نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Re:Zero – If Story 5

مسار الجشع kasaneru part (3/3)

مسار الجشع kasaneru part (3/3)

رفض الانضمام إلى وجبة الإفطار في قاعة الطعام مع مخيم إميليا ، وبدت بترا التي كانت في خدمة الوجبة محبطة ، لكنها حملت الوجبات إلى غرفة إميليا وسوبارو.

[سوبارو: اخرس! لعب دور الساحرة الذي يصعب إرضاءه ، حدث هذا فقط لأنك تصر على مثل هذه العمليات الإشكالية]

أثناء تناولهم الطعام ، تابع سوبارو ما كانت تفعله إميليا الغير المستقرة عقليًا وعندما انتهى العشاء أخيرًا ، توجهت إميليا بطاعة إلى مكتبها وفقًا لتعليمات سوبارو.

إميليا التي وقفت على رأس المعسكر ، رمز لا يفسد. راينهاردت الذي كان “سيف القديس” ، خاضعًا للرأي العام الذي لا يتزعزع. وناتسوكي سوبارو ، الذي تغلب وأوقف العديد من المواقف الصعبة دون أي ضرر.

[إميليا: أريد أن أفعل ما تقوله سوبارو لأصبح ملكًا جيدًا.]

لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.

بقول ذلك ، شغلت إميليا نفسها ، وغادرت سوبارو غرفتها. بعد أن فوضت لها بعض الأعمال الرسمية لروسوال ، كانت معرفة إميليا بالاختيار الملكي أفضل بكثير من المرة الأولى التي قابلها فيها. تم إثبات ثمار جهدها يومًا بعد يوم.
لكن–

[سوبارو: مرحبًا ، أي يوم …]

“إيكيدنا: لأي شيء يحدث ، في النهاية ستأتي دائمًا للحصول على موافقتك. طريقة شيقة للغاية لتربية ملك “.

[سوبارو: ――HK!]

[سوبارو: اخرسي]

استمر الصوت في الكلام.

“إيكيدنا: أنت تشعر بعدم الارتياح بسبب ذلك ، مما يسمح لها بالجلوس على العرش في تلك الحالة ، كما تعلم أنها ستكون دائمًا مضطربة. ومع ذلك ، ليس لديك خيار آخر سوى القيام بذلك “.

اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.

بعد أن غادر غرفة إميليا ، أدت كلمات إيكيدنا إلى تقطير السم في أذني سوبارو بينما كان يسير في ممرات القصر. كان صحيحًا أن روح إميليا أصبحت غير مستقرة ، وقد اهتزت قوة الإرادة التي كانت لديها في بداية الاختيار الملكي بشكل كبير. لكنها مع ذلك ستجلس بالتأكيد على عرش مملكة لوجنيكا.

كان الكريستال يتوهج باللون الأخضر الفاتح ، مما يدل على أن الوقت كان في الصباح الباكر. ثم كان السؤال الذي بقي هو “أي صباح كان”؟

وسيتأكد ناتسوكي سوبارو من قيامه بذلك.

[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]

العودة بالموت مرارًا وتكرارًا وإزالة كل المصاعب التي تظهر أمامها ، سيكون قادرًا على ايقاف أي نوع من العوائق في طريقها وجعله يحقق طموحات إميليا.

منذ أن كانت غرفة سوبارو في الطابق الثالث من القصر ، ربما دخلت من خلال النافذة. لم يشعر سوبارو بأي مفاجأة من الألعاب البهلوانية؟

والقيام بذلك لا يتعلق فقط برغبات إميليا ، ولكن أيضًا لإنقاذ ريم. دعم إميليا وإنقاذ ريم وإبعاد الأشخاص القريبين منه عن الألم. ―― ألم يكن هذا بالضبط هو المستقبل الذي أراده ناتسوكي سوبارو عندما أبرم العقد مع الساحرة؟

[إيكيدنا: هذا صحيح. لذلك يبدو … إذا كان هذا هو الحال ، فيبدو أن المشكلات قد تظهر مرة أخرى قريبًا.]

―― أنا آسف ، ناتسوكي-سان. هذا وداع.

لمس رقبته التي كان يجب قطعها ، نهض سوبارو ببطء. قام بفحص رأسه للتأكد من أن رأسه لم يكن يتدلى في مكان ما على الأرض ، قام بفحص الوقت باستخدام كريستال الساعة السحرية الذي كان فوق بابه.

[سوبارو …]

خرج من الممر بخطى سريعة ، ووجد نفسه عائداً إلى غرفته. لم يستطع السماح لأي شخص برؤية وجهه الآن. كان ناتسوكي سوبارو هادئًا ، وكان ناتسوكي سوبارو عقلانيًا ، وكان ناتسوكي سوبارو متفائلًا ، ولم يكن هناك شيء مختلف عنه أكثر من المعتاد. كما هي الأمور ، يجب على كل فرد في القصر أن يؤمن بهذه الأشياء. وإلا فلن يكون قادرًا على حماية من يريد حمايتهم

فجأة ، دوى صوت ، ليس في طبلة أذنه ، بل داخل عقله. توقف سوبارو في مساراته. أدار رأسه إلى الوراء ، فلم يرَ أحدًا في محيطه. كان يعتقد أنه ربما كان الأذواق السيئة للساحرة ، لكن هذا لا يمكن أن يكون موجات تفكيرها. لقد كان شيئًا مختلفًا تمامًا ، لقد كانت مكالمة من ذكرياته.

[سوبارو: ……]

استمر الصوت في الكلام.

[إيكيدنا:….]

أنا… ، ناتسوكي-سان. على الرغم من أن الأمور على هذا النحو ، كنت أعتقد أنك فاعل خير لي. فكرت فيك كشخص أدين له بدين كبير أردت أن أسدده في أسرع وقت ممكن.

على الرغم من أن الصعوبات شاقة ، على الرغم من أن المرتفعات لا يمكن التغلب عليها ، فإن الصبي بمساعدة الساحرة ، الذي يمنح بعضه البعض القوة والحكمة ، وجد نفسه قادرًا على العبور.

استمر الصوت في الكلام.

[إلسا: و تم القبض “غضب” كذالك. أعتقد أن هذا كان نجاحًا ، لكنني أعتقد أنه قد لا يكون مناسبًا لك.]

―― لكنني رأيت قرارك وأفهمه. أنت لا تريد مساعدة أي شخص ، وعلى العكس من ذلك ، ستحاول بطريقة ما أن تفعل كل شيء بنفسك ، ويمكنك القيام بذلك.

[سوبارو: أوافقك الرأي ، إنه صباح رائع. اليوم أيضًا ، تبدو البتراء لطيفة ، ولست بحاجة إلى قول ذلك.]

استمر الصوت في الكلام.

[سوبارو: ――HK!]

“لذلك ، هذه هي طريقتي في رد الجميل. نظرًا لأنك ربما ستحاول حماية كل من أنت قريب منك ، فسوف آخذ إجازتي.

بقول ذلك ، فإن المرأة الجميلة التي كانت ترتدي ثوبًا أسود فاضحًا إلى حد ما كشف جسدها الأنثوي مالت رأسها نحوه بشكل جذاب – كانت إلسا ، القاتلة الجذابة التي انبعثت من شخصيتها هالة سامة.

استمر الصوت في الكلام.

[سوبارو: إيه ، ماذا عن الشاي؟]

“حسنًا ، وداعًا ، ناتسوكي-سان. اعتنِ بنفسك.

يبدو أنه ، بإيماءة إيكيدنا الخافتة ، انتهت استراحة الشاي قبل المعركة القادمة. لقد تغيرت فكرة “العودة بالموت” بشكل غير متوقع ، ولكن بمعنى ما ، كان هذا يعني أنه حصل على فرصة لإعطاء الضربة الأولى.

استمر الصوت في الكلام.

[إيكيدنا: لماذا الحب يتلاشى دائمًا؟]

فكرت فيك كصديق لي.

[إيكيدنا: آه ، حتى لو]

استمر الصوت في الكلام.

[سوبارو: اخرسي]

―لم تكن تظن ذلك بالرغم من ذلك.

[إيكيدنا: لا شيء ، هذا عقدنا. علاوة على ذلك ، حتى الآن ، لم أقدم قوتي الكثير. ―― في أفضل الأحوال ، يمكنني أن أحاول التدخل من أجلك من هنا بكل ما أوتي من قوة.]

[سوبارو: ――HK!]

اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.

تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

تلك كانت الكلمات التي تركها أوتو سوين ورائه ولن ينساها أبدًا. نجح سوبارو في عبور “الحرم” ، وطرد الأرانب الضخمة ، وأخذ بياتريس من القصر المحترق وتغلب على كل هذه الأحداث. ثم قال له أوتو ذلك وغادر القصر.

[سوبارو: هذا ليس شيئًا مهمًا جدًا. لو جئت من الخارج .. كيف كان الطقس خارج الغابة؟ هل كانت تمطر أم كانت صافية؟]

وحتى لو مر أكثر من عام منذ ذلك الحين ، فإن ظهره في اللحظة التي غادر فيها لم يختف أبدًا من عقل سوبارو. بدا الأمر كما لو أنه أدان سوبارو لاختياره إنقاذ الجميع.

[إيكيدنا: تم التعيين السابق قبل شهرين. لقد فعلت الكثير من الأشياء الجيدة باستخدام قوتك.]

إيكيدنا: لكنك لم تمنعه. حقيقة أن هناك عددًا أقل من الأشخاص الذين يجب حمايتهم كان من شأنه أن يكون نعمة بالنسبة لك “.

soufiane1045?

[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]

[سوبارو: هل هو … الصباح؟]

كان يحاول أن يسدد له ثمن شراء شحنته وإنقاذه من عبادة الساحرة. لكنه كان قد سدد بالفعل سوبارو عن طريق قيادة عربة التنين إلى حيث كانت إميليا على وشك أن تنفجر.

[إيكيدنا: تعال الآن ، حتى أنك قمت بتسخين الكرسي قليلاً. الرجل الذي يجرؤ على إجباري على الوقوف أثناء الحديث نادر بالفعل … حقًا ، أنت رجل خاطئ.]

وعندما يتعلق الأمر بالشحن ، حتى عندما قاموا بتبادل المبلغ المناسب من المال ، لم يكن ذلك بمثابة قرض.

[إلسا: أنا آسف للإبلاغ ، ولكن ، يبدو أن الشراهة لم يكن موجودًا في أي مكان في المكان الذي أرسلتني إليه. لم يكن هناك سوى حشود من ساحرة الطوائف العاديين … على الرغم من أنني قمت قتلهم جميعًا.]

لم يكن لدى أوتو سوين أي سبب للتعاون مع معسكر إميليا. إذا كان قد أقام هنا بدون سبب ، فلن يغادر المكان بعد الآن ، وسيظل تاجرًا لنفسه فقط هنا.

للتأكد من ذلك ، سارت سوبارو نحو حيث كانت إلسا ، ووضعت قدميها على حافة النافذة.

لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.

[سوبارو: … على أي حال ، فهمت تقريرك. في الوقت الحالي ، ابقي على أهبة الاستعداد حتى أحتاجك مرة أخرى. سأتواصل معك من هنا مرة أخرى عندما أريد أن أطلب شيئًا منك مرة أخرى.]

في المقام الأول ، إذا استمر ارتباطه بمعسكر إميليا ، فسيظل في خطر من كل من عبادة الساحرة و 『الاختيار الملكي. كان من الأفضل لأوتو أن يغادر هنا. بعد ذلك ، لم يسمع به مرة أخرى. لقد تحدثا مع بعضهما البعض لمدة أسبوعين فقط ، لذلك لم يكن الأمر بهذه الأهمية.

إحساس دافئ ونبض يتدفق عبر البلورة التي كان يحملها في راحة يده. عندما تزامن نبض سوبارو معها ، وعندما ظهر الضوء الأبيض ، كان ذلك دليلًا على أن العالم قد تغير تمامًا.

كان لدى ناتسوكي سوبارو آخرين كان عليه حمايتهم من خلال التخلص من حياته.

[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]

[سوبارو: ……]

[سوبارو: اجعلها غير مؤلمة.]

داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.

[سوبارو: إيكيدنا]

كانت هناك أشياء لا حصر لها للتفكير فيها. لم يكن لديه وقت ليبقى منغلقًا في ذهنه.

آه ، على الرغم من ذلك؟

يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.

أمسك الكوب بينما صفع شفتيه ، ابتلع سوبارو كل الشاي في جرعة واحدة. وفقط عندما فتح عينيه على مصراعيها من دفء الشاي الطازج ،

وعلى الرغم من ذلك هو

[سوبارو: مرحبًا ، أي يوم …]

[سوبارو: … ..]

صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.

خرج من الممر بخطى سريعة ، ووجد نفسه عائداً إلى غرفته. لم يستطع السماح لأي شخص برؤية وجهه الآن. كان ناتسوكي سوبارو هادئًا ، وكان ناتسوكي سوبارو عقلانيًا ، وكان ناتسوكي سوبارو متفائلًا ، ولم يكن هناك شيء مختلف عنه أكثر من المعتاد. كما هي الأمور ، يجب على كل فرد في القصر أن يؤمن بهذه الأشياء. وإلا فلن يكون قادرًا على حماية من يريد حمايتهم

[سوبارو: … ..]

[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]

“إيكيدنا: أنت تشعر بعدم الارتياح بسبب ذلك ، مما يسمح لها بالجلوس على العرش في تلك الحالة ، كما تعلم أنها ستكون دائمًا مضطربة. ومع ذلك ، ليس لديك خيار آخر سوى القيام بذلك “.

دخل الغرفة وأغلق الباب خلفه. رفع سوبارو رأسه نحو الصوت الذي كان يأتي من داخل الغرفة. تحدق في سوبارو ، “المرأة ذات الشعر الداكن” كانت جالسة على سريره تبتسم بلطف. قامت بتمشيط يدها برفق عبر شعرها الأسود الطويل المجدول.

[سوبارو: إيه ، ماذا عن الشاي؟]

كان يجب أن أعود في الوقت المناسب ، أراك هنا ، يبدو أنني في مأزق.]

فجأة ، دوى صوت ، ليس في طبلة أذنه ، بل داخل عقله. توقف سوبارو في مساراته. أدار رأسه إلى الوراء ، فلم يرَ أحدًا في محيطه. كان يعتقد أنه ربما كان الأذواق السيئة للساحرة ، لكن هذا لا يمكن أن يكون موجات تفكيرها. لقد كان شيئًا مختلفًا تمامًا ، لقد كانت مكالمة من ذكرياته.

[سوبارو: إلسا.]

قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …

[إلسا: نعم ، هذا صحيح. صيادة الأمعاء ، إلسا جرانهيرت ؛ جئت على الفور ، كما أمر السيد. أتساءل هل هناك مشكلة؟]

كان لدى ناتسوكي سوبارو آخرين كان عليه حمايتهم من خلال التخلص من حياته.

بقول ذلك ، فإن المرأة الجميلة التي كانت ترتدي ثوبًا أسود فاضحًا إلى حد ما كشف جسدها الأنثوي مالت رأسها نحوه بشكل جذاب – كانت إلسا ، القاتلة الجذابة التي انبعثت من شخصيتها هالة سامة.

[سوبارو: إيكيدنا؟]

قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …

فجأة ، دوى صوت ، ليس في طبلة أذنه ، بل داخل عقله. توقف سوبارو في مساراته. أدار رأسه إلى الوراء ، فلم يرَ أحدًا في محيطه. كان يعتقد أنه ربما كان الأذواق السيئة للساحرة ، لكن هذا لا يمكن أن يكون موجات تفكيرها. لقد كان شيئًا مختلفًا تمامًا ، لقد كانت مكالمة من ذكرياته.

كان من الطبيعي. لم تكن عدوًا. على الرغم من أنها لم تكن حليفًا ، إلا أنه كان بإمكانه الاسترخاء حولها .

صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.

على كل حال–

ومع ذلك ، حتى القاتلة إلسا شككت في سلامة رب عملها عندما طلب منها قتله. ومع ذلك ، تخلت على الفور عن ترددها وأطاعت ؛ كانت وسيلة ممتازة لاستخدام “العودة بالموت” في حالات الطوارئ.

[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]

بعد سحب سكين كوريكي الخاص بها عند خصرها ، انفجرت إلسا ضاحكة ، وأصدرت إشراقًا داكنًا إلى حد ما. كانت تتعاون حاليًا لتوفير المعلومات للمخيم من خلال العمل خلف الكواليس.

[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]

[إلسا: حسنًا. “حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الانتظار.]

بعد سحب سكين كوريكي الخاص بها عند خصرها ، انفجرت إلسا ضاحكة ، وأصدرت إشراقًا داكنًا إلى حد ما. كانت تتعاون حاليًا لتوفير المعلومات للمخيم من خلال العمل خلف الكواليس.

رفض الانضمام إلى وجبة الإفطار في قاعة الطعام مع مخيم إميليا ، وبدت بترا التي كانت في خدمة الوجبة محبطة ، لكنها حملت الوجبات إلى غرفة إميليا وسوبارو.

إميليا التي وقفت على رأس المعسكر ، رمز لا يفسد.
راينهاردت الذي كان “سيف القديس” ، خاضعًا للرأي العام الذي لا يتزعزع.
وناتسوكي سوبارو ، الذي تغلب وأوقف العديد من المواقف الصعبة دون أي ضرر.

[سوبارو: Ghhhuaa !؟]

على عكس هؤلاء الثلاثة ، الذين لم يتمكنوا من التصرف بحرية خشية أن يشوهوا سمعتهم ، أتيحت لإلسا العديد من الفرص لتسخين يديها. بالطبع ، على الرغم من أنه يمكنك تسميته عمل قذر ، إلا أن العمل الذي قامت به لم يكن بالضرورة شريرًا――

بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …

[سوبارو: إذن ، كيف سارت الأمور؟]

[إلسا: ――؟ قد يكون ذلك ، فأنا لا أعرف حقًا أي شيء ذي أهمية كبيرة.]

[إلسا: أنا آسف للإبلاغ ، ولكن ، يبدو أن الشراهة لم يكن موجودًا في أي مكان في المكان الذي أرسلتني إليه. لم يكن هناك سوى حشود من ساحرة الطوائف العاديين … على الرغم من أنني قمت قتلهم جميعًا.]

لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.

[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]

[إيكيدنا: —— أنت حقًا ، شخص يمكنه إرضائي.]

عبس سوبارو ، وتنهد في تقرير إلسا الذي سلمته بينما تلعق شفتيها الحمراء. مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على بلوغ الحد الأقصى. حتى لو كان يحاول القبض على رئيس أساقفة الخطيئة في الشراهة ، فإنه لا يستطيع الوصول إليهم مهما حاول.

[إلسا: و تم القبض “غضب” كذالك. أعتقد أن هذا كان نجاحًا ، لكنني أعتقد أنه قد لا يكون مناسبًا لك.]

[سوبارو: في النهاية ، قُتل “جشع” فقط.]

على الرغم من أن الصعوبات شاقة ، على الرغم من أن المرتفعات لا يمكن التغلب عليها ، فإن الصبي بمساعدة الساحرة ، الذي يمنح بعضه البعض القوة والحكمة ، وجد نفسه قادرًا على العبور.

[إلسا: و تم القبض “غضب” كذالك. أعتقد أن هذا كان نجاحًا ، لكنني أعتقد أنه قد لا يكون مناسبًا لك.]

استمر الصوت في الكلام.

[سوبارو: … على أي حال ، فهمت تقريرك. في الوقت الحالي ، ابقي على أهبة الاستعداد حتى أحتاجك مرة أخرى. سأتواصل معك من هنا مرة أخرى عندما أريد أن أطلب شيئًا منك مرة أخرى.]

خرج من الممر بخطى سريعة ، ووجد نفسه عائداً إلى غرفته. لم يستطع السماح لأي شخص برؤية وجهه الآن. كان ناتسوكي سوبارو هادئًا ، وكان ناتسوكي سوبارو عقلانيًا ، وكان ناتسوكي سوبارو متفائلًا ، ولم يكن هناك شيء مختلف عنه أكثر من المعتاد. كما هي الأمور ، يجب على كل فرد في القصر أن يؤمن بهذه الأشياء. وإلا فلن يكون قادرًا على حماية من يريد حمايتهم

[إلسا: حسنًا. “حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الانتظار.]

رفعت بيترا رأسها في شك ووسعت عينيها في تأكيد سوبارو. أعطتها ابتسامة كاملة الأسنان ، أجابت سوبارو على استفسار الفتاة.

دون مزيد من الرد على كلمات إلسا ، سوبارو أعطاها تعليماته بسرعة. تلقيت تعليماته ، وقفت دون أي عناية خاصة ، وسارت نحو النافذة.

ومع ذلك ، حتى القاتلة إلسا شككت في سلامة رب عملها عندما طلب منها قتله. ومع ذلك ، تخلت على الفور عن ترددها وأطاعت ؛ كانت وسيلة ممتازة لاستخدام “العودة بالموت” في حالات الطوارئ.

منذ أن كانت غرفة سوبارو في الطابق الثالث من القصر ، ربما دخلت من خلال النافذة. لم يشعر سوبارو بأي مفاجأة من الألعاب البهلوانية؟

عندما استيقظ من حلمه الفارغ ، شعر سوبارو دائمًا بالاختناق.

[سوبارو: آه ، انتظر ، إلسا. هناك شيء آخر أريدك أن تخبرني به.]

[إلسا: “رأسك … أتساءل … هل فقدته بالفعل؟]

[إلسا: ――؟ قد يكون ذلك ، فأنا لا أعرف حقًا أي شيء ذي أهمية كبيرة.]

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

[سوبارو: هذا ليس شيئًا مهمًا جدًا. لو جئت من الخارج .. كيف كان الطقس خارج الغابة؟ هل كانت تمطر أم كانت صافية؟]

العودة بالموت مرارًا وتكرارًا وإزالة كل المصاعب التي تظهر أمامها ، سيكون قادرًا على ايقاف أي نوع من العوائق في طريقها وجعله يحقق طموحات إميليا.

[إلسا: الطقس؟ إيه ، لم تكن هناك مشكلة معينة في ذلك. على الرغم من وجود غيوم ، فلا داعي للقلق من أن يزداد الأمر سوءًا. هل هذا كل شيء؟]

[سوبارو: أنا آسف لأنني آسف. حسنًا ، بترا. ألن تستقبلني؟]

[سوبارو: لا …]

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.

[سوبارو: ……]

للتأكد من ذلك ، سارت سوبارو نحو حيث كانت إلسا ، ووضعت قدميها على حافة النافذة.

ردا على سؤال سوبارو ، قامت إيكيدنا بالهجوم المضاد من جانبها. من ناحية أخرى ، شعر سوبارو بالارتياح لأنه أكد أنه في نفس صباح اليوم الذي “عاد فيه الموت” وبهذه راحة البال ، هز رأسه في سؤال إيكيدنا.

[سوبارو: أريد أن أطلب منك أن تفعل شيئًا. ―― من فضلك اقطعي رأسي بهذه السكين.]

بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …

[إلسا: “رأسك … أتساءل … هل فقدته بالفعل؟]

[سوبارو: على أي حال ، سأعتمد عليك ، 『ساحرة الجشع.』]

[سوبارو: هل تدعوني بالجنون؟ أنا فقط أطلب منك أن تفعل شيئًا يجب القيام به.]

“حسنًا ، وداعًا ، ناتسوكي-سان. اعتنِ بنفسك.

وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.

[سوبارو: ……]

[إلسا: كقاعدة عامة ، الأشخاص الذين قُطعت رؤوسهم يموتون عادةً كما تعلم.]

[سوبارو: إيكيدنا]

[سوبارو: أفترض أنني أطبق هذه القاعدة أيضًا. لا أعرف عنك رغم ذلك.]

من خلال الأحجار الكريمة الكريستالية ، عبر البوابة ، وأدخل كل شيء في العالم إلى راحة يدها. وعندما حطمته الآلام والمشقة ، في كل مرة ، كان يعتمد على الساحرة دون وعي.

[إلسا: أعتقد أنني سأموت أيضًا إذا خرج رأسي. …هل أنت متأكدة من هذا؟]

[سوبارو: ――لأنني عدت للتو من أجل هذا ، أضع حياتي على المحك من أجل ذلك.]

[سوبارو: كان يجب أن أقول هذا عندما ساعدتك. سأطلب شيئًا واحدًا غير ذي صلة ، لذا استمع إلى ما سأقوله بعد ذلك. حان الوقت الآن.]

“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.

فجأة ، ضاقت إلسا عينيها في سوبارو لتكرار نفسه. وبعد ذلك ، التقطت سلاحها الحركي ، وبدأت في تدوير النصل الحاد من سكين كوريكي حول راحة يدها ،

[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]

[إلسا: أي كلمات أخيرة؟]

[سوبارو: Ghhhuaa !؟]

[سوبارو: اجعلها غير مؤلمة.]

[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]

[إلسا:… ..]

احمر الخدود كما لو كانت عذراء في مخاض الافتتان ، تتوق الساحرة للصبي الغائب.

[سوبارو: آه ، أيضًا ، بعد أن أموت ، يمكنك أن تفعل ما تريد بشجاعي ، لكن لا تضع إصبعًا على أي شخص في القصر. حسنًا على أي حال ، لهذا السبب لدي رينهاردت في…]

صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.

قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قطعت ذراع إلسا الريح. للحظة ، تم إسقاط مجال رؤية سوبارو. عندما كان المنظر حول الغرفة يدور حوله ، رأى الدم يتناثر في الغرفة المألوفة ، و

[سوبارو: ………… ..]

“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.

[إلسا:… ..]

كما كان يعتقد ذلك ، تراجعت حياة سوبارو.

عبر الصبي البوابة الكبرى ، انطلق الصبي ليوفر الحماية ، وأثمرت وصاية الصبي ؛ تنهدت الساحرة بعد أن شعرت بقلوب كثيرة مجروحة بسبب حماية الصبي.

عندما استيقظ من حلمه الفارغ ، شعر سوبارو دائمًا بالاختناق.

دون ذكر موقف سوبارو التافه ، واصلت بيترا منحه ابتسامتها الجميلة. كانت كلماتها تمامًا مثل صباح اليوم السابق قبل “العودة بالموت”. ولما كان الأمر كذلك ، فإن الأشياء التالية التي ستقولها ستكون هي نفسها تمامًا.

ومع ذلك ، كان إطلاق سراحه من هناك مبكرًا جدًا. ربما كان ذلك بسبب إعادة بناء ناتسوكي سوبارو بطريقة مختلفة عند الاستيقاظ من نومه.

[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]

[سوبارو: ……]

[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]

قفز سوبارو بعنف ، ووضع يده على جبهته المبللة بالعرق. كان أبرد من العرق الذي تحصل عليه عند النوم ، أقرب إلى العرق البارد الذي كان سيحصل عليه عندما يفقد حياته.

لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.

على أي حال ، كان جسد سوبارو فوق الأريكة في غرفته الخاصة ، وكانت أشعة الشمس تتدفق من النافذة.

[سوبارو: إيكيدنا؟]

[سوبارو: هل هو … الصباح؟]

استمر الصوت في الكلام.

لمس رقبته التي كان يجب قطعها ، نهض سوبارو ببطء. قام بفحص رأسه للتأكد من أن رأسه لم يكن يتدلى في مكان ما على الأرض ، قام بفحص الوقت باستخدام كريستال الساعة السحرية الذي كان فوق بابه.

[سوبارو: ………….]

كان الكريستال يتوهج باللون الأخضر الفاتح ، مما يدل على أن الوقت كان في الصباح الباكر. ثم كان السؤال الذي بقي هو “أي صباح كان”؟

[إلسا: نعم ، هذا صحيح. صيادة الأمعاء ، إلسا جرانهيرت ؛ جئت على الفور ، كما أمر السيد. أتساءل هل هناك مشكلة؟]

[سوبارو: ………… ..]

[إيكيدنا: حسنًا ، لا بأس هذه المرة. أيضًا ، الشاي الذي عملت بجد لتحضيره ، تم تقشيره بواسطتك ، لا يمكنني حقًا وضع أي شيء في الماضي. والطاولة أيضًا ، تركها متسخة مثل هذا أمر مؤسف.]

لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.

وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.

إحساس دافئ ونبض يتدفق عبر البلورة التي كان يحملها في راحة يده. عندما تزامن نبض سوبارو معها ، وعندما ظهر الضوء الأبيض ، كان ذلك دليلًا على أن العالم قد تغير تمامًا.

[سوبارو: اللعنة ، سأشربه ، سأشربه!]

[سوبارو: ………….]

[سوبارو: اجعلها غير مؤلمة.]

عندما فتح عينيه ، كان سوبارو يقف مرة أخرى في منتصف السهل العشبي الشاسع. عندما أدار رأسه إلى الوراء ، كان التل هناك. بجانب حديقة الزهور ، تحت المظلة ، على الجانب الآخر من الطاولة البيضاء ، كان يرى الساحرة مرتدية ملابس سوداء وتواجه الطاولة البيضاء وهي تشرب من فنجانها.

كان يجب أن أعود في الوقت المناسب ، أراك هنا ، يبدو أنني في مأزق.]

صعد التل ، وتوجه نحو الأسفل نحو حيث كانت الساحرة.

[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]

[سوبارو: مرحبًا ، أي يوم …]

من أجل مجرد التحقق من الطقس ، وتكييف عقلية لا تتردد في استخدام “العودة بالموت” ، حتى هذا لم يلاحظه أحد.

[إيكيدنا: …….]

لمس رقبته التي كان يجب قطعها ، نهض سوبارو ببطء. قام بفحص رأسه للتأكد من أن رأسه لم يكن يتدلى في مكان ما على الأرض ، قام بفحص الوقت باستخدام كريستال الساعة السحرية الذي كان فوق بابه.

وضع يديه على الطاولة ، زمجر هذا في الساحرة التي كانت تواصل برشاقة وقت الشاي. ومع ذلك ، لم تقل أي شيء ، ببساطة أشارت بصمت إلى المقعد المقابل لها. كان هذا الكرسي فارغًا ، وتم إعداد كوب شاي للزائر. كان هذا هو الحد الأدنى من الشروط للمشاركة في حفل الشاي الذي قدمته إلى سوبارو

للتأكد من ذلك ، سارت سوبارو نحو حيث كانت إلسا ، ووضعت قدميها على حافة النافذة.

[سوبارو: اللعنة ، سأشربه ، سأشربه!]

[سوبارو: اخرس! لعب دور الساحرة الذي يصعب إرضاءه ، حدث هذا فقط لأنك تصر على مثل هذه العمليات الإشكالية]

أمسك الكوب بينما صفع شفتيه ، ابتلع سوبارو كل الشاي في جرعة واحدة. وفقط عندما فتح عينيه على مصراعيها من دفء الشاي الطازج ،

قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …

[سوبارو: Ghhhuaa !؟]

المعاناة والمصير غير المعقول ، من الآن فصاعدًا ، سوف ينزلان على الصبي إلى ما لا نهاية.

[إيكيدنا: قف !؟ ثانية فقط ، ثانية فقط. هل تعلم أنه لم يكن عليك فعل ذلك حقًا؟]

[سوبارو: هذا ليس شيئًا مهمًا جدًا. لو جئت من الخارج .. كيف كان الطقس خارج الغابة؟ هل كانت تمطر أم كانت صافية؟]

[سوبارو: اخرس! لعب دور الساحرة الذي يصعب إرضاءه ، حدث هذا فقط لأنك تصر على مثل هذه العمليات الإشكالية]

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

كان سوبارو يختنق بسبب الشاي الذي كان قد نزل إلى قصبته الهوائية ، حتى إيكيدنا وقفت من مقعدها في عجلة من أمرها. ثم وضعت يدها على ظهر سوبارو واستمرت في حك ظهره حتى هدأ سعاله. قالت سوبارو:

soufiane1045?

[سوبارو: إيه ، ماذا عن الشاي؟]

[سوبارو: إذا استخدمت العودة بالموت للقيام بالضربة الأولى ، فهل يمكنني شن هجوم مفاجئ؟]

[إيكيدنا: حسنًا ، لا بأس هذه المرة. أيضًا ، الشاي الذي عملت بجد لتحضيره ، تم تقشيره بواسطتك ، لا يمكنني حقًا وضع أي شيء في الماضي. والطاولة أيضًا ، تركها متسخة مثل هذا أمر مؤسف.]

[إيكيدنا: استخدام المرء لحياته ، لإنقاذهم ، وحمايتهم ، وإبعاد شخص عنهم ، والمساهمة بذلك. كم هو فاضل ، كم نبيل ، يستحق بكل تأكيد تمجيد الجميع. علاوة على ذلك ، ليس فقط مرة واحدة ، ولكن تحدي دورة لا نهاية لها من المصاعب ، هو الانطباع اللذي يعطيه.]

هزت إيكيدنا رأسها في سوبارو في محاولة لتصحيح خطئه بينما كان يمسح فمه. نظرت الساحرة إلى الطاولة التي كانت ملطخة بالشاي الذي بصقه سوبارو ونقرت بأصابعها برفق. وبعد ذلك ، بدأت الطاولة تتفكك كما لو كانت تذوب ، حتى اختفت في الغبار.

[سوبارو: ――لأنني عدت للتو من أجل هذا ، أضع حياتي على المحك من أجل ذلك.]

[إيكيدنا: تعال الآن ، حتى أنك قمت بتسخين الكرسي قليلاً. الرجل الذي يجرؤ على إجباري على الوقوف أثناء الحديث نادر بالفعل … حقًا ، أنت رجل خاطئ.]

[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]

[سوبارو: الاختناق وبصق الشاي ليست مشكلة كبيرة! ―― وبالمقارنة مع ذلك ، لدينا أشياء أكثر أهمية يجب مناقشتها.]

وسيتأكد ناتسوكي سوبارو من قيامه بذلك.

وضع جانبا مزاحه مع إيكيدنا الذي أزعجه ، أشار سوبارو بإصبعه. ما كان عليه تأكيده كان شيئًا واحدًا فقط.

قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قطعت ذراع إلسا الريح. للحظة ، تم إسقاط مجال رؤية سوبارو. عندما كان المنظر حول الغرفة يدور حوله ، رأى الدم يتناثر في الغرفة المألوفة ، و

[سوبارو: ما هو اليوم؟ لا بد من .. الرابع عشر من كسدام صح؟]

[سوبارو: اللعنة ، سأشربه ، سأشربه!]

[إيكيدنا:….]

عندما فتح عينيه ، كان سوبارو يقف مرة أخرى في منتصف السهل العشبي الشاسع. عندما أدار رأسه إلى الوراء ، كان التل هناك. بجانب حديقة الزهور ، تحت المظلة ، على الجانب الآخر من الطاولة البيضاء ، كان يرى الساحرة مرتدية ملابس سوداء وتواجه الطاولة البيضاء وهي تشرب من فنجانها.

[سوبارو: إيكيدنا؟]

[إميليا: أريد أن أفعل ما تقوله سوبارو لأصبح ملكًا جيدًا.]

[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]

※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※

[سوبارو: إيكيدنا]

يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.

لم يكن لديه وقت لألعاب الساحرة. ردت إيكيدنا على سوبارو بهز كتفيها وقالت:

[سوبارو: ――HK!]

[إيكيدنا: هذا صحيح. لا تقلق. أعادك “موتك” إلى صباح هذا اليوم. يبدو أنه تم لصق آخر نقطة انطلاق لك في صباح هذا اليوم. هل كنت متأكدا من ذلك

[سوبارو: هذا ليس شيئًا مهمًا جدًا. لو جئت من الخارج .. كيف كان الطقس خارج الغابة؟ هل كانت تمطر أم كانت صافية؟]

ردا على سؤال سوبارو ، قامت إيكيدنا بالهجوم المضاد من جانبها. من ناحية أخرى ، شعر سوبارو بالارتياح لأنه أكد أنه في نفس صباح اليوم الذي “عاد فيه الموت” وبهذه راحة البال ، هز رأسه في سؤال إيكيدنا.

soufiane1045?

[سوبارو: لا ، لم أكن متأكدًا بشكل خاص. في أسوأ الأحوال ، اعتقدت أنني عدت إلى نقطة الحفظ السابقة.]

[سوبارو: نعم؟]

[إيكيدنا: تم التعيين السابق قبل شهرين. لقد فعلت الكثير من الأشياء الجيدة باستخدام قوتك.]

كان الكريستال يتوهج باللون الأخضر الفاتح ، مما يدل على أن الوقت كان في الصباح الباكر. ثم كان السؤال الذي بقي هو “أي صباح كان”؟

[سوبارو: ربما. حتى إلسا تتفاجأ في كل مرة ، يا له من شعور لا يسبر غوره.]

[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]

ومع ذلك ، حتى القاتلة إلسا شككت في سلامة رب عملها عندما طلب منها قتله. ومع ذلك ، تخلت على الفور عن ترددها وأطاعت ؛ كانت وسيلة ممتازة لاستخدام “العودة بالموت” في حالات الطوارئ.

فكرت فيك كصديق لي.

[سوبارو: إنه مجرد أن العودة بالموت عادت إلى هذا الصباح.]

[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]

[إيكيدنا: هذا صحيح. لذلك يبدو … إذا كان هذا هو الحال ، فيبدو أن المشكلات قد تظهر مرة أخرى قريبًا.]

[سوبارو …]

أغمضت إيكيدنا عينيها ، واتفقت مع تصريحات سوبارو العابس. نقطة البداية لـ “العودة بالموت” والتحول في نقطة الحفظ الجديدة. كان هذا نذيرًا بالمصاعب التي تنتظرنا والتي لا يمكن التغلب عليها دون الحصول على العودة بالموت 』

عبر الصبي البوابة الكبرى ، انطلق الصبي ليوفر الحماية ، وأثمرت وصاية الصبي ؛ تنهدت الساحرة بعد أن شعرت بقلوب كثيرة مجروحة بسبب حماية الصبي.

بمعنى آخر ، هذا يعني

[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]

[سوبارو: لا يزال يتعين علي استعارة قوتك ، أليس كذلك؟]

وضع يديه على الطاولة ، زمجر هذا في الساحرة التي كانت تواصل برشاقة وقت الشاي. ومع ذلك ، لم تقل أي شيء ، ببساطة أشارت بصمت إلى المقعد المقابل لها. كان هذا الكرسي فارغًا ، وتم إعداد كوب شاي للزائر. كان هذا هو الحد الأدنى من الشروط للمشاركة في حفل الشاي الذي قدمته إلى سوبارو

[إيكيدنا: لا شيء ، هذا عقدنا. علاوة على ذلك ، حتى الآن ، لم أقدم قوتي الكثير. ―― في أفضل الأحوال ، يمكنني أن أحاول التدخل من أجلك من هنا بكل ما أوتي من قوة.]

[سوبارو: … على أي حال ، فهمت تقريرك. في الوقت الحالي ، ابقي على أهبة الاستعداد حتى أحتاجك مرة أخرى. سأتواصل معك من هنا مرة أخرى عندما أريد أن أطلب شيئًا منك مرة أخرى.]

[سوبارو: بكل قوتك … سيكون من الرائع مساعدتي في ذلك]

[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]

[إيكيدنا: … الساحرة لن تقع تحت كف أحد. إذا فعلت ذلك وفقًا للتعليمات ، فسأكون مثالًا سيئًا للسحرة الآخرين.]

قفز سوبارو بعنف ، ووضع يده على جبهته المبللة بالعرق. كان أبرد من العرق الذي تحصل عليه عند النوم ، أقرب إلى العرق البارد الذي كان سيحصل عليه عندما يفقد حياته.

تجنبت إيكيدنا نظرها ، وأطلقت كلماتها بشيء مثل الإحراج وهي تمرر أصابعها من خلال شعرها الأبيض الطويل. على الرغم من أن سوبارو لم يتذكر أنها أدركت في شخصيتها شيئًا مثل رنين صدرها ، إلا أنه شعر وكأنه رأى شيئًا لطيفًا قبل عشية المعركة.

وعندما يتعلق الأمر بالشحن ، حتى عندما قاموا بتبادل المبلغ المناسب من المال ، لم يكن ذلك بمثابة قرض.

[سوبارو: على أي حال ، سأعتمد عليك ، 『ساحرة الجشع.』]

دون مزيد من الرد على كلمات إلسا ، سوبارو أعطاها تعليماته بسرعة. تلقيت تعليماته ، وقفت دون أي عناية خاصة ، وسارت نحو النافذة.

[إيكيدنا: أنا متأكد من أنك ستفعل. سأنتظر هنا حتى تتغلب على الاضطرابات الوشيكة. إذا كنت قادرًا على ذلك ، فإن كونك أكثر تعاونًا في إرضاء فضولي اللامتناهي سيجعلني سعيدًا بالفعل …]

[إيكيدنا: …….]

[سوبارو: أنا أرفض القيام بذلك. إذا واصلت إرضاء فضولك الذي لا نهاية له ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى تذبل الأجزاء البشرية مني وتموت. من الذي سيحاول إرضائك في تجربة خيارات لا نهائية؟]

اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.

[إيكيدنا: هذا أمر مؤسف حقًا.]

[إلسا: نعم ، هذا صحيح. صيادة الأمعاء ، إلسا جرانهيرت ؛ جئت على الفور ، كما أمر السيد. أتساءل هل هناك مشكلة؟]

يبدو أنه ، بإيماءة إيكيدنا الخافتة ، انتهت استراحة الشاي قبل المعركة القادمة. لقد تغيرت فكرة “العودة بالموت” بشكل غير متوقع ، ولكن بمعنى ما ، كان هذا يعني أنه حصل على فرصة لإعطاء الضربة الأولى.

عبس سوبارو ، وتنهد في تقرير إلسا الذي سلمته بينما تلعق شفتيها الحمراء. مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على بلوغ الحد الأقصى. حتى لو كان يحاول القبض على رئيس أساقفة الخطيئة في الشراهة ، فإنه لا يستطيع الوصول إليهم مهما حاول.

[سوبارو: إذا استخدمت العودة بالموت للقيام بالضربة الأولى ، فهل يمكنني شن هجوم مفاجئ؟]

صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

كان يجب أن أعود في الوقت المناسب ، أراك هنا ، يبدو أنني في مأزق.]

[إيكيدنا: تعال إلى التفكير في الأمر …]

لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.

[سوبارو: نعم؟]

وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.

[إيكيدنا: إذا لم تكن قد أدركت أن نقطة “العودة بالموت” قد تغيرت ، فلماذا استخدمت “العودة بالموت”؟]

“لذلك ، هذه هي طريقتي في رد الجميل. نظرًا لأنك ربما ستحاول حماية كل من أنت قريب منك ، فسوف آخذ إجازتي.

[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]

عبر باب عالم الأحلام ، عاد وعي ناتسوكي سوبارو إلى الواقع.

لان

[سوبارو: … على أي حال ، فهمت تقريرك. في الوقت الحالي ، ابقي على أهبة الاستعداد حتى أحتاجك مرة أخرى. سأتواصل معك من هنا مرة أخرى عندما أريد أن أطلب شيئًا منك مرة أخرى.]

※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※

بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.

عبر باب عالم الأحلام ، عاد وعي ناتسوكي سوبارو إلى الواقع.

بمعنى آخر ، هذا يعني

[سوبارو: ……]

[سوبارو: ما هو اليوم؟ لا بد من .. الرابع عشر من كسدام صح؟]

بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …

“إيكيدنا: لأي شيء يحدث ، في النهاية ستأتي دائمًا للحصول على موافقتك. طريقة شيقة للغاية لتربية ملك “.

[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]

دخل الغرفة وأغلق الباب خلفه. رفع سوبارو رأسه نحو الصوت الذي كان يأتي من داخل الغرفة. تحدق في سوبارو ، “المرأة ذات الشعر الداكن” كانت جالسة على سريره تبتسم بلطف. قامت بتمشيط يدها برفق عبر شعرها الأسود الطويل المجدول.

وصله صوت طرقة من خارج غرفته ، ونهض سوبارو من الأريكة في الوقت المحدد. ثم وضع يده على الباب وفتح الباب.

والقيام بذلك لا يتعلق فقط برغبات إميليا ، ولكن أيضًا لإنقاذ ريم. دعم إميليا وإنقاذ ريم وإبعاد الأشخاص القريبين منه عن الألم. ―― ألم يكن هذا بالضبط هو المستقبل الذي أراده ناتسوكي سوبارو عندما أبرم العقد مع الساحرة؟

[؟؟؟: أنا-]

[إلسا: الطقس؟ إيه ، لم تكن هناك مشكلة معينة في ذلك. على الرغم من وجود غيوم ، فلا داعي للقلق من أن يزداد الأمر سوءًا. هل هذا كل شيء؟]

[سوبارو: مرحبًا ، صباح الخير ، بترا. تبدين لطيفة هذا الصباح أيضًا.]

[سوبارو: ………… ..]

انفتح الباب فجأة ووقفت البتراء على الجانب الآخر وعيناها مفتوحتان على مصراعيها. ولكن بعد أن أدركت أن سوبارو كانت تضايقها فقط ، ضحكت.

احمر الخدود كما لو كانت عذراء في مخاض الافتتان ، تتوق الساحرة للصبي الغائب.

[بترا: جيز ، أرجوك لا تفاجئني هكذا.]

[سوبارو: Ghhhuaa !؟]

[سوبارو: أنا آسف لأنني آسف. حسنًا ، بترا. ألن تستقبلني؟]

[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]

[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]

“حسنًا ، وداعًا ، ناتسوكي-سان. اعتنِ بنفسك.

دون ذكر موقف سوبارو التافه ، واصلت بيترا منحه ابتسامتها الجميلة. كانت كلماتها تمامًا مثل صباح اليوم السابق قبل “العودة بالموت”. ولما كان الأمر كذلك ، فإن الأشياء التالية التي ستقولها ستكون هي نفسها تمامًا.

تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.

[سوبارو: أوافقك الرأي ، إنه صباح رائع. اليوم أيضًا ، تبدو البتراء لطيفة ، ولست بحاجة إلى قول ذلك.]

وعلى الرغم من ذلك هو

[بترا: سوبارو لا تزال تقول مثل هذه الأشياء … آه ، ولكن هناك غيوم معلقة فوق السماء خلف الغابة ، يبدو أن الطقس قد يزداد سوءًا بعد ظهر اليوم. لدي خطط للذهاب للتسوق بعد ظهر هذا اليوم ، وآمل أن يظل الجو مشمسًا]

وصله صوت طرقة من خارج غرفته ، ونهض سوبارو من الأريكة في الوقت المحدد. ثم وضع يده على الباب وفتح الباب.

استمع للفتاة وهي تتحدث عما تريد أن تفعله وتتحدث بطريقة تليق بعمرها. بدأ سوبارو يضحك. عند رؤية ذلك ، نفخت بترا خديها ، لكن سوبارو ردت على عجل بـ ، [أنا آسف ، أنا آسف] واستمر في الكلام ،

وعلى الرغم من ذلك هو

[سوبارو: ولكن ، اطمئني البتراء. اليوم سيبقى مشمس. الغيوم تعطي انطباعا خاطئا ولن تكون مشكلة. أستطيع أن أقول ذلك بشكل مؤكد.]

[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]

[بترا: هاه؟ هل حقا؟ هذا مفيد للغاية. … ولكن كيف يمكنك أن تعرف؟]

[سوبارو: إيكيدنا؟]

[سوبارو: حسنًا ، هذا بسبب …]

وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.

رفعت بيترا رأسها في شك ووسعت عينيها في تأكيد سوبارو. أعطتها ابتسامة كاملة الأسنان ، أجابت سوبارو على استفسار الفتاة.

[سوبارو: إذن ، كيف سارت الأمور؟]

[سوبارو: ――لأنني عدت للتو من أجل هذا ، أضع حياتي على المحك من أجل ذلك.]

دون مزيد من الرد على كلمات إلسا ، سوبارو أعطاها تعليماته بسرعة. تلقيت تعليماته ، وقفت دون أي عناية خاصة ، وسارت نحو النافذة.

※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※

مرج أخضر ، عطر حديقة ينساب عبر التل ، مظلة بيضاء وطاولة بيضاء في وضع ثابت ، فستان أسود كما لو كان في حداد ، فتاة ذات شعر أبيض تميل فنجان الشاي الخاص بها بأناقة.

―لم تكن تظن ذلك بالرغم من ذلك.

وبينما كانت تستمتع بالطعم الدافئ للشاي ، سمحت الساحرة بتنهيدة لا مبالية بالهروب.

[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]

[إيكيدنا: استخدام المرء لحياته ، لإنقاذهم ، وحمايتهم ، وإبعاد شخص عنهم ، والمساهمة بذلك. كم هو فاضل ، كم نبيل ، يستحق بكل تأكيد تمجيد الجميع. علاوة على ذلك ، ليس فقط مرة واحدة ، ولكن تحدي دورة لا نهاية لها من المصاعب ، هو الانطباع اللذي يعطيه.]

وعندما يتعلق الأمر بالشحن ، حتى عندما قاموا بتبادل المبلغ المناسب من المال ، لم يكن ذلك بمثابة قرض.

ضغطت الساحرة على يديها على صدرها ، ففكرت في الصبي الذي تعاقدت معه.

على كل حال–

يسعى يائسًا لمثله الأعلى ، ويواصل المضي قدمًا على الرغم من أنه يصطدم بالواقع إلى ما لا نهاية. امتلاك القوة الأكثر بؤسًا لـ “العودة بالموت” كقوة خاصة به ، كل ذلك من أجل حب شخص ما.

لان

[إيكيدنا: “ومع ذلك ، فإن تكريس الحياة لـ” العودة بالموت “لحماية محيط المرء هو سيف ذو حدين. ازدراء شديد لحياة المرء ، وعنيد للغاية بشأن قيمة حياة الآخرين. نظرًا لأنه لم يعد من الممكن رؤية قيمة حياة الفرد ، فإن حياة هؤلاء الآخرين الثمينين تصبح عواقب وخيمة للغاية. هذه المرة ، أي شيء لا يمثل حياة هؤلاء الأشخاص الثمينين – جانبا – غير مرئي. هذا هو ، بصراحة …]

اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.

بغض النظر عن متى وأينما كان هذا الموقف الفريد المتمثل في التشبث بما لا يمكن تجريده على الإطلاق ، كان هذا الموقف أحمق تمامًا.

[سوبارو: ……]

[إيكيدنا: —— أنت حقًا ، شخص يمكنه إرضائي.]

على كل حال–

احمر الخدود كما لو كانت عذراء في مخاض الافتتان ، تتوق الساحرة للصبي الغائب.

[سوبارو: إنه مجرد أن العودة بالموت عادت إلى هذا الصباح.]

من خلال الأحجار الكريمة الكريستالية ، عبر البوابة ، وأدخل كل شيء في العالم إلى راحة يدها. وعندما حطمته الآلام والمشقة ، في كل مرة ، كان يعتمد على الساحرة دون وعي.

استمر الصوت في الكلام.

للحفاظ على روحه عائمة ، وتحمل إغراء الساحرة ، حتى لو أصبح دمية.

آه ، على الرغم من ذلك؟

من أجل مجرد التحقق من الطقس ، وتكييف عقلية لا تتردد في استخدام “العودة بالموت” ، حتى هذا لم يلاحظه أحد.

وضع جانبا مزاحه مع إيكيدنا الذي أزعجه ، أشار سوبارو بإصبعه. ما كان عليه تأكيده كان شيئًا واحدًا فقط.

[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]

[إلسا: “رأسك … أتساءل … هل فقدته بالفعل؟]

لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.

لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.

المعاناة والمصير غير المعقول ، من الآن فصاعدًا ، سوف ينزلان على الصبي إلى ما لا نهاية.

[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]

على الرغم من أن الصعوبات شاقة ، على الرغم من أن المرتفعات لا يمكن التغلب عليها ، فإن الصبي بمساعدة الساحرة ، الذي يمنح بعضه البعض القوة والحكمة ، وجد نفسه قادرًا على العبور.

والقيام بذلك لا يتعلق فقط برغبات إميليا ، ولكن أيضًا لإنقاذ ريم. دعم إميليا وإنقاذ ريم وإبعاد الأشخاص القريبين منه عن الألم. ―― ألم يكن هذا بالضبط هو المستقبل الذي أراده ناتسوكي سوبارو عندما أبرم العقد مع الساحرة؟

قدمتها 『ساحرة الجشع كان حب اللهب الحارق.

إحساس دافئ ونبض يتدفق عبر البلورة التي كان يحملها في راحة يده. عندما تزامن نبض سوبارو معها ، وعندما ظهر الضوء الأبيض ، كان ذلك دليلًا على أن العالم قد تغير تمامًا.

[إيكيدنا: آه ، حتى لو]

[سوبارو: أريد أن أطلب منك أن تفعل شيئًا. ―― من فضلك اقطعي رأسي بهذه السكين.]

عبر الصبي البوابة الكبرى ، انطلق الصبي ليوفر الحماية ، وأثمرت وصاية الصبي ؛ تنهدت الساحرة بعد أن شعرت بقلوب كثيرة مجروحة بسبب حماية الصبي.

تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.

اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.

[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]

آه ، على الرغم من ذلك؟

العودة بالموت مرارًا وتكرارًا وإزالة كل المصاعب التي تظهر أمامها ، سيكون قادرًا على ايقاف أي نوع من العوائق في طريقها وجعله يحقق طموحات إميليا.

[إيكيدنا: لماذا الحب يتلاشى دائمًا؟]

استمر الصوت في الكلام.

soufiane1045?

عبس سوبارو ، وتنهد في تقرير إلسا الذي سلمته بينما تلعق شفتيها الحمراء. مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على بلوغ الحد الأقصى. حتى لو كان يحاول القبض على رئيس أساقفة الخطيئة في الشراهة ، فإنه لا يستطيع الوصول إليهم مهما حاول.

عبر الصبي البوابة الكبرى ، انطلق الصبي ليوفر الحماية ، وأثمرت وصاية الصبي ؛ تنهدت الساحرة بعد أن شعرت بقلوب كثيرة مجروحة بسبب حماية الصبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط