نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 74

بناء

بناء

 بناء

قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.

****************************

“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”

أطلقت رصاصة واحدة من بعيد قشعريرة أسفل العمود الفقري لـ(تشو). كانت هذه أول مرة يشهد فيها قسوة المعارك في هذه المدينة. ثانية واحدة ، أنت تتباهى بمهاراتك للآخرين ، وفي الثانية التالية ستجد نفسك مستلقيا على الأرض.

ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.

كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.

ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.

“شكرا” ، قالها (تشو) بصدق. خفق قلبه ، وتنفس أكثر صعوبة. استدار ونظر إلى (بوتشر) وسأله: “كيف عرفت أن القناص سيطلق النار؟”

ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.

“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.

“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.

“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”

“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “

“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.

كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.

“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.

كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.

“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”

“أردنا أن نرحل من هنا ، لكنه خطير للغاية هناك. وقع تبادل لإطلاق النار الليلة الماضية وقتل العديد منا. هذا الصباح ، اقتحم رجال العصابات هذا المبنى وأغلقوا الطوابق ابتداءً من العاشرة. اخذوا منا جميع المواد الغذائية والمشروبات في المبنى.

“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.

إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!

“إلى أين أنت ذاهب؟” كان (تشو) قلق وأراد أن يتبعه.

قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.

لقد تفاجأ (تشو) للحظة. في مثل هذه البيئة المعقدة ، كان (بوتشر) ، رغم أنه كان غير ودي كمدرس ، مفيدًا للغاية. من دون أن يوجهه (بوتشر) ، يمكنه فقط أن يختبئ خلف جدار المبنى ويحاول بذل قصارى جهده للتفكير في طريقة لمواجهة القناص.

تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.

شغل (تشو) كمبيوتر المعصم وتحقق من الخريطة الدقيقة لـ مانهاتن. وأكدت الخريطة أن القناص قد كان في مبنى نيويورك لخدمات الجنسية والهجرة.

كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.

كان المبنى يتألف من خمسين إلى ستين طابقاً ، وتجاوز عدد الغرف أكثر من ألف. لا أحد يستطيع معرفة عدد الأشخاص في المبنى. مع الوضع الحالي كما كان ، ينبغي أن يكون هناك على الأقل بضع مئات من الناس في المبنى الذي كان يختفي فيه القناص.

وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.

ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.

“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.

كان بالكاد ظهرت الخوذة وعلى الفور تقريبا ، أطلق القناص مرة أخرى. استناداً إلى زاوية ثقب الرصاصة ، كان القناص في نفس المكان.

“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.

مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.

أنتهى الفصل

تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.

كان بالكاد ظهرت الخوذة وعلى الفور تقريبا ، أطلق القناص مرة أخرى. استناداً إلى زاوية ثقب الرصاصة ، كان القناص في نفس المكان.

لم يكن هناك رد فعل! لم يحدث شيء في المبنى المقابل أيضًا.

تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.

وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.

فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.

بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.

بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.

“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.

“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””

عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.

يا إلهي ، هل هذا مخيم اللاجئين؟

فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.

وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.

كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.

عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.

ومع ذلك ، في الطابق الخامس ، تردد صوت شخصا يوبخ.

إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!

“تباً، اللعنة غادر المكان فحسب! ليس لدي أي طعام أو مشروبات هنا. اذهب الآن أو سأصيبك.

“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.

“اذهب بالسلم المتحرك للطابق العلوي ، أخذوا جميع المواد الغذائية والمشروبات.

فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.

“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “

“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.

كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.

كان بالكاد ظهرت الخوذة وعلى الفور تقريبا ، أطلق القناص مرة أخرى. استناداً إلى زاوية ثقب الرصاصة ، كان القناص في نفس المكان.

يا إلهي ، هل هذا مخيم اللاجئين؟

كان المبنى يتألف من خمسين إلى ستين طابقاً ، وتجاوز عدد الغرف أكثر من ألف. لا أحد يستطيع معرفة عدد الأشخاص في المبنى. مع الوضع الحالي كما كان ، ينبغي أن يكون هناك على الأقل بضع مئات من الناس في المبنى الذي كان يختفي فيه القناص.

وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.

“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.

إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!

“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.

فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.

أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية

عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.

“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.

“تراجع!” قال (تشو) ببرود مع سلاحة  مشيرا إلى الأمام. “أخبرني ، ما الذي يحدث هنا؟”

عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.

قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.

ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.

“أردنا أن نرحل من هنا ، لكنه خطير للغاية هناك. وقع تبادل لإطلاق النار الليلة الماضية وقتل العديد منا. هذا الصباح ، اقتحم رجال العصابات هذا المبنى وأغلقوا الطوابق ابتداءً من العاشرة. اخذوا منا جميع المواد الغذائية والمشروبات في المبنى.

كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.

“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.

“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”

بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”

“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.

كلمة مهمة من المترجم :السلام عليكم معاكم aryaml12 طبعاً بحمد لله المشاهدات تزيد لكن لكن لكن أشوف أن التفاعل ما يزيد, لذلك يا أصحاب تفاعلكم وتعليقاتكم هي محفزي الاول والاساسي لذا إذا شفت تفاعل يرضيني أبشروا غداً بـ 10 فصول وأنا على كلمتي.

“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.

“”المدقق السريع : ? نفس كلامه بس من غير الوعد الي بالاخير ههه””

“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.

أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية

قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.

“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””

عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.

*********************************

****************************

أنتهى الفصل

لم يكن هناك رد فعل! لم يحدث شيء في المبنى المقابل أيضًا.

ترجمة: aryaml12

كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.

تدقيق سريع : عبد الرحمن

عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.

“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط