وصف
وصف
“ابتهج يا رجل” ربت (تشو) على كتف (موبوتو) ، وقال: “أنت أول من كان على استعداد لاتباعي وقتل هؤلاء الأشرار. آمل أن تتمكن من أن تكون كما أنت “.
********************************
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
اخلى (تشو) الطابق العاشر واستمر في إخلاء الطابق الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر. ارتفع عدد الموتى بينما كان يصعد الطوابق. لقد تمت العملية برمتها في صمت. كانت رشاقتهما وسرعتهما أكثر القدرات رعبا في الظلام ، ولم يكن لدى الأعداء الوقت للرد.
أنهى (تشو) حديثه وجهز نفسه لمسح الطوابق الأخرى. في تلك اللحظة ، تعافى (موبوتو) من خوفه وقال لـ(تشو)، “أعتقد أنني قد أتمكن من مساعدتك ، لذلك قررت أن أتبعك.”
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
بخلاف الأثاث المقلوب ، كان هناك أيضا أناس أحياء وموتى باقون داخل المبنى. وكان معظم الناجين من النساء المحبوسات والمساء اليهن . لم تكن سوى اثنتي عشر ساعة ، ومع ذلك ، عانى هؤلاء النساء من كوابيس لم يكن يفكرن بها قبل. بل إن بعضهن قد انتحر ، لأنهن لم يستطيعوا تحمل الألم.
وبصفته مقاتلًا كبيرًا في العصابة ، قاد إيفان المجموعة برؤية ليلية وسلاح M4A1 أثناء البحث عن (تشو). في الوقت نفسه ، بدأ صوت شقيقه ، ياكوف ، من جهاز الاتصال اللاسلكي ، “إن الناس في الطابق الرابع عشر ماتوا جميعا. أنا في طريقي إلى الخامس عشر “.
معظم الناس الذين ماتوا كانوا من الذكور. وبصرف النظر عن أولئك الذين قتلوا بالرصاص الطائش ، كانت هناك جثث على الأرض يمكن أن يشاهدها (تشو) من خلال النوافذ الزجاجية المدمرة من الطابق الثالث عشر. دفعت تلك العصابات المسعورة هؤلاء الناس إلى الموت من الطابق الثالث عشر.
“ليس كثيرًا ، ربما فقط شخصين أو ثلاثة أشخاص. وقد تم تفريغ الطوابق لدينا من الطابق العاشر إلى الطابق الثالث عشر. تم قتل جميع الرجال المتمركزين هنا “.
الرياح كانت تأتي إلى داخل المبنى من النوافذ الزجاجية في الطابق الثالث عشر, بينما وقف (تشو) هناك وبقع الدم تملأ المكان، حتى أنه يمكنه أن يتخيل المشهد قبل بضع ساعات ، عندما دفع رجال العصابات هؤلاء الناس الذين يرثى لهم للخروج من المبنى من أجل أن يرتاحوا هم في المقابل.
بخلاف الأثاث المقلوب ، كان هناك أيضا أناس أحياء وموتى باقون داخل المبنى. وكان معظم الناجين من النساء المحبوسات والمساء اليهن . لم تكن سوى اثنتي عشر ساعة ، ومع ذلك ، عانى هؤلاء النساء من كوابيس لم يكن يفكرن بها قبل. بل إن بعضهن قد انتحر ، لأنهن لم يستطيعوا تحمل الألم.
“هذا أمر مثير للسخرية ، مريع!” تحت ضوء القمر ، رأى موبوتو تلك الجثث المحطمة على الأرض وبدأ في التقيؤ. تمتم بصراحه ، “يا الله ، هل تركت هذا العالم ، هل تخليت عنا؟ هل نعيش في الجحيم؟”
*********************************
“ابتهج يا رجل” ربت (تشو) على كتف (موبوتو) ، وقال: “أنت أول من كان على استعداد لاتباعي وقتل هؤلاء الأشرار. آمل أن تتمكن من أن تكون كما أنت “.
“الاولويات اولاً، ابقَين هادئات. خلاف ذلك ، سأقتلكن جميعًا أمام أفراد العصابات. ثانيًا ، لا تحاولن الهرب. سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة إذا اندفعتن إلى موتكن. وأخيرًا وليس اخراً ، ابحثن عن مكان للاختباء فيه. هناك دائمًا أمل إذا نجحتن في البقاء على قيد الحياة. “
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
الرياح كانت تأتي إلى داخل المبنى من النوافذ الزجاجية في الطابق الثالث عشر, بينما وقف (تشو) هناك وبقع الدم تملأ المكان، حتى أنه يمكنه أن يتخيل المشهد قبل بضع ساعات ، عندما دفع رجال العصابات هؤلاء الناس الذين يرثى لهم للخروج من المبنى من أجل أن يرتاحوا هم في المقابل.
تدقيق سريع : ابو الدحم
استمر (موبوتو) في هز رأسه وتنهد. سوف يهرب بالتأكيد إذا كان هناك مخرج. لم يكن بإمكان (تشو) فعل أي شيء سوى الشعور بالسوء حيال وضعهم. “مقصدي هو ، إما أن تموت تلك العصابة ، أو نموت. يمكن فقط لجانب واحد البقاء على قيد الحياة. إذا كنت خائفا ، يمكنك البقاء هنا!”
ونظراً لحقيقة أن المصاعد لم تكن تعمل ، فإنهم يستطيعون فقط أخذ سلالم الهروب من النار. كان أفراد العصابة في حالة معنوية منخفضة أثناء صعودهم من الطابق الأرضي. عندما وصلوا إلى الطابق العاشر ، تذكر (ياكوف) فجأة أن النساء اللاتي قبض عليهن يجب أن يكنّ حول هذه الطوابق. كان يعتقد أنهن قد يتمكنّ من تلبية احتياجاته.
الزملاء الذين يفقدون المعنويات كانوا عديمي الفائدة! لم يكن (تشو) يريد أن يحضر معه أشخاصًا يزعجونه فقط. التفت وحرر بعض النساء, أعطاهن بعض الطعام والشراب ، ريحهن وحاول تهدئتهن .
“اسمعن ، ما سأقوله الآن مهمٌ جدًا”. لقد كان (تشو) قد انهى أربعة طوابق وأنقذ أكثر من عشرين امرأة. ارتجفت هؤلاء النساء بالخوف ، لكنهن ظللن مطيعات.
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
“الاولويات اولاً، ابقَين هادئات. خلاف ذلك ، سأقتلكن جميعًا أمام أفراد العصابات. ثانيًا ، لا تحاولن الهرب. سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة إذا اندفعتن إلى موتكن. وأخيرًا وليس اخراً ، ابحثن عن مكان للاختباء فيه. هناك دائمًا أمل إذا نجحتن في البقاء على قيد الحياة. “
ترجمة: aryaml12
أنهى (تشو) حديثه وجهز نفسه لمسح الطوابق الأخرى. في تلك اللحظة ، تعافى (موبوتو) من خوفه وقال لـ(تشو)، “أعتقد أنني قد أتمكن من مساعدتك ، لذلك قررت أن أتبعك.”
استمر (موبوتو) في هز رأسه وتنهد. سوف يهرب بالتأكيد إذا كان هناك مخرج. لم يكن بإمكان (تشو) فعل أي شيء سوى الشعور بالسوء حيال وضعهم. “مقصدي هو ، إما أن تموت تلك العصابة ، أو نموت. يمكن فقط لجانب واحد البقاء على قيد الحياة. إذا كنت خائفا ، يمكنك البقاء هنا!”
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
وبصفته مقاتلًا كبيرًا في العصابة ، قاد إيفان المجموعة برؤية ليلية وسلاح M4A1 أثناء البحث عن (تشو). في الوقت نفسه ، بدأ صوت شقيقه ، ياكوف ، من جهاز الاتصال اللاسلكي ، “إن الناس في الطابق الرابع عشر ماتوا جميعا. أنا في طريقي إلى الخامس عشر “.
بقدر ما أراد (تشو) أن يشتكي منه ، فإنه لم يوقفه. بعد كل شيء ، لم يتوقع (تشو) أي شيء منه. كان أكثر ما يمكن أن يفعله هو أن يغطي ظهر (تشو)، الذي كانت أسهل وظيفة للجميع.
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
********************************
عندما بدأ (تشو) و(موبوتو) في إزالة الطابق الرابع عشر ، عاد (ياكوف) ، الذي كان يبحث على (تشو) في الطوابق السفلية ، مع رجاله. بدا زميله قوي البنية في تلك اللحظة وملابسه مملوءة بالدماء.
ومع ذلك ، مولئ (ياكوف) بالدهشة وهو يمشي في الطابق. كان الطابق هادئًا جدًا – كان الطابق بأكمله صامتًا! كان يجب أن يكون الطابق مملوءً برجال العصابة ومع ذلك ، كان أمام (ياكوف) صمت رهيب.
بقية أفراد العصابة كانوا خلفه بمسافة ثلاثة الى اربعة امتار ويتبعوه. كانوا خائفين من هذا الروسي المسعور. وقبل بضع دقائق ، قتل (ياكوف) اثني عشر منهم لإطلاق سراح غضبه عندما لم يتمكن من العثور على (تشو). كانت طريقة قتله مرعبة وفظيعة حقاً.
“هذا أمر مثير للسخرية ، مريع!” تحت ضوء القمر ، رأى موبوتو تلك الجثث المحطمة على الأرض وبدأ في التقيؤ. تمتم بصراحه ، “يا الله ، هل تركت هذا العالم ، هل تخليت عنا؟ هل نعيش في الجحيم؟”
اخلى (تشو) الطابق العاشر واستمر في إخلاء الطابق الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر. ارتفع عدد الموتى بينما كان يصعد الطوابق. لقد تمت العملية برمتها في صمت. كانت رشاقتهما وسرعتهما أكثر القدرات رعبا في الظلام ، ولم يكن لدى الأعداء الوقت للرد.
ونظراً لحقيقة أن المصاعد لم تكن تعمل ، فإنهم يستطيعون فقط أخذ سلالم الهروب من النار. كان أفراد العصابة في حالة معنوية منخفضة أثناء صعودهم من الطابق الأرضي. عندما وصلوا إلى الطابق العاشر ، تذكر (ياكوف) فجأة أن النساء اللاتي قبض عليهن يجب أن يكنّ حول هذه الطوابق. كان يعتقد أنهن قد يتمكنّ من تلبية احتياجاته.
ومع ذلك ، مولئ (ياكوف) بالدهشة وهو يمشي في الطابق. كان الطابق هادئًا جدًا – كان الطابق بأكمله صامتًا! كان يجب أن يكون الطابق مملوءً برجال العصابة ومع ذلك ، كان أمام (ياكوف) صمت رهيب.
“(إيفان) ، شخص اقتحم المبنى.” بحث (ياكوف) في الأرض ووجد أن رجاله تعرضوا للطعن والقتل. أبلغ على الفور عن الوضع لأخيه الأكبر من خلال جهاز اتصال لاسلكي.
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
“اللعنة!” لعن (إيفان). وعلى الفور أمر رجاله ، “انقسموا إلى ثلاث مجموعات. واحد يتبعني إلى الطابق السابع عشر ، أحدهم سيتبع السيد (كورغان) إلى السادس عشر ، وسيتوجه الفريق الأخير إلى المركز الخامس عشر لدعم (ياكوف) “.
وانقسم سبعون منهم تقريبا إلى ثلاث مجموعات واندفعوا بقوة للعثور على (تشو).
“ليس كثيرًا ، ربما فقط شخصين أو ثلاثة أشخاص. وقد تم تفريغ الطوابق لدينا من الطابق العاشر إلى الطابق الثالث عشر. تم قتل جميع الرجال المتمركزين هنا “.
بقية أفراد العصابة كانوا خلفه بمسافة ثلاثة الى اربعة امتار ويتبعوه. كانوا خائفين من هذا الروسي المسعور. وقبل بضع دقائق ، قتل (ياكوف) اثني عشر منهم لإطلاق سراح غضبه عندما لم يتمكن من العثور على (تشو). كانت طريقة قتله مرعبة وفظيعة حقاً.
نظرًا إلى جثث رجاله ، أصبح (ياكوف) غاضبًا. “أنا في طريقي إلى الطابق الرابع عشر. أحضر بعض الرجال معك واستمر في البحث. أعتقد أنهم ما زالوا في المبنى. كن حذرا؛ انهم لا يرحمون. هذا الهراء لن يكون سهلا.”
“انهم لا يزالون في المبنى؟” أدرك (ايفان) على الفور وأكمل، “هذا اللعين (فيكتور هوغو) ! كنت أعرف أنه ما زال في المبنى. سأحضر رجالى للبحث عنه على الفور. علينا الحصول عليه هذه المرة. “
“اللعنة!” لعن (إيفان). وعلى الفور أمر رجاله ، “انقسموا إلى ثلاث مجموعات. واحد يتبعني إلى الطابق السابع عشر ، أحدهم سيتبع السيد (كورغان) إلى السادس عشر ، وسيتوجه الفريق الأخير إلى المركز الخامس عشر لدعم (ياكوف) “.
أنتهى الفصل
عندما تلقوا الاخبار ، لم يكن مجرد الأخوة بورتاسكي الذين كانوا غاضبين فقط. وكان (كورغان) كذلك أيضا. وأمر جميع رجاله بالانتقال إلى الطابق الثامن عشر والبحث عن (تشو). انتقل حشدهم في نفس الوقت.
وصف
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
وبصفته مقاتلًا كبيرًا في العصابة ، قاد إيفان المجموعة برؤية ليلية وسلاح M4A1 أثناء البحث عن (تشو). في الوقت نفسه ، بدأ صوت شقيقه ، ياكوف ، من جهاز الاتصال اللاسلكي ، “إن الناس في الطابق الرابع عشر ماتوا جميعا. أنا في طريقي إلى الخامس عشر “.
“اللعنة!” لعن (إيفان). وعلى الفور أمر رجاله ، “انقسموا إلى ثلاث مجموعات. واحد يتبعني إلى الطابق السابع عشر ، أحدهم سيتبع السيد (كورغان) إلى السادس عشر ، وسيتوجه الفريق الأخير إلى المركز الخامس عشر لدعم (ياكوف) “.
*********************************
وانقسم سبعون منهم تقريبا إلى ثلاث مجموعات واندفعوا بقوة للعثور على (تشو).
*********************************
*********************************
أنتهى الفصل
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
ترجمة: aryaml12
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
تدقيق سريع : ابو الدحم
“الاولويات اولاً، ابقَين هادئات. خلاف ذلك ، سأقتلكن جميعًا أمام أفراد العصابات. ثانيًا ، لا تحاولن الهرب. سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة إذا اندفعتن إلى موتكن. وأخيرًا وليس اخراً ، ابحثن عن مكان للاختباء فيه. هناك دائمًا أمل إذا نجحتن في البقاء على قيد الحياة. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
