نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 62

قانون الخطف

قانون الخطف

بدون أن يقول ، كان هناك طن من الفوائد في احتلال مقر شرطة نيويورك. كان موقعها استراتيجيًا للغاية ، ناهيك عن هيكلها المتين كقاعدة معيشية بالإضافة إلى امتلاك ما يكفي من الأسلحة لتسليح عدد كبير من الناس.

“ممتاز! أحب الناس المسؤولين ، ولا سيما أولئك الذين يظهرون اللطف والعمل الجاد في هذا العصر الدموي غير المنظم. انهم حقا يستحقون احترامي. يا رفاق لا شك أنكم بصيص نور في الظلام.”

كانت لا تزال الأيام الأولى من الكارثة. عادة ما يختار معظم المجرمين سرقة الأموال التي كانت غير محمية الآن. وفي الوقت نفسه ، كان مقر شرطة نيويورك يقع في وسط مانهاتن ، وهي منطقة يجتمع فيها الأثرياء من جميع أنحاء الولايات المتحدة.

وظلت تصرخ طلباً للمساعدة ، لكن لم يسمع أحد منهم. وقد صدمت الممرضات الأخريات اللواتي بقين داخل غرفة الطوارئ ، وكذلك الفريق المكون من ستة أشخاص الذين جاءوا مع (تشو) عندما شاهدوا المشهد. كان (تشو) يخطف شخصاً!

كان هناك أكثر من ألف طن من الذهب تم تخزينه في قبو تحت الأرض في البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك بالقرب من وول ستريت. كان يحتوي على ثروات الناس من جميع أنحاء العالم ، وكان يكفي لأحد أن يتدلى منها.

ألقى (تشو) نظرة على العملاق عديم الفائدة لأنه خيب أمله. كان أعضاء فريق منافسه جميعهم موالين وأقوياء. من ناحية أخرى ، كان أعضاء فريقه عديمي الفائدة. كان بإمكانه فقط تغيير خطته عندما يواجه مثل هذا الموقف ، كما قال ، “لن نتوجه إلى مقر شرطة نيويورك في الوقت الحالي. سنقوم بتغيير خطتنا وسنذهب إلى منطقة قريبة لمواصلة بحثنا “.

يمكن لأي شخص بسهولة أن يصبح مليارديرًا في غضون أيام قليلة إذا احتل مقر شرطة نيويورك وجعله قاعدته ونهب كل المباني المحيطة به. ومع ذلك ، يبدو أن الكثير من الأذكياء قد تدفقوا بالفعل إلى وسط مانهاتن. كان هناك بالفعل أناس قاموا بأول تحرك على الرغم من حقيقة أن الجائحة قد بدأت للتو.

كان هناك أكثر من ألف طن من الذهب تم تخزينه في قبو تحت الأرض في البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك بالقرب من وول ستريت. كان يحتوي على ثروات الناس من جميع أنحاء العالم ، وكان يكفي لأحد أن يتدلى منها.

اختبأ (تشو) خلف شارع برودواي بينما كان يشاهد الناس وهم يشاركون في اقتتال بالأسلحة النارية خلف مبنى كان على بعد مائة متر منه. استطاع أن يرى بوضوح أن فريق (كاترينا) كان يعاني من قلة في العدد. على الرغم من أن فريقهم مكوّن من أربعة إلى خمسة أشخاص فقط ، إلا أنهم هاجموا بطريقة منظمة. استمروا في التحرك والقضاء على أهدافهم.

*********************************

في الوقت نفسه ، كان للطرف الآخر تفوق عددي. يمتلكون أكثر من عشرين بندقية. ومع ذلك ، كانوا يفتقرون إلى المهارة عندما يتعلق الأمر بالرماية ، لأنهم ظلوا واقفين في نفس المكان. وبالتالي ، فقد تم قتلهما على أيدي فريق (كاترينا) في بضع طلقات نارية.

انحنى (تشو) وحمل (نانسي) على كتفه ، وهو يمشي بغرور فخور على الرغم من أن الممرضة ظلت تحاول أن تحاربه.

ومع ذلك ، فإن إطلاق النار لم يتوقف. عرف (تشو) أن خصومهم على ما يبدو يملك كمية غير محدودة من التعزيزات عندما لاحظ ساحة المعركة باستخدام جهاز الرؤية الليلية. يبدو أن جميع قوات التعزيز جاءت من جسر بروكلين القريب.

وظلت تصرخ طلباً للمساعدة ، لكن لم يسمع أحد منهم. وقد صدمت الممرضات الأخريات اللواتي بقين داخل غرفة الطوارئ ، وكذلك الفريق المكون من ستة أشخاص الذين جاءوا مع (تشو) عندما شاهدوا المشهد. كان (تشو) يخطف شخصاً!

وبسبب القتال العنيف ، كان عدد كبير من الأشخاص الذين بقوا أصلاً في وسط مانهاتن يهربون نحو بروكلين. وكان تدفق الأشخاص الذين غادروا سيرًا على الأقدام بطيئًا للغاية ، حيث كانت العربات مغلقة.

“هل هذه كل الادوية التي لديك؟” تجاهل (تشو) الممرضة على الرغم من ما قالته له. وحسب عدد الاطباء ووجد أن هناك سبعة ممرضات فقط ، وجميعهن من الإناث. “هل لديك جراح؟ لا بأس أن كان طبيب قريباً من تخصصه”.

حاول (تشو) تذكر تفاصيل الفيلم من خلال ذاكرته. ومع ذلك ، فإنه لا يتذكر ما إذا كان (ديفيد لورانس) قد أحضر فريقه إلى مانهاتن ، ناهيك عن المشاركة في تبادل لإطلاق النار مع الآخرين.

اللعنة! أنا فقط سرقت كلباً كيف أخذت القصة مثل هذا التحول الضخم؟

وبحسب القصة ، كان من المفترض أن يحمي البطل زوجته وابنته داخل منزله. هو أيضا كان يعاني من وقت عصيب. لم يكشف عن نفسه إلا بعد ثلاثة أيام ، عندما كان الجميع يائسين وأصبحت نيويورك في فوضى.

، قاتل ، جلاد ، مجرم غير شرعي! أشادت وسائل الإعلام بأن (تشو) هو أخطر مجرم في القرن الواحد والعشرين!

اللعنة! أنا فقط سرقت كلباً كيف أخذت القصة مثل هذا التحول الضخم؟

“ممتاز! أحب الناس المسؤولين ، ولا سيما أولئك الذين يظهرون اللطف والعمل الجاد في هذا العصر الدموي غير المنظم. انهم حقا يستحقون احترامي. يا رفاق لا شك أنكم بصيص نور في الظلام.”

وقد لعن (تشو) نفسه بصمت واستدار ونظر إلى الفريق المكون من ستة رجال خلفه. كانوا يرتجفون ويجلسون في الزاوية. كانوا قد هربوا بالفعل بالتأكيد إذا لم يكن (دوج ميت) يراقبهم.

ماذا؟ صدمت الممرضة (نانسي)على الفور. الشرقيون ، تماما مثل شرق آسيا ، يميلون إلى أن يكونوا سيئين في تمييز وجوه الناس من الأجناس إلى جانب أجناسهم. كان من الواضح أنها لم تكن تعرف هوية (تشو) في البداية. ومع ذلك ، بعد التحذيرات المستمرة من أصحابها ، أدركت في النهاية أنها كانت تواجه مجرمًا مطلوبًا!

“سيد (هوغو) ، هل ما زلنا في طريقنا إلى مقر شرطة نيويورك؟ لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب “. كان (زوغار) يبلغ طوله مترين ، لكنه كان خائفاً من (تشو) الذي يبلغ طوله مترين إلا عشرين سنتمتر ، لدرجة أنه كان مستعدًا للانبطاح على الأرض.

انحنى (تشو) وحمل (نانسي) على كتفه ، وهو يمشي بغرور فخور على الرغم من أن الممرضة ظلت تحاول أن تحاربه.

ألقى (تشو) نظرة على العملاق عديم الفائدة لأنه خيب أمله. كان أعضاء فريق منافسه جميعهم موالين وأقوياء. من ناحية أخرى ، كان أعضاء فريقه عديمي الفائدة. كان بإمكانه فقط تغيير خطته عندما يواجه مثل هذا الموقف ، كما قال ، “لن نتوجه إلى مقر شرطة نيويورك في الوقت الحالي. سنقوم بتغيير خطتنا وسنذهب إلى منطقة قريبة لمواصلة بحثنا “.

“أحمق ، أنزلني”.

“حسناً ، حسناً ، حسناً.” شعر (زوغار) بالارتياح أخيرًا وأومأ رأسه بسعادة. حتى أنه مدح (تشو) ، “سيد (هوغو) ، أنت حقا رجل عظيم وطيب القلب! أنت أيضًا محارب شجاع. نحن على استعداد للعمل بأي صفة “.

ومع ذلك ، فإن إطلاق النار لم يتوقف. عرف (تشو) أن خصومهم على ما يبدو يملك كمية غير محدودة من التعزيزات عندما لاحظ ساحة المعركة باستخدام جهاز الرؤية الليلية. يبدو أن جميع قوات التعزيز جاءت من جسر بروكلين القريب.

“أنت مثير للاشمئزاز!” تذمر (تشو). قام شغل جهاز الكومبيوتر على معصمه وفتح خريطة مانهاتن. بحث عن الصيدليات والمستشفيات القريبة. ثم اكتشف أن المستشفى الذي حدث فيه الاختطاف قبل يومين كان قاب قوسين أو أدنى. “دعونا نذهب ، سنحتاج لأن نحصل على بعض الأدوية بالإضافة إلى الأطباء والممرضات.”

أخذت (نانسي) خطوة إلى الوراء ، لكنها لا تزال تمنع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ. على الرغم من أنها خففت من نبرتها ، إلا أنها ظلت عنيدة عندما قالت له: “(سيد هوغو) ، أرجوك اترك هذا المكان بمفرده. لا يوجد شيء يستحق السرقة هنا “.

استمرت حالة اختطاف (لينا فوكس) لمدة يومين في مستشفى وسط مانهاتن. في ذلك الوقت ، أطلق (تشو) النار على الزعيم (براتون )، كبير ضباط شرطة نيويورك ، حتى الموت أمام مدخل المستشفى بالضبط ظهر اليوم الثاني.

بدأت الممرضة غير راضية عن تصرف (تشو), دفعته وصرخت “إن المستشفى لا يرحب بأي أفراد مسلحين! يرجى أن تترك هذا المكان إذا كنت تريد فقط خلق هياج. سنهتم فقط بالجرحى. ”

ولما كانت حالة الاختطاف قد حدثت للتو خلال الساعات الاثنتي عشرة الماضية ، فإن الشريط الأصفر الذي يحاصر مشهد الجريمة وكذلك العديد من سيارات الشرطة لا تزال موجودة هناك. اقتحم (تشو) المستشفى واكتشف أنه لا يوجد أي شخص في الداخل. ورأى فقط عدد قليل من الممرضات الذين كانوا مشغولين في القيام بوظائفهم عندما دخل غرفة الطوارئ.

“أحمق ، أنزلني”.

“سيدي ، نحن نستعد للتو وسنستأنف خدماتنا الصحية في وقت قريب” توجهت ممرضة لـ(تشو) وطلبت منه المغادرة ، “الآن ، هل ستنتظر في الخارج؟”

ألقى (تشو) نظرة على العملاق عديم الفائدة لأنه خيب أمله. كان أعضاء فريق منافسه جميعهم موالين وأقوياء. من ناحية أخرى ، كان أعضاء فريقه عديمي الفائدة. كان بإمكانه فقط تغيير خطته عندما يواجه مثل هذا الموقف ، كما قال ، “لن نتوجه إلى مقر شرطة نيويورك في الوقت الحالي. سنقوم بتغيير خطتنا وسنذهب إلى منطقة قريبة لمواصلة بحثنا “.

وقد فر جميع الأشخاص تقريبا داخل مستشفى وسط مانهاتن أثناء عملية الاختطاف. ومع ذلك ، بدا أن عددًا قليلاً من الطاقم الطبي أدرك خطورة الجائحة. لذا عادوا إلى المستشفى وحاولوا بذل قصارى جهدهم لاستئناف العمليات.

أخذت (نانسي) خطوة إلى الوراء ، لكنها لا تزال تمنع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ. على الرغم من أنها خففت من نبرتها ، إلا أنها ظلت عنيدة عندما قالت له: “(سيد هوغو) ، أرجوك اترك هذا المكان بمفرده. لا يوجد شيء يستحق السرقة هنا “.

“ممتاز! أحب الناس المسؤولين ، ولا سيما أولئك الذين يظهرون اللطف والعمل الجاد في هذا العصر الدموي غير المنظم. انهم حقا يستحقون احترامي. يا رفاق لا شك أنكم بصيص نور في الظلام.”

اللعنة! أنا فقط سرقت كلباً كيف أخذت القصة مثل هذا التحول الضخم؟

بدأت الممرضة غير راضية عن تصرف (تشو), دفعته وصرخت “إن المستشفى لا يرحب بأي أفراد مسلحين! يرجى أن تترك هذا المكان إذا كنت تريد فقط خلق هياج. سنهتم فقط بالجرحى. ”

وبحسب القصة ، كان من المفترض أن يحمي البطل زوجته وابنته داخل منزله. هو أيضا كان يعاني من وقت عصيب. لم يكشف عن نفسه إلا بعد ثلاثة أيام ، عندما كان الجميع يائسين وأصبحت نيويورك في فوضى.

“هل هذه كل الادوية التي لديك؟” تجاهل (تشو) الممرضة على الرغم من ما قالته له. وحسب عدد الاطباء ووجد أن هناك سبعة ممرضات فقط ، وجميعهن من الإناث. “هل لديك جراح؟ لا بأس أن كان طبيب قريباً من تخصصه”.

“أحمق ، أنزلني”.

لم تستجب الممرضة لـ(تشو). في نبرة مشددة ، صرخت عليه مرة أخرى ، “أرجوك اترك هذا المكان! لا يوجد شيء مهم بالنسبة لك لسرقة في المستشفى. سأقولها مرة أخرى ، إن المستشفى مكان مقدس ، ولا يرحب بأشخاص مثلك لدخول هذا المكان. ”

ولما كانت حالة الاختطاف قد حدثت للتو خلال الساعات الاثنتي عشرة الماضية ، فإن الشريط الأصفر الذي يحاصر مشهد الجريمة وكذلك العديد من سيارات الشرطة لا تزال موجودة هناك. اقتحم (تشو) المستشفى واكتشف أنه لا يوجد أي شخص في الداخل. ورأى فقط عدد قليل من الممرضات الذين كانوا مشغولين في القيام بوظائفهم عندما دخل غرفة الطوارئ.

صراخها جذب الانتباه في غرفة الطوارئ. ظهرت ممرضة أخرى وهمست لها ، “(نانسي) ، لا يجب أن تستفزي هذا الشخص!”

“أنت مثير للاشمئزاز!” تذمر (تشو). قام شغل جهاز الكومبيوتر على معصمه وفتح خريطة مانهاتن. بحث عن الصيدليات والمستشفيات القريبة. ثم اكتشف أن المستشفى الذي حدث فيه الاختطاف قبل يومين كان قاب قوسين أو أدنى. “دعونا نذهب ، سنحتاج لأن نحصل على بعض الأدوية بالإضافة إلى الأطباء والممرضات.”

وعلى الرغم من ذلك ، تجاهلت الممرضة (نانسي) رفيقها. وواصلت منع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ وقالت: “لا أعرف لماذا اختفت الشرطة. لا أعرف حتى ما يحدث الآن. لكنني أعتقد أن الله لن يتخلى عنا بسهولة. وبالتالي ، نحن بحاجة إلى إنقاذ أنفسنا قبل فوات الأوان.

وقد لعن (تشو) نفسه بصمت واستدار ونظر إلى الفريق المكون من ستة رجال خلفه. كانوا يرتجفون ويجلسون في الزاوية. كانوا قد هربوا بالفعل بالتأكيد إذا لم يكن (دوج ميت) يراقبهم.

“واجبي هو مساعدة أولئك الذين يحتاجون إلى مساعدتنا ، وكذلك وقف اللقطاء مثلك من مقاطعة عملنا. أعتقد أن عملي سيحصل على اعتراف من الله. لذلك أنا لن أستسلم ”

كان هناك أكثر من ألف طن من الذهب تم تخزينه في قبو تحت الأرض في البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك بالقرب من وول ستريت. كان يحتوي على ثروات الناس من جميع أنحاء العالم ، وكان يكفي لأحد أن يتدلى منها.

قالتها الممرضة (نانسي) بعزم وزخم. بدت مثل ذلك النوع من الأشخاص الذين سيتقيدون دائمًا بمبادئها وحدودها. ومع ذلك ، انفجرت رفيقة الممرضة (نانسي) تقريبا في البكاء لأنها سحب يدها مرة أخرى. “(نانسي) ، يرجى التوقف عن ذلك. إنه (فيكتور هوغو) ، المجرم الذي قتل الرئيس من شرطة نيويورك.”

حاول (تشو) تذكر تفاصيل الفيلم من خلال ذاكرته. ومع ذلك ، فإنه لا يتذكر ما إذا كان (ديفيد لورانس) قد أحضر فريقه إلى مانهاتن ، ناهيك عن المشاركة في تبادل لإطلاق النار مع الآخرين.

ماذا؟ صدمت الممرضة (نانسي)على الفور. الشرقيون ، تماما مثل شرق آسيا ، يميلون إلى أن يكونوا سيئين في تمييز وجوه الناس من الأجناس إلى جانب أجناسهم. كان من الواضح أنها لم تكن تعرف هوية (تشو) في البداية. ومع ذلك ، بعد التحذيرات المستمرة من أصحابها ، أدركت في النهاية أنها كانت تواجه مجرمًا مطلوبًا!

وعلى الرغم من ذلك ، تجاهلت الممرضة (نانسي) رفيقها. وواصلت منع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ وقالت: “لا أعرف لماذا اختفت الشرطة. لا أعرف حتى ما يحدث الآن. لكنني أعتقد أن الله لن يتخلى عنا بسهولة. وبالتالي ، نحن بحاجة إلى إنقاذ أنفسنا قبل فوات الأوان.

، قاتل ، جلاد ، مجرم غير شرعي! أشادت وسائل الإعلام بأن (تشو) هو أخطر مجرم في القرن الواحد والعشرين!

صراخها جذب الانتباه في غرفة الطوارئ. ظهرت ممرضة أخرى وهمست لها ، “(نانسي) ، لا يجب أن تستفزي هذا الشخص!”

أخذت (نانسي) خطوة إلى الوراء ، لكنها لا تزال تمنع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ. على الرغم من أنها خففت من نبرتها ، إلا أنها ظلت عنيدة عندما قالت له: “(سيد هوغو) ، أرجوك اترك هذا المكان بمفرده. لا يوجد شيء يستحق السرقة هنا “.

أنتهى الفصل

“لا ، لا ….!” حدق (تشو) في الممرضة بإعجاب . “مع الشجاعة التي أبرزتيها في إيقافي من الدخول إلى غرفة الطوارئ ، فإن القيمة الخاصة بك لا يمكن قياسها. لذا ، قررت … أن أخطفك!”

وقد فر جميع الأشخاص تقريبا داخل مستشفى وسط مانهاتن أثناء عملية الاختطاف. ومع ذلك ، بدا أن عددًا قليلاً من الطاقم الطبي أدرك خطورة الجائحة. لذا عادوا إلى المستشفى وحاولوا بذل قصارى جهدهم لاستئناف العمليات.

انحنى (تشو) وحمل (نانسي) على كتفه ، وهو يمشي بغرور فخور على الرغم من أن الممرضة ظلت تحاول أن تحاربه.

ترجمة: aryaml12

“أحمق ، أنزلني”.

وبسبب القتال العنيف ، كان عدد كبير من الأشخاص الذين بقوا أصلاً في وسط مانهاتن يهربون نحو بروكلين. وكان تدفق الأشخاص الذين غادروا سيرًا على الأقدام بطيئًا للغاية ، حيث كانت العربات مغلقة.

“دعني أذهب ، دعني أذهب الآن!

كان هناك أكثر من ألف طن من الذهب تم تخزينه في قبو تحت الأرض في البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك بالقرب من وول ستريت. كان يحتوي على ثروات الناس من جميع أنحاء العالم ، وكان يكفي لأحد أن يتدلى منها.

“شخص ما أنقذني! مساعدة مساعدة…!”

“سيد (هوغو) ، هل ما زلنا في طريقنا إلى مقر شرطة نيويورك؟ لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب “. كان (زوغار) يبلغ طوله مترين ، لكنه كان خائفاً من (تشو) الذي يبلغ طوله مترين إلا عشرين سنتمتر ، لدرجة أنه كان مستعدًا للانبطاح على الأرض.

وظلت تصرخ طلباً للمساعدة ، لكن لم يسمع أحد منهم. وقد صدمت الممرضات الأخريات اللواتي بقين داخل غرفة الطوارئ ، وكذلك الفريق المكون من ستة أشخاص الذين جاءوا مع (تشو) عندما شاهدوا المشهد. كان (تشو) يخطف شخصاً!

أخذت (نانسي) خطوة إلى الوراء ، لكنها لا تزال تمنع (تشو) من دخول غرفة الطوارئ. على الرغم من أنها خففت من نبرتها ، إلا أنها ظلت عنيدة عندما قالت له: “(سيد هوغو) ، أرجوك اترك هذا المكان بمفرده. لا يوجد شيء يستحق السرقة هنا “.

*********************************

“أحمق ، أنزلني”.

أنتهى الفصل

“سيدي ، نحن نستعد للتو وسنستأنف خدماتنا الصحية في وقت قريب” توجهت ممرضة لـ(تشو) وطلبت منه المغادرة ، “الآن ، هل ستنتظر في الخارج؟”

ترجمة: aryaml12

“دعني أذهب ، دعني أذهب الآن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط