نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 36

“لقد حدث هذا منذ أكثر من ثلاثين عامًا. فصل البروفيسور (ألونزو) إنزيم خاص من فيروس البرد. يمكن أن يعزز هذا الإنزيم نشاط الخلايا البشرية ويحسِّن وظيفة التمثيل الغذائي “.

لقد تجاهل الرجل الأبيض كتفيه ووجهه المؤسف للغاية ، فقال: “هذه المادة لم تجتاز الاختبار حتى على الحيوانات. لم تكن قد تقدمت إلى التقييم السريري. لذلك ، لن يعرف أحد ما الذي سيحدث لك “.

“في التجربة التي أجراها على الفئران البيضاء ، اكتشف البروفيسور (ألونزو) أن هذا الإنزيم يمكن أن يحسن بشكل كبير من وظائف الجسم الجسدية للفئران. كان يعتقد أنه يمكن أن يكون دواءً جديدًا للسرطان. سمى هذا الإنزيم “NTZ-1″ وبدأ الدراسة التي لا نهاية لها حول هذا الموضوع. ”

“لقد حدث هذا منذ أكثر من ثلاثين عامًا. فصل البروفيسور (ألونزو) إنزيم خاص من فيروس البرد. يمكن أن يعزز هذا الإنزيم نشاط الخلايا البشرية ويحسِّن وظيفة التمثيل الغذائي “.

“على مدى الثلاثين سنة الماضية ، من أول NTZ-1 إلى أحدث NTZ-49 ، أمضى البروفيسور (ألونزو) حياته كلها في بذل الجهد في البحث عنها. استُخدمت النتائج التي توصل إليها في صدمة العالم. ولكن ، كانت هناك أيضا اتهامات بالافتراء. في النهاية ، كان بإمكانه البقاء في هذا المستشفى فقط كطبيب متخصص في علاج الفيروسات من أجل الحصول على هذا المختبر الصغير. ”

عندما نظر (تشو) إلى الكم الهائل من الوثائق والكتب حول الدراسات البيولوجية والطبية التي أجراها البروفيسور (ألونزو )، تنهد مرة أخرى وقال: “لا أعتقد أنني أستطيع أن أتعلم هذا كثيرًا في شهر واحد”.

“تحول البروفيسور إلى شخص غريب للغاية حيث كان يُضحك ويُساء فهمه لسنوات. على الرغم من أن قدرته كانت منقطعة النظير ، إلا أنه لم يعد يثق بأي شخص. كان لديه جنون العظمة ويخاف من أي شخص أن يسرق أبحاثه. لهذا السبب لم يكن لديه أي مساعد. ”

استخدم (تشو) البندقية لكسر قفل الغرفة الداخلية بعنف ووجد جهاز الكمبيوتر الخاص بالمدرس. كان من الممكن أن يكون هذا الأستاذ قد أمضى حياته كلها وجميع أمواله على هذا المختبر الذي يبلغ حوالي ثلاثين مترًا مربعًا. المعدات هنا تبدو متطورة للغاية.

“بالنسبة لي ، لست عالم بيولوجي ، ولا أنا طبيب. أنا فقط الشخص الذي يغذي الفئران ويساعد البروفيسور (ألونزو) لتنظيف مختبره “.

أيها الاله ، ألا تتوقف حتى أموت؟ كما لو أن الأمر لم يكن كافياً ، فأحضرتني إلى هذا المستشفى الفظيع ، كان عليك أن تمرضني أيضاً؟

“أعتقد أنك قد اكتشفت بالفعل التأثير الذي أحدثه NTZ-49. إذا كان آمن، لكانت الحضارة انتقلت إلى مستوى جديد من التطور. ”

“أنا آسف. لطالما كان البروفيسور مصابًا بجنون الارتياب حول الأشخاص الذين يسرقون نتائج اكتشافاته. لقد كان يصنعهم ويستخدمهم على الفور “.

ومع ذلك ، كانت آثاره الجانبية واضحة مثل فوائدها. ووفقًا لنتائج الدراسات التي أجريت على الفئران ، فإنها تستمر لمدة شهر واحد فقط. ”

عندما نظر (تشو) إلى الكم الهائل من الوثائق والكتب حول الدراسات البيولوجية والطبية التي أجراها البروفيسور (ألونزو )، تنهد مرة أخرى وقال: “لا أعتقد أنني أستطيع أن أتعلم هذا كثيرًا في شهر واحد”.

“سوف تهدأ التأثيرات بعد شهر ويجب حقن الفئران بالأنزيم مرة أخرى. إذا لم يحدث ذلك ، فإن عضلات الفئران ستتقلص في غضون أربع وعشرين ساعة ، وسوف تبدأ أدمغتها بالانكماش خلال ست وثلاثين ساعة. بعد ثمان وأربعين ساعة ، ستفشل الأجهزة في العمل وسيموت الدماغ “.

(تشو) أكتشف أنه غير محظوظ بالفعل. كيف يمكن أن يواجه الكثير من الأمور التافهة؟ سأل الرجل الأبيض مرة أخرى ، “أين هو البروفيسور (ألونزو) الآن؟”

في مختبر (ألونزو) الصغير ، كان (تشو) مفزعا بكلمات الرجل الأبيض. لقد اكتشف للتو أن هناك خطرًا خفيًا وراء القوة العظمى. سأل بسرعة: “وفقا لنتائج الفئران التي كنت تتحدث عنها ، ماذا سيحدث لو أكله الناس العاديون؟”

“هل سأموت بعد شهر؟” لم يكن هناك تعبير على وجه (تشو). كان مكتئبا للغاية من الأخبار السيئة.

لقد تجاهل الرجل الأبيض كتفيه ووجهه المؤسف للغاية ، فقال: “هذه المادة لم تجتاز الاختبار حتى على الحيوانات. لم تكن قد تقدمت إلى التقييم السريري. لذلك ، لن يعرف أحد ما الذي سيحدث لك “.

طلب (تشو) مرة أخرى ، بفارغ الصبر ، “كم من هذه المواد لديك؟”

ماذا…. هل هذا يعني أنني سأجن في شهر؟

“تحول البروفيسور إلى شخص غريب للغاية حيث كان يُضحك ويُساء فهمه لسنوات. على الرغم من أن قدرته كانت منقطعة النظير ، إلا أنه لم يعد يثق بأي شخص. كان لديه جنون العظمة ويخاف من أي شخص أن يسرق أبحاثه. لهذا السبب لم يكن لديه أي مساعد. ”

طلب (تشو) مرة أخرى ، بفارغ الصبر ، “كم من هذه المواد لديك؟”

“بالنسبة لي ، لست عالم بيولوجي ، ولا أنا طبيب. أنا فقط الشخص الذي يغذي الفئران ويساعد البروفيسور (ألونزو) لتنظيف مختبره “.

قال الرجل الأبيض بأسفه على وجهه: “لم يكن هناك سوى زجاجة واحدة في الثلاجة وأخذتها”.

كان هناك شارة على الطاولة وكان ذلك الكمبيوتر الخاص للأستاذ (ألونزو). بمجرد وضع يده (تشو) على شارة اليد ، ظهرت الشاشة الافتراضية لنظام التشغيل. قال الرجل الأبيض: “كلمة المرور هي عيد ميلاد الأستاذ (ألونزو)”.

“رأيت أن هناك بضع زجاجات في الثلاجة.”

عندما نظر (تشو) إلى الكم الهائل من الوثائق والكتب حول الدراسات البيولوجية والطبية التي أجراها البروفيسور (ألونزو )، تنهد مرة أخرى وقال: “لا أعتقد أنني أستطيع أن أتعلم هذا كثيرًا في شهر واحد”.

“كانت الزجاجات الأخرى إما فارغة أو مملوءة بشيء آخر. في الواقع ، كنت محظوظا. تم استخدام هذه الثلاجة لتخزين المواد البيولوجية. البعض منهم كانوا سامين.

مختبر البروفيسور (ألونزو) الخاص كان صغيرا جدا. تم تقسيمها إلى غرفتين بطريقة بسيطة. كانت الغرفة الخارجية حيث أطعم الرجل الأبيض الفئران ، وكانت الغرفة الداخلية حيث أجرى البروفسور (ألونزو) تجاربه السرية.

اللعنة! كيف يمكن أن أكون سيئ الحظ هكذا؟ كنت مجرد عطشان وأبحث عن شيء للشرب. على عكس ما كنت أتوقعه ، دخلت إلى مختبر بيولوجي طبي وحدثت أن أشرب زجاجة من الجوهر لم يكن من المفترض أن أشربها.

“على مدى الثلاثين سنة الماضية ، من أول NTZ-1 إلى أحدث NTZ-49 ، أمضى البروفيسور (ألونزو) حياته كلها في بذل الجهد في البحث عنها. استُخدمت النتائج التي توصل إليها في صدمة العالم. ولكن ، كانت هناك أيضا اتهامات بالافتراء. في النهاية ، كان بإمكانه البقاء في هذا المستشفى فقط كطبيب متخصص في علاج الفيروسات من أجل الحصول على هذا المختبر الصغير. ”

“هل حقق الأستاذ (ألونزو) المزيد من هذه الأشياء؟”

“في التجربة التي أجراها على الفئران البيضاء ، اكتشف البروفيسور (ألونزو) أن هذا الإنزيم يمكن أن يحسن بشكل كبير من وظائف الجسم الجسدية للفئران. كان يعتقد أنه يمكن أن يكون دواءً جديدًا للسرطان. سمى هذا الإنزيم “NTZ-1″ وبدأ الدراسة التي لا نهاية لها حول هذا الموضوع. ”

“أنا آسف. لطالما كان البروفيسور مصابًا بجنون الارتياب حول الأشخاص الذين يسرقون نتائج اكتشافاته. لقد كان يصنعهم ويستخدمهم على الفور “.

“وجميع المعدات المستخدمة لصنع NTZ-49 في هذا المختبر. ربما يمكنك التحدث إلى المستشفى لمعرفة ما إذا كان بإمكانك استخدامها. ”

(تشو) أكتشف أنه غير محظوظ بالفعل. كيف يمكن أن يواجه الكثير من الأمور التافهة؟ سأل الرجل الأبيض مرة أخرى ، “أين هو البروفيسور (ألونزو) الآن؟”

“بما أنه كان مكتئباً للغاية وشعر بأن الموت قريبٌ منه ، فإن البروفيسور (ألونزو) صنع آخر NTZ-49 قبل ثلاثة أيام ، وشرب قليلاً منه.”

تنهد الرجل الأبيض وقال: “هذا هو أسوأ الأخبار السيئة. كان عمر الأستاذ بالفعل أكبر من ثمانين عامًا. لقد كان يحاول تصميم NTZ-50 المثالي دون آثاره الجانبية ، لكنه لم ينجح. ”

“هل حقق الأستاذ (ألونزو) المزيد من هذه الأشياء؟”

“بما أنه كان مكتئباً للغاية وشعر بأن الموت قريبٌ منه ، فإن البروفيسور (ألونزو) صنع آخر NTZ-49 قبل ثلاثة أيام ، وشرب قليلاً منه.”

أدرك الرجل الأبيض أن (تشو) كان يحدق فيه مرة أخرى. سرعان ما تولى مسؤولية المعلم وعلمه بصبر كيفية استخدام هذا الكمبيوتر الخاص مع أحدث تكنولوجيا في عام 2030.

“كان البروفسور (ألونزو) كبيرًا جدًا في السن ولم يتمكن جسده من التعامل مع هذا التحول. استيقظ أمس وصرخ بقوة ، “(يوريكا)!” ومع ذلك ، بعد ذلك … توفي! في الواقع ، الزجاجة التي شربتها هي الزجاجة التي تركها البروفسور. ”

“أعتقد أنك قد اكتشفت بالفعل التأثير الذي أحدثه NTZ-49. إذا كان آمن، لكانت الحضارة انتقلت إلى مستوى جديد من التطور. ”

حرك الرجل الابيض كتفيه وكأنه يقول, انتهيت من القصة!

ماذا…. هل هذا يعني أنني سأجن في شهر؟

“هل سأموت بعد شهر؟” لم يكن هناك تعبير على وجه (تشو). كان مكتئبا للغاية من الأخبار السيئة.

ومع ذلك ، كانت آثاره الجانبية واضحة مثل فوائدها. ووفقًا لنتائج الدراسات التي أجريت على الفئران ، فإنها تستمر لمدة شهر واحد فقط. ”

هز الرجل الأبيض رأسه وقال: “أنت أول من لا يزال على قيد الحياة بعد شرب NTZ-49. ليس لدي أي فكرة عن عواقبه “.

هل أنت تمزح معي؟ أنا فقط رجل غير محظوظ لا يعرف شيئًا وتريدني أن أتعاطى المخدرات البيولوجية؟ لم يكن أمام (تشو) أي خيار آخر. استطاع أن يجبر نفسه فقط على السؤال: “حسناً ، أحضر لي جهاز الكمبيوتر الخاص به”.

أيها الاله ، ألا تتوقف حتى أموت؟ كما لو أن الأمر لم يكن كافياً ، فأحضرتني إلى هذا المستشفى الفظيع ، كان عليك أن تمرضني أيضاً؟

اللعنة! كيف يمكن أن أكون سيئ الحظ هكذا؟ كنت مجرد عطشان وأبحث عن شيء للشرب. على عكس ما كنت أتوقعه ، دخلت إلى مختبر بيولوجي طبي وحدثت أن أشرب زجاجة من الجوهر لم يكن من المفترض أن أشربها.

وبالنظر إلى وجه (تشو) المضطرب للغاية ، حتى الرجل الأبيض كان خائفا من أن هذا الضابط الصيني سوف يذهب فجأة. حاول التفكير ، وقال: “أوه ، صحيح! ربما يمكنك العثور على طريقة لصنع تلك الأدوية. يمكنني العثور على جهاز الكمبيوتر البروفيسور (ألونزو). يجب أن تكون جميع الوثائق موجودة “.

“هل سأموت بعد شهر؟” لم يكن هناك تعبير على وجه (تشو). كان مكتئبا للغاية من الأخبار السيئة.

هل أنت تمزح معي؟ أنا فقط رجل غير محظوظ لا يعرف شيئًا وتريدني أن أتعاطى المخدرات البيولوجية؟ لم يكن أمام (تشو) أي خيار آخر. استطاع أن يجبر نفسه فقط على السؤال: “حسناً ، أحضر لي جهاز الكمبيوتر الخاص به”.

“على مدى الثلاثين سنة الماضية ، من أول NTZ-1 إلى أحدث NTZ-49 ، أمضى البروفيسور (ألونزو) حياته كلها في بذل الجهد في البحث عنها. استُخدمت النتائج التي توصل إليها في صدمة العالم. ولكن ، كانت هناك أيضا اتهامات بالافتراء. في النهاية ، كان بإمكانه البقاء في هذا المستشفى فقط كطبيب متخصص في علاج الفيروسات من أجل الحصول على هذا المختبر الصغير. ”

مختبر البروفيسور (ألونزو) الخاص كان صغيرا جدا. تم تقسيمها إلى غرفتين بطريقة بسيطة. كانت الغرفة الخارجية حيث أطعم الرجل الأبيض الفئران ، وكانت الغرفة الداخلية حيث أجرى البروفسور (ألونزو) تجاربه السرية.

“رأيت أن هناك بضع زجاجات في الثلاجة.”

استخدم (تشو) البندقية لكسر قفل الغرفة الداخلية بعنف ووجد جهاز الكمبيوتر الخاص بالمدرس. كان من الممكن أن يكون هذا الأستاذ قد أمضى حياته كلها وجميع أمواله على هذا المختبر الذي يبلغ حوالي ثلاثين مترًا مربعًا. المعدات هنا تبدو متطورة للغاية.

تنهد الرجل الأبيض وقال: “هذا هو أسوأ الأخبار السيئة. كان عمر الأستاذ بالفعل أكبر من ثمانين عامًا. لقد كان يحاول تصميم NTZ-50 المثالي دون آثاره الجانبية ، لكنه لم ينجح. ”

“هذا هو الكمبيوتر. وقال الرجل الأبيض إنه يحتوي على أفضل المواصفات ويمكنك حمله في أي مكان ، وأشار إلى طاولة مكتب فوضوي.

“في التجربة التي أجراها على الفئران البيضاء ، اكتشف البروفيسور (ألونزو) أن هذا الإنزيم يمكن أن يحسن بشكل كبير من وظائف الجسم الجسدية للفئران. كان يعتقد أنه يمكن أن يكون دواءً جديدًا للسرطان. سمى هذا الإنزيم “NTZ-1″ وبدأ الدراسة التي لا نهاية لها حول هذا الموضوع. ”

كان هناك شارة على الطاولة وكان ذلك الكمبيوتر الخاص للأستاذ (ألونزو). بمجرد وضع يده (تشو) على شارة اليد ، ظهرت الشاشة الافتراضية لنظام التشغيل. قال الرجل الأبيض: “كلمة المرور هي عيد ميلاد الأستاذ (ألونزو)”.

“أعتقد أنك قد اكتشفت بالفعل التأثير الذي أحدثه NTZ-49. إذا كان آمن، لكانت الحضارة انتقلت إلى مستوى جديد من التطور. ”

بمجرد أن حصل (تشو) على كلمة السر ، وضغط ضغطة طفيفة على الشاشة الافتراضية وبدأت القائمة. ثم…. لم يكن يعرف كيفية استخدامها!

“هل سأموت بعد شهر؟” لم يكن هناك تعبير على وجه (تشو). كان مكتئبا للغاية من الأخبار السيئة.

أدرك الرجل الأبيض أن (تشو) كان يحدق فيه مرة أخرى. سرعان ما تولى مسؤولية المعلم وعلمه بصبر كيفية استخدام هذا الكمبيوتر الخاص مع أحدث تكنولوجيا في عام 2030.

ماذا…. هل هذا يعني أنني سأجن في شهر؟

عندما نظر (تشو) إلى الكم الهائل من الوثائق والكتب حول الدراسات البيولوجية والطبية التي أجراها البروفيسور (ألونزو )، تنهد مرة أخرى وقال: “لا أعتقد أنني أستطيع أن أتعلم هذا كثيرًا في شهر واحد”.

“كان البروفسور (ألونزو) كبيرًا جدًا في السن ولم يتمكن جسده من التعامل مع هذا التحول. استيقظ أمس وصرخ بقوة ، “(يوريكا)!” ومع ذلك ، بعد ذلك … توفي! في الواقع ، الزجاجة التي شربتها هي الزجاجة التي تركها البروفسور. ”

“لا تقلق ، لن تحتاج إلا لتعلم كيفية صنع NTZ-49”. شغل الرجل الأبيض مقاطع الفيديو للتجارب المسجلة وقال: “وفقًا للتجارب التي أجريت على الفئران ، سيزيد حاصل الذكاء الخاص بك بنسبة ما يصل إلى مائة وخمسين بعد أسبوع واحد. ستكون ذكيًا واستراتيجياً بشكل لا يصدق “.

“بالنسبة لي ، لست عالم بيولوجي ، ولا أنا طبيب. أنا فقط الشخص الذي يغذي الفئران ويساعد البروفيسور (ألونزو) لتنظيف مختبره “.

“وجميع المعدات المستخدمة لصنع NTZ-49 في هذا المختبر. ربما يمكنك التحدث إلى المستشفى لمعرفة ما إذا كان بإمكانك استخدامها. ”

أدرك الرجل الأبيض أن (تشو) كان يحدق فيه مرة أخرى. سرعان ما تولى مسؤولية المعلم وعلمه بصبر كيفية استخدام هذا الكمبيوتر الخاص مع أحدث تكنولوجيا في عام 2030.

لوح الرجل الأبيض وأشار إلى جميع أنواع المنتجات والمعدات البيولوجية في المختبر كما لو كان قد حل مشكلة (تشو). ومع ذلك ، صرخ (تشو) في عقله ، فإن العالم كله سينتهي قريبا. كيف سيكون لدي الوقت للتعامل مع إنتاج المخدرات؟

هل أنت تمزح معي؟ أنا فقط رجل غير محظوظ لا يعرف شيئًا وتريدني أن أتعاطى المخدرات البيولوجية؟ لم يكن أمام (تشو) أي خيار آخر. استطاع أن يجبر نفسه فقط على السؤال: “حسناً ، أحضر لي جهاز الكمبيوتر الخاص به”.

انتظر ، لا يزال لدي سؤال واحد مهم جدا. كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟ كم الوقت الان؟

ماذا…. هل هذا يعني أنني سأجن في شهر؟

أنتهى الفصل

“هل حقق الأستاذ (ألونزو) المزيد من هذه الأشياء؟”

ترجمة: aryaml12

“كانت الزجاجات الأخرى إما فارغة أو مملوءة بشيء آخر. في الواقع ، كنت محظوظا. تم استخدام هذه الثلاجة لتخزين المواد البيولوجية. البعض منهم كانوا سامين.

كان هناك شارة على الطاولة وكان ذلك الكمبيوتر الخاص للأستاذ (ألونزو). بمجرد وضع يده (تشو) على شارة اليد ، ظهرت الشاشة الافتراضية لنظام التشغيل. قال الرجل الأبيض: “كلمة المرور هي عيد ميلاد الأستاذ (ألونزو)”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط