نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 97

متحمس

متحمس

متحمس

فجأة ، أصبح حامل الطوب العادي مشهوراً ؛ كان مذهلاً للغاية وغير معقول.

*******************************.

*******************************.

فجأة ، أصبح حامل الطوب العادي مشهوراً ؛ كان مذهلاً للغاية وغير معقول.

عندما كانت العمة (زانغ) تتحدث ، تحولت عينيها إلى الحمراء وبدأت في البكاء. استمرت في الحديث عن المشاكل في منزلها. كانت هناك جميع أنواع المشاكل بما في ذلك التقاعد ، وأطفالهم ، والديون. لديها الكثير من المشاكل.

لم ينكر (تشو) حتى الحقيقة. كل ما فعله هو الحديث إلى صاحب المتجر. اعتقد الطلاب من حوله أن الشخص الذي أمامهم كان عتيق الطراز جدًا ليكون نجماً ، وبالتالي تركوه.

كان (تشو) لا يملك فكرة كيف يشرح ذلك. لمس مؤخرة رأسه ، وتمتم في حين نظر إلى السماء ، “نعم ، أظن”.

خرج (تشو) من المطعم وكان الظلام قد حل. وبينما كان يتعرّق كثيرًا في المطعم ، شعر بالراحة التامة عندما هبت عليه الرياح الليلية. مشى على طول الطريق المنهار إلى شقته. عندما وصل إلى الشقة ، رأى العمة (زانغ) تقف هناك.

*******************************.

“عمتي (زانغ) ، لماذا أنت … ..؟” رأى (تشو) حقيبة من الفواكه في يد العمة (زانغ). بدا الأمر وكأنها كانت تنتظره.

“سمعت أنك تقوم بالأعمال مع السيد (ما). لقد كان صادقا طوال حياته. حتى إذا كان سوف يتعامل معك ، فهذا يعني أن الأموال التي جناها كانت شرعية “.

ضحكت العمة بسعادة عندما رأت (تشو) ، ” (تشو) الصغير ، لقد كان طويلا منذ أن أتيت لأراك. أنا حرة اليوم وأتيت هنا لأحييك “.

“لا يمكنني أن أشعر بالقلق عليك؟” كانت العمة (زانغ) غير سعيدة بالطريقة التي تحدث بها (تشو). “لقد سمعت أشياء عنك – فأنت قادر على كسب الكثير من المال. ولقد ربحتها بطريقة شرعية. إنها طاقة إيجابية ، لماذا أنت خجول جدا حيال ذلك؟ “

“شكرا شكرا. لنصعد السلالم. ولكن ، بيتي في فوضى حقا ، ” (تشو) تساءل لماذا جاءت العمة (زانغ). على أية حال ، لم يستطع تركها حيث كانت هناك بالفعل.

“أنا أقول أنك فتى جيد. لا تكن متواضعًا. بعض الناس يكسبون الكثير من المال ، لكنهم يخفونها ، ولا يدفعون حتى ديونهم! أنت فتى جيد ، فأنت تعرف أول شيء تفعله عندما تحصل على المال. أنت تعرف أن عشرة آلاف يوان التي دفعتها ساعدتني كثيرا! “

ومع ذلك ، لوحت العمة (زانغ) بسرعة بيدها وقالت: “لا ، لا. لا بد لي من اللحاق بالحافلة للعودة للمنزل. لا بأس ، يمكننا التحدث هنا فقط. “

“”

وعند النظر إلى كيس الفواكه التي قدمته العمه (زانغ) ، شعر (تشو) بالإحراج . “لقد مرت الساعة الثامنة تقريبًا ، توقفت الحافلة في هذا الشارع عن العمل. سأتصل بسيارة أجرة لك. سأدفع ثمن ذلك “.

“لا يمكنني أن أشعر بالقلق عليك؟” كانت العمة (زانغ) غير سعيدة بالطريقة التي تحدث بها (تشو). “لقد سمعت أشياء عنك – فأنت قادر على كسب الكثير من المال. ولقد ربحتها بطريقة شرعية. إنها طاقة إيجابية ، لماذا أنت خجول جدا حيال ذلك؟ “

“اوبس…. (تشو) الصغير ، أعتقد أنني كنت على حق ، لقد ربحت الكثير” ، قالت العمة (زانغ) بابتسامة. ومع ذلك ، صعق (تشو) من الأسئلة التالية لها: “هل لديك صديقة؟ هل لديك أي شخص في عقلك؟ هل تريدني أن أقدم لك واحدة؟

عندما كانت العمة (زانغ) تتحدث ، تحولت عينيها إلى الحمراء وبدأت في البكاء. استمرت في الحديث عن المشاكل في منزلها. كانت هناك جميع أنواع المشاكل بما في ذلك التقاعد ، وأطفالهم ، والديون. لديها الكثير من المشاكل.

“عمتي ، لقد تأخرت كثيرًا الآن ، وأخشى أنك لن تكوني قادرة على صنع الطعام. ماذا عن … .. “

“هل تعرف (وو ارباو) من شارع دونجسي؟ إنه بالفعل ثلاثين عامًا ويكسب نشاطه الصغير من عشرة إلى عشرين ألفًا شهريًا فقط. لكنه رجل بارز. سمعت أنه لديه سبع أو ثماني صديقات. يمكنه النوم مع فتاة مختلفة كل يوم من أيام الأسبوع! “

كانت العمة متحمسة ولم تنزعج بما قاله (تشو) ، “لماذا تريد استدعاء سيارة أجرة؟ لا تهدر المال على الرغم من أن لديك الكثير. لا تقلق ، لقد اتيت بدراجتي معي “.

خرج (تشو) من المطعم وكان الظلام قد حل. وبينما كان يتعرّق كثيرًا في المطعم ، شعر بالراحة التامة عندما هبت عليه الرياح الليلية. مشى على طول الطريق المنهار إلى شقته. عندما وصل إلى الشقة ، رأى العمة (زانغ) تقف هناك.

عمتي ، قلت للتو أنك ستأخذين الحافلة ، لماذا أصبحت دراجة الآن؟ (تشو) حقا لا يمكنه التعامل مع السيدة العجوز وبالتالي ، توسل ، “عمتي ، من فضلك قولي لي ، كيف يمكنني مساعدتك؟”

متحمس

“لا يمكنني أن أشعر بالقلق عليك؟” كانت العمة (زانغ) غير سعيدة بالطريقة التي تحدث بها (تشو). “لقد سمعت أشياء عنك – فأنت قادر على كسب الكثير من المال. ولقد ربحتها بطريقة شرعية. إنها طاقة إيجابية ، لماذا أنت خجول جدا حيال ذلك؟ “

ومع ذلك ، لوحت العمة (زانغ) بسرعة بيدها وقالت: “لا ، لا. لا بد لي من اللحاق بالحافلة للعودة للمنزل. لا بأس ، يمكننا التحدث هنا فقط. “

فوجئ (تشو) وبدا مرتبكاً – منذ متى أصبحت مصدر للطاقة الإيجابية؟ لماذا لم أعرف ذلك؟

“سمعت أن العمل لم يكن سيئًا للغاية؟” بدت العمة (زانغ) وكأنها تريد معرفة المزيد.

“ياللأسف. انفصل الوالدان اللذان تبنياك وتركاك وحدك. إذا حدث ذلك لأشخاص آخرين ، لكانوا تحطموا بالفعل. لكنك عملت بشكل صحيح بنفسك. هذا يعني أن لديك عطفًا طبيعيًا فيك. لا يوجد الكثير من الأطفال مثلك هناك في هذه الأيام. “

كان (تشو) لا يملك فكرة كيف يشرح ذلك. لمس مؤخرة رأسه ، وتمتم في حين نظر إلى السماء ، “نعم ، أظن”.

وجه (تشو) احمر لما أشادت العمة به “”خخخخخخ “”. خدش رأسه وفكر ، يسعدني حقاً أن أحصل على وظيفة يمكنها أن تكسب الكثير من المال بسهولة. ولكن ، لا يوجد هناك واحدة!

“هل تعرف (وو ارباو) من شارع دونجسي؟ إنه بالفعل ثلاثين عامًا ويكسب نشاطه الصغير من عشرة إلى عشرين ألفًا شهريًا فقط. لكنه رجل بارز. سمعت أنه لديه سبع أو ثماني صديقات. يمكنه النوم مع فتاة مختلفة كل يوم من أيام الأسبوع! “

“سمعت أنك تقوم بالأعمال مع السيد (ما). لقد كان صادقا طوال حياته. حتى إذا كان سوف يتعامل معك ، فهذا يعني أن الأموال التي جناها كانت شرعية “.

“أنا أقول أنك فتى جيد. لا تكن متواضعًا. بعض الناس يكسبون الكثير من المال ، لكنهم يخفونها ، ولا يدفعون حتى ديونهم! أنت فتى جيد ، فأنت تعرف أول شيء تفعله عندما تحصل على المال. أنت تعرف أن عشرة آلاف يوان التي دفعتها ساعدتني كثيرا! “

العمة (زانغ) لديها فم كبير وهي تجرؤ على قول أي شيء. فوجئ (تشو) عندما تحدثت ، “عمتي ، كيف تعرفين ذلك؟ لقد كان يومًا فقط! “

ضحكت العمة بسعادة عندما رأت (تشو) ، ” (تشو) الصغير ، لقد كان طويلا منذ أن أتيت لأراك. أنا حرة اليوم وأتيت هنا لأحييك “.

“مدينة تيانيانغ مكان صغير. دردشة السيدات الخاصة تحصل على الأخبار بشكل أسرع من رئيس البلدية ، “كانت العمة فخورة جدًا. “حصلت على الأخبار من زوجة ابن عائلة وانغ. سمعت أن أحدكم يقوم بالشراء والآخر يقوم بالتعرف. هذا هو العمل الجماعي الجيد بينكما! “

ومع ذلك ، لوحت العمة (زانغ) بسرعة بيدها وقالت: “لا ، لا. لا بد لي من اللحاق بالحافلة للعودة للمنزل. لا بأس ، يمكننا التحدث هنا فقط. “

“سمعت أن العمل لم يكن سيئًا للغاية؟” بدت العمة (زانغ) وكأنها تريد معرفة المزيد.

“عمتي ، لقد تأخرت كثيرًا الآن ، وأخشى أنك لن تكوني قادرة على صنع الطعام. ماذا عن … .. “

كان (تشو) لا يملك فكرة كيف يشرح ذلك. لمس مؤخرة رأسه ، وتمتم في حين نظر إلى السماء ، “نعم ، أظن”.

“هل تعرف (وو ارباو) من شارع دونجسي؟ إنه بالفعل ثلاثين عامًا ويكسب نشاطه الصغير من عشرة إلى عشرين ألفًا شهريًا فقط. لكنه رجل بارز. سمعت أنه لديه سبع أو ثماني صديقات. يمكنه النوم مع فتاة مختلفة كل يوم من أيام الأسبوع! “

ضحكت العمة (زانغ) على الفور ، “يا أيها الفتى السخيف ، ليس عليك الاختباء عني. أنا أعرف القواعد. أنت لا تكشف النقود ؛ أنت لا تتحدث عن ذلك. يجب أن تكون قد كسبت الكثير. “

“مدينة تيانيانغ مكان صغير. دردشة السيدات الخاصة تحصل على الأخبار بشكل أسرع من رئيس البلدية ، “كانت العمة فخورة جدًا. “حصلت على الأخبار من زوجة ابن عائلة وانغ. سمعت أن أحدكم يقوم بالشراء والآخر يقوم بالتعرف. هذا هو العمل الجماعي الجيد بينكما! “

“أنا أقول أنك فتى جيد. لا تكن متواضعًا. بعض الناس يكسبون الكثير من المال ، لكنهم يخفونها ، ولا يدفعون حتى ديونهم! أنت فتى جيد ، فأنت تعرف أول شيء تفعله عندما تحصل على المال. أنت تعرف أن عشرة آلاف يوان التي دفعتها ساعدتني كثيرا! “

متحمس

عندما كانت العمة (زانغ) تتحدث ، تحولت عينيها إلى الحمراء وبدأت في البكاء. استمرت في الحديث عن المشاكل في منزلها. كانت هناك جميع أنواع المشاكل بما في ذلك التقاعد ، وأطفالهم ، والديون. لديها الكثير من المشاكل.

“مدينة تيانيانغ مكان صغير. دردشة السيدات الخاصة تحصل على الأخبار بشكل أسرع من رئيس البلدية ، “كانت العمة فخورة جدًا. “حصلت على الأخبار من زوجة ابن عائلة وانغ. سمعت أن أحدكم يقوم بالشراء والآخر يقوم بالتعرف. هذا هو العمل الجماعي الجيد بينكما! “

على الرغم من أن الصين كانت متطورة اقتصاديًا ، إلا أن هناك بعض المحافظات التي كانت تعاني من ركود اقتصادي ، وكانت مدينة تيان يانغ واحدة منها. كانت سيئة للغاية لدرجة أنها لن تستطيع التعافي. العديد من الرجال في منتصف العمر فقدوا وظائفهم وكان ذلك بمثابة نهاية عالمهم.

“لا يمكنني أن أشعر بالقلق عليك؟” كانت العمة (زانغ) غير سعيدة بالطريقة التي تحدث بها (تشو). “لقد سمعت أشياء عنك – فأنت قادر على كسب الكثير من المال. ولقد ربحتها بطريقة شرعية. إنها طاقة إيجابية ، لماذا أنت خجول جدا حيال ذلك؟ “

كما كان يستمع (تشو) بقلب ثقيل ، غيرت العمة فجأة الموضوع وقالت ، “(تشو) الصغير، كنت بالفعل في سن الزواج. أعتقد أنك يجب أن تحصل على زوجة عندما تكسب المال. عليك أن تعرف أن شابًا وشريكًا غنيًا مثلك مرتفع الطلب. “

“لا يمكنني أن أشعر بالقلق عليك؟” كانت العمة (زانغ) غير سعيدة بالطريقة التي تحدث بها (تشو). “لقد سمعت أشياء عنك – فأنت قادر على كسب الكثير من المال. ولقد ربحتها بطريقة شرعية. إنها طاقة إيجابية ، لماذا أنت خجول جدا حيال ذلك؟ “

“هل تعرف (وو ارباو) من شارع دونجسي؟ إنه بالفعل ثلاثين عامًا ويكسب نشاطه الصغير من عشرة إلى عشرين ألفًا شهريًا فقط. لكنه رجل بارز. سمعت أنه لديه سبع أو ثماني صديقات. يمكنه النوم مع فتاة مختلفة كل يوم من أيام الأسبوع! “

ضحكت العمة (زانغ) على الفور ، “يا أيها الفتى السخيف ، ليس عليك الاختباء عني. أنا أعرف القواعد. أنت لا تكشف النقود ؛ أنت لا تتحدث عن ذلك. يجب أن تكون قد كسبت الكثير. “

“من هو (وو ارباو)؟ كان يبدو وكأنه عامل بالمنجم. إنه داكن ، قصير ، وشخصيته ليست أفضل منك ؛ لديه حياة متباعدة. الشيء الرئيسي هو أنه حتى لا يكسب أكثر منك. إذا كان بإمكانه حتى العثور على سبعة أو ثمانية صديقات ، فقد تكون قد عثرت على سبعة عشر أو ثمانية عشر! “

ومع ذلك ، لوحت العمة (زانغ) بسرعة بيدها وقالت: “لا ، لا. لا بد لي من اللحاق بالحافلة للعودة للمنزل. لا بأس ، يمكننا التحدث هنا فقط. “

سبعة عشر أو ثمانية عشر؟ يعتقد (تشو) أن السرعة التي كانت العمة (زانغ) التي كانت تبدل بها المواضيع كانت سريعة جدا. كانت لا تزال تشتكي من حياتها قبل ذلك وبعد لحظات فقط ، بدأت بإدخال السيدات إلى (تشو) بحماس.

وعند النظر إلى كيس الفواكه التي قدمته العمه (زانغ) ، شعر (تشو) بالإحراج . “لقد مرت الساعة الثامنة تقريبًا ، توقفت الحافلة في هذا الشارع عن العمل. سأتصل بسيارة أجرة لك. سأدفع ثمن ذلك “.

“عمتي ، ليس لدي حتى الآن واحدة. وارقام الفتيات التي تقولينها عالية جداً ، “كان (تشو) يحاول أن يكون متواضعا ، لكنه في الوقت نفسه كان يتذمر من عدم وجود فتاة.

“مدينة تيانيانغ مكان صغير. دردشة السيدات الخاصة تحصل على الأخبار بشكل أسرع من رئيس البلدية ، “كانت العمة فخورة جدًا. “حصلت على الأخبار من زوجة ابن عائلة وانغ. سمعت أن أحدكم يقوم بالشراء والآخر يقوم بالتعرف. هذا هو العمل الجماعي الجيد بينكما! “

ولوحت العمة (زانغ) بيدها وقالت دون قصد ، “(تشو) الصغير، لا تكن سخيفا جدا. لو كان ذلك قبل عشرين عامًا ، سأبصق على رجل لديه امرأتان في نفس الوقت. لكن بالنسبة للمجتمع هذه الأيام ، أنا بخير معها! “

سبعة عشر أو ثمانية عشر؟ يعتقد (تشو) أن السرعة التي كانت العمة (زانغ) التي كانت تبدل بها المواضيع كانت سريعة جدا. كانت لا تزال تشتكي من حياتها قبل ذلك وبعد لحظات فقط ، بدأت بإدخال السيدات إلى (تشو) بحماس.

“كان حال النساء يرثى لهم؛ واعتمدت حياتهم كلها على ما إذا كان بإمكانهم العثور على شخص يحبهم وأراد أن يعتني بهم. خلاف ذلك ، سيكون لديهم حياة بائسة! أنت طفل جيد ، سيكون من الجيد إذا كان لديك المزيد من الزوجات. وهذا يمنع الفتيات الصغيرات من الوقوع في فخ الأشرار “.

ترجمة  مترجم الفصل  السابق أو التالي

“قل لي ، أي نوع من الفتيات تحب؟ صغيرة وحيوية؟ طرية وجميلة؟ ناعمة وانيقة؟ مثقفة؟ أو لطيف؟ سوف أعرض أيهما تحب!

ضحكت العمة بسعادة عندما رأت (تشو) ، ” (تشو) الصغير ، لقد كان طويلا منذ أن أتيت لأراك. أنا حرة اليوم وأتيت هنا لأحييك “.

استغرب (تشو) من حماس العمة (زانغ)

استغرب (تشو) من حماس العمة (زانغ)

******************************************

“قل لي ، أي نوع من الفتيات تحب؟ صغيرة وحيوية؟ طرية وجميلة؟ ناعمة وانيقة؟ مثقفة؟ أو لطيف؟ سوف أعرض أيهما تحب!

“”

العمة (زانغ) لديها فم كبير وهي تجرؤ على قول أي شيء. فوجئ (تشو) عندما تحدثت ، “عمتي ، كيف تعرفين ذلك؟ لقد كان يومًا فقط! “

اوقي الفصل لقيته كذا

“اوبس…. (تشو) الصغير ، أعتقد أنني كنت على حق ، لقد ربحت الكثير” ، قالت العمة (زانغ) بابتسامة. ومع ذلك ، صعق (تشو) من الأسئلة التالية لها: “هل لديك صديقة؟ هل لديك أي شخص في عقلك؟ هل تريدني أن أقدم لك واحدة؟

ترجمة  مترجم الفصل  السابق أو التالي

ولوحت العمة (زانغ) بيدها وقالت دون قصد ، “(تشو) الصغير، لا تكن سخيفا جدا. لو كان ذلك قبل عشرين عامًا ، سأبصق على رجل لديه امرأتان في نفس الوقت. لكن بالنسبة للمجتمع هذه الأيام ، أنا بخير معها! “

تدقيق :عبد  الرحمن

“سمعت أن العمل لم يكن سيئًا للغاية؟” بدت العمة (زانغ) وكأنها تريد معرفة المزيد.

“””

“ياللأسف. انفصل الوالدان اللذان تبنياك وتركاك وحدك. إذا حدث ذلك لأشخاص آخرين ، لكانوا تحطموا بالفعل. لكنك عملت بشكل صحيح بنفسك. هذا يعني أن لديك عطفًا طبيعيًا فيك. لا يوجد الكثير من الأطفال مثلك هناك في هذه الأيام. “

“كان حال النساء يرثى لهم؛ واعتمدت حياتهم كلها على ما إذا كان بإمكانهم العثور على شخص يحبهم وأراد أن يعتني بهم. خلاف ذلك ، سيكون لديهم حياة بائسة! أنت طفل جيد ، سيكون من الجيد إذا كان لديك المزيد من الزوجات. وهذا يمنع الفتيات الصغيرات من الوقوع في فخ الأشرار “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط