نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

صعود الدودة الى السيادة 122

الامير الساحر؟

الامير الساحر؟

انتهى شيرونغ أخيرًا من توديع جميع الأشخاص ولم يستطع الانتظار للعودة إلى غرفته. كان شكل ‘الدرع’ الرمح في الواقع غير مريح بعض الشيء، وكان يشعر بضغط على جسده. كان يستمر في توفير تشي روحي لجسده لتعزيز قوته. وإلا لن يكن قادرًا حتى على الوقوف، ناهيك عن المشي.

 

 

في الواقع، تعابيرهم وسلوكهم لا تجعل المرء يعتقد أنهم ينتمون إلى عشيرة أرستقراطية، بل بدا وكأنهم بعض المحظيات من الطبقة العليا.

لقد مضت حوالي خمس ساعات منذ أن وضع الدرع، وهذا كان أطول فترة قد استخدم فيها بتضخيم قوته بتشي. كما كان لين وو يشعر بالملل من جميع الحديث العديم الجدوى الذي كان يحتاجه شيرونغ.

رؤية ابتسامة السيد الشاب شيرونغ الساحرة جعلت الفتيات العشر يحمرن خجلا، وبعضهن لم يستطعن إلا أن يضغطن على أرجلهن معًا في الإثارة.

 

 

الأجزاء الوحيدة التي أثارت اهتمامه كانت أن شيرونغ سيخترق والمنصة، وأخيرًا حقيقة أنه سيغادر قريبًا. كما كان لا يزال يريد قراءة تلك الرسالة وكان يعلم أنه سيحتاج إلى إيجاد شيء ما لذلك.

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

 

{تبا للأسياد الشباب}

على الرغم من أن الشيء الذي جعل قلبه يؤلمه أكثر كان الطعام. تم أخذه ولم يكن يعرف أين تم وضعه. لقد كان يفرز اللعاب منذ أن رأى كل الطعام، ولولا شكله البلوري، لكان قد أنشأ تيارًا من اللعاب.

 

 

كان شيرونغ متفاجئًا قليلاً من أنه تركه بهذا الشكل، ولكن بعدها جاء خادم وطلب منه متابعته إلى الفناء الجديد.

“السيد الشاب، لقد أعددنا فناءً أفضل لك. ستحب هذا وهو أكثر خصوصية أيضًا. كما أننا أعددنا بعض المفاجآت الصغيرة هناك.” صرح رئيس العشيرة لو.

 

 

 

“أوه، فعلتم ذلك؟ شكرًا للفناء … ولكن ما هي المفاجأة؟” سأل شيرونغ بفضول.

“يرجى الدخول يا سيدي الشاب، هذا هو الحد الأقصى الذي يسمح لي بتوجيهك إليه. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، ستجد ‘مرافقيك الشخصيين’ في الداخل.” قال الخادم بنبرة غريبة ومشى بعيدًا.

 

“دعني أساعدك في تغيير ملابسك إلى شيء أكثر راحة أيها السيد الشاب…” قالت إحدى الفتيات وهي تقترب منه وتفك ردائه.

كان سعيدًا لأنه سيحصل على فناء خاص مرة أخرى لأنه كان مرعوبا من فكرة إكتشاف شخص ما للرمح. نظرًا لأنه لم يعد يستطيع تخزينه في كنز تخزين بعد الآن، كان متوترًا في كل الأوقات، حتى عندما كان لديه الرمح على نفسه.

{خخخخ مرافقين شخصيين من نوع خاص}

 

 

على الرغم من ذلك، كان يتساءل عن المفاجأة التي أعدتها له رئيس العشيرة لو. لقد خمّن أنها يجب أن تكون هدية لأنه كان على وشك الاختراق قريبًا. كما كان يعلم بالفعل أن العشائر الأخرى سترسل هدايا تهنئة غدًا أيضًا، وكان من الواضح أن عشيرة لو كانت مضيفًا له لن تفوت الفرصة لتكون الأولى.

 

 

 

“هاهاها! لماذا لا يرى السيد الشاب ذلك بنفسه، آمل أن تعجبه…” صرح رئيس العشيرة لو ومضى بعيدًا.

 

 

 

كان شيرونغ متفاجئًا قليلاً من أنه تركه بهذا الشكل، ولكن بعدها جاء خادم وطلب منه متابعته إلى الفناء الجديد.

“هاه… يبدو أنهم قاموا بتعديله من أجلي…” قال شيرونغ في نفسه.

 

بمجرد اقترابه، فتحت البوابة الداخلية ورأى شيرونغ صفين من الفتيات ينتظرنه هناك.

أومأ شيرونغ، وبعد حوالي خمس دقائق وصلوا إلى الفناء الجديد. كان هذا قريبًا من عشيرة لو ويبدو أنه أكبر حتى من الذي كان لديه سابقًا. فقط من الخارج، كان يمكنه رؤية أنه ذو جودة عالية وكان يشعر بمصفوفات التشكيل الذي وضع فيه.

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

 

 

“همم، يبدو أن رئيس العشيرة لو بذل قصارى جهده لجعله جيدًا…” قال شيرونغ في نفسه.

 

 

 

“يرجى الدخول يا سيدي الشاب، هذا هو الحد الأقصى الذي يسمح لي بتوجيهك إليه. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، ستجد ‘مرافقيك الشخصيين’ في الداخل.” قال الخادم بنبرة غريبة ومشى بعيدًا.

آسف لأني سحبت هذه فترة، راح أحاول أرجع للنظام قديم و أنزل أربع فصول يوميا كما عادة.?

 

كانت الغرفة هذه المرة خمس مرات أكبر من الغرفة التي كان فيها شيرونغ من قبل. وكان السرير واسعًا جدًا، يشغل نصف مساحة الغرفة. رؤية وجوه الفتيات الخجولة والحمراء جعلت شيرونغ متحمسًا الآن أيضًا.

{خخخخ مرافقين شخصيين من نوع خاص}

استمتعوا~~~

 

 

رفع شيرونغ عينيه على هذا، ولكنه ما زال يدخل الفناء. كان هناك حديقة كبيرة عند الباب ويمكن رؤية بوابة الفناء الداخلي، مزينة بنمط الرافعة.

ترجمة : KYDN

 

“مرحبًا بك أيها السيد الشاب!” رحبت جميع الفتيات بانحناءة.

“هاه… يبدو أنهم قاموا بتعديله من أجلي…” قال شيرونغ في نفسه.

 

 

لم تتمكن الفتيات من الانتظار أكثر وسحبنه داخل الغرفة. في الوقت نفسه، كان لين وو يضرب رأسه ضد جدار خيالي في ذهنه.

بمجرد اقترابه، فتحت البوابة الداخلية ورأى شيرونغ صفين من الفتيات ينتظرنه هناك.

 

“تفضل أيها السيد الشاب، تعال…لدينا الكثير من الترفيه المجهز لك هذه الليلة~” تحدثت الفتيات.

“مرحبًا بك أيها السيد الشاب!” رحبت جميع الفتيات بانحناءة.

 

 

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

“ماذا؟” تساءل شيرونغ، وشعرت بصدمة بعض الشيء.

“ماذا فعل رئيس العشيرة لو بهن؟ هل فعلاً جعلهم يتعلمون “الفنون”؟” فكر شيرونغ الآن.

 

 

حتى لين وو كان يشعر بالذعر عند رؤية الفتيات هناك.

{خخخخ مرافقين شخصيين من نوع خاص}

 

“همم، يبدو أن رئيس العشيرة لو بذل قصارى جهده لجعله جيدًا…” قال شيرونغ في نفسه.

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

“همم، يبدو أن رئيس العشيرة لو بذل قصارى جهده لجعله جيدًا…” قال شيرونغ في نفسه.

 

كان سعيدًا لأنه سيحصل على فناء خاص مرة أخرى لأنه كان مرعوبا من فكرة إكتشاف شخص ما للرمح. نظرًا لأنه لم يعد يستطيع تخزينه في كنز تخزين بعد الآن، كان متوترًا في كل الأوقات، حتى عندما كان لديه الرمح على نفسه.

“تفضل أيها السيد الشاب، تعال…لدينا الكثير من الترفيه المجهز لك هذه الليلة~” تحدثت الفتيات.

 

 

 

نظرًا لملابسهن والنظرات التي كانوا يعطونها له، فهم شيرونغ أخيرًا ماذا كان يعني رئيس العشيرة لو بـ “المفاجأة” التي أعد له.

على الرغم من ذلك، كان يتساءل عن المفاجأة التي أعدتها له رئيس العشيرة لو. لقد خمّن أنها يجب أن تكون هدية لأنه كان على وشك الاختراق قريبًا. كما كان يعلم بالفعل أن العشائر الأخرى سترسل هدايا تهنئة غدًا أيضًا، وكان من الواضح أن عشيرة لو كانت مضيفًا له لن تفوت الفرصة لتكون الأولى.

 

كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?

“يبدو أن رئيس العشيرة لو مصمم حقًا على التحالف، أليس كذلك؟ … حسنًا، لا يهم، لقد اخترته بالفعل لذا قد نستمتع بهذا …” تحدث شيرونغ مع نفسه وابتسامة على وجهه.

على الرغم من أن الشيء الذي جعل قلبه يؤلمه أكثر كان الطعام. تم أخذه ولم يكن يعرف أين تم وضعه. لقد كان يفرز اللعاب منذ أن رأى كل الطعام، ولولا شكله البلوري، لكان قد أنشأ تيارًا من اللعاب.

 

 

رؤية ابتسامة السيد الشاب شيرونغ الساحرة جعلت الفتيات العشر يحمرن خجلا، وبعضهن لم يستطعن إلا أن يضغطن على أرجلهن معًا في الإثارة.

“أوه، فعلتم ذلك؟ شكرًا للفناء … ولكن ما هي المفاجأة؟” سأل شيرونغ بفضول.

 

“تفضل أيها السيد الشاب، تعال…لدينا الكثير من الترفيه المجهز لك هذه الليلة~” تحدثت الفتيات.

{ههههه بدأت أشك من زمان أن بطل هو شيرونغ}

 

 

“دعني أساعدك في تغيير ملابسك إلى شيء أكثر راحة أيها السيد الشاب…” قالت إحدى الفتيات وهي تقترب منه وتفك ردائه.

“كياا~ السيد الشاب وسيم جدا!” قالت إحدى الفتيات وهي ترى شيرونغ يقترب منهن.

{تبا للأسياد الشباب}

 

بمجرد اقترابه، فتحت البوابة الداخلية ورأى شيرونغ صفين من الفتيات ينتظرنه هناك.

“حسنًا، هل نذهب إلى الداخل؟” سأل شيرونغ بصوت هادئ.

هذا هو فصل رابع لليوم، لا توجد فصول أخرى.?

 

 

لم تتمكن الفتيات من الانتظار أكثر وسحبنه داخل الغرفة. في الوقت نفسه، كان لين وو يضرب رأسه ضد جدار خيالي في ذهنه.

الأجزاء الوحيدة التي أثارت اهتمامه كانت أن شيرونغ سيخترق والمنصة، وأخيرًا حقيقة أنه سيغادر قريبًا. كما كان لا يزال يريد قراءة تلك الرسالة وكان يعلم أنه سيحتاج إلى إيجاد شيء ما لذلك.

 

 

“لا يمكنني رؤية… لا يمكنني سماع… لا شيء يحدث…” كان يقول لنفسه، وهو يحاول تجاهل كل ما يحدث حوله.

{خخخخ مرافقين شخصيين من نوع خاص}

 

“هاهاها! لماذا لا يرى السيد الشاب ذلك بنفسه، آمل أن تعجبه…” صرح رئيس العشيرة لو ومضى بعيدًا.

كانت الغرفة هذه المرة خمس مرات أكبر من الغرفة التي كان فيها شيرونغ من قبل. وكان السرير واسعًا جدًا، يشغل نصف مساحة الغرفة. رؤية وجوه الفتيات الخجولة والحمراء جعلت شيرونغ متحمسًا الآن أيضًا.

كان شيرونغ متفاجئًا قليلاً من أنه تركه بهذا الشكل، ولكن بعدها جاء خادم وطلب منه متابعته إلى الفناء الجديد.

 

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

“دعني أساعدك في تغيير ملابسك إلى شيء أكثر راحة أيها السيد الشاب…” قالت إحدى الفتيات وهي تقترب منه وتفك ردائه.

“أوه، لا… لا، لا، لا! هذا لا يحدث! لا تعذبني بهذا الشكل!” صرخ لين وو في ذهنه.

 

“دعني أساعدك في تغيير ملابسك إلى شيء أكثر راحة أيها السيد الشاب…” قالت إحدى الفتيات وهي تقترب منه وتفك ردائه.

{تبا للأسياد الشباب}

 

 

————————-

شعر شيرونغ بأنه يعرف هذه الفتاة وتذكر أنها كانت إحدى الحفيدات رئيس العشيرة لو التي رآها عندما جاء إلى هنا في المرة الأولى. ولكن بالمقارنة بينها وبين السابق، بدت مختلفة تمامًا.

“السيد الشاب، لقد أعددنا فناءً أفضل لك. ستحب هذا وهو أكثر خصوصية أيضًا. كما أننا أعددنا بعض المفاجآت الصغيرة هناك.” صرح رئيس العشيرة لو.

 

ولكن بعد لحظة، قام بدفع تلك الأفكار جانبًا وقرر المضي قدمًا مع التدفق.

في الواقع، تعابيرهم وسلوكهم لا تجعل المرء يعتقد أنهم ينتمون إلى عشيرة أرستقراطية، بل بدا وكأنهم بعض المحظيات من الطبقة العليا.

حتى لين وو كان يشعر بالذعر عند رؤية الفتيات هناك.

 

 

“ماذا فعل رئيس العشيرة لو بهن؟ هل فعلاً جعلهم يتعلمون “الفنون”؟” فكر شيرونغ الآن.

“حسنًا، هل نذهب إلى الداخل؟” سأل شيرونغ بصوت هادئ.

 

“لا يمكنني رؤية… لا يمكنني سماع… لا شيء يحدث…” كان يقول لنفسه، وهو يحاول تجاهل كل ما يحدث حوله.

ولكن بعد لحظة، قام بدفع تلك الأفكار جانبًا وقرر المضي قدمًا مع التدفق.

“تفضل أيها السيد الشاب، تعال…لدينا الكثير من الترفيه المجهز لك هذه الليلة~” تحدثت الفتيات.

 

 

*************************************************************************

 

هذا هو فصل رابع لليوم، لا توجد فصول أخرى.?

 

 

 

آسف لأني سحبت هذه فترة، راح أحاول أرجع للنظام قديم و أنزل أربع فصول يوميا كما عادة.?

 

 

 

كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?

“يبدو أن رئيس العشيرة لو مصمم حقًا على التحالف، أليس كذلك؟ … حسنًا، لا يهم، لقد اخترته بالفعل لذا قد نستمتع بهذا …” تحدث شيرونغ مع نفسه وابتسامة على وجهه.

 

“كياا~ السيد الشاب وسيم جدا!” قالت إحدى الفتيات وهي ترى شيرونغ يقترب منهن.

————————-

“تفضل أيها السيد الشاب، تعال…لدينا الكثير من الترفيه المجهز لك هذه الليلة~” تحدثت الفتيات.

استمتعوا~~~

شعر شيرونغ بأنه يعرف هذه الفتاة وتذكر أنها كانت إحدى الحفيدات رئيس العشيرة لو التي رآها عندما جاء إلى هنا في المرة الأولى. ولكن بالمقارنة بينها وبين السابق، بدت مختلفة تمامًا.

——————————-

“حسنًا، هل نذهب إلى الداخل؟” سأل شيرونغ بصوت هادئ.

ترجمة : KYDN

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط