نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

روشيدير 7.1

الفصل السابع - كانت ... حادثة مؤسفة (الجزء الأول)

الفصل السابع - كانت ... حادثة مؤسفة (الجزء الأول)

الفصل السابع – كانت … حادثة مؤسفة (الجزء الأول)

 

 

وهناك ، كأنها تغير المزاج ، رفعت أليسا صوتها. “كوز كن ، هل لديك مهمة لتقوم بها لاحقًا؟”

“…. هل أنتِ بخير يا اليا؟”

 

 

 

 “….”

استغلت يوكي أن أليسا في حالة ذهول وذهبت إلى معرض الإنمي. على الرغم من أنهم كانوا أصدقاء من مجلس ااطلاب ، إلا أنها ما زالت لا تريد الكشف عن انها أوتاكو في هذه المرحلة ، على ما يبدو.

 

“….”

في حديقة عامة بالقرب من متجر الرامين ، نادى ماساتشيكا بخجل أليسا التي كانت جالسة على المقعد.

رداً على سؤال ماساتشيكا ، اهتزت عينا أليسا للحظة …. استدارت إلى الأمام وكأنها كانت خجله من نفسها وأجابت بتعبير حازم.

 

 

ولكن لم يكن هناك استجابة.

“….أرى”

 

مع ذلك ، بالنظر إلى هذه الفتاة الأن ، يبدو ان تلك الخطة لم يكن لها تأثير كبير.

يبدو أنها قد استنفدت كل طاقتها لأظهار انها لم تتأثر سابقاً، والآن تحولت إلى جثة.

 

 

 

حك ماساتشيكا رأسه متسائلاً عما يجب فعله بينما كانت تضع أليسا مرفقيها فوق ركبتيها وضغطت جبهتها على يديها المتصلتين في صمت ، كأنها عالمة تائه في التفكير.

“إذا كنت ستخوضين الترشح لرئاسة مجلس الطلاب … هل لديكِ نائب رئيس؟”

 

 

ولكن سرعان ما رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها بعيون فارغة.

أعطت والدته شغفها للوصول إلى هذا الهدف. لم يتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه.

 

“اليا” 

“…. أين يوكي سان؟”

“….أرى”

 

عندما نظر ماساتشيكا في أرجاء الحديقة ، اكتشف عربة آيس كريم وسأل أليسا عنها ، ثم أومأت أليسا برأسها بصراحة غير عادية. ثم اشترى الاثنان بعض الآيس كريم وعادا إلى المقعد. لكن….

“قالت إنها تريد شراء شيء ما وذهبت إلى مكان ما ، هل تتذكرين؟ وقالت إنها ستلتقي بنا لاحقًا “

  حتى لو قالت ذلك باليابانية … ماساتشيكا.. لم يكن أمامه خيار سوى اختيار الصمت بجبن.

 

 

“….أرى”

 

 

استغلت يوكي أن أليسا في حالة ذهول وذهبت إلى معرض الإنمي. على الرغم من أنهم كانوا أصدقاء من مجلس ااطلاب ، إلا أنها ما زالت لا تريد الكشف عن انها أوتاكو في هذه المرحلة ، على ما يبدو.

 

 

“آه ، أم … هل تريدين أن تأكلي بعض الآيس كريم؟”

  “….هل انتِ بخير؟” 

هل كان ذلك بسبب الغرور الذاتي بالرغبة في الحماية ، أم أنه ليس أكثر من مجرد شكل من أشكال المواساة لتهدئة والده السابق ونفسه. حتى ماساشيكا لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه.

 

 

” ماذا؟”

 

 

“لا ، أعني ….”

 

 

 

على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’

 

 

على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’

“آه ، أم … هل تريدين أن تأكلي بعض الآيس كريم؟”

” ماذا؟”

 

 

 “….أريد”

كان ماساتشيكا .. ممتن لكلمات أليسا باللغة الروسية.

 

 

عندما نظر ماساتشيكا في أرجاء الحديقة ، اكتشف عربة آيس كريم وسأل أليسا عنها ، ثم أومأت أليسا برأسها بصراحة غير عادية. ثم اشترى الاثنان بعض الآيس كريم وعادا إلى المقعد. لكن….

يوكي وتويا أيضًا يحملان نفس الإشراق. لكن أليسا بدت أقوى من هذين الأثنين، ومع ذلك فهي أكثر هشاشة.

 

“آه ، أم … هل تريدين أن تأكلي بعض الآيس كريم؟”

“….”

على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’

 

 

لعق ماساتشيكا آيس كريم الشوكولاتة الذي اشتراه ، بينما كان يحدق بثبات في آيس كريم أليسا بجواره.

 

 

“لكن أنا….”

على عكس ماساتشيكا الذي حصل على واحد في كون، ايس كريم اليا كان في كوب. وفوق هذا، احتوى على الفانيليا والشوكو والكعك.

 

 

ومع ذلك ، فهم ماساتشيكا بوضوح أن هذه كانت مشاعر أليسا الحقيقية.

“اجعل كل شيء ~ حلو رائع. الشاي الأخضر المجفف؟ شوكومينت؟ لا يجب أن يكون الآيس كريم مرًا أو منعشًا! لا ، لا تحتاج حتى إلى كون”، قالت سابقاً بجدية.

 

 

 

حتى البائع كان مندهشا قليلا.

عندما رأى أليسا تحاول العمل الجاد بمفردها ، جعله ذلك يرغب في مساعدتها دون وعي. جعلته يريد المساعدة في جعل عملها الشاق ذو قيمة

 

لاحظت أليسا عيني ماساتشيكا المتفاجئة والمنذهلة ،  ثم تحدثت وهي تبعد عيونها، منحرجة قليلاً. أومأ ماساتشيكا برأسه.

“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”

 

 

 

“….حسناً”

(أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)

 

 

لاحظت أليسا عيني ماساتشيكا المتفاجئة والمنذهلة ،  ثم تحدثت وهي تبعد عيونها، منحرجة قليلاً. أومأ ماساتشيكا برأسه.

 

 

 

على الرغم من أن السبب غير معروف ، إلا أن هناك مناسبات حاولت فيها أليسا إخفاء حقيقة أن لديها سن حلوة.

 

 

 

( يعني انها تحب الأشياء الحلوة)

  “….هل انتِ بخير؟” 

 

 

ربما اعتقدت أنه لا يتناسب مع شخصيتها.

“….أرى”

 

“أرى ، ثم تعال معي في مهمتي”

ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.

 

 

 

(جيييز، يا لها من شخصية صعبة) 

 

 

 

عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.

لا المبادرة لتحديد أهدافه الخاصة ، ولا الشغف لمواصلة بذل الجهود ، ومواجهة المستقبل.

 

 

بالنسبة لماساتشيكا ، كانت شخصية استمرارها في العمل الجاد بمفردها ، ومحاولة جعل نفسها مثالية مبهرة للغاية وفي نفس الوقت ، ساحرة إلى حد ما.

(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)

 

(نعم ، إنها رائعة حقًا. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا)

عندما رأى أليسا تحاول العمل الجاد بمفردها ، جعله ذلك يرغب في مساعدتها دون وعي. جعلته يريد المساعدة في جعل عملها الشاق ذو قيمة

 

 

 

هل كان ذلك بسبب الغرور الذاتي بالرغبة في الحماية ، أم أنه ليس أكثر من مجرد شكل من أشكال المواساة لتهدئة والده السابق ونفسه. حتى ماساشيكا لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه.

.

 

لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.

(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)

ولكن سرعان ما رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها بعيون فارغة.

 

 

بينما كان يسخر من نفسه بهذه الطريقة ، أصبح ماساتشيكا فجأة فضوليًا بشأن شيء ما.

ربما لم يكن الشخص المعني يعرف السبب الدقيق أيضًا. لكنها لم تستطع إلا أن تركض.

 

دائما يترك أهدافه للآخرين. الاعتماد دائمًا على اهتمامات الآخرين.

“اليا” 

 

 

“…. أين يوكي سان؟”

“ماذا؟”

 

 

(أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)

  “اليا ، لماذا تريدين أن تكوني رئيسة مجلس الطلاب؟”

 

 

ربما لم يكن الشخص المعني يعرف السبب الدقيق أيضًا. لكنها لم تستطع إلا أن تركض.

“أريد ذلك لأنني أريد أن أكون واحدًا. إذا كان هناك مكان أعلى ، فسأسعى إليه. هل أحتاج إلى سبب لذلك؟ “

 

 

“لكن أنا….”

كانت الإجابة على سؤال ماساتشيكا بسيطة للغاية بحيث كان من الصعب الحكم على ما إذا كانت إجابة أم لا.

حتى أنه حاول التخفيف من عدم قابلية أليسا للتقرب من خلال إشراك الأشخاص من حولها ، وجعلها تتعاون مع الأشخاص من حولها ، وأخذ زمام المبادرة لمناداتها باسمها المستعار.

 

وهناك ، كأنها تغير المزاج ، رفعت أليسا صوتها. “كوز كن ، هل لديك مهمة لتقوم بها لاحقًا؟”

ومع ذلك ، فهم ماساتشيكا بوضوح أن هذه كانت مشاعر أليسا الحقيقية.

“لكن أنا….”

 

 

ربما لم يكن الشخص المعني يعرف السبب الدقيق أيضًا. لكنها لم تستطع إلا أن تركض.

عدم الاعتماد على الآخرين. لا تتوقع أي شيء من الآخرين. لا تسعى للحصول على تقدير أو مدح من الآخرين ، فقط تبذل قصارى جهدها لمتابعة النتائج التي تصورت.

 

 

إذا كان هناك مكان أعلى ، فلا يمكنها إلا أن تهدف إليه. كان هذا هو نوع الإنسان الذي كانت أليسا ميخائيلوفنا كوجو.

【معاً انا وانت ….】

.

  حتى لو قالت ذلك باليابانية … ماساتشيكا.. لم يكن أمامه خيار سوى اختيار الصمت بجبن.

(نعم ، إنها رائعة حقًا. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا)

رأى ماساتشيكا ذلك بوضوح في أليسا ، إشراقة الروح الذي كان فقط أولئك الذين عاشوا حياتهم على أكمل وجه بكل فخر قادرين على إصدارها.

 

 

كان يعتقد ذلك من أعماق قلبه. ما أجمل أن يكون الشخص الذي أصر على العمل الجاد والسعي ليكون هو نفسه المثالي.

 

 

 

كم كانت شخصيتها نبيلة وثمينة ، التي استمرت في الجري بمفردها دون الاعتماد على الآخرين.

“لا بأس طالما أن اسم نائب الرئيس موجود على الورق ، أليس كذلك؟ سأجد شخصًا يتحمل هذا الدور من أجلي بشكل عشوائي “

 

 

رأى ماساتشيكا ذلك بوضوح في أليسا ، إشراقة الروح الذي كان فقط أولئك الذين عاشوا حياتهم على أكمل وجه بكل فخر قادرين على إصدارها.

 

 

 

يوكي وتويا أيضًا يحملان نفس الإشراق. لكن أليسا بدت أقوى من هذين الأثنين، ومع ذلك فهي أكثر هشاشة.

  “اليا ، لماذا تريدين أن تكوني رئيسة مجلس الطلاب؟”

 

حتى البائع كان مندهشا قليلا.

“إذا كنت ستخوضين الترشح لرئاسة مجلس الطلاب … هل لديكِ نائب رئيس؟”

 

 

كان يعتقد ذلك من أعماق قلبه. ما أجمل أن يكون الشخص الذي أصر على العمل الجاد والسعي ليكون هو نفسه المثالي.

رداً على سؤال ماساتشيكا ، اهتزت عينا أليسا للحظة …. استدارت إلى الأمام وكأنها كانت خجله من نفسها وأجابت بتعبير حازم.

“ما زلت لا أفهم”

 

حتى البائع كان مندهشا قليلا.

“لا يوجد. لكنها ليست مشكلة. أشياء مثل نائب الرئيس غير ضرورية “

(أنا .. لا أستحق) 

 

 

  “لا ، القول بأنه غير ضروري …. طالما أن هناك قاعدة لخوض الترشيح بشكل ثنائي ، فهو ضروري”

 

 

عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.

( ملاحظة: يجب عليك خوض الترشيح بشكل ثنائي، رئيس ونائب.)

 

 

 

“لا بأس طالما أن اسم نائب الرئيس موجود على الورق ، أليس كذلك؟ سأجد شخصًا يتحمل هذا الدور من أجلي بشكل عشوائي “

 

 

 

هذه الكلمات جعلت ماساتشيكا يشعر بالوحدة الرهيبة. هذا هو. هذا هو السبب في أن أليسا بدت هشة بلا حول ولا قوة.

 

 

على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’

عدم الاعتماد على الآخرين. لا تتوقع أي شيء من الآخرين. لا تسعى للحصول على تقدير أو مدح من الآخرين ، فقط تبذل قصارى جهدها لمتابعة النتائج التي تصورت.

(أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)

 

 

لا ، ربما كان ذلك على وجه التحديد لأنها كانت تعتقد أن كل شيء كان من أجل رضاها الذاتي ، مما جعلها تعتقد أنها لا ينبغي أن تعتمد على الآخرين.

 “لا تقلقي بشأن هذا”

 

دائما يترك أهدافه للآخرين. الاعتماد دائمًا على اهتمامات الآخرين.

ماساتشيكا لم يكن بإمكانه ترك أليسا بمفردها.

ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.

 

كانت الإجابة على سؤال ماساتشيكا بسيطة للغاية بحيث كان من الصعب الحكم على ما إذا كانت إجابة أم لا.

كان ذلك لأنه يعرف حدود ما يمكن أن يفعله شخص واحد. ولأنه كان يعرف الحزن والألم والفراغ الذي شعر به المرء عندما لم يكافأ على جهوده.

ربما اعتقدت أنه لا يتناسب مع شخصيتها.

 

 

(الجهود …. يجب أن تكافأ. البشر الذين يبذلون جهودًا حقيقية بكل ما لديهم يجب أن ينتهزوا النتائج التي يريدونها)

استغلت يوكي أن أليسا في حالة ذهول وذهبت إلى معرض الإنمي. على الرغم من أنهم كانوا أصدقاء من مجلس ااطلاب ، إلا أنها ما زالت لا تريد الكشف عن انها أوتاكو في هذه المرحلة ، على ما يبدو.

 

【معاً انا وانت ….】

على وجه التحديد بسبب هذا الاعتقاد كان ماساتشيكا قادرًا على مساعدة اليسا بشكل كبير حتى الآن.

 

 

 

حتى أنه حاول التخفيف من عدم قابلية أليسا للتقرب من خلال إشراك الأشخاص من حولها ، وجعلها تتعاون مع الأشخاص من حولها ، وأخذ زمام المبادرة لمناداتها باسمها المستعار.

كان ذلك لأنه يعرف حدود ما يمكن أن يفعله شخص واحد. ولأنه كان يعرف الحزن والألم والفراغ الذي شعر به المرء عندما لم يكافأ على جهوده.

 

“….أرى”

مع ذلك ، بالنظر إلى هذه الفتاة الأن ، يبدو ان تلك الخطة لم يكن لها تأثير كبير.

 

 

ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.

“….أرى”

 

 

“اجعل كل شيء ~ حلو رائع. الشاي الأخضر المجفف؟ شوكومينت؟ لا يجب أن يكون الآيس كريم مرًا أو منعشًا! لا ، لا تحتاج حتى إلى كون”، قالت سابقاً بجدية.

“….”

رأى ماساتشيكا ذلك بوضوح في أليسا ، إشراقة الروح الذي كان فقط أولئك الذين عاشوا حياتهم على أكمل وجه بكل فخر قادرين على إصدارها.

 

 

لم تقل أليسا أي شيء. دون أن تظهر أي عاطفة ، اكلت الآيس كريم.

 

 

 

بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….

 

 

 

في تلك اللحظة ، كما لو كانت لتأكيد تخمين ماساتشيكا ، تمتمت أليسا التي أنهت الآيس كريم.

 

 

(جيييز، يا لها من شخصية صعبة) 

【معاً انا وانت ….】

بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….

 

 

أوقفت أليسا فمها هناك ، كما لو كانت تخشى قول أي شيء بعد الآن ، حتى باللغة الروسية. ومع ذلك ، بالنسبة لماساتشيكا كان ذلك أكثر من كافٍ.

ماساتشيكا ، الذي أصبحت عيناها ساخنتان بشكل لا إرادي بسبب فائض الشفقة عليها ، فجأة عض أضراسه وأظهر تعبيرًا مليئًا بالعاطفة إلى حد ما.

 

(أنا .. لا أستحق) 

“لكن أنا….”

“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”

 

 

لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.

 

 

رداً على سؤال ماساتشيكا ، اهتزت عينا أليسا للحظة …. استدارت إلى الأمام وكأنها كانت خجله من نفسها وأجابت بتعبير حازم.

لا المبادرة لتحديد أهدافه الخاصة ، ولا الشغف لمواصلة بذل الجهود ، ومواجهة المستقبل.

 

 

 

دائما يترك أهدافه للآخرين. الاعتماد دائمًا على اهتمامات الآخرين.

(نعم ، إنها رائعة حقًا. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا)

 

 

حتى في الماضي ، عندما كان ماساتشيكا في أفضل حالاته ، لم يتغير شيء.

 

 

 “….”

“كُن وريثًا جديرًا لمنزل سو” ، تم وضع هذا الهدف من قبل والدته وجده عليه.

 

 

عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.

أعطت والدته شغفها للوصول إلى هذا الهدف. لم يتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه.

ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.

 

 

مجرد القيام بذلك للحصول على اعتراف والدته ، والحصول على مدح تلك الفتاة.

 

 

مجرد الركض على القضبان التي منحها إياه الآخرون وبالوقود الذي قدمه الآخرون. والآن بعد أن فقد كلاهما ، لم يتحرك في أي مكان ، بل وقف ساكنًا. 

بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….

 

على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’

(أنا .. لا أستحق) 

لعق ماساتشيكا آيس كريم الشوكولاتة الذي اشتراه ، بينما كان يحدق بثبات في آيس كريم أليسا بجواره.

 

عندما رأى أليسا تحاول العمل الجاد بمفردها ، جعله ذلك يرغب في مساعدتها دون وعي. جعلته يريد المساعدة في جعل عملها الشاق ذو قيمة

كان ماساتشيكا .. ممتن لكلمات أليسا باللغة الروسية.

 

 

ماساتشيكا ، الذي أصبحت عيناها ساخنتان بشكل لا إرادي بسبب فائض الشفقة عليها ، فجأة عض أضراسه وأظهر تعبيرًا مليئًا بالعاطفة إلى حد ما.

  حتى لو قالت ذلك باليابانية … ماساتشيكا.. لم يكن أمامه خيار سوى اختيار الصمت بجبن.

 

 

كان ماساتشيكا .. ممتن لكلمات أليسا باللغة الروسية.

وهناك ، كأنها تغير المزاج ، رفعت أليسا صوتها. “كوز كن ، هل لديك مهمة لتقوم بها لاحقًا؟”

 

 

 

“همم؟ لا ، لا شيء على وجه الخصوص “

 

 

ماذا عن يوكي سان؟”

“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”

 

ومع ذلك ، فهم ماساتشيكا بوضوح أن هذه كانت مشاعر أليسا الحقيقية.

“همم ~~ … حسنًا ، يمكننا أن نلتقي لاحقًا”

 

 

بعد إقناع أليسا ، عاد ماساتشيكا واليا إلى المبنى التجاري.

“أرى ، ثم تعال معي في مهمتي”

” حسنًا ، نحن أصدقاء بعد كل شيء. نعم سأرافقك”

 

 

“مهمة قلتِ … ألم تقولي أنك تريدين شراء ملابس؟” 

“صحيح؟”

 

 

“صحيح؟”

عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.

 

لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.

“لا ، ماذا تقصدين بـ” هذا صحيح “… أشياء مثل رجل يرافق فتاة يختار الملابس ، أعتقد أنه حدث لن يحدث بدون قدر معقول من الحميمية ، ألا تعتقدين ذلك؟”

ماذا عن يوكي سان؟”

 

 

“هل هذا صحيح؟”

 

 

 

عندما رأى أليسا تميل رأسها ، أدرك ماساتشيكا شيئًا ما فجأة.

 

 

“لا ، ماذا تقصدين بـ” هذا صحيح “… أشياء مثل رجل يرافق فتاة يختار الملابس ، أعتقد أنه حدث لن يحدث بدون قدر معقول من الحميمية ، ألا تعتقدين ذلك؟”

(أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)

 

 

كانت الإجابة على سؤال ماساتشيكا بسيطة للغاية بحيث كان من الصعب الحكم على ما إذا كانت إجابة أم لا.

ماساتشيكا ، الذي أصبحت عيناها ساخنتان بشكل لا إرادي بسبب فائض الشفقة عليها ، فجأة عض أضراسه وأظهر تعبيرًا مليئًا بالعاطفة إلى حد ما.

 

 

عدم الاعتماد على الآخرين. لا تتوقع أي شيء من الآخرين. لا تسعى للحصول على تقدير أو مدح من الآخرين ، فقط تبذل قصارى جهدها لمتابعة النتائج التي تصورت.

“لا …. لا أعتقد ذلك. سأذهب معك”

 

 

“همم ~~ … حسنًا ، يمكننا أن نلتقي لاحقًا”

عبست أليسا التي أصبحت متفاجئة للتغير هذا.

 

 

  “ماالخطب؟ ما هذا التغير المفاجئ”

 

 

 

” حسنًا ، نحن أصدقاء بعد كل شيء. نعم سأرافقك”

 

 

ومع ذلك ، فهم ماساتشيكا بوضوح أن هذه كانت مشاعر أليسا الحقيقية.

“ما زلت لا أفهم”

 

 

على وجه التحديد بسبب هذا الاعتقاد كان ماساتشيكا قادرًا على مساعدة اليسا بشكل كبير حتى الآن.

 “لا تقلقي بشأن هذا”

(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)

 

 

بعد إقناع أليسا ، عاد ماساتشيكا واليا إلى المبنى التجاري.

 

 

“اليا” 

ترجمة: Anubis Ash

 

 

(فصل قصير، سأحاول نشر التكملة في اليومين القادمين، ربما غداً)

 

بينما كان يسخر من نفسه بهذه الطريقة ، أصبح ماساتشيكا فجأة فضوليًا بشأن شيء ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط