نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Revenge 5

الفصل الأخير

الفصل الأخير

الفصل 5:

في ذلك الوقت كانوا فقراء ، لذا لم يلتقط الأخوان أي صور ، لكن تشو ون كان لا يزال يتذكر بوضوح مظهر تشو وو الرقيق.

مع العلم أنه قد حكم عليه بالإعدام ، شعر تشو ون على عكس المتوقع بالسلام. بمجرد أن يُسمع صوت الطلقات النارية، يمكنه أخيرًا رؤية أخيه.

*النهاية*

الأخ الأصغر منه بخمس سنوات كان رقيقًا و ضعيفًا و يود دائمًا ملاحقته بهدوء …

الفصل 5:

في ذلك الوقت كانوا فقراء ، لذا لم يلتقط الأخوان أي صور ، لكن تشو ون كان لا يزال يتذكر بوضوح مظهر تشو وو الرقيق.

الفصل 5:

في ذلك الوقت ، كانوا في كثير من الأحيان لا يأكلون اللحوم لعدة أشهر. عندما يشم أخوه رائحة الطعام المطبوخ المنبعثة من كشك الشارع القريب ، كان يوقف خطواته. ومع ذلك ، كان أيضا مطيعا للغاية ولم يطلب أي شيء. ذات مرة ، رأى أن شقيقه كان يرثى له للغاية ، ذهب إلى البركة للإمساك بقواقع النهر. بعد أن جمع سلة ممتلئة بها ، باعها مقابل إثنان يوان و إشترى التوفو الذي صنع بإستخدام خثارة التوفو و الحساء الذي سبق أن إِسْتُخدم لطهي الدجاج. على الرغم من جوعه الشديد ، لا يزال أخوه يسمح له بالأكل أولاً …..

بعد ذلك ، نشأ أخوه ببطء. في المدرسة ، كان لديه دائمًا أفضل النتائج و في عطلات نهاية الأسبوع ، كان يحفر أيضًا الخضروات البرية و يبيعها. عندما كان في الرابعة عشرة من عمره ، إشترى أخوه حذاءًا رياضيًا له. في ذلك الوقت ، كان دائمًا يلبس أحذية أبناء عمه القديمة، وكان يرتديهم حتى تظهر أصابع قدميه منهم. هو نفسه وصف هذه الأحذية بأنها “أحذية الحرية” لأن أصابع قدميه تحررت منهم. كانت الأحذية التي وهبها له أخوه زوج الأحذية الجديدة الأول الذي يحصل عليه. كان من الصعب أن تتخيل أن الطفل الذي يبلغ من العمر تسع سنوات فقط و الذي لم يكن لديه أي شيء لم يكن لديه أي نقود ، يمكن أن يحفظ الأموال واحدة بواحدة التي كسبها من بيع الخضروات البرية التي حفرها بنفسه لشراء زوج من الأحذية من أجله…..

يمكن للآخرين إنفاق المال لشراء السمك واللحوم لتناول الطعام ولكن هم لم يكن لديهم فلس واحد. بسبب الجوع الشديد ، كان يحضر شقيقه إلى مجرى بحقل الأرز القريب ، و بإستخدام الطين يسدون جزئا منه من أجل صيد بعض الأسماك الصغيرة و قواقع النهر. جدتهم لم تسمح لهم بطهيها لأن ذلك كان مضيعة للزيت ، لذا وضعوا بضع قطرات من الزيت على البخار وقاموا بتبخيرها بدلاً من ذلك. في كل مرة يأكلون فيها هذه الأشياء ، كان أخوه يدعوه بسعادة “أخ طيب.” كان يعانق أخوه و أخوه يقوم بإعطائه قبلة بسخاء.

في ذلك الوقت ، كانوا في كثير من الأحيان لا يأكلون اللحوم لعدة أشهر. عندما يشم أخوه رائحة الطعام المطبوخ المنبعثة من كشك الشارع القريب ، كان يوقف خطواته. ومع ذلك ، كان أيضا مطيعا للغاية ولم يطلب أي شيء. ذات مرة ، رأى أن شقيقه كان يرثى له للغاية ، ذهب إلى البركة للإمساك بقواقع النهر. بعد أن جمع سلة ممتلئة بها ، باعها مقابل إثنان يوان و إشترى التوفو الذي صنع بإستخدام خثارة التوفو و الحساء الذي سبق أن إِسْتُخدم لطهي الدجاج. على الرغم من جوعه الشديد ، لا يزال أخوه يسمح له بالأكل أولاً …..

كان لا يزال يتذكر ذلك الوقت عندما كان عمر شقيقه خمس سنوات و بعد شرب الكثير من الماء قبل النوم ، إنتهى به الأمر بتبليله لكليهما. بسبب حرجه ، بكى و رفض النهوظ من السرير في اليوم التالي …..

كان والده مدللا من قبل جدته منذ صغره. أكل و شرب و قامر و نام بالأرجاء، فعل ذلك في أغلب الأوقات تقريبًا ولم ينفق سوى المال في الخارج دون أن يكسب أي شيء للعائلة. لم تعد والدته قادرة على تحمل الأمر و تركتهم ليس بفترة طويلة بعد ولادة أخيه. في وقت لاحق ، توفي والده بسبب المرض وعاش هو وأخوه مع جدتهم. كانت جدته لا تزال تتعامل مع شقيقه كجالب لسوء الحظ ولم تبدِ أي إهتمام له. و أبناؤها الآخرون أيضا لم ينظروا لهم بشكل جيد. إذا لم تعد والدتهم لرؤيتهم و منحهم سترات من القطن ، لا يمكن ضمان حصولهم على طعام لملء بطونهم أو ملابس للحفاظ على دفئهم …

كان الآخرون يطلقون عليهم أطفال بلا أم. عندما لم يبدأ شقيقه المدرسة ، كان سيعود أحيانًا إلى المنزل ليرى أخاه غارقًا في الماء. في وقت لاحق ، إكتشف أن بعض الأطفال الأكبر سناً كانوا يتنمرون على شقيقه و يدفعونه إلى المجرى. كان لديه معركة ضخمة مع هؤلاء الفتيان و تمزقت ملابسه نتيجة لذلك. عند عودته إلى المنزل ، أعطته جدته ضربًا مبرحا بسبب تخريبه ملابسه. في الليل ، كان الإثنان يحتشدان/يتجمعان في البطانية و يساعده شقيقه في لعق جراحه أثناء البكاء …..

عندما كان في المدرسة الإعدادية وكان شقيقه في المدرسة الإبتدائية ، لأن المدرسة الإبتدائية قريبة من المنزل ، كان أخوه يذهب إلى المنزل للطهي كل يوم. في بعض الأحيان عندما لا تكون جدته في مزاج جيد ، كانت تغضب من كل شيء يفعله …..

بعد ذلك ، نشأ أخوه ببطء. في المدرسة ، كان لديه دائمًا أفضل النتائج و في عطلات نهاية الأسبوع ، كان يحفر أيضًا الخضروات البرية و يبيعها. عندما كان في الرابعة عشرة من عمره ، إشترى أخوه حذاءًا رياضيًا له. في ذلك الوقت ، كان دائمًا يلبس أحذية أبناء عمه القديمة، وكان يرتديهم حتى تظهر أصابع قدميه منهم. هو نفسه وصف هذه الأحذية بأنها “أحذية الحرية” لأن أصابع قدميه تحررت منهم. كانت الأحذية التي وهبها له أخوه زوج الأحذية الجديدة الأول الذي يحصل عليه. كان من الصعب أن تتخيل أن الطفل الذي يبلغ من العمر تسع سنوات فقط و الذي لم يكن لديه أي شيء لم يكن لديه أي نقود ، يمكن أن يحفظ الأموال واحدة بواحدة التي كسبها من بيع الخضروات البرية التي حفرها بنفسه لشراء زوج من الأحذية من أجله…..

كان لا يزال يتذكر ذلك الوقت عندما كان عمر شقيقه خمس سنوات و بعد شرب الكثير من الماء قبل النوم ، إنتهى به الأمر بتبليله لكليهما. بسبب حرجه ، بكى و رفض النهوظ من السرير في اليوم التالي …..

مع شخصيته الوحشية ، غالبًا ما كان يمزق ملابسه عن غير قصد و يتعرض للتوبيخ من قِبل جدته نتيجة لذلك. ومع ذلك ، فإن شقيقه كان يستخدم إبرة و خيطًا ويساعده في خياطتها معا مجددا. في البداية ، كانت دائمًا ملتوية ، لكن بمرور الوقت ، كان من الصعب تحديد أين كان التمزق أصلا…..

مع العلم أنه قد حكم عليه بالإعدام ، شعر تشو ون على عكس المتوقع بالسلام. بمجرد أن يُسمع صوت الطلقات النارية، يمكنه أخيرًا رؤية أخيه.

عندما كان في المدرسة الإعدادية وكان شقيقه في المدرسة الإبتدائية ، لأن المدرسة الإبتدائية قريبة من المنزل ، كان أخوه يذهب إلى المنزل للطهي كل يوم. في بعض الأحيان عندما لا تكون جدته في مزاج جيد ، كانت تغضب من كل شيء يفعله …..

مع العلم أنه قد حكم عليه بالإعدام ، شعر تشو ون على عكس المتوقع بالسلام. بمجرد أن يُسمع صوت الطلقات النارية، يمكنه أخيرًا رؤية أخيه.

كان والده مدللا من قبل جدته منذ صغره. أكل و شرب و قامر و نام بالأرجاء، فعل ذلك في أغلب الأوقات تقريبًا ولم ينفق سوى المال في الخارج دون أن يكسب أي شيء للعائلة. لم تعد والدته قادرة على تحمل الأمر و تركتهم ليس بفترة طويلة بعد ولادة أخيه. في وقت لاحق ، توفي والده بسبب المرض وعاش هو وأخوه مع جدتهم. كانت جدته لا تزال تتعامل مع شقيقه كجالب لسوء الحظ ولم تبدِ أي إهتمام له. و أبناؤها الآخرون أيضا لم ينظروا لهم بشكل جيد. إذا لم تعد والدتهم لرؤيتهم و منحهم سترات من القطن ، لا يمكن ضمان حصولهم على طعام لملء بطونهم أو ملابس للحفاظ على دفئهم …

بعد ذلك ، نشأ أخوه ببطء. في المدرسة ، كان لديه دائمًا أفضل النتائج و في عطلات نهاية الأسبوع ، كان يحفر أيضًا الخضروات البرية و يبيعها. عندما كان في الرابعة عشرة من عمره ، إشترى أخوه حذاءًا رياضيًا له. في ذلك الوقت ، كان دائمًا يلبس أحذية أبناء عمه القديمة، وكان يرتديهم حتى تظهر أصابع قدميه منهم. هو نفسه وصف هذه الأحذية بأنها “أحذية الحرية” لأن أصابع قدميه تحررت منهم. كانت الأحذية التي وهبها له أخوه زوج الأحذية الجديدة الأول الذي يحصل عليه. كان من الصعب أن تتخيل أن الطفل الذي يبلغ من العمر تسع سنوات فقط و الذي لم يكن لديه أي شيء لم يكن لديه أي نقود ، يمكن أن يحفظ الأموال واحدة بواحدة التي كسبها من بيع الخضروات البرية التي حفرها بنفسه لشراء زوج من الأحذية من أجله…..

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون سعداء. طالما كان شقيقه هناك، كان على إستعداد لفعل أي شيء. كان لديه حلم. بعد كسب ما يكفي من المال ، أراد العودة إلى الريف وبناء منزل خاص بهم. و كان سيتأكد من أن المنزل كبير بما يكفي ليبقوا معًا إلى الأبد. كان ليفعل أي شيء طالما كان أخوه يستطيع العيش بسعادة ….

يمكن للآخرين إنفاق المال لشراء السمك واللحوم لتناول الطعام ولكن هم لم يكن لديهم فلس واحد. بسبب الجوع الشديد ، كان يحضر شقيقه إلى مجرى بحقل الأرز القريب ، و بإستخدام الطين يسدون جزئا منه من أجل صيد بعض الأسماك الصغيرة و قواقع النهر. جدتهم لم تسمح لهم بطهيها لأن ذلك كان مضيعة للزيت ، لذا وضعوا بضع قطرات من الزيت على البخار وقاموا بتبخيرها بدلاً من ذلك. في كل مرة يأكلون فيها هذه الأشياء ، كان أخوه يدعوه بسعادة “أخ طيب.” كان يعانق أخوه و أخوه يقوم بإعطائه قبلة بسخاء.

لكن الآن … أخوه رحل بعيدا …

*النهاية*

لذا يجب أن يموت هو أيضا.

مع العلم أنه قد حكم عليه بالإعدام ، شعر تشو ون على عكس المتوقع بالسلام. بمجرد أن يُسمع صوت الطلقات النارية، يمكنه أخيرًا رؤية أخيه.

*النهاية*

لذا يجب أن يموت هو أيضا.

الأخ الأصغر منه بخمس سنوات كان رقيقًا و ضعيفًا و يود دائمًا ملاحقته بهدوء …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط