نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهضة البشرية 79

قريب من الموت

قريب من الموت

كان جسد تشونغ يو يقترب من حدوده لأنه كان على وشك الانهيار من جوهر الإله الوحشي المفرط في جسده، والذي تحول الآن بالكامل إلى تنين شيانغ!

 

 

أشاد شين هوو في قلبه، وألقى نظرته إلى السحب الركامية الأربعة في الهواء والتي كانت مثل القماش القرمزي الذي غطى المحيط النفسي بأكمله. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من “السحب الخمس التي تغطي المحيط”، ولكن لم تكن هناك علامات على أن تشونغ يو يتقدم بغراب الشمس الذهبي العظيم إلى الشكل الثالث حتى الآن.

يمكن القول أن النفس في محيطه النفسي مستنفدة تمامًا، إذا تم استنفاد نفسيته بالكامل، فسيتم تجريده من براعته!

كان شين هوو مندهشًا، وكان وجهه مليئًا بالصدمة وصرخ، “آيا، لقد نسيت الأمر تمامًا… هاها، أنا أمزح فقط، أنا ذكي جدًا ورائع لدرجة أنني لا أستطيع القيام بمثل هذا المستوى المنخفض على الإطلاق”. خطأ. لقد قمت بإعداد بوابة النقل الآني، وسوف نجمع الطاقة من الشمس ونعود إلى القمر…”

 

 

كان كلا الخيارين أمامه مروعين بنفس القدر – كان أحدهما هو أن يتم استيعابه في تنين شيانغ، بينما كان الآخر هو الخسارة الكاملة لبراعته!

 

 

 

كان شين هوو من ذوي الخبرة بالفعل؛ من مجرد لمحة، كان قادرا على تمييز الخطر الذي يواجهه تشونغ يو. لقد أدرك أنه كان غير صبور للغاية، وأراد أن ينتقل تشونغ يو مباشرة إلى مرحلة “الولادة الجديدة”، لكن شين هوو لم يتوقع أن نفسية تشونغ يو لم تكن قوية بما يكفي لدعمه.

 

 

 

“شين هوو، إذا تصورت سوي سوفيرين وقصر اللهب بالكامل، هل سأكون قادرًا على صقل جوهر الإله الوحش بمعدل أعلى، صحيح؟”

أوه لا! إذا لم يفعل ذلك الآن، فلن يفعله أبدًا!

 

 

تأوه تشونغ يو، بدأت سيادة سوي في محيطه النفسي تصبح أكثر أصالة، وبدأت التفاصيل الدقيقة لشكله في الظهور، وظهرت منحوتات الطوطم على حراشف التنين؛ ونشأ قصر الإمبراطور السماوي من الأرض. استمر في الارتفاع وتحول الهواء المحيط إلى راكد وسط هالته المهيبة!

أشاد شين هوو في قلبه، وألقى نظرته إلى السحب الركامية الأربعة في الهواء والتي كانت مثل القماش القرمزي الذي غطى المحيط النفسي بأكمله. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من “السحب الخمس التي تغطي المحيط”، ولكن لم تكن هناك علامات على أن تشونغ يو يتقدم بغراب الشمس الذهبي العظيم إلى الشكل الثالث حتى الآن.

 

وبهذا المعدل سيموت جسده من الجوع قبل أي شيء آخر!

قبل ذلك، لم يكن بإمكانه أبدًا الحفاظ على مثل هذه التصورات الدقيقة للسيد سوي وقصر اللهب مع الحفاظ على الفروق الدقيقة لكليهما في نفس الوقت. ومن ثم، كان يتصور فقط سيادة سوي طوال هذا الوقت، ولكن الآن، كان ينوي تصور كليهما بأعلى درجة ممكنة من التفاصيل وذلك لتسريع عملية صقل جوهر الإله الوحش إلى حد كبير!

“لحسن الحظ، لم يحدث ذلك…”

 

هو فعل ذلك!

استنشق شين هوو نفسا من الهواء البارد، وشهد ظهور ألواح الكوارتز، وكتل اليشم، والأعمدة الحجرية، وجميع الهياكل والعناصر في قصر الإمبراطور السماوي تنبض بالحياة. وواصل القصر بناءه أعلى فأعلى، وازداد صرحه فخامة وعظمة. تمتم شين هوو بصدمة، “هذا الشقي يخاطر بكل شيء! سيكون الضغط والعبء على دماغه هائلاً إذا تصور سوي سوفيرين وقصر اللهب في نفس الوقت مع الحفاظ على هذا المستوى من التفاصيل، أتساءل عما إذا كان دماغه سينفجر وينفجر، وسوف يتناثر عصير دماغه في جميع أنحاء الأرض ….”

 

 

أدرك شين هوو ذلك أيضًا، وقال متأخرًا: “لم أفكر في هذا أبدًا. لكن حظنا… لا ينبغي أن نكون سيئي الحظ إلى هذا الحد، أليس كذلك؟

تصور سيادة سوي وقصر اللهب في نفس الوقت، وإضافة المزيد من التفاصيل إليهما عندما أصبحا أكثر أصالة وصدقًا في الحياة، كان صحيحًا أنه من خلال القيام بذلك، يمكنه صقل جوهر الإله الوحش بمعدل أعلى، ولكن بمعدل أعلى. وفي الوقت نفسه، سيكون الحمل على دماغه هائلاً!

 

 

 

لم يكن لدى شين هوو أي توقعات بأن تشونغ يو كان بإمكانه فعل ذلك، حيث تصور شخصيتين قديستين بينما حصل في نفس الوقت على معلومات غامضة من غراب الشمس الذهبي العظيم تعطله. مع كل هذه الانحرافات، سيكون التركيز المطلوب شديدًا للغاية!

 

 

مر الوقت وهواء الموت المروع يلتف حول جسده.

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يو وحدق بفارغ الصبر في رأسه.

 

 

صر تشونغ يو على أسنانه، وكان وجهه أحمر يذكرنا بتوهج الحديد المحترق.

“ينفجر!” صرخ اللهب الصغير في خوف ورعب.

في جسده، كان جوهر الإله الوحش لا يزال يتدفق دون توقف إلى جسده حيث قام بصقل الجوهر وتحويله إلى طاقة أشبعت احتياطياته الفارغة من القوة. أدى تجديد قوته إلى دفع براعته إلى ذروتها.

 

في جسده، كان جوهر الإله الوحش لا يزال يتدفق دون توقف إلى جسده حيث قام بصقل الجوهر وتحويله إلى طاقة أشبعت احتياطياته الفارغة من القوة. أدى تجديد قوته إلى دفع براعته إلى ذروتها.

“لحسن الحظ، لم يحدث ذلك…”

“أنت فعلت ذلك!” اجتاحت موجة من الإثارة شين هوو وهتف بفرح.

 

قبل ذلك، لم يكن بإمكانه أبدًا الحفاظ على مثل هذه التصورات الدقيقة للسيد سوي وقصر اللهب مع الحفاظ على الفروق الدقيقة لكليهما في نفس الوقت. ومن ثم، كان يتصور فقط سيادة سوي طوال هذا الوقت، ولكن الآن، كان ينوي تصور كليهما بأعلى درجة ممكنة من التفاصيل وذلك لتسريع عملية صقل جوهر الإله الوحش إلى حد كبير!

حدق شين هوو بثبات في تشونغ يو، وخرجت قطرات من العرق من جبين الأخير، لكن جسده كله كان باردًا جدًا. تم توجيه كل الطاقة في جسده نحو دماغه لدعمه في الحفاظ على التصورات المتزامنة لسوي سوفيرين وقصر اللهب.

الشكل الثالث من غراب الشمس العظيم الذهبي، غلفته الحرارة المشتعلة وعندما ظهر، جعل المحيط النفسي يغلي، والتنفس صعب، ومستويات سطح البحر تنخفض !

 

 

كان كل جوهر الإله الوحشي متمركزًا أيضًا في دماغه وكان يتم تنقيحه بشكل مستمر.

في هذه اللحظة تكثفت الرقعة الرابعة من سحابة النار، وأنارت الأشعة المضيئة محيطه النفسي بالكامل.

 

حدق تشونغ في شين هوو، وسأل بحذر، “شين هوو، لن تخبرني بأنك لم تقم بإعداد بوابة النقل الآني للعودة؟”

تمكن شين هوو من رؤية الأوردة المنتفخة على رأسه وتحول وجهه إلى اللون الأحمر القرمزي، ثم تمتم شين هوو مرة أخرى، “يجب أن يكون هذا هو الحال… أعتقد أنه سوف ينفجر… ينفجر!”

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يوو وحدق فيه، وكان تشونغ يوو لا يزال يتخيل، واتخذ جسده شكل تنين شيانغ، وقد ذبل الجسم القوي والعضلي وسقطت حراشف التنين من جسده، تقلصت العضلات حتى أصبح من الممكن رؤية الخطوط العريضة للعظام على الجلد المنكمش.

صر تشونغ يو على أسنانه، وكان وجهه أحمر يذكرنا بتوهج الحديد المحترق.

كان شين هوو من ذوي الخبرة بالفعل؛ من مجرد لمحة، كان قادرا على تمييز الخطر الذي يواجهه تشونغ يو. لقد أدرك أنه كان غير صبور للغاية، وأراد أن ينتقل تشونغ يو مباشرة إلى مرحلة “الولادة الجديدة”، لكن شين هوو لم يتوقع أن نفسية تشونغ يو لم تكن قوية بما يكفي لدعمه.

 

 

“أفترض أنه قد بلغ حدوده؟”

أشاد شين هوو في قلبه، وألقى نظرته إلى السحب الركامية الأربعة في الهواء والتي كانت مثل القماش القرمزي الذي غطى المحيط النفسي بأكمله. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من “السحب الخمس التي تغطي المحيط”، ولكن لم تكن هناك علامات على أن تشونغ يو يتقدم بغراب الشمس الذهبي العظيم إلى الشكل الثالث حتى الآن.

 

 

قفز شين هوو على رأس تشونغ يو، وداس اللهب الصغير بقدميه بلطف، وهو يصرخ، “بانغ!”

 

قام تشونغ يو بتطهير عقله من كل عوامل التشتيت، وركز حواسه على تصور سيادة سوي وقصر اللهب. عندما تصاعد جوهر الإله الوحش، فإن الشخصين القديسين سيضربان ويصقلان الجوهر في نفسيته. سيتم بعد ذلك صقله بواسطة غراب الشمس العظيم الذهبي إلى السائل الذهبي الذي سيتدفق إلى روحه.

 

 

بعد مرور عشرة أيام… كانت نفسيته في ذروتها مرة أخرى.

لقد كان يمشي على حبل مشدود بين منحدرين – خطأ صغير واحد سيخسر حياته!

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

 

في الهواء، كان ظهور سحابة النار الخامسة واضحًا، ببطء ولكن بثبات، وكان محيطه النفسي مغطى بطبقة من السحب.

في هذه اللحظة تكثفت الرقعة الرابعة من سحابة النار، وأنارت الأشعة المضيئة محيطه النفسي بالكامل.

كان طول اللهب الصغير بوصة واحدة فقط، ومع ذلك، كان اليوان شين الخاص بتشونغ يو أقصر برأسين من شين هوو، وكان صغيرًا للغاية.

 

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

وبما أنه يستطيع الآن صقل جوهر الإله الوحشي بمعدل أعلى، فإن النفس لم تعد تتساقط مثل المطر بعد الآن، ولكن بدلا من ذلك، كانت مثل الشلالات المتتالية!

أصيب اللهب الصغير بالذعر، وسرعان ما اندفع إلى المحيط النفسي لـ تشونغ يو وألقى نظرته على الروح والروح المتحدتين، وكان الأمر لا يزال مستمرًا!

 

ضحك تشونغ يو وقال: “لحسن الحظ، لقد نجحت. وطالما أواصل تقوية نفسيتي، فإن عتمان الخاص بي سيزداد قوة أيضًا. علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي أن أنظر إلى طوطم غراب الشمس العظيم الذهبي، عندها فقط، يمكنني الاستفادة الكاملة من قوة روحي. “

الآن، أفترض أنني يجب أن أكون قادرًا على التقدم إلى النموذج الثالث؟

 

 

 

كان تشونغ يو قلقًا بعض الشيء، إذا تقدم غراب الشمس الذهبي العظيم إلى الشكل الثالث، فمن المؤكد أنه سيحسن نفسيته بسرعة أكبر!

 

 

 

لا، ليس الآن، أنا بحاجة لمزيد من الوقت! أحتاج إلى تجميع المزيد من النفسية قبل ذلك، إذا تصرفت بتهور من خلال التقدم إلى الشكل الثالث، فسوف تستنزف براعتي النفسية في لحظة وسيكون كل عملي الشاق عبثًا!

لقد كان يمشي على حبل مشدود بين منحدرين – خطأ صغير واحد سيخسر حياته!

 

 

جلس تشونغ يو ساكنًا، ولم يتحرك بوصة واحدة على الإطلاق. انتظرشين هوو وانتظر، لكن رأس تشونغ يو كان لا يزال سليمًا، تنفس ارتياحًا ودخل إلى المحيط النفسي لـ تشونغ يو، ورأى أن تشونغ يو قد تصور بالفعل قصر اللهب وسيادة سوي، وكانت نفسية تشونغ يو تتجدد ومرة واحدة لقد غمرت المياه المحيطات النفسية تقريبًا التي استنزفت بالكامل مرة أخرى.

أصيب اللهب الصغير بالذعر، وسرعان ما اندفع إلى المحيط النفسي لـ تشونغ يو وألقى نظرته على الروح والروح المتحدتين، وكان الأمر لا يزال مستمرًا!

 

=============== ترجمة Xenzia من فريق مايسترا ===============

هو فعل ذلك!

“الشقي يو؟” اتصل به شين هوو، لكن لم يكن هناك رد.

 

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يو وحدق بفارغ الصبر في رأسه.

أشاد شين هوو في قلبه، وألقى نظرته إلى السحب الركامية الأربعة في الهواء والتي كانت مثل القماش القرمزي الذي غطى المحيط النفسي بأكمله. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من “السحب الخمس التي تغطي المحيط”، ولكن لم تكن هناك علامات على أن تشونغ يو يتقدم بغراب الشمس الذهبي العظيم إلى الشكل الثالث حتى الآن.

فتح تشونغ يو ببطء عينيه اللتين كانتا تتلألأ بالفرح، ونجح في الوصول إلى حافة الموت، واتحدت روحه ونفسيته معًا… وقد ولد من جديد!

 

 

الشقي يو أكثر رزانة مني بكثير، فهو يحاول جمع المزيد من النفس وعندما يرى أنه قد جمع ما يكفي من النفس، فسيكون ذلك عندما يتقدم إلى الشكل الأخير!

“بوابة النقل الآني للعودة…؟”

 

 

مر الوقت، لكن تشونغ يو ظل مثل التمثال، كان يستجمع قواه النفسية، وينتظر اللحظة المناسبة لتفجيره.

الشكل الثالث من غراب الشمس العظيم الذهبي، غلفته الحرارة المشتعلة وعندما ظهر، جعل المحيط النفسي يغلي، والتنفس صعب، ومستويات سطح البحر تنخفض !

 

 

بعد مرور عشرة أيام… كانت نفسيته في ذروتها مرة أخرى.

كان كل جوهر الإله الوحشي متمركزًا أيضًا في دماغه وكان يتم تنقيحه بشكل مستمر.

 

كان كلا الخيارين أمامه مروعين بنفس القدر – كان أحدهما هو أن يتم استيعابه في تنين شيانغ، بينما كان الآخر هو الخسارة الكاملة لبراعته!

لكنه انتظر يومين آخرين. لقد دفع نفسيته إلى حافة الحد الأقصى، وأخيراً، تواصل تشونغ يو مع غراب الشمس الذهبي العظيم؛ ارتجفت الشمس المصغرة، وخرج الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل ببطء من الشمس.

 

 

 

كان قلب شين هوو يخفق بشدة، وكان يحدق فيه؛ مهما كان ما سيحدث بعد ذلك، كان أمرًا ضروريًا لتقدم تشونغ يو إلى ممارس تشي إعادة الميلاد. فإذا نجح فسيستطيع أن يتخلص من الدنيوية التي بداخله ويجمع روحه ونفسه في معاً!

 

 

 

وإذا فشل، فسوف تتسرب كل نفسيته وبراعته!

بعد لحظات، أصبح تشونغ يو ذهلًا ومنهكًا، وجلس بمكان ونبض قلبه يبطئ ويضعف، لدرجة أنه بالكاد كان ملحوظًا.

 

 

تدفقت الطاقة في الشمس إلى الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل. وبينما كان يخطو للأمام، غطى السائل الذهبي جسده بالكامل، وتحول ببطء إلى كائن سماوي ثلاثي الأرجل مع أجنحة خلفه وأرجل غراب، وميض ريشه الذهبي لامع بشكل مشرق.

 

 

بعد مرور عشرة أيام… كانت نفسيته في ذروتها مرة أخرى.

الشكل الثالث من غراب الشمس العظيم الذهبي، غلفته الحرارة المشتعلة وعندما ظهر، جعل المحيط النفسي يغلي، والتنفس صعب، ومستويات سطح البحر تنخفض !

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

 

 

داخل محيط النفس المفعم بالحيوية، تم سحب السوائل الذهبية المكررة إلى روحه، في نفس الوقت، يسير السماوي ذو الأرجل الثلاثة نحو روح تشونغ يو. محاطًا بالسائل الذهبي الذي يتكون من النفس، بدأت الروح والروح في الاندماج معًا!

 

 

 

في الهواء، كان ظهور سحابة النار الخامسة واضحًا، ببطء ولكن بثبات، وكان محيطه النفسي مغطى بطبقة من السحب.

 

 

وفي الوقت نفسه، كان محيطه النفسي قد استنزف تقريبًا وكانت نفسيته على وشك النضوب!

وفي الوقت نفسه، كان محيطه النفسي قد استنزف تقريبًا وكانت نفسيته على وشك النضوب!

إذا لم ينظر إليه أحد، ولكن بدلاً من ذلك شعر بالهالة المنبعثة منه، فسوف يخطئ في اعتباره وحشًا قديمًا مليئًا بالوحشية والفظائع – شرسة وبربرية.

 

 

في الجو، كان القلب الداخلي للإله الوحش لا يزال يطلق رشقات نارية من جوهر الإله الوحشي الذي تحول باستمرار إلى نفسيته، ولكن على الرغم من ذلك، كان جسده لا يزال يجف وينكمش. كان سبب ذلك استنزاف نفسيته، وكان محيطه النفسي في حاجة ماسة إلى الطاقة، وبالتالي احترقت عضلاته ودمه، وتم استنزاف الطاقة الموجودة في جسده!

 

 

“العودة إلى القمر؟”

وبهذا المعدل سيموت جسده من الجوع قبل أي شيء آخر!

 

 

إذا لم ينظر إليه أحد، ولكن بدلاً من ذلك شعر بالهالة المنبعثة منه، فسوف يخطئ في اعتباره وحشًا قديمًا مليئًا بالوحشية والفظائع – شرسة وبربرية.

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يوو وحدق فيه، وكان تشونغ يوو لا يزال يتخيل، واتخذ جسده شكل تنين شيانغ، وقد ذبل الجسم القوي والعضلي وسقطت حراشف التنين من جسده، تقلصت العضلات حتى أصبح من الممكن رؤية الخطوط العريضة للعظام على الجلد المنكمش.

 

 

كان جسده مثل أرض جافة وقاحلة، تعتمد على موجات الدم المتصاعدة، والتي تم تجديدها بالطاقة الهائلة. وسرعان ما عاد جسده إلى حالته الأصلية.

بعد لحظات، أصبح تشونغ يو ذهلًا ومنهكًا، وجلس بمكان ونبض قلبه يبطئ ويضعف، لدرجة أنه بالكاد كان ملحوظًا.

اعتذر شين هوو وقال: “لحسن الحظ، بقيت ثابتًا في مواجهة الموت حتى عندما فقدت الإيمان. ولهذا السبب يمكنك أن تصبح ممارسًا لتشي إعادة الميلاد في عشرات الأيام فقط. الآن، أرني العتمان الخاص بك، واسمح لي بأن القي نظرة. “

 

 

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

 

 

كان شين هوو مندهشًا، وكان وجهه مليئًا بالصدمة وصرخ، “آيا، لقد نسيت الأمر تمامًا… هاها، أنا أمزح فقط، أنا ذكي جدًا ورائع لدرجة أنني لا أستطيع القيام بمثل هذا المستوى المنخفض على الإطلاق”. خطأ. لقد قمت بإعداد بوابة النقل الآني، وسوف نجمع الطاقة من الشمس ونعود إلى القمر…”

مر الوقت وهواء الموت المروع يلتف حول جسده.

كان شين هوو من ذوي الخبرة بالفعل؛ من مجرد لمحة، كان قادرا على تمييز الخطر الذي يواجهه تشونغ يو. لقد أدرك أنه كان غير صبور للغاية، وأراد أن ينتقل تشونغ يو مباشرة إلى مرحلة “الولادة الجديدة”، لكن شين هوو لم يتوقع أن نفسية تشونغ يو لم تكن قوية بما يكفي لدعمه.

 

ضحك تشونغ يو وقال: “لحسن الحظ، لقد نجحت. وطالما أواصل تقوية نفسيتي، فإن عتمان الخاص بي سيزداد قوة أيضًا. علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي أن أنظر إلى طوطم غراب الشمس العظيم الذهبي، عندها فقط، يمكنني الاستفادة الكاملة من قوة روحي. “

“الشقي يو؟” اتصل به شين هوو، لكن لم يكن هناك رد.

داخل محيط النفس المفعم بالحيوية، تم سحب السوائل الذهبية المكررة إلى روحه، في نفس الوقت، يسير السماوي ذو الأرجل الثلاثة نحو روح تشونغ يو. محاطًا بالسائل الذهبي الذي يتكون من النفس، بدأت الروح والروح في الاندماج معًا!

 

مر الوقت وهواء الموت المروع يلتف حول جسده.

أصيب اللهب الصغير بالذعر، وسرعان ما اندفع إلى المحيط النفسي لـ تشونغ يو وألقى نظرته على الروح والروح المتحدتين، وكان الأمر لا يزال مستمرًا!

“شين هوو، إذا تصورت سوي سوفيرين وقصر اللهب بالكامل، هل سأكون قادرًا على صقل جوهر الإله الوحش بمعدل أعلى، صحيح؟”

 

لكنه انتظر يومين آخرين. لقد دفع نفسيته إلى حافة الحد الأقصى، وأخيراً، تواصل تشونغ يو مع غراب الشمس الذهبي العظيم؛ ارتجفت الشمس المصغرة، وخرج الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل ببطء من الشمس.

وسرعان ما طار مرة أخرى ودخل غرفة قلب تشونغ يو، وكان قلبه قد بدأ يموت!

في الجو، كان القلب الداخلي للإله الوحش لا يزال يطلق رشقات نارية من جوهر الإله الوحشي الذي تحول باستمرار إلى نفسيته، ولكن على الرغم من ذلك، كان جسده لا يزال يجف وينكمش. كان سبب ذلك استنزاف نفسيته، وكان محيطه النفسي في حاجة ماسة إلى الطاقة، وبالتالي احترقت عضلاته ودمه، وتم استنزاف الطاقة الموجودة في جسده!

 

 

أوه لا! إذا لم يفعل ذلك الآن، فلن يفعله أبدًا!

يمكن القول أن النفس في محيطه النفسي مستنفدة تمامًا، إذا تم استنفاد نفسيته بالكامل، فسيتم تجريده من براعته!

 

 

مرت بضع ثوان، لاحظ شين هوو فجأة أن القلب أمام عينيه يتوسع ببطء ولكن بلا شك، وبعد ذلك ينكمش بلطف قليلاً، ويتحرك الدم مرة أخرى، ويضخ إلى حواف جسده. قبل أن يتم إنعاش الشكل المميت تدريجيًا إلى الحياة.

 

 

روح الشمس لغراب الشمس العظيم الذهبي، الطوطم فيها قوي وقوي بشكل لا يصدق، إنه شيء لا أستطيع فهمه بالكامل في فترة قصيرة من الزمن، فمن الأفضل أن أعود الآن.

تنفس شين هوو من الراحة وطار خارجا من غرفة القلب. يمكن سماع أصوات تدفق الدم من تحت جلده، وتصبح أعلى وأكثر وضوحًا تدريجيًا. في البداية، بدا وكأنه تيار لطيف من الماء يتدفق بشكل متعرج، وتحول منه إلى صوت النهر المتدفق، وسرعان ما بدأ قلبه ينبض بصوت عالٍ ويدوي مثل شلال متحطم!

 

 

داخل محيط النفس المفعم بالحيوية، تم سحب السوائل الذهبية المكررة إلى روحه، في نفس الوقت، يسير السماوي ذو الأرجل الثلاثة نحو روح تشونغ يو. محاطًا بالسائل الذهبي الذي يتكون من النفس، بدأت الروح والروح في الاندماج معًا!

أينما تدفق الدم، كانت جلوده تنتفخ، ويتم تجديد الطاقة المفقودة والقوة المستنزفة في العضلات؛ في النهاية حذت عضلاته وجلده حذوه واستعاد أخيرًا بريقه المعتاد!

“شين هوو، إذا تصورت سوي سوفيرين وقصر اللهب بالكامل، هل سأكون قادرًا على صقل جوهر الإله الوحش بمعدل أعلى، صحيح؟”

 

أينما تدفق الدم، كانت جلوده تنتفخ، ويتم تجديد الطاقة المفقودة والقوة المستنزفة في العضلات؛ في النهاية حذت عضلاته وجلده حذوه واستعاد أخيرًا بريقه المعتاد!

كان جسده مثل أرض جافة وقاحلة، تعتمد على موجات الدم المتصاعدة، والتي تم تجديدها بالطاقة الهائلة. وسرعان ما عاد جسده إلى حالته الأصلية.

 

 

“لحسن الحظ، لم يحدث ذلك…”

“أنت فعلت ذلك!” اجتاحت موجة من الإثارة شين هوو وهتف بفرح.

 

 

 

فتح تشونغ يو ببطء عينيه اللتين كانتا تتلألأ بالفرح، ونجح في الوصول إلى حافة الموت، واتحدت روحه ونفسيته معًا… وقد ولد من جديد!

 

 

“بوابة النقل الآني للعودة…؟”

في جسده، كان جوهر الإله الوحش لا يزال يتدفق دون توقف إلى جسده حيث قام بصقل الجوهر وتحويله إلى طاقة أشبعت احتياطياته الفارغة من القوة. أدى تجديد قوته إلى دفع براعته إلى ذروتها.

حدق شين هوو بثبات في تشونغ يو، وخرجت قطرات من العرق من جبين الأخير، لكن جسده كله كان باردًا جدًا. تم توجيه كل الطاقة في جسده نحو دماغه لدعمه في الحفاظ على التصورات المتزامنة لسوي سوفيرين وقصر اللهب.

 

تأوه تشونغ يو، بدأت سيادة سوي في محيطه النفسي تصبح أكثر أصالة، وبدأت التفاصيل الدقيقة لشكله في الظهور، وظهرت منحوتات الطوطم على حراشف التنين؛ ونشأ قصر الإمبراطور السماوي من الأرض. استمر في الارتفاع وتحول الهواء المحيط إلى راكد وسط هالته المهيبة!

“كان هذا خطأي… لقد حسبت بشكل خاطئ براعة نفسك، مما دفعك إلى تجربة الاقتراب من الموت.”

 

 

أينما تدفق الدم، كانت جلوده تنتفخ، ويتم تجديد الطاقة المفقودة والقوة المستنزفة في العضلات؛ في النهاية حذت عضلاته وجلده حذوه واستعاد أخيرًا بريقه المعتاد!

اعتذر شين هوو وقال: “لحسن الحظ، بقيت ثابتًا في مواجهة الموت حتى عندما فقدت الإيمان. ولهذا السبب يمكنك أن تصبح ممارسًا لتشي إعادة الميلاد في عشرات الأيام فقط. الآن، أرني العتمان الخاص بك، واسمح لي بأن القي نظرة. “

اعتذر شين هوو وقال: “لحسن الحظ، بقيت ثابتًا في مواجهة الموت حتى عندما فقدت الإيمان. ولهذا السبب يمكنك أن تصبح ممارسًا لتشي إعادة الميلاد في عشرات الأيام فقط. الآن، أرني العتمان الخاص بك، واسمح لي بأن القي نظرة. “

 

في الهواء، كان ظهور سحابة النار الخامسة واضحًا، ببطء ولكن بثبات، وكان محيطه النفسي مغطى بطبقة من السحب.

غيّر تشونغ يو أفكاره وكشف عن عتمانه أمام شين هوو.

كان قلب شين هوو يخفق بشدة، وكان يحدق فيه؛ مهما كان ما سيحدث بعد ذلك، كان أمرًا ضروريًا لتقدم تشونغ يو إلى ممارس تشي إعادة الميلاد. فإذا نجح فسيستطيع أن يتخلص من الدنيوية التي بداخله ويجمع روحه ونفسه في معاً!

 

“لحسن الحظ، لم يحدث ذلك…”

خفض شين هوو بصره وحدق بصراحة في الفول السوداني الصغير أمام عينيه، وصرخ بصدمة، “هذا هو عتمان الخاص بك، اليوان شين الذي حصلت عليه بعد اندماج روحك مع الروح؟ كيف يكون أصغر مني؟”

“العودة إلى القمر؟”

 

كان جسد تشونغ يو يقترب من حدوده لأنه كان على وشك الانهيار من جوهر الإله الوحشي المفرط في جسده، والذي تحول الآن بالكامل إلى تنين شيانغ!

كان طول اللهب الصغير بوصة واحدة فقط، ومع ذلك، كان اليوان شين الخاص بتشونغ يو أقصر برأسين من شين هوو، وكان صغيرًا للغاية.

كان شين هوو من ذوي الخبرة بالفعل؛ من مجرد لمحة، كان قادرا على تمييز الخطر الذي يواجهه تشونغ يو. لقد أدرك أنه كان غير صبور للغاية، وأراد أن ينتقل تشونغ يو مباشرة إلى مرحلة “الولادة الجديدة”، لكن شين هوو لم يتوقع أن نفسية تشونغ يو لم تكن قوية بما يكفي لدعمه.

 

أوه لا! إذا لم يفعل ذلك الآن، فلن يفعله أبدًا!

“نفسيتي لم تكن قوية بما فيه الكفاية، إنها نعمة أنني تمكنت من البقاء على قيد الحياة.”

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يوو وحدق فيه، وكان تشونغ يوو لا يزال يتخيل، واتخذ جسده شكل تنين شيانغ، وقد ذبل الجسم القوي والعضلي وسقطت حراشف التنين من جسده، تقلصت العضلات حتى أصبح من الممكن رؤية الخطوط العريضة للعظام على الجلد المنكمش.

 

لم يكن لدى شين هوو أي توقعات بأن تشونغ يو كان بإمكانه فعل ذلك، حيث تصور شخصيتين قديستين بينما حصل في نفس الوقت على معلومات غامضة من غراب الشمس الذهبي العظيم تعطله. مع كل هذه الانحرافات، سيكون التركيز المطلوب شديدًا للغاية!

ضحك تشونغ يو وقال: “لحسن الحظ، لقد نجحت. وطالما أواصل تقوية نفسيتي، فإن عتمان الخاص بي سيزداد قوة أيضًا. علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي أن أنظر إلى طوطم غراب الشمس العظيم الذهبي، عندها فقط، يمكنني الاستفادة الكاملة من قوة روحي. “

“بوابة النقل الآني للعودة…؟”

 

حدق تشونغ في شين هوو، وسأل بحذر، “شين هوو، لن تخبرني بأنك لم تقم بإعداد بوابة النقل الآني للعودة؟”

كان طوله أقل من بوصة واحدة، لكن الهالة التي كان يمتلكها كانت شرسة ومروعة؛ كائن سماوي ذو جسم إنساني برأس وأرجل غراب، محاط باللهب والنار المشتعلة.

روح الشمس لغراب الشمس العظيم الذهبي، الطوطم فيها قوي وقوي بشكل لا يصدق، إنه شيء لا أستطيع فهمه بالكامل في فترة قصيرة من الزمن، فمن الأفضل أن أعود الآن.

 

كان جسد تشونغ يو يقترب من حدوده لأنه كان على وشك الانهيار من جوهر الإله الوحشي المفرط في جسده، والذي تحول الآن بالكامل إلى تنين شيانغ!

إذا لم ينظر إليه أحد، ولكن بدلاً من ذلك شعر بالهالة المنبعثة منه، فسوف يخطئ في اعتباره وحشًا قديمًا مليئًا بالوحشية والفظائع – شرسة وبربرية.

 

 

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

روح الشمس لغراب الشمس العظيم الذهبي، الطوطم فيها قوي وقوي بشكل لا يصدق، إنه شيء لا أستطيع فهمه بالكامل في فترة قصيرة من الزمن، فمن الأفضل أن أعود الآن.

 

 

أوه لا! إذا لم يفعل ذلك الآن، فلن يفعله أبدًا!

حدق تشونغ في شين هوو، وسأل بحذر، “شين هوو، لن تخبرني بأنك لم تقم بإعداد بوابة النقل الآني للعودة؟”

فتح تشونغ يو ببطء عينيه اللتين كانتا تتلألأ بالفرح، ونجح في الوصول إلى حافة الموت، واتحدت روحه ونفسيته معًا… وقد ولد من جديد!

 

كان طول اللهب الصغير بوصة واحدة فقط، ومع ذلك، كان اليوان شين الخاص بتشونغ يو أقصر برأسين من شين هوو، وكان صغيرًا للغاية.

“بوابة النقل الآني للعودة…؟”

 

 

وبهذا المعدل سيموت جسده من الجوع قبل أي شيء آخر!

كان شين هوو مندهشًا، وكان وجهه مليئًا بالصدمة وصرخ، “آيا، لقد نسيت الأمر تمامًا… هاها، أنا أمزح فقط، أنا ذكي جدًا ورائع لدرجة أنني لا أستطيع القيام بمثل هذا المستوى المنخفض على الإطلاق”. خطأ. لقد قمت بإعداد بوابة النقل الآني، وسوف نجمع الطاقة من الشمس ونعود إلى القمر…”

كان شين هوو من ذوي الخبرة بالفعل؛ من مجرد لمحة، كان قادرا على تمييز الخطر الذي يواجهه تشونغ يو. لقد أدرك أنه كان غير صبور للغاية، وأراد أن ينتقل تشونغ يو مباشرة إلى مرحلة “الولادة الجديدة”، لكن شين هوو لم يتوقع أن نفسية تشونغ يو لم تكن قوية بما يكفي لدعمه.

 

“لحسن الحظ، لم يحدث ذلك…”

“العودة إلى القمر؟”

كان كل جوهر الإله الوحشي متمركزًا أيضًا في دماغه وكان يتم تنقيحه بشكل مستمر.

 

 

قال تشونغ يو متصلبًا على وجهه، “إذا استيقظ هذا التمثال الإلهي في القمر…”

 

 

بعد فترة طويلة، تجعد جلده وذبل وجهه، وضُمرت عضلاته تمامًا وامتد جلده بإحكام عبر العظام، حتى أن الأوردة الدموية الموجودة تحته قد توقفت على ما يبدو عن النبض الإيقاعي، كما فعل نبض قلبه.

أدرك شين هوو ذلك أيضًا، وقال متأخرًا: “لم أفكر في هذا أبدًا. لكن حظنا… لا ينبغي أن نكون سيئي الحظ إلى هذا الحد، أليس كذلك؟

طار شين هوو من المحيط النفسي لـ تشونغ يوو وحدق فيه، وكان تشونغ يوو لا يزال يتخيل، واتخذ جسده شكل تنين شيانغ، وقد ذبل الجسم القوي والعضلي وسقطت حراشف التنين من جسده، تقلصت العضلات حتى أصبح من الممكن رؤية الخطوط العريضة للعظام على الجلد المنكمش.

===============
ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
===============

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط