نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهضة البشرية 80

معبد الغرب القاحل.

معبد الغرب القاحل.

بعد أن مضى نصف شهر أو أكثر على مغادرتهم القمر، فإنهم ربما قد نسوهم ، فكر تشونغ يو في محاولة لتهدئة نفسه.

جلس تشونغ يو وألقى نظرة على الخدم الخمسة؛ أحدهم كان رجل عجوز ، لا يتجاوز عمره الخمسين عامًا، بينما الآخرين الأربعة كانوا شابات جميلات وساحرات، كانوا جذابات بالمظهر، ينبعث منهن هالة من الأناقة والرشاقة. 

 

ما هذا السلاح الروحي القوي! يجب أن يكون ذو قيمة كبيرة! كانت وفاة سون شياو صدمة كبيرة! حافظ تشونغ يو على المرجان الأحمر وهو يفكر في قلبه.

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

 

 

“تم استنفار الطاقة في بوابة النقل الآني تحت البركان عندما قمنا بتشغيلها، لقد تحولت إلى كومة من الصخور البلا فائدة ، على الرغم من أنها لم تعد تعمل كبوابة نقل، إلا أنها يمكن أن تعمل كمرشد لتوجيه عملية النقل الخاصة بنا!” 

في اللحظة المناسبة عندما كان تشونغ يو يفكر في أنه قد يتحول إلى لحم محمص، ومع توهج الضوء، لفه حوله وأطلقه نحو القمر بعيدًا عن موقعه السابق.

 

 

رد صوتان آخران، “أيً كان، سيكون القتل هو عقابه.”

التفت تشونغ يو ليرى القصر العالي على سطح الشمس ينهار إلى قطع وتبتلعه الشمس في اللحظة التي تم فيها أطلاقه إلى الخارج.

استغرقت عملية النقل هذه خمس عشرة دقيقة، حيث وصل إلى قصر القمر.

 

متبقيين بدون خيارات أخرى، اضطرت الوحوش إلى حفر نفقًا بينما كانوا يبحثون عن مخرج.

استخدم شين هو ثلاث كنوز إلهية من أجل السماح لي بظهور هذا الروح وأن أصبح ممارس طاقة ، فأنا مدين له بالكثير…

 

 

“يبدو أنها في مكان ما بين البراري الشرقية والبرية الكبرى، المنطقة المأهولة بالوحوش والبشر.”

ثلاثة بوابات نقل وثلاث كنوز إلهية، كانت مخصصة للوريث التالي لشين هو، ومع ذلك، استخدمها شين هو على تشونغ يو، الذي لم يكن حتى الوريث النقي الذي كان يبحث عنه شين هو. كان قلبه يثقل بالدين والامتنان كلما فكر في التضحيات التي قدمها شين هو من أجله.

 

 

السماويين!

استغرقت عملية النقل هذه خمس عشرة دقيقة، حيث وصل إلى قصر القمر.

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

 

تم تنفيذ الخطة الاستراتيجية النهائية التي وضعها شين هو، وبدأت بوابة النقل من الألواح الحجرية في التفكك. تحطمت مجموعة الألواح الحجرية التي كانت تمتد نحو السماء لآلاف الأقدام إلى مسحوق حجري. في الوقت نفسه، بدأت صورة تشونغ يو في منتصف بوابة النقل تتلاشى ببطء، ثم اختفت أخيرًا في الهواء.

“تم استنفار الطاقة في بوابة النقل الآني تحت البركان عندما قمنا بتشغيلها، لقد تحولت إلى كومة من الصخور البلا فائدة ، على الرغم من أنها لم تعد تعمل كبوابة نقل، إلا أنها يمكن أن تعمل كمرشد لتوجيه عملية النقل الخاصة بنا!” 

“تلك المصفوفات القديمة، من الذي شعر باتجاهها؟”

 

رد الرجل العجوز، “إذا كنت جائعًا في أي وقت، سيتم تقديمهن على الفور على الطاولة. هل يفضل السيد طهوها أم نيّء؟”

غطى شين هو بسرعة حول بوابة النقل أمام قصر القمر وقال: “سنقوم الآن ببدء عملية النقل، لكن قد يتمكنون من تحديد وجهتك، لذا، سنضطر إلى تدمير هذه البوابة بوابة النقل مباشرة بعد أن نُنقل بعيدًا!”

 

 

في هذه اللحظة، بدأ سطح القمر يهتز بشدة، وكانت الشقوق الهائلة تتكسر في أرض قصر القمر، وقد خرج مخلبًا مغطى بفرو من وسط القمر وكان يحاول الإمساك به!

قبل أن يكمل كلماته، بدأت الأرض تحت تشونغ يو ترتعد، وشدة الاهتزاز زادت في قوتها كما لو كان هناك حيوان ضخم يحاول أن يخرج من الأرض!

متبقيين بدون خيارات أخرى، اضطرت الوحوش إلى حفر نفقًا بينما كانوا يبحثون عن مخرج.

 

ماذا عساهم يفعلون؟ هل تمكنوا من قتل سيدتي جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، وهل غادروا مدينة غو شيا بأمان؟

سارع شين هو إلى تشغيل ألواح التوتم الحجرية بينما تزايدت حدة الاهتزاز ، لم يستطع قلب تشونغ يو إلا أن ينبض بقوة؛ من الواضح أن شخصًا ما استيقظ على روح التوتم في وسط القمر وكان يحاول العثور على طريق للخروج نحوه!

استغرقت عملية النقل هذه خمس عشرة دقيقة، حيث وصل إلى قصر القمر.

 

 

يمكن لتشونغ يو أن يرى بوضوح أن روح التوتم كانت تقترب من سطح القمر!

أصبح تشونغ يو عاجزًا عن الكلام، وقال: “لقد أخبرتك، أن سيدك لا يحب اللحوم، وأنا نباتي”.

 

متبقيين بدون خيارات أخرى، اضطرت الوحوش إلى حفر نفقًا بينما كانوا يبحثون عن مخرج.

“بسرعة!”

 

 

في اللحظة التالية، ظهر تشونغ يو مباشرة في بوابة النقل تحت البركان، وقلبه لا يزال ينبض بالخوف.

أخيرًا، قام شين هو بتشغيل جميع الألواح الحجرية، وبدأت في استنزاف ضوء القمر وتوهجه، حيث أضاءت الألواح الحجرية نواة تشكيلة الطاقة، وشكلت مرآة واضحة مصنوعة من ضوء القمر.

أخيرًا، قام شين هو بتشغيل جميع الألواح الحجرية، وبدأت في استنزاف ضوء القمر وتوهجه، حيث أضاءت الألواح الحجرية نواة تشكيلة الطاقة، وشكلت مرآة واضحة مصنوعة من ضوء القمر.

 

حافة جبل الصقر ، الأرض في نصف قطر خمسمائة ميل تعود حصرياً إلى تشونغ يو، على الرغم من أنه لا يمكن وصفها حتى بالقليل من الهائل، فإن السكان البشر، الذين انقسموا إلى عدة عشرات من القبائل، ما زال عددهم يتجاوز عشرات الآلاف.

وقف تشونغ يو وسط تلك المرآة، وكان على وشك الاختفاء.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدأ سطح القمر يهتز بشدة، وكانت الشقوق الهائلة تتكسر في أرض قصر القمر، وقد خرج مخلبًا مغطى بفرو من وسط القمر وكان يحاول الإمساك به!

 

 

الحاكم الذي يختبئ في القمر كان من سلالة السماويين، ولم يكن روحه قد استيقظت حقًا بنفسه، بل كان من أجياله هم الذين سيطروا عليه بالقوة. الإنتظار الذي سينشأ عن ذلك كان على الأرجح ما منحني الوقت والفرصة للهروب.

تم تنفيذ الخطة الاستراتيجية النهائية التي وضعها شين هو، وبدأت بوابة النقل من الألواح الحجرية في التفكك. تحطمت مجموعة الألواح الحجرية التي كانت تمتد نحو السماء لآلاف الأقدام إلى مسحوق حجري. في الوقت نفسه، بدأت صورة تشونغ يو في منتصف بوابة النقل تتلاشى ببطء، ثم اختفت أخيرًا في الهواء.

 

 

الحاكم الذي يختبئ في القمر كان من سلالة السماويين، ولم يكن روحه قد استيقظت حقًا بنفسه، بل كان من أجياله هم الذين سيطروا عليه بالقوة. الإنتظار الذي سينشأ عن ذلك كان على الأرجح ما منحني الوقت والفرصة للهروب.

“كرونغ!”

 

 

 

كان صاحب المخلب غاضبًا بوضوح، فتهاوى سطح القمر من الاهتزازات التي نجمت عن زئيره العنيف، وانغمس الكف بقوة وسحق بوابة النقل الحجرية إلى قطع. ثم انسحب الكف مرة أخرى داخل القمر، وأغلقت الشق وعمل الشق على إخفاء كل آثار الكف بالغبار، وعاد القمر إلى هدوئه المريب.

طار تشونغ يو إلى أعلى فتحة البركان. أثناء طيرانه لأعلى، لاحظ أن داخل البركان كان باردًا وعاصفًا، وخلي بحرارته القديمة، مما يدل على أن البركان قد أصبح خامدًا. كما استعادت الوحوش جميع الكنوز المستخدمة لكسر الأختام، وعلى جدران البركان كتبت علامات المعركة المكثفة.

 

بعد وقت قصير، كان خارج مدينة غو شيا. فكر عميقًا، متساءلًا بفضول عن من حفر النفق. كان يجهل تمامًا أن خلفاء بوابة السيوف قد حاصروا جميع الوحوش في مدينة غو شيا في البركان، مما جعلهم عرضة لرحمتهم حيث تم تدميرهم تقريبًا بالكامل من قبل الأربعة. 

في اللحظة التالية، ظهر تشونغ يو مباشرة في بوابة النقل تحت البركان، وقلبه لا يزال ينبض بالخوف.

متبقيين بدون خيارات أخرى، اضطرت الوحوش إلى حفر نفقًا بينما كانوا يبحثون عن مخرج.

 

 

ذلك الكيان الذي سرق نواة القمر، الروح الإلهية في وسط القمر، كانت لا تزال قد استيقظت من قبل أجيالها؛ لو لم يكن تشونغ يو قد هرب بسرعة، لكان ميتًا الآن!

تألم رأس تشونغ يو عند سماعه كلماتها. تحدث بسرعة، “من قال لكم إن سيدكم سينضم إلى … الأربعة منكم؟”

 

 

على الأرض، أفترض أن لا أحد سيراقب ما حدث للتو على القمر؟ من كان يمكن أن يتخيل أن نواة القمر قد سُرقت واستبدلت بروح إلهية؟

كان صاحب المخلب غاضبًا بوضوح، فتهاوى سطح القمر من الاهتزازات التي نجمت عن زئيره العنيف، وانغمس الكف بقوة وسحق بوابة النقل الحجرية إلى قطع. ثم انسحب الكف مرة أخرى داخل القمر، وأغلقت الشق وعمل الشق على إخفاء كل آثار الكف بالغبار، وعاد القمر إلى هدوئه المريب.

 

 

 كبت تشونغ يو صدمته في عقله، وبينما كان يفكر في نفسه، لم تبدو صورة الكف وكأنها لكائن بشري، هل يمكن أن تكون حاكمًا للوحوش؟ لكن إذا كانت الوحوش لديها حاكمًا ، فأخشى أن بوابة السيوف لم تعد موجودة منذ فترة طويلة؟ بالإضافة إلى ذلك، عندما مرت روحي عبر سطح القمر، كانت الهالة التي ينضح بها الحاكم قدسيًا ، بالتأكيد ليس من سلالة الوحوش… إذًا يبدو أن شين هو كان على حق، هذا الحاكم كان من سلالة السماويين….

 

 

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

السماويين!

“نباتات علاجية للسيد سون.”

 

في مكان ما في البراري الغربية، خرجت تنهيدة عميقة من معبد مهيب ومقدس، “لقد هرب…”

الحاكم الذي يختبئ في القمر كان من سلالة السماويين، ولم يكن روحه قد استيقظت حقًا بنفسه، بل كان من أجياله هم الذين سيطروا عليه بالقوة. الإنتظار الذي سينشأ عن ذلك كان على الأرجح ما منحني الوقت والفرصة للهروب.

 

 

 

فكر تشونغ يو في قلبه، أن من يسيطرون عليه، يجب أن يكونوا الذين يتبعونه. وبالتالي، يبدو أن هذا الكوكب ليس ملكًا حصريًا للبشر والشياطين والوحوش – بل هناك أيضًا سلالة سماوية.الأشكال المرسومة في البركان فقدت قوتها وتحولت إلى حجر. 

أجابت إحداهن بخوف، “إذًا هل السيد سينظم مع الأربعة منا….”

 

جلس تشونغ يو وألقى نظرة على الخدم الخمسة؛ أحدهم كان رجل عجوز ، لا يتجاوز عمره الخمسين عامًا، بينما الآخرين الأربعة كانوا شابات جميلات وساحرات، كانوا جذابات بالمظهر، ينبعث منهن هالة من الأناقة والرشاقة. 

طار تشونغ يو إلى أعلى فتحة البركان. أثناء طيرانه لأعلى، لاحظ أن داخل البركان كان باردًا وعاصفًا، وخلي بحرارته القديمة، مما يدل على أن البركان قد أصبح خامدًا. كما استعادت الوحوش جميع الكنوز المستخدمة لكسر الأختام، وعلى جدران البركان كتبت علامات المعركة المكثفة.

وقف تشونغ يو وسط تلك المرآة، وكان على وشك الاختفاء.

 

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

كان من الواضح أن هذه كانت مرحلة معركة مدمرة، والتي انتهت للتو كما يظهر الدم الذي لم يزل طازجًا ويتلألأ بلمعان قرمزي تحت الضوء.

 

 

 

ماذا عساهم يفعلون؟ هل تمكنوا من قتل سيدتي جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، وهل غادروا مدينة غو شيا بأمان؟

أصبح تشونغ يو عاجزًا عن الكلام، وقال: “لقد أخبرتك، أن سيدك لا يحب اللحوم، وأنا نباتي”.

 

 

تم إعادة إغلاق فوهة البركان مرة أخرى من قبل الوحوش، وفي الوقت المناسب عندما كان تشونغ يو يحاول أن يفكر في طريقة للخروج، ظهر نفق في زاوية عينيه فجأة؛ ثم دخله.

 

 

على الأرض، أفترض أن لا أحد سيراقب ما حدث للتو على القمر؟ من كان يمكن أن يتخيل أن نواة القمر قد سُرقت واستبدلت بروح إلهية؟

بعد وقت قصير، كان خارج مدينة غو شيا. فكر عميقًا، متساءلًا بفضول عن من حفر النفق. كان يجهل تمامًا أن خلفاء بوابة السيوف قد حاصروا جميع الوحوش في مدينة غو شيا في البركان، مما جعلهم عرضة لرحمتهم حيث تم تدميرهم تقريبًا بالكامل من قبل الأربعة. 

على الأرض، أفترض أن لا أحد سيراقب ما حدث للتو على القمر؟ من كان يمكن أن يتخيل أن نواة القمر قد سُرقت واستبدلت بروح إلهية؟

 

 

متبقيين بدون خيارات أخرى، اضطرت الوحوش إلى حفر نفقًا بينما كانوا يبحثون عن مخرج.

“من الانضمام مع من؟” تساءل تشونغ يو بينما كان يقلب المرجان الأحمر. بعد سماع كلماتهن، تغيرت وجوه الفتيات الأربعة بشكل جذري. 

 

 

لنعود إلى أقليمي، قمة جبل الصقر، سأنهي بعض الأمور ثم أعود إلى بوابة السيوف! تقدم تشونغ يو وغادر، وتوجه إلى أقليمه الخاص في أرض الوحوش، قمة جبل الصقر.

 

 

 

في مكان ما في البراري الغربية، خرجت تنهيدة عميقة من معبد مهيب ومقدس، “لقد هرب…”

 

 

السماويين!

خرج صوت آخر بعده، “لقد لاحظ سلفنا منذ فترة طويلة قصر القمر وتلك المصفوفات القديمة. ولكن حتى السلف العظيم لم يتمكن من تنشيطها، وظيفتها لا تزال لغزًا حتى اليوم … لقد تم تنشيطها مرتين، ومن قام بتنشيطها بوضوح كان يعرف سر سلالتنا.”

ظل الخدم الخمسة يتنفسون بصعوبة، ثم أخرج الرجل العجوز مرجانًا أحمر، وابتسم وقال بطريقة متذللة، “سيدي، بعد وفاة السيد سون، دفناه وتمكنا من العثور على هذا الكنز.” 

 

 

رد صوتان آخران، “أيً كان، سيكون القتل هو عقابه.”

ذلك الكيان الذي سرق نواة القمر، الروح الإلهية في وسط القمر، كانت لا تزال قد استيقظت من قبل أجيالها؛ لو لم يكن تشونغ يو قد هرب بسرعة، لكان ميتًا الآن!

 

عندما وصل تشونغ يو إلى معبد قمة جبل الصقر، كان هناك بالفعل لوحة جديدة مثبتة على واجهته، حيث تم استبدال “منزل سون شياو” بـ “منزل لونغ يو”.

“تلك المصفوفات القديمة، من الذي شعر باتجاهها؟”

وقف تشونغ يو وسط تلك المرآة، وكان على وشك الاختفاء.

 

يمكن لتشونغ يو أن يرى بوضوح أن روح التوتم كانت تقترب من سطح القمر!

“يبدو أنها في مكان ما بين البراري الشرقية والبرية الكبرى، المنطقة المأهولة بالوحوش والبشر.”

 

 

ثلاثة بوابات نقل وثلاث كنوز إلهية، كانت مخصصة للوريث التالي لشين هو، ومع ذلك، استخدمها شين هو على تشونغ يو، الذي لم يكن حتى الوريث النقي الذي كان يبحث عنه شين هو. كان قلبه يثقل بالدين والامتنان كلما فكر في التضحيات التي قدمها شين هو من أجله.

صوت كبير ومبحوح قال، “هل هي هناك؟ منطقة الوحوش والبشر… دعونا نترك ذلك لرسولنا الذي تسلل إلى دفاعهم، سيقوم الرسول بالتحقيق في هذه المسألة والكشف عن هوية من قام بتنشيط تشكيلة المصفوفة، وكم يعرف ذلك الشخص عن الآلهة القديمة. ثم سنمنح هذا الدودة البئيسة موتًا مجيدًا. بالإضافة إلى ذلك، الشيء تحت البرية الكبرى… هل حان الوقت لحصاده؟”

يمكن لتشونغ يو أن يرى بوضوح أن روح التوتم كانت تقترب من سطح القمر!

 

طار تشونغ يو إلى أعلى فتحة البركان. أثناء طيرانه لأعلى، لاحظ أن داخل البركان كان باردًا وعاصفًا، وخلي بحرارته القديمة، مما يدل على أن البركان قد أصبح خامدًا. كما استعادت الوحوش جميع الكنوز المستخدمة لكسر الأختام، وعلى جدران البركان كتبت علامات المعركة المكثفة.

“لم نجده بعد. بوابة السيوف ستكون عقبة في طريقنا نحو استعادته. الرسول قد حصل على موقع بين قادة بوابة السيوف، في انتظار الوقت المناسب للمطالبة به. كل شيء لصالحنا، ولن يمضي وقت طويل حتى تقع بوابة السيوف في قبضتنا.”

السماويين!

 

 

…..

 

 

التفت تشونغ يو ليرى القصر العالي على سطح الشمس ينهار إلى قطع وتبتلعه الشمس في اللحظة التي تم فيها أطلاقه إلى الخارج.

حافة جبل الصقر ، الأرض في نصف قطر خمسمائة ميل تعود حصرياً إلى تشونغ يو، على الرغم من أنه لا يمكن وصفها حتى بالقليل من الهائل، فإن السكان البشر، الذين انقسموا إلى عدة عشرات من القبائل، ما زال عددهم يتجاوز عشرات الآلاف.

ما هذا السلاح الروحي القوي! إذا كان لدى سون شياو الوقت لصنعه، فسأكون أنا الذي سيموت!

 

“تلك المصفوفات القديمة، من الذي شعر باتجاهها؟”

في العشرين يومًا الماضية من غياب تشونغ يو، كان البشر العاملون بجد قد قاموا بتجديد معبد السيد، وإصلاح الجدران والأسقف.

 

عندما وصل تشونغ يو إلى معبد قمة جبل الصقر، كان هناك بالفعل لوحة جديدة مثبتة على واجهته، حيث تم استبدال “منزل سون شياو” بـ “منزل لونغ يو”.

 

 

كان زونغ يو مندهشًا وسأل، “من هؤلاء الأربعة؟”

عندما دخل المعبد، جاء خمس خدم بشر سريعًا ورحبوا به، ابتسموا وقالوا، “عاد السيد! نرحب بعودة السيد العظيم بقلوبنا الصادقة!”

 

 

 

جلس تشونغ يو وألقى نظرة على الخدم الخمسة؛ أحدهم كان رجل عجوز ، لا يتجاوز عمره الخمسين عامًا، بينما الآخرين الأربعة كانوا شابات جميلات وساحرات، كانوا جذابات بالمظهر، ينبعث منهن هالة من الأناقة والرشاقة. 

 

 

 

كان زونغ يو مندهشًا وسأل، “من هؤلاء الأربعة؟”

 

 

بين السيدات، كانت شياو-إير الأكثر شجاعة، وقالت: “هذا ما قاله العم شيو. قال إن التنانين…، مفعمون بالمشاعر الزائدة، وبجسد قوي، يحبون العلاقة الحميمية مع سائر الجنسيات، حتى مع عدد منها في آن واحد. ولهذا السبب يوجد العديد من الجنسيات التي تحمل في دمها سلالة التنين. على سبيل المثال، تنانين تشو بو، والتي تعتبر من نسل الخنازير والتنانين؛ وتنانين جياو، الذين يعتبرون نسل الثعابين والتنانين؛ وأشكال أخرى مثل تنانين الأسماك، وتنانين الثيران… إذا كان السيد لا يفضلنا ، يُطلب منا أيضًا معرفة ما إذا كان السيد يفضل الجنسيات الأخرى مثل الكتاكيت، أو العجول أو أي شيء من هذا القبيل…”. 

“نباتات علاجية للسيد سون.”

رد الرجل العجوز، “إذا كنت جائعًا في أي وقت، سيتم تقديمهن على الفور على الطاولة. هل يفضل السيد طهوها أم نيّء؟”

 

ذلك الكيان الذي سرق نواة القمر، الروح الإلهية في وسط القمر، كانت لا تزال قد استيقظت من قبل أجيالها؛ لو لم يكن تشونغ يو قد هرب بسرعة، لكان ميتًا الآن!

رد الرجل العجوز، “إذا كنت جائعًا في أي وقت، سيتم تقديمهن على الفور على الطاولة. هل يفضل السيد طهوها أم نيّء؟”

 

 

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

أصبح تشونغ يو عاجزًا عن الكلام، وقال: “لقد أخبرتك، أن سيدك لا يحب اللحوم، وأنا نباتي”.

لنعود إلى أقليمي، قمة جبل الصقر، سأنهي بعض الأمور ثم أعود إلى بوابة السيوف! تقدم تشونغ يو وغادر، وتوجه إلى أقليمه الخاص في أرض الوحوش، قمة جبل الصقر.

 

ذلك الكيان الذي سرق نواة القمر، الروح الإلهية في وسط القمر، كانت لا تزال قد استيقظت من قبل أجيالها؛ لو لم يكن تشونغ يو قد هرب بسرعة، لكان ميتًا الآن!

ظل الخدم الخمسة يتنفسون بصعوبة، ثم أخرج الرجل العجوز مرجانًا أحمر، وابتسم وقال بطريقة متذللة، “سيدي، بعد وفاة السيد سون، دفناه وتمكنا من العثور على هذا الكنز.” 

 

 

طار تشونغ يو إلى أعلى فتحة البركان. أثناء طيرانه لأعلى، لاحظ أن داخل البركان كان باردًا وعاصفًا، وخلي بحرارته القديمة، مما يدل على أن البركان قد أصبح خامدًا. كما استعادت الوحوش جميع الكنوز المستخدمة لكسر الأختام، وعلى جدران البركان كتبت علامات المعركة المكثفة.

أخذ تشونغ يو المرجان الأحمر واندهش؛ إذ كان المرجان الأحمر يشبه الشجرة تمامًا، كان هناك ثمانية عشر فرعًا أنيقًا. غمر عقله في نفسه وصدم عندما وجد أن كل فرع يحتوي على تيار من طاقة السيف!

قبل أن يكمل كلماته، بدأت الأرض تحت تشونغ يو ترتعد، وشدة الاهتزاز زادت في قوتها كما لو كان هناك حيوان ضخم يحاول أن يخرج من الأرض!

 

رد الرجل العجوز، “إذا كنت جائعًا في أي وقت، سيتم تقديمهن على الفور على الطاولة. هل يفضل السيد طهوها أم نيّء؟”

كان لدى هذه الشجرة الصغيرة من المرجان ثمانية عشر فرعًا من طاقة السيف المخبأة فيها!

 

 

 

على الرغم من كل محاولاته ومشقته، لم ينجح تشونغ يو في الحصول على سوى موجتين من طاقة السيف!

تقدمت الفتيات الأربعة بسرعة واستقبلن تشونغ يو بابتسامة. “هل السيد يرغب في الراحة؟ أي منا يفضل السيد في الانضمام إليها؟”

 

عندما وصل تشونغ يو إلى معبد قمة جبل الصقر، كان هناك بالفعل لوحة جديدة مثبتة على واجهته، حيث تم استبدال “منزل سون شياو” بـ “منزل لونغ يو”.

ما هذا السلاح الروحي القوي! إذا كان لدى سون شياو الوقت لصنعه، فسأكون أنا الذي سيموت!

“سيدكم يمارس فنا يحظر بشكل صارم العلاقات الحميمية ، دون أن ابلغ ذروة فني، لن أتزاوج مع أي شخص… ماذا قلتِ يا شياو-إير؟ العجول الصغيرة… لا حتى العجول الصغيرة، سيؤثر ذلك على تقدمي في التنمية!” 

 

أخيرًا، استطاعت شياو-إير ودونغ-إير وبقية السيدات الشابات أن يطمئنوا، فكروا في أنفسهم، ليس الأمر سيئًا على الإطلاق خدمة السيد لونغ، فهو لا يأكل الناس ولا يفسد السيدات، ولا حتى العجول الصغيرة، خدمته أفضل من أي سيد وحش آخر…

ثنى تشونغ يو على حظه، إذ لم يكن قد تعلم أي مهارات دفاعية. في الوقت الذي قتل فيه سون شياو، كان لديه عنصر المفاجأة لصالحه بالإضافة إلى الميزة التي حصل عليها بفضل التضاريس المرتفعة. 

 

 

إنما كانت هذه العوامل المحظوظة هي التي سمحت له بقتل سون شياو في معركة قريبة المدى!

 

 

 

ولكن لو أطلق سون شياو الثمانية عشر فرعًا من طاقة السيف المخبأة في هذا المرجان الأحمر قبل أن يتمكن تشونغ يو من الانخراط، فبالتأكيد لكان تشونغ يو الآن متمزقًا إلى قطع!

 

 

“من الانضمام مع من؟” تساءل تشونغ يو بينما كان يقلب المرجان الأحمر. بعد سماع كلماتهن، تغيرت وجوه الفتيات الأربعة بشكل جذري. 

ما هذا السلاح الروحي القوي! يجب أن يكون ذو قيمة كبيرة! كانت وفاة سون شياو صدمة كبيرة! حافظ تشونغ يو على المرجان الأحمر وهو يفكر في قلبه.

تقدمت الفتيات الأربعة بسرعة واستقبلن تشونغ يو بابتسامة. “هل السيد يرغب في الراحة؟ أي منا يفضل السيد في الانضمام إليها؟”

 

 

انسحب الرجل العجوز وأظهر إعجابه بتشونغ يو. “هل أصبح السيد متعبًا؟ سوف يتركك خادمك المخلص الآن. ستقوم تشون-إير وشياو-إير والآخرون بخدمة السيد العظيم حتى ينام.”

كان لدى هذه الشجرة الصغيرة من المرجان ثمانية عشر فرعًا من طاقة السيف المخبأة فيها!

 

 

تقدمت الفتيات الأربعة بسرعة واستقبلن تشونغ يو بابتسامة. “هل السيد يرغب في الراحة؟ أي منا يفضل السيد في الانضمام إليها؟”

 

 

استغرقت عملية النقل هذه خمس عشرة دقيقة، حيث وصل إلى قصر القمر.

“من الانضمام مع من؟” تساءل تشونغ يو بينما كان يقلب المرجان الأحمر. بعد سماع كلماتهن، تغيرت وجوه الفتيات الأربعة بشكل جذري. 

 

 

خرج صوت آخر بعده، “لقد لاحظ سلفنا منذ فترة طويلة قصر القمر وتلك المصفوفات القديمة. ولكن حتى السلف العظيم لم يتمكن من تنشيطها، وظيفتها لا تزال لغزًا حتى اليوم … لقد تم تنشيطها مرتين، ومن قام بتنشيطها بوضوح كان يعرف سر سلالتنا.”

أجابت إحداهن بخوف، “إذًا هل السيد سينظم مع الأربعة منا….”

 

 

 

تألم رأس تشونغ يو عند سماعه كلماتها. تحدث بسرعة، “من قال لكم إن سيدكم سينضم إلى … الأربعة منكم؟”

كانت بوابة النقل الآني في القصر نفسه، دخل شين هو وقام بتشغيلها. ولم يمضِ وقت طويل حتى اندفعت طاقة الشمس داخل القصر ورفعت درجة حرارة الهواء فيه.

 

في مكان ما في البراري الغربية، خرجت تنهيدة عميقة من معبد مهيب ومقدس، “لقد هرب…”

بين السيدات، كانت شياو-إير الأكثر شجاعة، وقالت: “هذا ما قاله العم شيو. قال إن التنانين…، مفعمون بالمشاعر الزائدة، وبجسد قوي، يحبون العلاقة الحميمية مع سائر الجنسيات، حتى مع عدد منها في آن واحد. ولهذا السبب يوجد العديد من الجنسيات التي تحمل في دمها سلالة التنين. على سبيل المثال، تنانين تشو بو، والتي تعتبر من نسل الخنازير والتنانين؛ وتنانين جياو، الذين يعتبرون نسل الثعابين والتنانين؛ وأشكال أخرى مثل تنانين الأسماك، وتنانين الثيران… إذا كان السيد لا يفضلنا ، يُطلب منا أيضًا معرفة ما إذا كان السيد يفضل الجنسيات الأخرى مثل الكتاكيت، أو العجول أو أي شيء من هذا القبيل…”. 

تم إعادة إغلاق فوهة البركان مرة أخرى من قبل الوحوش، وفي الوقت المناسب عندما كان تشونغ يو يحاول أن يفكر في طريقة للخروج، ظهر نفق في زاوية عينيه فجأة؛ ثم دخله.

 

============= ترجمة Hawraa من فريق مايسترا =============

“توقفي!” 

حافة جبل الصقر ، الأرض في نصف قطر خمسمائة ميل تعود حصرياً إلى تشونغ يو، على الرغم من أنه لا يمكن وصفها حتى بالقليل من الهائل، فإن السكان البشر، الذين انقسموا إلى عدة عشرات من القبائل، ما زال عددهم يتجاوز عشرات الآلاف.

 

وقف تشونغ يو وسط تلك المرآة، وكان على وشك الاختفاء.

ظل وجه تشونغ يوي مظلمًا، فما كان يتوقع أبدًا أن تؤدي مجرد تسمية “التنين” لشخصيته البديلة إلى إثارة مثل هذا الفهم الخاطئ. فما العلاقة بالكتاكيت والعجول؟ فقط مجرد التفكير في ذلك تثير ارتجافًا في عموده الفقري. 

 

 

 

“سيدكم يمارس فنا يحظر بشكل صارم العلاقات الحميمية ، دون أن ابلغ ذروة فني، لن أتزاوج مع أي شخص… ماذا قلتِ يا شياو-إير؟ العجول الصغيرة… لا حتى العجول الصغيرة، سيؤثر ذلك على تقدمي في التنمية!” 

 

 

 

أخيرًا، استطاعت شياو-إير ودونغ-إير وبقية السيدات الشابات أن يطمئنوا، فكروا في أنفسهم، ليس الأمر سيئًا على الإطلاق خدمة السيد لونغ، فهو لا يأكل الناس ولا يفسد السيدات، ولا حتى العجول الصغيرة، خدمته أفضل من أي سيد وحش آخر…

“سيدكم يمارس فنا يحظر بشكل صارم العلاقات الحميمية ، دون أن ابلغ ذروة فني، لن أتزاوج مع أي شخص… ماذا قلتِ يا شياو-إير؟ العجول الصغيرة… لا حتى العجول الصغيرة، سيؤثر ذلك على تقدمي في التنمية!” 

=============
ترجمة Hawraa من فريق مايسترا
=============

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط