نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 5.5

5.5 - الفصل الجانبي الاول

5.5 - الفصل الجانبي الاول

الفصل الجانبي: لحظة موجزة في عربة التنين

الفصل الجانبي: لحظة موجزة في عربة التنين

مع صوت خشخشة ، تقدمت عربة التنين بهدوء على طول الطريق السريع.
بفضل البركة ، تمكن سوبارو حقًا من الاستمتاع برحلة هادئة في عربة تنين لأول مرة.
لطالما كانت تجارب عربات التنانين لـــ سوبارو فوضوية ، لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من السفر بهدوء وراحة.
كانت تلك هي الرحلة “السلمية” الأولى إلى العاصمة الملكية، قد دمرت السابقة بسبب تجاوزات سوبارو الأنانية ، لذلك لم يتم احتسابها.
ووسط هذه التجربة الأولى –
“مرحبًا ، بيترا … ألست نوعًا ما … قريبة؟”
“أليس هذا بخير ، سوبارو؟ بعد كل شيء ، كان الأخت الكبرى تضايقك طوال الوقت حتى الآن “.
ابتسم سوبارو بينما قالت له بيترا ذلك ونظرت إلى الأعلى بعيون كبيرة مستديرة.
كانت تجلس على يسار سوبارو وكانت ملتصقة به، ولم تترك جانبه أبدًا ، لأنهم انطلقوا مرة أخرى.
“إيه ، هذا ليس صحيحًا ، بيترا. في وقت سابق ، كان لدينا أنا وسوبارو … نعم ، كان لدينا شيء مهم حقًا نتحدث عنه ، لذا … ”
”بفت. فقط لكي تعرفي، أيها الأخت الكبيرة ، أنا بالتأكيد لن أخسر لك! ”
حاولت إميلا ذات الوجه الأحمر أن تختلق الأعذار، لكن بيترا لم تأبه لها ولو قليلاً.
لكنهم لم يتصرفوا وكأنهم يحتقرون بعضهم البعض بجدية ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدوا وكأنهم كانوا سيضايقون بعضهم البعض إلى الأبد ، الأمر الذي جلب ابتسامة كبيرة على شفاه سوبارو.
“إميليا تان ، أنت تتحدثين مع طفل. عليك أن تضحكي وتتركي هذه الأشياء تنزلق بابتسامة على وجهك “.
“أنا لن أكون خارج الكفة ولو في مواجهة طفل ، لا يمكنني التصرف في مثل هذا الموقف بتلك الطريقة.”
“لم يعد أحد يستخدم “خارج الكفة” بعد الآن …”
“جررر ، لن ألعب تلك اللعبة مرة أخرى …!”
توترت شفاه إميليا بسبب الاستياء ، وبيترا ، غير السعيدة بمعاملتها كطفل ، شدّت كم سوبارو بنظرة من الاستياء. “آسف ، آسف ،” تأسف سوبارو ، مع ابتسامة صغيرة مؤلمة وهو يعتذر لكليهما.
في الوقت الحالي ، كان سوبارو والآخرون متجهين إلى العاصمة مع الأطفال في عربة بعد أن اضطروا إلى التغيير من تلك التي كانت مفخخة.
بخلاف بيترا ، كان الأطفال المنهكون نائمين ، وبصراحة ، كان شخيرهم وضغط بيترا على سوبارو مثل الخلاص له.
بعد كل شيء ، لم يستطع تحمل البقاء بمفرده مع إيميليا بعد ما حدث في وقت سابق.
لقد اعترف لها ، وأدلى بكل أنواع البيانات المحرجة في هذه العملية.
الآن بعد أن فكر بهدوء في الإدلاء بجميع أنواع هذه العبارات الهادئة ، مثل انتظار إجابتها بصبر ، كان على وشك توقع انبعاث نيران من وجهه.
“سوبارو ، ما هذا؟ أنت تصنع وجهًا غريبًا “.
“كنت أفكر فقط أن بيترا كانت مساعدة كبيرة. أعني ، لقد أوفت بوعدها بعدم ترك إميليا تان وشأنها. لقد كانت فتاة جيدة جدا! ”
“إيه هيه هيه.”
عندما نظرت بيترا إليه ، قام سوبارو بتمسيد شعرها بلطف وشرح الأمر الثاني الذي كان ممتنًا لها من أجله.
إذا تخلت بيترا والأطفال الآخرون عن إميليا عن طريق الصدفة ، فربما تكون قد فعلت شيئًا متهورًا وتؤذي نفسها مرة أخرى.
تم تجنب ذلك بفضلهم، وتمكن سوبارو من رؤية كل جهوده تؤتي ثمارها بفضل بيترا والأطفال الآخرين من حولهم.
حقا انه كان مباركا. ربما أكثر من اللازم.
“بمجرد أن تهدأ الأمور ، هناك الكثير من الأشخاص الذين أحتاج إلى شكرهم كثيرًا …”
لقد كان مدينًا لأتباع كروش بشكر كبير ، ثم شكر آخر لفصيل أناستاشيا لمساعدة الأنياب الحديدية لهم، وعلى الرغم من أن مساعدة يوليوس كانت مؤلمة له فقد كان هبة من السماء كذلك. كان راسل قد ساعد فيما يتعلق بالحوت الأبيض ، بالإضافة إلى أنه لا يزال مدينًا لأوتو مقابل مساعدته في النهاية.
كان لدى سوبارو الكثير من الأشياء للقيام بها.
“هناك جبل من الأشياء التي يجب أن أفكر فيها ، هاه …؟”
كانت هناك مشكلة في الفضل في ذلك بسبب القوة الاستكشافية لإسقاط كل من الحوت الأبيض و الكسل ، بالإضافة إلى التحالف الذي تم تاسيسه مع معسكر كروش.
كان هناك أيضا مسألة الضغط على روزوال لتحمل مسؤولية تعويض قرية إيرلهام والتعامل مع مختلف الأمور الأخرى المتبقية.
ظهرت العديد من الصعوبات أمام سوبارو – لا سيما الحديث الذي يلوح في الأفق على تلك الكومة الشبيهة بالجبال.
“أم ، إيميليا تان … هناك … شيء مهم حقًا يجب أن أتحدث معك عنه.”
“ممممم ، ما هذا؟”
عندما أثار سوبارو الأمر بحذر شديد ، نظرت إليه إميليا بعيون مليئة بالثقة.
عندما حدق سوبارو في تلك العيون والمشاعر التي تكمن بداخلها ، فإن المهمة التي كان عليه القيام بها غرقت بالفعل.
وفي نفس الوقت ، وبصراحة ، فقد خاف في فكرة إذا كان المظهر في تلك العيون سيتغير بعد أن يقول ما لديه .
بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه تجنب إخبار إميليا بشأن فتاة أخرى قلقة بشأنه – ريم.
خلال الدورة الحالية ، لم يكن هناك من ساعد سوبارو بكل إخلاص مثل ريم.
لقد كان حب ريم العميق وتفانيها هو الذي شفى قلب سوبارو المكسور بلطف ، مما سمح له باستعادة الإرادة للقتال ضد القدر في كل مرة كان عليه أن يبدأ من جديد.
لولا ريم ، لما تواجد سوبارو الآن أمام إميليا.
هذا هو السبب في أن سوبارو كان لديها مشاعر عميقة تجاه ريم والتي كانت مميزة بطريقتهم الخاصة.(يقصد المشاعر)
حتى لو كانوا مختلفين عن أولئك الذين شعر بهم تجاه إميليا ، فلا شيء آخر يمكن مقارنته بقوتهم وحجمهم.
“من الصعب حقًا قول هذا ، لكن من فضلك ، استمعي إلي. بالطبع ، لقد استبعدت رام التي من الممكن ان تركل مؤخرتي لذلك ، لكن … أردت أن أخبرك أولاً ، إميليا تان “.
“… مم-همم؟”
ديباجة سوبارو الغريبة والنترددة تركت إميليا مع تعبير محير على وجهها.
عندما رأى ذلك كاد أن يضعف تصميمه ، لكنه شدد عزيمته ، وشعر أن شجاعته تعززها المعركة مع طائفة الساحرة.
كان يعمل التفكير ومعالجة الأمور بأقصى سرعة ، وتضاعف كل نتائجه من خلال العودة للحياة للوصول إلى أفضل طريقة للشرح –
“في الواقع ، أردت التحدث عن ريم . حيث أنا قلق ، ريم ، أم … حسنًا ، لا بد أنك اكتشفت الأمر ، أليس كذلك؟ أعني ، حسنًا ، لقد تحدثت قليلاً عن ذلك … ”
تسرب العرق من جبين سوبارو وهو يحاول يائسا العثور على الكلمات التالية.
الآن بعد أن واجه بإعطاء أفظع اعتراف في التاريخ ، خذلته شجاعته وعزمه وخبراته من العودة للحياة.
مع تحول سوبارو بالفعل إلى اتخاذ أعذار متجولة ، كان غارقًا في العرق البارد حيث وجد صعوبة في الكلام ، رفعت إميليا يدها.
“انتظر للحظة. سوبارو ، إهدأ. لا أفهم ما تحاول قوله ، وأنا أعلم أنك تحاول بجد حقًا ، سوبارو. كن ولدا جيدا وخذ الأمر ببطء “.
“لست متأكدًا مما أفكر فيه بشأن جزء الولد الطيب …! لا ، انتظر ، أنا لست رجوليًا هنا. حسنًا ، سأنطق بها! انظري ، أخبرتني ريم أنها تحبني بقدر ما أحبك ، إميليا ، لذا …! ”
كان ينوي البناء على الزخم من حيث توقف لتوه ، لكن كلماته تلاشت.
بعد أن وضع مشاعره في كلماته بكل قوته ، كان على يقين من أن إميليا ستصدم بالضبط مما كان يعترف به. مجرد التفكير في كيفية رد فعلها أرعبه. وبحنان شديد جدا ، راقب ردها.
“”
ومع ذلك ، كان رد فعل إميليا مختلفًا تمامًا عما توقعه سوبارو.
كلمات سوبارو جعلت حاجبي إميليا يحبطان.
لمست شفتيها باصبعها وهي تغرق في التفكير بصمت.
هل كانت تفكر في كلماته ، هل كان غضبها يتصاعد تجاه سوبارو؟
لا يبدو الأمر كذلك على الإطلاق.
“سوبارو.”
“نعم؟”
عندما نادت إميليا اسمه ، نظر إليها سوبارو مباشرة.
واجهت إميليا بحزم عيون سوبارو المتوترة وجهاً لوجه.
ومع ذلك ، احتوت نظرتها أيضًا على الحيرة ، ولم يستطع سوبارو فهم السبب.
بعد ذلك ، كانت الكلمات التالية التي تحدثت بها أبعد ما تكون عن استيعاب سوبارو –
“من هي ريم؟”

سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة

 

مع صوت خشخشة ، تقدمت عربة التنين بهدوء على طول الطريق السريع. بفضل البركة ، تمكن سوبارو حقًا من الاستمتاع برحلة هادئة في عربة تنين لأول مرة. لطالما كانت تجارب عربات التنانين لـــ سوبارو فوضوية ، لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من السفر بهدوء وراحة. كانت تلك هي الرحلة “السلمية” الأولى إلى العاصمة الملكية، قد دمرت السابقة بسبب تجاوزات سوبارو الأنانية ، لذلك لم يتم احتسابها. ووسط هذه التجربة الأولى – “مرحبًا ، بيترا … ألست نوعًا ما … قريبة؟” “أليس هذا بخير ، سوبارو؟ بعد كل شيء ، كان الأخت الكبرى تضايقك طوال الوقت حتى الآن “. ابتسم سوبارو بينما قالت له بيترا ذلك ونظرت إلى الأعلى بعيون كبيرة مستديرة. كانت تجلس على يسار سوبارو وكانت ملتصقة به، ولم تترك جانبه أبدًا ، لأنهم انطلقوا مرة أخرى. “إيه ، هذا ليس صحيحًا ، بيترا. في وقت سابق ، كان لدينا أنا وسوبارو … نعم ، كان لدينا شيء مهم حقًا نتحدث عنه ، لذا … ” ”بفت. فقط لكي تعرفي، أيها الأخت الكبيرة ، أنا بالتأكيد لن أخسر لك! ” حاولت إميلا ذات الوجه الأحمر أن تختلق الأعذار، لكن بيترا لم تأبه لها ولو قليلاً. لكنهم لم يتصرفوا وكأنهم يحتقرون بعضهم البعض بجدية ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدوا وكأنهم كانوا سيضايقون بعضهم البعض إلى الأبد ، الأمر الذي جلب ابتسامة كبيرة على شفاه سوبارو. “إميليا تان ، أنت تتحدثين مع طفل. عليك أن تضحكي وتتركي هذه الأشياء تنزلق بابتسامة على وجهك “. “أنا لن أكون خارج الكفة ولو في مواجهة طفل ، لا يمكنني التصرف في مثل هذا الموقف بتلك الطريقة.” “لم يعد أحد يستخدم “خارج الكفة” بعد الآن …” “جررر ، لن ألعب تلك اللعبة مرة أخرى …!” توترت شفاه إميليا بسبب الاستياء ، وبيترا ، غير السعيدة بمعاملتها كطفل ، شدّت كم سوبارو بنظرة من الاستياء. “آسف ، آسف ،” تأسف سوبارو ، مع ابتسامة صغيرة مؤلمة وهو يعتذر لكليهما. في الوقت الحالي ، كان سوبارو والآخرون متجهين إلى العاصمة مع الأطفال في عربة بعد أن اضطروا إلى التغيير من تلك التي كانت مفخخة. بخلاف بيترا ، كان الأطفال المنهكون نائمين ، وبصراحة ، كان شخيرهم وضغط بيترا على سوبارو مثل الخلاص له. بعد كل شيء ، لم يستطع تحمل البقاء بمفرده مع إيميليا بعد ما حدث في وقت سابق. لقد اعترف لها ، وأدلى بكل أنواع البيانات المحرجة في هذه العملية. الآن بعد أن فكر بهدوء في الإدلاء بجميع أنواع هذه العبارات الهادئة ، مثل انتظار إجابتها بصبر ، كان على وشك توقع انبعاث نيران من وجهه. “سوبارو ، ما هذا؟ أنت تصنع وجهًا غريبًا “. “كنت أفكر فقط أن بيترا كانت مساعدة كبيرة. أعني ، لقد أوفت بوعدها بعدم ترك إميليا تان وشأنها. لقد كانت فتاة جيدة جدا! ” “إيه هيه هيه.” عندما نظرت بيترا إليه ، قام سوبارو بتمسيد شعرها بلطف وشرح الأمر الثاني الذي كان ممتنًا لها من أجله. إذا تخلت بيترا والأطفال الآخرون عن إميليا عن طريق الصدفة ، فربما تكون قد فعلت شيئًا متهورًا وتؤذي نفسها مرة أخرى. تم تجنب ذلك بفضلهم، وتمكن سوبارو من رؤية كل جهوده تؤتي ثمارها بفضل بيترا والأطفال الآخرين من حولهم. حقا انه كان مباركا. ربما أكثر من اللازم. “بمجرد أن تهدأ الأمور ، هناك الكثير من الأشخاص الذين أحتاج إلى شكرهم كثيرًا …” لقد كان مدينًا لأتباع كروش بشكر كبير ، ثم شكر آخر لفصيل أناستاشيا لمساعدة الأنياب الحديدية لهم، وعلى الرغم من أن مساعدة يوليوس كانت مؤلمة له فقد كان هبة من السماء كذلك. كان راسل قد ساعد فيما يتعلق بالحوت الأبيض ، بالإضافة إلى أنه لا يزال مدينًا لأوتو مقابل مساعدته في النهاية. كان لدى سوبارو الكثير من الأشياء للقيام بها. “هناك جبل من الأشياء التي يجب أن أفكر فيها ، هاه …؟” كانت هناك مشكلة في الفضل في ذلك بسبب القوة الاستكشافية لإسقاط كل من الحوت الأبيض و الكسل ، بالإضافة إلى التحالف الذي تم تاسيسه مع معسكر كروش. كان هناك أيضا مسألة الضغط على روزوال لتحمل مسؤولية تعويض قرية إيرلهام والتعامل مع مختلف الأمور الأخرى المتبقية. ظهرت العديد من الصعوبات أمام سوبارو – لا سيما الحديث الذي يلوح في الأفق على تلك الكومة الشبيهة بالجبال. “أم ، إيميليا تان … هناك … شيء مهم حقًا يجب أن أتحدث معك عنه.” “ممممم ، ما هذا؟” عندما أثار سوبارو الأمر بحذر شديد ، نظرت إليه إميليا بعيون مليئة بالثقة. عندما حدق سوبارو في تلك العيون والمشاعر التي تكمن بداخلها ، فإن المهمة التي كان عليه القيام بها غرقت بالفعل. وفي نفس الوقت ، وبصراحة ، فقد خاف في فكرة إذا كان المظهر في تلك العيون سيتغير بعد أن يقول ما لديه . بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه تجنب إخبار إميليا بشأن فتاة أخرى قلقة بشأنه – ريم. خلال الدورة الحالية ، لم يكن هناك من ساعد سوبارو بكل إخلاص مثل ريم. لقد كان حب ريم العميق وتفانيها هو الذي شفى قلب سوبارو المكسور بلطف ، مما سمح له باستعادة الإرادة للقتال ضد القدر في كل مرة كان عليه أن يبدأ من جديد. لولا ريم ، لما تواجد سوبارو الآن أمام إميليا. هذا هو السبب في أن سوبارو كان لديها مشاعر عميقة تجاه ريم والتي كانت مميزة بطريقتهم الخاصة.(يقصد المشاعر) حتى لو كانوا مختلفين عن أولئك الذين شعر بهم تجاه إميليا ، فلا شيء آخر يمكن مقارنته بقوتهم وحجمهم. “من الصعب حقًا قول هذا ، لكن من فضلك ، استمعي إلي. بالطبع ، لقد استبعدت رام التي من الممكن ان تركل مؤخرتي لذلك ، لكن … أردت أن أخبرك أولاً ، إميليا تان “. “… مم-همم؟” ديباجة سوبارو الغريبة والنترددة تركت إميليا مع تعبير محير على وجهها. عندما رأى ذلك كاد أن يضعف تصميمه ، لكنه شدد عزيمته ، وشعر أن شجاعته تعززها المعركة مع طائفة الساحرة. كان يعمل التفكير ومعالجة الأمور بأقصى سرعة ، وتضاعف كل نتائجه من خلال العودة للحياة للوصول إلى أفضل طريقة للشرح – “في الواقع ، أردت التحدث عن ريم . حيث أنا قلق ، ريم ، أم … حسنًا ، لا بد أنك اكتشفت الأمر ، أليس كذلك؟ أعني ، حسنًا ، لقد تحدثت قليلاً عن ذلك … ” تسرب العرق من جبين سوبارو وهو يحاول يائسا العثور على الكلمات التالية. الآن بعد أن واجه بإعطاء أفظع اعتراف في التاريخ ، خذلته شجاعته وعزمه وخبراته من العودة للحياة. مع تحول سوبارو بالفعل إلى اتخاذ أعذار متجولة ، كان غارقًا في العرق البارد حيث وجد صعوبة في الكلام ، رفعت إميليا يدها. “انتظر للحظة. سوبارو ، إهدأ. لا أفهم ما تحاول قوله ، وأنا أعلم أنك تحاول بجد حقًا ، سوبارو. كن ولدا جيدا وخذ الأمر ببطء “. “لست متأكدًا مما أفكر فيه بشأن جزء الولد الطيب …! لا ، انتظر ، أنا لست رجوليًا هنا. حسنًا ، سأنطق بها! انظري ، أخبرتني ريم أنها تحبني بقدر ما أحبك ، إميليا ، لذا …! ” كان ينوي البناء على الزخم من حيث توقف لتوه ، لكن كلماته تلاشت. بعد أن وضع مشاعره في كلماته بكل قوته ، كان على يقين من أن إميليا ستصدم بالضبط مما كان يعترف به. مجرد التفكير في كيفية رد فعلها أرعبه. وبحنان شديد جدا ، راقب ردها. “” ومع ذلك ، كان رد فعل إميليا مختلفًا تمامًا عما توقعه سوبارو. كلمات سوبارو جعلت حاجبي إميليا يحبطان. لمست شفتيها باصبعها وهي تغرق في التفكير بصمت. هل كانت تفكر في كلماته ، هل كان غضبها يتصاعد تجاه سوبارو؟ لا يبدو الأمر كذلك على الإطلاق. “سوبارو.” “نعم؟” عندما نادت إميليا اسمه ، نظر إليها سوبارو مباشرة. واجهت إميليا بحزم عيون سوبارو المتوترة وجهاً لوجه. ومع ذلك ، احتوت نظرتها أيضًا على الحيرة ، ولم يستطع سوبارو فهم السبب. بعد ذلك ، كانت الكلمات التالية التي تحدثت بها أبعد ما تكون عن استيعاب سوبارو – “من هي ريم؟”

 

مع صوت خشخشة ، تقدمت عربة التنين بهدوء على طول الطريق السريع. بفضل البركة ، تمكن سوبارو حقًا من الاستمتاع برحلة هادئة في عربة تنين لأول مرة. لطالما كانت تجارب عربات التنانين لـــ سوبارو فوضوية ، لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من السفر بهدوء وراحة. كانت تلك هي الرحلة “السلمية” الأولى إلى العاصمة الملكية، قد دمرت السابقة بسبب تجاوزات سوبارو الأنانية ، لذلك لم يتم احتسابها. ووسط هذه التجربة الأولى – “مرحبًا ، بيترا … ألست نوعًا ما … قريبة؟” “أليس هذا بخير ، سوبارو؟ بعد كل شيء ، كان الأخت الكبرى تضايقك طوال الوقت حتى الآن “. ابتسم سوبارو بينما قالت له بيترا ذلك ونظرت إلى الأعلى بعيون كبيرة مستديرة. كانت تجلس على يسار سوبارو وكانت ملتصقة به، ولم تترك جانبه أبدًا ، لأنهم انطلقوا مرة أخرى. “إيه ، هذا ليس صحيحًا ، بيترا. في وقت سابق ، كان لدينا أنا وسوبارو … نعم ، كان لدينا شيء مهم حقًا نتحدث عنه ، لذا … ” ”بفت. فقط لكي تعرفي، أيها الأخت الكبيرة ، أنا بالتأكيد لن أخسر لك! ” حاولت إميلا ذات الوجه الأحمر أن تختلق الأعذار، لكن بيترا لم تأبه لها ولو قليلاً. لكنهم لم يتصرفوا وكأنهم يحتقرون بعضهم البعض بجدية ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدوا وكأنهم كانوا سيضايقون بعضهم البعض إلى الأبد ، الأمر الذي جلب ابتسامة كبيرة على شفاه سوبارو. “إميليا تان ، أنت تتحدثين مع طفل. عليك أن تضحكي وتتركي هذه الأشياء تنزلق بابتسامة على وجهك “. “أنا لن أكون خارج الكفة ولو في مواجهة طفل ، لا يمكنني التصرف في مثل هذا الموقف بتلك الطريقة.” “لم يعد أحد يستخدم “خارج الكفة” بعد الآن …” “جررر ، لن ألعب تلك اللعبة مرة أخرى …!” توترت شفاه إميليا بسبب الاستياء ، وبيترا ، غير السعيدة بمعاملتها كطفل ، شدّت كم سوبارو بنظرة من الاستياء. “آسف ، آسف ،” تأسف سوبارو ، مع ابتسامة صغيرة مؤلمة وهو يعتذر لكليهما. في الوقت الحالي ، كان سوبارو والآخرون متجهين إلى العاصمة مع الأطفال في عربة بعد أن اضطروا إلى التغيير من تلك التي كانت مفخخة. بخلاف بيترا ، كان الأطفال المنهكون نائمين ، وبصراحة ، كان شخيرهم وضغط بيترا على سوبارو مثل الخلاص له. بعد كل شيء ، لم يستطع تحمل البقاء بمفرده مع إيميليا بعد ما حدث في وقت سابق. لقد اعترف لها ، وأدلى بكل أنواع البيانات المحرجة في هذه العملية. الآن بعد أن فكر بهدوء في الإدلاء بجميع أنواع هذه العبارات الهادئة ، مثل انتظار إجابتها بصبر ، كان على وشك توقع انبعاث نيران من وجهه. “سوبارو ، ما هذا؟ أنت تصنع وجهًا غريبًا “. “كنت أفكر فقط أن بيترا كانت مساعدة كبيرة. أعني ، لقد أوفت بوعدها بعدم ترك إميليا تان وشأنها. لقد كانت فتاة جيدة جدا! ” “إيه هيه هيه.” عندما نظرت بيترا إليه ، قام سوبارو بتمسيد شعرها بلطف وشرح الأمر الثاني الذي كان ممتنًا لها من أجله. إذا تخلت بيترا والأطفال الآخرون عن إميليا عن طريق الصدفة ، فربما تكون قد فعلت شيئًا متهورًا وتؤذي نفسها مرة أخرى. تم تجنب ذلك بفضلهم، وتمكن سوبارو من رؤية كل جهوده تؤتي ثمارها بفضل بيترا والأطفال الآخرين من حولهم. حقا انه كان مباركا. ربما أكثر من اللازم. “بمجرد أن تهدأ الأمور ، هناك الكثير من الأشخاص الذين أحتاج إلى شكرهم كثيرًا …” لقد كان مدينًا لأتباع كروش بشكر كبير ، ثم شكر آخر لفصيل أناستاشيا لمساعدة الأنياب الحديدية لهم، وعلى الرغم من أن مساعدة يوليوس كانت مؤلمة له فقد كان هبة من السماء كذلك. كان راسل قد ساعد فيما يتعلق بالحوت الأبيض ، بالإضافة إلى أنه لا يزال مدينًا لأوتو مقابل مساعدته في النهاية. كان لدى سوبارو الكثير من الأشياء للقيام بها. “هناك جبل من الأشياء التي يجب أن أفكر فيها ، هاه …؟” كانت هناك مشكلة في الفضل في ذلك بسبب القوة الاستكشافية لإسقاط كل من الحوت الأبيض و الكسل ، بالإضافة إلى التحالف الذي تم تاسيسه مع معسكر كروش. كان هناك أيضا مسألة الضغط على روزوال لتحمل مسؤولية تعويض قرية إيرلهام والتعامل مع مختلف الأمور الأخرى المتبقية. ظهرت العديد من الصعوبات أمام سوبارو – لا سيما الحديث الذي يلوح في الأفق على تلك الكومة الشبيهة بالجبال. “أم ، إيميليا تان … هناك … شيء مهم حقًا يجب أن أتحدث معك عنه.” “ممممم ، ما هذا؟” عندما أثار سوبارو الأمر بحذر شديد ، نظرت إليه إميليا بعيون مليئة بالثقة. عندما حدق سوبارو في تلك العيون والمشاعر التي تكمن بداخلها ، فإن المهمة التي كان عليه القيام بها غرقت بالفعل. وفي نفس الوقت ، وبصراحة ، فقد خاف في فكرة إذا كان المظهر في تلك العيون سيتغير بعد أن يقول ما لديه . بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه تجنب إخبار إميليا بشأن فتاة أخرى قلقة بشأنه – ريم. خلال الدورة الحالية ، لم يكن هناك من ساعد سوبارو بكل إخلاص مثل ريم. لقد كان حب ريم العميق وتفانيها هو الذي شفى قلب سوبارو المكسور بلطف ، مما سمح له باستعادة الإرادة للقتال ضد القدر في كل مرة كان عليه أن يبدأ من جديد. لولا ريم ، لما تواجد سوبارو الآن أمام إميليا. هذا هو السبب في أن سوبارو كان لديها مشاعر عميقة تجاه ريم والتي كانت مميزة بطريقتهم الخاصة.(يقصد المشاعر) حتى لو كانوا مختلفين عن أولئك الذين شعر بهم تجاه إميليا ، فلا شيء آخر يمكن مقارنته بقوتهم وحجمهم. “من الصعب حقًا قول هذا ، لكن من فضلك ، استمعي إلي. بالطبع ، لقد استبعدت رام التي من الممكن ان تركل مؤخرتي لذلك ، لكن … أردت أن أخبرك أولاً ، إميليا تان “. “… مم-همم؟” ديباجة سوبارو الغريبة والنترددة تركت إميليا مع تعبير محير على وجهها. عندما رأى ذلك كاد أن يضعف تصميمه ، لكنه شدد عزيمته ، وشعر أن شجاعته تعززها المعركة مع طائفة الساحرة. كان يعمل التفكير ومعالجة الأمور بأقصى سرعة ، وتضاعف كل نتائجه من خلال العودة للحياة للوصول إلى أفضل طريقة للشرح – “في الواقع ، أردت التحدث عن ريم . حيث أنا قلق ، ريم ، أم … حسنًا ، لا بد أنك اكتشفت الأمر ، أليس كذلك؟ أعني ، حسنًا ، لقد تحدثت قليلاً عن ذلك … ” تسرب العرق من جبين سوبارو وهو يحاول يائسا العثور على الكلمات التالية. الآن بعد أن واجه بإعطاء أفظع اعتراف في التاريخ ، خذلته شجاعته وعزمه وخبراته من العودة للحياة. مع تحول سوبارو بالفعل إلى اتخاذ أعذار متجولة ، كان غارقًا في العرق البارد حيث وجد صعوبة في الكلام ، رفعت إميليا يدها. “انتظر للحظة. سوبارو ، إهدأ. لا أفهم ما تحاول قوله ، وأنا أعلم أنك تحاول بجد حقًا ، سوبارو. كن ولدا جيدا وخذ الأمر ببطء “. “لست متأكدًا مما أفكر فيه بشأن جزء الولد الطيب …! لا ، انتظر ، أنا لست رجوليًا هنا. حسنًا ، سأنطق بها! انظري ، أخبرتني ريم أنها تحبني بقدر ما أحبك ، إميليا ، لذا …! ” كان ينوي البناء على الزخم من حيث توقف لتوه ، لكن كلماته تلاشت. بعد أن وضع مشاعره في كلماته بكل قوته ، كان على يقين من أن إميليا ستصدم بالضبط مما كان يعترف به. مجرد التفكير في كيفية رد فعلها أرعبه. وبحنان شديد جدا ، راقب ردها. “” ومع ذلك ، كان رد فعل إميليا مختلفًا تمامًا عما توقعه سوبارو. كلمات سوبارو جعلت حاجبي إميليا يحبطان. لمست شفتيها باصبعها وهي تغرق في التفكير بصمت. هل كانت تفكر في كلماته ، هل كان غضبها يتصاعد تجاه سوبارو؟ لا يبدو الأمر كذلك على الإطلاق. “سوبارو.” “نعم؟” عندما نادت إميليا اسمه ، نظر إليها سوبارو مباشرة. واجهت إميليا بحزم عيون سوبارو المتوترة وجهاً لوجه. ومع ذلك ، احتوت نظرتها أيضًا على الحيرة ، ولم يستطع سوبارو فهم السبب. بعد ذلك ، كانت الكلمات التالية التي تحدثت بها أبعد ما تكون عن استيعاب سوبارو – “من هي ريم؟”

/////

سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة

– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.

الفصل الجانبي: لحظة موجزة في عربة التنين

سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة

 

ترجمة فريق SinsReZero

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط