نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 109

إخلاء

إخلاء

إخلاء

سؤال اليوم: هل جماعة (تشو) راح تحارب زيتاس أو يتراجعوا حتى يصبحوا أقوياء

****************************

“في بعض الأحيان ، أكره نفسي حقاً لأنني لم أكن أقوي بما يكفي لقتل كل الناس الذين أكرههم” ، قالتها (كاترينا) وهي تقف بجانب (تشو). كلاهما كانا يرتديان ملابس مموهة مصنوعة من القماش وبدا كجدار من الخيام. كانت (كاترينا) تحدق في أعضاء زيتاس خلال الثلاثين دقيقة نفسها.

وبسبب وفاة المرأة المسكينة حصل (تشو) والاخرون على أكثر من ثلاثين دقيقة لإخلاء أكثر من مائة شخص في بروم ستريت. وفي الوقت نفسه ، تجمع أكثر من أربعمائة من أفراد العصابة عند تقاطع الشارع في غضون نفس الثلاثين دقيقة. جميع أفراد العصابة كانوا مسلحين بالبنادق وكانوا يبدون شيطانيين.

بمجرد أن اختفى التجمهر أمام السيدة ، (تشو) اخفض رأسه. لقد شهد عملية القتل الكاملة للسيدة المسكينة. المرأة الآن ليست أكثر من جثة مشوهة ، ملقاة على الأرض ، مغمورة في الدم.

قد يكون (تشو) قادراً على إنقاذ المرأة إذا أطلق النار على البلطجية ليلفت انتباههم. ومع ذلك ، فإنه سيكون قريبا لمواجهة أكثر من أربعمائة من أعضاء العصابة. لم تكن هناك طريقة تمكنه من التعامل مع الهجوم إذا هاجمهم. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن لديه خيار سوى الهروب من المنطقة ، وترك المئات من الناس في شارع بروم.

في غضون ذلك ، بدأ مئات الأشخاص في بروم ستريت الاخلاء. بدأ صخب السيارات في الظهور في مكان هادئ في الحي الهادئ ، حيث لم يُسمع صوت السيارات في مانهاتن بعد الحواجز الهائلة.

“في بعض الأحيان ، أكره نفسي حقاً لأنني لم أكن أقوي بما يكفي لقتل كل الناس الذين أكرههم” ، قالتها (كاترينا) وهي تقف بجانب (تشو). كلاهما كانا يرتديان ملابس مموهة مصنوعة من القماش وبدا كجدار من الخيام. كانت (كاترينا) تحدق في أعضاء زيتاس خلال الثلاثين دقيقة نفسها.

تدقيق : عبد الرحمن

“لحسن الحظ ، أنت لست هذا النوع من الأشخاص ، وإلا لن أشارك مع سيدة مجنونة تمامًا. توقفي عن التحدث بالهراء ، والأوغاد هنا “، لف (تشو) رأسه ورأى (شافيز). كان الرجل المسن يلوح له للإشارة إلى أن الناس قد انتهوا من التحرك تحت الضغط الهائل. ثم قال لـ(كاترينا) “أنت ستقودين السيارة ، وسأحاول تأخيرهم لمدة عشر دقائق أخرى.”

“الشخص المتبقي ، أخبر الآخرين بالمجيء والمساعدة. يوجد شئ غير صحيح.”

“لا … سأؤخرهم أنا ، أنت ستقود”. أرادت (كاترينا) أن تتولى المسؤولية. رأت رجال العصابات يغادرون المكان. كما شاهدت المرأة المسكينة التي كانت في البداية محاصرة من قبل أفراد العصابات ، أو دعنا نضعها على هذا النحو … رأت جثة المرأة المسكينة.

من صوت ضحكهم ، عرف (تشو) أنهم كانوا مغرمين خاصة لحرق ونهب العالم. هذه المجموعة من الناس لم يهتموا بتطوير منطقة ما. بدلا من ذلك ، انتقلوا إلى المكان التالي بعد الانتهاء من تدمير الحالي.

لطالما كان رجال العصابات المكسيكيون معروفين بطرقهم الشريرة التي لا ترحم. كانوا هم الذين تمتعوا دومًا بالانفتاح والتقطيع ودفن أدمغة ضحاياهم. في بعض الأحيان ، كانوا يحاولون البقاء مختبئين عندما تكون الشرطة متورطة. ومع ذلك ، وبينما كان رجال الشرطة في الولايات المتحدة قد اختفوا تماماً ، كانوا يحاولون جلب نفس الممارسة من مسقط رأسهم إلى الولايات المتحدة.

سؤال اليوم: هل جماعة (تشو) راح تحارب زيتاس أو يتراجعوا حتى يصبحوا أقوياء

بمجرد أن اختفى التجمهر أمام السيدة ، (تشو) اخفض رأسه. لقد شهد عملية القتل الكاملة للسيدة المسكينة. المرأة الآن ليست أكثر من جثة مشوهة ، ملقاة على الأرض ، مغمورة في الدم.

ركض (تشو) عدة شوارع وفعل الشيء نفسه إلى الشوارع الأخرى أيضا – أقام جدران النار لسد الشوارع. طوال العملية برمتها ، كان هناك أشخاص لاحظوه وحاولوا إطلاق النار عليه. اضطر إلى التراجع إلى منزل قريب. ومع ذلك ، فقد تم ضبط الحريق ولمدة زمنية قصيرة على الأقل ، ولم تكن هناك طريقة لتعزيز القوات بالنسبة إلى زيتاس في أي مكان بالقرب منهم.

“هذا في الواقع حفل لعضو جديد انضم إلى العصابة المكسيكية. فهم دائمًا يدعون المبتدئين يجرون هذا النوع من التعذيب اللاإنساني.

“كفى ، توقفي عن الحديث عن ذلك بعد الآن”. قالها (تشو) بلهجة حزينة  ، “أكره نفسي أيضًا لعدم إنقاذها. أنا لا أحب قتل الناس ولست مخلوقًا بدم بارد. لا أحتاج منك أن تذكريني بمدى إهانة هؤلاء البلطجية. لكن في الوقت الحالي ، أنت تقودين سيارتك وسأؤخرهم “.

كان وجه (كاترينا) بارداً كالثلج عندما قالتها لـ(تشو).

****************************

“كفى ، توقفي عن الحديث عن ذلك بعد الآن”. قالها (تشو) بلهجة حزينة  ، “أكره نفسي أيضًا لعدم إنقاذها. أنا لا أحب قتل الناس ولست مخلوقًا بدم بارد. لا أحتاج منك أن تذكريني بمدى إهانة هؤلاء البلطجية. لكن في الوقت الحالي ، أنت تقودين سيارتك وسأؤخرهم “.

“” يا رجل المترجم كان مروق كان يسوي فعاليات ههه””

بسبب الغضب ، حتى تعبير (تشو) أصبح مشوهة قليلاً. لفت (كاترينا) رأسها وقالت: “سأنتظرك في منطقة الصينيين ، لكن يجب أن تعود في غضون عشر دقائق”.

من صوت ضحكهم ، عرف (تشو) أنهم كانوا مغرمين خاصة لحرق ونهب العالم. هذه المجموعة من الناس لم يهتموا بتطوير منطقة ما. بدلا من ذلك ، انتقلوا إلى المكان التالي بعد الانتهاء من تدمير الحالي.

استخدم أعضاء زيتاس المبنى بالقرب من الشارع كمعقل لهم. بعد اغتصاب وقتل الأنثى ، بدأ كل شخص في الذهاب الى طريقه الخاص . كان هناك حوالي خمسين رجلاً غادروا في اتجاه (تشو).

ردت (كاترينا) ، “استلمت ذلك. تذكر ، يجب عليك المغادرة في غضون عشر دقائق “.

من صوت ضحكهم ، عرف (تشو) أنهم كانوا مغرمين خاصة لحرق ونهب العالم. هذه المجموعة من الناس لم يهتموا بتطوير منطقة ما. بدلا من ذلك ، انتقلوا إلى المكان التالي بعد الانتهاء من تدمير الحالي.

ردت (كاترينا) ، “استلمت ذلك. تذكر ، يجب عليك المغادرة في غضون عشر دقائق “.

كان كل مبنى في الشارع مشغولًا إما من قِبل بعض أفراد العصابات أو العشرات منهم. واستناداً إلى الوضع الحالي ، بدا أن (تشو) وكاترينا قد اقتحما عن طريق الخطأ شارع بروم – وهو منطقة كانت تحاول زيتاس التوسع فيها.

انتقل (تشو) بسرعة من أعلى المبنى. علّق على عتبة النافذة بيده فقط. ثم هبط على الأرض بسرعة ، ولكن بصمت. لم يضع كاتم الصوت على مسدسه. بدلا من ذلك ، اندفع مباشرة نحو هدفه.

تم فصل أفراد العصابات إلى مجموعات. وكان من بين هؤلاء مجموعة من عشرة أشخاص توجهوا إلى المبنى المكون من خمسة طوابق الذي كان يسجن الرهائن به في السابق. كان القائد رجلًا ببشرة مائلة للون البرتقالي مع حرف “Z” موشومًا على جبينه. كان يمزح مع مرؤوسيه باللغة الإسبانية وكانوا يناقشون في الواقع المرأة الفقيرة التي قتلت للتو.

تدقيق : عبد الرحمن

في غضون ذلك ، بدأ مئات الأشخاص في بروم ستريت الاخلاء. بدأ صخب السيارات في الظهور في مكان هادئ في الحي الهادئ ، حيث لم يُسمع صوت السيارات في مانهاتن بعد الحواجز الهائلة.

في النهاية أحس العضو الأول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا عندما تعرض كل من زملائه لهجوم. قام بسرعة بسحب مسدس من الحافظة وهو يحاول الالتفاف لاطلاق النار. ومع ذلك ، اخترق خنجر فجأة جبهته وقتل على الفور.

“ماذا حدث؟”

“هذا في الواقع حفل لعضو جديد انضم إلى العصابة المكسيكية. فهم دائمًا يدعون المبتدئين يجرون هذا النوع من التعذيب اللاإنساني.

“أنت وأنت وأنت ، اتبعوني”.

“” يا رجل المترجم كان مروق كان يسوي فعاليات ههه””

“الشخص المتبقي ، أخبر الآخرين بالمجيء والمساعدة. يوجد شئ غير صحيح.”

“في بعض الأحيان ، أكره نفسي حقاً لأنني لم أكن أقوي بما يكفي لقتل كل الناس الذين أكرههم” ، قالتها (كاترينا) وهي تقف بجانب (تشو). كلاهما كانا يرتديان ملابس مموهة مصنوعة من القماش وبدا كجدار من الخيام. كانت (كاترينا) تحدق في أعضاء زيتاس خلال الثلاثين دقيقة نفسها.

تحت قيادة القائد ، تم فصل مرؤوسيه إلى مجموعتين. ذهب معظمهم باتجاه (كاترينا) بينما عاد الثلاثة أشخاص الباقون لطلب المساعدة من أعضائهم الآخرين.

لطالما كان رجال العصابات المكسيكيون معروفين بطرقهم الشريرة التي لا ترحم. كانوا هم الذين تمتعوا دومًا بالانفتاح والتقطيع ودفن أدمغة ضحاياهم. في بعض الأحيان ، كانوا يحاولون البقاء مختبئين عندما تكون الشرطة متورطة. ومع ذلك ، وبينما كان رجال الشرطة في الولايات المتحدة قد اختفوا تماماً ، كانوا يحاولون جلب نفس الممارسة من مسقط رأسهم إلى الولايات المتحدة.

“كاترينا ، يتوجه 12 رجلاً في اتجاهك. سأحتاج للقضاء على الثلاثة الآخرين قبل أن أتمكن من المجيء لمساعدتك. “شرح (تشو) الوضع لها عبر الإذاعة اللاسلكية.

ردت (كاترينا) ، “استلمت ذلك. تذكر ، يجب عليك المغادرة في غضون عشر دقائق “.

“ماذا حدث؟”

ركض الثلاثة أعضاء من زيتاس إلى المبنى الذي يقع فيه (تشو). صرخوا بصوت عال بينما كانوا يعتزمون لفت انتباه الأعضاء الآخرين. لم تعد اتصالات الهاتف المحمول موجودة في عالم الأرض المقفرة ، ولم يكن الراديو اللاسلكي من المعدات الشائعة للجمهور. لذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصراخ.

ومن بين أهدافه الثلاثة ، كان العضو الثالث في ظهره يحمل بندقية M16A2 قديمة الطراز. كان يتابع رفاقه عن كثب ، ولكن يبدو أنه لم يكن يحاول على الإطلاق حين صاح.

انتقل (تشو) بسرعة من أعلى المبنى. علّق على عتبة النافذة بيده فقط. ثم هبط على الأرض بسرعة ، ولكن بصمت. لم يضع كاتم الصوت على مسدسه. بدلا من ذلك ، اندفع مباشرة نحو هدفه.

استخدم أعضاء زيتاس المبنى بالقرب من الشارع كمعقل لهم. بعد اغتصاب وقتل الأنثى ، بدأ كل شخص في الذهاب الى طريقه الخاص . كان هناك حوالي خمسين رجلاً غادروا في اتجاه (تشو).

ومن بين أهدافه الثلاثة ، كان العضو الثالث في ظهره يحمل بندقية M16A2 قديمة الطراز. كان يتابع رفاقه عن كثب ، ولكن يبدو أنه لم يكن يحاول على الإطلاق حين صاح.

“فقط دعيهم ينتظرون.” وجد (تشو) بضع سيارات مهجورة على جانب الطريق. استخدم خزان البنزين الخاصة بها. بعد أن غطى البنزين معظم الأرض ، احرق المركبات من مسافة بعيدة.

وقف (تشو) خلفه وذهب باتجاهه كانه نمر جائع يطارد فريسته. مع صوت واحد فقط ، يمكن سماع صوت عنق الشخص الثالث الذي تم كسره بوضوح. في هذه الأثناء ، كان العضوان في الجبهة لا يزالان يعملان بحماقة. كان قد فات الأوان بالفعل عندما سمع العضو الثاني الصوت ولف رأسه.

تحت قيادة القائد ، تم فصل مرؤوسيه إلى مجموعتين. ذهب معظمهم باتجاه (كاترينا) بينما عاد الثلاثة أشخاص الباقون لطلب المساعدة من أعضائهم الآخرين.

في النهاية أحس العضو الأول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا عندما تعرض كل من زملائه لهجوم. قام بسرعة بسحب مسدس من الحافظة وهو يحاول الالتفاف لاطلاق النار. ومع ذلك ، اخترق خنجر فجأة جبهته وقتل على الفور.

بمجرد أن اختفى التجمهر أمام السيدة ، (تشو) اخفض رأسه. لقد شهد عملية القتل الكاملة للسيدة المسكينة. المرأة الآن ليست أكثر من جثة مشوهة ، ملقاة على الأرض ، مغمورة في الدم.

قتل ثلاثي!

ركض الثلاثة أعضاء من زيتاس إلى المبنى الذي يقع فيه (تشو). صرخوا بصوت عال بينما كانوا يعتزمون لفت انتباه الأعضاء الآخرين. لم تعد اتصالات الهاتف المحمول موجودة في عالم الأرض المقفرة ، ولم يكن الراديو اللاسلكي من المعدات الشائعة للجمهور. لذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصراخ.

التقط (تشو) على عجل الذخيرة وخبأ الجثث بعيدا. وذكر عبر الراديو اللاسلكي ، “انتهيت هنا. سآتي إليك بمجرد تسوية القضايا المتبقية “.

ردت (كاترينا) ، “استلمت ذلك. تذكر ، يجب عليك المغادرة في غضون عشر دقائق “.

أجاب كاترينا: “لقد اكتشف هؤلاء الأوغاد بالفعل شاحنة الإخلاء لدينا. يبدو أنهم ينتظرون التعزيزات. إنهم يحاولون منعنا الآن “.

ركض الثلاثة أعضاء من زيتاس إلى المبنى الذي يقع فيه (تشو). صرخوا بصوت عال بينما كانوا يعتزمون لفت انتباه الأعضاء الآخرين. لم تعد اتصالات الهاتف المحمول موجودة في عالم الأرض المقفرة ، ولم يكن الراديو اللاسلكي من المعدات الشائعة للجمهور. لذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصراخ.

“فقط دعيهم ينتظرون.” وجد (تشو) بضع سيارات مهجورة على جانب الطريق. استخدم خزان البنزين الخاصة بها. بعد أن غطى البنزين معظم الأرض ، احرق المركبات من مسافة بعيدة.

“فقط دعيهم ينتظرون.” وجد (تشو) بضع سيارات مهجورة على جانب الطريق. استخدم خزان البنزين الخاصة بها. بعد أن غطى البنزين معظم الأرض ، احرق المركبات من مسافة بعيدة.

بوم … في غمضة عين ، تم حظر الشارع بأكمله بجدار مصنوع من النار. وقد اجتذب الانفجار انتباه الـزيتاس، ولكن لم يبلغهم أحد عن ماذا حدث. لذلك ، حتى أفراد العصابات لم يعرفوا ما حدث.

ركض (تشو) عدة شوارع وفعل الشيء نفسه إلى الشوارع الأخرى أيضا – أقام جدران النار لسد الشوارع. طوال العملية برمتها ، كان هناك أشخاص لاحظوه وحاولوا إطلاق النار عليه. اضطر إلى التراجع إلى منزل قريب. ومع ذلك ، فقد تم ضبط الحريق ولمدة زمنية قصيرة على الأقل ، ولم تكن هناك طريقة لتعزيز القوات بالنسبة إلى زيتاس في أي مكان بالقرب منهم.

“أنت وأنت وأنت ، اتبعوني”.

*********************************

بمجرد أن اختفى التجمهر أمام السيدة ، (تشو) اخفض رأسه. لقد شهد عملية القتل الكاملة للسيدة المسكينة. المرأة الآن ليست أكثر من جثة مشوهة ، ملقاة على الأرض ، مغمورة في الدم.

سؤال اليوم: هل جماعة (تشو) راح تحارب زيتاس أو يتراجعوا حتى يصبحوا أقوياء

*********************************

أنتهى الفصل

*********************************

ترجمة: aryaml12

ومن بين أهدافه الثلاثة ، كان العضو الثالث في ظهره يحمل بندقية M16A2 قديمة الطراز. كان يتابع رفاقه عن كثب ، ولكن يبدو أنه لم يكن يحاول على الإطلاق حين صاح.

تدقيق : عبد الرحمن

قد يكون (تشو) قادراً على إنقاذ المرأة إذا أطلق النار على البلطجية ليلفت انتباههم. ومع ذلك ، فإنه سيكون قريبا لمواجهة أكثر من أربعمائة من أعضاء العصابة. لم تكن هناك طريقة تمكنه من التعامل مع الهجوم إذا هاجمهم. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن لديه خيار سوى الهروب من المنطقة ، وترك المئات من الناس في شارع بروم.

“” يا رجل المترجم كان مروق كان يسوي فعاليات ههه””

****************************

في النهاية أحس العضو الأول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا عندما تعرض كل من زملائه لهجوم. قام بسرعة بسحب مسدس من الحافظة وهو يحاول الالتفاف لاطلاق النار. ومع ذلك ، اخترق خنجر فجأة جبهته وقتل على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط