نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهضة البشرية 81

لحن في غابة

لحن في غابة

الشجرة المرجان القرمزية هي حقًا سلاح روحي لا بأس به!

 

 

“دونغ-إير، تشون-إير، يجب علي أن أغادر هذا المكان لفترة من الزمن. إذا كان هناك أي وحوش يرغبون في غزوكن وأكلكن، انطلقن فورًا إلى السادة هو وين شينغ وباي والآخرين لطلب المساعدة. سيقومون بحمايتكن بالتأكيد جميعًا.”

أقام تشونغ يو في معبد قمة جبل الصقر لبضعة أيام. كان يفكر بعناية في الشجرة القرمزية وكان يفكر في قلبه حيث أن هذه الشجرة القرمزية قد لا تكون قوية مثل سيف فانغ ، لكنها أكثر مرونة منه.

حدق تشونغ يو بعينيه ومشى فجأة باتجاه جون سيشي بينما قال: “ممارسي الطاقة البشرية قيمون جدًا، لا سيما ممارسي الطاقة البشرية الإناث، خاصة جون سيشي من بين أربعة أسياد بوابات السيوف! أعزائي الأخوة الكبار، إنها غنيمتي ماذا تريدون مقابلها ؟”

 

علاوة على ذلك، لم يتعلم أي تقنيات أو فنون تسمح لممارسي الطاقة بالتحرك في الهواء. يمكنه فقط التحرك في الهواء من خلال شكل التنين شيانغ وهذا سيكلفه الكثير من الطاقة.

إذا قام بتحريك الشجرة القرمزية، ستنطلق ثمانية عشر شعاعًا حادًا من سيف الطاقة وستتأرجح في الهواء مثل فروع شجرة الصفصاف.

 

 

 

بعد عدة أيام من التفكير، استطاع تشونغ يو فهم أسرار هذه الشجرة القرمزية. وبهذا، يمكنه التعامل مع الشجرة القرمزية بسهولة مثل موجه يديه.

 

 

أومأ تشونغ يو برأسه وأجاب: “إذا استطعت دمج سيف التنين شيانغ الخاص بي وطاقة السيف الخشبية في الشجرة القرمزية، فسيمكن زيادة قوة هذه الشجرة القرمزية!”

أشرف تشونغ يو على الشجرة القرمزية وانطلق منها فورًا ثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة في الهواء. على الرغم من حركتها السريعة والمتقطعة مثل عاصفة هوائية مضطربة، كان واضحًا تنسيقها المتناغم حيث لم تتصادم مع بعضها البعض.

قال باي زيوشي: “يبدو أنك نجوت من المصير المحتوم من خلال مغادرتك في الوقت المناسب. الذين بقوا وراءك وقعوا في مأزق.”

 

واصل تشونغ يو تحفيز الشجرة القرمزية وبدأ الشعاع المكسور في العودة إلى الشجرة القرمزية.

ثم حرك أصابعه وأطلق سيف الطاقة سيف التنين شيانغ. طار سيف شيانغ أفقيًا واصطدم بثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة للشجرة القرمزية. 

 

 

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

عندما الاصطدام ، يمكن سماع الأصوات العالية منها تم تحطيم ثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة للشجرة القرمزية من قبل سيف التنين شيانغ!

 

 

 

“جودة شعاع سيف الطاقة للشجرة القرمزية ليست كما كان متوقعًا، لا يعتبر بمكانة سيف التنين شيانغ والطاقة الخشبية للسيف التي زرعتها. ومع ذلك، فهي تفوق قليلاً من حيث الكمية. يجب أن يكون هؤلاء الثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة قد تم تطويرها من قبل سون شياو؟ ارجع!”

 

 

وهذه هي ميزة إكماله لعملية التطور في نفس اللحظة التي شعر فيها بالأرواح وأصبح ممارسًا للطاقة. بالتالي، قد حققت قوته النفسية النقية مستوى يفوق بكثير تلك التي في نفس المستوى مثله!

واصل تشونغ يو تحفيز الشجرة القرمزية وبدأ الشعاع المكسور في العودة إلى الشجرة القرمزية.

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

 

وعلاوة على ذلك، نتيجة لتدريبه على فن ( تصوير قصر نظام اللهب السيادي ) فقد كلفته السرعة القصوى للتقدم الذي شهده بناءه الأساسي. 

جلس شين هو على كتفه وأعرب عن رأيه، “هذا قد يكون كافيًا فقط لمواجهة ممارسي الطاقة العاديين. إذا استخدمت هذا لمواجهة ممارسي الطاقة الأقوى، فإن النتيجة ستكون بالتأكيد سيئة للغاية.”

 

 

حاولت جون سيشي بالضغط على أسنانها وبذلت جهدها بكل ما أوتيت من قوة للوقوف، لكن دون جدوى لأن إصاباتها كانت خطيرة جدًا وتم تثبيتها بواسطة الشعاع الأسود. 

أومأ تشونغ يو برأسه وأجاب: “إذا استطعت دمج سيف التنين شيانغ الخاص بي وطاقة السيف الخشبية في الشجرة القرمزية، فسيمكن زيادة قوة هذه الشجرة القرمزية!”

 

 

واصل تشونغ يو تحفيز الشجرة القرمزية وبدأ الشعاع المكسور في العودة إلى الشجرة القرمزية.

ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يصبح ممارسًا للطاقة منذ فترة قصيرة، فإنه لا يعرف شيئًا عن عملية صنع الأسلحة الروحية، مما دفعه للتخلي مؤقتًا عن الفكرة.

نتيجة لذلك، إذا كان مواجهاً لهجمات شنتها أسلحة الروح مثل شجرة المرجان ، فسيتم قتله إذا لم يهرب لأنه لا يمتلك أي تدابير ضد هذه الأسلحة.

 

ثم حرك أصابعه وأطلق سيف الطاقة سيف التنين شيانغ. طار سيف شيانغ أفقيًا واصطدم بثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة للشجرة القرمزية. 

حتى الآن، ما زال هناك نقص واضح في قدراتي. ليس لدي أي مهارات دفاعية مع كل مهاراتي تكون هجومية – مما يجعلني في موقف صعب للغاية في المعارك – مثل محارب لديه السيف الأكثر حدة ولكن الأكثر هشاشة. إذا كنت سأواجه خصمًا قويًا حقًا، فسأجد نفسي في موقف سيء للغاية.

ومع ذلك، بالرغم من أن جودة قوته النفسية قد زادت، فإن كميتها تركت الكثير من الرغبة.

 

 

عبّر تشونغ عن قلقه لأنه لا يمكن وصفه إلا بأنه نقص شديد مقارنة بممارس للطاقة الصحيح بسبب ندرته في تقنياته. كممارس للطاقة، ينقصه تمامًا التنوع اللازم في المهارات التي يمكن أن تمنحه التنوع الحيوي في المعركة والذي يمكن أن يكون الفارق بين الحياة والموت.

 

 

في طريقه إلى وجهته، رأى العديد من المسارات التي تتشابك وتم تشكيلها نتيجة المعارك. يجب أن تكون قد تُركت عندما كان ممارسي الطاقة الوحوش يطاردون الأسياد الأربعة من بوابة السيوف. كما واجه بعض ممارسي الطاقة الذين كانوا يبحثون عن شيء في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، لم يقتربوا أو يزعجوه لأنهم رأوا وجهه من بعيد.

وعلاوة على ذلك، نتيجة لتدريبه على فن ( تصوير قصر نظام اللهب السيادي ) فقد كلفته السرعة القصوى للتقدم الذي شهده بناءه الأساسي. 

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

 

سمع صدى ضحكة متعجرفة يتردد في الغابة، وعندما نظر تشونغ يو نحو الاتجاه، رأى اثنين من ممارسي طاقة الوحوش يخرجان من الغابة بتعبير مستريح. وعندما رأوا تشونغ يو، تغيرت تعابيرهم قليلاً ولكنها تحولت إلى الارتياح عندما رأوا مظهره الوحشي.

نتيجة لذلك، إذا كان مواجهاً لهجمات شنتها أسلحة الروح مثل شجرة المرجان ، فسيتم قتله إذا لم يهرب لأنه لا يمتلك أي تدابير ضد هذه الأسلحة.

 

 

علاوة على ذلك، لم يتعلم أي تقنيات أو فنون تسمح لممارسي الطاقة بالتحرك في الهواء. يمكنه فقط التحرك في الهواء من خلال شكل التنين شيانغ وهذا سيكلفه الكثير من الطاقة.

حتى الآن، لم يمر منه أي تدريب منهجي، مما أسفر عن ذلك الضعف الواضح في زراعته وقوته. وبالتالي، يمكنه محاربة ممارسي الطاقة العاديين فقط ولكنه سيموت إذا ما تعرض لمواجهة منافسين أكفاء.

لحسن الحظ، بالرغم من أن قاعدته النفسية قد أصبحت أصغر، إلا أن قوته النفسية قد أصبحت قوية للغاية بفضل تركيز الطاقة المذهل. حتى لو لم يحصل على النسخة النهائية الحقيقية لتوتم التنين، فإن التنانين الجياو التي تصورها كانت بالفعل على مستوى مختلف تمامًا من حيث السرعة والقوة!

 

“جون سيشي؟” صُدم تشونغ يو، حيث عرف على الفور من خلال الطاقة السيفية التي أُطلقت.

علاوة على ذلك، لم يتعلم أي تقنيات أو فنون تسمح لممارسي الطاقة بالتحرك في الهواء. يمكنه فقط التحرك في الهواء من خلال شكل التنين شيانغ وهذا سيكلفه الكثير من الطاقة.

============= ترجمة Hawraa من فريق مايسترا =============

 

 

حركاتي لا تزال بسيطة ومبتدئة جدًا. في المرة القادمة، يجب أن أتعلم بعض الحركات الجديدة عندما أعود إلى بوابة السيوف.

وقف كل واحد منهم أمام إصابات طفيفة إلى خطيرة، وبعدما فشل غو هونغزي في هزيمة أربعة أسياد من بوابة السيوف ، قام بتشغيل تماثيل سيد الوحوش على جدران مدينة غو شيا للوقوف ضد بوابة السيوف. بعد فشلهم في الفوز، وانسحبوا.

 

أعطى تشونغ يو الفتيات الأربع توجيهات وانطلق على الفور إلى البرية الكبيرة.

لم يمض وقت طويل حتى حان وقت زيارة هو وين شينغ وباي زيوشي والآخرين. ضحكوا وقالوا: “أخي لونغ يو، اعتقدنا أنك لقيت حتفك خلال تلك المعركة الفوضوية ولم نتوقع أن تنجو! حاول بعض ممارسي الطاقة التآمر ضد أراضيك، ولكننا تمكنا من إيقافهم.”

يجب أن أتمكن من دخول البرية الكبيرة في يوم واحد.

 

“جون سيشي؟” صُدم تشونغ يو، حيث عرف على الفور من خلال الطاقة السيفية التي أُطلقت.

شكرهم تشونغ يو وقال: “طلبت عائلتي مني العودة لتطوير مستواي كممارس للطاقة، لذا لم أستطع إكمال مشاهدة القتال في البركان بالكامل. تشون-إير وشياو-إير، قوما بتحضير بعض الطعام والمشروبات، سنتناول وجبة مع إخوتي الكبار.”

وهذه هي ميزة إكماله لعملية التطور في نفس اللحظة التي شعر فيها بالأرواح وأصبح ممارسًا للطاقة. بالتالي، قد حققت قوته النفسية النقية مستوى يفوق بكثير تلك التي في نفس المستوى مثله!

 

عند التفكير في ذلك، فكر: “إذا كنت قد تركت خلفي تمثالًا ينتمي إلي، فسيتمكن كل من تشون-إير والآخرون من حماية أنفسهم به في حالة غزو الوحوش. وبالتالي، تجنب الخسائر الكبيرة. يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في أقرب وقت ممكن وتعلم كيفية صنع أعمدة التوتم الشاملة والأسلحة الروحية.”

أظهرت تعابير هو وين شينغ والآخرين استغرابًا وأجابوا: “لا بأس، لقد أكملنا تناول الطعام قبل زيارتك. أخي لونغ يو، هل أنت الآن ممارس للطاقة؟”

حركاتي لا تزال بسيطة ومبتدئة جدًا. في المرة القادمة، يجب أن أتعلم بعض الحركات الجديدة عندما أعود إلى بوابة السيوف.

 

 

أومأ تشونغ يو برأسه، ولم يبدو ممارسين الطاقة من الوحوش متفاجئين لأنهم يعتقدون أن تشونغ يو من سلالة التنين، وكانت سلالة التنين دائمًا غنية بالموارد ولديها القدرة على تنمية ممارسي الطاقة بسهولة.

 

 

 

قال باي زيوشي: “يبدو أنك نجوت من المصير المحتوم من خلال مغادرتك في الوقت المناسب. الذين بقوا وراءك وقعوا في مأزق.”

 

 

لو كان الأمر في السابق، لم يكن تشونغ يو يتجرأ على السفر بتكلفة مثل هذه. ومع ذلك، بما أن قوته النفسية قد زادت بشكل كبير؛ كانت قوته النفسية السابقة مجرد ماء، ولكن الآن كانت قوته النفسية في محيطه ذهبية اللون. وبذلك، يمكنه الآن دعم التكاليف الضخمة بقوته النفسية المركزة بشدة.

ثم قال لهم ما حدث بعد الأحداث في البركان، حيث فقد غو هونغزي وغيره من ممارسي الطاقة الأقوياء، وفي الطريق إلى مدينة غو شيا خاضوا معركة ضد أربعة أسياد من بوابة السيوف وخسروا بعضًا من رجالهم.

أشرف تشونغ يو على الشجرة القرمزية وانطلق منها فورًا ثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة في الهواء. على الرغم من حركتها السريعة والمتقطعة مثل عاصفة هوائية مضطربة، كان واضحًا تنسيقها المتناغم حيث لم تتصادم مع بعضها البعض.

 

 

وقف كل واحد منهم أمام إصابات طفيفة إلى خطيرة، وبعدما فشل غو هونغزي في هزيمة أربعة أسياد من بوابة السيوف ، قام بتشغيل تماثيل سيد الوحوش على جدران مدينة غو شيا للوقوف ضد بوابة السيوف. بعد فشلهم في الفوز، وانسحبوا.

 

 

 

توجه غو هونغزي مع ممارسي الطاقة الوحوش لملاحقة أربعة أسياد من بوابة السيوف في السهول الوعرة، ولكنهم لم يعودوا بعد، لذا لا يعرفون نتيجة المعركة.

حدق تشونغ يو بعينيه ومشى فجأة باتجاه جون سيشي بينما قال: “ممارسي الطاقة البشرية قيمون جدًا، لا سيما ممارسي الطاقة البشرية الإناث، خاصة جون سيشي من بين أربعة أسياد بوابات السيوف! أعزائي الأخوة الكبار، إنها غنيمتي ماذا تريدون مقابلها ؟”

 

 

تابعوا محادثتهم قليلاً ثم قاد تشونغ يو هو وين شينغ والآخرين إلى الخارج وشكرهم قائلاً: “إخوتي الكبار، يجب علي العودة إلى المنزل لفترة لتعلم بعض التقنيات الجديدة. أرجوا منكم مساعدتي في العناية بأراضيي خلال غيابي. شكرًا لكم.”

حدق تشونغ يو بعينيه ومشى فجأة باتجاه جون سيشي بينما قال: “ممارسي الطاقة البشرية قيمون جدًا، لا سيما ممارسي الطاقة البشرية الإناث، خاصة جون سيشي من بين أربعة أسياد بوابات السيوف! أعزائي الأخوة الكبار، إنها غنيمتي ماذا تريدون مقابلها ؟”

 

 

رد هو وين شينغ وباي زيوشي والوحوش الآخرين بسرعة وقالوا: “لا تقلق، أخي لونغ يو. من يريد المساس بأراضيك سيضطر للمرور عبرنا أولاً!”بهذا، شعر تشونغ يو بالارتياح. 

 

 

جلس شين هو على كتفه وأعرب عن رأيه، “هذا قد يكون كافيًا فقط لمواجهة ممارسي الطاقة العاديين. إذا استخدمت هذا لمواجهة ممارسي الطاقة الأقوى، فإن النتيجة ستكون بالتأكيد سيئة للغاية.”

كانت تشون-إير والفتيات الثلاثة الآخريات مشغولات جدًا في زراعة الأعشاب الروحية في جميع أنحاء المعبد بسكون لم يشهدوه من قبل، مما سمح لهم بالعيش بسعادة وبدون قلق.

 

 

أومأ تشونغ يو برأسه، ولم يبدو ممارسين الطاقة من الوحوش متفاجئين لأنهم يعتقدون أن تشونغ يو من سلالة التنين، وكانت سلالة التنين دائمًا غنية بالموارد ولديها القدرة على تنمية ممارسي الطاقة بسهولة.

“لا أستطيع البقاء هنا لفترة طويلة، يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في يوم ما. إذا اجتاحت الوحوش الأخرى أراضيي خلال غيابي، فستأكل العديد من البشر هنا.”

 

 

ثم قال لهم ما حدث بعد الأحداث في البركان، حيث فقد غو هونغزي وغيره من ممارسي الطاقة الأقوياء، وفي الطريق إلى مدينة غو شيا خاضوا معركة ضد أربعة أسياد من بوابة السيوف وخسروا بعضًا من رجالهم.

عند التفكير في ذلك، فكر: “إذا كنت قد تركت خلفي تمثالًا ينتمي إلي، فسيتمكن كل من تشون-إير والآخرون من حماية أنفسهم به في حالة غزو الوحوش. وبالتالي، تجنب الخسائر الكبيرة. يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في أقرب وقت ممكن وتعلم كيفية صنع أعمدة التوتم الشاملة والأسلحة الروحية.”

 

 

 

“دونغ-إير، تشون-إير، يجب علي أن أغادر هذا المكان لفترة من الزمن. إذا كان هناك أي وحوش يرغبون في غزوكن وأكلكن، انطلقن فورًا إلى السادة هو وين شينغ وباي والآخرين لطلب المساعدة. سيقومون بحمايتكن بالتأكيد جميعًا.”

بمجرد هبوطه، نظر تشونغ يو إلى الوراء ورأى أن الأشجار خلفه تم قطعها جميعًا بواسطة ذلك السيف الذي كان ينطلق!

 

 

أعطى تشونغ يو الفتيات الأربع توجيهات وانطلق على الفور إلى البرية الكبيرة.

 

 

 

سمع صوت من هدير التنين وظهر تنينان جياو بطول ثلاثين قدمًا تحت قدميه. بمجرد تشكيلهما، انطلقا بسرعة تفوق بكثير جري الحصان!

عندما الاصطدام ، يمكن سماع الأصوات العالية منها تم تحطيم ثمانية عشر شعاعًا من سيف الطاقة للشجرة القرمزية من قبل سيف التنين شيانغ!

 

الشجرة المرجان القرمزية هي حقًا سلاح روحي لا بأس به!

لو كان الأمر في السابق، لم يكن تشونغ يو يتجرأ على السفر بتكلفة مثل هذه. ومع ذلك، بما أن قوته النفسية قد زادت بشكل كبير؛ كانت قوته النفسية السابقة مجرد ماء، ولكن الآن كانت قوته النفسية في محيطه ذهبية اللون. وبذلك، يمكنه الآن دعم التكاليف الضخمة بقوته النفسية المركزة بشدة.

 

 

إذا قام بتحريك الشجرة القرمزية، ستنطلق ثمانية عشر شعاعًا حادًا من سيف الطاقة وستتأرجح في الهواء مثل فروع شجرة الصفصاف.

بالإضافة إلى ذلك، بينما كان محيطه النفسي السابق كبير ولكنه مخففة تمامًا قد استنفدت تمامًا، فإن المحيط النفسي الجديد التي تتجدد مع كل تصور للسيادة كانت سائلة وذهبية اللون، مما يسمح بتحسين مستمر لمحيطه النفسي!

 

 

في الوقت الحالي، كان السائل الذهبي في قاعدته النفسية صغيرة فقط بمئة فدان مقارنة بالقاعدة السابقة الضخمة الذي كان بمساحة عدة آلاف من الفدان.

وهذه هي ميزة إكماله لعملية التطور في نفس اللحظة التي شعر فيها بالأرواح وأصبح ممارسًا للطاقة. بالتالي، قد حققت قوته النفسية النقية مستوى يفوق بكثير تلك التي في نفس المستوى مثله!

 

 

 

ومع ذلك، بالرغم من أن جودة قوته النفسية قد زادت، فإن كميتها تركت الكثير من الرغبة.

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يصبح ممارسًا للطاقة منذ فترة قصيرة، فإنه لا يعرف شيئًا عن عملية صنع الأسلحة الروحية، مما دفعه للتخلي مؤقتًا عن الفكرة.

في الوقت الحالي، كان السائل الذهبي في قاعدته النفسية صغيرة فقط بمئة فدان مقارنة بالقاعدة السابقة الضخمة الذي كان بمساحة عدة آلاف من الفدان.

 

 

 

لحسن الحظ، بالرغم من أن قاعدته النفسية قد أصبحت أصغر، إلا أن قوته النفسية قد أصبحت قوية للغاية بفضل تركيز الطاقة المذهل. حتى لو لم يحصل على النسخة النهائية الحقيقية لتوتم التنين، فإن التنانين الجياو التي تصورها كانت بالفعل على مستوى مختلف تمامًا من حيث السرعة والقوة!

جلس شين هو على كتفه وأعرب عن رأيه، “هذا قد يكون كافيًا فقط لمواجهة ممارسي الطاقة العاديين. إذا استخدمت هذا لمواجهة ممارسي الطاقة الأقوى، فإن النتيجة ستكون بالتأكيد سيئة للغاية.”

 

بمجرد هبوطه، نظر تشونغ يو إلى الوراء ورأى أن الأشجار خلفه تم قطعها جميعًا بواسطة ذلك السيف الذي كان ينطلق!

بهذه السرعة، سيستغرق الأمر أربعة أو خمسة أيام فقط ليمر عبر البرية الكبيرة!

 

 

 

ثم فكر تشونغ يو، “غو هونغزي والآخرين يطاردون الأسياد الأربعة من بوابة السيوف لذا يجب أن تكون هناك العديد من ممارسي الطاقة الوحوش في كل مكان في برية السافانا. يجب علي أن أحتفظ بهذا المظهر الحالي وأغير إلى شكلي الأصلي فقط عندما أعود إلى البرية الكبيرة.”

نتيجة لذلك، إذا كان مواجهاً لهجمات شنتها أسلحة الروح مثل شجرة المرجان ، فسيتم قتله إذا لم يهرب لأنه لا يمتلك أي تدابير ضد هذه الأسلحة.

 

 

في طريقه إلى وجهته، رأى العديد من المسارات التي تتشابك وتم تشكيلها نتيجة المعارك. يجب أن تكون قد تُركت عندما كان ممارسي الطاقة الوحوش يطاردون الأسياد الأربعة من بوابة السيوف. كما واجه بعض ممارسي الطاقة الذين كانوا يبحثون عن شيء في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، لم يقتربوا أو يزعجوه لأنهم رأوا وجهه من بعيد.

أظهرت تعابير هو وين شينغ والآخرين استغرابًا وأجابوا: “لا بأس، لقد أكملنا تناول الطعام قبل زيارتك. أخي لونغ يو، هل أنت الآن ممارس للطاقة؟”

 

 

بعد ثلاثة أيام أخرى، وقف تشونغ يو على تنينه وعبر الغابة. خلال هذه الثلاثة أيام، سافر لألف ميل ووصل أخيرًا إلى مكان قريب من البرية الكبيرة.

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

 

رأى هجوم جون سيشي هذا مرة واحدة في البركان، حيث استخدمت قيثارتها كسلاح، وكانت هجماتها سريعة وعنيفة للغاية. نجحت حتى في تحمل ومقاومة الهجوم المشترك للفتاتين تحت سيطرة سيد مدينة شيان كونغ.

يجب أن أتمكن من دخول البرية الكبيرة في يوم واحد.

عبّر تشونغ عن قلقه لأنه لا يمكن وصفه إلا بأنه نقص شديد مقارنة بممارس للطاقة الصحيح بسبب ندرته في تقنياته. كممارس للطاقة، ينقصه تمامًا التنوع اللازم في المهارات التي يمكن أن تمنحه التنوع الحيوي في المعركة والذي يمكن أن يكون الفارق بين الحياة والموت.

 

 

لم يتمكن تشونغ يو من إخفاء انتعاشه وقد سار بسرعة أكبر. فجأة، شعر بشعور مشؤوم وتوقف على الفور عن التقدم. مع صوت مميز مثل صوت السكين يقطع اللحم، تم فصل رؤوس تنينيه الضخمين تحت قدميه كما لو أنهما قطعتا بواسطة شيء.

في الوقت الحالي، كان السائل الذهبي في قاعدته النفسية صغيرة فقط بمئة فدان مقارنة بالقاعدة السابقة الضخمة الذي كان بمساحة عدة آلاف من الفدان.

 

عند التفكير في ذلك، فكر: “إذا كنت قد تركت خلفي تمثالًا ينتمي إلي، فسيتمكن كل من تشون-إير والآخرون من حماية أنفسهم به في حالة غزو الوحوش. وبالتالي، تجنب الخسائر الكبيرة. يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في أقرب وقت ممكن وتعلم كيفية صنع أعمدة التوتم الشاملة والأسلحة الروحية.”

ثم، مع سماع لحن القيثارة ، وقف شعر تشونغ يو على قمة رأسه وقام بالالتفاف على الفور بينما تحرك للخلف عدة عشرات من الأميال. بعد ذلك تمكن من رؤية سيف طاقة يحلق على بعد بوصة فوق صدره، مقطعة كل شيء في طريقها.

“جون سيشي؟” صُدم تشونغ يو، حيث عرف على الفور من خلال الطاقة السيفية التي أُطلقت.

 

 

بمجرد هبوطه، نظر تشونغ يو إلى الوراء ورأى أن الأشجار خلفه تم قطعها جميعًا بواسطة ذلك السيف الذي كان ينطلق!

 

 

 

“جون سيشي؟” صُدم تشونغ يو، حيث عرف على الفور من خلال الطاقة السيفية التي أُطلقت.

لم يتمكن تشونغ يو من إخفاء انتعاشه وقد سار بسرعة أكبر. فجأة، شعر بشعور مشؤوم وتوقف على الفور عن التقدم. مع صوت مميز مثل صوت السكين يقطع اللحم، تم فصل رؤوس تنينيه الضخمين تحت قدميه كما لو أنهما قطعتا بواسطة شيء.

 

بعد عدة أيام من التفكير، استطاع تشونغ يو فهم أسرار هذه الشجرة القرمزية. وبهذا، يمكنه التعامل مع الشجرة القرمزية بسهولة مثل موجه يديه.

رأى هجوم جون سيشي هذا مرة واحدة في البركان، حيث استخدمت قيثارتها كسلاح، وكانت هجماتها سريعة وعنيفة للغاية. نجحت حتى في تحمل ومقاومة الهجوم المشترك للفتاتين تحت سيطرة سيد مدينة شيان كونغ.

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يصبح ممارسًا للطاقة منذ فترة قصيرة، فإنه لا يعرف شيئًا عن عملية صنع الأسلحة الروحية، مما دفعه للتخلي مؤقتًا عن الفكرة.

نظر تشونغ يو نحو الاتجاه الذي طارت منه طاقة السيف القيثارية ورأى فتاة ترتدي ملابس خضراء جالسة تحت شجرة. انتشرت بقع الدم على جسمها المغطى بالجروح ووضعت قيثارتها على ركبتيها.

في طريقه إلى وجهته، رأى العديد من المسارات التي تتشابك وتم تشكيلها نتيجة المعارك. يجب أن تكون قد تُركت عندما كان ممارسي الطاقة الوحوش يطاردون الأسياد الأربعة من بوابة السيوف. كما واجه بعض ممارسي الطاقة الذين كانوا يبحثون عن شيء في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، لم يقتربوا أو يزعجوه لأنهم رأوا وجهه من بعيد.

 

 

كانت الفتاة تتنفس بصعوبة، وعندما رأت أن تشونغ يو قد تجنب هجومها، أظهرت تعبيرًا مصممًا واستعدت لإنهاء حياتها. في تلك اللحظة، طار شعاع أسود من الغابة ونفّذ حفرة دموية في كتف الفتاة، مثبتًا إياها على الشجرة.

 

 

 

“لقد أمسكنا أخيرًا جون سيشي، واحدة من أربعة أسياد بوابات السيوف!”

لو كان الأمر في السابق، لم يكن تشونغ يو يتجرأ على السفر بتكلفة مثل هذه. ومع ذلك، بما أن قوته النفسية قد زادت بشكل كبير؛ كانت قوته النفسية السابقة مجرد ماء، ولكن الآن كانت قوته النفسية في محيطه ذهبية اللون. وبذلك، يمكنه الآن دعم التكاليف الضخمة بقوته النفسية المركزة بشدة.

 

نتيجة لذلك، إذا كان مواجهاً لهجمات شنتها أسلحة الروح مثل شجرة المرجان ، فسيتم قتله إذا لم يهرب لأنه لا يمتلك أي تدابير ضد هذه الأسلحة.

سمع صدى ضحكة متعجرفة يتردد في الغابة، وعندما نظر تشونغ يو نحو الاتجاه، رأى اثنين من ممارسي طاقة الوحوش يخرجان من الغابة بتعبير مستريح. وعندما رأوا تشونغ يو، تغيرت تعابيرهم قليلاً ولكنها تحولت إلى الارتياح عندما رأوا مظهره الوحشي.

عند التفكير في ذلك، فكر: “إذا كنت قد تركت خلفي تمثالًا ينتمي إلي، فسيتمكن كل من تشون-إير والآخرون من حماية أنفسهم به في حالة غزو الوحوش. وبالتالي، تجنب الخسائر الكبيرة. يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في أقرب وقت ممكن وتعلم كيفية صنع أعمدة التوتم الشاملة والأسلحة الروحية.”

 

 

حاولت جون سيشي بالضغط على أسنانها وبذلت جهدها بكل ما أوتيت من قوة للوقوف، لكن دون جدوى لأن إصاباتها كانت خطيرة جدًا وتم تثبيتها بواسطة الشعاع الأسود. 

نظر تشونغ يو نحو الاتجاه الذي طارت منه طاقة السيف القيثارية ورأى فتاة ترتدي ملابس خضراء جالسة تحت شجرة. انتشرت بقع الدم على جسمها المغطى بالجروح ووضعت قيثارتها على ركبتيها.

 

 

الشعاع الأسود كان في الواقع شوكة قصيرة تبلغ طولها حوالي قدمين – ويبدو أنها سلاح روحي. كانت الشوكة القصيرة باللون الأسود الداكن سامة للغاية حيث كان يمكن رؤية الدخان الأسود يتدفق في رقبتها.

 

 

حدق تشونغ يو بعينيه ومشى فجأة باتجاه جون سيشي بينما قال: “ممارسي الطاقة البشرية قيمون جدًا، لا سيما ممارسي الطاقة البشرية الإناث، خاصة جون سيشي من بين أربعة أسياد بوابات السيوف! أعزائي الأخوة الكبار، إنها غنيمتي ماذا تريدون مقابلها ؟”

ثم فكر تشونغ يو، “غو هونغزي والآخرين يطاردون الأسياد الأربعة من بوابة السيوف لذا يجب أن تكون هناك العديد من ممارسي الطاقة الوحوش في كل مكان في برية السافانا. يجب علي أن أحتفظ بهذا المظهر الحالي وأغير إلى شكلي الأصلي فقط عندما أعود إلى البرية الكبيرة.”

 

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

الممارسان للطاقة الوحش يبدوان كالكلب البري والذئب، حيث يمتلك أحدهما رأس كلب بري وجسم إنسان، بينما الآخر يمتلك رأس ذئب وجسم إنسان. في أيديهما كانت شوكة فولاذية صغيرة وعصا مسننة على التوالي. عند سماع كلمات تشونغ يو، نظرا إليه بغضب.

“جون سيشي؟” صُدم تشونغ يو، حيث عرف على الفور من خلال الطاقة السيفية التي أُطلقت.

 

 

الممارس الذي يشبه الكلب البري قام بلعق شفتيه وابتسم، “تنين؟ سمعت أنه ولد تنين جديد في مدينة غو شيا وأنه ليس ممارسًا للطاقة يُدعى لونغ يو. أفترض أنك هو ذلك لونغ يو؟”

حتى الآن، ما زال هناك نقص واضح في قدراتي. ليس لدي أي مهارات دفاعية مع كل مهاراتي تكون هجومية – مما يجعلني في موقف صعب للغاية في المعارك – مثل محارب لديه السيف الأكثر حدة ولكن الأكثر هشاشة. إذا كنت سأواجه خصمًا قويًا حقًا، فسأجد نفسي في موقف سيء للغاية.

 

عند التفكير في ذلك، فكر: “إذا كنت قد تركت خلفي تمثالًا ينتمي إلي، فسيتمكن كل من تشون-إير والآخرون من حماية أنفسهم به في حالة غزو الوحوش. وبالتالي، تجنب الخسائر الكبيرة. يجب علي العودة إلى بوابة السيوف في أقرب وقت ممكن وتعلم كيفية صنع أعمدة التوتم الشاملة والأسلحة الروحية.”

“وهل السيف الذي على ظهرك هو السيف فانغ؟” سأل الممارس الذي يشبه الذئب وهو يضحك بطمع، “يبدو أن السماء قد أتت لتشرق علينا، منحتنا شيئين ثمينين في نفس الوقت. اسمح لي، فتى من سلالة التنين، اعتبر نفسك غير محظوظ، وأعطنا السيف فانغ وسنتركك تغادر هذا المكان حيًا!”

 

=============
ترجمة Hawraa من فريق مايسترا
=============

تابعوا محادثتهم قليلاً ثم قاد تشونغ يو هو وين شينغ والآخرين إلى الخارج وشكرهم قائلاً: “إخوتي الكبار، يجب علي العودة إلى المنزل لفترة لتعلم بعض التقنيات الجديدة. أرجوا منكم مساعدتي في العناية بأراضيي خلال غيابي. شكرًا لكم.”

ومع ذلك، بالرغم من أن جودة قوته النفسية قد زادت، فإن كميتها تركت الكثير من الرغبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط