نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 46

وضع نائب رئيس شرطة نيويورك ، الذي يرتدي شارة أربع نجوم ، كلتا يديه على الخريطة الثلاثية الأبعاد التي كانت ظاهرة على الطاولة. صاح في مرؤوسيه بشراسة: “أخبروني. كم من الوقت سيستغرق للقبض على ذلك الوغد؟

“لم… لم يغادر حتى نيويورك؟” نائب رئيس الشرطة. صاح: “هذا الوغد لم يترك حتى نيويورك؟ هل يعرف أن رجال الشرطة يبحثون عنه في كل مكان؟ هل هو مجنون؟

. تولى (وود) ، نائب رئيس شرطة نيويورك ، منصب (بريتون) بعد وفاته. في ظل الظروف العادية ، تم ترقية السيد (وود). غير أن الوضع الحالي تحول إلى وضع فضيع.

“سأمسك به بالتأكيد وسيندم على ما فعله. ! دع هذا النذل يذهب إلى الجحيم ويندم على ذلك “.

كان الجميع في شرطة نيويورك عاجزين عن الكلام عندما تم استجوابهم من قبل نائب رئيس الشرطة. خضعوا للتفتيش وجمع الأدلة والاستجواب ، فضلا عن البحث على الفور. تم تنفيذ كل شيء بسرعة غير عادية ، ولكن لا يزال هناك وقت للقبض على المجرم.

أنتهى الفصل

ومع ذلك ، فإن شرطة نيويورك تواجه مشكلة كبيرة في الوقت الحالي – فقد نفد الوقت.

“لم… لم يغادر حتى نيويورك؟” نائب رئيس الشرطة. صاح: “هذا الوغد لم يترك حتى نيويورك؟ هل يعرف أن رجال الشرطة يبحثون عنه في كل مكان؟ هل هو مجنون؟

وقد أثارت قضية اختطاف (لينا فوكس) قلق الولايات المتحدة بأسرها. كان الرئيس الامريكي قد طلب الوضع الحالي. وذكرت وسائل الإعلام أيضا الأخبار بشكل محموم. كان عدد لا يحصى من الناس يراقبون سرعة إنقاذ الرهائن.

وضع نائب رئيس شرطة نيويورك ، الذي يرتدي شارة أربع نجوم ، كلتا يديه على الخريطة الثلاثية الأبعاد التي كانت ظاهرة على الطاولة. صاح في مرؤوسيه بشراسة: “أخبروني. كم من الوقت سيستغرق للقبض على ذلك الوغد؟

ومع ذلك ، على الرغم من العمل الشاق لمدة يومين ، إلا أنه يتحقق أي نتائج.

كان الجميع في شرطة نيويورك عاجزين عن الكلام عندما تم استجوابهم من قبل نائب رئيس الشرطة. خضعوا للتفتيش وجمع الأدلة والاستجواب ، فضلا عن البحث على الفور. تم تنفيذ كل شيء بسرعة غير عادية ، ولكن لا يزال هناك وقت للقبض على المجرم.

كل الخاطفين ماتوا وتم انقاذ الرهائن. هل هذه نهاية مثالية؟ لا … كان ضابط الشرطة الرئيسي قد مات كذلك!

في ذلك الوقت ، كان هناك عدد كبير من الشرطة المتنقلة وسيارات الطوارئ متوقفة خارج جمعية الكلمة الالهية. كان هناك أكثر من مائة من ضباط الشرطة وأكثر من مائتي صحفي حول مكان الحادث. كان الباب الزجاجي الذي حطمته السيارة المدرعة لا يزال زجاجه متناثراً في جميع أنحاء المكان. تم تحميل العديد من الجثث في حقيبة أحد السيارات .

كان في الأصل الوضع مربح لكلا الطرفين. ومع ذلك ، أصبح الوضع أكبر عار على الشرطة – عندما قتل المجرم الرئيس (براتيون) أمام مئات من رجال الشرطة. وشهد الناس في جميع أنحاء العالم وفاته من خلال البث المباشر.

ومع ذلك ، على الرغم من العمل الشاق لمدة يومين ، إلا أنه يتحقق أي نتائج.

المجتمع أصبح متضايقاً ,بما في ذلك الرئيس الامريكي ، وشككوا من قدرة الشرطة على حمايتهم.

كل الخاطفين ماتوا وتم انقاذ الرهائن. هل هذه نهاية مثالية؟ لا … كان ضابط الشرطة الرئيسي قد مات كذلك!

ومع ذلك ، شعر السيد (وود )، نائب رئيس الشرطة ، كما لو كان يجلس على حافة فم البركان ، على استعداد ليبتلعه الرأي العام. على الرغم من أنه يبدو وكأن الوضع طبيعي ، فإن أي شخص يدرك أن هناك خطأ ما. كان هناك عدة مرات خلال ذلك الوقت ، لا سيما ، خلال الفترة التي كان فيها الرئيس (براتون) يهرب لحياته.

الشرطي قال “لم يهرب المشتبه به بعيدا”.

وعلى الرغم من ذلك ، فإن استعادة المجرم ستكون اولويتهم الحالية.. لقد تجاوز عدوان هذا الرجل توقعاته الأولية.

المجزرة المتكررة من قبل رجل صيني! مثل هذا العنوان المرعب كان على وشك الظهور على عناوين وسائل الإعلام الرئيسية. ومع ذلك ، فإن تحقيق الشرطة في قضية (تشو) قد وصل إلى طريق مسدود – الجميع يعرف عن الشخص الذي ارتكب الجريمة ، ولكن ، لم يتمكنوا من الإمساك به.

قُتل اثنان من أعضاء وحدة القوة الخاصة في قضية اختطاف المستشفى , وقتل ثلاثة وجرح اثنان من الجرحى في جمعية الكلمة في الجادة الخامسة. واحد منهم تحجر بسبب هول المنظر.

ومع ذلك ، تم سماع الأخبار في حوالي الساعة الخامسة والنصف مساء. وأفاد أحدهم أنهم عثروا على الطائرة الهليكوبتر التي استخدمها (تشو) و(لينا فوكس) لفرارهم.

كان السيد وود ، وفريق SWAT ، معروفًا بالقوة والمهنية والكفاءة العالية. ومع ذلك ، فقد أصبحوا في حالة ضعيفة، لأنهم قتلوا ، مثل الدجاج في المجزر.

كان في الأصل الوضع مربح لكلا الطرفين. ومع ذلك ، أصبح الوضع أكبر عار على الشرطة – عندما قتل المجرم الرئيس (براتيون) أمام مئات من رجال الشرطة. وشهد الناس في جميع أنحاء العالم وفاته من خلال البث المباشر.

في ذلك الوقت ، كان هناك عدد كبير من الشرطة المتنقلة وسيارات الطوارئ متوقفة خارج جمعية الكلمة الالهية. كان هناك أكثر من مائة من ضباط الشرطة وأكثر من مائتي صحفي حول مكان الحادث. كان الباب الزجاجي الذي حطمته السيارة المدرعة لا يزال زجاجه متناثراً في جميع أنحاء المكان. تم تحميل العديد من الجثث في حقيبة أحد السيارات .

“سأمسك به بالتأكيد وسيندم على ما فعله. ! دع هذا النذل يذهب إلى الجحيم ويندم على ذلك “.

يمكن لنائب الرئيس (وود) أن يرى الصحفيين المتحمسين يتنقلون عبر نافذة سيارة القيادة المتنقلة. كانوا يحاولون التقاط صور للجثث. صرخوا على عدساتهم وهم يحاولون المبالغة في خطورة القضية.

كان رئيس الخشب منتشي مثل انتشاء الجماع، “هاهاها … أنا مبارك! المروحية يجب أن يكون لها خلل. ومن ثم ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى الهبوط في الطريق. هل هو الآن في مدينة قريبة منا؟ ”

أشادت وسائل الإعلام بأن (تشو) هو أخطر مجرم في القرن الواحد والعشرين في العالم! لقد وصل إلى أقصى مستوى من العدوان!

شعر بالاستياء ، لكن نائب الرئيس (وود) أجبر نفسه على الهدوء. على سبيل المثال ، الأقمار الصناعية ، والرادار ، أو حتى باستخدام جهاز استماع خفي. كان قد أصدر أمراً للولايات المتحدة وعرض مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يغتال (تشو).

المجزرة المتكررة من قبل رجل صيني! مثل هذا العنوان المرعب كان على وشك الظهور على عناوين وسائل الإعلام الرئيسية. ومع ذلك ، فإن تحقيق الشرطة في قضية (تشو) قد وصل إلى طريق مسدود – الجميع يعرف عن الشخص الذي ارتكب الجريمة ، ولكن ، لم يتمكنوا من الإمساك به.

وضع نائب رئيس شرطة نيويورك ، الذي يرتدي شارة أربع نجوم ، كلتا يديه على الخريطة الثلاثية الأبعاد التي كانت ظاهرة على الطاولة. صاح في مرؤوسيه بشراسة: “أخبروني. كم من الوقت سيستغرق للقبض على ذلك الوغد؟

قدمت (لينا فوكس) الكثير من المساعدة في وضع لـ(تشو). كان الهروب عبر طائرة الهليكوبتر هو القرار الصحيح الوحيد في تلك اللحظة.

قُتل اثنان من أعضاء وحدة القوة الخاصة في قضية اختطاف المستشفى , وقتل ثلاثة وجرح اثنان من الجرحى في جمعية الكلمة في الجادة الخامسة. واحد منهم تحجر بسبب هول المنظر.

إذا كان قد هرب عبر شبكة الصرف الصحي ، فإن طريق هروب (تشو) قد تم إقفاله من قبل الكاميرات الأمنية التي كانت متناثرة في جميع أنحاء نيويورك. إذا كانوا قد فروا بالفعل عبر شبكات الصرف الصحي ، فأن نائب الرئيس (وود) و SWAT سيكونون لهم بالمرصاد.

“لم… لم يغادر حتى نيويورك؟” نائب رئيس الشرطة. صاح: “هذا الوغد لم يترك حتى نيويورك؟ هل يعرف أن رجال الشرطة يبحثون عنه في كل مكان؟ هل هو مجنون؟

غير أن الشرطة لم تتمكن من تعقبهم أثناء هروبهم عبر السماء. كان هناك ببساطة الكثير من الطرق في السماء. يمكنهم الطيران إلى أي مكان كان يمكن أن يكونوا بلا حدود في الأساس. علاوة على ذلك ، لم ير أحد بالفعل الهروب الإجرامي. وهكذا ، لم تعرف إدارة شرطة نيويورك حتى أي اتجاه ينبغي عليهم البدء في السعي من أجله.

شعر بالاستياء ، لكن نائب الرئيس (وود) أجبر نفسه على الهدوء. على سبيل المثال ، الأقمار الصناعية ، والرادار ، أو حتى باستخدام جهاز استماع خفي. كان قد أصدر أمراً للولايات المتحدة وعرض مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يغتال (تشو).

سيكون (تشو) قادرًا على السفر لمئات الكيلومترات استنادًا إلى سرعة المروحية. يمكنه حتى الفرار إلى كندا إذا تم منحه المزيد من الوقت. لم يكن هناك طريقة يمكن للشرطة أن تصل أليه.

كان في الأصل الوضع مربح لكلا الطرفين. ومع ذلك ، أصبح الوضع أكبر عار على الشرطة – عندما قتل المجرم الرئيس (براتيون) أمام مئات من رجال الشرطة. وشهد الناس في جميع أنحاء العالم وفاته من خلال البث المباشر.

شعر بالاستياء ، لكن نائب الرئيس (وود) أجبر نفسه على الهدوء. على سبيل المثال ، الأقمار الصناعية ، والرادار ، أو حتى باستخدام جهاز استماع خفي. كان قد أصدر أمراً للولايات المتحدة وعرض مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يغتال (تشو).

، “سيدي ، لم يذهب المشتبه به إلى كوينز كذلك. إنه بالفعل في مانهاتن “.

سيستغرق الأمر بعض الوقت. قد يتم سماع الأخبار في الساعة الثانية. بعد انتظار لا يهدأ ، كانت الساعة السادسة مساءً, كانت الجائحة على وشك الوصول.

المجتمع أصبح متضايقاً ,بما في ذلك الرئيس الامريكي ، وشككوا من قدرة الشرطة على حمايتهم.

ومع ذلك ، تم سماع الأخبار في حوالي الساعة الخامسة والنصف مساء. وأفاد أحدهم أنهم عثروا على الطائرة الهليكوبتر التي استخدمها (تشو) و(لينا فوكس) لفرارهم.

يمكن لنائب الرئيس (وود) أن يرى الصحفيين المتحمسين يتنقلون عبر نافذة سيارة القيادة المتنقلة. كانوا يحاولون التقاط صور للجثث. صرخوا على عدساتهم وهم يحاولون المبالغة في خطورة القضية.

“أين هو؟ أين هو؟ “سأل (وود) وهو متحمس. لم يعد يخشى إذا كان (تشو) سيسبب المتاعب. كان قلقا فقط من أن يهرب مرة أخرى ، “هل هذا الوغد لا يزال في الولايات المتحدة؟”

كان الجميع في شرطة نيويورك عاجزين عن الكلام عندما تم استجوابهم من قبل نائب رئيس الشرطة. خضعوا للتفتيش وجمع الأدلة والاستجواب ، فضلا عن البحث على الفور. تم تنفيذ كل شيء بسرعة غير عادية ، ولكن لا يزال هناك وقت للقبض على المجرم.

أومأ شرطي التقرير رأسه على عجل ، “لم يترك المشتبه بعد الاراضي الامريكية. في الواقع ، هو … ”

قدمت (لينا فوكس) الكثير من المساعدة في وضع لـ(تشو). كان الهروب عبر طائرة الهليكوبتر هو القرار الصحيح الوحيد في تلك اللحظة.

كانت أخبار كبيرة للغاية الخشب لـ(وود) أنه لم يخرج من الولايات المتحدة. على الأقل الآن ، لم يقلق بشأن التورط في الشؤون الدبلوماسية. ثم سأل بحماس “هل يبعد عنا مسافة خمسمئة كيلومتر؟”

كان الجميع في شرطة نيويورك عاجزين عن الكلام عندما تم استجوابهم من قبل نائب رئيس الشرطة. خضعوا للتفتيش وجمع الأدلة والاستجواب ، فضلا عن البحث على الفور. تم تنفيذ كل شيء بسرعة غير عادية ، ولكن لا يزال هناك وقت للقبض على المجرم.

الشرطي قال “لم يهرب المشتبه به بعيدا”.

“في الواقع ، طار المشتبه فقط خمسة كيلومترا. تم العثور على طائرة هليكوبتر بالقرب من جامعة كولومبيا. وبالتالي ، نعتقد أنه لا يزال في مانهاتن “.

كان رئيس الخشب منتشي مثل انتشاء الجماع، “هاهاها … أنا مبارك! المروحية يجب أن يكون لها خلل. ومن ثم ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى الهبوط في الطريق. هل هو الآن في مدينة قريبة منا؟ ”

“لا يزال في مانهاتن؟” شعر (وود) بالإهانة. وشعر أنه تعرض لعدم الاحترام الكامل من جانب المجرم. صاح بشراسة “كيف يمكن أن يكون في مانهاتن؟ هل يعتقد حقا أننا​​أغبياء؟ لم يخرج حتى من مانهاتن رغم مقدار الوقت الذي كان يملكه؟

“سيدي ، في الواقع ، لم يغادر المشتبه به حتى نيويورك”.

كل الخاطفين ماتوا وتم انقاذ الرهائن. هل هذه نهاية مثالية؟ لا … كان ضابط الشرطة الرئيسي قد مات كذلك!

“لم… لم يغادر حتى نيويورك؟” نائب رئيس الشرطة. صاح: “هذا الوغد لم يترك حتى نيويورك؟ هل يعرف أن رجال الشرطة يبحثون عنه في كل مكان؟ هل هو مجنون؟

الشرطي قال “لم يهرب المشتبه به بعيدا”.

“أين يختبئ؟ هل هو في كوينز؟ يجب أن يكون هذا هو الحال. معظم المجرمين لديهم عادة الفرار من ديارهم بعد ارتكاب جريمة. ”

وقد أثارت قضية اختطاف (لينا فوكس) قلق الولايات المتحدة بأسرها. كان الرئيس الامريكي قد طلب الوضع الحالي. وذكرت وسائل الإعلام أيضا الأخبار بشكل محموم. كان عدد لا يحصى من الناس يراقبون سرعة إنقاذ الرهائن.

، “سيدي ، لم يذهب المشتبه به إلى كوينز كذلك. إنه بالفعل في مانهاتن “.

ومع ذلك ، شعر السيد (وود )، نائب رئيس الشرطة ، كما لو كان يجلس على حافة فم البركان ، على استعداد ليبتلعه الرأي العام. على الرغم من أنه يبدو وكأن الوضع طبيعي ، فإن أي شخص يدرك أن هناك خطأ ما. كان هناك عدة مرات خلال ذلك الوقت ، لا سيما ، خلال الفترة التي كان فيها الرئيس (براتون) يهرب لحياته.

“لا يزال في مانهاتن؟” شعر (وود) بالإهانة. وشعر أنه تعرض لعدم الاحترام الكامل من جانب المجرم. صاح بشراسة “كيف يمكن أن يكون في مانهاتن؟ هل يعتقد حقا أننا​​أغبياء؟ لم يخرج حتى من مانهاتن رغم مقدار الوقت الذي كان يملكه؟

كان الجميع في شرطة نيويورك عاجزين عن الكلام عندما تم استجوابهم من قبل نائب رئيس الشرطة. خضعوا للتفتيش وجمع الأدلة والاستجواب ، فضلا عن البحث على الفور. تم تنفيذ كل شيء بسرعة غير عادية ، ولكن لا يزال هناك وقت للقبض على المجرم.

“في الواقع ، طار المشتبه فقط خمسة كيلومترا. تم العثور على طائرة هليكوبتر بالقرب من جامعة كولومبيا. وبالتالي ، نعتقد أنه لا يزال في مانهاتن “.

كانت أخبار كبيرة للغاية الخشب لـ(وود) أنه لم يخرج من الولايات المتحدة. على الأقل الآن ، لم يقلق بشأن التورط في الشؤون الدبلوماسية. ثم سأل بحماس “هل يبعد عنا مسافة خمسمئة كيلومتر؟”

كان نائب رئيس الشرطة غاضبًا بالفعل. ، “نذل! نذل! نذل! كيف يجرؤ على البقاء بالقرب منا؟ إنه في الواقع يتجاهل قدراتنا ويسخر من شرطة نيويورك. ”

“أين هو؟ أين هو؟ “سأل (وود) وهو متحمس. لم يعد يخشى إذا كان (تشو) سيسبب المتاعب. كان قلقا فقط من أن يهرب مرة أخرى ، “هل هذا الوغد لا يزال في الولايات المتحدة؟”

“سأمسك به بالتأكيد وسيندم على ما فعله. ! دع هذا النذل يذهب إلى الجحيم ويندم على ذلك “.

قدمت (لينا فوكس) الكثير من المساعدة في وضع لـ(تشو). كان الهروب عبر طائرة الهليكوبتر هو القرار الصحيح الوحيد في تلك اللحظة.

*********************************

أنتهى الفصل

ترجمة: aryaml12

ترجمة: aryaml12

، “سيدي ، لم يذهب المشتبه به إلى كوينز كذلك. إنه بالفعل في مانهاتن “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط