وسط النيران ، كانت السيارات قادمة من المستوى الثالث من الطابق السفلي ، واحدة تلو الأخرى. هذه السيارات دمرت لمدة سبعة أو ثمانية أو أكثر من عشرة أمتار. أصبحوا مأوى طبيعي يؤدي إلى المستوى الثاني من الطابق السفلي.
“ما الذي جعله غاضبًا جدًا؟ ما الذي جعله يفقد السيطرة؟ ما الذي جعله شديد الانفعال؟ يرجى عدم تغيير القناة. ونحن نتطلع إلى الأخبار الواردة من المراسل في الموقع. ”
أستمر (باك) على اطلاق النار على هذه السيارات ، لكنها لم تنجح. لم يظهر (تشو) على الإطلاق. ذهبت كل رصاصاته إلى الهدر. كان أسوأ شيء هو ، على الرغم من أن البنزين الذي كانوا يصبونه كان يستهلك الأكسجين في المستوى الثالث من الطابق السفلي بسرعة كبيرة ، فارتفعت موجات الحرارة إلى المستوى الثاني من الطابق السفلي.
لم تأخذ (كاترين) هذا على محمل الجد وضحكت “لقد كان فتى في سن البلوغ. كان من الطبيعي تماما بالنسبة له أن يحب النساء المثيرات والناضجات. كانت والدتك جذابة بما يكفي لأولئك الأطفال الذين لم يعرفوا شيئًا. ”
“اللعنة ، هذا مختلف عن ما كنا نتوقعه!” أقسم (باك) وغادر العائق الذي أقامه. أمطرت موجات الحرارة شعره وحاجبيه. إذا استمر هذا ، بدلا من معرفة ما إذا كان (تشو) لا يزال على قيد الحياة ، سيتم حرقه حتى الموت.
لم تأخذ (كاترين) هذا على محمل الجد وضحكت “لقد كان فتى في سن البلوغ. كان من الطبيعي تماما بالنسبة له أن يحب النساء المثيرات والناضجات. كانت والدتك جذابة بما يكفي لأولئك الأطفال الذين لم يعرفوا شيئًا. ”
“تراجع. الامر سيكون جيداً طالما أننا منعنه من الخروج من المنحنى “لم يكن لدى (باك) خيار آخر سوى الرجوع إلى الخلف بينما واصل اثنان من رجاله منع طريق (تشو) .
السيارة الساقطة كانت لديها طاقة احتمال كبيرة ولا مثيل لها ، سرعان ما كان (تشو) يتجمع ويتدحرج إلى مؤخرة سيارة أخرى لتجنب ذلك. يمكن سماع انهيار السيارة الساقطة. حطموا ، وكما لو كانت سيارة لعبة ، انفجرت إلى قطع. كان (تشو) في خطر كبير.
(تشو) ، الذي كان في الطابق الثالث من الطابق السفلي ، بدأ بالشعور بعدم الارتياح أيضا. عندما كانت التهوية تزداد سوءًا وتكاثرت النار ، شعر بوضوح بصعوبة في التنفس. كان يعتقد أن هذا كان ما يكفي من السيارات. أخذ بسرعة بندقية وطفاية حريق ، وهرع نحو المنحنى.
“اللعنة ، هذا مختلف عن ما كنا نتوقعه!” أقسم (باك) وغادر العائق الذي أقامه. أمطرت موجات الحرارة شعره وحاجبيه. إذا استمر هذا ، بدلا من معرفة ما إذا كان (تشو) لا يزال على قيد الحياة ، سيتم حرقه حتى الموت.
لم تكن هناك رصاصات ، ولكن النيران كانت أكثر فتكا. تحول (تشو) بسرعة على طفاية الحريق ورشها على النار. كان مع سباق مع الزمن. كان عليه إطفاء الحريق قبل نفاد الأكسجين.
واحدة تلو الأخرى ، تم إلقاء السيارات من قبل رجال (باك). سرعان ما منعت السيارات الخروج تمامًا من المنحنى. بعض السيارات كانت تعمل بالبنزين. اشتعلت النيران في السيارات التالفة التي تعمل بالوقود، وتفاقمت النار.
يمكن أن تستمر طفايات الحريق لمدة عشر ثوانٍ فقط. كان عليه استبدالها بأخرى بمجرد فراغها. عندما كان (تشو) يطفئ النار مع بسرعة ، سيارة انطلقت فجأة من المنحنى من المستوى الثاني من الطابق السفلي. ضربت السيارات التي كانت جزء من العائق الأصلي للخروج من الطريق. سقطت في اتجاه (تشو) .
(تشو) ، الذي كان في الطابق الثالث من الطابق السفلي ، بدأ بالشعور بعدم الارتياح أيضا. عندما كانت التهوية تزداد سوءًا وتكاثرت النار ، شعر بوضوح بصعوبة في التنفس. كان يعتقد أن هذا كان ما يكفي من السيارات. أخذ بسرعة بندقية وطفاية حريق ، وهرع نحو المنحنى.
السيارة الساقطة كانت لديها طاقة احتمال كبيرة ولا مثيل لها ، سرعان ما كان (تشو) يتجمع ويتدحرج إلى مؤخرة سيارة أخرى لتجنب ذلك. يمكن سماع انهيار السيارة الساقطة. حطموا ، وكما لو كانت سيارة لعبة ، انفجرت إلى قطع. كان (تشو) في خطر كبير.
في هذا الوضع المميت مع درجات الحرارة العالية هذه ، لا أحد يعتقد أن (تشو) يمكنه البقاء على قيد الحياة. عقد (باك) جهاز الاتصال الداخلي وتحدث إلى رئيسه ، “الزعيم (لوك)، أن الشرطي قد مات. لقد تم حرقه حتى الموت.
كان (باك) ، الذي قاد الخاطفين في الطابق الثاني من الطابق السفلي ، يقود سيارة باتجاه المنحنى وجاهزًا للتدحرج. صرخ إلى اثنين من رجاله ، “استخدموا السيارات لتحطيمها. سنعمل على منع هذا المخرج تمامًا. دعه يبقى هناك إلى الأبد ويحترق حتى الموت.
في غضون ذلك ، عند مخرج موقف السيارات من المستوى الثاني من الطابق السفلي ، توقف (باك) من الضحك وسمع هدير من النيران عند الخروج من المنحنى. ظهر ظل ما بدا كرجل غارق في النار. كانت قاتلة وحشية ، مثل غزو النار. كان مثل الشيطان الذي هبط على الأرض!
واحدة تلو الأخرى ، تم إلقاء السيارات من قبل رجال (باك). سرعان ما منعت السيارات الخروج تمامًا من المنحنى. بعض السيارات كانت تعمل بالبنزين. اشتعلت النيران في السيارات التالفة التي تعمل بالوقود، وتفاقمت النار.
“ولكن ، والدي يكرهه حقا الآن. كيف تجرئا على التقاط صورة لأمي وهي عارية؟ ”كانت (أنجي) مجنونة مصدومة أيضا عندما علمت. من بين جميع الناس ، أخذ صورة لأمها. حتى لو كانت صورة (أنجي)، فإن والدها لن يكون غاضبًا.
“ها ها ها ها…. هذا هو. هذا هو! “لا أؤمن بأن الشرطي ما زال بإمكانه البقاء على قيد الحياة!” حمل (باك) المتكبر مسدسا وسار أقرب إلى المنحنى لمعرفة ما إذا كان (تشو) قد تحطم أو أحترق.
كان مراسل CNN يسير بسرعة ، “يبدو أن هناك شيئًا مميزًا يحدث في الموقع. وقال المراسل في الموقع إن رئيس الخاطفين ، (لوك) ، غاضب ، فجأة. فجأة ، أصبح غاضبًا ، ومع ذلك ، ليس لدينا أي فكرة عما يحدث. ”
يخرج دخان كثيف أسود من المستوى الثالث من الطابق السفلي. يمكن الشعور بالحرارة التي لا تقاوم في غضون بضعة أمتار. مشاهدة المشهد ، (باك) تنفس تنفس الصعداء وضحك. حتى انه وضع مسدسه.
(لينا فوكس) كانت في الغرفة المجاورة كانت قد أتمت طعامها ببطء وأناقة. كانت تنتظر حدوث معجزة. ومع ذلك ، عندما سمعت الضجة الصاخبة من (لوك) ، غرق قلبها وشعرت بالاكتئاب.
في هذا الوضع المميت مع درجات الحرارة العالية هذه ، لا أحد يعتقد أن (تشو) يمكنه البقاء على قيد الحياة. عقد (باك) جهاز الاتصال الداخلي وتحدث إلى رئيسه ، “الزعيم (لوك)، أن الشرطي قد مات. لقد تم حرقه حتى الموت.
(تشو) ، الذي كان في الطابق الثالث من الطابق السفلي ، بدأ بالشعور بعدم الارتياح أيضا. عندما كانت التهوية تزداد سوءًا وتكاثرت النار ، شعر بوضوح بصعوبة في التنفس. كان يعتقد أن هذا كان ما يكفي من السيارات. أخذ بسرعة بندقية وطفاية حريق ، وهرع نحو المنحنى.
“أحترق حتى الموت ، عظيم!” أصدر اللاسلكي على الفور ضحك مجنون الذي جاء من (لوك). هز رأسه في مراسل CNN، ضحك ، وصرخ: “هذا الشرطي قد مات! احترق حتى الموت! أخبرتك أنها ستعمل لا أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة. لا أحد!”
بالنظر إلى تعبير المضيف الحزين ، بدأ العديد من الناس أمام التلفزيون يبكي. بعد كل شيء ، عادة ما يتعاطف الناس مع الضعفاء. لقد كانت معركة (تشو) ضد العديد من الخاطفين مهيمنة ومثيرة حقاً.
(لينا فوكس) كانت في الغرفة المجاورة كانت قد أتمت طعامها ببطء وأناقة. كانت تنتظر حدوث معجزة. ومع ذلك ، عندما سمعت الضجة الصاخبة من (لوك) ، غرق قلبها وشعرت بالاكتئاب.
(تشو) ، الذي كان في الطابق الثالث من الطابق السفلي ، بدأ بالشعور بعدم الارتياح أيضا. عندما كانت التهوية تزداد سوءًا وتكاثرت النار ، شعر بوضوح بصعوبة في التنفس. كان يعتقد أن هذا كان ما يكفي من السيارات. أخذ بسرعة بندقية وطفاية حريق ، وهرع نحو المنحنى.
هل هذا الضابط ميت؟ لا يوجد أمل بالنسبة لي للبقاء على قيد الحياة؟
كانت شبكة CNN تقوم على نشر أحدث الأخبار للاختطاف. تحدث المضيف إلى الكاميرا بنبرة ثقيلة: “وفقاً لآخر الأخبار من قضية اختطاف مستشفى مانهاتن السفلى ، فإن الشاب الذي قاتل ضد الخاطفين قد مات”.
لم تكن السيدة (فوكس) فقط. كل نيويورك ، الولايات المتحدة ، وحتى الناس في جميع أنحاء العالم ، الذين اهتموا بقضية الاختطاف هذه ، شعروا بالاكتئاب.
واحدة تلو الأخرى ، تم إلقاء السيارات من قبل رجال (باك). سرعان ما منعت السيارات الخروج تمامًا من المنحنى. بعض السيارات كانت تعمل بالبنزين. اشتعلت النيران في السيارات التالفة التي تعمل بالوقود، وتفاقمت النار.
كانت شبكة CNN تقوم على نشر أحدث الأخبار للاختطاف. تحدث المضيف إلى الكاميرا بنبرة ثقيلة: “وفقاً لآخر الأخبار من قضية اختطاف مستشفى مانهاتن السفلى ، فإن الشاب الذي قاتل ضد الخاطفين قد مات”.
“اللعنة ، هذا مختلف عن ما كنا نتوقعه!” أقسم (باك) وغادر العائق الذي أقامه. أمطرت موجات الحرارة شعره وحاجبيه. إذا استمر هذا ، بدلا من معرفة ما إذا كان (تشو) لا يزال على قيد الحياة ، سيتم حرقه حتى الموت.
“وبحسب الخاطف ، فإن هذا الشاب كان عالقاً في موقف السيارات في الطابق الثالث من الطابق السفلي وقاموا بإحراقه حتى الموت. كان حقا ، حقيقة مؤلمة. دعونا نتوقف لحظة صمت لهذا الشاب “.
هل هذا الضابط ميت؟ لا يوجد أمل بالنسبة لي للبقاء على قيد الحياة؟
بالنظر إلى تعبير المضيف الحزين ، بدأ العديد من الناس أمام التلفزيون يبكي. بعد كل شيء ، عادة ما يتعاطف الناس مع الضعفاء. لقد كانت معركة (تشو) ضد العديد من الخاطفين مهيمنة ومثيرة حقاً.
كان (باك) ، الذي قاد الخاطفين في الطابق الثاني من الطابق السفلي ، يقود سيارة باتجاه المنحنى وجاهزًا للتدحرج. صرخ إلى اثنين من رجاله ، “استخدموا السيارات لتحطيمها. سنعمل على منع هذا المخرج تمامًا. دعه يبقى هناك إلى الأبد ويحترق حتى الموت.
وهذا يشمل (أنجي) ، التي كانت في مكان (كاترينا). أجبرت هذه الفتاة الصغيرة من قبل والدها على العودة. كانت تحمل هاتفًا وشاهدت الأخبار عبر الإنترنت. عندما أعلنت وسائل الإعلام الاجتماعية أن (تشو) ماتت ، شعرت بألم في قلبها.
لم تأخذ (كاترين) هذا على محمل الجد وضحكت “لقد كان فتى في سن البلوغ. كان من الطبيعي تماما بالنسبة له أن يحب النساء المثيرات والناضجات. كانت والدتك جذابة بما يكفي لأولئك الأطفال الذين لم يعرفوا شيئًا. ”
“ابكي إذا كنت تريدين. لقد أنقذك ، ولا بأس في البكاء من أجله “. كانت (كاترينا) هي التي تحدثت. تقف هذه السيدة الشرسة بجانب (أنجي) ، غير مدركة لما حدث.
بالنظر إلى تعبير المضيف الحزين ، بدأ العديد من الناس أمام التلفزيون يبكي. بعد كل شيء ، عادة ما يتعاطف الناس مع الضعفاء. لقد كانت معركة (تشو) ضد العديد من الخاطفين مهيمنة ومثيرة حقاً.
“ولكن ، والدي يكرهه حقا الآن. كيف تجرئا على التقاط صورة لأمي وهي عارية؟ ”كانت (أنجي) مجنونة مصدومة أيضا عندما علمت. من بين جميع الناس ، أخذ صورة لأمها. حتى لو كانت صورة (أنجي)، فإن والدها لن يكون غاضبًا.
وهذا يشمل (أنجي) ، التي كانت في مكان (كاترينا). أجبرت هذه الفتاة الصغيرة من قبل والدها على العودة. كانت تحمل هاتفًا وشاهدت الأخبار عبر الإنترنت. عندما أعلنت وسائل الإعلام الاجتماعية أن (تشو) ماتت ، شعرت بألم في قلبها.
لم تأخذ (كاترين) هذا على محمل الجد وضحكت “لقد كان فتى في سن البلوغ. كان من الطبيعي تماما بالنسبة له أن يحب النساء المثيرات والناضجات. كانت والدتك جذابة بما يكفي لأولئك الأطفال الذين لم يعرفوا شيئًا. ”
في غضون ذلك ، عند مخرج موقف السيارات من المستوى الثاني من الطابق السفلي ، توقف (باك) من الضحك وسمع هدير من النيران عند الخروج من المنحنى. ظهر ظل ما بدا كرجل غارق في النار. كانت قاتلة وحشية ، مثل غزو النار. كان مثل الشيطان الذي هبط على الأرض!
تجعدت (أنجي) لشفتيها وأرادت أن تضحك ، لكنها لم تستطع. أرادت أن تبكي ، مع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن ماذا. يمكنها فقط الدخول في غيبوبة. عندما كانت في غيبوبة ، أصدر هاتفها الذي كان يلعب لقطات حية على وسائل التواصل الاجتماعي أصواتًا مُصَوّعة.
كان مراسل CNN يسير بسرعة ، “يبدو أن هناك شيئًا مميزًا يحدث في الموقع. وقال المراسل في الموقع إن رئيس الخاطفين ، (لوك) ، غاضب ، فجأة. فجأة ، أصبح غاضبًا ، ومع ذلك ، ليس لدينا أي فكرة عما يحدث. ”
“أحترق حتى الموت ، عظيم!” أصدر اللاسلكي على الفور ضحك مجنون الذي جاء من (لوك). هز رأسه في مراسل CNN، ضحك ، وصرخ: “هذا الشرطي قد مات! احترق حتى الموت! أخبرتك أنها ستعمل لا أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة. لا أحد!”
“(لوك) يحطّم الأشياء. إنه يحطم الأشياء. يا إلهي ، كان مراسلنا في الموقع أيضًا هدفاً لأعمال عنفه. يمكن للجميع سماع هذا الضجيج عويل. كان من داخل المستشفى ، ويبدو وكأن (لوك) غاضب حقاً”.
واحدة تلو الأخرى ، تم إلقاء السيارات من قبل رجال (باك). سرعان ما منعت السيارات الخروج تمامًا من المنحنى. بعض السيارات كانت تعمل بالبنزين. اشتعلت النيران في السيارات التالفة التي تعمل بالوقود، وتفاقمت النار.
“ما الذي جعله غاضبًا جدًا؟ ما الذي جعله يفقد السيطرة؟ ما الذي جعله شديد الانفعال؟ يرجى عدم تغيير القناة. ونحن نتطلع إلى الأخبار الواردة من المراسل في الموقع. ”
“تراجع. الامر سيكون جيداً طالما أننا منعنه من الخروج من المنحنى “لم يكن لدى (باك) خيار آخر سوى الرجوع إلى الخلف بينما واصل اثنان من رجاله منع طريق (تشو) .
كما بدا مراسل CNN وكأنه كان يصيح أثناء تقريره ، بدأ الناس من جميع أنحاء العالم الذين تابعوا القضية يقلقون من جديد. ما الذي حدث بالفعل في الموقع؟
“ما الذي جعله غاضبًا جدًا؟ ما الذي جعله يفقد السيطرة؟ ما الذي جعله شديد الانفعال؟ يرجى عدم تغيير القناة. ونحن نتطلع إلى الأخبار الواردة من المراسل في الموقع. ”
في غضون ذلك ، عند مخرج موقف السيارات من المستوى الثاني من الطابق السفلي ، توقف (باك) من الضحك وسمع هدير من النيران عند الخروج من المنحنى. ظهر ظل ما بدا كرجل غارق في النار. كانت قاتلة وحشية ، مثل غزو النار. كان مثل الشيطان الذي هبط على الأرض!
“وبحسب الخاطف ، فإن هذا الشاب كان عالقاً في موقف السيارات في الطابق الثالث من الطابق السفلي وقاموا بإحراقه حتى الموت. كان حقا ، حقيقة مؤلمة. دعونا نتوقف لحظة صمت لهذا الشاب “.
أنتهى الفصل
وهذا يشمل (أنجي) ، التي كانت في مكان (كاترينا). أجبرت هذه الفتاة الصغيرة من قبل والدها على العودة. كانت تحمل هاتفًا وشاهدت الأخبار عبر الإنترنت. عندما أعلنت وسائل الإعلام الاجتماعية أن (تشو) ماتت ، شعرت بألم في قلبها.
ترجمة: aryaml12
أستمر (باك) على اطلاق النار على هذه السيارات ، لكنها لم تنجح. لم يظهر (تشو) على الإطلاق. ذهبت كل رصاصاته إلى الهدر. كان أسوأ شيء هو ، على الرغم من أن البنزين الذي كانوا يصبونه كان يستهلك الأكسجين في المستوى الثالث من الطابق السفلي بسرعة كبيرة ، فارتفعت موجات الحرارة إلى المستوى الثاني من الطابق السفلي.
“(لوك) يحطّم الأشياء. إنه يحطم الأشياء. يا إلهي ، كان مراسلنا في الموقع أيضًا هدفاً لأعمال عنفه. يمكن للجميع سماع هذا الضجيج عويل. كان من داخل المستشفى ، ويبدو وكأن (لوك) غاضب حقاً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
