البشر أسمى الأعراق
“اللعنة، إنه وحش!”
“الأخ صن شياو ، نحن هنا لزيارتك مرة أخرى!”
تنهد شين هوو مراقبا تشونغ يوي وهو يسأل عن مخبأ هذا الــ”صن” وخرج من القبيلة البشرية، تصلب وجهه وقال ، “لازت بعيدا عن مستواه، إن الفرق بينكم عظيم! فلازلت لم تجسد روحك، وبالتالي لا يمكن اعتبارك صاقلا، حتى لو تمكنت من هزيمة صاقلي عشيرة شوي تو الثلاثة، فلم تستطع فعلها إلا بسبب امتلاكك لسيف الناب، إنها ليست قوتك حتى! قد يكون لديه مهارات غير معروفة قد توقف سيف الناب! إن معرفة قوتك هو الطريق الأكيد نحو النصر…”
لم يستطع صن شياو إلا أن يظهر وجهه الفخور، فقد استخرج بحذر من اليشم الأحمر الدموي وقال، “هذه هي شجرة المرجان، كل فرع ممتلئ لأقصاه بكي السيف، هناك في المجموع ثمانية عشر فرعا! سوف يمتص السيف تشي ويعيد جوهر الدم من خصمي ويستخدمه لتغذية شجرة المرجان وتقوية مرجان الدم ليصبح أقوى فأقوى!
كان قلب تشونغ يوي مليئا بالغضب ومع ذلك كانت تعبيرات وجهه هادئة، “شين هوو، لا تقلق لست بالمتهور، أعرف جيدا قدراتي جيدا. بالمقارنة مع الآخرين ، زادت مهارتي بشكل كبير خلال هذه الفترة القصيرة، بحيث لا يستطيع أحد الوصول لما أنا عليه. لقد أتقنت بعض التقنيات أيضا، ما إلا بالمفتقر للمهارات المناسبة لإطلاق العنان للقوة التي أملكها كما أساسي ليس قويا بما فيه الكفاية لفعلها. على الرغم من أن القوة تغلي داخلي بشكل لا يصدق، إلا أن عيوبي واضحة أيضا بشكل صارخ”.
أومأ تشونغ يوي برأسه وقال ، “إذا قتلته، فهذا أشبه بإثارة عش الدبابير.”
تنفس شين هوو بارتياح وقال، “من الجيد أن تعرف بأن هناك العيوب في مهارتك عديدة، ولكن لا يزال من الممكن تصحيحها، والشيء الوحيد الذي تحتاجه هو الوقت. علاوة على ذلك، سيكون من غير المجدي قتل السيد صن. هذه الأرض ملك للوحوش، حتى لو قتلته، فإن الوحوش الأخرى لن تسمح لك أبدا بأخذ هذا المكان أو الاستحواذ على قطعة الأرض هذه!
تقدم تشونغ يوي إلى الأمام، قائلا لنفسه، “سأقتل ذلك الـ”صن” أو أيا كان وأبني جنة البشرية وسط أرض الوحوش هذه!
أومأ تشونغ يوي برأسه موافقا، وقال: “إذم فإن الأمر الملح الآن هو البحث عن بوابة النقل الآني، والصعود إلى القمر وإظهار روح القمر ، يجب ألا أتصرف بتهور.”
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
أشاد شين هوو، “هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها أي من ينتمي لسلالة فوشي السماوية، خليفة شين هوو! بعد روح القمر، ستستحوذ على روح الشمس، مع وجود الروحين معا، ستزداد سرعة صقلك أضعافا مضاعفة. حينها سيكون لديك القوة الكافية لتواجه الوحوش. لقد استمتع هذا الـ”صن” بالتضحية بالبشر وإهدائهم للوحوش الأخرى، وهذا ما سمح له باكتساب دائرة واسعة من المعارف والأصدقاء! إذا هزمته، فسوف ينتقم منك أصدقاؤه بالتأكيد، ناهيك عن أنك بشري، سيأتون بالتأكيد من أجلك! بالإضافة إلى ذلك ، قد يذبحون كل هؤلاء البشر!”
“الكراهية مثل النار، كلما تركتها تحترق لفترة أطول كلما أصبحت أضعف، وفي النهاية يوما ما ستقتلك. شين هوو، انظر إليهم، انظر إلى هؤلاء البشر الذين يركعون لتقديم رجال قبائلهم كطعام، هل تريدني أن أكون مثلهم؟ غالبا ما يقولون غالبا ما يقول النبلاء بأنه يجب قمع الكراهية والتفكير بدهاء وذكاء للسعي للانتقام حينما يأتي الوقت الأنسب. لكن في الواقع، ما هذا إلى عذر للسماح لكراهيتك بأن تتلاشى ببطء”.
أومأ تشونغ يوي برأسه وقال ، “إذا قتلته، فهذا أشبه بإثارة عش الدبابير.”
أشاد شين هوو، “هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها أي من ينتمي لسلالة فوشي السماوية، خليفة شين هوو! بعد روح القمر، ستستحوذ على روح الشمس، مع وجود الروحين معا، ستزداد سرعة صقلك أضعافا مضاعفة. حينها سيكون لديك القوة الكافية لتواجه الوحوش. لقد استمتع هذا الـ”صن” بالتضحية بالبشر وإهدائهم للوحوش الأخرى، وهذا ما سمح له باكتساب دائرة واسعة من المعارف والأصدقاء! إذا هزمته، فسوف ينتقم منك أصدقاؤه بالتأكيد، ناهيك عن أنك بشري، سيأتون بالتأكيد من أجلك! بالإضافة إلى ذلك ، قد يذبحون كل هؤلاء البشر!”
“من الجيد أن تفهم هذا الأمر، لن تتصرف بتهور أليس كذلك؟”
“لست متأكدا مما إذا كنت مستقبلا، عندما أصبح صاقلا متقنا للعديد من الفنون والمهارات… سأظل أمتلك الشجاعة لمواجهة هذا السيد صن مرة أخرى؟ حتى لو تجرأت على مواجهته بشكل مباشر، فهل سيكون لدي الشجاعة لمواجهة عدد لا يحصى من الصاقلين؟ هل سيكون لدي الجرأة لمواجهة سلالة الوحوش؟ وهؤلاء الأشخاص الذين ماتوا في انتظاري لأصبح صاقلا بارعا، أولئك الذين ماتوا بينما كنت ألتقط بقايا شجاعتي، هل سأكون قادرا على مواجهتهم بفخر يوم مماتي؟ سأقتله… حتى لا أتعثر مرة أخرى!”
شعر شين هوو فجأة بعدم الارتياح، وسأل، “أنت تسير نحو مخبئه، ماذا تحاول أن تفعل؟”
“اللعنة، إنه وحش!”
تقدم تشونغ يوي إلى الأمام ، وكانت خطواته صلبة وثابتة وكان وجهه هادئا وهادئا ، ولا يمكن اكتشاف علامة واحدة على العاطفة ، وأجاب بنبرة غير مبالية ، “أنا ذاهب لقتله”.
“قو هونغزي وحش موهوب، أتساءل عما إذا كان بإمكانه هزيمة سادة بوابة السيوف الشباب الأربعة. في نظري يجب علينا جميعا أن نهاجمهم ونطيح بهم مرة واحدة وإلى الأبد، لكن الأقوياء يقولون بشكل مختلف. يصر قو هونغزي والآخرون على إجراء مبارزة قائلين بأن شرف الوحوش لا يمكن تلويثه”.
“ألم تكن موافقا لما قلته؟”
“لست متأكدا مما إذا كنت مستقبلا، عندما أصبح صاقلا متقنا للعديد من الفنون والمهارات… سأظل أمتلك الشجاعة لمواجهة هذا السيد صن مرة أخرى؟ حتى لو تجرأت على مواجهته بشكل مباشر، فهل سيكون لدي الشجاعة لمواجهة عدد لا يحصى من الصاقلين؟ هل سيكون لدي الجرأة لمواجهة سلالة الوحوش؟ وهؤلاء الأشخاص الذين ماتوا في انتظاري لأصبح صاقلا بارعا، أولئك الذين ماتوا بينما كنت ألتقط بقايا شجاعتي، هل سأكون قادرا على مواجهتهم بفخر يوم مماتي؟ سأقتله… حتى لا أتعثر مرة أخرى!”
“الكراهية مثل النار، كلما تركتها تحترق لفترة أطول كلما أصبحت أضعف، وفي النهاية يوما ما ستقتلك. شين هوو، انظر إليهم، انظر إلى هؤلاء البشر الذين يركعون لتقديم رجال قبائلهم كطعام، هل تريدني أن أكون مثلهم؟ غالبا ما يقولون غالبا ما يقول النبلاء بأنه يجب قمع الكراهية والتفكير بدهاء وذكاء للسعي للانتقام حينما يأتي الوقت الأنسب. لكن في الواقع، ما هذا إلى عذر للسماح لكراهيتك بأن تتلاشى ببطء”.
تقدم تشونغ يوي إلى الأمام، قائلا لنفسه، “سأقتل ذلك الـ”صن” أو أيا كان وأبني جنة البشرية وسط أرض الوحوش هذه!
لم يكن تشونغ يوي بهذا الهدوء من قبل، فقد تقدم إلى الأمام بينما غامربروحه وجسده. عندما تنفس جسده، تحركت روحه وطاقته معا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انتظروا عودتي، إخوتي الأعزاء.
كان يتنفس بعمق شديد.
انتزعها منه الوحوش الأربعة بسرعة وتفحصوها ، ليدهشوا.
“لست متأكدا مما إذا كنت مستقبلا، عندما أصبح صاقلا متقنا للعديد من الفنون والمهارات… سأظل أمتلك الشجاعة لمواجهة هذا السيد صن مرة أخرى؟ حتى لو تجرأت على مواجهته بشكل مباشر، فهل سيكون لدي الشجاعة لمواجهة عدد لا يحصى من الصاقلين؟ هل سيكون لدي الجرأة لمواجهة سلالة الوحوش؟ وهؤلاء الأشخاص الذين ماتوا في انتظاري لأصبح صاقلا بارعا، أولئك الذين ماتوا بينما كنت ألتقط بقايا شجاعتي، هل سأكون قادرا على مواجهتهم بفخر يوم مماتي؟ سأقتله… حتى لا أتعثر مرة أخرى!”
“اللعنة، إنه وحش!”
عندما سار إلى الأمام بخطوات ثابتة، أحاطت به هالة من الهيبة والوقار، مما جعله يدخل عالم التصور اللاواعي ، قال بغموض، “بعد أن أقتله، سأطالب بأرضه. لا تقلق، أنا لست جريئا أو غبيا أهوجا بل إني متأكد من أنني سأتمكن من قتله، أنا واثق من أنني أستطيع الاستحواذ على أرضه”.
كان قلب تشونغ يوي مليئا بالغضب ومع ذلك كانت تعبيرات وجهه هادئة، “شين هوو، لا تقلق لست بالمتهور، أعرف جيدا قدراتي جيدا. بالمقارنة مع الآخرين ، زادت مهارتي بشكل كبير خلال هذه الفترة القصيرة، بحيث لا يستطيع أحد الوصول لما أنا عليه. لقد أتقنت بعض التقنيات أيضا، ما إلا بالمفتقر للمهارات المناسبة لإطلاق العنان للقوة التي أملكها كما أساسي ليس قويا بما فيه الكفاية لفعلها. على الرغم من أن القوة تغلي داخلي بشكل لا يصدق، إلا أن عيوبي واضحة أيضا بشكل صارخ”.
قال بهدوء، “سأطيح به، رغم أني لست بصاقل. ما هو العذر الذي يمكنهم استخدامه لإبادتي؟ أما بالنسبة لأصدقائه، فلن يكونوا على دراية بما حصل، فما هم إلى مرتبطون بما قدمه لهم من فوائد ليس إلا. أود أن أرى من يجرؤ على اتخاذ خطوة بعد أن أقتل هذا السيد صن!
أومأ الأربعة الآخرون بسرعة وضحكوا، “حسنا! نحن كضيوف سوف نقبل رغباتك أيها المضيف!”
“سوف تكون وحشا؟”
سمع صن شياو مديحهم وشعور بالفخر يمر عبر أعصابه، احتفظ بمرجان الدم وابتسم، “نظرا لأن الإخوة الأربعة موجودون هنا بالفعل، فلا داعي للإسراع إلى مدينة قو شيا، فلنتناول وليمة ممتعة أولا قبل أن نغادر إلى مدينة قو شيا!”
أصيب شين هوو بالذهول، وصرخ في صدمة ، “كيف يمكنك… أوه، هذا صحيح، مظهرك يمنحك مظهر أشبه بالتنانين، يتدفق دم التنين شيانغ عبر عروقك، صحيح أنهم لن يشكوا في هويتك. هي~هي، هذا أصبح مثيرا للاهتمام، إنشاء منطقة بشرية وسط أرض الوحوش، يا لها من لعبة ممتعة ومجنونة، تماما مثل الرقص على طرف شفرة حادة للغاية، أحب هذا…”
كان يتنفس بعمق شديد.
لم يكن يشعر حقا بما كان يدور في بال تشونغ يوي، أراد تشونغ يوي إنشاء ملاذ آمن وسلمي للبشرية في أرض الوحوش هذه بينما كان كل ما يهتم به شين هوو هو فقط مقدار المتعة التي يمكن أن يستمتع بها عبر هذه المغامرة المروعة.
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
انتظروا عودتي، إخوتي الأعزاء.
ومض شعاع السيف عبر السماء، ليصدم سون شياو جدران الدير في محاولاته اليائسة للتهرب من هجوم تشونغ يوي الذي لا هوادة فيه. أدت جهوده غير المنتظمة في النهاية إلى تحويل مثل هذا المشهد الدموي إلى منظر رهيب من الأعمدة الحجرية المبعثرة.
تقدم تشونغ يوي إلى الأمام، قائلا لنفسه، “سأقتل ذلك الـ”صن” أو أيا كان وأبني جنة البشرية وسط أرض الوحوش هذه!
“الكراهية مثل النار، كلما تركتها تحترق لفترة أطول كلما أصبحت أضعف، وفي النهاية يوما ما ستقتلك. شين هوو، انظر إليهم، انظر إلى هؤلاء البشر الذين يركعون لتقديم رجال قبائلهم كطعام، هل تريدني أن أكون مثلهم؟ غالبا ما يقولون غالبا ما يقول النبلاء بأنه يجب قمع الكراهية والتفكير بدهاء وذكاء للسعي للانتقام حينما يأتي الوقت الأنسب. لكن في الواقع، ما هذا إلى عذر للسماح لكراهيتك بأن تتلاشى ببطء”.
في الجبال البعيدة كان هناك دير رمادي يميل إلى الأخضر، كما كانت هناك غيوم هائجة فوقه، كان مسكن كهف ذلك الـ”صن”.
“اللعنة، إنه وحش!”
كانت رائحة السحب كريهة ومريبة، لكن حاسة الشم كانت مختلفة بين البشر والوحوش. بدت الرائحة القذرة والنتنة للبشر رائحة عطرة للوحوش. الغيوم الملونة والجميلة أيضا ، ستبدو خبيثة وشريرة في عيون البشر.
“قو هونغزي وحش موهوب، أتساءل عما إذا كان بإمكانه هزيمة سادة بوابة السيوف الشباب الأربعة. في نظري يجب علينا جميعا أن نهاجمهم ونطيح بهم مرة واحدة وإلى الأبد، لكن الأقوياء يقولون بشكل مختلف. يصر قو هونغزي والآخرون على إجراء مبارزة قائلين بأن شرف الوحوش لا يمكن تلويثه”.
“الأخ صن شياو ، نحن هنا لزيارتك مرة أخرى!”
“المرجان الدموي نادر جدا، حتى الشعب المرجانية الدموية الشائعة عادة ما يكون لها سبعة أو ثمانية فروع وأسعارها مرتفعة بشكل لا يصدق. لكن الأخ الأكبر يمتلك مرجان دموي بطول عشرة أقدام، حظك جيد جدا!
داخل الدير، استقبل أربعة وحوش بعضهم البعض ثم جلسوا على الأرض، أمام كل منهم طاولات شاي صغيرة. ابتسم صن شياو، الشخص الذي بدا أنه قائدهم قال، “أيها الإخوة الكبار، كيف وجدتم الوقت للمجيء والزيارة؟”
تنهد شين هوو مراقبا تشونغ يوي وهو يسأل عن مخبأ هذا الــ”صن” وخرج من القبيلة البشرية، تصلب وجهه وقال ، “لازت بعيدا عن مستواه، إن الفرق بينكم عظيم! فلازلت لم تجسد روحك، وبالتالي لا يمكن اعتبارك صاقلا، حتى لو تمكنت من هزيمة صاقلي عشيرة شوي تو الثلاثة، فلم تستطع فعلها إلا بسبب امتلاكك لسيف الناب، إنها ليست قوتك حتى! قد يكون لديه مهارات غير معروفة قد توقف سيف الناب! إن معرفة قوتك هو الطريق الأكيد نحو النصر…”
حدق الوحوش الأربعة في بعضهم البعض، وابتسم أحدهم، لقد كان وجهه مغطى بالفراء الأصفر، “الأسيدا الشباب الأربعة يلاحقون حكام جزيرتنا في مدينة شيان كونغ، وهم الآن في مدينة قو شيا. وصل كل صاقل شاب في مدينة شيان كونغ إلى هنا لتحدي السادة الشباب الأربعة في بوابة السيوف، حتى المتدربين من المدينة موجودون هنا أيضا. مثل هذا الحدث الكبير قد أثار الأرض بأكملها. لقد فكرنا في أنه مع وجود الأخ الأكبر وراء المنعزل، ربما لم تتلق الأخبار بعد، وبالتالي نحن هنا على وجه التحديد لإبلاغك بذلك ودعوتك للانضمام إلينا في التوجه إلى مدينة قو شيا. سنشهد بأم أعيننا سقوط سادة بوابة السيوف الأربعة الشباب “.
“مثل هذا الحدث العظيم يحدث؟”
“مثل هذا الحدث العظيم يحدث؟”
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
تهجم وجه صن شياو وقال، “لقد كنت في عزلة لصنع سلاح الروح، صحيح أنني لم أتلق خبرا عن هذا بعد. لحسن الحظ، تم إكمال سلاح الروح بنجاح وليس لدي أي أمور ملحة بين يدي الآن ، دعنا نذهب ونرى ما يمكن أن يفعله سادة بوابة السيوف الأربعة الشباب “.
“أفضل شيء يمكن أن تفعله الشعب المرجانية الدموية هو احتواء كي السيف، وبالتالي لا يحتاج المالك إلى وضع روحه فيه. بهذه الطريقة عندما يخوض قتالا يمكنه استخدامه كما يشاء دون خوف من أن يدمر خصومه سلاحه الروحي”.
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
أومأ تشونغ يوي برأسه موافقا، وقال: “إذم فإن الأمر الملح الآن هو البحث عن بوابة النقل الآني، والصعود إلى القمر وإظهار روح القمر ، يجب ألا أتصرف بتهور.”
ابتسم وحش آخر ذا جسم مشعر يحوم حوله نمر شرس، وقال، “إن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف لن يكونوا بالتأكيد ندا لوحوشنا الصغار حتى، سمعت بأن سيد مدينة قو شيا كان لديه بالفعل بعض النوادر التي سيطرحها في المزاد!”
تنفس شين هوو بارتياح وقال، “من الجيد أن تعرف بأن هناك العيوب في مهارتك عديدة، ولكن لا يزال من الممكن تصحيحها، والشيء الوحيد الذي تحتاجه هو الوقت. علاوة على ذلك، سيكون من غير المجدي قتل السيد صن. هذه الأرض ملك للوحوش، حتى لو قتلته، فإن الوحوش الأخرى لن تسمح لك أبدا بأخذ هذا المكان أو الاستحواذ على قطعة الأرض هذه!
“قو هونغزي وحش موهوب، أتساءل عما إذا كان بإمكانه هزيمة سادة بوابة السيوف الشباب الأربعة. في نظري يجب علينا جميعا أن نهاجمهم ونطيح بهم مرة واحدة وإلى الأبد، لكن الأقوياء يقولون بشكل مختلف. يصر قو هونغزي والآخرون على إجراء مبارزة قائلين بأن شرف الوحوش لا يمكن تلويثه”.
انطلق كي سيف التنين شيانغ وعاد إلى لسيف الناب. أرجح تشونغ يوي سيف الناب ووضعه على ظهره، وطهرت مرة أخرى طاقة التنين محيطة بالنصل. سقط صن شياو ميتا من أعالي السماء على الدير، وانحنى تشونغ يوي بهدوء ليظر نحو الجثة التي كانت بلا حراك، انحنى تشونغ يوي ليقدم تحيته ليرد عليه أحدهم “من المحيط الشرقي، لونغ يو”.
“أوه نعم ، الأخ الأكبر صن شياو، أسمع أنك حصلت على مرجان الدم، هل هذا هو سلاح الروح الذي كنت تعمل عليه؟”
كان قلب تشونغ يوي مليئا بالغضب ومع ذلك كانت تعبيرات وجهه هادئة، “شين هوو، لا تقلق لست بالمتهور، أعرف جيدا قدراتي جيدا. بالمقارنة مع الآخرين ، زادت مهارتي بشكل كبير خلال هذه الفترة القصيرة، بحيث لا يستطيع أحد الوصول لما أنا عليه. لقد أتقنت بعض التقنيات أيضا، ما إلا بالمفتقر للمهارات المناسبة لإطلاق العنان للقوة التي أملكها كما أساسي ليس قويا بما فيه الكفاية لفعلها. على الرغم من أن القوة تغلي داخلي بشكل لا يصدق، إلا أن عيوبي واضحة أيضا بشكل صارخ”.
لم يستطع صن شياو إلا أن يظهر وجهه الفخور، فقد استخرج بحذر من اليشم الأحمر الدموي وقال، “هذه هي شجرة المرجان، كل فرع ممتلئ لأقصاه بكي السيف، هناك في المجموع ثمانية عشر فرعا! سوف يمتص السيف تشي ويعيد جوهر الدم من خصمي ويستخدمه لتغذية شجرة المرجان وتقوية مرجان الدم ليصبح أقوى فأقوى!
ابتسم وحش آخر ذا جسم مشعر يحوم حوله نمر شرس، وقال، “إن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف لن يكونوا بالتأكيد ندا لوحوشنا الصغار حتى، سمعت بأن سيد مدينة قو شيا كان لديه بالفعل بعض النوادر التي سيطرحها في المزاد!”
انتزعها منه الوحوش الأربعة بسرعة وتفحصوها ، ليدهشوا.
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
“المرجان الدموي نادر جدا، حتى الشعب المرجانية الدموية الشائعة عادة ما يكون لها سبعة أو ثمانية فروع وأسعارها مرتفعة بشكل لا يصدق. لكن الأخ الأكبر يمتلك مرجان دموي بطول عشرة أقدام، حظك جيد جدا!
ومض شعاع السيف عبر السماء، ليصدم سون شياو جدران الدير في محاولاته اليائسة للتهرب من هجوم تشونغ يوي الذي لا هوادة فيه. أدت جهوده غير المنتظمة في النهاية إلى تحويل مثل هذا المشهد الدموي إلى منظر رهيب من الأعمدة الحجرية المبعثرة.
“أفضل شيء يمكن أن تفعله الشعب المرجانية الدموية هو احتواء كي السيف، وبالتالي لا يحتاج المالك إلى وضع روحه فيه. بهذه الطريقة عندما يخوض قتالا يمكنه استخدامه كما يشاء دون خوف من أن يدمر خصومه سلاحه الروحي”.
كان يتنفس بعمق شديد.
سمع صن شياو مديحهم وشعور بالفخر يمر عبر أعصابه، احتفظ بمرجان الدم وابتسم، “نظرا لأن الإخوة الأربعة موجودون هنا بالفعل، فلا داعي للإسراع إلى مدينة قو شيا، فلنتناول وليمة ممتعة أولا قبل أن نغادر إلى مدينة قو شيا!”
ابتسم وحش آخر ذا جسم مشعر يحوم حوله نمر شرس، وقال، “إن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف لن يكونوا بالتأكيد ندا لوحوشنا الصغار حتى، سمعت بأن سيد مدينة قو شيا كان لديه بالفعل بعض النوادر التي سيطرحها في المزاد!”
أومأ الأربعة الآخرون بسرعة وضحكوا، “حسنا! نحن كضيوف سوف نقبل رغباتك أيها المضيف!”
انتزعها منه الوحوش الأربعة بسرعة وتفحصوها ، ليدهشوا.
فرح صن شياو بسعادة وقال، “لقد جاء الإخوة في الوقت المناسب، ليس لدي ما أتباهى به سوى بعض الماشية التي قمت بتربيتها بعناية. يتم إطعامهم جميعا أعشاب الطبية من أعلى درجة، وتمتلئ أجسادهم بالجوهر الطبي، وطعمهم لذيذ للغاية! حتى أنا متردد قليلا على تناولها، حتى أنني لن أستعملها إلا إذا وجد ضيوف مهمين!
أومأ الأربعة الآخرون بسرعة وضحكوا، “حسنا! نحن كضيوف سوف نقبل رغباتك أيها المضيف!”
سال اللعاب من أفواههم عندما سمعوا ما يقوله يصف، لما كان صن شياو على وشك توجيه رجاله لإعداد الوجبات. دخل شيء ما حواسه، رفع رأسه ونظر إلى الخارج. بدا أنالأربعة الآخرين شعروا بذلك أيضا ورفعوا رؤوسهم جميعا.
في الهواء ، سار وحش نحيف ونحيل ببطء إلى الدير، وكان طوله عشرات الأقدام مع فرو أبيض شتوي حول رقبته. كان هناك طقطقة كالبرق تخرج من قدميه وناب وحش بطول سبعة عشر قدما معلق على ظهره.
أصيب شين هوو بالذهول، وصرخ في صدمة ، “كيف يمكنك… أوه، هذا صحيح، مظهرك يمنحك مظهر أشبه بالتنانين، يتدفق دم التنين شيانغ عبر عروقك، صحيح أنهم لن يشكوا في هويتك. هي~هي، هذا أصبح مثيرا للاهتمام، إنشاء منطقة بشرية وسط أرض الوحوش، يا لها من لعبة ممتعة ومجنونة، تماما مثل الرقص على طرف شفرة حادة للغاية، أحب هذا…”
حدق الخمسة فيه، ليصدموا لما رأوا وجهه، “هاه… تنين؟”
انطلق كي سيف التنين شيانغ وعاد إلى لسيف الناب. أرجح تشونغ يوي سيف الناب ووضعه على ظهره، وطهرت مرة أخرى طاقة التنين محيطة بالنصل. سقط صن شياو ميتا من أعالي السماء على الدير، وانحنى تشونغ يوي بهدوء ليظر نحو الجثة التي كانت بلا حراك، انحنى تشونغ يوي ليقدم تحيته ليرد عليه أحدهم “من المحيط الشرقي، لونغ يو”.
مشى تشونغ يوي، كان على بعد ألف قدم من الخمسة الذين كانوا يجلسون في الدير، سأل تشونغ يوي، “سيد صن؟”
“على الرغم من أن السادة الأربعة الشباب لبوابة السيوف أقوياء، كما يقول المثل، فإن الثعبان الأصيل لا يضاهي التنين العظيم. ناهيك عن ذلك، نحن الوحوش لسنا أي الثعابين بل التنانين العظيمة!
وقف صن شياو، ووضع كفه فوق قبضته الأخرى كشكل من أشكال التحية وقال، “أنا مسرور للغاية لأن يطلق علي لقب السيد، لكنني بالفعل صن شياو. أخي العزيز، من أين أتيت؟ ماذا يجب أن أدعوك؟”
كانت رائحة السحب كريهة ومريبة، لكن حاسة الشم كانت مختلفة بين البشر والوحوش. بدت الرائحة القذرة والنتنة للبشر رائحة عطرة للوحوش. الغيوم الملونة والجميلة أيضا ، ستبدو خبيثة وشريرة في عيون البشر.
وضع تشونغ يوي يده على مقبض النصل خلفه وانفجر فجأة بسرعة شبحية. اندلع البرق تحت قدميه وهو يركض إلى الدير ليصل إلى مسافة أربعين إلى خمسين قدما من صن شياو في لحظة. كان مثل نمر جائع يندفع إلى أسفل الجبل!
“أفضل شيء يمكن أن تفعله الشعب المرجانية الدموية هو احتواء كي السيف، وبالتالي لا يحتاج المالك إلى وضع روحه فيه. بهذه الطريقة عندما يخوض قتالا يمكنه استخدامه كما يشاء دون خوف من أن يدمر خصومه سلاحه الروحي”.
انطلق من الجو إلى الدير، ووصلت سرعته إلى ذروتها في غمضة عين ~ كرنج! يمكن سماع دوي صاخب يصم الآذان وهو يخترق حاجز الصوت!
وقف صن شياو، ووضع كفه فوق قبضته الأخرى كشكل من أشكال التحية وقال، “أنا مسرور للغاية لأن يطلق علي لقب السيد، لكنني بالفعل صن شياو. أخي العزيز، من أين أتيت؟ ماذا يجب أن أدعوك؟”
أطلق صن شياو، من شدة ارتعابه، صرخة حادة من فمه وتدحرجت طبقات من الريش للخارج من ظهره ~ شوا! انتشر زوج من الأجنحة التي امتدت لأكثر من عشرين قدما من خلفه وتحول إلى طائر كبير ذهبي. أجنحة ترفرف بشراسة إلى الوراء، صرخ “أنت…”
“الأخ صن شياو ، نحن هنا لزيارتك مرة أخرى!”
ومض شعاع السيف عبر السماء، ليصدم سون شياو جدران الدير في محاولاته اليائسة للتهرب من هجوم تشونغ يوي الذي لا هوادة فيه. أدت جهوده غير المنتظمة في النهاية إلى تحويل مثل هذا المشهد الدموي إلى منظر رهيب من الأعمدة الحجرية المبعثرة.
تنهد شين هوو مراقبا تشونغ يوي وهو يسأل عن مخبأ هذا الــ”صن” وخرج من القبيلة البشرية، تصلب وجهه وقال ، “لازت بعيدا عن مستواه، إن الفرق بينكم عظيم! فلازلت لم تجسد روحك، وبالتالي لا يمكن اعتبارك صاقلا، حتى لو تمكنت من هزيمة صاقلي عشيرة شوي تو الثلاثة، فلم تستطع فعلها إلا بسبب امتلاكك لسيف الناب، إنها ليست قوتك حتى! قد يكون لديه مهارات غير معروفة قد توقف سيف الناب! إن معرفة قوتك هو الطريق الأكيد نحو النصر…”
تحول صن شياو إلى طائر كبير وطار في السماء، لقد تمكن من تفادي الهجوم. ومع ذلك، بمجرد أن طار في الهواء، أطلق صرخة غضب حيث انقسم جسده فجأة إلى نصفين. ربما يكون قد هرب منهجوم تشونغ يوي، لكنه لم يستطع الهروب من كي سيف الخاص بالتنين شيانغ الذي كان مخفيا في هجوم السيف. اخترق كي سيف التنين شيانغ جسده وقسمه إلى نصفين!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انتظروا عودتي، إخوتي الأعزاء.
انطلق كي سيف التنين شيانغ وعاد إلى لسيف الناب. أرجح تشونغ يوي سيف الناب ووضعه على ظهره، وطهرت مرة أخرى طاقة التنين محيطة بالنصل. سقط صن شياو ميتا من أعالي السماء على الدير، وانحنى تشونغ يوي بهدوء ليظر نحو الجثة التي كانت بلا حراك، انحنى تشونغ يوي ليقدم تحيته ليرد عليه أحدهم “من المحيط الشرقي، لونغ يو”.
“اللعنة، إنه وحش!”
في الجبال البعيدة كان هناك دير رمادي يميل إلى الأخضر، كما كانت هناك غيوم هائجة فوقه، كان مسكن كهف ذلك الـ”صن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
