بتواضع و هو يزيل الغطاء من سيجارته.

قبض تشو ون بقبضته بإحكام وحفر أظافره في راحة يده لإستخدام الألم لتهدئة نفسه. كانت كلتا يديه مغطيتان بالجروح —– بينما كان يقتل كان غارقًا جدًا في مشاعره لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يستخدم دمه الخاص لكتابة تلك الكلمات. بالطبع ، لم يندم على ذلك.

“لقد قتلت الكثير من الناس و لقد ترددت أيضا من قبل ، لكن الفتاة الصغيرة في الشيشان لم تتردد مثلي. في ذلك الوقت ، وبسبب تلك اللحظة من التردد ، فقدت حياتي تقريبًا. منذ ذلك الحين ، لم أتردد أبدًا … قاسي؟ أنا في الواقع كنت متساهلا للغاية معهم! قبلا ، عندما سمعتهم وهم يتناقشون حول موت أخي ، كان لدي رغبة في تمزيقهم إربا.”

بعد إنضمامه إلى القسم 9 ، قتل تشو ون الكثير من الناس ، لكن هذه المرة فقط شعر أنها الأكثر جنونًا ، و الأكثر هدوءًا و الأكثر إبتهاجًا.

منذ سن مبكرة ، يمكن القول إنه و شقيقه الأصغر يعتمدان على بعضهما البعض. كانت ذكرياته الأولى عن والديه أنهما يتجادلان دائمًا. كان والده يحب تناول الطعام والشراب والمقامرة والنوم ، و إضطرت والدته إلى تحمل جميع المسؤوليات في المنزل ، لذلك ، بطبيعة الحال ، تشاجروا إلى ما لا نهاية. بعد ذلك ، قابلت والدته رجلاً آخر مما زاد علاقة والديه سوءًا. ثم ولد تشو وو دون أن يتوقعوا ذلك ، وعندما كان عمر تشو وو إحدى عشر شهرا فقط ، تطلق والديه. كان والده يشتبه في أن تشو وو لم يكن طفله و كان مترددًا في الإعتناء به. حتى أن جدته كانت تعتبره كجالب لسوء الحظ …

“هذا الشخص هو القاتل؟” نظر آن نان تيان إلى الرجل على الطرف الآخر من الغرفة بعدم تصديق. لقد كان في الواقع شابًا حسن البنية مع تعبير هادء. لو تقابلوا بشكل طبيعي ، إعتقد آن نان تيان أنه من المحتمل أن يكون لديه إنطباع جيد عنه ولكن الآن … هذا الرجل الذي لديه هالة الموت من حوله هو القاتل الذي قتل إبنه!

“… حكم الإعدام …” كان صوت لي شاو يو ناعمًا.

“أنا هو الشخص الذي قتلهم.” قال تشو ون.

——– “لم أكن أعرف أنك ستشعر هكذا عندما تدهس شخصًا ما. تلك السيارة ، لن أقودها بعد الآن.”

“أيها الوغد! شيطان! وحش! أتمنى أن تموت موتا فظيعًا …” هرعت ليو يوان وصاحت أثناء إمساكها بالقضبان الحديدية. نظر تشو ون إليها فقط من مسافة بعيدة و لم يتحدث.

“لأنهم تلقوا الدعم من والديهم ، لأنهم كانوا يعلمون أن والديهم سوف ينظفون فوضاهم ، لأنهم كانوا يعلمون أنه حتى لو قاموا بقتل شخص ما ، فلن يحدث شيء لهم ؛ هذا هو السبب في أنهم كانوا قادرين على التصرف بطريقة غير أخلاقية؟ ”

آن نان تيان لم يتحدث. شعر أن هناك شيئًا خاطئًا حينها تحدث والد آخر.

——– “حتى لو كنت ترغب في ذلك ، ربما لن يمكنك ذلك. بعد شيء من هذا القبيل ، هل تعتقد أن والدك سيسمح لك بقيادة السيارة؟ ”

“لماذا طلبتم منا أن نأتي؟ ما هي الفائدة من رؤية شخص ما مثله؟ يجب أن يقتل على الفور!”

“لقد قتلت الكثير من الناس و لقد ترددت أيضا من قبل ، لكن الفتاة الصغيرة في الشيشان لم تتردد مثلي. في ذلك الوقت ، وبسبب تلك اللحظة من التردد ، فقدت حياتي تقريبًا. منذ ذلك الحين ، لم أتردد أبدًا … قاسي؟ أنا في الواقع كنت متساهلا للغاية معهم! قبلا ، عندما سمعتهم وهم يتناقشون حول موت أخي ، كان لدي رغبة في تمزيقهم إربا.”

“المحكمة العسكرية على وشك بدأ المحاكمة. إذا لم يحصل أي شيء خاطء، فعندئذٍ ستصدر لي عقوبة الإعدام.” نظر تشو ون إلى الرجال و النساء الذين يواجهونه. لقد فتح فمه بينما كانت زوايا فمه منحنية ، قبل الآن ، يمكن إعتبار ذلك على أنه إبتسامة ولكن بالنسبة إلى المتفرجين الآن ، بدا الأمر وكأنه إبتسامة شيطان.

تشو ون أغمض عينيه. ما زال يتذكر تلك اللحظة التي صعد فيها من النافذة وسمع الحقيقة. في ذلك الوقت ، إذا كان لديه قنبلة يدوية لكان قد إستخدمها وقتل نفسه مع أولائك الحاضرين.

“تستحق ذلك! أنت تستحق ذلك!” تحدثت ليو يوان بشراسة. من الصعب تخيل وجود إمرأة هشة لديها الكثير من الطاقة. كان لا بد من القول أنها تغذيها كراهيتها.

لا ينبغي للرجل أن يذرف الدموع بهذه السهولة ، كل ما في الأمر أنه كان مصابًا إلى درجة اللاعودة.

“إذا كنت أستحق ذلك ، فإن أبناءكم يستحقون ذلك أيضًا …” إبتسم تشو ون. دون إعطاء الطرف الآخر فرصة للتحدث قال: “تشو وو هو أخي.”

عندما توقف عن الذهاب إلى المدرسة ، تمسك به شقيقه وبكى لفترة طويلة جدًا. بعد ذلك ، و بينما خرج للعمل ، إهتم أخوه بجميع الأعمال المنزلية. في ذلك الوقت ، كان عمره عشر سنوات فقط.

آن نان تيان و وجوه عدة أشخاص من الحاضرين أصبحت شاحبة.

………

“لقد كان أخي الأصغر منذ الصغر يتصرف بشكل جيد للغاية. كان يكتب رسائل لي كل يوم و كل أسبوع كنت أتطلع إلى رسائله. لكن في ذلك اليوم ، لم أتلق رسالة منه و إنما إشعار وفاته.” رفع تشو ون يديه المكبلين بالقيود و أمسك بصدره. بمجرد تذكر ذكرى ذلك اليوم ، كان الحزن كافيًا لقتله — في ذلك الوقت ، شعر أن قلبه توقف عن الضرب. ثم تبع ذلك الشك و عدم التصديق.

——– “لم أكن أعرف أنك ستشعر هكذا عندما تدهس شخصًا ما. تلك السيارة ، لن أقودها بعد الآن.”

“لقد قُتل أخي على يد أبنائكم!”قال تشو ون ببرود:”لقد قتل أبناؤك أخي ، وقد تم ذلك عن قصد فلماذا، لماذا لا يمكنني قتلهم؟” كلما تحدث ، كلما أصبح التعبير على وجهه أكثر جنونا. قام ضابطا الشرطة خلفه على الفور بإخراج حقنة لكن تشو ون إكتشف نواياهم: “لست بحاجة إلى مهدئات في الوقت الحالي. حقا. أردت فقط أن ألتقي بهم وأقول بعض الأشياء. لن أصبح مجنونًا قبل أن أنتهي من قول الجزأ خاصتي!”

………

“للقيام بهذه الأشياء لهؤلاء الأطفال ، ألا تعتقد أنك قاسي للغاية؟” إهتزت أيدي آن نان تيان. كان يعرف كيف كان إبنه. في تلك الليلة ، إتصل به إبنه وعندما وصل إلى مكان الحادث ، كان يعرف بطبيعة الحال ما حدث. ومع ذلك ، في أعماقه ما زال يعتقد أن ما فعله إبنه كان صحيحا. بعد كل شيء ، كان الموت أفضل من أن يصبح تشو وو معاقًا مما يجنبه الدخول في مشاكل أخرى. على الرغم من أنه يتمتع ببعض القوة ، إلا أن قوة وسائل الإعلام في هذا المجتمع قوية جدًا ، وإذا مات ، فلن يحدث شيء …

تم جلب تشو ون إلى الجانب الآخر من الغرفة بواسطة جنديين يحملان ذخيرة حية. ضحك بمرارة ، إذا أراد أن يقاوم ، لكان قد قاوم بالفعل ناهيك عن الوقوف هنا.

بالنسبة لآن نان تيان الذي تسلق من القاع، بشكل طبيعي لن يقبل هذا فقط لذا بعد أن قام بتنظيف الأشياء، وبخ إبنه بقسوة. ما لم يكن يتوقعه هو أن الطالب الجامعي من أصل غير معروف كان لديه أخًا مثل هذا ….

“لقد قتلت الكثير من الناس و لقد ترددت أيضا من قبل ، لكن الفتاة الصغيرة في الشيشان لم تتردد مثلي. في ذلك الوقت ، وبسبب تلك اللحظة من التردد ، فقدت حياتي تقريبًا. منذ ذلك الحين ، لم أتردد أبدًا … قاسي؟ أنا في الواقع كنت متساهلا للغاية معهم! قبلا ، عندما سمعتهم وهم يتناقشون حول موت أخي ، كان لدي رغبة في تمزيقهم إربا.”

بعد إنضمامه إلى القسم 9 ، قتل تشو ون الكثير من الناس ، لكن هذه المرة فقط شعر أنها الأكثر جنونًا ، و الأكثر هدوءًا و الأكثر إبتهاجًا.

تشو ون أغمض عينيه. ما زال يتذكر تلك اللحظة التي صعد فيها من النافذة وسمع الحقيقة. في ذلك الوقت ، إذا كان لديه قنبلة يدوية لكان قد إستخدمها وقتل نفسه مع أولائك الحاضرين.

………

——– “لم أكن أعرف أنك ستشعر هكذا عندما تدهس شخصًا ما. تلك السيارة ، لن أقودها بعد الآن.”

كان من تلك اللحظة و صاعدا أن تشو ون لم يعد يترك أخاه لوحده لفترة طويلة. إنخفضت درجاته و بعد تخرجه من المدرسة الثانوية ، بدأ العمل. كان فقط عندما توفي والده بسبب السرطان أعطى تشو ون شقيقه مدخراته و تجند للإنضمام إلى الجيش. مع رحيل والده ، لم يعد شقيقه يتعرض للضرب …. و بالنسبة لجدته ، كان لديها العديد من الأبناء ، حتى لو توفي والد تشو ون ، سوف يعتني بها إبن آخر.

——– “حتى لو كنت ترغب في ذلك ، ربما لن يمكنك ذلك. بعد شيء من هذا القبيل ، هل تعتقد أن والدك سيسمح لك بقيادة السيارة؟ ”

قبض تشو ون بقبضته بإحكام وحفر أظافره في راحة يده لإستخدام الألم لتهدئة نفسه. كانت كلتا يديه مغطيتان بالجروح —– بينما كان يقتل كان غارقًا جدًا في مشاعره لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يستخدم دمه الخاص لكتابة تلك الكلمات. بالطبع ، لم يندم على ذلك.

——– “هذا صحيح. إصابة هذا الرجل هو سوء حظ كبير! لحسن الحظ ، تأكدنا من أنه مات في ذلك الوقت ، أو غير ذلك تخيل كم سيكون طالب جامعي محطم الساقين لافة للنظر ….. بالحديث عن ذلك، نحن في الواقع محظوظون أنه لم يكن هناك أي شهود.”

منذ سن مبكرة ، يمكن القول إنه و شقيقه الأصغر يعتمدان على بعضهما البعض. كانت ذكرياته الأولى عن والديه أنهما يتجادلان دائمًا. كان والده يحب تناول الطعام والشراب والمقامرة والنوم ، و إضطرت والدته إلى تحمل جميع المسؤوليات في المنزل ، لذلك ، بطبيعة الحال ، تشاجروا إلى ما لا نهاية. بعد ذلك ، قابلت والدته رجلاً آخر مما زاد علاقة والديه سوءًا. ثم ولد تشو وو دون أن يتوقعوا ذلك ، وعندما كان عمر تشو وو إحدى عشر شهرا فقط ، تطلق والديه. كان والده يشتبه في أن تشو وو لم يكن طفله و كان مترددًا في الإعتناء به. حتى أن جدته كانت تعتبره كجالب لسوء الحظ …

——– “محظوظ مؤخرتك! أموال مصروف لاوزي قد تم أخدها بعيدا بسبب هذا! آن بينغ ، يجب أن تشاهد الطريق إذا كنت تقود السيارة بعد الشرب. دعنا نرى ماذا ستفعل إذا حدث هذا مرة أخرى!”

——– “محظوظ مؤخرتك! أموال مصروف لاوزي قد تم أخدها بعيدا بسبب هذا! آن بينغ ، يجب أن تشاهد الطريق إذا كنت تقود السيارة بعد الشرب. دعنا نرى ماذا ستفعل إذا حدث هذا مرة أخرى!”

………

آن نان تيان لم يتحدث. شعر أن هناك شيئًا خاطئًا حينها تحدث والد آخر.

الأخ الذي إعتنى به كأنه كنز. الأخ الذي كان يتردد في توبيخه ؛ في النهاية ، مات وحيدا في الشارع ….

تشو وو. لقد كان دائمًا طفلًا جيدًا. منذ الطفولة ، بغض النظر عن مدى صعوبة الأشياء ، لم يشتكي. في ذلك الوقت ، لم تكن لديه القدرة على حمايته ولم يتمكن إلا من مساعدته سراً في وضع الدواء بعد تعرضه للضرب من والده الذي كان يريح نفسه من عجزه …

“أنا هو الشخص الذي قتلهم.” قال تشو ون.

عندما كان شقيقه في الصف الرابع من المدرسة الإبتدائية ، كتابة قام بتأليفها فازت و تلقى خمسة يوان كجائزة. و إشترى على الفور زوجًا من القفازات ، و بأيديه حمراء من البرد ، أهداها لتشو ون …

عندما توقف عن الذهاب إلى المدرسة ، تمسك به شقيقه وبكى لفترة طويلة جدًا. بعد ذلك ، و بينما خرج للعمل ، إهتم أخوه بجميع الأعمال المنزلية. في ذلك الوقت ، كان عمره عشر سنوات فقط.

عندما توقف عن الذهاب إلى المدرسة ، تمسك به شقيقه وبكى لفترة طويلة جدًا. بعد ذلك ، و بينما خرج للعمل ، إهتم أخوه بجميع الأعمال المنزلية. في ذلك الوقت ، كان عمره عشر سنوات فقط.

………

قمع تشو ون الحزن بداخله وفتح عينيه التي أصبحت ضبابية بالدموع: “هذه المرة كنت الشخص الذي طلب رؤيتكم جميعًا. يمكنكم التفكير في الأمر على أنني كنت قاسيا بسبب أنه أنا حقا لا أريدكم أن تكون جميعًا في حالة جيدة.”

آن نان تيان و الآخرون شاهدوا بذهول بينما يتم أخذ تشو ون بعيدا. لم يعرفوا ما إذا كانوا قد إتخذوا القرار الصحيح بالمجيء. أراد تشو ون أن يراهم لتوضيح الحقيقة و لكن الحقيقة تغلبت عليهم.

“لم أتمكن من العثور على دليل على تصرفات أبنائكم لذا لم يكن بوسعي إلا الإنتقام شخصيًا … حتى لو فقدت حياتي ، فأنا على استعداد للقيام بذلك. لكن السبب الذي جعل أبنائكم قادرين على القيام بهذه الأشياء ، أليس هذا بسببكم؟ ”

“المحكمة العسكرية على وشك بدأ المحاكمة. إذا لم يحصل أي شيء خاطء، فعندئذٍ ستصدر لي عقوبة الإعدام.” نظر تشو ون إلى الرجال و النساء الذين يواجهونه. لقد فتح فمه بينما كانت زوايا فمه منحنية ، قبل الآن ، يمكن إعتبار ذلك على أنه إبتسامة ولكن بالنسبة إلى المتفرجين الآن ، بدا الأمر وكأنه إبتسامة شيطان.

“لأنهم تلقوا الدعم من والديهم ، لأنهم كانوا يعلمون أن والديهم سوف ينظفون فوضاهم ، لأنهم كانوا يعلمون أنه حتى لو قاموا بقتل شخص ما ، فلن يحدث شيء لهم ؛ هذا هو السبب في أنهم كانوا قادرين على التصرف بطريقة غير أخلاقية؟ ”

قمع تشو ون الحزن بداخله وفتح عينيه التي أصبحت ضبابية بالدموع: “هذه المرة كنت الشخص الذي طلب رؤيتكم جميعًا. يمكنكم التفكير في الأمر على أنني كنت قاسيا بسبب أنه أنا حقا لا أريدكم أن تكون جميعًا في حالة جيدة.”

“إنهم مستقبل البلد ، أمل البلد ، لكن لأنهم يأتون من خلفية جيدة ، يمكنهم أن يتصرفوا بطريقة غير قانونية دون أن يتحملوا المسؤولية؟”

ذلك الشقيق الذي كان دائمًا يصعد إلى سريره ليلًا للنوم ، ذلك الشقيق الذي بكى كلما رآه يتعرض للضرب من قِبل والده و جدته ، ذلك الشقيق الذي ترعرع من خلال تناول الكونغي* رشفة برشفة ………. كان الفرق بينهما مجرد خمس سنوات من العمر لكن تشو ون إعتنى بأخيه كما لو كان إبنه. كان يعلم أنه إذا لم يعتني به ، فمن المحتمل أن يكون تشو وو قد جوع حتى الموت. لا يزال يتذكر أنه ذات مرة عندما مكث في عاصمة المقاطعة لمدة يومين للمشاركة في مسابقة الرياضيات فقط ليعود إلى تشو وو ليجده على شفير الموت. كان تشو وو ، الذي كان عمره ست سنوات فقط ، قد مرض ، لكن لم يهتم به أحد في المنزل و ترك لوحده دون إحضار أي شيء ليأكله ….. (Congee عصيدة صينية)

“هذه المرة كان أخي لكن من سيكون في المرة القادمة؟” قال تشو ون ، دفعت واحدة ، كل ما كان يحبسه بداخله. كانت الدموع تتدفق بالفعل على وجهه.

“لم أتمكن من العثور على دليل على تصرفات أبنائكم لذا لم يكن بوسعي إلا الإنتقام شخصيًا … حتى لو فقدت حياتي ، فأنا على استعداد للقيام بذلك. لكن السبب الذي جعل أبنائكم قادرين على القيام بهذه الأشياء ، أليس هذا بسببكم؟ ”

لا ينبغي للرجل أن يذرف الدموع بهذه السهولة ، كل ما في الأمر أنه كان مصابًا إلى درجة اللاعودة.

منذ البداية ، كان تشو وو دائمًا صغيرًا و ضعيفًا وكان دائمًا يتبعه بالأرجاء لأنه كان الوحيد الذي يعامله جيدًا …

لم يستطع قمع الحزن في صدره. الأخ الذي كان يحميه لمدة عشرين عامًا قد مات بالفعل.

تشو وو. لقد كان دائمًا طفلًا جيدًا. منذ الطفولة ، بغض النظر عن مدى صعوبة الأشياء ، لم يشتكي. في ذلك الوقت ، لم تكن لديه القدرة على حمايته ولم يتمكن إلا من مساعدته سراً في وضع الدواء بعد تعرضه للضرب من والده الذي كان يريح نفسه من عجزه …

آن نان تيان و الآخرون شاهدوا بذهول بينما يتم أخذ تشو ون بعيدا. لم يعرفوا ما إذا كانوا قد إتخذوا القرار الصحيح بالمجيء. أراد تشو ون أن يراهم لتوضيح الحقيقة و لكن الحقيقة تغلبت عليهم.

الآن ، سبب جهوده قد رحل. ليس من المستغرب أن نيته متمسكة بالموت ….

قبل هذا ، إضطر آن نان تيان إلى إمساك أسرته حتى لا تنهار. ولكن بعد أن غادر تشو ون ، إنهار و بدأ في البكاء بأسف عميق جنبا إلى جنبا مع ليو يوان.

عندما كان شقيقه في الصف الرابع من المدرسة الإبتدائية ، كتابة قام بتأليفها فازت و تلقى خمسة يوان كجائزة. و إشترى على الفور زوجًا من القفازات ، و بأيديه حمراء من البرد ، أهداها لتشو ون …

خرج لي شاو يو من زاوية الغرفة. لم يستطع إلا أن يشعر بضيق في صدره. كان تشو ون كبيره/سينباي و مثله لقد إنضم أيضا إلى القسم 9 في منتصف الطريق. في السنوات القليلة الماضية ، يمكن أن تقول أنه كان يقلد الآخر و لكن الآن ، تشو ون على وشك أن يذهب إلى المحكمة! أخذ لي شاو يو نفسًا عميقًا. لقد أدرك أنه يتعين على البلاد إعطاء مواطنيها ردًا على الوضع ، ومن ثم ، سيتم الحكم على تشو ون دون أدنى شك بالإعدام الذي سيتم تنفيذه في أقرب وقت ممكن.

لم يستطع قمع الحزن في صدره. الأخ الذي كان يحميه لمدة عشرين عامًا قد مات بالفعل.

في السنوات القليلة الماضية ، شهد لي شاو يو جهود تشو ون. لأنه من المفروض ألا يكون القسم 9 معروفا للعامة ، فهذا يعني أنه حتى أسرهم يجب ألا يعرفوا عن عملهم. بالنسبة إلى تشو ون، كانت أمنيته هي أن يشعر أخوه بالفخر به، لذا فقد عمل بجد — طالما حصل على مزايا كافية، يمكن أن تحصل عائلته على حماية البلاد ويمكن أن يقضي رأس السنة مع عائلته….

أحضر لي شاو يو الآباء إلى المكان الذي سيصدر فيه الحكم. وكان تشو ون يقف بالفعل هناك وبعد فترة وجيزة ، وصل القضاة. كانت الأدلة قاطعة و عُقدت عقوبة الإعدام دون عناء ، لكن لم يبتسم أحد من الأعضاء الحاضرين ….

الآن ، سبب جهوده قد رحل. ليس من المستغرب أن نيته متمسكة بالموت ….

بعد دخول القسم 9 ، لم يعد لديه أي إجازات. فقط في مناسبة نادرة عندما يعود ، كان شقيقه يبكي دائمًا وهو يسحب على سواعده. بالنسبة له أن يبكي هكذا في هذا العمر ….. ولكن في ذلك الوقت ، حتى هو نفسه شعر بعيونه تلدغه.

أحضر لي شاو يو الآباء إلى المكان الذي سيصدر فيه الحكم. وكان تشو ون يقف بالفعل هناك وبعد فترة وجيزة ، وصل القضاة. كانت الأدلة قاطعة و عُقدت عقوبة الإعدام دون عناء ، لكن لم يبتسم أحد من الأعضاء الحاضرين ….

منذ البداية ، كان تشو وو دائمًا صغيرًا و ضعيفًا وكان دائمًا يتبعه بالأرجاء لأنه كان الوحيد الذي يعامله جيدًا …

“المدعى عليه تشو ون إرتكب القتل عمدا بأسلوب شرير و قاسي. سيتم الحكم عليه بالإعدام وتجريده من حقه في العيش …. ” رن صوت القاضي الرسمي في القاعة الفارغة. أولئك الذين سمعوا هذه الكلمات شعروا أنهم سمعوا أيضًا صوت شيء تكسر. رفع تشو ون رأسه ونظر إلى السقف المعدني. يبدو أنه رأى شقيقه يمد يده نحوه، أراد أن يفعل المثل أيضًا لكن ثقل الأصفاد ثبت يديه نحو الأسفل.

“المدعى عليه تشو ون إرتكب القتل عمدا بأسلوب شرير و قاسي. سيتم الحكم عليه بالإعدام وتجريده من حقه في العيش …. ” رن صوت القاضي الرسمي في القاعة الفارغة. أولئك الذين سمعوا هذه الكلمات شعروا أنهم سمعوا أيضًا صوت شيء تكسر. رفع تشو ون رأسه ونظر إلى السقف المعدني. يبدو أنه رأى شقيقه يمد يده نحوه، أراد أن يفعل المثل أيضًا لكن ثقل الأصفاد ثبت يديه نحو الأسفل.

سرعان ما خرج لي شاو يو من الغرفة ورأى غو ليانغ يقف على الحائط عند الباب. لقد صُعق قليلاً لكنه تعافى بسرعة: “لا أحد يستطيع أن ينقذه؟”

“المحكمة العسكرية على وشك بدأ المحاكمة. إذا لم يحصل أي شيء خاطء، فعندئذٍ ستصدر لي عقوبة الإعدام.” نظر تشو ون إلى الرجال و النساء الذين يواجهونه. لقد فتح فمه بينما كانت زوايا فمه منحنية ، قبل الآن ، يمكن إعتبار ذلك على أنه إبتسامة ولكن بالنسبة إلى المتفرجين الآن ، بدا الأمر وكأنه إبتسامة شيطان.

“لا …” قال غو ليانغ بتواضع و هو يزيل الغطاء من سيجارته.

“… حكم الإعدام …” كان صوت لي شاو يو ناعمًا.

لم يستطع قمع الحزن في صدره. الأخ الذي كان يحميه لمدة عشرين عامًا قد مات بالفعل.

إرتعش جسد غو ليانغ و سقطت السيجارة في يده على الأرض.

“لماذا طلبتم منا أن نأتي؟ ما هي الفائدة من رؤية شخص ما مثله؟ يجب أن يقتل على الفور!”

“تستحق ذلك! أنت تستحق ذلك!” تحدثت ليو يوان بشراسة. من الصعب تخيل وجود إمرأة هشة لديها الكثير من الطاقة. كان لا بد من القول أنها تغذيها كراهيتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط