نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 114

مبعوث

مبعوث

مبعوث

* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو

**************************

“إذا قمت باختيار خاطئ ، فقد تتحول الأمور إلى شيء لا يحمد عقباه. ومع ذلك ، كل شيء على ما يرام الآن. أنت الآن عضو في جمهورية نيويورك. أما بالنسبة للإمدادات التي أخذتها من اللورد (زيتاس) ، فسوف نمنحها إليك “.

“يجب أن يكون هذا هو عمل (لينا فوكس) لأنها تحاول توظيف المزيد من القوى العاملة. ومع ذلك ، ليس لدي أي شيء إضافي لإطعام الناس إذا كانوا سيغمرون النادي. “لقد شعر (تشو) بالحيرة من قبل جمعية الراهبات المسلحة ، لكنه لم يكن ينوي سؤال (لينا فوكس) عبر الراديو اللاسلكي.

رفع (جوس) يده إلى (تشو) وابتسم له. “سيد. (هوجو) ، أرجو قبول الصداقة التي قدمها سيدنا (زيتاس) ، وأصبح أحدنا. وإلا فسوف تأسف لذلك! “

“فقط اعطي هذه الصحيفة للأخرين. هناك الكثير من إشعارات المبحوث عنهم ، وربما يتمكنون من العثور على أسرهم من خلالها. “وضع (تشو) الصحيفة التي كان يمسكها جانبا ولوح في (موكس) للاستعداد. هم اعدوا أنفسهم لمغادرة محطة المترو. كان الوقت امامهم ضيقاً، لذا سيكون من الأفضل لهم أن يتوقفوا عن الانزعاج بهذه الأشياء التافهة.

من ناحية أخرى ، قال (جوس) بارتياح كبير ، “السيد. (هوجو) ، تهانينا. لقد اتخذت القرار الصحيح. لقد عرفنا بالفعل أنك قد هاجمت أحد فرقنا وسرقت بعض الإمدادات من لورد (زيتاس). لقد تجمّع خمسمائة شخص من أعضاء زيتاس بالفعل خارج منطقتكم.

أتى الليل, ولمعت النجوم في السماء.

فجأة ، عاد (بوتشر) ، الذي خرج مع فريق البحث ، إليهم بمبعوث إلى جانبه. كان المبعوث يحمل حرف “Z” مطبوعًا على جبهته ، لكنه بدا وكأنه ودوداً جدًا.

جلب (تشو) و(موكس) ستة عشر من المرؤوسين معهم. حتى أنهم استخدموا (والكر) لحمل عدد كبير من الأدوات أثناء توجههم إلى محطة مترو الأنفاق. لم يشغلوا أي أضواء وكانوا يعتمدون فقط على جهاز الرؤية الليلية عند البحث عن الطريق من اجل الا ينكشفوا.

شعر (تشو) بالاشمئزاز لأنه عقد يديه مع رجل آخر. كانت يد المبعوث رطبة ولزجة ، مما جعل (تشو)غير مرتاحاً للغاية.

تم إطلاق عدد لا يحصى من الطلقات في مانهاتن السفلى خلال منتصف الليل. ويمكن رؤية مسارات المقذوفات المختلفة عند النظر في الاعلى. حقا يستحق أن يطلق على هذا المكان جحيم حي.

“سنبدأ الحفر من هنا. قد نكون قادرين على الوصول إلى مجارٍ مغلقة إذا حفرنا لمسافة حوالي ستة أمتار. “ثم طلب (موكس) من (والكر) الكبير إحضار القاطع الهيدروليكي العالي.

كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟

“أنا وزير الشؤون الخارجية وخادم اللورد (زيتاس) المتواضع.” حتى إن الرجل المكسيكي المخادع كان ينحني على أنه علامة احترام عندما ذكر اسم زعيمه.

“يا أيها الرجل الكبير في السن ، هذا ليس مكانًا لأشخاص مثلك. من الأفضل أن تبتعد عن هنا “. قال (تشو) للرجل حامل الكمان.

“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.

ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”

أنتهى الفصل

طرح (خوزيه بيل) سؤالا ، لكنه بدأ العزف على الفور قبل أن يقول (تشو) جوابه. يمكن لـ(تشو) والآخرين النظر إليه فقط في حالة صدمة.

فجأة ، عاد (بوتشر) ، الذي خرج مع فريق البحث ، إليهم بمبعوث إلى جانبه. كان المبعوث يحمل حرف “Z” مطبوعًا على جبهته ، لكنه بدا وكأنه ودوداً جدًا.

ايها الرجل العجوز توقف الآن! “لا أحد يرغب في سماع أدائك.” صاح (تشو) في غضب ، “الآن حاول الخروج من نيويورك ، وربما لديك فرصة للعيش. سيكون الموت هو مصيرك الوحيد إذا قررت البقاء هنا “.

شعر (تشو) بالغرابة . كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يكون وزير الشؤون الخارجية؟ جمهورية نيويورك هي في الواقع مزحة ولا تمد للجدية بشيء!

“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.

“إذا قمت باختيار خاطئ ، فقد تتحول الأمور إلى شيء لا يحمد عقباه. ومع ذلك ، كل شيء على ما يرام الآن. أنت الآن عضو في جمهورية نيويورك. أما بالنسبة للإمدادات التي أخذتها من اللورد (زيتاس) ، فسوف نمنحها إليك “.

“اذن سافر للاماكن الاخرى واعزف هناك “.

من أجل تحية هؤلاء الضيوف غير المدعوين ، باستثناء (موكس) الذي كان لا يزال يعمل في المترو ، تجمع أعضاء الفريق الثلاثة الآخرين. وقفت (كاترينا) بجانب (تشو) وقالت له بهدوء: “ألقِ نظرة على الأوغاد, لديهم قنابل M67 . لم يجدوها من مركز الشرطة “.

“لكن الأماكن الأخرى ليست آمنة”.

ايها الرجل العجوز توقف الآن! “لا أحد يرغب في سماع أدائك.” صاح (تشو) في غضب ، “الآن حاول الخروج من نيويورك ، وربما لديك فرصة للعيش. سيكون الموت هو مصيرك الوحيد إذا قررت البقاء هنا “.

“ما الذي يجعلك تعتقد أنك آمن هنا؟”

ومع ذلك ، فإن العديد من الحراس الشخصيين الذين جاءوا مع المبعوث لا يبدو أنهم ودودون للغاية. كانوا يرتدون عمائم وسترات تكتيكية محلية الصنع. كان لديهم حتى ستة إلى سبعة خزائن وسكين معلقة على خصورهم. كانوا يحملون البنادق في أيديهم ويستمرون في التحديق في أعناق الناس الآخرين.

“لأنني أشعر بأنكم اناس طيبون”.

كانت العملية برمتها لتدمير الحائط مملة للغاية. كما تم تنفيذ العمل في مكان ممل ايضاً ، لم يلاحظوا مرور الوقت. تم تجميع أكثر من اثني عشر شخصا في ثلاث نوبات ، وعملوا أربع وعشرين ساعة دون توقف من أجل تحقيق أقصى استفادة من ذلك.

أراد (تشو) حقا أن النظر إلى السماء وتنفس الصعداء ، ‘ما هذا الحظ اللعين! أحمق آخر مرة أخرى’ … أمسك كتف الرجل العجوز. ثم قال بقسوة ، “سيدي ، فقط استمع لي. أترك المكان الآن قبل فوات الأوان “.

“السيد (هوجو) ، أنا (جوس).  (لويس زيتاس*) أرسلني هنا لتقديم تحياته. أدعوك الآن رسميًا لتكون جزءًا من عائلتنا “.

“لكنني بالفعل كبير في العمر” …

*********************************

“لا يهتم أحد إذا كنت كبير أم لا ، لا تتدخل في طريقي.”

بالطبع ، كانوا يحدقون في ثديي وفخذي (كاترينا). حتى همس بعضهم لبعض باللغة الإسبانية ، وكانت همساتهم فاضحة للغاية.

في النهاية ، دفعه (تشو) من المدخل قبل قيادة الفريق ودخول المترو. لم يتحدث أي من مرؤوسيه خلال العملية برمتها.

أتى الليل, ولمعت النجوم في السماء.

قام (تشو) والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية لحظة دخولهم المترو وذهبوا إلى محطة تشامبرز بالقرب من مقر شرطة نيويورك. في هذه المرة ، لم تكن هناك قطارات تحجب النفق ، وبالتالي لم يكن هناك أي شيء. وبما أن المحطات في الفضاء لا زالت تعمل ، بعد الدخول إلى المترو ، استخدم (موكس) وضع الـGPS لتحديد نقاط الحفر على جدار النفق.

جلب (تشو) و(موكس) ستة عشر من المرؤوسين معهم. حتى أنهم استخدموا (والكر) لحمل عدد كبير من الأدوات أثناء توجههم إلى محطة مترو الأنفاق. لم يشغلوا أي أضواء وكانوا يعتمدون فقط على جهاز الرؤية الليلية عند البحث عن الطريق من اجل الا ينكشفوا.

“سنبدأ الحفر من هنا. قد نكون قادرين على الوصول إلى مجارٍ مغلقة إذا حفرنا لمسافة حوالي ستة أمتار. “ثم طلب (موكس) من (والكر) الكبير إحضار القاطع الهيدروليكي العالي.

كان (تشو) قد حصل على العديد من بطاريات الطاقة العالية التي يمكن استخدامها لتشغيل قاطعة هيدروليكية بقدرة 500 ميجا هرتز محمولة. كان هذا النوع من الآلات مثالياً لفتح ثقب على الحائط ، لكن عيبه الوحيد هو أنه أهدر كمية كبيرة من الطاقة.

أنتهى الفصل

“(موكس) ، اطلب من عدد قليل من الرجال السيطرة على الآلات. سيكون الآخرون مسؤولين عن حراسة المنطقة. سأحضر بعض الرجال إلى جانبي للقيام بدوريات حول هذه المنطقة لمنع أي شخص من إزعاجنا. في الوقت نفسه ، اذهب وجلب الأدوات المتبقية من هنا “. نادرا ما تحدث (موكس)، كان الأمر يرجع إلى (تشو) لإعطاء الأوامر التي يمكن أن يتبعها الآخرون.

“سنبدأ الحفر من هنا. قد نكون قادرين على الوصول إلى مجارٍ مغلقة إذا حفرنا لمسافة حوالي ستة أمتار. “ثم طلب (موكس) من (والكر) الكبير إحضار القاطع الهيدروليكي العالي.

كانت العملية برمتها لتدمير الحائط مملة للغاية. كما تم تنفيذ العمل في مكان ممل ايضاً ، لم يلاحظوا مرور الوقت. تم تجميع أكثر من اثني عشر شخصا في ثلاث نوبات ، وعملوا أربع وعشرين ساعة دون توقف من أجل تحقيق أقصى استفادة من ذلك.

كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟

مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو

من ناحية أخرى ، قال (جوس) بارتياح كبير ، “السيد. (هوجو) ، تهانينا. لقد اتخذت القرار الصحيح. لقد عرفنا بالفعل أنك قد هاجمت أحد فرقنا وسرقت بعض الإمدادات من لورد (زيتاس). لقد تجمّع خمسمائة شخص من أعضاء زيتاس بالفعل خارج منطقتكم.

فجأة ، عاد (بوتشر) ، الذي خرج مع فريق البحث ، إليهم بمبعوث إلى جانبه. كان المبعوث يحمل حرف “Z” مطبوعًا على جبهته ، لكنه بدا وكأنه ودوداً جدًا.

كان (تشو) قد حصل على العديد من بطاريات الطاقة العالية التي يمكن استخدامها لتشغيل قاطعة هيدروليكية بقدرة 500 ميجا هرتز محمولة. كان هذا النوع من الآلات مثالياً لفتح ثقب على الحائط ، لكن عيبه الوحيد هو أنه أهدر كمية كبيرة من الطاقة.

“السيد (هوجو) ، أنا (جوس).  (لويس زيتاس*) أرسلني هنا لتقديم تحياته. أدعوك الآن رسميًا لتكون جزءًا من عائلتنا “.

* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو

ومع ذلك ، فإن العديد من الحراس الشخصيين الذين جاءوا مع المبعوث لا يبدو أنهم ودودون للغاية. كانوا يرتدون عمائم وسترات تكتيكية محلية الصنع. كان لديهم حتى ستة إلى سبعة خزائن وسكين معلقة على خصورهم. كانوا يحملون البنادق في أيديهم ويستمرون في التحديق في أعناق الناس الآخرين.

أتى الليل, ولمعت النجوم في السماء.

بالطبع ، كانوا يحدقون في ثديي وفخذي (كاترينا). حتى همس بعضهم لبعض باللغة الإسبانية ، وكانت همساتهم فاضحة للغاية.

مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو

من أجل تحية هؤلاء الضيوف غير المدعوين ، باستثناء (موكس) الذي كان لا يزال يعمل في المترو ، تجمع أعضاء الفريق الثلاثة الآخرين. وقفت (كاترينا) بجانب (تشو) وقالت له بهدوء: “ألقِ نظرة على الأوغاد, لديهم قنابل M67 . لم يجدوها من مركز الشرطة “.

تم إطلاق عدد لا يحصى من الطلقات في مانهاتن السفلى خلال منتصف الليل. ويمكن رؤية مسارات المقذوفات المختلفة عند النظر في الاعلى. حقا يستحق أن يطلق على هذا المكان جحيم حي.

 (تشو) أيضا لاحظ معداتهم. يبدو أنهم وجدوها إما من الحرس الوطني للولايات المتحدة أو معسكر الجيش الأمريكي وقد حصلوا على الكثير من الأشياء الجيدة.

مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو

رفع (جوس) يده إلى (تشو) وابتسم له. “سيد. (هوجو) ، أرجو قبول الصداقة التي قدمها سيدنا (زيتاس) ، وأصبح أحدنا. وإلا فسوف تأسف لذلك! “

تم إطلاق عدد لا يحصى من الطلقات في مانهاتن السفلى خلال منتصف الليل. ويمكن رؤية مسارات المقذوفات المختلفة عند النظر في الاعلى. حقا يستحق أن يطلق على هذا المكان جحيم حي.

لم يكن (تشو) يريد حقا رفع يده. لكنه أُجبر عندما دفعته (كاترينا) من الخلف.

“(موكس) ، اطلب من عدد قليل من الرجال السيطرة على الآلات. سيكون الآخرون مسؤولين عن حراسة المنطقة. سأحضر بعض الرجال إلى جانبي للقيام بدوريات حول هذه المنطقة لمنع أي شخص من إزعاجنا. في الوقت نفسه ، اذهب وجلب الأدوات المتبقية من هنا “. نادرا ما تحدث (موكس)، كان الأمر يرجع إلى (تشو) لإعطاء الأوامر التي يمكن أن يتبعها الآخرون.

شعر (تشو) بالاشمئزاز لأنه عقد يديه مع رجل آخر. كانت يد المبعوث رطبة ولزجة ، مما جعل (تشو)غير مرتاحاً للغاية.

تدقيق : المبنش ?

من ناحية أخرى ، قال (جوس) بارتياح كبير ، “السيد. (هوجو) ، تهانينا. لقد اتخذت القرار الصحيح. لقد عرفنا بالفعل أنك قد هاجمت أحد فرقنا وسرقت بعض الإمدادات من لورد (زيتاس). لقد تجمّع خمسمائة شخص من أعضاء زيتاس بالفعل خارج منطقتكم.

“(موكس) ، اطلب من عدد قليل من الرجال السيطرة على الآلات. سيكون الآخرون مسؤولين عن حراسة المنطقة. سأحضر بعض الرجال إلى جانبي للقيام بدوريات حول هذه المنطقة لمنع أي شخص من إزعاجنا. في الوقت نفسه ، اذهب وجلب الأدوات المتبقية من هنا “. نادرا ما تحدث (موكس)، كان الأمر يرجع إلى (تشو) لإعطاء الأوامر التي يمكن أن يتبعها الآخرون.

“إذا قمت باختيار خاطئ ، فقد تتحول الأمور إلى شيء لا يحمد عقباه. ومع ذلك ، كل شيء على ما يرام الآن. أنت الآن عضو في جمهورية نيويورك. أما بالنسبة للإمدادات التي أخذتها من اللورد (زيتاس) ، فسوف نمنحها إليك “.

“فقط اعطي هذه الصحيفة للأخرين. هناك الكثير من إشعارات المبحوث عنهم ، وربما يتمكنون من العثور على أسرهم من خلالها. “وضع (تشو) الصحيفة التي كان يمسكها جانبا ولوح في (موكس) للاستعداد. هم اعدوا أنفسهم لمغادرة محطة المترو. كان الوقت امامهم ضيقاً، لذا سيكون من الأفضل لهم أن يتوقفوا عن الانزعاج بهذه الأشياء التافهة.

“السيد. (جوس) ، يجب أن تكون قد عينت في منصب هام لجمهورية نيويورك أيضاً ، هل أنا على حق؟ هل يمكن أن تخبرني ما هو منصبك؟” قال (تشو)

ترجمة: aryaml12

“أنا وزير الشؤون الخارجية وخادم اللورد (زيتاس) المتواضع.” حتى إن الرجل المكسيكي المخادع كان ينحني على أنه علامة احترام عندما ذكر اسم زعيمه.

“السيد (هوجو) ، أنا (جوس).  (لويس زيتاس*) أرسلني هنا لتقديم تحياته. أدعوك الآن رسميًا لتكون جزءًا من عائلتنا “.

شعر (تشو) بالغرابة . كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يكون وزير الشؤون الخارجية؟ جمهورية نيويورك هي في الواقع مزحة ولا تمد للجدية بشيء!

“ما الذي يجعلك تعتقد أنك آمن هنا؟”

*********************************

كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟

أنتهى الفصل

* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو

ترجمة: aryaml12

“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.

تدقيق : المبنش ?

“لكنني بالفعل كبير في العمر” …

* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو

ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”

* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط