نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 37

ضابط الشرطة ، لقد كنت نائماً لما يقرب ستة وثلاثين ساعة ، “جعلت كلمات الرجل الأبيض (تشو) يشعر بتحسن قليلاً. كان الوقت الساعة السادسة صباحا. كان ذلك في الرابع من أغسطس عام 2030. كان بقى اثنتا عشرة ساعة قبل وقوع الكارثة.

خرجت لينا فوكس من الغرفة بهدوء بعد وضع جثته في الأسفل. كانت بالفعل تستهدف رأس( لوك) ، الذي كان يتأرجح على بعد أمتار قليلة. ومع ذلك ، لم تطلق النار لأنها لا تريد تنبيه الخاطفين الآخرين.

“كيف هو الوضع بالخارج؟” أدرك (تشو) أنه لا يزال يتعين على التعامل مع الشرطة والخاطفين.

“لا تنس الوظيفة الرئيسية لشركة فوكس. هل تعتقد حقاً أنني مجرد هرة صغيرة غير مؤذية؟ ”بدت (لينا فوكس) على ما يرام للحركة خارج الغرفة. ووضعت جسد (راج) ببطء وقالت بمرارة: “تذكر أن تتوب عندما ترى الله”.

“انا لا اعرف. لم أكن أجرؤ على الخروج. رأيت الخاطفين يقتلون الناس ولم يكن بإمكاني إلا أن أختبئ حتى تنتظرني الشرطة. “لم أر أي شخص ، باستثنائك ، في هذين اليومين” ، قال الرجل الأبيض أنه لا يعرف أي شيء عن ما حدث هناك.

وجد أن بعض الملحقات للكمبيوتر يستطيع وضعها معه بلا مشاكل ، مثل الشاحن ووحدة التحكم الصوتي البالية. بعد أن تعلم ، قام بتعليم الرجل الأبيض طريقة للهروب من المستشفى. يمكن للرجل الأبيض الخروج ، ولكن ، لا يمكن (تشو). كانت حالة الاختطاف مستمرة منذ يومين وكانت الشرطة لا تزال هناك.

وشعر (تشو) أن دماغه أصبح أوضح من ذي قبل. على الفور رتب مشاكله وطلباته. بخلاف الكلب الآلي (دوج ميت) ، أدرج أن هذا المختبر أيضًا في قائمة “الاحتياجيات”.

ومع ذلك ، في هذا المجال حيث كان (لوك) ، كان رجاله. خرجت (لينا فوكس) لفترة قصيرة ، وكان هناك مختطف بجوارها. صرخ ، “يا! (لينا فوكس) خرجت. ”

ومع ذلك ، ستكون مانهاتن واحدة من أكثر المناطق فوضى في نيويورك بعد الجائحة. جميع السكان غير الشرعيين والناس في قاع المجتمع سيأتون إلى هنا – في هذه المنطقة المزدهرة – في محاولة للحصول على أموال الأثرياء. سوف يتم تدمير هذا المكان قريبا ويقلل من الفوضى ، بما في ذلك هذا المستشفى.

وجد أن بعض الملحقات للكمبيوتر يستطيع وضعها معه بلا مشاكل ، مثل الشاحن ووحدة التحكم الصوتي البالية. بعد أن تعلم ، قام بتعليم الرجل الأبيض طريقة للهروب من المستشفى. يمكن للرجل الأبيض الخروج ، ولكن ، لا يمكن (تشو). كانت حالة الاختطاف مستمرة منذ يومين وكانت الشرطة لا تزال هناك.

“أحتاج إلى نقل هذه المعدات في المختبر إلى مكان آمن في أقرب وقت ممكن”. كان لدى (تشو) خطة تقريبية في ذهنه ، لكنه احتاج للتخلص من المشاكل التي كان يعاني منها قبل ذلك.

وعند النظر إلى ابتسامة (راج) التي كانت تقترب من ذراعيها ، ضحكت (لينا) ، “ألم تريد أن تعرف كيف اكتشفت أن لديك مشكلة؟”

وجد أن بعض الملحقات للكمبيوتر يستطيع وضعها معه بلا مشاكل ، مثل الشاحن ووحدة التحكم الصوتي البالية. بعد أن تعلم ، قام بتعليم الرجل الأبيض طريقة للهروب من المستشفى. يمكن للرجل الأبيض الخروج ، ولكن ، لا يمكن (تشو). كانت حالة الاختطاف مستمرة منذ يومين وكانت الشرطة لا تزال هناك.

كانت لينا فوكس تطلق النار عشوائياً ، لكنها لم تصب أحداً. هي استطاعت فقط الركض؛ يمكنها فقط محاولة بذل قصارى جهدها ف الركض. حتى أنها رمت المسدس للركض بشكل أسرع.

فكر (تشو) أن يجد طريقة ليحمي المختبر من غزو المجرمين اثناء الكارثة. كان بحاجة إلى التفكير في طريقة للوصول إلى الساعات الاثنتي عشرة التالية ، والانتظار حتى تختفي الشرطة وتغادر.

انطلقت الشوكة في أتجاه (راج) وبعد متر واحد. طعنت رقبته.

“اثنا عشر ساعة ، اثنا عشر ساعة. “كان (توني بارك) ، ذلك الوغد ، قد ذهب بالفعل إلى الكلب الروبوتي بينما أنا هنا ، أضيّع الوقت” ، نظر (تشو) إلى الحاسوب. كان بإمكانه فقط أن ينظر إلى الوثائق من الأستاذ (ألونزو) لقتل الوقت.

صدمت موجة من الطلقات السريعة والعنيفة!

في حين كان (تشو) هادئاً لفترة من الوقت ، حدث شيء جديد مع (لوك) ورجاله. بعد مواجهة استمرت ست وثلاثين ساعة ، أعربت شركة فوكس عن استعدادها لدفع الفدية. وافقت الشرطة على السماح (لوك) ورجاله بالذهاب بأمان ، طالما أنهم لم يؤذوا السيدة (فوكس).

وعند النظر إلى ابتسامة (راج) التي كانت تقترب من ذراعيها ، ضحكت (لينا) ، “ألم تريد أن تعرف كيف اكتشفت أن لديك مشكلة؟”

كانت مشهورة في مجتمع الطبقة العليا في أمريكا ، لكن الآن ، شعرت (فوكس) الأنيقة بالقشعريرة. على الرغم من أنها حاولت أن تبقى هادئة قدر الإمكان ، إلا أن تهديدها لمدة ست وثلاثين ساعة استنزفتها حتى الموت.

“شركة فوكس على استعداد لدفع الفدية. يمكنني قريبا جلب المال إلى بعض الجزيرة الجميلة في البحر الكاريبي والاستمتاع لبقية حياتي. إذن يا آنسة (فوكس) الجميلة ، حان دورك للموت ها ها ها ها!”

منذ يوم تسبب (تشو) ببعض المتاعب ، لم يحدث شيء في المستشفى. كانت هذه الفتاة الغنية تشكك بالفعل في هروبها.

استهدف (لوك) (لينا فوكس) بمسدسه. ذهب وجه المشاهير الأمريكيين المشهورين من عليها. صرخت ، “لا …”

نقر الباب وسار الرئيس ، (لوك) ، إلى الغرفة. قال بسعادة غامرة: “أرسل لي اتحاد الشركات الخاص بك رسالة. إنهم لم يستلموا فقط سلطة الكمبيوتر المركزي ، لقد أمضوا اليوم كله تأكيدًا لسلامة جميع المعلومات المحاسبية. ”

فكر (تشو) أن يجد طريقة ليحمي المختبر من غزو المجرمين اثناء الكارثة. كان بحاجة إلى التفكير في طريقة للوصول إلى الساعات الاثنتي عشرة التالية ، والانتظار حتى تختفي الشرطة وتغادر.

“شركة فوكس على استعداد لدفع الفدية. يمكنني قريبا جلب المال إلى بعض الجزيرة الجميلة في البحر الكاريبي والاستمتاع لبقية حياتي. إذن يا آنسة (فوكس) الجميلة ، حان دورك للموت ها ها ها ها!”

“رائع! تهانينا! ”قالت لينا فوكس ببرود شديد. حاولت أن تأخذ نفسًا عميقًا حتى تكون أكثر هدوءًا في وجه الموت.

“رائع! تهانينا! ”قالت لينا فوكس ببرود شديد. حاولت أن تأخذ نفسًا عميقًا حتى تكون أكثر هدوءًا في وجه الموت.

صوت خطى يتبعها. سد سبعة أو ثمانية خاطفين (لينا فوكس) أمام باب الخروج من الحرائق. مشى (لوك) ذو وصاح ، “(لينا) ، كيف تجرؤين على قتل أخي؟ لا يغتفر. لا تريدين أن تموتِ بأناقة؟ أخبرك الآن بأنكِ ستشهدين موتًا بائسًا! ”

“ههههه …” حول (لوك) رأسه ونظر إلى أخيه ، (راج) ، الذي كان يحرس (لينا) ، “اقتلها. أحضر جسدها معنا وزيف المشهد. اجعلها تبدو وكأنها لا تزال على قيد الحياة لتوفر لنا المزيد من الوقت للهروب. ”

قلب المنتصر (لوك) فورًا رأسه عند سماع الكلمات. سمع إطلاق رصاصتين. كان مندهشًا بينما تهرب الآنسة (فوكس).

غادر (لوك) الغرفة بسعادة بعد أن أصدر أمراً إلى (راج). لم يكن هناك سوى (راج) و (لينا) في الغرفة. وقف الحارس الشخصي السابق ، وأمسك بحبل ، وكان يخنق صاحب عمله السابق. ” سيدة (فوكس) ، أنا آسف! سأتذكر أن أتوب عندما أرى الرب”.

“ههههه …” حول (لوك) رأسه ونظر إلى أخيه ، (راج) ، الذي كان يحرس (لينا) ، “اقتلها. أحضر جسدها معنا وزيف المشهد. اجعلها تبدو وكأنها لا تزال على قيد الحياة لتوفر لنا المزيد من الوقت للهروب. ”

وعند النظر إلى ابتسامة (راج) التي كانت تقترب من ذراعيها ، ضحكت (لينا) ، “ألم تريد أن تعرف كيف اكتشفت أن لديك مشكلة؟”

كانت مشهورة في مجتمع الطبقة العليا في أمريكا ، لكن الآن ، شعرت (فوكس) الأنيقة بالقشعريرة. على الرغم من أنها حاولت أن تبقى هادئة قدر الإمكان ، إلا أن تهديدها لمدة ست وثلاثين ساعة استنزفتها حتى الموت.

(راج) أنشد أنتباهه ، وتوقف عن التحرك دون قصد ، وسأل ، “صحيح. كيف عرفتِ أن لدي مشكلة؟

لقد واصلت الجري والركض … ركضت (لينا فوكس) على طول الطريق من الغرفة حيث ألقي القبض عليها إلى الطرف الآخر من الممر. شاهدت مخرج حريق وعندما فتحت الباب ، تم قفل الباب.

“لأنك غبي!” نظرت (لينا) إلى (راج) وفتحت فمها. كانت البذرة الصلبة التي كانت تخفيها بين أسنانها. رمت البذور وكان هناك شوكة صغيرة خرجت معاها.

وشعر (تشو) أن دماغه أصبح أوضح من ذي قبل. على الفور رتب مشاكله وطلباته. بخلاف الكلب الآلي (دوج ميت) ، أدرج أن هذا المختبر أيضًا في قائمة “الاحتياجيات”.

انطلقت الشوكة في أتجاه (راج) وبعد متر واحد. طعنت رقبته.

(راج) أنشد أنتباهه ، وتوقف عن التحرك دون قصد ، وسأل ، “صحيح. كيف عرفتِ أن لدي مشكلة؟

“ماذا كان ذلك؟” لمس (راج) عنقه بيده. بمجرد أن لمس رقبته ، شعر أن رقبته تتحول إلى صلبة وخدرة للغاية. أراد أن يصرخ لكن الخدر ينتشر بسرعة كبيرة عبر جسده. قريبا جدا ، وصل الأمر إلى النقطة التي لم يعد يتكلم فيها.

“كيف هو الوضع بالخارج؟” أدرك (تشو) أنه لا يزال يتعين على التعامل مع الشرطة والخاطفين.

ما زال باب الغرفة مفتوحاً ، وكان (لوك) ، الذي كان قد غادر لتوه ، على بعد أمتار قليلة ، يضحك بسعادة. وسرعان ما استخدمت (لينا فوكس) يديها للاستيلاء على جثة (راج)، وأمسكت مسدسه بسلاسة من خصره.

لقد واصلت الجري والركض … ركضت (لينا فوكس) على طول الطريق من الغرفة حيث ألقي القبض عليها إلى الطرف الآخر من الممر. شاهدت مخرج حريق وعندما فتحت الباب ، تم قفل الباب.

“أنت…. أنت … أنت … .. “شعر (راج) بأن أجزاء جسده تحت عنقه تخدر ، وحتى لسانه لا يستطيع التحرك.

كانت لينا فوكس تطلق النار عشوائياً ، لكنها لم تصب أحداً. هي استطاعت فقط الركض؛ يمكنها فقط محاولة بذل قصارى جهدها ف الركض. حتى أنها رمت المسدس للركض بشكل أسرع.

“لا تنس الوظيفة الرئيسية لشركة فوكس. هل تعتقد حقاً أنني مجرد هرة صغيرة غير مؤذية؟ ”بدت (لينا فوكس) على ما يرام للحركة خارج الغرفة. ووضعت جسد (راج) ببطء وقالت بمرارة: “تذكر أن تتوب عندما ترى الله”.

وشعر (تشو) أن دماغه أصبح أوضح من ذي قبل. على الفور رتب مشاكله وطلباته. بخلاف الكلب الآلي (دوج ميت) ، أدرج أن هذا المختبر أيضًا في قائمة “الاحتياجيات”.

خرجت لينا فوكس من الغرفة بهدوء بعد وضع جثته في الأسفل. كانت بالفعل تستهدف رأس( لوك) ، الذي كان يتأرجح على بعد أمتار قليلة. ومع ذلك ، لم تطلق النار لأنها لا تريد تنبيه الخاطفين الآخرين.

“رائع! تهانينا! ”قالت لينا فوكس ببرود شديد. حاولت أن تأخذ نفسًا عميقًا حتى تكون أكثر هدوءًا في وجه الموت.

حبست أنفاسها ، وبقيت باردة وهادئة. على الرغم من أن قلبها كان ينبض بمعدل يصل إلى مائة وثمانين في الدقيقة ، بقيت ثابتة. لقد تحركت ببطء صعدت إلى الوراء بعد أن غادرت الغرفة. كانت تحاول العثور على مكان للاختباء.

عليك اللعنة! لينا فوكس ركلت الباب ، بلا أمل.

ومع ذلك ، في هذا المجال حيث كان (لوك) ، كان رجاله. خرجت (لينا فوكس) لفترة قصيرة ، وكان هناك مختطف بجوارها. صرخ ، “يا! (لينا فوكس) خرجت. ”

منذ يوم تسبب (تشو) ببعض المتاعب ، لم يحدث شيء في المستشفى. كانت هذه الفتاة الغنية تشكك بالفعل في هروبها.

قلب المنتصر (لوك) فورًا رأسه عند سماع الكلمات. سمع إطلاق رصاصتين. كان مندهشًا بينما تهرب الآنسة (فوكس).

منذ يوم تسبب (تشو) ببعض المتاعب ، لم يحدث شيء في المستشفى. كانت هذه الفتاة الغنية تشكك بالفعل في هروبها.

“اللعنة ، كيف خرجت تلك المرأة؟” ذهب (لوك) إلى باب الغرفة ورأى أخاه ملقى على الأرض ، ميتًا. قفز على الفور وصاح ، “اقتلها! أقتلها! لا تدعها تهرب!

“أنت…. أنت … أنت … .. “شعر (راج) بأن أجزاء جسده تحت عنقه تخدر ، وحتى لسانه لا يستطيع التحرك.

هرع جميع الخاطفين بأمر (لوك). سارعوا بسرعة في اتجاه (لينا فوكس) وأطلقوا النار عليها على طول الطريق.

“اللعنة ، كيف خرجت تلك المرأة؟” ذهب (لوك) إلى باب الغرفة ورأى أخاه ملقى على الأرض ، ميتًا. قفز على الفور وصاح ، “اقتلها! أقتلها! لا تدعها تهرب!

كانت لينا فوكس تطلق النار عشوائياً ، لكنها لم تصب أحداً. هي استطاعت فقط الركض؛ يمكنها فقط محاولة بذل قصارى جهدها ف الركض. حتى أنها رمت المسدس للركض بشكل أسرع.

وعند النظر إلى ابتسامة (راج) التي كانت تقترب من ذراعيها ، ضحكت (لينا) ، “ألم تريد أن تعرف كيف اكتشفت أن لديك مشكلة؟”

لقد واصلت الجري والركض … ركضت (لينا فوكس) على طول الطريق من الغرفة حيث ألقي القبض عليها إلى الطرف الآخر من الممر. شاهدت مخرج حريق وعندما فتحت الباب ، تم قفل الباب.

“انا لا اعرف. لم أكن أجرؤ على الخروج. رأيت الخاطفين يقتلون الناس ولم يكن بإمكاني إلا أن أختبئ حتى تنتظرني الشرطة. “لم أر أي شخص ، باستثنائك ، في هذين اليومين” ، قال الرجل الأبيض أنه لا يعرف أي شيء عن ما حدث هناك.

عليك اللعنة! لينا فوكس ركلت الباب ، بلا أمل.

حبست أنفاسها ، وبقيت باردة وهادئة. على الرغم من أن قلبها كان ينبض بمعدل يصل إلى مائة وثمانين في الدقيقة ، بقيت ثابتة. لقد تحركت ببطء صعدت إلى الوراء بعد أن غادرت الغرفة. كانت تحاول العثور على مكان للاختباء.

صوت خطى يتبعها. سد سبعة أو ثمانية خاطفين (لينا فوكس) أمام باب الخروج من الحرائق. مشى (لوك) ذو وصاح ، “(لينا) ، كيف تجرؤين على قتل أخي؟ لا يغتفر. لا تريدين أن تموتِ بأناقة؟ أخبرك الآن بأنكِ ستشهدين موتًا بائسًا! ”

انطلقت الشوكة في أتجاه (راج) وبعد متر واحد. طعنت رقبته.

استهدف (لوك) (لينا فوكس) بمسدسه. ذهب وجه المشاهير الأمريكيين المشهورين من عليها. صرخت ، “لا …”

وجد أن بعض الملحقات للكمبيوتر يستطيع وضعها معه بلا مشاكل ، مثل الشاحن ووحدة التحكم الصوتي البالية. بعد أن تعلم ، قام بتعليم الرجل الأبيض طريقة للهروب من المستشفى. يمكن للرجل الأبيض الخروج ، ولكن ، لا يمكن (تشو). كانت حالة الاختطاف مستمرة منذ يومين وكانت الشرطة لا تزال هناك.

صدمت موجة من الطلقات السريعة والعنيفة!

صوت خطى يتبعها. سد سبعة أو ثمانية خاطفين (لينا فوكس) أمام باب الخروج من الحرائق. مشى (لوك) ذو وصاح ، “(لينا) ، كيف تجرؤين على قتل أخي؟ لا يغتفر. لا تريدين أن تموتِ بأناقة؟ أخبرك الآن بأنكِ ستشهدين موتًا بائسًا! ”

أنتهى الفصل

كانت مشهورة في مجتمع الطبقة العليا في أمريكا ، لكن الآن ، شعرت (فوكس) الأنيقة بالقشعريرة. على الرغم من أنها حاولت أن تبقى هادئة قدر الإمكان ، إلا أن تهديدها لمدة ست وثلاثين ساعة استنزفتها حتى الموت.

ترجمة: aryaml12

ما زال باب الغرفة مفتوحاً ، وكان (لوك) ، الذي كان قد غادر لتوه ، على بعد أمتار قليلة ، يضحك بسعادة. وسرعان ما استخدمت (لينا فوكس) يديها للاستيلاء على جثة (راج)، وأمسكت مسدسه بسلاسة من خصره.

كانت مشهورة في مجتمع الطبقة العليا في أمريكا ، لكن الآن ، شعرت (فوكس) الأنيقة بالقشعريرة. على الرغم من أنها حاولت أن تبقى هادئة قدر الإمكان ، إلا أن تهديدها لمدة ست وثلاثين ساعة استنزفتها حتى الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط