نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

روشيدير 6.1

الفصل 6 - كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ظل الموت.(الجزء آلأول)

الفصل 6 - كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ظل الموت.(الجزء آلأول)

الفصل 6 – كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ظل الموت.(الجزء آلأول)

واصلنا ثرثرتنا الخاملة بينما كنا نشاهد غروب الشمس جنباً إلى جنب. على الرغم من أنني قلت ذلك، شعرت أنني أتحدث وحيداً.

 

 

ركضت إلى حديقة عامة بالقرب من منزل جدي في طريقي إلى المنزل من المدرسة الابتدائية كالمعتاد.

على الرغم من أن والداي لم يتفقا وتركت وحدي في منزل جدي، إلا أنني لم أشعر بالوحدة لأنها كانت هناك.

 

ثم أتى صوت من جانب ماساتشيكا الذي كان يفكر في الشيء الصحيح الذي يجب فعله.

عندما نظرت حولي من مدخل الحديقة، رأيتها تجلس بهدوء فوق معدات ملعب على شكل قبة بها ثقوب.

 

 

 

【مهلا، ——!!】

 

 

【مهلا، ——!!】

 استدارت فجأة عندما ناديت باسمها أثناء ذهابي ولوحت بيدها في الهواء بابتسامة عريضة سعيدة المظهر.

“كان هناك العديد من البطلات اللواتي ركلن الأبواب في التاريخ، لكنني ربما سأصبح أول بطلة أمضت سنوات في ثقب الباب”

 

 

 【 ماسااااااااااااااااشيكا!】

 

 

“أنت من هذا النوع. بدلاً من تستيقض وهناك جسم فوقك، تريد الاستيقاظ في الصباح وأختك الصغيرة بالفعل تحت الغطاء المجاور لك.”

【كما قلت، اسمي ماساشيكا】

 

 

في الوقت الذي تقرر فيه انتخاب يوكي، رأيت المرشح الآخر يبكي وراء القاعة.

لقد صححتها بابتسامة ساخرة كالمعتاد، لكن يبدو أنها لم تهتم وضحكت بسعادة. عندما كنت أنظر إلى تلك الابتسامة، لم أستطع إلا أن أشعر بالراحة.

 

 

 

【ماساااااشيكا، تعال إلى هنا أيضا!】

 

 

 

 【اه~؟】

 

 

“فوه …. لقد لاحظت الأمر قبل ان يلاحظة اخي الأكبر بفترة طويلة ، اليس كذلك؟”

【أسرع!】

 

 

 

【لا أمتلك أي خيار إذن】

كنت أعلم أنه لا فائدة من قول ذلك، لكنني قلت ذلك بسببي أنزعاجي من يوكي التي جائت لتخرب الجو.

 

 

كانت معدات الملعب على شكل قبة تحتوي على سلالم متصلة بجانبها. وضعت حقيبتي المدرسية هناك وتسلقت بذراعي وساقي الصغيرتين بأسرع ما أستطيع.

 

 

 انه ثناء حقيقي.

【كاييي ~ أنا هنا ~】

 

 

 

عندما وصلت إلى قمة القبة، استقبلتني بضحكة.

 

 

 

 شعرها الذهبي الطويل أشرق تحت غروب الشمس. حتى الآن، ما زلت أتذكر العيون الزرقاء التي كانت تحدق بي بسعادة.

رد ماساتشيكا على يوكي بابتسامة ساخرة ، التي تحدثت عن الفيلم بتقييم قاسٍ بينما كان يبتسم بشكل مشرق. كان لا يزال الوقت مبكرًا لتناول الغداء ، لذلك تجولوا بتكاسل داخل المبنى التجاري أثناء مناقشة انطباعاتهم عن الفيلم.

 

“همممم~~ ……”

【انظر! غروب الشمس جميل حقا!】

“لا أعتقد أنه مجرد خيالك ، أخي”

 

 

 【أوه، أنت على حق. إنه جميل حقا】

 

 

“…”

واصلنا ثرثرتنا الخاملة بينما كنا نشاهد غروب الشمس جنباً إلى جنب. على الرغم من أنني قلت ذلك، شعرت أنني أتحدث وحيداً.

 هذه هي قاعدتنا.

 

 

【يريد أمي وأبي تسجيلي في مدرسة سيري. إنها مدرسة صعبة حقا ولكن درجاتي جيدة ~ كما قالوا】

 

 

‘حقاً~~؟’ فكر ماساتشيكا بهذا ولكن يكن قادرعلى التحدث علانية بأنها كانت تكذب.

【واو. يمكن لماساتشيكا فعل أي شيء حقا!】

 

 

“أااااه!”

【هيه، لا على الإطلاق】

” اوه، ڤينوس العزيزة؟ أخي لديه عقدة الأخت”

 

 

 انه ثناء حقيقي.

لذا إذا سأله أحد ما إذا كانت سيئة في الطعام الحار ، فهو لا يعرف. في المقام الأول لا يذكر ان رأى أليسا تأكل طعامًا حارًا أبداً.

 

 

كنت سعيدًا وفخورًا جدًا عندما امتدحتني.

” هل أكلت وجبة غداء حتى الآن؟”

 

بعد ان رأى تعبيرهاا المصمم ،اعتقد ماساتشيكا في نفسه ، “أعتقد أنه لم يعد هناك فائدة بعد الآن” ، ولكن أستمر في إقناعها.

الدراسة؛ الرياضة؛ الموسيقى؛ يمكنني أن أبذل قصارى جهدي في كل ما يلقى علي بسببها.

 

 

 

【آه، يجب أن أعود إلى المنزل قريبا…】

“هل هو .. ليس جيد؟ ألم يكن كون ماساتشيكا يتطلع إلى ذلك أيضًا؟ “

 

 

غابت الشمس وودعنا بعضنا البعض.

عندما قلنا وداعنا، عانقتني بإحكام وأعطتني قبلة خفيفة على الخد.

 

 

 هذه هي قاعدتنا.

 【نعم، أراك غدا. ——-】

 

تركني تصرفها الشديد الذي أظهرته أمام يوكي، مشيدة بأنها خاضت معركة رائعة مع يوكي ، شعوراً فظيعا بالصدمة والشعور بالذنب.

【حسنا إذن، أراك غدا. ماسااااتشيكا】

 

 

“هل هو .. ليس جيد؟ ألم يكن كون ماساتشيكا يتطلع إلى ذلك أيضًا؟ “

 【نعم، أراك غدا. ——-】

 

 

 

عندما قلنا وداعنا، عانقتني بإحكام وأعطتني قبلة خفيفة على الخد.

 

 

 

كنت محرجاً جداً من فعل الشيء نفسه معها، لكن الحقيقة كانت أنني كنت سعيداً حقا. أبعدت جسدها عني، وضحكت بسعادة وعندها–

 

 

 【 ماسااااااااااااااااشيكا!】

“باااام” 

في الوقت الذي تقرر فيه انتخاب يوكي، رأيت المرشح الآخر يبكي وراء القاعة.

 

 

“أااااه!”

بالطبع، أنا ابن تلك الأم بعد كل شيء. كانت إنسانة بلا قلب يمكنها بسهولة نسيان الشخص الذي كانت تحبه حقا ذات مرة.

 

 

فجأة، كان هناك تأثير هائل يمتد من بطني إلى صدري، مما أجبرني على الاستيقاظ.

الدراسة؛ الرياضة؛ الموسيقى؛ يمكنني أن أبذل قصارى جهدي في كل ما يلقى علي بسببها.

 

لقد صححتها بابتسامة ساخرة كالمعتاد، لكن يبدو أنها لم تهتم وضحكت بسعادة. عندما كنت أنظر إلى تلك الابتسامة، لم أستطع إلا أن أشعر بالراحة.

“ااااااه”

 

 

 

صورة هنا———(لم أستطع وضع الصورة في الوقت الحاضر)

 

 

 

“صباح الخير ~ أخي”

“فو … لدي هذا الإحساس المفرط الذي يسمح لي بشعور أعيون الأشخاص الذين أعرفهم على الفور ….”

 

 

“أوه… الآن فقط، بسببك لم يعد الأمر جيدا!”

 

 

“هيا، لماذا انت غاضب؟ أليس هذا ما يتوق إليه كل فتيان المدارس الثانوية في العالم. كن سعيداً”

تمكنت من التقاط أنفاسي ، وحدقت في يوكي وهي تبتسم لي من الأعلى. ثم رفعت يوكي أحد حاجبيها وبدت في حيرة.

 

 

 

“هيا، لماذا انت غاضب؟ أليس هذا ما يتوق إليه كل فتيان المدارس الثانوية في العالم. كن سعيداً”

“صباح الخير ~ أخي”

 

ركضت إلى حديقة عامة بالقرب من منزل جدي في طريقي إلى المنزل من المدرسة الابتدائية كالمعتاد.

“أنتِ تتحدثين وكأنها مزحة، هذا يعتبر عنف داخلي” 

 

 

【انظر! غروب الشمس جميل حقا!】

” اوه، ڤينوس العزيزة؟ أخي لديه عقدة الأخت”

 

 

 

“أعني عنف منزلي! أي نوع من التفسير المنحرف هذا”

“أوه ، إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، فليس الملابس التي ترتديها الآن ورثتيها مني”

 

(ملاحظة: هو قال هنا DV والتي هي اختصار ل domestic violence والتي تعني عنف منزلي أو داخلي، ولكن الأخت اخذتها ك Dear Venus وڤينوس هي ألهة الحب والجنس في الأساطير اليونانية القديمة، ولهذا اخذت اختصاره بشكل منحرف، فقط تلاعب بالكلمات هنا)

 

 

 

 “موو …. ما الذي لا يعجبك؟”

كانت تتلاعب بالهاتف في يدها دون أي سبب ، وكانت عيناها تتجولان في كل مكان وهي تقترب منهما. ثم فتحت فمها وقالت:

 

“آه؟” إذن، لا تخبرني أنك شخص يريد أن تزحف أختك الصغيرة من تحت السرير؟ يا لك من مهووس ~”

“كل شيء”

 

 

 

عندما قلت ذلك، جعدت يوكي حاجبيها بحذر، وبدا أنها تفكر في شيء ما ثم فجأه تغيرت ملاميح وجهها وتكلمت

” هل أكلت وجبة غداء حتى الآن؟”

 

 

“أنت من هذا النوع. بدلاً من تستيقض وهناك جسم فوقك، تريد الاستيقاظ في الصباح وأختك الصغيرة بالفعل تحت الغطاء المجاور لك.”

“بالطبع لا يمكنك ذلك. إذا كانت أليا ستأتي ، يجب أن نذهب إلى مكان آخر “

 

 

“إذا حدث ذلك في الحياة الواقعية، ألن يكون مخيفاً إلى حد ما؟”

 

 

 “ألم ترتدي تلك الملابس العام الماضي أيضًا. يجب أن تحصل على واحدة جديدة قريبًا “

“آه؟” إذن، لا تخبرني أنك شخص يريد أن تزحف أختك الصغيرة من تحت السرير؟ يا لك من مهووس ~”

 

 

 

“هذا مخيف للغاية!”

 

 

كانت تتلاعب بالهاتف في يدها دون أي سبب ، وكانت عيناها تتجولان في كل مكان وهي تقترب منهما. ثم فتحت فمها وقالت:

“أعتقد أنه ليس لدي خيار ~ لذا في المرة القادمة سأزحف تحت السرير وفي اللحظة التي تنزل فيها من السرير سأمسك بساقك، حسنا؟”

 

 

 

“ما هو هدفك حتى من خلال القيام بذلك…”

 

 

 

“شيء مثل: سيناريوهات رعب الأخت الصغيرة التي تيقض اخوها. سيناريو جديد، أليس كذلك؟”

فجأة، كان هناك تأثير هائل يمتد من بطني إلى صدري، مما أجبرني على الاستيقاظ.

 

قالت الفتاة التي كانت تبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه هذا…

 “إنه جديد جداً بالنسبة لي لمواكبة ذلك. بدلاً من ذلك، انزلي بالفعل من فوقي.”

 

 

【لا أمتلك أي خيار إذن】

عندما قلت هذا ليوكي التي كانت لا تزال فوقي ترفرف ساقيها، ابتسمت وأمالت رأسها.

 

 

“ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع التعامل معه”

“لماذا؟لأن هناك ردة فعل؟” 

 

 

【ماساااااشيكا، تعال إلى هنا أيضا!】

“موتِ”

“فوه …. محرج حقًا”

 

 

نظرت إلى أختي الصغيرة التي كانت تعطيني نكتة قذرة غبية في الصباح الباكر جدا بعيون غاضبة ثم ضحكت يوكي وهي تبتعد عن فوقي وغادرت الغرفة.

 

 

 

“هاه، تباً…”

 

 

داخل صدري، كان هناك شيء بارد يتراكم ببطء. مشاعر الحب والدافع التي كانت تحترق بشكل مشرق في تلك الأيام مدفونة الآن ولم تعد مرئية.

رفعت جسدي وجلست على السرير. “…”

 

 

 

رأيت… حلم حنيني. ذكريات حبي الأول. ذكريات ألمع وقت مررت به في حياتي. كنت ألتقي بها في الحديقة ولعبت معها كثيرا. أردت التحدث معها، لذلك تعلمت اللغة الروسية بجديه.

بعد مشاهدة الفيلم كما خططوا، غادر ماساشيكا ويوكي السينما. بمجرد مغادرتهم دار السينما الذي كان في أعلى مجمع تجاري كبير، أخذوا المصعد المؤدي مباشرة إلى الطابق السفلي.

 

 

على الرغم من أن والداي لم يتفقا وتركت وحدي في منزل جدي، إلا أنني لم أشعر بالوحدة لأنها كانت هناك.

 

 

“أوه ، 15000 ين …. غالي الثمن!”

هذا صحيح، لقد وقعت بالتأكيد في حب تلك الفتاة. ومع ذلك… لم أستطع حتى تذكر وجهها ولا اسمها.

 

 

 

“….تسك”

 “…. ما هذا؟”

 

تركني تصرفها الشديد الذي أظهرته أمام يوكي، مشيدة بأنها خاضت معركة رائعة مع يوكي ، شعوراً فظيعا بالصدمة والشعور بالذنب.

بالطبع، أنا ابن تلك الأم بعد كل شيء. كانت إنسانة بلا قلب يمكنها بسهولة نسيان الشخص الذي كانت تحبه حقا ذات مرة.

 

 

 “…. ما هذا؟”

داخل صدري، كان هناك شيء بارد يتراكم ببطء. مشاعر الحب والدافع التي كانت تحترق بشكل مشرق في تلك الأيام مدفونة الآن ولم تعد مرئية.

ذهبت إلى غرفة المعيشة، وبالتأكيد، كان الإفطار هناك. لكن….

 

” هل أكلت وجبة غداء حتى الآن؟”

كانت هناك أعذار لفقدان دوافعي. يمكنني دائما إلقاء اللوم على شخص آخر. ولكن، بغض النظر عن نوع الأعذار التي قدمتها أو أيا كان من ألقيت باللوم عليه، في النهاية، توصلت إلى استنتاج مفاده أنني كنت مجرد حثالة كسول وجد معظم الأشياء مزعجة.

“آه ، هذه الملابس لطيفة. كنت أرغب في فستان ون بيس جديد للصيف ، كما ترى ~.”

 

 

حثالة معجب بالعمل الشاق، ولكن يكره العمل بجد، حثالة اعتقد أنه أفضل من حثالة أخرى لأنه مدرك لذاته،حثالة مرتاح مع رضاه المنخفض على نفسه. هذا أنا.

“أوه ، إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، فليس الملابس التي ترتديها الآن ورثتيها مني”

 

 

“مستحيل … ان هذا النوع من الرجال مناسب ليكون في مجلس الطلاب، أليس كذلك؟”

 

 

 

ناهيك عن أن تصبح نائب رئيس مجلس الطلاب. كنت أعرف هذا على وجه التحديد لأنني لم أتمكن من رفض طلب يوكي، وأصبحت شريكها ونائب رئيس مجلس طلاب المدرسة المتوسطة دون تفكير. لم يكن هذا موقفا يمكنك اتخاذه دون أي شغف أو قرار.

“أوني-تشان أيضًا يجب أن ترتدي ملابس أكثر قليلاً ~ لديك المال ، أليس كذلك؟”

 

 

في الوقت الذي تقرر فيه انتخاب يوكي، رأيت المرشح الآخر يبكي وراء القاعة.

 

 

“كنت تتطلع إلى المتجر ، أليس كذلك؟ ثم سأذهب. كما أنني سأشعر بالأسف أذا غيرت خطتك من أجلي”

“لقد خنت توقعات والدي؛ لست متأكدا من نوع الوجه الذي يجب أن أظهره عندما أصل إلى المنزل” 

 

 

 

قالت الفتاة التي كانت تبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه هذا…

 

 

” اوه، ڤينوس العزيزة؟ أخي لديه عقدة الأخت”

تركني تصرفها الشديد الذي أظهرته أمام يوكي، مشيدة بأنها خاضت معركة رائعة مع يوكي ، شعوراً فظيعا بالصدمة والشعور بالذنب.

 

 

【يريد أمي وأبي تسجيلي في مدرسة سيري. إنها مدرسة صعبة حقا ولكن درجاتي جيدة ~ كما قالوا】

كانت يوكي نفس الفتاة التي هزمتها تحمل توقعات أقاربها الدمويين. لكن ماذا عني؟ أنا، من أصبح نائب الرئيس فقط بسبب الحب العائلي والشعور بالذنب تجاه يوكي؟ هل كان لي حقاً الحق في هزيمتها؟

علاوة على ذلك ، وفقط إذا لم يكن يتخيل ذلك ، كان هناك صوت “تهديد مخيف” …. في الخلفية.

 

 

ثم خلال العام المقبل، فعلت كل ما في وسعي في عمل مجلس الطلاب للتخلص من هذا الشعور.

 

 

“أوه… الآن فقط، بسببك لم يعد الأمر جيدا!”

ومع ذلك، لم يختفي شعور بالذنب في داخلي على الإطلاق.

اقترض ماساتشيكا وقرأ المانجا والروايات الخفيفة التي كانت تثير اهتمامه من هناك ، لذلك لم يكن مضطرًا لشرائها بنفسه.

 

“انتظري لحظة”

لا أريد أبداً… ان أشعر بذلك–

 

نظرت إلى يوكي سهلة الفهم بعيون غاضبة، ولكنها وأدارت وجهها بعيدا.

“بااام! مرحباً، لا تعود إلى النوم… هاه؟ هل أنت مستيقظ؟”

 

 

 

“استمعي هنا …. توقفي عن محاولة فتح الباب، حسنا؟ أنتِ  تستمرين في ركل نفس المكان وهذا سيضع علامة على الباب، كما تعلمين؟”

علاوة على ذلك ، وفقط إذا لم يكن يتخيل ذلك ، كان هناك صوت “تهديد مخيف” …. في الخلفية.

 

عندما قلت ذلك، جعدت يوكي حاجبيها بحذر، وبدا أنها تفكر في شيء ما ثم فجأه تغيرت ملاميح وجهها وتكلمت

كنت أعلم أنه لا فائدة من قول ذلك، لكنني قلت ذلك بسببي أنزعاجي من يوكي التي جائت لتخرب الجو.

“أنت لا تستخدمه كثيرًا على أي حال. خلافاً لي ، أنت لا تنفق أموالك على أنشطة أوتاكو بعد كل شيء “

 

في الوقت الذي تقرر فيه انتخاب يوكي، رأيت المرشح الآخر يبكي وراء القاعة.

في الواقع، كان باب غرفتي يعاني من عجة طفيفة أسفل مقبض الباب. نظرت يوكي إلى هناك، وابتسمت لسبب ما وهي راضية.

كانت يوكي نفس الفتاة التي هزمتها تحمل توقعات أقاربها الدمويين. لكن ماذا عني؟ أنا، من أصبح نائب الرئيس فقط بسبب الحب العائلي والشعور بالذنب تجاه يوكي؟ هل كان لي حقاً الحق في هزيمتها؟

 

 

“أعتقد أنه في غضون بضع سنوات سنثقبها بشكل جميل”

 

 

 

“توقفي عن هذا.أي نوع من فناني الدفاع عن النفس أنتِ؟”

“لقد خنت توقعات والدي؛ لست متأكدا من نوع الوجه الذي يجب أن أظهره عندما أصل إلى المنزل” 

 

 

“كان هناك العديد من البطلات اللواتي ركلن الأبواب في التاريخ، لكنني ربما سأصبح أول بطلة أمضت سنوات في ثقب الباب”

 

 

 

“في المقام الأول، كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من النساء الذي يركلن الأبواب في الحياة الواقعية؟”

 

 

بعد ان رأى تعبيرهاا المصمم ،اعتقد ماساتشيكا في نفسه ، “أعتقد أنه لم يعد هناك فائدة بعد الآن” ، ولكن أستمر في إقناعها.

في الواقع، حتى يوكي لم تركل الباب لتفتحه فقط.

【مهلا، ——!!】

 

 

أدارت مقبض الباب بيدها ثم فتحته عمدا بقدمها. ومع ذلك، لماذا كانت تفعل ذلك لغزاً حقيقيا بالنسبة لي.

 

 

 

“حسنا هيا، استيقظ بسرعة ~ أختك الصغيرة اللطيفة أعدت لك الإفطار، كما تعلم ~؟”

“أنت لا تستخدمه كثيرًا على أي حال. خلافاً لي ، أنت لا تنفق أموالك على أنشطة أوتاكو بعد كل شيء “

 

 

“أنا أسمعك، حسنا”

 

 

 

ذهبت إلى غرفة المعيشة، وبالتأكيد، كان الإفطار هناك. لكن….

 

 

أدارت يوكي رأسها فجأة ، وتحدثت كما لو أنها قد لاحظتها للتو.

“…”

 

 

 

“؟” ما خطب أخي الأكبر؟”

 

 

مثل ما قاله ماساتشيكا ، كانت يوكي على شكل ذيل حصان والآن شعرها أصبح غير مربوط. لم تتغير طريقتها في الحديث لكن سلوكها أصبح الأسلوب الأنيق الذي تظهره في المدرسة.

 “…. ما هذا؟”

 【 ماسااااااااااااااااشيكا!】

 

 

عندما أشرت إلى طبق البيض شبه الصلب في منتصف الطبق وسألت، غمضت يوكي عينيها وأجابت بنظرة بريئة على وجهها.

 

 

 

“آه؟ بيض مخفوق”

 

 

 【اه~؟】

“يجب أن تسميها ‘ظل مجد البيض الملفوف القديم’ “

 

 

كنت محرجاً جداً من فعل الشيء نفسه معها، لكن الحقيقة كانت أنني كنت سعيداً حقا. أبعدت جسدها عني، وضحكت بسعادة وعندها–

(يشير إلى ان شكلة سيء)

 

 

رد ماساتشيكا على يوكي بابتسامة ساخرة ، التي تحدثت عن الفيلم بتقييم قاسٍ بينما كان يبتسم بشكل مشرق. كان لا يزال الوقت مبكرًا لتناول الغداء ، لذلك تجولوا بتكاسل داخل المبنى التجاري أثناء مناقشة انطباعاتهم عن الفيلم.

“…. لا أعرف ما الذي يتحدث عنه أوني تشان”

 

 

 “أوه؟ هل انا في طريقك؟”

نظرت إلى يوكي سهلة الفهم بعيون غاضبة، ولكنها وأدارت وجهها بعيدا.

 

 

لا أريد أبداً… ان أشعر بذلك–

بالمناسبة، لم يكن الطعم نفسه سيئا. عندما وضعت الكاتشب عليه، أصبح طعماً لا يوصف من النكهات اليابانية والأوروبية المختلطة.

 

 

 

ذهبت إلى غرفة المعيشة، وبالتأكيد، كان الإفطار هناك. لكن….

 

 

بعد مشاهدة الفيلم كما خططوا، غادر ماساشيكا ويوكي السينما. بمجرد مغادرتهم دار السينما الذي كان في أعلى مجمع تجاري كبير، أخذوا المصعد المؤدي مباشرة إلى الطابق السفلي.

 【اه~؟】

 

 

“همممم~~ ……”

اقترض ماساتشيكا وقرأ المانجا والروايات الخفيفة التي كانت تثير اهتمامه من هناك ، لذلك لم يكن مضطرًا لشرائها بنفسه.

 

(الآن ماذا يجب أن أفعل)

ثم مدت يوكي جسدها، وقالت “نعم.. لقد انفجر بشكل رائع!”

 

 

 “ألم ترتدي تلك الملابس العام الماضي أيضًا. يجب أن تحصل على واحدة جديدة قريبًا “

“أنت حقاً صريحة ، هاه”

 

 

 

“كان منجم الأرض أكبر مما كنت أتوقع ~. كما اعتقدت ، من المستحيل أن يلعب الآيدول اللامع في فلم خيال مع رؤية مظلمة للعالم ~ لقد أعطى الفلم  شعورًا شبيهًا بالأزياء التنكرية حتى النهاية. قضوا أيضاً الكثير من الوقت في مشهد المعركة والأجزاء التي أدت إليها كانت شديدة الفوضى. يبدو الأمر كما لو أنهم تركوا وراءهم الجماهير التي لم تقرأ العمل الأصلي ~ “

【يريد أمي وأبي تسجيلي في مدرسة سيري. إنها مدرسة صعبة حقا ولكن درجاتي جيدة ~ كما قالوا】

 

عندما قلت ذلك، جعدت يوكي حاجبيها بحذر، وبدا أنها تفكر في شيء ما ثم فجأه تغيرت ملاميح وجهها وتكلمت

“أعتقد ذلك. لكن الأكشن نفسه كان شديد التفصيل ، وكان هذا الجزء يستحق المشاهدة “

 “…. ما هذا؟”

 

” هل أكلت وجبة غداء حتى الآن؟”

رد ماساتشيكا على يوكي بابتسامة ساخرة ، التي تحدثت عن الفيلم بتقييم قاسٍ بينما كان يبتسم بشكل مشرق. كان لا يزال الوقت مبكرًا لتناول الغداء ، لذلك تجولوا بتكاسل داخل المبنى التجاري أثناء مناقشة انطباعاتهم عن الفيلم.

وفقًا لما رآه ماساتشيكا ، أليسا تحب الحلويات. لم يسمع الأمر مباشرة من الشخص المعني ، لكنه حصل على لمحة عنها من كل كلمة وعمل قامت به حتى الآن.

 

“لماذا؟لأن هناك ردة فعل؟” 

“آه ، هذه الملابس لطيفة. كنت أرغب في فستان ون بيس جديد للصيف ، كما ترى ~.”

 

 

 

“أوه ، 15000 ين …. غالي الثمن!”

“آه ، هذه الملابس لطيفة. كنت أرغب في فستان ون بيس جديد للصيف ، كما ترى ~.”

 

ثم مدت يوكي جسدها، وقالت “نعم.. لقد انفجر بشكل رائع!”

“أوني-تشان أيضًا يجب أن ترتدي ملابس أكثر قليلاً ~ لديك المال ، أليس كذلك؟”

حثالة معجب بالعمل الشاق، ولكن يكره العمل بجد، حثالة اعتقد أنه أفضل من حثالة أخرى لأنه مدرك لذاته،حثالة مرتاح مع رضاه المنخفض على نفسه. هذا أنا.

 

 

“أنا لا أحصل على نفس القدر من المال، حسنًا؟”

 

 

لقد صححتها بابتسامة ساخرة كالمعتاد، لكن يبدو أنها لم تهتم وضحكت بسعادة. عندما كنت أنظر إلى تلك الابتسامة، لم أستطع إلا أن أشعر بالراحة.

“أنت لا تستخدمه كثيرًا على أي حال. خلافاً لي ، أنت لا تنفق أموالك على أنشطة أوتاكو بعد كل شيء “

بعد ان رأى تعبيرهاا المصمم ،اعتقد ماساتشيكا في نفسه ، “أعتقد أنه لم يعد هناك فائدة بعد الآن” ، ولكن أستمر في إقناعها.

 

“لم أكن أقصد الأمر بهذا الشكل …هل الطعام الحار شيء تستطيعين التعامل معه؟”

إنه تمامًا مثل ما قالته يوكي. في الواقع ، على عكس يوكي ، لم يجمع ماساتشيكا أي سلع ، ونادرًا ما اشترى المانجا أو الروايات الخفيفة بمفرده.

ومع ذلك، لم يختفي شعور بالذنب في داخلي على الإطلاق.

 

هذا صحيح، لقد وقعت بالتأكيد في حب تلك الفتاة. ومع ذلك… لم أستطع حتى تذكر وجهها ولا اسمها.

كان ذلك لأن يوكي ، التي أخفت حقيقة أنها كانت سوبر أوتاكو من منزل سو، أحضرت جميع سلع الأوتاكو المشتراة إلى منزل كوز.

 

 

 

اقترض ماساتشيكا وقرأ المانجا والروايات الخفيفة التي كانت تثير اهتمامه من هناك ، لذلك لم يكن مضطرًا لشرائها بنفسه.

 

 

“أعتقد ذلك. لكن الأكشن نفسه كان شديد التفصيل ، وكان هذا الجزء يستحق المشاهدة “

في المقام الأول ، تحول  ماساتشيكا إلى أوتاكو نفسه بسبب يوكي.

 

 

 

 “ألم ترتدي تلك الملابس العام الماضي أيضًا. يجب أن تحصل على واحدة جديدة قريبًا “

 

 

واصلنا ثرثرتنا الخاملة بينما كنا نشاهد غروب الشمس جنباً إلى جنب. على الرغم من أنني قلت ذلك، شعرت أنني أتحدث وحيداً.

“أوه ، إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، فليس الملابس التي ترتديها الآن ورثتيها مني”

 

 

 

ارتدت يوكي اليوم قميصًا ضخمًا بأكمام طويلة من الداخل وبنطلون جينز. كان منظر صبياني إلى حد ما.

 

 

 

وفي الواقع ، كان ذلك القميص والجينز من ماساتشيكا.

عندما قلنا وداعنا، عانقتني بإحكام وأعطتني قبلة خفيفة على الخد.

 

 “أليا ، هل تكرهين الطعام الحار؟”

“هذا جيد لأنه أنيق. كلما ارتديت الجينز ، كلما كان مظهره أفضل “

في المقام الأول ، تحول  ماساتشيكا إلى أوتاكو نفسه بسبب يوكي.

 

 

“نعم … بالمناسبة أختي الصغيرة”

 

 

“؟” ما خطب أخي الأكبر؟”

 “ما الأمر، أوني-شان-ساما؟”

 

 

(ملاحظة: هو قال هنا DV والتي هي اختصار ل domestic violence والتي تعني عنف منزلي أو داخلي، ولكن الأخت اخذتها ك Dear Venus وڤينوس هي ألهة الحب والجنس في الأساطير اليونانية القديمة، ولهذا اخذت اختصاره بشكل منحرف، فقط تلاعب بالكلمات هنا)

“… منذ بعض الوقت رأيت شيئًا فضيًا يتلألأ في زاوية رؤيتي ، هل هذا مجرد خيالي؟”

“أوه ، 15000 ين …. غالي الثمن!”

 

 

“لا أعتقد أنه مجرد خيالك ، أخي”

“آه؟ بيض مخفوق”

 

“أوه ، إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، فليس الملابس التي ترتديها الآن ورثتيها مني”

“اعتقدت ذلك. منذ من يعرف متى لم تعدي في تصفيفة شكل ذيل الحصان. أيضًا قمتِ بتفعيل وضع السيدة شابة وغيرت سلوكياتك أيضًا “

 

 

【كاييي ~ أنا هنا ~】

مثل ما قاله ماساتشيكا ، كانت يوكي على شكل ذيل حصان والآن شعرها أصبح غير مربوط. لم تتغير طريقتها في الحديث لكن سلوكها أصبح الأسلوب الأنيق الذي تظهره في المدرسة.

“كان هناك العديد من البطلات اللواتي ركلن الأبواب في التاريخ، لكنني ربما سأصبح أول بطلة أمضت سنوات في ثقب الباب”

 

 

“فوه …. لقد لاحظت الأمر قبل ان يلاحظة اخي الأكبر بفترة طويلة ، اليس كذلك؟”

 

 

 

“بشكل جاد. منذ متى؟”

“هذا جيد لأنه أنيق. كلما ارتديت الجينز ، كلما كان مظهره أفضل “

 

بالمناسبة، لم يكن الطعم نفسه سيئا. عندما وضعت الكاتشب عليه، أصبح طعماً لا يوصف من النكهات اليابانية والأوروبية المختلطة.

“بعد أن نزلنا إلى هذا الطابق”

قاطعت أليسا الاثنين ، اللذين كانا يتجاهلانها ويجريان محادثة لم تستطع فهمها.

 

 

“لقد لاحظتي الأمر قبل فترة طويلة…”

 

 

“همممم~~ ……”

“فو … لدي هذا الإحساس المفرط الذي يسمح لي بشعور أعيون الأشخاص الذين أعرفهم على الفور ….”

【كاييي ~ أنا هنا ~】

 

كنت محرجاً جداً من فعل الشيء نفسه معها، لكن الحقيقة كانت أنني كنت سعيداً حقا. أبعدت جسدها عني، وضحكت بسعادة وعندها–

 “هل أنتِ جادة…. ألا تشعرين بالحرج مما قلته لتوك؟”

“هل لدى أليا اسم شيءٍ ما تفعله هنا؟”

 

صرخ ماساتشيكا في داخله عندما سمع كلام يوكي. ولكن فات الأوان بالفعل لأيقافها وأستدار مستقيلاً وعبّر عن دهشته.

“فوه …. محرج حقًا”

نظرت إلى يوكي سهلة الفهم بعيون غاضبة، ولكنها وأدارت وجهها بعيدا.

 

 

“لا تقولي ذلك بوجه متصلب ، فقط لا تفعلي”

 

 

“بشكل جاد. منذ متى؟”

أثناء أداءه المسرحية الأخوية الهزلية هذه ، كان بإمكانه أن يشعر بنظرة عميقة قطريًا من الخلف. نظر عن كثب إلى الزجاج الموجود على واجهة المتجر ، وهناك رأى فتاة ذات شعر فضي مميزة ومألوفة للغاية ونصف جسدها مخفي وراء عمود.

“هل هو .. ليس جيد؟ ألم يكن كون ماساتشيكا يتطلع إلى ذلك أيضًا؟ “

 

【انظر! غروب الشمس جميل حقا!】

علاوة على ذلك ، وفقط إذا لم يكن يتخيل ذلك ، كان هناك صوت “تهديد مخيف” …. في الخلفية.

صورة هنا———(لم أستطع وضع الصورة في الوقت الحاضر)

 

‘هل نناديها من هنا أم ننتظرها لتنادينا. ماذا يجب ان نفعل…’

(الآن ماذا يجب أن أفعل)

 

 

 ”الطعام الحار؟ لا ، ليس الأمر كما لو أنني أكرهه …. “

‘هل نناديها من هنا أم ننتظرها لتنادينا. ماذا يجب ان نفعل…’

ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا منع عينيه من أن تصبحا فاترة ، لكن يوكي ، التي كانت في وضع الشابة الأنيقة تمامًا ، أومأت بوجه غير مرتاب على كلام أليا.

 

 

ثم أتى صوت من جانب ماساتشيكا الذي كان يفكر في الشيء الصحيح الذي يجب فعله.

 

 

 

“أوه ،أليا سان؟”

 

 

 

أدارت يوكي رأسها فجأة ، وتحدثت كما لو أنها قد لاحظتها للتو.

 

 

 

(أختي الصغيرررررة- !!)

 “ما الأمر، أوني-شان-ساما؟”

 

(حسنًا ، قال الشخص نفسه إنه لا بأس بالطعام الحار، ويمكن أيضًا أن يكون هناك شيء أقل حاراً في القائمة ….)

صرخ ماساتشيكا في داخله عندما سمع كلام يوكي. ولكن فات الأوان بالفعل لأيقافها وأستدار مستقيلاً وعبّر عن دهشته.

“أنت لا تستخدمه كثيرًا على أي حال. خلافاً لي ، أنت لا تنفق أموالك على أنشطة أوتاكو بعد كل شيء “

 

حثالة معجب بالعمل الشاق، ولكن يكره العمل بجد، حثالة اعتقد أنه أفضل من حثالة أخرى لأنه مدرك لذاته،حثالة مرتاح مع رضاه المنخفض على نفسه. هذا أنا.

“هاه؟ أليا. يالها من صدفة”

 

 

 

ماساتشيكا نفسه لم يكن واثقًا مما إذا كان قادرًا على أداء تمثيله بمهارة ولكن أليسا لم تنتبه إلى هذا الحد.

 

 

 

كانت تتلاعب بالهاتف في يدها دون أي سبب ، وكانت عيناها تتجولان في كل مكان وهي تقترب منهما. ثم فتحت فمها وقالت:

 

 

“يجب أن تسميها ‘ظل مجد البيض الملفوف القديم’ “

“نعم ، يا لها من مصادفة. ممم …. لاحظتكم قبل وقت قليل ولكن لم أجد الوقت المناسب لمناداتك…. “

 

 

 

قال الشقيقين بتناغم في داخلهم ‘مستحيل انه قبل وقت قليل’ ولكن لم يظهروا الأمر على السطح.

 

 

‘هل نناديها من هنا أم ننتظرها لتنادينا. ماذا يجب ان نفعل…’

ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا منع عينيه من أن تصبحا فاترة ، لكن يوكي ، التي كانت في وضع الشابة الأنيقة تمامًا ، أومأت بوجه غير مرتاب على كلام أليا.

فجأة، كان هناك تأثير هائل يمتد من بطني إلى صدري، مما أجبرني على الاستيقاظ.

 

 

“هل لدى أليا اسم شيءٍ ما تفعله هنا؟”

“…”

 

 

 “نعم …. شراء بعض الملابس”

 

 

 

” هل أكلت وجبة غداء حتى الآن؟”

 “أليا ، هل تكرهين الطعام الحار؟”

 

 

“لا ، ما زلت لم أفعل”

“أااااه!”

 

 【 ماسااااااااااااااااشيكا!】

“بما أنك هنا ، هل ترغبين في الانضمام إلينا؟ نحن أيضًا-“

“همممم~~ ……”

 

 استدارت فجأة عندما ناديت باسمها أثناء ذهابي ولوحت بيدها في الهواء بابتسامة عريضة سعيدة المظهر.

“انتظري لحظة”

 

 

 

قطع ماساتشيكا كلمات يوكي. ثم عبس وسأل يوكي ، التي ارتدت وجهًا هادئً.

“هل لدى أليا اسم شيءٍ ما تفعله هنا؟”

 

 

“أنتِ…أنتِ لن تأخذي أليا إلى ذاك المتجر، أليس كذلك؟”

بالمناسبة، لم يكن الطعم نفسه سيئا. عندما وضعت الكاتشب عليه، أصبح طعماً لا يوصف من النكهات اليابانية والأوروبية المختلطة.

 

 

“هل هو .. ليس جيد؟ ألم يكن كون ماساتشيكا يتطلع إلى ذلك أيضًا؟ “

 

 

 【 ماسااااااااااااااااشيكا!】

“بالطبع لا يمكنك ذلك. إذا كانت أليا ستأتي ، يجب أن نذهب إلى مكان آخر “

قاطعت أليسا كلمات ماساتشيكا الذي كان يحاول أقناعها بطريقة ما.

 

【يريد أمي وأبي تسجيلي في مدرسة سيري. إنها مدرسة صعبة حقا ولكن درجاتي جيدة ~ كما قالوا】

“ماذا؟ ما هي المشكلة؟”

 

 

 【نعم، أراك غدا. ——-】

قاطعت أليسا الاثنين ، اللذين كانا يتجاهلانها ويجريان محادثة لم تستطع فهمها.

بالمناسبة، لم يكن الطعم نفسه سيئا. عندما وضعت الكاتشب عليه، أصبح طعماً لا يوصف من النكهات اليابانية والأوروبية المختلطة.

 

 

 “أليا ، هل تكرهين الطعام الحار؟”

 

 

لا أريد أبداً… ان أشعر بذلك–

 ”الطعام الحار؟ لا ، ليس الأمر كما لو أنني أكرهه …. “

“لا ، ما زلت لم أفعل”

 

 

“المتجر الذي سنذهب إليه بعد هذا هو المتجر الذي يقدم رامين حار. إذا كانت أليا-سان تحب للطعام الحار إذن – “

 

 

“موتِ”

“لا تقولي الأمر باستخفاف هكذا. أليا، سأكون صريحاً. إنه ليس فقط حارًا ، إنه مكان يقدم رامين حار للغاية. لم أزره قط من قبل ، ولكن ، ربما يكون مكانًا لن تستمتعي به إذا كنتِ لا تحبين الطعام الحار للغاية. لهذا–“

 

 

صورة هنا———(لم أستطع وضع الصورة في الوقت الحاضر)

“سأذهب”

 

 

مثل ما قاله ماساتشيكا ، كانت يوكي على شكل ذيل حصان والآن شعرها أصبح غير مربوط. لم تتغير طريقتها في الحديث لكن سلوكها أصبح الأسلوب الأنيق الذي تظهره في المدرسة.

قاطعت أليسا كلمات ماساتشيكا الذي كان يحاول أقناعها بطريقة ما.

“أنت لا تستخدمه كثيرًا على أي حال. خلافاً لي ، أنت لا تنفق أموالك على أنشطة أوتاكو بعد كل شيء “

 

 

بعد ان رأى تعبيرهاا المصمم ،اعتقد ماساتشيكا في نفسه ، “أعتقد أنه لم يعد هناك فائدة بعد الآن” ، ولكن أستمر في إقناعها.

 

 

أثناء أداءه المسرحية الأخوية الهزلية هذه ، كان بإمكانه أن يشعر بنظرة عميقة قطريًا من الخلف. نظر عن كثب إلى الزجاج الموجود على واجهة المتجر ، وهناك رأى فتاة ذات شعر فضي مميزة ومألوفة للغاية ونصف جسدها مخفي وراء عمود.

“بصراحة ، أعتقد أنه من الأفضل ألا نفعل ذلك ، حسنًا؟ هناك مكان آخر يمكننا الذهاب إليه بدلاً من ذلك …. “

لقد صححتها بابتسامة ساخرة كالمعتاد، لكن يبدو أنها لم تهتم وضحكت بسعادة. عندما كنت أنظر إلى تلك الابتسامة، لم أستطع إلا أن أشعر بالراحة.

 

 

“كنت تتطلع إلى المتجر ، أليس كذلك؟ ثم سأذهب. كما أنني سأشعر بالأسف أذا غيرت خطتك من أجلي”

 

 

 

“لا تجبري نفسك على المجيء ….”

لذا إذا سأله أحد ما إذا كانت سيئة في الطعام الحار ، فهو لا يعرف. في المقام الأول لا يذكر ان رأى أليسا تأكل طعامًا حارًا أبداً.

 

 

 “أوه؟ هل انا في طريقك؟”

‘حقاً~~؟’ فكر ماساتشيكا بهذا ولكن يكن قادرعلى التحدث علانية بأنها كانت تكذب.

 

【حسنا إذن، أراك غدا. ماسااااتشيكا】

“لم أكن أقصد الأمر بهذا الشكل …هل الطعام الحار شيء تستطيعين التعامل معه؟”

كانت هناك أعذار لفقدان دوافعي. يمكنني دائما إلقاء اللوم على شخص آخر. ولكن، بغض النظر عن نوع الأعذار التي قدمتها أو أيا كان من ألقيت باللوم عليه، في النهاية، توصلت إلى استنتاج مفاده أنني كنت مجرد حثالة كسول وجد معظم الأشياء مزعجة.

 

“فو … لدي هذا الإحساس المفرط الذي يسمح لي بشعور أعيون الأشخاص الذين أعرفهم على الفور ….”

“ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع التعامل معه”

كنت سعيدًا وفخورًا جدًا عندما امتدحتني.

 

 

‘حقاً~~؟’ فكر ماساتشيكا بهذا ولكن يكن قادرعلى التحدث علانية بأنها كانت تكذب.

“أعتقد أنه في غضون بضع سنوات سنثقبها بشكل جميل”

 

“بااام! مرحباً، لا تعود إلى النوم… هاه؟ هل أنت مستيقظ؟”

وفقًا لما رآه ماساتشيكا ، أليسا تحب الحلويات. لم يسمع الأمر مباشرة من الشخص المعني ، لكنه حصل على لمحة عنها من كل كلمة وعمل قامت به حتى الآن.

 

 

“كان هناك العديد من البطلات اللواتي ركلن الأبواب في التاريخ، لكنني ربما سأصبح أول بطلة أمضت سنوات في ثقب الباب”

لذا إذا سأله أحد ما إذا كانت سيئة في الطعام الحار ، فهو لا يعرف. في المقام الأول لا يذكر ان رأى أليسا تأكل طعامًا حارًا أبداً.

 “موو …. ما الذي لا يعجبك؟”

 

 

(حسنًا ، قال الشخص نفسه إنه لا بأس بالطعام الحار، ويمكن أيضًا أن يكون هناك شيء أقل حاراً في القائمة ….)

 

 

 ”الطعام الحار؟ لا ، ليس الأمر كما لو أنني أكرهه …. “

بعد تذكير نفسه بهذا ، توجه ماساتشيكا إلى المتجر وهو قلق.

【أسرع!】

 

ماساتشيكا نفسه لم يكن واثقًا مما إذا كان قادرًا على أداء تمثيله بمهارة ولكن أليسا لم تنتبه إلى هذا الحد.

(مرحباً، مضى الكثير من الوقت منذ أخر فصل. أسف على هذا لأني كنت منشغل مع الدراسة ولم أجد وقت. المهم اذا تتابع فصل النخبة صنعنا سيرفر خاص به للرواية و للنقاشات و التسريبات والكثير من الأشياء الأخرى ومرحب بالجميع. سأضع رابطه في التعليقات اذا تريدون الدخول وشكراً.)

الدراسة؛ الرياضة؛ الموسيقى؛ يمكنني أن أبذل قصارى جهدي في كل ما يلقى علي بسببها.

 

 

ترجمة : Anubis Ash

بعد ان رأى تعبيرهاا المصمم ،اعتقد ماساتشيكا في نفسه ، “أعتقد أنه لم يعد هناك فائدة بعد الآن” ، ولكن أستمر في إقناعها.

 

عندما وصلت إلى قمة القبة، استقبلتني بضحكة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط