نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 92

الماس

الماس

الماس

هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي

****************************************

ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “

فقط غرام واحد من غنائم الحرب ، هل تمزح معي؟

الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.

صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.

دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو)  يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.

هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.

الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.

أما بالنسبة إلى غرام واحد من الغنائم ، فقد كان (تشو) قد خطط بالفعل ليحضر. كان يعتقد في السابق أنه سيكون قادراً على جلب بعض الذهب والمجوهرات من عام 2030 إلى الخلف معه ثم يصبح غنياً. لسوء الحظ ، لم يستطع كسب سوى القليل الآن.

صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون  الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “

الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.

مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.

عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.

“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.

لقد عدت!

لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا  قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.

وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.

سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.

“ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.

لقد عدت!

صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون  الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “

“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.

اهدأ اهدأ اهدأ!

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.

عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.

دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو)  يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.

سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.

“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.

أنتهى الفصل

المكان الذي عاش فيه (تشو)  كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.

عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.

مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا  قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.

نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.

غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”

دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو)  يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

عندما وصل (تشو)  إلى سوق  جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.

صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.

“السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين  من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.

وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”

سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.

عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.

“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

“بطريقة شرعية.”

لقد عدت!

“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”

أنتهى الفصل

ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “

سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.

اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “

ترجمة: aryaml12

وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”

نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.

صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون  الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “

نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.

****************************************

إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!

*********************************

*********************************

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

أنتهى الفصل

تدقيق : عبد الرحمن

ترجمة: aryaml12

المكان الذي عاش فيه (تشو)  كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.

تدقيق : عبد الرحمن

ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “

“” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل  خُتم   على قفاه””

*********************************

الماس

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

****************************************

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

فقط غرام واحد من غنائم الحرب ، هل تمزح معي؟

غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”

صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي

ترجمة: aryaml12

عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.

عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.

أما بالنسبة إلى غرام واحد من الغنائم ، فقد كان (تشو) قد خطط بالفعل ليحضر. كان يعتقد في السابق أنه سيكون قادراً على جلب بعض الذهب والمجوهرات من عام 2030 إلى الخلف معه ثم يصبح غنياً. لسوء الحظ ، لم يستطع كسب سوى القليل الآن.

غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”

الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.

اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “

عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.

“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.

لقد عدت!

بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون  الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “

وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

“ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.

“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.

صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون  الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “

“السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين  من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.

اهدأ اهدأ اهدأ!

سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.

عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو)  يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.

للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.

بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.

اهدأ اهدأ اهدأ!

“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.

مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.

المكان الذي عاش فيه (تشو)  كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.

“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.

للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.

لقد عدت!

لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا  قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.

إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.

سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.

مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.

غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”

إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.

وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.

اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “

عندما وصل (تشو)  إلى سوق  جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

“السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين  من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.

الماس

سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.

“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”

“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.

المكان الذي عاش فيه (تشو)  كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.

أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”

“ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.

“بطريقة شرعية.”

أنتهى الفصل

“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”

إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.

ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “

عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.

اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “

“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.

وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”

سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.

“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””

عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.

“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”

صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.

“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.

الماس

نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.

أنتهى الفصل

إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.

للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.

فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

*********************************

نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.

أنتهى الفصل

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

ترجمة: aryaml12

عندما وصل (تشو)  إلى سوق  جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.

تدقيق : عبد الرحمن

*********************************

“” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل  خُتم   على قفاه””

الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.

كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط