نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Re:Zero – If Story 4

مسار الجشع kasaneru part (2/3)

مسار الجشع kasaneru part (2/3)

بعد أن تلقى طمأنة الساحرة القاسية ، غادر سوبارو الفناء. إن مشاهدة التدريبات الصباحية لرينهاردت وغارفيل ، لم يكن لها علاقة في الواقع بالروتين اليومي لسوبارو. لقد صادف أنه مر بالمكان ، ولم يكن لديه خيار سوى الاتصال بهم. بدأ الروتين اليومي المناسب لسوبارو في مكتبة القصر.

سوف يحقق روسوال هدفه من خلال استخدام العودة بالموت الخاص بسوبارو لأنه وضع سوبارو في مواقف يمكن من خلالها تحقيق ذلك. وعلى الرغم من علم سوبارو بهذه النوايا ، لم يكن لديه أي خيار سوى التقدم بها من أجل إنقاذ ريم ، الذي كان لا يزال نائمًا.

[سوبارو: مرحبا يا بياتريس. آسف للتطفل.]

[إميليا- آسفة؟ أنا .. تصرفت بغرابة مرة أخرى …]

في أعماق الجزء الشرقي من القصر ، كانت توجد مكتبة أنيقة. عندما فتحت أحد الأبواب المزدوجة الثقيلة ، كان أول ما قفز من الداخل هو الرائحة الغامرة للورق. في ضوء خافت من الكريستال السحري ، امتلأت الأرفف الضيقة بالكامل بأكوام سميكة من الكتب الثقيلة

[إميليا: ، نومنومنومنومنومومنومنومنومنوم

يمكن القول أن كمية الكتب ليست أقل مما كان موجودًا في المكتبة المحرمة.

غير قادرة على تحمل النظر إليه ، تحدثت بياتريس بصوت عالٍ عندما حاول سوبارو الاقتراب منها.

لذلك ، في هذه الحالة.

على عكس المكتبة المحرمة ، كان للغرفة وجود مادي. بطبيعة الحال ، بما أنه كانت هناك نافذة ، فإن الباب لا يمكن أن يكون بمثابة حاجز لمنع التعدي. وبالتالي–

حتى مع العلم أن هذا المكان لم يكن “المكتبة المحرمة” التي يجب أن تحرسها ، بقيت الفتاة الصغيرة هنا ، قادرة فقط على رؤية شظايا منزلها القديم داخل الحطام.

ونتيجة لتكليف إيكيدنا بهذه المهمة ، فقد انهار قلب بياتريس تدريجيًا إلى أشلاء. وعلى الرغم من ذلك؟

[بياتريس:….]

[سوبارو: آه ، هذا صحيح. هذا صحيح بالطبع. إذا تمكنت من العثور عليه ، والتقاطه ، والتغلب على أسراره منهم لإعادة إيقاظ ريم ، يمكنني تحديهم عشرة آلاف مرة. وحتى مع ذلك…]

في أعماق الغرفة المظلمة ، في ركن من أركان المكتبة ، استقرت فتاة شابة عانقت ركبتيها على صدرها. بمجرد دخوله الغرفة ، رآها جالسة على سلم خشبي. هذه الذكريات التي لا تزال حية لوضعها القرفصاء ، هذا الشعور بالانتهاك لن يتلاشى ، وسيستمر في الحرق والتآكل في قلب سوبارو.

كان من الطبيعي جدا.

كانت بياتريس قد ضغطت على ركبتيها ، ولا تزال ترتدي نفس فستانها ، الفتاة الصغيرة لم تتحرك ، أو تتفاعل أو حتى تقول أي شيء لسوبارو عندما دخل غرفتها.

أومأت إميليا برأسها بسعادة عند كلمات سوبارو. لن يتخلى سوبارو عن جسدها حتى يستقر قلبها حقًا.

لكنها لم تكن نائمة ، فقد كان ذلك واضحًا من أصابع جسدها الصغير ، الذي كان مشدودًا بقوة كبيرة لدرجة أنه تم تبييضها.

[روسوال: أنت متواضع جدًا. ―― إلى جانب ذلك ، لا أعتقد أنه سهل ، أليس كذلك؟ لكن ، هذه الحقيقة المجردة لا تلقي بظلالها على جميع إنجازاتك حتى الآن ، هذا كل ما كنت أقوله.]

في ذلك الوقت ، كانت قد استقبلت سوبارو بمزاج سيء ، ولكن على الأقل عندما استقبلته في ذلك الوقت ، كان ذلك بكرامة أمين مكتبة. لم يتبق أي أثر لهذا التعبير المتجمد الذي استمر بفخر مسؤوليتها.

[إميليا: بالأمس ، أنهيت الدراسة في غرفتي كما طلبت مني أن أفعل. إذا كان هناك شيء تقوله سوبارو ، فلا شك في أنني سأفعله. لذا ، هل يمكن أن تخبرني ماذا علي أن أفعل اليوم؟]

قام سوبارو بإغراق عينيه عند رؤية الفتاة في مثل هذه الحالة المؤسفة ، وسرعان ما رمش عينيه للتخلص من المشاعر التي انطلقت هناك للحظة. ثم بعد أن وضع ابتسامة متحركة يبعث على السخرية ، فتح ستائر المكتبة.

داخل المكتبة المحرمة ، كانت هناك روح تخلت عن حياتها من أجل مهمتها ، ولا مكان في قلبها للأمل.

على عكس المكتبة المحرمة ، كان للغرفة وجود مادي. بطبيعة الحال ، بما أنه كانت هناك نافذة ، فإن الباب لا يمكن أن يكون بمثابة حاجز لمنع التعدي. وبالتالي–

[رام: شكرًا جزيلاً لك على عناء زيارة أختي الوحيدة ، ناتسوكي سوبارو-سما]

[سوبارو: يو بيكو. الصباح رائع. هناك رياح لطيفة تهب. يجب أن تتوقفي عن الاختباء في هذه الغرفة القديمة المتعفنة ؛ ألا تريدين اللعب بالخارج؟]

[سوبارو: آآآآه ، بما أن البتراء ستحضر الطعام ، فلنأكل معًا.]

[بياتريس:….]

أومأت إميليا برأسها برأسها لتأكيد سوبارو حيث أعطاها إبهامها لأعلى وابتسم وهو يظهر أسنانه اللامعة. وبعد ذلك ، ما زلت ممسكة بيد سوبارو دون الرغبة في تركها

[سوبارو: إذا كنت لا تريدين أن تلطخ ملابسك باللعب في الخارج ، فلنأكل على الأقل مع الجميع. تعال إلى قاعة الطعام كما كان من قبل. ليس هناك الكثير من السؤال ، أليس كذلك؟]

قالت إميليا ذلك بإحراج وبسبب القلق في عينيها اللذان كانا يطلان على سوبارو. التهم سوبارو برؤية شخصيتها ، وفقط للحظة ، وقف ساكنًا. إذا استمرت تلك اللحظة لفترة أطول ، فسيكون من السهل تخيل اليأس يتسلل إلى عينيها.

[بياتريس: ……]

كل ما يمكن أن يفعله سوبارو لريم عند زيارتها لهذا المكان هو أن يمسك بيدها وتفحص نبضها. وهذا كل ما يمكن أن تجده سوبارو الراحة في هذه اللحظة.

فتح سوبارو ستائر المكتبة على مصراعيها ، وتدفق ضوء الشمس إلى الغرفة، حافظت بياتريس على صمتها ، مالت رأسها إلى أسفل لتلبية طلبات سوبارو ، التي كان لا تزال يبتسم بصراحة تامة. شعر سوبارو أن ذراعيها التي لا تزال تمسك بركبتيها كما لو كانت تعاقب نفسها.

بالنسبة إلى صوته ، تحولت عينا إميليا عن التركيز وتسرّب أنين صغير من صوتها.

[سوبارو: مرحبًا بيكو….]

غالبًا ما كانت الساحرة تسكب السم في عقله كما لو كانت تغسل دماغه. بطريقة لتغيير أهداف سوبارو وتقليل قيمة إميليا. لكن هذا شيء لم تستطع سوبارو التخلي عنه. لقد اختلفوا في هذا الأمر ، سيفقد ناتسوكي سوبارو أهليته للدوس على جثثه التي تم ذبحها حتى الآن.

[بياتريس: … فقط اسكت ، على ما أفترض.]

في واقع الأمر ، فقط إيكيدنا التي تعاقدت مع سوبارو كان على علم بقدرته على العودة بالموت. لكن روسوال كان لديه فهم لقدرته على أن يكون مشابهًا لـ إعادة الوقت. قيم روسال هذه الحقيقة وإنجازاته معًا.

[سوبارو: …….]

كافح سوبارو للحفاظ على ابتسامته المزيفة من الاختفاء من وجهه عندما سمع هذه الكلمات تفلت من فم إميليا. تظهر هنا فعالية ابتسامته التي مارسها أمام المرآة. وبفضل ذلك ، لم يكن لدى إميليا أي ريبة أو شك. كانت تنتظر فقط وعيناها تلمعان ردة فعل سوبارو.

غير قادرة على تحمل النظر إليه ، تحدثت بياتريس بصوت عالٍ عندما حاول سوبارو الاقتراب منها.

؟؟؟: [ إلى متى ستفعل ذلك! إنه يجعلني قلقًا حقًا]

غرق صوتها بشدة ، حيث أصبح أجشًا. ولكن بعد سماع صوتها ، شعر سوبارو بالارتياح. لأنه في الآونة الأخيرة ، كان مجرد سماع صوتها أمرًا نادر الحدوث.

[سوبارو: يمكنك الحصول عليها إذا اعتلت إميليا العرش.]

عندما كانت مكتئبة ، كانت الأيام كثيرة جدًا حيث لم يستطع تبادل كلمة واحدة معها. حتى كلمات الرفض والإنكار تسعده.

[سوبارو: اللعنة !؟ لقد كان اختيارًا مع تقييد زمني―― !؟]

وبغض النظر عما كان يفكر فيه سوبارو ، واصلت بياتريس دون أن ترفع وجهها.

لكنها لم تكن نائمة ، فقد كان ذلك واضحًا من أصابع جسدها الصغير ، الذي كان مشدودًا بقوة كبيرة لدرجة أنه تم تبييضها.

[بياتريس: بيتي متعبة. لقد استسلمت بالفعل ، على ما أعتقد. لقد خالفت تعليمات والدتي … خرقت العقد … وعلى الرغم من ذلك ، ما زلت على قيد الحياة … لماذا؟]

اندلع وجه إميليا في ارتباك عندما انحنى سوبارو رأسه ، ورفع أصابعه التي كانت تلعق. ومع ذلك ، غيرت وعيها على الفور ، وبدأت في شفاء أصابع سوبارو بموجة زرقاء فاتحة من السحر. لقد عالجت تماما الألم الذي خفف من لسان إميليا.

[سوبارو: بياتريس …]

الشخص الذي استقبل سوبارو عند دخوله الغرفة كان خادمة ذات شعر وردي أعطته انحناءة أعمق. الشخص الذي قال هذه التحية هي بالتأكيد رام.

[بياتريس: لو أنك تخلت عني للتو حينها … لماذا أتيت لمساعدتي؟ من الواضح أنك لست … أنت لست ذالك الشخص!』]

[إميليا:… ، سوبارو. حسنًا ، شكرًا لك. أنا بخير ، لقد هدأت.]

إنه استياء لن يختفي أبدًا ، استياء لا يتلاشى أبدًا ، توبة لا يمكن أن تغفرها أبدًا.

[إميليا ――اه؟]

خلال أربعمائة عام من حياتها ، كانت بياتريس قد تحملت تلك المشاعر وحدها ، وكان وعيها الذي رفض التخلي عن مثل هذه الأفكار قد تعرض للدهس ، مما أدى بطبيعة الحال إلى جلب الكراهية.

باستخدام الطبيعة التي لا يمكن أن يكونوا قادرين على تغييرها كأسلحة.

داخل المكتبة المحرمة ، كانت هناك روح تخلت عن حياتها من أجل مهمتها ، ولا مكان في قلبها للأمل.

[سوبارو: هو؟ … إذن فهو رجل؟]

جردت حياتها الأبدية الأمل منها ، وكل ما أعطته هو الوقت لتعيش حياة خالية من المعنى.

[سوبارو: أنا سعيد للغاية لأنك على قيد الحياة. لذلك ، سأتطلع دائمًا إلى اليوم الذي ستصبح فيه عابسًا أمامي مرة أخرى. “لأن هذا الأمل لا يزال يعيش في داخلي.]

عندما احترقت المكتبة المحرمة جنبًا إلى جنب مع القصر ، فقدت المكان الذي تمت الإشارة إليه للبقاء فيه إلى الأبد.

غرق صوتها بشدة ، حيث أصبح أجشًا. ولكن بعد سماع صوتها ، شعر سوبارو بالارتياح. لأنه في الآونة الأخيرة ، كان مجرد سماع صوتها أمرًا نادر الحدوث.

لكن مع ذلك ، لم تنس بياتريس أبدًا مسؤوليتها ، تلك التي تم التخلي عنها. قلبها الذي كان يحمل مثل هذا الإحساس المستمر بالمسؤولية ، أصيب بجروح دائمة غارقة في البؤس.

[سوبارو: مرحبا يا بياتريس. آسف للتطفل.]

هذا هو السبب في أنه منذ الليلة التي احترقت فيها المكتبة المحرمة وتحولت إلى رماد ، كان كل ما يمكنها فعله هو الانحناء في أحد أركان المكتبة ، والبكاء بلا حول ولا قوة.

※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※

لكن مازال–

[سوبارو: أنت لست مقنعًة جدًا. لقد كررنا هذه المحادثة كثيرا من المرات ، عشرات المرات ، مئات المرات.]

[بياتريس: أوهك! يبتعد! دعني على ما أفترض! لا تلمس بيتي

[سوبارو: آه ، آآآآه ، هذا؟ لقد علقت رقبتي على شيء ما في الطريق إلى هنا …]

غير قادر على رؤية شكلها الصغير ، قام سوبارو بعناق جسدها الصغير. صرخت في وجهه عندما شعرت أن ذراعه تعانقها ، لم تبذل بياتريس أي محاولة لإخفاء اشمئزازها وغضبها ، حفرت في رقبة سوبارو بأظافرها. وقع في هجومها الذي لا يرحم ، ونزفت قطرات من الدم من جرحه. لكن مع ذلك ، لم يترك.

وراء الطريقة التي خاطب بها سوبارو وموقفه تجاهه كان هناك بعض الاحترام. كان هذا بمثابة دليل روسوال تجاه الوجود غير المتوقع لـ ناتسوكي سوبارو ، كدليل على إدراكه لفائدته.

عانقها في محاولة لتهدئة جسدها المرتعش. ولكن ربما كان سوبارو في الواقع هو الذي كان يبحث عن الراحة من خلال القيام بذلك.

“تأثر الاستقرار العاطفي لإيميليا بحقيقة أنها لم تستطيع التغلب على” المحاكمات “في” الملجأ “.

[بياتريس: لماذا أتيت لرؤيتي ، على ما أعتقد …! أنت…. أنت أناني للغاية…!]

[سوبارو: لا يجب أن تحشرنا بين أنانيتك. بغض النظر عن ما تأويه ضد إميليا.]

[سوبارو: سأكون هكذا بغض النظر عن عدد المرات التي تنفثين فيها عن غضبك علي ، فلا بأس. حتى لو كانت نيران الندم لا تبدو وكأنها تتلاشى الآن ، إذا واصلت صبها ، فربما تختفي يومًا ما.]

تجمد الهواء ، تسبب البرد في طقطقة الهواء ، وقال سوبارو في ذعر:

[بياتريس: ليس من المفترض … أن تتلاشى …! بيتي!]

كانت تكتيكات إيكيدنا للمحادثة غير قابلة للجدال، مما دفع سوبارو للنقر على لسانه.

[سوبارو: أنا سعيد للغاية لأنك على قيد الحياة. لذلك ، سأتطلع دائمًا إلى اليوم الذي ستصبح فيه عابسًا أمامي مرة أخرى. “لأن هذا الأمل لا يزال يعيش في داخلي.]

كانت مجرد واجهة للخير.

[بياتريس:…أ]

[سوبارو: لا بأس ، لا بأس. إميليا تان فتاة طيبة ، فتاة طيبة ، كل شيء على ما يرام.]

بهدوء ، بعد استنفاد تلك الكلمات الصادقة ، هدأت مقاومة بياتريس. ووجهت بياتريس دهشة ، وبدأت تبكي هناك بالجسد ولكن ليس بالروح. كانت علامة على عدم قدرته على مواصلة هذه المحادثة بعد الآن.

في النهاية ، أنهى حديثهما هكذا ، كان أسلوب سوبارو وإيكيدنا في مواجهة خطاياهم. لقد أوكلوا الأمل إلى المستقبل ، مؤمنين بمسارات الإمكانية ، في انتظار وصول اليوم المثالي.

“مرة كل أسبوعين ، يتبادل سوبارو وبياتريس الغضب والسكون هكذا.

[سوبارو:….]

بعد أن تركتها ، دفنت بياتريس مرة أخرى جبهتها في ركبتيها. وبعد ذلك لم يستطع سوبارو أن يقول أي شيء للفتاة التي تراجعت في قوقعتها الخاصة. كلمات سوبارو ما زالت غير قادرة على فتح الباب لقلبها العنيد.

[سوبارو: رام ، آسف ، لكن دعني أكون وحدي مع ريم.]

ومع ذلك ، إذا ضربت تلك الأبواب بلا هوادة ، ربما في يوم من الأيام ، سيفتحون. “إن مجرد إمكانية هذا الأمل ، كان الأمل بحد ذاته.

سوف يحقق روسوال هدفه من خلال استخدام العودة بالموت الخاص بسوبارو لأنه وضع سوبارو في مواقف يمكن من خلالها تحقيق ذلك. وعلى الرغم من علم سوبارو بهذه النوايا ، لم يكن لديه أي خيار سوى التقدم بها من أجل إنقاذ ريم ، الذي كان لا يزال نائمًا.

[سوبارو: … في ذلك الوقت ، أتساءل عما إذا كان يجب أن أخبرها أنني كنت ذالك الشخص حتى لو كانت كذبة.]

[سوبارو: … في النهاية ، من كان ذالك الشخص؟]

بعد الخروج من المكتبة وترك بياتريس ورائه ، بينما كان يحتفظ بظهره إلى الباب ، تذكر سوبارو ذلك.

“إيكيدنا: أشير إلى التنين الإلهي. باستخدام قوته المطلقة المحفوظة في دمائه ، أعتقد أنه يجب أن تكون قادرًا على تحرير روح الفتاة من نومها “.

كانت بياتريس محطمة وهي تتشبث بالأمل في أن تكون سوبارو هو ذالك الشخص المعني حين عاد خلال الهجوم على القصر. كانت قد استعدت لنهاية مهمتها الطويلة، لكن آمالها الهشة وقبولها الحزين تحطما.

ساحرة الجشع إيكيدنا يمكن فقط أن تكون ساحرة الجشع إيكيدنا.

هل كان بإمكان سوبارو أن يكذب عليها التي كانت تتوق لزيارة ذالك الشخص لمدة 400 عام حول كونه ذالك الشخص لمجرد أنه يستطيع ذلك؟ وفي هذه الحالة ، هل كان من الممكن حماية قلبها دون حرقه مع حرق المكتبة المحرمة؟

غير قادر على رؤية شكلها الصغير ، قام سوبارو بعناق جسدها الصغير. صرخت في وجهه عندما شعرت أن ذراعه تعانقها ، لم تبذل بياتريس أي محاولة لإخفاء اشمئزازها وغضبها ، حفرت في رقبة سوبارو بأظافرها. وقع في هجومها الذي لا يرحم ، ونزفت قطرات من الدم من جرحه. لكن مع ذلك ، لم يترك.

“إيكيدنا: حقيقة ضياع المكتبة المحرمة لا يمكن التراجع عنه. إن قبول الخسارة التي لا يمكن تعويضها لكل المعارف دون وريث أمر مؤلم للغاية بالنسبة لي ، لكن لا يمكن مساعدته. على الرغم من أنه بالنسبة لك ، مقارنة بتلك المعرفة ، أن حياة بياتريس قد تم إنقاذها هي أكثر ما يهم “.

تُركت خدوش بياتريس هناك دون علاجها. لقد لاحظتهم إميليا بعينيها الحادتين ، ووضعت أصابعها البيضاء برفق على تلك الجروح ،

[سوبارو: من غير المناسب أن تقول ذلك. يجب أن تكون أنت وحدك ، اللتي ليس لديها الحق في قول هذا.]

لهذا السبب كان يضحي بقلب إميليا . لأن سوبارو كان يدرك أنه لن يتوقف عند إميليا فقط.

احتجت إيكيدنا ، الذي كانت لا تزال في عالم الأحلام ، على سوبارو الذي ذكر ندمه في المرور.

كل ما كان يقوله كان مكتوما برد فعل إميليا الغاضب ، وعينيها الحادة البنفتجية. تلتف شفاه إميليا الناعمة حول أصابع يد سوبارو اليمنى المؤلمة. بين شفتيها الناعمة ، أدرك أن لسان إميليا الدافئ كان يتتبع بلطف الألم الذي أصاب أصابع سوبارو.

لكن ، ألم تكن إيكيدنا هي التي عهدت بياتريس بالمكتبة المحرمة ، وتركتها تعيش بمثل هذا الوجود المنعزل لمدة 400 عام؟

إنه استياء لن يختفي أبدًا ، استياء لا يتلاشى أبدًا ، توبة لا يمكن أن تغفرها أبدًا.

ونتيجة لتكليف إيكيدنا بهذه المهمة ، فقد انهار قلب بياتريس تدريجيًا إلى أشلاء. وعلى الرغم من ذلك؟

[إميليا ――اه؟]

[سوبارو: إذا لم أخبرها أن تنتظر ذالك الشخص…!]

بدا الأمر وكأنه تملق من إيكيدنا، ولكن إذا كان هناك هذا الاحتمال ، لم يكن لدى سوبارو خيار سوى تصديقه.

“إيكيدنا: انتظر لحضة. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى ذلك ، أليس هذا المنطق الالتفافي؟ كان لدي أسبابي الخاصة ، وكان هناك حاجة للقيام بذلك. بالطبع ، المسؤولية عن عزلة بياتريس الطويلة تتعلق بي. لكن ، لم يكن نيتي بالتأكيد فرض البؤس على ذلك الطفل. أتمنى أن تفهم “.

كان من الطبيعي جدا.

[سوبارو: …]

لجعل إميليا ملكًا ، لإنقاذ ريم. نتيجة لذلك ، سيتم إنقاذ ريم بفضل سوبارو التي أرادت جعل إميليا ملكًا. وبالتالي–

عند تلقي اعتراضات إيكيدنا ، تردد سوبارو في الانفجار في حالة من الغضب. كانت كلمات الساحرة صحيحة. في النهاية ، عندما ألقى باللوم على إيكيدنا ، كان ينقل المسؤولية عما لا يستطيع فعله بنفسه.

بغض النظر عن عدد المرات التي مات فيها.

[سوبارو: … في النهاية ، من كان ذالك الشخص؟]

“إيكيدنا: انتظر لحضة. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى ذلك ، أليس هذا المنطق الالتفافي؟ كان لدي أسبابي الخاصة ، وكان هناك حاجة للقيام بذلك. بالطبع ، المسؤولية عن عزلة بياتريس الطويلة تتعلق بي. لكن ، لم يكن نيتي بالتأكيد فرض البؤس على ذلك الطفل. أتمنى أن تفهم “.

“إيكيدنا: للأسف ، لا يمكنني قول. بما أن المكتبة المحرمة دمرت، فإن المناقشته ستكون بلا معنى. حتى لو اكتشفنا من هو ، فإن ذالك لا يهم بعد الآن “.

[إميليا أنا … أنا … لا الآن … إيه …؟]

[سوبارو: هو؟ … إذن فهو رجل؟]

كلمات إيكيدنا تصب في ذهن سوبارو مثل السم. عليه أن يجعل إميليا ملكًا لإنقاذ ريم. كان جعل إميليا ملكًا أحد أهداف سوبارو التي أراد تحقيقها لتحقيق رغبات إميليا.

إيكيدنا: هل انزلق فمي؟ لكن كل طريقة للعثور عليه قد ولت الآن. في المقام الأول ، لنفترض أنك وجدته ، ماذا ستفعل؟ تدع بياتريس تراه؟ أم أنك تنوي فرض عقوبة عليه؟ في هذه الحالة ، ما الجريمة التي سيكون عليها. من المؤكد أن الطرف المعني لن يكون على علم بها ، جريمة غير موجودة لا يمكن معاقبته. علاوة على ذلك ، ليس الأمر كما لو كان لديك وقت فراغ “.

“إيكيدنا: لا يمكنني تحمل النظر إلى هذا.”

كانت تكتيكات إيكيدنا للمحادثة غير قابلة للجدال، مما دفع سوبارو للنقر على لسانه.

ومع ذلك ، إذا ضربت تلك الأبواب بلا هوادة ، ربما في يوم من الأيام ، سيفتحون. “إن مجرد إمكانية هذا الأمل ، كان الأمل بحد ذاته.

في واقع الأمر ، ربما كان كل ما قيل من الساحرة صحيحًا. لم يستطع العثور على أي أخطاء. لم يستطع الحكم عليه. لم يكن لدى سوبارو الوقت للقيام بمثل هذا الشيء.

إيكيدنا: بياتريس حقا أمضت ذلك الوقت في شفقة. لكن هذا لا يعني أن المستقبل سيبقى كذلك ، وليس هناك ما يشير إلى أننا يجب أن نفكر على هذا النحو. كم هو غير متوقع ، كما قلت “.

فقط عندما يتعلق الأمر بإميليا ، لا يمكن الاعتماد على إيكيدنا على الإطلاق. وعندما يتعلق الأمر بالعلاقة بين سوبارو وإميليا ، على الرغم من أنها لا تبدو كما لو كانت قد تغيرت من قبل ، إلا أنها لا تزال مختلفة ، وفي الوقت الحالي لم يكن لديه الوقت لإصلاحها.

[سوبارو: …]

[سوبارو: لا يمكنني المساعدة في التصرف مثل مراهق صغير ، أو كيف يجب أن أصف ذلك … لقد كان تطورًا غير متوقع … آه ، حسنًا ، أنا بخير. شكرا جزيلا لك. يجب أن يكون هذا جيدًا بما يكفي بالنسبة لي.]

إيكيدنا: حتى لو دمرها الندم الآن ، سيأتي يوم يتم فيه إطلاق سراح هذا الطفل. في ذلك الوقت ، سيقبل شخص ما هذا الطفل. ربما شخص ما هو أنت ، ربما شخص ليس كذلك. هذا هو الاحتمال الذي تقدمه الحياة “.

ونتيجة لتكليف إيكيدنا بهذه المهمة ، فقد انهار قلب بياتريس تدريجيًا إلى أشلاء. وعلى الرغم من ذلك؟

لقد كانت سفسطة.

ولكن ، بغض النظر عن المدة التي ترفض فيها كل شيء ، وبغض النظر عن المدة التي تحزن فيها ، فقد استمر الوقت. ولن يتركها العالم ولا محيطها ولا أي شخص من ركودها. لهذا السبب استمر سوبارو في أخذ إميليا من يدها ، حتى عندما توقفت.

كانت مجرد واجهة للخير.

[روسوال: إدراك أن الأمر سيكون كارثة ، يجب أن تعظم أولويتك فقط. أي عوائق ، أسباب التعثر ، سيتم الحكم على كل شيء ، وبغض النظر عما يمكن التخلص منه دون تفكير ثانٍ. وإذا تم ذلك ، فستكون هذه هي النهاية. تم تحديد كل هذا بالفعل ، ولهذا السبب أصبحت بطاقتي الرابحة.]

لكن هذا كان بلا شك أملًا أيضًا.

وفي أي مكان يمكن العثور عليه. رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة ، هذا الحقير لم يمكن رؤيته في أي مكان. حتى عندما التقى رؤساء أساقفة شهوة و جشع و الغضب في بوابة المياه بريستيلا ، لم يحضر رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة.

بدا الأمر وكأنه تملق من إيكيدنا، ولكن إذا كان هناك هذا الاحتمال ، لم يكن لدى سوبارو خيار سوى تصديقه.

[إميليا: حسنًا ، أخبرني سوبارو. ماذا علي أن أفعل اليوم؟]

وهكذا ، فإن الساحرة التي تم التعاقد معها ، بغض النظر عن مدى وضوح رؤيته أنها كانت تواسيه، لم يستطع إنكار ما كانت تقوله. يمكنه فقط التشبث بها والاعتماد عليها. كشريكه الوحيد ، كان وجودها المستمر هو منع سوبارو من نسيان خطاياه.

[سوبارو: … آه ، هل هذا صحيح؟]

[سوبارو: تمامًا مثل الخطوط المتوازية]

“إيكيدنا: حزن جيد ، هناك حدود حتى للقبح.”

[إيكيدنا: آه ، مثل الخطوط المتوازية بالفعل]

[سوبارو: من غير المناسب أن تقول ذلك. يجب أن تكون أنت وحدك ، اللتي ليس لديها الحق في قول هذا.]

في النهاية ، أنهى حديثهما هكذا ، كان أسلوب سوبارو وإيكيدنا في مواجهة خطاياهم. لقد أوكلوا الأمل إلى المستقبل ، مؤمنين بمسارات الإمكانية ، في انتظار وصول اليوم المثالي.

وهكذا ، فإن الساحرة التي تم التعاقد معها ، بغض النظر عن مدى وضوح رؤيته أنها كانت تواسيه، لم يستطع إنكار ما كانت تقوله. يمكنه فقط التشبث بها والاعتماد عليها. كشريكه الوحيد ، كان وجودها المستمر هو منع سوبارو من نسيان خطاياه.

بغض النظر عن عدد الفرص التي أتيحت له ، سيجد سوبارو نفسه دائمًا في هذا المكان. لقد سحب بياتريس اليائسة وهي تحاول البقاء في القصر المحترق ، حتى لو فقدت مكتبتها المحرمة ، حتى لو كانت تقابل كل يوم بدموع لا هوادة فيها ؛ كان لا يزال يريدها أن تعيش.

، ربما كان تقدم إميليا لا يزال محاصرًا في المقبرة حتى الآن.

حتى مع تكرار المحاولة والخطأ في عدة آلاف من المرات ، لم يجد سوبارو طريقة لإنقاذ بياتريس دون السماح لأي شخص بالموت.

“إيكيدنا: إدعم إميليا ، ادعمها واجعلها ملكًا بينما تساعد الأشخاص الذين ترغب في إنقاذهم. وعندما تحصل على دم التنين ، ستكون قادرًا على إنقاذ ريم “.

وهكذا ، متشبثًا بالأمل ، استمر في السير إلى الأمام عبر السراء والضراء ، في السراء والضراء.

[إميليا: مثل بريستيلا؟]

لقد أنقذتهم ، لقد أنقذتهم.

لم يكن تصميمه مبالغة ، فالمخاطر التي قدمها كانت تافهة للغاية. بغض النظر عن عدد المرات التي ألقى بحياته بعيدًا ، فإنه سيستمر في التخلي عن حياته التي لا تنفد. إذا أدى ذلك في النهاية إلى استيقاظها ، فلن يشعر بأي ندم.

واليوم أيضًا جعل هذه الكلمات دافعه للمستقبل. أراد الأمل في الازدهار.

[بياتريس:….]

[؟؟؟: ولكن إذا لم يكن سوبارو-سمااااااااااا! هل أتيت لزيارة بياتريس؟]

قفزت إميليا في صرخة الألم المبالغ فيها في سوبارو بعد أن تلوثت أصابعه في الباب. قفزت بسرعة من الغرفة ، وأمسكت على عجل بيد سوبارو اليمنى المؤلمة ، و

[سوبارو: ………………………]

روسال: فهمت. … يبدو أنك أخذت الضرر ، رغم ذلك؟]

فجأة ، سمع صوتًا من خلفه وهو يسير في الممر. توقف سوبارو بشكل انعكاسي في مساراته. أدرك على الفور من تنتمي إليه من نبرة صوته. كان بسبب ذلك ندم على التوقف ، لكنه لم يستطع تجاهل ذلك لأنه توقف بالفعل عن المشي. استدار على مضض ، ووقف الشخص الآخر على مهل خلف سوبارو مباشرة.

لكن مازال–

[سوبارو: أهذا أنت يا روسوال؟]

في النهاية ، أنهى حديثهما هكذا ، كان أسلوب سوبارو وإيكيدنا في مواجهة خطاياهم. لقد أوكلوا الأمل إلى المستقبل ، مؤمنين بمسارات الإمكانية ، في انتظار وصول اليوم المثالي.

[روسوال: هذا أنا بالطبع. صباح الخير. كيف كانت بياتريس اليوم؟]

[؟؟؟: ولكن إذا لم يكن سوبارو-سمااااااااااا! هل أتيت لزيارة بياتريس؟]

[سوبارو: … لقد مرت فترة منذ أن تعاملت معي بغطرسة. حسنًا ، أتوقع بعض التقدم من الآن فصاعدًا.]

قام روسوال بتضييق عينيه المختلفتين عندما تلقى رد سوبارو المحبط. كان ينظر إلى وجه ورقبة سوبارو. كانت عليها الخدوش المؤلمة التي ألقتها بياتريس بأظافرها منذ فترة قصيرة.

روسال: فهمت. … يبدو أنك أخذت الضرر ، رغم ذلك؟]

[سوبارو: لكن أليست قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالكلاب والخنازير !؟]

قام روسوال بتضييق عينيه المختلفتين عندما تلقى رد سوبارو المحبط. كان ينظر إلى وجه ورقبة سوبارو. كانت عليها الخدوش المؤلمة التي ألقتها بياتريس بأظافرها منذ فترة قصيرة.

قفزت إميليا في صرخة الألم المبالغ فيها في سوبارو بعد أن تلوثت أصابعه في الباب. قفزت بسرعة من الغرفة ، وأمسكت على عجل بيد سوبارو اليمنى المؤلمة ، و

[روسوال: لسوء الحظ ، لست ماهرًا في علاج الإصابات ولن أتمكن من علاج تلك الجروح. الأشخاص الذين يمكنهم استخدام سحر الشفاء هم … بياتريس وغارفيل وإميليا-سما.]

[روسوال: لكن أنت بحاجة إلى دم التنين. بدونها ، لن تستيقظ تلك الفتاة ريم أبدًا. بعد الوصول إلى هذا الاستنتاج ، تحتاج إلى أن تصبح إميليا-سما ملكًا. أليس هذا صحيحًا؟]

[سوبارو: سيكون من الصعب بعض الشيء أن أطلبها من الأولين. يمكنني أن أسأل إميليا … حسنًا ، سأفكر في الأمر.]

[سوبارو: آه ، آآآآه ، هذا؟ لقد علقت رقبتي على شيء ما في الطريق إلى هنا …]

[روسوال: إذا سألتها ، فأنا متأكد من أنها ستشفيك بالتأكيد. أو ربما تعطيك جروحك المؤلمة بعض الراحة الآن؟]

كانت بياتريس قد ضغطت على ركبتيها ، ولا تزال ترتدي نفس فستانها ، الفتاة الصغيرة لم تتحرك ، أو تتفاعل أو حتى تقول أي شيء لسوبارو عندما دخل غرفتها.

[سوبارو:….]

كانت بياتريس محطمة وهي تتشبث بالأمل في أن تكون سوبارو هو ذالك الشخص المعني حين عاد خلال الهجوم على القصر. كانت قد استعدت لنهاية مهمتها الطويلة، لكن آمالها الهشة وقبولها الحزين تحطما.

بدلاً من سوبارو الصامت ، كانت كل كلمة من الكلمات الخطابية لروسوال حادة بشكل مؤلم مثل شفرة الحلاقة. كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما تكلم روسال بكلماته الأخيرة ؛ ضيق سوبارو عينيه عليه ، وهز روسال كتفيه في لفتة تشبه المهرج.

[سوبارو: مرحبا يا بياتريس. آسف للتطفل.]

مكياج المهرج وملابسه الغريبة ، مظهر روسال وموقفه لم يتغير بأي حال من الأحوال ، لكنه كان مختلفًا بشكل حاسم أيضًا.

[إميليا: سوبارو ، هذا يبدو مؤلمًا. ماذا حدث هنا؟]

وراء الطريقة التي خاطب بها سوبارو وموقفه تجاهه كان هناك بعض الاحترام. كان هذا بمثابة دليل روسوال تجاه الوجود غير المتوقع لـ ناتسوكي سوبارو ، كدليل على إدراكه لفائدته.

[سوبارو: إميليا! انظري إليَّ!]

[روسوال: لكن لا تقلقو من فضلك. إذا استفدت من وقتك ، فأنا متأكد من أنك ستجد حلاً ؛ بغض النظر عن الطريقة ، سوف تكرس نفسك لإيجاد الطريقة المثلى. إذا كنت ترغب في إنقاذ قلب بياتريس ، فإن مثل هذه الطريقة ستقع في متناول يدك يومًا ما. ليست هناك حاجة على الإطلاق للقلق.]

الشخص الذي فقد صبره منذ لحظات قليلة هو الشخص الموجود في الغرفة. انفتح الباب من الداخل ، ويمكن رؤية وجه فتاة جميلة بعيون بنفتجية وشعر فضي – كانت تجسيدًا للجمال الفائق الذي استمر إلى الأبد .

[سوبارو: ليس من السهل القيام بذلك كما قيل. لا يوجد أي شيء ملائم.]

وراء الطريقة التي خاطب بها سوبارو وموقفه تجاهه كان هناك بعض الاحترام. كان هذا بمثابة دليل روسوال تجاه الوجود غير المتوقع لـ ناتسوكي سوبارو ، كدليل على إدراكه لفائدته.

[روسوال: أنت متواضع جدًا. ―― إلى جانب ذلك ، لا أعتقد أنه سهل ، أليس كذلك؟ لكن ، هذه الحقيقة المجردة لا تلقي بظلالها على جميع إنجازاتك حتى الآن ، هذا كل ما كنت أقوله.]

[سوبارو: OWWW]

في انحناءة محترمة ، أشاد روسوال بإنجازات سوبارو .

قفزت إميليا في صرخة الألم المبالغ فيها في سوبارو بعد أن تلوثت أصابعه في الباب. قفزت بسرعة من الغرفة ، وأمسكت على عجل بيد سوبارو اليمنى المؤلمة ، و

في واقع الأمر ، فقط إيكيدنا التي تعاقدت مع سوبارو كان على علم بقدرته على العودة بالموت. لكن روسوال كان لديه فهم لقدرته على أن يكون مشابهًا لـ إعادة الوقت. قيم روسال هذه الحقيقة وإنجازاته معًا.

من خلال الحفاظ على هذا الموقف العنيد ، ستدرك الساحرة أنه مضيعة لفتح فمها وتبقى صامتة.

نظرًا لأن إيكيدنا لم يكن لديه أي قوة واقعية في العالم الحقيقي ، فليس من المبالغة القول إن روسوال هو الذي قيم سوبارو أكثر من بالمعنى الحقيقي.

تحول انتباهه بعيدًا عن ذلك الكبش ، مشى سوبارو باتجاه منتصف الغرفة – السبب في وصوله إلى هذه الغرفة كانت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي كانت نائمة في السرير.

روسوال: في العاصمة الملكية ، في قصري ، ومرة ​​أخرى في العاصمة الملكية. ثم في “الملجأ” في بريستيلا. لقد نجوت من هؤلاء دون أن تفشل ، دون خسارة. لا جدال فيه ، هي مآثر إنجازك. سيأتي يوم تحقق فيه أمنيتي العزيزة منذ فترة طويلة ، ولهذا سأبذل قصارى جهدي لدعمك. يرجى الاستفادة مني.]

تُركت خدوش بياتريس هناك دون علاجها. لقد لاحظتهم إميليا بعينيها الحادتين ، ووضعت أصابعها البيضاء برفق على تلك الجروح ،

[سوبارو: أنت متفائل بالتأكيد. … لا تكن متأكدًا من أنه يمكنك الإمساك بي في راحة يديك.]

[سوبارو: الأمر ليس كذلك! لا بأس ، فلنتحدث كثيرًا ، حسنًا؟ لا بأس إذا تحدثت.]

[روسوال: لكن أنت بحاجة إلى دم التنين. بدونها ، لن تستيقظ تلك الفتاة ريم أبدًا. بعد الوصول إلى هذا الاستنتاج ، تحتاج إلى أن تصبح إميليا-سما ملكًا. أليس هذا صحيحًا؟]

[إميليا: هاه ، هل سيكون ذلك أفضل؟ إذا قالت سوبارو ذلك ، فسأفعل ذلك.]

أعاد سوبارو التحديق بنظرة حادة وباردة على تعبير روسال المدروس.

“إيكيدنا: حقيقة ضياع المكتبة المحرمة لا يمكن التراجع عنه. إن قبول الخسارة التي لا يمكن تعويضها لكل المعارف دون وريث أمر مؤلم للغاية بالنسبة لي ، لكن لا يمكن مساعدته. على الرغم من أنه بالنسبة لك ، مقارنة بتلك المعرفة ، أن حياة بياتريس قد تم إنقاذها هي أكثر ما يهم “.

إنها علاقة تعاون متبادل أقيمت في المياه المتقطعة ، حيث عرف كل منهما النقاط الحرجة لبعضهما البعض.

في ذلك الوقت ، كانت قد استقبلت سوبارو بمزاج سيء ، ولكن على الأقل عندما استقبلته في ذلك الوقت ، كان ذلك بكرامة أمين مكتبة. لم يتبق أي أثر لهذا التعبير المتجمد الذي استمر بفخر مسؤوليتها.

سوف يحقق روسوال هدفه من خلال استخدام العودة بالموت الخاص بسوبارو لأنه وضع سوبارو في مواقف يمكن من خلالها تحقيق ذلك. وعلى الرغم من علم سوبارو بهذه النوايا ، لم يكن لديه أي خيار سوى التقدم بها من أجل إنقاذ ريم ، الذي كان لا يزال نائمًا.

كان ناتسوكي سوبارو ناتسوكي سوبارو بغض النظر عما حل به.

[روسوال: ليست صفقة سيئة بأي حال من الأحوال. أنت تفعل دورك ، أنا أفعل دوري ، وعلى أي حال سيكون لدينا رغباتنا تصبح حقيقة واقعة. لهذا السبب نستفيد من بعضنا البعض لتحقيق هذه الغاية. هذا كل شئ.]

[إميليا:… ، سوبارو. حسنًا ، شكرًا لك. أنا بخير ، لقد هدأت.]

[سوبارو:….]

أظهرت وجها وهي تنفخ خديها الوردية ، فإنها ستعطي انطباعًا بالحنان بدلاً من الجمال. فجأة ، بدأ سوبارو بالضحك.

[روسوال: قوتي يجب أن تكون مفيدة. لقد كرست حوالي 400 عام في انتظار هذه المرة. بالنسبة لي ، قوتك هي نفسها … أليس كذلك؟]

ونتيجة لتكليف إيكيدنا بهذه المهمة ، فقد انهار قلب بياتريس تدريجيًا إلى أشلاء. وعلى الرغم من ذلك؟

لم يستطع سوبارو إبداء أي اعتراضات على إدانة روسوال. كان هذا هو الجواب الذي جاء من عندما اكتشف خيانة روسال في الحرم. سواء كان ذلك من أجل الانتخابات الملكية ، أو كوسيلة لمنع العوائق القادمة ، عدم وجود روسال ، كان غير مسموح به على الإطلاق.

ردت إيكيدنا على مكالمته وهو جالس بجانب سرير ريم ، ممسكًا بيدها برفق. الساحرة التي بدت وكأنها تعرف جيدًا كيف تتحدث دون أن يتم استدعاؤها بالضرورة ، انتظرت بصمت كلمات سوبارو حتى تغمرها المياه الدافئة لعواطفه. سينتهي الصمت بعد عشر دقائق أو نحو ذلك.

حتى لو كان يخطط فقط لاستخدام سوبارو لتحقيق أمنياته الخاصة.

“إيكيدنا: حقيقة ضياع المكتبة المحرمة لا يمكن التراجع عنه. إن قبول الخسارة التي لا يمكن تعويضها لكل المعارف دون وريث أمر مؤلم للغاية بالنسبة لي ، لكن لا يمكن مساعدته. على الرغم من أنه بالنسبة لك ، مقارنة بتلك المعرفة ، أن حياة بياتريس قد تم إنقاذها هي أكثر ما يهم “.

[سوبارو: إذا كنت صادقًا بشأن نواياك الحقيقية ، وأخبرتني بما تريده ، فلن أكون عنيدًا جدًا ، وربما سأكون على استعداد للمساعدة.]

[سوبارو: بياتريس …]

[روسوال: يا له من عار ، أخشى أن هذا مستحيل. لن تختار ذلك.]

رد سوبارو بشكل غريزي على موجات التفكير المفاجئة لإيكيدنا ، فاجأت إميليا. وبطبيعة الحال ، وصلت الأفكار من خلال الحجر الكريستالي إلى سوبارو فقط. ازدراء إيكيدنا وتقززها ، التي عبرت بصراحةً عن كراهيتها للحالة التي كانت فيها إميليا ، وصل أيضًا إلى سوبارو فقط.

من أجل التخفيف قليلاً من الشعور بالإلحاح ، سوبارو ، الذي حاول الاقتراب منه في حل وسط ، أعطاه روسوال رفضه. أعطى روسال ابتسامة متفاخرة تجاه سوبارو التي سمع ذلك بعيون متسعة.

اندلع وجه إميليا في ارتباك عندما انحنى سوبارو رأسه ، ورفع أصابعه التي كانت تلعق. ومع ذلك ، غيرت وعيها على الفور ، وبدأت في شفاء أصابع سوبارو بموجة زرقاء فاتحة من السحر. لقد عالجت تماما الألم الذي خفف من لسان إميليا.

[روسوال: إدراك أن الأمر سيكون كارثة ، يجب أن تعظم أولويتك فقط. أي عوائق ، أسباب التعثر ، سيتم الحكم على كل شيء ، وبغض النظر عما يمكن التخلص منه دون تفكير ثانٍ. وإذا تم ذلك ، فستكون هذه هي النهاية. تم تحديد كل هذا بالفعل ، ولهذا السبب أصبحت بطاقتي الرابحة.]

“مرة كل أسبوعين ، يتبادل سوبارو وبياتريس الغضب والسكون هكذا.

[سوبارو:….]

كان من الطبيعي جدا.

روسال: أليس هذا رائعًا؟ سأعتني بجانبي ، وستعتني بجانبك ، وتلبية رغباتنا بحرية. إذا كان الأمر مستحيلًا حتى على هذا النحو ، فهذا يشير فقط إلى أن الرغبة كانت غير كافية من الذي لم يحققها.]

[بياتريس: بيتي متعبة. لقد استسلمت بالفعل ، على ما أعتقد. لقد خالفت تعليمات والدتي … خرقت العقد … وعلى الرغم من ذلك ، ما زلت على قيد الحياة … لماذا؟]

[سوبارو: … آه ، هل هذا صحيح؟]

[سوبارو: … إيكيدنا.]

كان التفاني المجنون هو السبب الذي جعل روسال يدعمه ، وقد كان ذلك واضحًا بالفعل. ومن ثم ، من أين جاء جذرها ، كان رفضه التحدث بصدق عنها كذلك. مع وضع ذلك في الاعتبار ، أنهى سوبارو المحادثة مع روسوال وبدأ أخيرًا في الابتعاد. بوضعية تظهر مدى انفصال روسال عن قلبه ، توقف روسال عن المشي ،

إيكيدنا: بياتريس حقا أمضت ذلك الوقت في شفقة. لكن هذا لا يعني أن المستقبل سيبقى كذلك ، وليس هناك ما يشير إلى أننا يجب أن نفكر على هذا النحو. كم هو غير متوقع ، كما قلت “.

[روسوال: آه ، نعم. في الوقت الحالي ، سيكون رام في غرفة ريم. سأخبرك ، فقط في حالة.]

[سوبارو: … إيكيدنا.]

[سوبارو: … ..]

في النهاية ، لم يكن يعرف ما رأته في “المحاكمة الأولى” الأولى التي أظهرت لمحات من الماضي. ومع ذلك ، مهما كانت الذكريات التي رأتها حطم ذلك قلب إميليا وسحق قوتها للوقوف بقوة. ولأنها لم تستطع التغلب على المحاكمات ، أكملها سوبارو بنفسه.

غير قادر على الاستجابة ، استدار سوبارالى الزاوية اختفى من بصره.
————————————————–

وهكذا ، فإن الساحرة التي تم التعاقد معها ، بغض النظر عن مدى وضوح رؤيته أنها كانت تواسيه، لم يستطع إنكار ما كانت تقوله. يمكنه فقط التشبث بها والاعتماد عليها. كشريكه الوحيد ، كان وجودها المستمر هو منع سوبارو من نسيان خطاياه.

[رام: شكرًا جزيلاً لك على عناء زيارة أختي الوحيدة ، ناتسوكي سوبارو-سما]

لكن مع ذلك ، لم يعتقد سوبارو أن هذا الوضع هو الأسوأ.

منذ الاتفاق في الملجأ ، أو ربما ، قد يكون من الأدق القول منذ أن قرر ناتسوكي سوبارو القيام بالأشياء بهذه الطريقة.

[سوبارو: أنت لست مقنعًة جدًا. لقد كررنا هذه المحادثة كثيرا من المرات ، عشرات المرات ، مئات المرات.]

منذ ذلك الحين ، كان لا مفر من حدوث العديد من التغييرات في القصر ، وفي الخارج ، ولكن من بينها ، ربما كان التغيير الأكبر هو تغييرها.

[إميليا: هل يمكنك أن تربت على رأسي ، هلا فعلت ذلك؟]

الشخص الذي استقبل سوبارو عند دخوله الغرفة كان خادمة ذات شعر وردي أعطته انحناءة أعمق. الشخص الذي قال هذه التحية هي بالتأكيد رام.

إيكيدنا: حتى لو دمرها الندم الآن ، سيأتي يوم يتم فيه إطلاق سراح هذا الطفل. في ذلك الوقت ، سيقبل شخص ما هذا الطفل. ربما شخص ما هو أنت ، ربما شخص ليس كذلك. هذا هو الاحتمال الذي تقدمه الحياة “.

على الرغم من أنها كانت صورة الغطرسة ذاتها ، بعد أن تغلب على أحداث “الملجأ” ، كان لديها تحول مفاجئ في موقفها تجاه سوبارو.

تدريجيًا ، استعاد تنفس إميليا رباطة جأشه ، ثم نظرت إلى وجه سوبارو بخجل وقالت:

[ سوبارو: بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، لم أعتد أبدًا على موقفك الجديد]

[سوبارو: حسنًا ، سأطلب هذا السؤال من إميليا تان. اليوم ، تمامًا مثل البارحة ، تابع دراستك! إذا فعلت شيئًا مهمًا مرة أخرى ، فسأعلمك مسبقًا.]

[رام: مرة أخرى ، أنا آسف حقًا لمدى وقاحتي في الماضي. تسبب جهل رام في إزعاج كبير لـ ناتسوكي سوبارو-سما. ولكن منذ أن أمرني روسوال-سما و إميليا-سما بإظهار أعلى درجات الاحترام لـسوبارو-سما ، فلن يحدث ذلك مرة أخرى ؛ يرجى الاطمئنان]

[سوبارو: بدم التنين ، يمكننا أن نجعل ريم تستيقظ]

دون تغيير تعبيرها ، ردت رام على سوبارو بطريقة كريمة مثل أي خادمة. لم تكن هناك أي آثار للألفة أو الشعور بالتقارب يمكن تفسيره على أنه ود في سلوكها ، كما كان الحال من قبل. كان هناك جدار―― لا ، إذا كان هناك جدارا فسيكون قادرًا على تسلقه. هنا ، لم تكن هناك طريقة للتغلب عليها. بتعبير أدق ، كانت المسافة بين العوالم أكثر من الجدار.

كان سوبارو مرعوبًا من وجوده في نفس الغرفة مع رام ، وهو يطحن أسنانه بفكرة مرتجفة. بأعجوبة ، قبل أن يخرج صوته المرتعش ، غادرت الغرفة. لحسن الحظ ، غادرت رام برشاقة ، تاركة فقط انحناءة أنيقًة خلفا دون إعطاء أي اعتراضات على كلمات سوبارو. وهكذا ، بقي اثنان فقط من سوبارو وريم في الغرفة.

كان رام يحظى بتقدير كبير لروسوال ويعشقه. عندما غيّر روسوال الطريقة التي يتصرف بها تجاه سوبارو ، تغيرت قيمة سوبارو أيضًا بشكل كبير بالنسبة لرام. كانت النتيجة أنها تعتبر الآن سوبارو كشخص أظهرت الاحترام له.

يمكن القول أن كمية الكتب ليست أقل مما كان موجودًا في المكتبة المحرمة.

تحول انتباهه بعيدًا عن ذلك الكبش ، مشى سوبارو باتجاه منتصف الغرفة – السبب في وصوله إلى هذه الغرفة كانت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي كانت نائمة في السرير.

مستلقية على السرير ، تتنفس الفتاة مرارًا وتكرارًا بطريقة لا يمكن أن تكون مجرد نوم ؛ هي لا ترد. كانت حقيقة أن صدرها يرتفع وسقط بلطف وأن الدم على جسدها دافئًا هي علامات الحياة الوحيدة داخل ريم.

كانت مستلقية على ظهرها ، ولم يتغير شكلها بعد عامين – تلك الفتاة ، كانت ريم. لقد تعهد بإيقاظها ، والآن لم يتوصل بعد إلى قناعة بأنه سيفي بهذا العهد. فقط الوقت كان يترك الفتاة بقسوة.

[سوبارو: مثل هذا الغباء؟… لا أحد يقول هذه الكلمة بعد الآن هذه الأيام. كانت إميليا تان هي التي بدأت في رد الضربات قبل ذلك بقليل. لقد ذهبت مع التيار.]

[سوبارو: هل هناك أي تغييرات في ريم؟]

وراء الطريقة التي خاطب بها سوبارو وموقفه تجاهه كان هناك بعض الاحترام. كان هذا بمثابة دليل روسوال تجاه الوجود غير المتوقع لـ ناتسوكي سوبارو ، كدليل على إدراكه لفائدته.

[رام: لا انها لا تزال نائمة … هناك الكثير من المشاكل في ذهني ، رام ليس لديها الوقت لإعطاء أي اهتمام لأختها الصغيرة.]

[سوبارو: إذا كنت لا تريدين أن تلطخ ملابسك باللعب في الخارج ، فلنأكل على الأقل مع الجميع. تعال إلى قاعة الطعام كما كان من قبل. ليس هناك الكثير من السؤال ، أليس كذلك؟]

[سوبارو: لا تقولي مثل هذه الأشياء. … لا جدوى على الإطلاق من التفكير في ريم. لا تقولي ذلك مرة أخرى.]

يمكن القول أن كمية الكتب ليست أقل مما كان موجودًا في المكتبة المحرمة.

[رام: فهمت يا سيدي.]

خلال أربعمائة عام من حياتها ، كانت بياتريس قد تحملت تلك المشاعر وحدها ، وكان وعيها الذي رفض التخلي عن مثل هذه الأفكار قد تعرض للدهس ، مما أدى بطبيعة الحال إلى جلب الكراهية.

استجابت رام باقتضاب لأمر سوبارو الصارم. لم يكن هناك استياء أو شكاوى ، ولم يكن هناك ارتياح أو امتنان. فيما يتعلق بأختها الصغرى المسماة ريم ، لم يكن لدى رام مشاعر أو تقدير حقيقي لها. لقد أدركت رسميًا أن ريم كانت أختها ، لكن في أعماق قلبها ربما لم يكن لديها مكان لريم.

وبغض النظر عما كان يفكر فيه سوبارو ، واصلت بياتريس دون أن ترفع وجهها.

كان قلبها قائمًا بالكامل على الولاء لروسوال. بعد أن أشركتها في خطط روسوال ، بعد أن قررت كبح جماح الرغبات التي تشبثت بها رام ، كان تأثير في تصرفات سوبارو قوية بالفعل.

[سوبارو: …….]

حتى لو استيقظت ريم ، فهل سيكون لقلبها مرة أخرى مكان لأختها الصغيرة؟ هل ستعود تلك الأخوات إلى كونهن الأخت الكبرى المحبوبة وأختها الصغيرة اللطيفة.

لكن مع ذلك ، لم يعتقد سوبارو أن هذا الوضع هو الأسوأ.

[سوبارو: رام ، آسف ، لكن دعني أكون وحدي مع ريم.]

[روسوال: هذا أنا بالطبع. صباح الخير. كيف كانت بياتريس اليوم؟]

[رام: .. كما يحلو لك. الرجاء الاتصال بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.]

[سوبارو: أنت متفائل بالتأكيد. … لا تكن متأكدًا من أنه يمكنك الإمساك بي في راحة يديك.]

كان سوبارو مرعوبًا من وجوده في نفس الغرفة مع رام ، وهو يطحن أسنانه بفكرة مرتجفة. بأعجوبة ، قبل أن يخرج صوته المرتعش ، غادرت الغرفة. لحسن الحظ ، غادرت رام برشاقة ، تاركة فقط انحناءة أنيقًة خلفا دون إعطاء أي اعتراضات على كلمات سوبارو. وهكذا ، بقي اثنان فقط من سوبارو وريم في الغرفة.

[سوبارو: لا يجب أن تحشرنا بين أنانيتك. بغض النظر عن ما تأويه ضد إميليا.]

[سوبارو:…. ريم.]

، جلس سوبارو لمواجهة إميليا التي جلست على الأرض. بينما كانت تمسك رأسها ، غير قادرة على استيعاب ما حدث ، قام سوبارو بتربيتها على ظهرها عدة مرات في محاولة لتهدئتها.

[――]

[رام: فهمت يا سيدي.]

مستلقية على السرير ، تتنفس الفتاة مرارًا وتكرارًا بطريقة لا يمكن أن تكون مجرد نوم ؛ هي لا ترد. كانت حقيقة أن صدرها يرتفع وسقط بلطف وأن الدم على جسدها دافئًا هي علامات الحياة الوحيدة داخل ريم.

[سوبارو: يو بيكو. الصباح رائع. هناك رياح لطيفة تهب. يجب أن تتوقفي عن الاختباء في هذه الغرفة القديمة المتعفنة ؛ ألا تريدين اللعب بالخارج؟]

كل ما يمكن أن يفعله سوبارو لريم عند زيارتها لهذا المكان هو أن يمسك بيدها وتفحص نبضها. وهذا كل ما يمكن أن تجده سوبارو الراحة في هذه اللحظة.

منذ الاتفاق في الملجأ ، أو ربما ، قد يكون من الأدق القول منذ أن قرر ناتسوكي سوبارو القيام بالأشياء بهذه الطريقة.

[سوبارو: … إيكيدنا.]

في أعماق الغرفة المظلمة ، في ركن من أركان المكتبة ، استقرت فتاة شابة عانقت ركبتيها على صدرها. بمجرد دخوله الغرفة ، رآها جالسة على سلم خشبي. هذه الذكريات التي لا تزال حية لوضعها القرفصاء ، هذا الشعور بالانتهاك لن يتلاشى ، وسيستمر في الحرق والتآكل في قلب سوبارو.

إيكيدنا: من النادر أن تتصل بي.

بهدوء ، بعد استنفاد تلك الكلمات الصادقة ، هدأت مقاومة بياتريس. ووجهت بياتريس دهشة ، وبدأت تبكي هناك بالجسد ولكن ليس بالروح. كانت علامة على عدم قدرته على مواصلة هذه المحادثة بعد الآن.

ردت إيكيدنا على مكالمته وهو جالس بجانب سرير ريم ، ممسكًا بيدها برفق. الساحرة التي بدت وكأنها تعرف جيدًا كيف تتحدث دون أن يتم استدعاؤها بالضرورة ، انتظرت بصمت كلمات سوبارو حتى تغمرها المياه الدافئة لعواطفه. سينتهي الصمت بعد عشر دقائق أو نحو ذلك.

إنه استياء لن يختفي أبدًا ، استياء لا يتلاشى أبدًا ، توبة لا يمكن أن تغفرها أبدًا.

[سوبارو: طريقة إيقاظ ريم كما أخبرتني من قبل ، أليس كذلك؟]

[إميليا- آسفة؟ أنا .. تصرفت بغرابة مرة أخرى …]

إيكيدنا: نعم. يمكنك استجواب رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة الذي وضعها في هذا النوم. لكن يجب أن أقول إن احتمالية حدوث ذلك منخفضة للغاية. العثور على ذالك الشخص هو أقرب إلى المستحيل ، وحتى إذا قبضت عليه ، وإيجاد طريقة للتغلب على أسراره .. حتى إذا كنت قادرًا على إيجاد طريقة للتحدث معه ، فمن المحتمل أن يكون من السهل العثور على طريقة للحصول عليه لفتح فمه ، إذا كانت لديك القوة … ”

لم يكن تصميمه مبالغة ، فالمخاطر التي قدمها كانت تافهة للغاية. بغض النظر عن عدد المرات التي ألقى بحياته بعيدًا ، فإنه سيستمر في التخلي عن حياته التي لا تنفد. إذا أدى ذلك في النهاية إلى استيقاظها ، فلن يشعر بأي ندم.

[سوبارو: آه ، هذا صحيح. هذا صحيح بالطبع. إذا تمكنت من العثور عليه ، والتقاطه ، والتغلب على أسراره منهم لإعادة إيقاظ ريم ، يمكنني تحديهم عشرة آلاف مرة. وحتى مع ذلك…]

عانقها في محاولة لتهدئة جسدها المرتعش. ولكن ربما كان سوبارو في الواقع هو الذي كان يبحث عن الراحة من خلال القيام بذلك.

وفي أي مكان يمكن العثور عليه. رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة ، هذا الحقير لم يمكن رؤيته في أي مكان. حتى عندما التقى رؤساء أساقفة شهوة و جشع و الغضب في بوابة المياه بريستيلا ، لم يحضر رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة.

[إميليا: سوبارو ، هذا يبدو مؤلمًا. ماذا حدث هنا؟]

لماذا ، لماذا ، لماذا ، لماذا ، لماذا ، لماذا ، لماذا؟

احتجت إيكيدنا ، الذي كانت لا تزال في عالم الأحلام ، على سوبارو الذي ذكر ندمه في المرور.

[سوبارو: إذا كان تتبع الشراهة ميؤوسًا منه ، فماذا عن برج الحكيم؟ إذا كان الحكيم شاولا يعرف كل شيء ، إذن…]

طرق سوبارو باب الغرفة براب راب. ثم كانت هناك طرقة من الداخل أعادت الطرق بنفس الايقاع. دون أن يرد طرق. ردا على ذلك ، سوبارو طرق مرة أخرى. وقد قوبل ذلك من قبل الشخص الآخر على الفور. تدق تدق تدق تدق تدق

إيكيدنا: بصفتي ساحرة ، سأقول هذا. حتى لو ذهبت إلى برج مراقبة الثريا ، فسوف تقوم بمهمة حمقاء. لن يتوافق الحكيم مع توقعاتك. على العكس من ذلك ، هناك احتمال أن الحكيم لن يسمح بوجودك. حتى لا يجب أن تتمنى أن تسقط هناك لتموت عبثًا ، أليس كذلك؟ ”

لكن لحسن الحظ ، ابتسمت سوبارو قبل أن يحدث ذلك

تم رفضه مرة واحدة. تم رفضه مرتين. كان عالقا. كان الحصول على المساعدة من الحكيم أمرًا محظورًا. لم يكن رئيس أساقفة “الشراهة” موجودا في أي مكان. تم رفض رغبات سوبارو بأدب من قبل “ساحرة الجشع”. إذن ، ما الذي يجب أن يفعله بحق السماء؟

[ سوبارو: بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، لم أعتد أبدًا على موقفك الجديد]

“إيكيدنا: ليس لديك خيار سوى الحصول على دم التنين”

[سوبارو: حسنًا ، سأطلب هذا السؤال من إميليا تان. اليوم ، تمامًا مثل البارحة ، تابع دراستك! إذا فعلت شيئًا مهمًا مرة أخرى ، فسأعلمك مسبقًا.]

[سوبارو: بدم التنين ، يمكننا أن نجعل ريم تستيقظ]

فجأة ، سمع صوتًا من خلفه وهو يسير في الممر. توقف سوبارو بشكل انعكاسي في مساراته. أدرك على الفور من تنتمي إليه من نبرة صوته. كان بسبب ذلك ندم على التوقف ، لكنه لم يستطع تجاهل ذلك لأنه توقف بالفعل عن المشي. استدار على مضض ، ووقف الشخص الآخر على مهل خلف سوبارو مباشرة.

“إيكيدنا: أشير إلى التنين الإلهي. باستخدام قوته المطلقة المحفوظة في دمائه ، أعتقد أنه يجب أن تكون قادرًا على تحرير روح الفتاة من نومها “.

[؟؟؟: ولكن إذا لم يكن سوبارو-سمااااااااااا! هل أتيت لزيارة بياتريس؟]

لم تكن كلمات إيكيدنا أكثر من مجرد تخمين. لكنه كان تخمينًا مقنعًا. على الرغم من أنها قالت له بجو من التجنب على أنها حقيقة ، كانت كلمات الساحرة مشجعة إلى حد ما. وهكذا في الوقت الحالي ، يعتقد سوبارو أن هذه هي الطريقة لإنقاذ ريم.

[إميليا: نعم.]

كان دم التنين يعتبر من الكنوز التي منحها “التنين الإلهي” فولكانكا لمملكة لجونيكا. جلب حصادًا وفيرًا إلى الأراضي ، وأبعد كل الأمراض ، وكان لديه إمكانية منح المعجزات.

[سوبارو: الأمر ليس كذلك! لا بأس ، فلنتحدث كثيرًا ، حسنًا؟ لا بأس إذا تحدثت.]

لا يمكن استخدامه إلا من قبل الأشخاص ذوي أعلى نسب المكانة الاجتماعية في المملكة. بعبارة أخرى ، كان هؤلاء هم من

[سوبارو: اخرسيي.]

[سوبارو: يمكنك الحصول عليها إذا اعتلت إميليا العرش.]

اتفقت إميليا بحماس مع سوبارو ، الذي وضع هذا الحديث الدرامي. قبلت إميليا أمره بشيء يشبه التحية المتخلفة عن كلماتها في النهاية …

إيكيدنا: بالطبع. لهذا السبب عليك أن تجعلها .. يجب عليك بالتأكيد جعل إميليا ملكًا “.

داخل المكتبة المحرمة ، كانت هناك روح تخلت عن حياتها من أجل مهمتها ، ولا مكان في قلبها للأمل.

[سوبارو: …….]

حركت يدها بعيدًا ، وعادت إلى غرفتها. ―― عند رؤية شعرها الفضي الذي تم قصه الآن والذي تحرك كواحد ، قاوم سوبارو الرغبة في ترك تنهيدة طويلة. عندما أغلق الباب خلفها ، انقطع اتصال سوبارو وإميليا فعليًا.

“إيكيدنا: إدعم إميليا ، ادعمها واجعلها ملكًا بينما تساعد الأشخاص الذين ترغب في إنقاذهم. وعندما تحصل على دم التنين ، ستكون قادرًا على إنقاذ ريم “.

بعد أن تركتها ، دفنت بياتريس مرة أخرى جبهتها في ركبتيها. وبعد ذلك لم يستطع سوبارو أن يقول أي شيء للفتاة التي تراجعت في قوقعتها الخاصة. كلمات سوبارو ما زالت غير قادرة على فتح الباب لقلبها العنيد.

كلمات إيكيدنا تصب في ذهن سوبارو مثل السم. عليه أن يجعل إميليا ملكًا لإنقاذ ريم. كان جعل إميليا ملكًا أحد أهداف سوبارو التي أراد تحقيقها لتحقيق رغبات إميليا.

[إميليا: حسنًا ، أخبرني سوبارو. ماذا علي أن أفعل اليوم؟]

كانت ذات أهمية قصوى. دعم إميليا سيؤدي إلى إنقاذ ريم.

روسوال: في العاصمة الملكية ، في قصري ، ومرة ​​أخرى في العاصمة الملكية. ثم في “الملجأ” في بريستيلا. لقد نجوت من هؤلاء دون أن تفشل ، دون خسارة. لا جدال فيه ، هي مآثر إنجازك. سيأتي يوم تحقق فيه أمنيتي العزيزة منذ فترة طويلة ، ولهذا سأبذل قصارى جهدي لدعمك. يرجى الاستفادة مني.]

لجعل إميليا ملكًا ، لإنقاذ ريم. نتيجة لذلك ، سيتم إنقاذ ريم بفضل سوبارو التي أرادت جعل إميليا ملكًا. وبالتالي–

[سوبارو: سأمسحها على ملابسي … انتظر لا ، سيكون ذلك مقززًا. بعد قولي هذا ، أنا لست متقدمًا بما يكفي لألعقهم بشكل مهيب …!؟ لكن ، إذا تركت هذه الفرصة تفلت …]

“إيكيدنا: إذن …”

[سوبارو: لا يجب أن تحشرنا بين أنانيتك. بغض النظر عن ما تأويه ضد إميليا.]

[سوبارو: توقفي . … لا تحاولي أن تتأرجحي في تصميمي هكذا في كل مرة تستطيعين. لماذا تحاولين وضع إميليا تحتي هكذا؟]

لكنها لم تكن نائمة ، فقد كان ذلك واضحًا من أصابع جسدها الصغير ، الذي كان مشدودًا بقوة كبيرة لدرجة أنه تم تبييضها.

“إيكيدنا: ولكن لم يكن هذا في نيتي؟”

ساحرة الجشع إيكيدنا يمكن فقط أن تكون ساحرة الجشع إيكيدنا.

[سوبارو: أنت لست مقنعًة جدًا. لقد كررنا هذه المحادثة كثيرا من المرات ، عشرات المرات ، مئات المرات.]

غالبًا ما كانت الساحرة تسكب السم في عقله كما لو كانت تغسل دماغه. بطريقة لتغيير أهداف سوبارو وتقليل قيمة إميليا. لكن هذا شيء لم تستطع سوبارو التخلي عنه. لقد اختلفوا في هذا الأمر ، سيفقد ناتسوكي سوبارو أهليته للدوس على جثثه التي تم ذبحها حتى الآن.

جردت حياتها الأبدية الأمل منها ، وكل ما أعطته هو الوقت لتعيش حياة خالية من المعنى.

[سوبارو: لا يجب أن تحشرنا بين أنانيتك. بغض النظر عن ما تأويه ضد إميليا.]

تُركت خدوش بياتريس هناك دون علاجها. لقد لاحظتهم إميليا بعينيها الحادتين ، ووضعت أصابعها البيضاء برفق على تلك الجروح ،

“إيكيدنا: أنت تسيء فهمي. حسنًا ، لا يهم كم أقول ، لن تصدقوا ذلك … تمامًا مثل الخطوط المتوازية “.

حتى لو استيقظت ريم ، فهل سيكون لقلبها مرة أخرى مكان لأختها الصغيرة؟ هل ستعود تلك الأخوات إلى كونهن الأخت الكبرى المحبوبة وأختها الصغيرة اللطيفة.

[سوبارو: من الأفضل أن نقول إننا لا نتفق أبدًا مع بعضنا البعض ، مثل الخطوط المتوازية ، حتى لو كانت محادثة نكررها كثيرًا.]

كانت هناك أشياء لا يمكن التخلي عنها في علاقته التعاونية مع إيكيدنا. ادعت الساحرة أنها شريكة سوبارو ، ومن خلال إقراض حكمتها لسوبارو كمساهمة ، خططت ليس فقط لاستخدام لعودة بالموت الخاصة بسوبارو ، ولكن أيضًا أسلوب حياته. على الرغم من أن تلك الأنياب السامة ، بفضل جانبها الخارق ، لم تصله ، وبالتالي كانت في حالة من الجمود.

كانت هناك أشياء لا يمكن التخلي عنها في علاقته التعاونية مع إيكيدنا. ادعت الساحرة أنها شريكة سوبارو ، ومن خلال إقراض حكمتها لسوبارو كمساهمة ، خططت ليس فقط لاستخدام لعودة بالموت الخاصة بسوبارو ، ولكن أيضًا أسلوب حياته. على الرغم من أن تلك الأنياب السامة ، بفضل جانبها الخارق ، لم تصله ، وبالتالي كانت في حالة من الجمود.

رد سوبارو بشكل غريزي على موجات التفكير المفاجئة لإيكيدنا ، فاجأت إميليا. وبطبيعة الحال ، وصلت الأفكار من خلال الحجر الكريستالي إلى سوبارو فقط. ازدراء إيكيدنا وتقززها ، التي عبرت بصراحةً عن كراهيتها للحالة التي كانت فيها إميليا ، وصل أيضًا إلى سوبارو فقط.

[سوبارو: سأضع يدي على دم التنين. بجعل إميليا ملكا. ―― لكن هذا ليس شيئًا أفعله فقط أثناء انقاذ ريم. إن جعل إميليا ملكا أمر جوهري في إنقاذ ريم، لذلك لا تغيري نواياي الأصلية. لا ترتكب أخطاء هناك.]

لقد أنقذتهم ، لقد أنقذتهم.

“إيكيدنا: كما لو كان لدي أي شكاوى بالرقص على لحنك من وقت لآخر. كما تعلم ، أريدك أن تخذل حذرك قليلاً ، وإلا فلن أكون قادرًا على حفظ ماء وجهي بصفتي ساحرة “.

كافح سوبارو للحفاظ على ابتسامته المزيفة من الاختفاء من وجهه عندما سمع هذه الكلمات تفلت من فم إميليا. تظهر هنا فعالية ابتسامته التي مارسها أمام المرآة. وبفضل ذلك ، لم يكن لدى إميليا أي ريبة أو شك. كانت تنتظر فقط وعيناها تلمعان ردة فعل سوبارو.

[سوبارو: الطريقة التي تنفذ بها لعبتك الخاصة ناعمة. أو بالأحرى ، ربما ، عندما يتعلق الأمر بك ، أقول إنك ناعمة في الصميم. أنت لست مناسبًة لأن تكوني شريرًا كاملًا. هذه هي الطريقة التي أخلص بها.]

حتى مع تكرار المحاولة والخطأ في عدة آلاف من المرات ، لم يجد سوبارو طريقة لإنقاذ بياتريس دون السماح لأي شخص بالموت.

“إيكيدنا: فهمت. سأحاول أن أضع ذلك في الاعتبار “.

[سوبارو: لا بأس. لأن أي مشاكل تثيرها إميليا تان ليست مشكلة على الإطلاق. هذا هو الدور الذي أريد القيام به. لا تقلق.]

اعترفت إيكيدنا بهزيمتها دون اعتراض كبير. حتى لو استفادت من هذا الدرس في المرة القادمة ، فربما لن تتمكن من ذلك. للسؤال عن السبب ، سيكون الجواب هو ذلك. لأنه ليس شيئًا يمكن تغييره.

[سوبارو: بالطبع؟ ولكن ماذا لو طلبت الإذن بلمس شعر إميليا تان الفضي؟]

كان ناتسوكي سوبارو ناتسوكي سوبارو بغض النظر عما حل به.

[روسوال: يا له من عار ، أخشى أن هذا مستحيل. لن تختار ذلك.]

ساحرة الجشع إيكيدنا يمكن فقط أن تكون ساحرة الجشع إيكيدنا.

إيكيدنا: بصفتي ساحرة ، سأقول هذا. حتى لو ذهبت إلى برج مراقبة الثريا ، فسوف تقوم بمهمة حمقاء. لن يتوافق الحكيم مع توقعاتك. على العكس من ذلك ، هناك احتمال أن الحكيم لن يسمح بوجودك. حتى لا يجب أن تتمنى أن تسقط هناك لتموت عبثًا ، أليس كذلك؟ ”

باستخدام الطبيعة التي لا يمكن أن يكونوا قادرين على تغييرها كأسلحة.

عندما احترقت المكتبة المحرمة جنبًا إلى جنب مع القصر ، فقدت المكان الذي تمت الإشارة إليه للبقاء فيه إلى الأبد.

لأنه في الحياة ، لا يمكن العثور على النصر أو الهزيمة إلا في البطاقات التي تم توزيعها عليهم.

[إميليا أنا … أنا … لا الآن … إيه …؟]

[سوبارو: “انتظرني ، ريم. بالتأكيد ، سأوقظك. لهذا…]

في لحظة ، اختفى الهواء البارد الذي كان ينتشر في جميع أنحاء الطابق العلوي من القصر. وحتى الضغط الهائل المحيط بكل شيء تلاشى. عادت الأمور كما كانت من قبل.

بغض النظر عن عدد المرات التي مات فيها.

“إيكيدنا: كما لو كان لدي أي شكاوى بالرقص على لحنك من وقت لآخر. كما تعلم ، أريدك أن تخذل حذرك قليلاً ، وإلا فلن أكون قادرًا على حفظ ماء وجهي بصفتي ساحرة “.

لم يكن تصميمه مبالغة ، فالمخاطر التي قدمها كانت تافهة للغاية. بغض النظر عن عدد المرات التي ألقى بحياته بعيدًا ، فإنه سيستمر في التخلي عن حياته التي لا تنفد. إذا أدى ذلك في النهاية إلى استيقاظها ، فلن يشعر بأي ندم.

تم رفضه مرة واحدة. تم رفضه مرتين. كان عالقا. كان الحصول على المساعدة من الحكيم أمرًا محظورًا. لم يكن رئيس أساقفة “الشراهة” موجودا في أي مكان. تم رفض رغبات سوبارو بأدب من قبل “ساحرة الجشع”. إذن ، ما الذي يجب أن يفعله بحق السماء؟

فقط بهذا القدر ، فقط بهذا القدر ، سيكون ذلك جيدًا بما فيه الكفاية.

[ سوبارو: بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، لم أعتد أبدًا على موقفك الجديد]

※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※

بعد الخروج من المكتبة وترك بياتريس ورائه ، بينما كان يحتفظ بظهره إلى الباب ، تذكر سوبارو ذلك.

طرق سوبارو باب الغرفة براب راب. ثم كانت هناك طرقة من الداخل أعادت الطرق بنفس الايقاع. دون أن يرد طرق. ردا على ذلك ، سوبارو طرق مرة أخرى. وقد قوبل ذلك من قبل الشخص الآخر على الفور. تدق تدق تدق تدق تدق

[سوبارو: إيه ، إميليا تان !؟ أليس هذا جريئًا بعض الشيء !؟]

؟؟؟: [ إلى متى ستفعل ذلك! إنه يجعلني قلقًا حقًا]

منذ الاتفاق في الملجأ ، أو ربما ، قد يكون من الأدق القول منذ أن قرر ناتسوكي سوبارو القيام بالأشياء بهذه الطريقة.

الشخص الذي فقد صبره منذ لحظات قليلة هو الشخص الموجود في الغرفة. انفتح الباب من الداخل ، ويمكن رؤية وجه فتاة جميلة بعيون بنفتجية وشعر فضي – كانت تجسيدًا للجمال الفائق الذي استمر إلى الأبد .

الشخص الذي استقبل سوبارو عند دخوله الغرفة كان خادمة ذات شعر وردي أعطته انحناءة أعمق. الشخص الذي قال هذه التحية هي بالتأكيد رام.

أظهرت وجها وهي تنفخ خديها الوردية ، فإنها ستعطي انطباعًا بالحنان بدلاً من الجمال. فجأة ، بدأ سوبارو بالضحك.

عانقها في محاولة لتهدئة جسدها المرتعش. ولكن ربما كان سوبارو في الواقع هو الذي كان يبحث عن الراحة من خلال القيام بذلك.

[إميليا: آه ، على ماذا تضحك؟ آه ، سوبارو مثل هذا الغباء.]

عند تلقي اعتراضات إيكيدنا ، تردد سوبارو في الانفجار في حالة من الغضب. كانت كلمات الساحرة صحيحة. في النهاية ، عندما ألقى باللوم على إيكيدنا ، كان ينقل المسؤولية عما لا يستطيع فعله بنفسه.

[سوبارو: مثل هذا الغباء؟… لا أحد يقول هذه الكلمة بعد الآن هذه الأيام. كانت إميليا تان هي التي بدأت في رد الضربات قبل ذلك بقليل. لقد ذهبت مع التيار.]

كانت إميليا ، التي تعرضت لانتكاسة بسبب “المحاكمات” في مقبرة ، تحاول حماية قلبها بالاعتماد كليًا على سوبارو.

[إميليا: تقولها هكذا. همف ، أيا كان. ثم إذا كان الأمر كذلك ، فلن أسمح لسوبارو بالدخول إلى غرفتي.]

“إيكيدنا: حزن جيد ، هناك حدود حتى للقبح.”

حاولت إميليا إغلاق الباب ، وحُفر وجهها بالانزعاج عندما سمعت سوبارو تتحدث من خلال ضحكته. عند رؤية ذلك ، أصبح سوبارو قلقًا ووضع يده بين الباب――

[سوبارو: اخرسيي.]

[سوبارو: OWWW]

مستلقية على السرير ، تتنفس الفتاة مرارًا وتكرارًا بطريقة لا يمكن أن تكون مجرد نوم ؛ هي لا ترد. كانت حقيقة أن صدرها يرتفع وسقط بلطف وأن الدم على جسدها دافئًا هي علامات الحياة الوحيدة داخل ريم.

[إميليا: آه! سوبارو ، هل أنت بخير !؟]

[سوبارو: توقفي . … لا تحاولي أن تتأرجحي في تصميمي هكذا في كل مرة تستطيعين. لماذا تحاولين وضع إميليا تحتي هكذا؟]

قفزت إميليا في صرخة الألم المبالغ فيها في سوبارو بعد أن تلوثت أصابعه في الباب. قفزت بسرعة من الغرفة ، وأمسكت على عجل بيد سوبارو اليمنى المؤلمة ، و

كانت بياتريس قد ضغطت على ركبتيها ، ولا تزال ترتدي نفس فستانها ، الفتاة الصغيرة لم تتحرك ، أو تتفاعل أو حتى تقول أي شيء لسوبارو عندما دخل غرفتها.

[إميليا: * نوم *]

“إيكيدنا: حقيقة ضياع المكتبة المحرمة لا يمكن التراجع عنه. إن قبول الخسارة التي لا يمكن تعويضها لكل المعارف دون وريث أمر مؤلم للغاية بالنسبة لي ، لكن لا يمكن مساعدته. على الرغم من أنه بالنسبة لك ، مقارنة بتلك المعرفة ، أن حياة بياتريس قد تم إنقاذها هي أكثر ما يهم “.

[سوبارو: إيه ، إميليا تان !؟ أليس هذا جريئًا بعض الشيء !؟]

لقد أنقذتهم ، لقد أنقذتهم.

[إميليا: ، نومنومنومنومنومومنومنومنومنوم

[رام: شكرًا جزيلاً لك على عناء زيارة أختي الوحيدة ، ناتسوكي سوبارو-سما]

كل ما كان يقوله كان مكتوما برد فعل إميليا الغاضب ، وعينيها الحادة البنفتجية. تلتف شفاه إميليا الناعمة حول أصابع يد سوبارو اليمنى المؤلمة. بين شفتيها الناعمة ، أدرك أن لسان إميليا الدافئ كان يتتبع بلطف الألم الذي أصاب أصابع سوبارو.

غير قادرة على تحمل النظر إليه ، تحدثت بياتريس بصوت عالٍ عندما حاول سوبارو الاقتراب منها.

ارتجفت قشعريرة حسية فوق العمود الفقري لسوبارو.

[إميليا: سوبارو ، هذا يبدو مؤلمًا. ماذا حدث هنا؟]

[إميليا: حسنًا … أعتقد أن ذلك يجب أن يكون جيدًا. سوبارو ، لابد أنها تضررت…. مهلا ، لماذا وجهك أحمر ناصع؟]

كل ما يمكن أن يفعله سوبارو لريم عند زيارتها لهذا المكان هو أن يمسك بيدها وتفحص نبضها. وهذا كل ما يمكن أن تجده سوبارو الراحة في هذه اللحظة.

[سوبارو: لا يمكنني المساعدة في التصرف مثل مراهق صغير ، أو كيف يجب أن أصف ذلك … لقد كان تطورًا غير متوقع … آه ، حسنًا ، أنا بخير. شكرا جزيلا لك. يجب أن يكون هذا جيدًا بما يكفي بالنسبة لي.]

[سوبارو: توقفي . … لا تحاولي أن تتأرجحي في تصميمي هكذا في كل مرة تستطيعين. لماذا تحاولين وضع إميليا تحتي هكذا؟]

[إميليا: ――؟ لست متأكدًا مما إذا كنت قد فهمت ذلك ، ولكن يجب أن أبدأ في استخدام سحر الشفاء ، أليس كذلك؟]

قفزت إميليا في صرخة الألم المبالغ فيها في سوبارو بعد أن تلوثت أصابعه في الباب. قفزت بسرعة من الغرفة ، وأمسكت على عجل بيد سوبارو اليمنى المؤلمة ، و

اندلع وجه إميليا في ارتباك عندما انحنى سوبارو رأسه ، ورفع أصابعه التي كانت تلعق. ومع ذلك ، غيرت وعيها على الفور ، وبدأت في شفاء أصابع سوبارو بموجة زرقاء فاتحة من السحر. لقد عالجت تماما الألم الذي خفف من لسان إميليا.

كل ما كان يقوله كان مكتوما برد فعل إميليا الغاضب ، وعينيها الحادة البنفتجية. تلتف شفاه إميليا الناعمة حول أصابع يد سوبارو اليمنى المؤلمة. بين شفتيها الناعمة ، أدرك أن لسان إميليا الدافئ كان يتتبع بلطف الألم الذي أصاب أصابع سوبارو.

بعد ذلك … كل ما تبقى لسوبارو هو كيفية تنظيف أصابعه التي كانت غارقة في اللعاب.

[سوبارو: OWWW]

[سوبارو: سأمسحها على ملابسي … انتظر لا ، سيكون ذلك مقززًا. بعد قولي هذا ، أنا لست متقدمًا بما يكفي لألعقهم بشكل مهيب …!؟ لكن ، إذا تركت هذه الفرصة تفلت …]

[سوبارو: إميليا! انظري إليَّ!]

[إميليا: آه ، آسف. لقد قمت بتغطيتها في سال لعابي. نعم ، كل شيء نظيف الآن.]

“إيكيدنا: إذن …”

[سوبارو: اللعنة !؟ لقد كان اختيارًا مع تقييد زمني―― !؟]

[سوبارو: من الأفضل أن نقول إننا لا نتفق أبدًا مع بعضنا البعض ، مثل الخطوط المتوازية ، حتى لو كانت محادثة نكررها كثيرًا.]

حتى مع عدم ملاحظة سوبارو المذهلة ، مسحت إميليا أصابع سوبارو بمنديلها بفرحة كبيرة. وبعد ذلك نظرت فجأة إلى رقبة سوبارو. تراجعت عيناها بسرعة.

[سوبارو: هل هناك أي تغييرات في ريم؟]

تُركت خدوش بياتريس هناك دون علاجها. لقد لاحظتهم إميليا بعينيها الحادتين ، ووضعت أصابعها البيضاء برفق على تلك الجروح ،

في ذلك الوقت ، كانت قد استقبلت سوبارو بمزاج سيء ، ولكن على الأقل عندما استقبلته في ذلك الوقت ، كان ذلك بكرامة أمين مكتبة. لم يتبق أي أثر لهذا التعبير المتجمد الذي استمر بفخر مسؤوليتها.

[إميليا: سوبارو ، هذا يبدو مؤلمًا. ماذا حدث هنا؟]

في أعماق الجزء الشرقي من القصر ، كانت توجد مكتبة أنيقة. عندما فتحت أحد الأبواب المزدوجة الثقيلة ، كان أول ما قفز من الداخل هو الرائحة الغامرة للورق. في ضوء خافت من الكريستال السحري ، امتلأت الأرفف الضيقة بالكامل بأكوام سميكة من الكتب الثقيلة

[سوبارو: آه ، آآآآه ، هذا؟ لقد علقت رقبتي على شيء ما في الطريق إلى هنا …]

[سوبارو: سأضع يدي على دم التنين. بجعل إميليا ملكا. ―― لكن هذا ليس شيئًا أفعله فقط أثناء انقاذ ريم. إن جعل إميليا ملكا أمر جوهري في إنقاذ ريم، لذلك لا تغيري نواياي الأصلية. لا ترتكب أخطاء هناك.]

[إميليا: كاذب.]

[بياتريس:…أ]

قاطعت كلمات سوبارو لأنه كان يحاول التخفيف من الموقف ؛ تحدثت إميليا فقط تلك الكلمة الواحدة. فتحت عينيها على مصراعيها وضربت جروح سوبارو بأصابعها مرارًا وتكرارًا. ثم تمتمت بشيء واحد فقط.

وفي أي مكان يمكن العثور عليه. رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة ، هذا الحقير لم يمكن رؤيته في أي مكان. حتى عندما التقى رؤساء أساقفة شهوة و جشع و الغضب في بوابة المياه بريستيلا ، لم يحضر رئيس أساقفة الخطيئة الشراهة.

[إميليا: كانت بياتريس ، أليس كذلك؟]

في النهاية ، أنهى حديثهما هكذا ، كان أسلوب سوبارو وإيكيدنا في مواجهة خطاياهم. لقد أوكلوا الأمل إلى المستقبل ، مؤمنين بمسارات الإمكانية ، في انتظار وصول اليوم المثالي.

وفجأة قالت ذلك ، تجمد صوت إميليا من كل المشاعر.

خلال أربعمائة عام من حياتها ، كانت بياتريس قد تحملت تلك المشاعر وحدها ، وكان وعيها الذي رفض التخلي عن مثل هذه الأفكار قد تعرض للدهس ، مما أدى بطبيعة الحال إلى جلب الكراهية.

في لحظة ، انطلقت كمية كبيرة من القوة البيضاء النقية من جسد إميليا. اجتاحت ردهة القصر بضربة واحدة وداعبت جلد سوبارو ببرد شديد.

[سوبارو: ليس من السهل القيام بذلك كما قيل. لا يوجد أي شيء ملائم.]

تجمد الهواء ، تسبب البرد في طقطقة الهواء ، وقال سوبارو في ذعر:

، جلس سوبارو لمواجهة إميليا التي جلست على الأرض. بينما كانت تمسك رأسها ، غير قادرة على استيعاب ما حدث ، قام سوبارو بتربيتها على ظهرها عدة مرات في محاولة لتهدئتها.

[سوبارو: إميليا! إميليا ، اهدئي! كل شيء على ما يرام ، كل شيء على ما يرام!]

[إيكيدنا: آه ، مثل الخطوط المتوازية بالفعل]

[إميليا:… ..]

[سوبارو: ……]

[سوبارو: إميليا! انظري إليَّ!]

[سوبارو: ……]

[إميليا ――اه؟]

[سوبارو: يمكنك الحصول عليها إذا اعتلت إميليا العرش.]

مد ذراعيه بالقوة وعانق جسد الفتاة المرتعش وهو يناديها. نادى باسم إميليا عدة مرات في أذنها. تم الضغط عليه بجانبها مباشرة وهو يصرخ مع انعكاس صورته في عينيها البنفتجيتين.

[إميليا: “هاه؟]

بالنسبة إلى صوته ، تحولت عينا إميليا عن التركيز وتسرّب أنين صغير من صوتها.

كل ما يمكن أن يفعله سوبارو لريم عند زيارتها لهذا المكان هو أن يمسك بيدها وتفحص نبضها. وهذا كل ما يمكن أن تجده سوبارو الراحة في هذه اللحظة.

في لحظة ، اختفى الهواء البارد الذي كان ينتشر في جميع أنحاء الطابق العلوي من القصر. وحتى الضغط الهائل المحيط بكل شيء تلاشى. عادت الأمور كما كانت من قبل.

كانت هناك أشياء لا يمكن التخلي عنها في علاقته التعاونية مع إيكيدنا. ادعت الساحرة أنها شريكة سوبارو ، ومن خلال إقراض حكمتها لسوبارو كمساهمة ، خططت ليس فقط لاستخدام لعودة بالموت الخاصة بسوبارو ، ولكن أيضًا أسلوب حياته. على الرغم من أن تلك الأنياب السامة ، بفضل جانبها الخارق ، لم تصله ، وبالتالي كانت في حالة من الجمود.

[سوبارو: هذا كان خطيرًا. أكثر من ذلك بقليل ، وكان راينهارت سيأتي مسرعًا …]

بمجرد اختفاء إميليا ، بدأت إيكيدنا في إساءة معاملتها. سوبارو لا يتنازل للرد على كلماتها الملطخة بالاشمئزاز. لقد تعلم ألا يقول أي شيء عنها أبدًا منذ أن دخل هذه العلاقة مع إيكيدنا ، فقد كانت طريقة للتعامل مع كيفية تعامل إيكيدنا معها.

[إميليا أنا … أنا … لا الآن … إيه …؟]

[سوبارو: بياتريس …]

[سوبارو: لا بأس ، لا بأس. إميليا تان فتاة طيبة ، فتاة طيبة ، كل شيء على ما يرام.]

ارتجفت قشعريرة حسية فوق العمود الفقري لسوبارو.

، جلس سوبارو لمواجهة إميليا التي جلست على الأرض. بينما كانت تمسك رأسها ، غير قادرة على استيعاب ما حدث ، قام سوبارو بتربيتها على ظهرها عدة مرات في محاولة لتهدئتها.

[سوبارو: مرحبا يا بياتريس. آسف للتطفل.]

تدريجيًا ، استعاد تنفس إميليا رباطة جأشه ، ثم نظرت إلى وجه سوبارو بخجل وقالت:

[سوبارو: حسنًا ، سأطلب هذا السؤال من إميليا تان. اليوم ، تمامًا مثل البارحة ، تابع دراستك! إذا فعلت شيئًا مهمًا مرة أخرى ، فسأعلمك مسبقًا.]

[إميليا- آسفة؟ أنا .. تصرفت بغرابة مرة أخرى …]

[روسوال: يا له من عار ، أخشى أن هذا مستحيل. لن تختار ذلك.]

[سوبارو: لا بأس. لأن أي مشاكل تثيرها إميليا تان ليست مشكلة على الإطلاق. هذا هو الدور الذي أريد القيام به. لا تقلق.]

لأنه في الحياة ، لا يمكن العثور على النصر أو الهزيمة إلا في البطاقات التي تم توزيعها عليهم.

[إميليا: نعم.]

بعد أن تركتها ، دفنت بياتريس مرة أخرى جبهتها في ركبتيها. وبعد ذلك لم يستطع سوبارو أن يقول أي شيء للفتاة التي تراجعت في قوقعتها الخاصة. كلمات سوبارو ما زالت غير قادرة على فتح الباب لقلبها العنيد.

أومأت إميليا برأسها بسعادة عند كلمات سوبارو. لن يتخلى سوبارو عن جسدها حتى يستقر قلبها حقًا.

[سوبارو: إذا لم أخبرها أن تنتظر ذالك الشخص…!]

“تأثر الاستقرار العاطفي لإيميليا بحقيقة أنها لم تستطيع التغلب على” المحاكمات “في” الملجأ “.

[سوبارو: بدم التنين ، يمكننا أن نجعل ريم تستيقظ]

في النهاية ، لم يكن يعرف ما رأته في “المحاكمة الأولى” الأولى التي أظهرت لمحات من الماضي. ومع ذلك ، مهما كانت الذكريات التي رأتها حطم ذلك قلب إميليا وسحق قوتها للوقوف بقوة. ولأنها لم تستطع التغلب على المحاكمات ، أكملها سوبارو بنفسه.

منذ ذلك الحين ، كان لا مفر من حدوث العديد من التغييرات في القصر ، وفي الخارج ، ولكن من بينها ، ربما كان التغيير الأكبر هو تغييرها.

، ربما كان تقدم إميليا لا يزال محاصرًا في المقبرة حتى الآن.

غير قادر على الاستجابة ، استدار سوبارالى الزاوية اختفى من بصره. ————————————————–

ولكن ، بغض النظر عن المدة التي ترفض فيها كل شيء ، وبغض النظر عن المدة التي تحزن فيها ، فقد استمر الوقت. ولن يتركها العالم ولا محيطها ولا أي شخص من ركودها. لهذا السبب استمر سوبارو في أخذ إميليا من يدها ، حتى عندما توقفت.

على عكس المكتبة المحرمة ، كان للغرفة وجود مادي. بطبيعة الحال ، بما أنه كانت هناك نافذة ، فإن الباب لا يمكن أن يكون بمثابة حاجز لمنع التعدي. وبالتالي–

[إميليا: آسفة سوبارو. ما زلت أتسبب في مشاكل لسوبارو …]

[سوبارو: الأمر ليس كذلك! لا بأس ، فلنتحدث كثيرًا ، حسنًا؟ لا بأس إذا تحدثت.]

[سوبارو: لا بأس ، لا توجد مشكلة ، لا توجد مشكلة على الإطلاق. بل إنه يجعلني أشعر بالترحيب.]

[إميليا: ――؟ إذا أراد سوبارو لمسه ، يمكنه لمسه في أي وقت يريد …]

[إميليا:… ، سوبارو. حسنًا ، شكرًا لك. أنا بخير ، لقد هدأت.]

لكن لحسن الحظ ، ابتسمت سوبارو قبل أن يحدث ذلك

بعناق قصير ، رفعت إميليا وجهها عن صدر سوبارو. ترك دفء الفتاة صدره ، وتيبس سوبارو شفتيه بنظرة حزينة.

أومأت إميليا برأسها بسعادة عند كلمات سوبارو. لن يتخلى سوبارو عن جسدها حتى يستقر قلبها حقًا.

[سوبارو: اللعنة. كنت أرغب في الاستمتاع بنعومة إميليا تان قليلاً فقط.]

“تأثر الاستقرار العاطفي لإيميليا بحقيقة أنها لم تستطيع التغلب على” المحاكمات “في” الملجأ “.

[إميليا: هاه ، هل سيكون ذلك أفضل؟ إذا قالت سوبارو ذلك ، فسأفعل ذلك.]

مد ذراعيه بالقوة وعانق جسد الفتاة المرتعش وهو يناديها. نادى باسم إميليا عدة مرات في أذنها. تم الضغط عليه بجانبها مباشرة وهو يصرخ مع انعكاس صورته في عينيها البنفتجيتين.

[سوبارو: لا لا لا ، لا بأس. كما ترين ، هذه خدعة أستخدمها كثيرًا للتعامل مع عدم الرضا. تغطيس نفسك حتى الامتلاء هو للماشية. أعتقد أنه بدلاً من خنزير في شكله ، أنا أشبه بذئب يطارد فريسته.]

عانقها في محاولة لتهدئة جسدها المرتعش. ولكن ربما كان سوبارو في الواقع هو الذي كان يبحث عن الراحة من خلال القيام بذلك.

[إميليا: قد يكون الأمر كذلك. أعتقد أيضًا أن سوبارو أقرب إلى الكلب من الخنزير.]

[――]

[سوبارو: لكن أليست قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالكلاب والخنازير !؟]

في انحناءة محترمة ، أشاد روسوال بإنجازات سوبارو .

هدأ سوبارو إيميليا بهذا التبادل السخيف. لديها الآن ابتسامة على وجهها. لحسن الحظ ، يبدو أنها نسيت الغضب الذي أظهرته منذ لحظات قليلة على جروحه.

غير قادر على الاستجابة ، استدار سوبارالى الزاوية اختفى من بصره. ————————————————–

“إيكيدنا: لا يمكنني تحمل النظر إلى هذا.”

[سوبارو: آه ، لم أكن أقول ذلك لإميليا تان. آسف ، كنت أتحدث مع نفسي.]

[سوبارو: اخرسيي.]

قام سوبارو بإغراق عينيه عند رؤية الفتاة في مثل هذه الحالة المؤسفة ، وسرعان ما رمش عينيه للتخلص من المشاعر التي انطلقت هناك للحظة. ثم بعد أن وضع ابتسامة متحركة يبعث على السخرية ، فتح ستائر المكتبة.

[إميليا: “هاه؟]

مكياج المهرج وملابسه الغريبة ، مظهر روسال وموقفه لم يتغير بأي حال من الأحوال ، لكنه كان مختلفًا بشكل حاسم أيضًا.

[سوبارو: آه ، لم أكن أقول ذلك لإميليا تان. آسف ، كنت أتحدث مع نفسي.]

في النهاية ، أنهى حديثهما هكذا ، كان أسلوب سوبارو وإيكيدنا في مواجهة خطاياهم. لقد أوكلوا الأمل إلى المستقبل ، مؤمنين بمسارات الإمكانية ، في انتظار وصول اليوم المثالي.

رد سوبارو بشكل غريزي على موجات التفكير المفاجئة لإيكيدنا ، فاجأت إميليا. وبطبيعة الحال ، وصلت الأفكار من خلال الحجر الكريستالي إلى سوبارو فقط. ازدراء إيكيدنا وتقززها ، التي عبرت بصراحةً عن كراهيتها للحالة التي كانت فيها إميليا ، وصل أيضًا إلى سوبارو فقط.

في أعماق الجزء الشرقي من القصر ، كانت توجد مكتبة أنيقة. عندما فتحت أحد الأبواب المزدوجة الثقيلة ، كان أول ما قفز من الداخل هو الرائحة الغامرة للورق. في ضوء خافت من الكريستال السحري ، امتلأت الأرفف الضيقة بالكامل بأكوام سميكة من الكتب الثقيلة

إميليا: هل سيكون من الأفضل لي أن أسكت؟ إذا كان هذا ما تريده سوبارو ، سأبذل قصارى جهدي لأبقى هادئة …]

[سوبارو: “انتظرني ، ريم. بالتأكيد ، سأوقظك. لهذا…]

[سوبارو: الأمر ليس كذلك! لا بأس ، فلنتحدث كثيرًا ، حسنًا؟ لا بأس إذا تحدثت.]

[سوبارو: لا يمكنني المساعدة في التصرف مثل مراهق صغير ، أو كيف يجب أن أصف ذلك … لقد كان تطورًا غير متوقع … آه ، حسنًا ، أنا بخير. شكرا جزيلا لك. يجب أن يكون هذا جيدًا بما يكفي بالنسبة لي.]

[إميليا: … حقًا؟]

[سوبارو: ليس من السهل القيام بذلك كما قيل. لا يوجد أي شيء ملائم.]

بدأت عيون إميليا البنفتجية تنتفخ بالدموع. وعندما أومأت سوبارو برأسها ، تركت إميليا الصعداء ، وأخذت يد سوبارو مرة أخرى.

حركت يدها بعيدًا ، وعادت إلى غرفتها. ―― عند رؤية شعرها الفضي الذي تم قصه الآن والذي تحرك كواحد ، قاوم سوبارو الرغبة في ترك تنهيدة طويلة. عندما أغلق الباب خلفها ، انقطع اتصال سوبارو وإميليا فعليًا.

[إميليا: حسنًا ، أخبرني سوبارو. ماذا علي أن أفعل اليوم؟]

[سوبارو: آه ، هذا صحيح. هذا صحيح بالطبع. إذا تمكنت من العثور عليه ، والتقاطه ، والتغلب على أسراره منهم لإعادة إيقاظ ريم ، يمكنني تحديهم عشرة آلاف مرة. وحتى مع ذلك…]

[سوبارو: …….]

اندلع وجه إميليا في ارتباك عندما انحنى سوبارو رأسه ، ورفع أصابعه التي كانت تلعق. ومع ذلك ، غيرت وعيها على الفور ، وبدأت في شفاء أصابع سوبارو بموجة زرقاء فاتحة من السحر. لقد عالجت تماما الألم الذي خفف من لسان إميليا.

[إميليا: بالأمس ، أنهيت الدراسة في غرفتي كما طلبت مني أن أفعل. إذا كان هناك شيء تقوله سوبارو ، فلا شك في أنني سأفعله. لذا ، هل يمكن أن تخبرني ماذا علي أن أفعل اليوم؟]

كان التفاني المجنون هو السبب الذي جعل روسال يدعمه ، وقد كان ذلك واضحًا بالفعل. ومن ثم ، من أين جاء جذرها ، كان رفضه التحدث بصدق عنها كذلك. مع وضع ذلك في الاعتبار ، أنهى سوبارو المحادثة مع روسوال وبدأ أخيرًا في الابتعاد. بوضعية تظهر مدى انفصال روسال عن قلبه ، توقف روسال عن المشي ،

إنها تفعل ما تقوله سوبارو ، إذا كانت سوبارو فلن ترتكب أي أخطاء ، كما كانت تؤمن في سوبارو.

[إميليا: كانت بياتريس ، أليس كذلك؟]

كافح سوبارو للحفاظ على ابتسامته المزيفة من الاختفاء من وجهه عندما سمع هذه الكلمات تفلت من فم إميليا. تظهر هنا فعالية ابتسامته التي مارسها أمام المرآة. وبفضل ذلك ، لم يكن لدى إميليا أي ريبة أو شك. كانت تنتظر فقط وعيناها تلمعان ردة فعل سوبارو.

[سوبارو: يو بيكو. الصباح رائع. هناك رياح لطيفة تهب. يجب أن تتوقفي عن الاختباء في هذه الغرفة القديمة المتعفنة ؛ ألا تريدين اللعب بالخارج؟]

كانت إميليا ، التي تعرضت لانتكاسة بسبب “المحاكمات” في مقبرة ، تحاول حماية قلبها بالاعتماد كليًا على سوبارو.

لكن مع ذلك ، لم تنس بياتريس أبدًا مسؤوليتها ، تلك التي تم التخلي عنها. قلبها الذي كان يحمل مثل هذا الإحساس المستمر بالمسؤولية ، أصيب بجروح دائمة غارقة في البؤس.

كان من الطبيعي جدا.

تجمد الهواء ، تسبب البرد في طقطقة الهواء ، وقال سوبارو في ذعر:

باستخدام قوة العودة بالموت ، أزال سوبارو تمامًا جميع العقبات التي كانت تقف أمام إميليا. لقد فهم أن إميليا لم تتعارض مع الطريقة التي اكتسبت بها ثقته – لقد وصل إلى هذا الحد بفعل ذلك. تشبث قلب إميليا بسوبارو ، وبعد أن أدرك أنها كانت في حالة غير مستقرة بشكل رهيب ، حاول “العودة بالموت” ، ولكن مهما حاول ، لم يستطع العودة إلى “الملجأ”.

إنها علاقة تعاون متبادل أقيمت في المياه المتقطعة ، حيث عرف كل منهما النقاط الحرجة لبعضهما البعض.

لكن مع ذلك ، لم يعتقد سوبارو أن هذا الوضع هو الأسوأ.

[إميليا: آه ، على ماذا تضحك؟ آه ، سوبارو مثل هذا الغباء.]

[سوبارو: حسنًا ، سأطلب هذا السؤال من إميليا تان. اليوم ، تمامًا مثل البارحة ، تابع دراستك! إذا فعلت شيئًا مهمًا مرة أخرى ، فسأعلمك مسبقًا.]

غرق صوتها بشدة ، حيث أصبح أجشًا. ولكن بعد سماع صوتها ، شعر سوبارو بالارتياح. لأنه في الآونة الأخيرة ، كان مجرد سماع صوتها أمرًا نادر الحدوث.

[إميليا: مثل بريستيلا؟]

[إميليا: آسفة سوبارو. ما زلت أتسبب في مشاكل لسوبارو …]

[سوبارو: نعم ، كما في بريستيلا. حتى ذلك الحين ، أنت بحاجة إلى مواصلة التعلم. الاستعداد لحالة الطوارئ ، ورفع معنوياتك ، من المؤكد أن هذه هي أهم الأشياء التي يمكن أن تفعلها إميليا تان الآن.]

[إميليا: ، نومنومنومنومنومومنومنومنومنوم

[إميليا: حسنًا ، نعم ، فهمت سوبارو-سينسي. سأفعل كما أمرت. فهل يمكنك….ت]

كانت إميليا ، التي تعرضت لانتكاسة بسبب “المحاكمات” في مقبرة ، تحاول حماية قلبها بالاعتماد كليًا على سوبارو.

اتفقت إميليا بحماس مع سوبارو ، الذي وضع هذا الحديث الدرامي. قبلت إميليا أمره بشيء يشبه التحية المتخلفة عن كلماتها في النهاية …

[سوبارو: نعم ، كما في بريستيلا. حتى ذلك الحين ، أنت بحاجة إلى مواصلة التعلم. الاستعداد لحالة الطوارئ ، ورفع معنوياتك ، من المؤكد أن هذه هي أهم الأشياء التي يمكن أن تفعلها إميليا تان الآن.]

[إميليا: هل يمكنك أن تربت على رأسي ، هلا فعلت ذلك؟]

لقد كانت سفسطة.

[سوبارو: ……]

هل كان بإمكان سوبارو أن يكذب عليها التي كانت تتوق لزيارة ذالك الشخص لمدة 400 عام حول كونه ذالك الشخص لمجرد أنه يستطيع ذلك؟ وفي هذه الحالة ، هل كان من الممكن حماية قلبها دون حرقه مع حرق المكتبة المحرمة؟

قالت إميليا ذلك بإحراج وبسبب القلق في عينيها اللذان كانا يطلان على سوبارو. التهم سوبارو برؤية شخصيتها ، وفقط للحظة ، وقف ساكنًا. إذا استمرت تلك اللحظة لفترة أطول ، فسيكون من السهل تخيل اليأس يتسلل إلى عينيها.

في النهاية ، لم يكن يعرف ما رأته في “المحاكمة الأولى” الأولى التي أظهرت لمحات من الماضي. ومع ذلك ، مهما كانت الذكريات التي رأتها حطم ذلك قلب إميليا وسحق قوتها للوقوف بقوة. ولأنها لم تستطع التغلب على المحاكمات ، أكملها سوبارو بنفسه.

لكن لحسن الحظ ، ابتسمت سوبارو قبل أن يحدث ذلك

[إميليا: هل يمكنك أن تربت على رأسي ، هلا فعلت ذلك؟]

[سوبارو: بالطبع؟ ولكن ماذا لو طلبت الإذن بلمس شعر إميليا تان الفضي؟]

[سوبارو: ……]

[إميليا: ――؟ إذا أراد سوبارو لمسه ، يمكنه لمسه في أي وقت يريد …]

[إميليا: ――؟ لست متأكدًا مما إذا كنت قد فهمت ذلك ، ولكن يجب أن أبدأ في استخدام سحر الشفاء ، أليس كذلك؟]

[سوبارو: لأنه لا يجب أن يأتي كمكافأة. عندما تحدث الأشياء الجيدة ، يمكنني أن أعدك بذلك. سأضرب إميليا تان. تمام؟]

[إميليا: كاذب.]

[إميليا: مهمم ، حسنا]

“إيكيدنا: سيكون الأمر أكثر ملاءمة لك لو كانت دمية تفعل ما قلته ، أليس هذا صحيحًا؟”

أومأت إميليا برأسها برأسها لتأكيد سوبارو حيث أعطاها إبهامها لأعلى وابتسم وهو يظهر أسنانه اللامعة. وبعد ذلك ، ما زلت ممسكة بيد سوبارو دون الرغبة في تركها

ولكن ، بغض النظر عن المدة التي ترفض فيها كل شيء ، وبغض النظر عن المدة التي تحزن فيها ، فقد استمر الوقت. ولن يتركها العالم ولا محيطها ولا أي شخص من ركودها. لهذا السبب استمر سوبارو في أخذ إميليا من يدها ، حتى عندما توقفت.

[إميليا: حسنًا ، سأعود إلى غرفتي.]

كانت ذات أهمية قصوى. دعم إميليا سيؤدي إلى إنقاذ ريم.

[سوبارو: آآآآه ، بما أن البتراء ستحضر الطعام ، فلنأكل معًا.]

[سوبارو: نعم ، كما في بريستيلا. حتى ذلك الحين ، أنت بحاجة إلى مواصلة التعلم. الاستعداد لحالة الطوارئ ، ورفع معنوياتك ، من المؤكد أن هذه هي أهم الأشياء التي يمكن أن تفعلها إميليا تان الآن.]

[إميليا: أجل ، سأنتظر. حسنًا ، سأراك لاحقًا!]

[سوبارو: لا يمكنني المساعدة في التصرف مثل مراهق صغير ، أو كيف يجب أن أصف ذلك … لقد كان تطورًا غير متوقع … آه ، حسنًا ، أنا بخير. شكرا جزيلا لك. يجب أن يكون هذا جيدًا بما يكفي بالنسبة لي.]

حركت يدها بعيدًا ، وعادت إلى غرفتها. ―― عند رؤية شعرها الفضي الذي تم قصه الآن والذي تحرك كواحد ، قاوم سوبارو الرغبة في ترك تنهيدة طويلة. عندما أغلق الباب خلفها ، انقطع اتصال سوبارو وإميليا فعليًا.

بعد الخروج من المكتبة وترك بياتريس ورائه ، بينما كان يحتفظ بظهره إلى الباب ، تذكر سوبارو ذلك.

“إيكيدنا: حزن جيد ، هناك حدود حتى للقبح.”

[سوبارو: هذا كان خطيرًا. أكثر من ذلك بقليل ، وكان راينهارت سيأتي مسرعًا …]

[سوبارو: ……]

أومأت إميليا برأسها برأسها لتأكيد سوبارو حيث أعطاها إبهامها لأعلى وابتسم وهو يظهر أسنانه اللامعة. وبعد ذلك ، ما زلت ممسكة بيد سوبارو دون الرغبة في تركها

بمجرد اختفاء إميليا ، بدأت إيكيدنا في إساءة معاملتها. سوبارو لا يتنازل للرد على كلماتها الملطخة بالاشمئزاز. لقد تعلم ألا يقول أي شيء عنها أبدًا منذ أن دخل هذه العلاقة مع إيكيدنا ، فقد كانت طريقة للتعامل مع كيفية تعامل إيكيدنا معها.

ردت إيكيدنا على مكالمته وهو جالس بجانب سرير ريم ، ممسكًا بيدها برفق. الساحرة التي بدت وكأنها تعرف جيدًا كيف تتحدث دون أن يتم استدعاؤها بالضرورة ، انتظرت بصمت كلمات سوبارو حتى تغمرها المياه الدافئة لعواطفه. سينتهي الصمت بعد عشر دقائق أو نحو ذلك.

لا ترد ، ولن ترد عليك.

[إميليا: * نوم *]

من خلال الحفاظ على هذا الموقف العنيد ، ستدرك الساحرة أنه مضيعة لفتح فمها وتبقى صامتة.

[سوبارو: … ..]

فقط عندما يتعلق الأمر بإميليا ، لا يمكن الاعتماد على إيكيدنا على الإطلاق. وعندما يتعلق الأمر بالعلاقة بين سوبارو وإميليا ، على الرغم من أنها لا تبدو كما لو كانت قد تغيرت من قبل ، إلا أنها لا تزال مختلفة ، وفي الوقت الحالي لم يكن لديه الوقت لإصلاحها.

غالبًا ما كانت الساحرة تسكب السم في عقله كما لو كانت تغسل دماغه. بطريقة لتغيير أهداف سوبارو وتقليل قيمة إميليا. لكن هذا شيء لم تستطع سوبارو التخلي عنه. لقد اختلفوا في هذا الأمر ، سيفقد ناتسوكي سوبارو أهليته للدوس على جثثه التي تم ذبحها حتى الآن.

“إيكيدنا: سيكون الأمر أكثر ملاءمة لك لو كانت دمية تفعل ما قلته ، أليس هذا صحيحًا؟”

فتح سوبارو ستائر المكتبة على مصراعيها ، وتدفق ضوء الشمس إلى الغرفة، حافظت بياتريس على صمتها ، مالت رأسها إلى أسفل لتلبية طلبات سوبارو ، التي كان لا تزال يبتسم بصراحة تامة. شعر سوبارو أن ذراعيها التي لا تزال تمسك بركبتيها كما لو كانت تعاقب نفسها.

[سوبارو: ―]

[بياتريس: ……]

انسداد حلقه بسبب ملاحظتها القاسية ، وأعرب سوبارو عن أسفه لأنه أظهر رد فعل تجاه ذلك. كانت كلمات لا يجب أن يعطيها أي رد فعل ، لكنها كانت كلمات لم يكن قادرًا على إنكارها.

[ سوبارو: بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، لم أعتد أبدًا على موقفك الجديد]

حماية حياتهم وحماية المستقبل وحماية الأمل وحماية الإمكانيات.

ارتجفت قشعريرة حسية فوق العمود الفقري لسوبارو.

لهذا السبب كان يضحي بقلب إميليا . لأن سوبارو كان يدرك أنه لن يتوقف عند إميليا فقط.

لذلك ، في هذه الحالة.

 

عندما كانت مكتئبة ، كانت الأيام كثيرة جدًا حيث لم يستطع تبادل كلمة واحدة معها. حتى كلمات الرفض والإنكار تسعده.

روسال: فهمت. … يبدو أنك أخذت الضرر ، رغم ذلك؟]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط