نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 71

القضية الاخيرة

القضية الاخيرة

*************************************************

*مدري وش معناها(Babylon) بس اظن المترجم السابق كان كاتبها كذا (بابل).

استنادًا إلى حالة تشو تشينغ فنغ المادية الحالية ، بدا أن تنشيط “سريع مثل البرق” ثلاث مرات متتالية هو اقصى حد له . لذلك ، بعد استخدام القدرة لثلاث مرات متتالية ، شعر بالإرهاق. ومع ذلك ، لم يتوقف عن لكم رأس بوتشر. أخيرًا ، لم يتمكن الرجل الشبيه بالدب من الصمود في وجه الهجوم المستمر ، حيث انهار على الأرض.

خلعت نانسي ملابسها. وقفت تحت رأس الدوش لتنظف قامتها  الشبيهة بالساعة الرملية. انفجرت بالبكاء وهي تشاهد كل الماء الموحل الذي يسيل على جسدها. كانت سيدة رائعة (بهية) ، وبالتالي لم تستطع تحمل مظهرها الحالي.

قام تشو تشينغ فنغ بسحب المسدس بسرعة من حذائه القتالي ووجهه إلى رأس بوتشر. قال له بشراسة: “أي كلمات أخيرة؟”

بوتشر هز كتفيه. كان لديه الآن مزاج أفضل بعد القتال مع تشو تشينغ فنغ . لقد فهم أخيرًا أن تشو تشينغ فنغ  لم يكن شخصًا يمكن أن يثيره ببساطة.

“هل ستقتلني؟” شهق بوتشر.

الفتاة التي تحدثت كثيرًا تم اردائها قتيلة  من قبل تشو تشينغ فنغ  وفي الوقت نفسه ، تراجع الآخرون خوفًا. كانوا يخشون أن ينظروا في عينيه بسبب عنفه وقسوته . بل أن بعضهم رطبوا سراويلهم من الخوف.

“ما رأيك؟” بدا وجه تشو تشينغ فنغ  قاسياً.

بعد القتال ، تمكن تشو تشينغ فنغ من تنفيس الغضب بداخله. لقد فهم أخيرًا سبب كون كاترينا وبوتشر مغروران جدًا. هذا النوع من الأشخاص الخارجين على القانون سوف يطيعون فقط الشخص القوي . لم يكن هناك أي سبيل  ليحترموا  الشخص الضعيف.

بوتشر لم يكن خائفا على الإطلاق عند مواجهة الفوهة . بدلاً من ذلك ، ضحك ببرود ، “هي هي  ، على الرغم من أنني هُزمت ، ما زلت أريد أن أقول إنك مجرد مبتدئ لا تعرف أي شيء على الإطلاق.”

ان فكرة تدفق مئات الآلاف من الفقراء إلى مانهاتن مرعبة ومحيرة للعقل .

بانج…!

بوتشر هز كتفيه. كان لديه الآن مزاج أفضل بعد القتال مع تشو تشينغ فنغ . لقد فهم أخيرًا أن تشو تشينغ فنغ  لم يكن شخصًا يمكن أن يثيره ببساطة.

سُمع طلق ناري. انهار بوتشر على الأرض ، وفقدت عيناه التركيز ، ولكن بعد فترة طويلة ، تعافى فجأة. ثم نظر إلى تشو تشينغ فنغ  في ذهول.

بقي تشو تشينغ فنغ صامتًا ، بينما رد بوتشر: “يبدو أن هذا الطفل لا يحب السخرية منه. لذا قاتلنا لنقرر من منا على صواب. “

كانت فوهة تشو تشينغ فنغ  تشير إلى مكان أخر. الشخص الملون الذي حاول جاهدًا إثبات قيمته قبل لحظات قليلة فقط كان ينتفض الآن على الأرض. إذا حكمنا من خلال أفعاله ، فمن الواضح أنه خطط لانتزاع البندقية عندما كان تشو تشينغ فنغ مشغولًا بالقتال مع بوتشر.

بانج…!

“اللعنة !! كيف أذهلني طلق ناري ؟! ” جلس بوتشر ، بدا وكأنه سيلعن مرة أخرى. ومع ذلك ، ادار تشو تشينغ فنغ رأسه ونظر إليه. حصل جسم الرجل الذي يشبه الدب على كمية من الكدمات بعد تعرضه للهجوم. ومن ثم رفع يديه وقال ، “حسنا ، أنت لست مبتدئ. أنا أستسلم؛ لا أريد أن أموت بعد. “

سُمع طلق ناري. انهار بوتشر على الأرض ، وفقدت عيناه التركيز ، ولكن بعد فترة طويلة ، تعافى فجأة. ثم نظر إلى تشو تشينغ فنغ  في ذهول.

بعد مشاهدة تنازل بوتشر أخيرا ، وضع تشو تشينغ فنغ سلاحه بعيدا. قال بنبرة منخفضة ، “راقب فمك ، أو سأقتلك إذا تجرأت على استفزازي مرة أخرى.”

استنادًا إلى حالة تشو تشينغ فنغ المادية الحالية ، بدا أن تنشيط “سريع مثل البرق” ثلاث مرات متتالية هو اقصى حد له . لذلك ، بعد استخدام القدرة لثلاث مرات متتالية ، شعر بالإرهاق. ومع ذلك ، لم يتوقف عن لكم رأس بوتشر. أخيرًا ، لم يتمكن الرجل الشبيه بالدب من الصمود في وجه الهجوم المستمر ، حيث انهار على الأرض.

“حسنًا ، حسنًا ، نحن شركاء الآن. ببساطة لا يجب أن نستفز بعضنا البعض “. وقف بوتشر ولمس وجهه ورقبته. ثم لعن بعمق ، “اللعنة!!  فيكتور هوغو ، قوتك استثنائية حقا. هل لديك نوع من القوة الخارقة؟ وسرعتك أكثر غرابة  “.

*مدري وش معناها(Babylon) بس اظن المترجم السابق كان كاتبها كذا (بابل).

حدق تشو تشينغ فنغ عليه مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، قرر بوتشر أخذ زمام المبادرة والتراجع. “سأذهب وأجمع تلك الأسلحة على الأرض. كان استهلاك الذخيرة لدينا مرتفعًا بعض الشيء. “

“اسرعوا ، أو سأتخلص من الكسالى.” لم يجرؤ أحد على التلكؤ* بعد ما قاله تشو تشينغ فنغ. كانوا ذوو كفاءة عالية حتى عندما بكوا أثناء التقاط الأشياء الثمينة.

بعد القتال ، تمكن تشو تشينغ فنغ من تنفيس الغضب بداخله. لقد فهم أخيرًا سبب كون كاترينا وبوتشر مغروران جدًا. هذا النوع من الأشخاص الخارجين على القانون سوف يطيعون فقط الشخص القوي . لم يكن هناك أي سبيل  ليحترموا  الشخص الضعيف.

ومع ذلك ، لم يستطع تشو تشينغ فنغ  توفير أي وقت إضافي لإرضاء شخص آخر. وسرعان ما واجه مشكلة كبيرة أخرى – بدأت الطبقة الدنيا ، وكذلك العديد من المهاجرين غير الشرعيين التفاعل.

كانت أفضل طريقة لكسب احترامهم هي القتال معهم. تمامًا مثل حادثة الأمس في المختبر الذكي ببابل *، أثبتت كاترينا أنها ستتحدث مع شخص بلطف فقط إذا تمكنوا من ضربها بلا هوادة.

-عبد الرحمن

أخيراً ، قام تشو تشينغ فنغ  بتسوية قضيته مع بوتشر. كان العمال الستة الباقون * والسبع عاملات يحدقن في تشو تشينغ فنغ. تعرض للضرب من قبل الرجل مثل الدب عدة مرات أيضا. لكان قد انهار منذ فترة طويلة لولا جسده المحسن.

بانج…!

“ما الذي تنظرون إليه يا رفاق؟” نظر تشو تشينغ فنغ ببرود إلى الأشخاص الثلاثة عشر أمامه. “اسمعوا. أنا لست بالرجل الجيد ، أنا أيضا من المجرمين . من الآن فصاعدا ، أنتم مرؤوسي. أنتم يا رفاق يجب أن تعملوا معي “.

بعد مشاهدة تنازل بوتشر أخيرا ، وضع تشو تشينغ فنغ سلاحه بعيدا. قال بنبرة منخفضة ، “راقب فمك ، أو سأقتلك إذا تجرأت على استفزازي مرة أخرى.”

مرؤوسين؟ عمل؟ الناس الباقون لم يخطر ببالهم أبدًا أنهم سوف ينخفضوا إلى هذا الحد. شعروا باضطراب  مصيرهم . قفزت العاملة المجنونة مرة أخرى بعد أن سمعت أنها ستفقد حريتها. ارتعد وجهها وهي تصرخ: “ألا يمكنك أن تغادر ؟! أنت منحرف ، أنت وغد ، وليس لديك الحق في أسرنا “.

*************************************************

بانج…!

كانت بداية الكارثة قد حدثت في غضون يوم واحد ، لكن العالم كان على وشك الانهيار. في تلك الحالة ، كان الكثير من الناس في النادي يفكرون في مستقبلهم. لم يتمكنوا من رؤية حتى لمحة أمل في المجتمع الحالي ، وكان احتضان بعضهم البعض هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن.

الفتاة التي تحدثت كثيرًا تم اردائها قتيلة  من قبل تشو تشينغ فنغ  وفي الوقت نفسه ، تراجع الآخرون خوفًا. كانوا يخشون أن ينظروا في عينيه بسبب عنفه وقسوته . بل أن بعضهم رطبوا سراويلهم من الخوف.

“قد تكون مفيدة في المستقبل. قد نتمكن من استبدالها بضرورات أخرى “. لكن تشو تشينغ فنغ كان يخدعه للتو. في الواقع ، كان يخطط لإعادة كل تلك المجوهرات إلى مكانها الأصلي لعام 2016 بعد ستة أيام.

“أنتي، أنا أتحدث إليكي. من الآن فصاعدًا ، ستكونين قائدة الفريق الثالث للبحث. ستكون مهمتكي الأولى هي جمع جميع العناصر القيمة داخل هذا المتجر. ” وأشار تشو تشينغ فنغ إلى نانسي ستيفاني.

“اللعنة !! كيف أذهلني طلق ناري ؟! ” جلس بوتشر ، بدا وكأنه سيلعن مرة أخرى. ومع ذلك ، ادار تشو تشينغ فنغ رأسه ونظر إليه. حصل جسم الرجل الذي يشبه الدب على كمية من الكدمات بعد تعرضه للهجوم. ومن ثم رفع يديه وقال ، “حسنا ، أنت لست مبتدئ. أنا أستسلم؛ لا أريد أن أموت بعد. “

“أنا؟” كانت نانسي خائفة للغاية من تشو تشينغ فنغ. ندمت فوراً على الفرار من النادي ، لأنها مرت بعدة أشياء مروعة في ذلك الصباح. كانت ستبقى بالتأكيد في النادي إذا عرفت أنها ستختبرها في وقت سابق.

“أنتي، أنا أتحدث إليكي. من الآن فصاعدًا ، ستكونين قائدة الفريق الثالث للبحث. ستكون مهمتكي الأولى هي جمع جميع العناصر القيمة داخل هذا المتجر. ” وأشار تشو تشينغ فنغ إلى نانسي ستيفاني.

“اسرعوا ، أو سأتخلص من الكسالى.” لم يجرؤ أحد على التلكؤ* بعد ما قاله تشو تشينغ فنغ. كانوا ذوو كفاءة عالية حتى عندما بكوا أثناء التقاط الأشياء الثمينة.

“أنتي، أنا أتحدث إليكي. من الآن فصاعدًا ، ستكونين قائدة الفريق الثالث للبحث. ستكون مهمتكي الأولى هي جمع جميع العناصر القيمة داخل هذا المتجر. ” وأشار تشو تشينغ فنغ إلى نانسي ستيفاني.

بوتشر جمع أكثر من ثلاثين سلاحاً ، بعضهم بماسورة طويلة أو قصيرة  ، فضلا عن كمية كبيرة من الذخيرة. استدار وشاهد تشو تشينغ فنغ  يأمر الآخرين بجمع المجوهرات. ثم سأل تشو تشينغ فنغ ، “ما الهدف من المجوهرات؟”

كانت بداية الكارثة قد حدثت في غضون يوم واحد ، لكن العالم كان على وشك الانهيار. في تلك الحالة ، كان الكثير من الناس في النادي يفكرون في مستقبلهم. لم يتمكنوا من رؤية حتى لمحة أمل في المجتمع الحالي ، وكان احتضان بعضهم البعض هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن.

“قد تكون مفيدة في المستقبل. قد نتمكن من استبدالها بضرورات أخرى “. لكن تشو تشينغ فنغ كان يخدعه للتو. في الواقع ، كان يخطط لإعادة كل تلك المجوهرات إلى مكانها الأصلي لعام 2016 بعد ستة أيام.

الفتاة التي تحدثت كثيرًا تم اردائها قتيلة  من قبل تشو تشينغ فنغ  وفي الوقت نفسه ، تراجع الآخرون خوفًا. كانوا يخشون أن ينظروا في عينيه بسبب عنفه وقسوته . بل أن بعضهم رطبوا سراويلهم من الخوف.

بوتشر هز كتفيه. كان لديه الآن مزاج أفضل بعد القتال مع تشو تشينغ فنغ . لقد فهم أخيرًا أن تشو تشينغ فنغ  لم يكن شخصًا يمكن أن يثيره ببساطة.

بعد القتال ، تمكن تشو تشينغ فنغ من تنفيس الغضب بداخله. لقد فهم أخيرًا سبب كون كاترينا وبوتشر مغروران جدًا. هذا النوع من الأشخاص الخارجين على القانون سوف يطيعون فقط الشخص القوي . لم يكن هناك أي سبيل  ليحترموا  الشخص الضعيف.

لقد حصلوا على مكاسب كبيرة من متجر تيفاني آند كو  بعد تحميل حوالي ستة أكياس من المجوهرات باهظة الثمن. وفقا لقيمة المجوهرات قبل الكارثة ، كانت ثروتهم تساوي على الأقل عشرات ملايين الدولارات.

“هل ستقتلني؟” شهق بوتشر.

غادر تشو تشينغ فنغ النادي في الصباح وعاد بعد الظهر. أدركت لينا فوكس أن هناك كدمات على وجهه. سألت في حيرة بعد النظر ، “ماذا حدث؟”

كانت فوهة تشو تشينغ فنغ  تشير إلى مكان أخر. الشخص الملون الذي حاول جاهدًا إثبات قيمته قبل لحظات قليلة فقط كان ينتفض الآن على الأرض. إذا حكمنا من خلال أفعاله ، فمن الواضح أنه خطط لانتزاع البندقية عندما كان تشو تشينغ فنغ مشغولًا بالقتال مع بوتشر.

بقي تشو تشينغ فنغ صامتًا ، بينما رد بوتشر: “يبدو أن هذا الطفل لا يحب السخرية منه. لذا قاتلنا لنقرر من منا على صواب. “

أخيراً ، قام تشو تشينغ فنغ  بتسوية قضيته مع بوتشر. كان العمال الستة الباقون * والسبع عاملات يحدقن في تشو تشينغ فنغ. تعرض للضرب من قبل الرجل مثل الدب عدة مرات أيضا. لكان قد انهار منذ فترة طويلة لولا جسده المحسن.

“من الذي فاز؟”

“حسنًا ، حسنًا ، نحن شركاء الآن. ببساطة لا يجب أن نستفز بعضنا البعض “. وقف بوتشر ولمس وجهه ورقبته. ثم لعن بعمق ، “اللعنة!!  فيكتور هوغو ، قوتك استثنائية حقا. هل لديك نوع من القوة الخارقة؟ وسرعتك أكثر غرابة  “.

“لقد فعل ذلك ، ولكنه أمر لا يصدق”.

أخيراً ، قام تشو تشينغ فنغ  بتسوية قضيته مع بوتشر. كان العمال الستة الباقون * والسبع عاملات يحدقن في تشو تشينغ فنغ. تعرض للضرب من قبل الرجل مثل الدب عدة مرات أيضا. لكان قد انهار منذ فترة طويلة لولا جسده المحسن.

ابتسمت لينا فوكس لسبب غير مفهوم عندما رأت بوتشر يتنهد بإحباط . “عجيب، من الرائع رؤيتكم يا رفاق تبذلون الجهد لفهم بعضكم البعض “.

*************************************************

ومع ذلك ، بينما كان البعض سعداء ، كان البعض حزينًا. صرخت الممرضات الأخريات على حين غرة وهم يشاهدون عودة نانسي ستيفاني مع عشرات الأفراد الآخرين.

“كم هو مروع. لا بد أنها تعرضت للتعذيب “.

“يا إلهي! تم القبض على نانسي مرة أخرى. “

*مدري وش معناها(Babylon) بس اظن المترجم السابق كان كاتبها كذا (بابل).

“كم هو مروع. لا بد أنها تعرضت للتعذيب “.

مرؤوسين؟ عمل؟ الناس الباقون لم يخطر ببالهم أبدًا أنهم سوف ينخفضوا إلى هذا الحد. شعروا باضطراب  مصيرهم . قفزت العاملة المجنونة مرة أخرى بعد أن سمعت أنها ستفقد حريتها. ارتعد وجهها وهي تصرخ: “ألا يمكنك أن تغادر ؟! أنت منحرف ، أنت وغد ، وليس لديك الحق في أسرنا “.

“كنت أعرف! لا توجد طريقة يمكنها الهروب من هذا المكان. لحسن الحظ ، لم نتبعها “.

بانج…!

بعد عودتها من ساحة المعركة ، شعرت نانسي بالخجل عندما رأت زملائها السابقين مرة أخرى. كان بإمكانها الاختباء خلف فريقها الجديد فقط والتظاهر بأنه لم يحدث شيء.

سُمع طلق ناري. انهار بوتشر على الأرض ، وفقدت عيناه التركيز ، ولكن بعد فترة طويلة ، تعافى فجأة. ثم نظر إلى تشو تشينغ فنغ  في ذهول.

تم ترتيب القسم الثالث لفريق البحث للعيش في طابق واحد من النادي. شعر الجميع في الفريق بالخوف. كرئيسة الفرقة الثالثة لفريق البحث ، تم تخصيص نانسي وحدها في غرفة صغيرة. عندما دخلت الحمام ، رأت سيدة قذرة مثيرة للاشمئزاز تنظر إليها في المرآة.

بوتشر جمع أكثر من ثلاثين سلاحاً ، بعضهم بماسورة طويلة أو قصيرة  ، فضلا عن كمية كبيرة من الذخيرة. استدار وشاهد تشو تشينغ فنغ  يأمر الآخرين بجمع المجوهرات. ثم سأل تشو تشينغ فنغ ، “ما الهدف من المجوهرات؟”

خلعت نانسي ملابسها. وقفت تحت رأس الدوش لتنظف قامتها  الشبيهة بالساعة الرملية. انفجرت بالبكاء وهي تشاهد كل الماء الموحل الذي يسيل على جسدها. كانت سيدة رائعة (بهية) ، وبالتالي لم تستطع تحمل مظهرها الحالي.

بانج…!

كانت بداية الكارثة قد حدثت في غضون يوم واحد ، لكن العالم كان على وشك الانهيار. في تلك الحالة ، كان الكثير من الناس في النادي يفكرون في مستقبلهم. لم يتمكنوا من رؤية حتى لمحة أمل في المجتمع الحالي ، وكان احتضان بعضهم البعض هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن.

“كنت أعرف! لا توجد طريقة يمكنها الهروب من هذا المكان. لحسن الحظ ، لم نتبعها “.

ومع ذلك ، لم يستطع تشو تشينغ فنغ  توفير أي وقت إضافي لإرضاء شخص آخر. وسرعان ما واجه مشكلة كبيرة أخرى – بدأت الطبقة الدنيا ، وكذلك العديد من المهاجرين غير الشرعيين التفاعل.

بعد القتال ، تمكن تشو تشينغ فنغ من تنفيس الغضب بداخله. لقد فهم أخيرًا سبب كون كاترينا وبوتشر مغروران جدًا. هذا النوع من الأشخاص الخارجين على القانون سوف يطيعون فقط الشخص القوي . لم يكن هناك أي سبيل  ليحترموا  الشخص الضعيف.

لم تكن حوادث العنف المختلفة في مانهاتن في ذلك اليوم سوى عرض من قبل العصابات. عندما يحتم عليهم فهم الوضع الحالي بدقة ، سيغرقون في منطقة مانهاتن ويبدأوا نهبهم.

“لقد فعل ذلك ، ولكنه أمر لا يصدق”.

ان فكرة تدفق مئات الآلاف من الفقراء إلى مانهاتن مرعبة ومحيرة للعقل .

ابتسمت لينا فوكس لسبب غير مفهوم عندما رأت بوتشر يتنهد بإحباط . “عجيب، من الرائع رؤيتكم يا رفاق تبذلون الجهد لفهم بعضكم البعض “.

**************************************************

بقي تشو تشينغ فنغ صامتًا ، بينما رد بوتشر: “يبدو أن هذا الطفل لا يحب السخرية منه. لذا قاتلنا لنقرر من منا على صواب. “

*مدري وش معناها(Babylon) بس اظن المترجم السابق كان كاتبها كذا (بابل).

حدق تشو تشينغ فنغ عليه مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، قرر بوتشر أخذ زمام المبادرة والتراجع. “سأذهب وأجمع تلك الأسلحة على الأرض. كان استهلاك الذخيرة لدينا مرتفعًا بعض الشيء. “

الفصل السابق كانو تقريبا عاملين وسبع عاملات والفصل ذا شكلهم تكاثروا ههه.

“أنتي، أنا أتحدث إليكي. من الآن فصاعدًا ، ستكونين قائدة الفريق الثالث للبحث. ستكون مهمتكي الأولى هي جمع جميع العناصر القيمة داخل هذا المتجر. ” وأشار تشو تشينغ فنغ إلى نانسي ستيفاني.

* (تلكأ)   ومصدره   {ل ك أ} والتلكؤ هو الابطاء او التباطؤ في إنجاز العمل .

قام تشو تشينغ فنغ بسحب المسدس بسرعة من حذائه القتالي ووجهه إلى رأس بوتشر. قال له بشراسة: “أي كلمات أخيرة؟”

اذا في اي خطأ فادح يزعج العينين ويحير المخ فا كلمنا وانقذ الاحقين ..

“ما الذي تنظرون إليه يا رفاق؟” نظر تشو تشينغ فنغ ببرود إلى الأشخاص الثلاثة عشر أمامه. “اسمعوا. أنا لست بالرجل الجيد ، أنا أيضا من المجرمين . من الآن فصاعدا ، أنتم مرؤوسي. أنتم يا رفاق يجب أن تعملوا معي “.

-عبد الرحمن

بعد القتال ، تمكن تشو تشينغ فنغ من تنفيس الغضب بداخله. لقد فهم أخيرًا سبب كون كاترينا وبوتشر مغروران جدًا. هذا النوع من الأشخاص الخارجين على القانون سوف يطيعون فقط الشخص القوي . لم يكن هناك أي سبيل  ليحترموا  الشخص الضعيف.

خلعت نانسي ملابسها. وقفت تحت رأس الدوش لتنظف قامتها  الشبيهة بالساعة الرملية. انفجرت بالبكاء وهي تشاهد كل الماء الموحل الذي يسيل على جسدها. كانت سيدة رائعة (بهية) ، وبالتالي لم تستطع تحمل مظهرها الحالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط