نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

روشيدير 8.1

الفصل 8.1 - نعم ، فهمت

الفصل 8.1 - نعم ، فهمت

الفصل 8 – نعم ، فهمت

 

 

 

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

أعطى الاثنان انحناءة طفيفة ، وغادر الاثنان غرفة مجلس الطلاب.

 

“أيه؟ ماساتشيكا (政近)… إنه ماساتشيكا (政近) المكتوب بـ سي (政) في سيجي (政治)1 وتشيكا (近) في تشيكاي (近い)2.”

بعد المدرسة ، تمتم ماساتشيكا وهو يرى الرسالة التي تلقاها من يوكي.

  “هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”

 

“ثم هذا سوف -“

كان عليها أن تذهب للتسوق لشراء لوازم عمل مجلس الطلاب ولكن جاءت مهمة مفاجئة ، لذلك أرادت أن يذهب مكانها بدلاً من ذلك.

 

 

 

『نيي ني (اخي)، رجااااءً ♡』

” لا ، لن أدعك ، حسنًا؟”

 

 

 “….”

 

 

كانت عيناها المعتادة الضيقتان المتدليتان اللتان تعطيان مشاعر لطيفة مفتوحة على مصراعيها ، واختفت ابتسامتها المعتادة تمامًا من وجهها.

لقد شعر بالضيق والإرهاق إلى حد ما في الجزء الأخير من الرسالة ، والذي كان غزليًا بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالسعادة إلى حد ما.

 

 

بعد المدرسة ، تمتم ماساتشيكا وهو يرى الرسالة التي تلقاها من يوكي.

“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “

جاءت موظفة من الجزء الخلفي من المتجر ، وهي تحمل عدة أكواب ورقية موضوعة على صينية.

 

 

ارسل ماساتشيكا『 حسناً 』إلى يوكي بينما كان يتذمر. 

 

 

بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —

『ياي ، أحبك أوني-تشان ♡』

 

 

 

“نعم نعم”

 

 

 “….”

ابتسم ماساتشيكا بابتسامة ساخرة على ملصقات القلب ، ووضع هاتفه في جيبه وتوجه إلى غرفة مجلس الطلاب.

“ما هو الخطأ؟ الأخت الكبرى كوجو. هل هناك شيء يطارد ظهر كوز؟ “

 

رمش ماساتشيكا عينيه على اللغة الروسية المفاجئة. بالطبع تم نقل المعنى إليه لكنه لم يستطع هز رأسه هنا لأنه كان يتظاهر بعدم فهم اللغة الروسية لأختها الصغيرة أليسا.

 ماساتشيكا عاطفي جداً عندما يتعلق الأمر بأخته . لدرجة أن العالم كله سيناديه سيسكون (عقدة اخت) إذا رأوا هذا الموقف.

  إذا نحينا جانباً طلابب المدرسة الابتدائية ، فإن التجول في وسط المدينة أثناء احتضان حيوان محشو بدا وكأنه شيء غريب بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية ولكن الغريب في الأمر أنه لم يكن الأمر غريبًا عندما فعلت ماريا ذلك.

 

 

 “اعذروني”

“نحن نفعل ذلك أيضًا للمواد الاستهلاكية البسيطة، حسنًا ~؟ لكنها غرفة مجلس الطلاب التي نستخدمها بعد كل شيء. ألن يكون من الجيد إضافة القليل من الألوان الخاصة بنا؟ عليك أن تختار تلك الأشياء بأم عينيك. خصوصا الشاي مثلا. لا يمكنك اختيار واحدة جيدة دون شم رائحتها “

 

 

طرق ماساتشيكا باب غرفة مجلس الطلاب وفتحها. في الداخل ، كان هناك شخصان.

 

 

 

“مرحبًا ،كوز. يؤسفني أنك أتيت كل هذه المسافة لمساعدتنا “

 

 

“كوز كن …. اسمك المعطى هو؟”

” حسنًا ، لقد جئت فقط لتغطية يوكي”

 

 

 

كان أحدهما رئيس مجلس الطلاب ، كنزاكي تويا. والشخص الآخر كان ….

“شكرًا لك-” 

 

رمش ماساتشيكا عينيه على اللغة الروسية المفاجئة. بالطبع تم نقل المعنى إليه لكنه لم يستطع هز رأسه هنا لأنه كان يتظاهر بعدم فهم اللغة الروسية لأختها الصغيرة أليسا.

أوه؟ إذن أنت كوز-كن. أنا ماريا ميخائيلوفنا كوجو. أنا أخت اليا تشان الكبرى وسكرتيرة مجلس الطلاب. تشرفت بلقائك ~؟ “

“يمكنك مناداتي بماشا ، حسنًا؟ صديق اليا تشان هو صديقي أيضًا بعد كل شيء ~ “

 

أعطى الاثنان انحناءة طفيفة ، وغادر الاثنان غرفة مجلس الطلاب.

“آه ، بالمثل. اليا كانت دائماً عوناً كبيرا لي “

 

 

 

استقبلته ماريا بلطف مع ابتسامة ناعمة ومبهجة على وجهها. رداً على ذلك انحنى ماساتشيكا قليلاً وهو يفكر ، “هاتان الشقيقتان لديهما مشاعر متناقضة”.

“نحن سنخرج للتسوق لشراء مستلزمات، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم أسأل يوكي عن التفاصيل “

 

(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل. 

“اليوم سمعت أن التسوق سيكون مع كوجو-سينباي …”

” حسنًا ، لقد جئت فقط لتغطية يوكي”

 

“آه … في المدرسة الإعدادية ، اعتدنا لطلب الطلبات دفعة واحدة لشيء من هذا القبيل ولكن يبدو أنه مختلف في المدرسة الثانوية “

“يمكنك مناداتي بماشا ، حسنًا؟ صديق اليا تشان هو صديقي أيضًا بعد كل شيء ~ “

 

 

تمكن ماساتشيكا بطريقة ما من تجنب الصور، ثم توقف في زاوية المتجر وراقب ماريا.

“أه نعم….”

بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي  يبدو أن أحد معارفها.

 

 

 ‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.

 

 

“إنه هنا ، كوز كن ~”

“ماشا- سينباي أو ماشا-سان~ ،تستطيع مناداتي بأحد هذه الأسماء ، حسنًا؟ ~”

(ملاحظة: اخبرها بأسمه لذلك قررت اضافة الأحرف اليابانية ايضاً)

 

رمش ماساتشيكا عينيه على اللغة الروسية المفاجئة. بالطبع تم نقل المعنى إليه لكنه لم يستطع هز رأسه هنا لأنه كان يتظاهر بعدم فهم اللغة الروسية لأختها الصغيرة أليسا.

“أوه … إذن ، ماشا سان”

“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “

 

 

بعد أن شعر بالحرج إلى حد ما ، ابعد ماساتشيكا عينيه. 

طالبة في المدرسة الثانوية تحمل حيوانًا محشوًا ستبتسم بابتسامة ساخرة ، ولكن عندما يكون طالب ذكر في مدرسة ثانوية يحمل واحداً ، فسيتم إلقاء نظرة فاحصة عليه. كانت هذه حالة كان فيها عدم إجراء اتصال بالعين أمرًا مهمًا. لكن….

 

“كوز كن ، أيهما تعتقد أنه جيد؟”

أمسكت ماريا بيد ماساتشيكا اليمنى بكلتا يديها وصافحته برفق لأعلى ولأسفل. 

 

 

حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى  بقوة غير متوقعة.

  “ممممم ، سعدت بلقائك ، أنت ….”

(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل. 

 

 

 صافحته ماريا بابتسامة يمكن أن تجعل اي رجل يقع في حبها. ثم تحول تعبيرها فجأة إلى تعبير جاد بمجرد أن نظرت إلى وجه ماساتشيكا عن قرب.

“أنا آسف ولكن ، ماذا قلت؟”

 

 

كانت عيناها المعتادة الضيقتان المتدليتان اللتان تعطيان مشاعر لطيفة مفتوحة على مصراعيها ، واختفت ابتسامتها المعتادة تمامًا من وجهها.

 

 

“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.

“ما- ماذا؟؟”

(ليس جيدًا ، هذه الفتاة حرة جدًا. هل هي دائمًا على هذا النحو؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أنه يمثل ألمًا كبيرًا لـاليا ، هاه)

 

 

حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى  بقوة غير متوقعة.

 

 

 

“كوز كن …. اسمك المعطى هو؟”

 

 

 

“أيه؟ ماساتشيكا (政近)… إنه ماساتشيكا (政近) المكتوب بـ سي (政) في سيجي (政治)1 وتشيكا (近) في تشيكاي (近い)2.”

 

 

 

(ملاحظة: اخبرها بأسمه لذلك قررت اضافة الأحرف اليابانية ايضاً)

 

 

طرق ماساتشيكا باب غرفة مجلس الطلاب وفتحها. في الداخل ، كان هناك شخصان.

حدقت ماريا باهتمام في وجه ماساتشيكا بتعبير حاد بشكل مخيف ، كما لو كانت تحاول ان تخترق وجهه.

كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.

 

『ياي ، أحبك أوني-تشان ♡』

كان التحديق في وجهه باهتمام شديد بينما كانت يده ممسكة من قبل فتاة جميلة من السنوات العليا التي التقى بها للتو للمرة الأولى جعل ماساتشيكا يشعر بالتوتر ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح.

“نعم ، من فضلك افعل ، حسنًا ~؟”

 

 ‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.

“ما هو الخطأ؟ الأخت الكبرى كوجو. هل هناك شيء يطارد ظهر كوز؟ “

 

 

“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “

“سيادة الرئيس ، إذا كنت ستقول شيئًا كهذا ، فيجب أن يكون” هل هناك شيء عالق في وجهه؟ “

 

 

“إنه هنا ، كوز كن ~”

“أوه ، أنت بخير اذن ، كوز”

“حسنا إذن ايها الرئيس، سنذهب الأن”

 

“يا إلهي ، إنه يناسبك حقًا ~”

مد تويا يد المساعدة وأمسكها ماساتشيكا على الفور. أثنى عليه تويا وهو يرفع بإبهامه إلى رد كوز السريع البديهي.

 

 

 

 عند الظهور المفاجئ للرئيس ، تراجعت ماريا ببطء واستعادت ابتسامتها اللطيفة المعتادة.

“أنا أعتمد عليك أيضًا، كوز كن”

 

 

“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’

 

 

.

تركت يده بسرعة، ووضعت يدها على خدها بينما كانت تميل رأسها باعتذار ثم صفقت يديها و تحدثت.

 

 

 

【حسنًا ، دعنا نذهب ، هيا بنا】

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

 

عندما سألها ماساتشيكا ، اتسعت عينا ماريا للحظة واحدة فقط ثم ابتسمت على الفور مرة أخرى.

رمش ماساتشيكا عينيه على اللغة الروسية المفاجئة. بالطبع تم نقل المعنى إليه لكنه لم يستطع هز رأسه هنا لأنه كان يتظاهر بعدم فهم اللغة الروسية لأختها الصغيرة أليسا.

بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —

 

 

“أنا آسف ولكن ، ماذا قلت؟”

“شكرًا لك-” 

 

  “ا-اليا-نيان….” تلقى ماساتشيكا الحيوان المحشو من ماريا بينما كان وجهه يرتعش بسبب التسمية السيئة.

عندما سألها ماساتشيكا ، اتسعت عينا ماريا للحظة واحدة فقط ثم ابتسمت على الفور مرة أخرى.

“انظري، انتِ تبحثين عن شاي، أليس كذلك؟” سأل مدير المتجر.

 

“شكرًا لك-” 

“أنا آسفة ، لقد قلت للتو” لنذهب”

 

 

”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “

” آه ، حسنًا “

“كوز كن ، أيهما تعتقد أنه جيد؟”

 

 

“حسنا إذن ايها الرئيس، سنذهب الأن”

(أوه ، نعم … إنه يعطي شعورًا مثل ، “مرحبًا يا قطة ، بدّلي مكاني هناك لبعض الوقت”) مشاهدة رأس الحيوان المحشو وهو يسحق من الخلف بواسطة تلال مزدوجة جعلته يعتقد ذلك دون وعي …. على الفور ، ارتجف من قشعريرة بينما نظر وجه أليسا إليه كما لو كان قمامة وظهر في ذهنه.

 

 

“نعم ، أنا أعتمد عليك”

لقد شعر بالضيق والإرهاق إلى حد ما في الجزء الأخير من الرسالة ، والذي كان غزليًا بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالسعادة إلى حد ما.

 

“أه نعم….”

“إذن اعذرني”

『ياي ، أحبك أوني-تشان ♡』

 

 

“أنا أعتمد عليك أيضًا، كوز كن”

 

 

“إنه هنا ، كوز كن ~”

“نعم”

 

 

 

أعطى الاثنان انحناءة طفيفة ، وغادر الاثنان غرفة مجلس الطلاب.

 

 

 

“نحن سنخرج للتسوق لشراء مستلزمات، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم أسأل يوكي عن التفاصيل “

“نعم، سيدتي! أنا آسف!”

 

ربما قلقًا من أن ماساتشيكا ليس لديه ما يفعله ، طلبت ماريا رأيه لكن ماساتشيكا رفض بأدب.

  “هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”

كان لديه شعور سيء عندما دخلت متجرًا فاخرًا دون تردد في وقت ما ، لكن الأمر اصعب أكثر مما كان يتصور. طار إحساسها بالحرية إلى ما هو أبعد بكثير من خيال ماساتشيكا.

 

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

“آه … في المدرسة الإعدادية ، اعتدنا لطلب الطلبات دفعة واحدة لشيء من هذا القبيل ولكن يبدو أنه مختلف في المدرسة الثانوية “

بعد المدرسة ، تمتم ماساتشيكا وهو يرى الرسالة التي تلقاها من يوكي.

 

“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “

“نحن نفعل ذلك أيضًا للمواد الاستهلاكية البسيطة، حسنًا ~؟ لكنها غرفة مجلس الطلاب التي نستخدمها بعد كل شيء. ألن يكون من الجيد إضافة القليل من الألوان الخاصة بنا؟ عليك أن تختار تلك الأشياء بأم عينيك. خصوصا الشاي مثلا. لا يمكنك اختيار واحدة جيدة دون شم رائحتها “

 

 

 

“أوه … إذا كان الأمر كذلك ، فلا أعرف إذا كان من الجيد أن يشارك شخص خارجي مثلي”

 

 

حدقت ماريا باهتمام في وجه ماساتشيكا بتعبير حاد بشكل مخيف ، كما لو كانت تحاول ان تخترق وجهه.

“أفترض ذلك … إذن ، أليس من الجيد إذا انضم كوز كون أيضًا إلى مجلس الطلاب؟”

كانت ماريا تبحث في كل مكان ، وحاولت بجدية شراء أشياء من الواضح أنها لم تكن مناسبة لغرفة مجلس الطلاب. بالإضافة إلى كونه حاملًا للأمتعة ، بذل ماساتشيكا قصارى جهده لجعل الأشياء لا تسقط.

 

 

 “لست مهتمًا بذلك” 

“لا ، إنهما متشابهان ، لكن لا! عادة ما تكون الحيوانات المحشوة في غرفة مجلس الطلاب محظورة! “

 

لقد شعر بالضيق والإرهاق إلى حد ما في الجزء الأخير من الرسالة ، والذي كان غزليًا بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالسعادة إلى حد ما.

“هكذا إذن؟ سيء حقاً~ “

“ماشا- سينباي أو ماشا-سان~ ،تستطيع مناداتي بأحد هذه الأسماء ، حسنًا؟ ~”

 

 

ابتسم ماساتشيكا بسخرية لها وهي تهز كتفيها فيما بدا وكأنها كانت في خيبة أمل حقيقية.

 

 

 

“إذن ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي بصفتي حامل أمتعة” 

 

 

 

“نعم ، من فضلك افعل ، حسنًا ~؟”

 

 

“أوه … إذن ، ماشا سان”

‘بما أني لست أكثر من مجرد غريب ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي لأن أصبح حامل أمتعة بدلاً من إعطاء رأي سيئ …’  هذا ما كان يعتقده ولكن هذا التفكير كان ساذجًا.

 “نعمممم ، نعمممم”

 

“ثم هذا سوف -“

“هذه الرائحة رائحة جيدة جدا ~. في الوقت الحالي ، سأختبر جميع الأنواع—- “

“حسنا إذن ايها الرئيس، سنذهب الأن”

 

『ياي ، أحبك أوني-تشان ♡』

“لا ، وجود رائحة مثل هذه في غرفة مجلس الطلاب فكرة سيئة ، أليس كذلك؟ من فضلك ضع هذا النوع من الأشياء في غرفتك الخاصة “

” آه ، حسنًا “

 

“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”

“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “

ابتسم ماساتشيكا بابتسامة ساخرة على ملصقات القلب ، ووضع هاتفه في جيبه وتوجه إلى غرفة مجلس الطلاب.

 

 

  “ما نوع أرض الأحلام التي تصنيعها! إذا وضعنا جانبا الآخرين في المجموعة النسائية ، فمن المؤكد أن الرئيس سيشعر بأن الأمر لا يطاق! “

 

 

 

“الأسد الذي يرتدي النظارات هنا هو الرئيس ~”

 

 

 

“لا ، كما قلت …. واي ، إنهما متشابهان للغاية!”

 

 

(ثي-هذا …. قبلة غير مباشر!)

“ثم هذا سوف -“

 

 

 

“لا ، إنهما متشابهان ، لكن لا! عادة ما تكون الحيوانات المحشوة في غرفة مجلس الطلاب محظورة! “

 

 

 

“اييييه ~”

 

 

 

“لا ، أنا من يجب أن أقول” اييييه~ “

 

 

 

“مووو ….انا أفهم. لكن هذا القط لطيف ، لذا سأشتري واحدة لنفسي “

 

 

 

“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “

“قل شييييز”

 

 

كان لديه شعور سيء عندما دخلت متجرًا فاخرًا دون تردد في وقت ما ، لكن الأمر اصعب أكثر مما كان يتصور. طار إحساسها بالحرية إلى ما هو أبعد بكثير من خيال ماساتشيكا.

 

 

” آه ، حسنًا “

كانت ماريا تبحث في كل مكان ، وحاولت بجدية شراء أشياء من الواضح أنها لم تكن مناسبة لغرفة مجلس الطلاب. بالإضافة إلى كونه حاملًا للأمتعة ، بذل ماساتشيكا قصارى جهده لجعل الأشياء لا تسقط.

كان لديه شعور سيء عندما دخلت متجرًا فاخرًا دون تردد في وقت ما ، لكن الأمر اصعب أكثر مما كان يتصور. طار إحساسها بالحرية إلى ما هو أبعد بكثير من خيال ماساتشيكا.

 

 

(ليس جيدًا ، هذه الفتاة حرة جدًا. هل هي دائمًا على هذا النحو؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أنه يمثل ألمًا كبيرًا لـاليا ، هاه)

 

 

“انظري، انتِ تبحثين عن شاي، أليس كذلك؟” سأل مدير المتجر.

بطريقة ما تمكنت من شراء الحد الأدنى من العناصر الضرورية فقط ، كان ماساتشيكا منهكًا عقليًا تمامًا في الوقت الذي كانوا يتجهون فيه إلى آخر متجر شاي. أثناء قيامه بدوره كحامل للأمتعة كما أعلن سابقًا ، نظر إلى ماريا وهي تمشي بينما كانت تعانق قطة محشوة بين ذراعيها.

بصفتها ابنة منزل سو، كان من المؤكد أن يوكي كانت لديها معرفة جيدة بماركات الشاي.

 

(أوه ، نعم … إنه يعطي شعورًا مثل ، “مرحبًا يا قطة ، بدّلي مكاني هناك لبعض الوقت”) مشاهدة رأس الحيوان المحشو وهو يسحق من الخلف بواسطة تلال مزدوجة جعلته يعتقد ذلك دون وعي …. على الفور ، ارتجف من قشعريرة بينما نظر وجه أليسا إليه كما لو كان قمامة وظهر في ذهنه.

  إذا نحينا جانباً طلابب المدرسة الابتدائية ، فإن التجول في وسط المدينة أثناء احتضان حيوان محشو بدا وكأنه شيء غريب بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية ولكن الغريب في الأمر أنه لم يكن الأمر غريبًا عندما فعلت ماريا ذلك.

“آه ، هذا صحيح.سيد المدير~ ”  قالت ماشا لمدير المتجر.

 

 

(أوه ، نعم … إنه يعطي شعورًا مثل ، “مرحبًا يا قطة ، بدّلي مكاني هناك لبعض الوقت”) مشاهدة رأس الحيوان المحشو وهو يسحق من الخلف بواسطة تلال مزدوجة جعلته يعتقد ذلك دون وعي …. على الفور ، ارتجف من قشعريرة بينما نظر وجه أليسا إليه كما لو كان قمامة وظهر في ذهنه.

 

 

 

(لا تلوميني…. إذا حدث شيء رائع ما أمام عينيك ، فسينظر الرجال بأي حال من الأحوال. إنها الطبيعة الحزينة للرجال)

(ليس جيدًا ، هذه الفتاة حرة جدًا. هل هي دائمًا على هذا النحو؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أنه يمثل ألمًا كبيرًا لـاليا ، هاه)

 

 “لست مهتمًا بذلك” 

اعتذر لأليسا داخل رأسه ، وأطلق الأعذار بلهجة كانساي لسبب ما.

 

 

 

“إنه هنا ، كوز كن ~”

 

 

 

“نعم، سيدتي! أنا آسف!”

بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي  يبدو أن أحد معارفها.

 

 

“…؟ هل هناك شيء خاطئ؟”

“أنا آسف ولكن ، ماذا قلت؟”

 

“آه … في المدرسة الإعدادية ، اعتدنا لطلب الطلبات دفعة واحدة لشيء من هذا القبيل ولكن يبدو أنه مختلف في المدرسة الثانوية “

“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”

“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.

 

 

اخفض ماساتشيكا رأسه ، ثم مالت ماريا رأسها بفضول وذهبت إلى المتجر.

 

 

 

“أه، ماشا سان. كما هو متوقع ، دعني أحتفظ بها من أجلك “

جاءت موظفة من الجزء الخلفي من المتجر ، وهي تحمل عدة أكواب ورقية موضوعة على صينية.

 

(ومع ذلك ، أنا مختلف)

” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “

 

 

 

  “ا-اليا-نيان….” تلقى ماساتشيكا الحيوان المحشو من ماريا بينما كان وجهه يرتعش بسبب التسمية السيئة.

 

 

‘حدثٌ حيث سُلّمتَ بلا اكتراث كأساً أو زجاجة مشروبٍ بلاستيكيةً نصف فارغة، من فتاةٍ كانت غير مهتمة بمثل هذه الأمور. حدثٌ أضطر فيه الكثيرون من أبطال الكوميديا الرومانسية للخجل!’

(…. انتظر ، انتهى بي الأمر بحملها لكن سيتم تصويري!!!)

 

 

“هكذا إذن؟ سيء حقاً~ “

طالبة في المدرسة الثانوية تحمل حيوانًا محشوًا ستبتسم بابتسامة ساخرة ، ولكن عندما يكون طالب ذكر في مدرسة ثانوية يحمل واحداً ، فسيتم إلقاء نظرة فاحصة عليه. كانت هذه حالة كان فيها عدم إجراء اتصال بالعين أمرًا مهمًا. لكن….

 

 

 

“يا إلهي ، إنه يناسبك حقًا ~”

 

 

“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “

“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.

عندما سألها ماساتشيكا ، اتسعت عينا ماريا للحظة واحدة فقط ثم ابتسمت على الفور مرة أخرى.

 

 

“قل شييييز”

 

 

 

” لا ، لن أدعك ، حسنًا؟”

“ما- ماذا؟؟”

 

 

 “اييييه ~ أليس مسموح لي~”

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

 

“لا ، أنا من يجب أن أقول” اييييه~ “

حجب عدسة الكاميرا بحقيبة التسوق في يده. لم يعد ماساتشيكا مترددًا في رد المزاح لطلاب السنوات الأعلى بعد الأن.

 

 

“هكذا إذن؟ سيء حقاً~ “

“انظري، انتِ تبحثين عن شاي، أليس كذلك؟” سأل مدير المتجر.

“نعم، سيدتي! أنا آسف!”

 

 

“آه ، هذا صحيح.سيد المدير~ ”  قالت ماشا لمدير المتجر.

 

 

 

تمكن ماساتشيكا بطريقة ما من تجنب الصور، ثم توقف في زاوية المتجر وراقب ماريا.

 

 

كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.

بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي  يبدو أن أحد معارفها.

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

 

 

“كوز كن ، أيهما تعتقد أنه جيد؟”

“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’

 

 

“حسنًا ، لا أعرف أي شيء عن الشاي. بادئ ذي بدء ، أنا لا أشرب الشاي “

“نعم ، ها أنت ذا” 

 

 

ربما قلقًا من أن ماساتشيكا ليس لديه ما يفعله ، طلبت ماريا رأيه لكن ماساتشيكا رفض بأدب.

“أيه؟ ماساتشيكا (政近)… إنه ماساتشيكا (政近) المكتوب بـ سي (政) في سيجي (政治)1 وتشيكا (近) في تشيكاي (近い)2.”

 

 

(إذا كانت يوكي، فأنا متأكد من أنها ستكون قادرة على الاختلاط معها ، خاصة في موقف كهذا)

“أه، ماشا سان. كما هو متوقع ، دعني أحتفظ بها من أجلك “

 

 

بصفتها ابنة منزل سو، كان من المؤكد أن يوكي كانت لديها معرفة جيدة بماركات الشاي.

“مرحبًا ،كوز. يؤسفني أنك أتيت كل هذه المسافة لمساعدتنا “

 

ارسل ماساتشيكا『 حسناً 』إلى يوكي بينما كان يتذمر. 

 بدا أنه سيسمح لماريا بتذوق الشاي الذي تهتم به. 

.

 

“نعم ، من فضلك افعل ، حسنًا ~؟”

جاءت موظفة من الجزء الخلفي من المتجر ، وهي تحمل عدة أكواب ورقية موضوعة على صينية.

 

 

 

”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “

“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’

 

 

كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.

أمسكت ماريا بيد ماساتشيكا اليمنى بكلتا يديها وصافحته برفق لأعلى ولأسفل. 

 

 

(ثي-هذا …. قبلة غير مباشر!)

“نعم ~”

 

 

‘حدثٌ حيث سُلّمتَ بلا اكتراث كأساً أو زجاجة مشروبٍ بلاستيكيةً نصف فارغة، من فتاةٍ كانت غير مهتمة بمثل هذه الأمور. حدثٌ أضطر فيه الكثيرون من أبطال الكوميديا الرومانسية للخجل!’

 

 

 

(ومع ذلك ، أنا مختلف)

“نعم ~”

 

“أوه ، أنت بخير اذن ، كوز”

في مثل هذه الأحداث ، ستخسر إذا شعرت بالحرج ؛ ستخسر إذا أدركت ذلك ؛ وأنا على دراية كاملة بذلك. نعم ، يجب أن تكون ذكيًا في مثل هذه الأوقات. عليك أن تمر من هذا الموقف بأسلوب راقي!

“أوه … إذن ، ماشا سان”

 

 

“حسنا اذن….”

“شكرًا لك-” 

 

الفصل 8 – نعم ، فهمت

بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —

 

 

 

“نعم ، ها أنت ذا” 

“إذن ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي بصفتي حامل أمتعة” 

 

 

“شكرًا لك-” 

 

 

 

وعرضت الموظفة الأنثى عليه كأسًا جديدًا، واستلمها بابتسامة. على ما يبدو، كان المشروب محضرًا بالأصل لشخصين. كان هذا حقًا متجرًا متفهمًا وسخيًا. ومع ذلك، كانت هذه اللفتة ليست مرضية بالنسبة لماساتشيكا.

“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.

.

 

(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل. 

 

 

 

” لذيذ ، أليس كذلك؟ “

“ما هو الخطأ؟ الأخت الكبرى كوجو. هل هناك شيء يطارد ظهر كوز؟ “

 

 

” حقًا لذيذ”

” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “

 

 

“نعم ~”

 

 

طالبة في المدرسة الثانوية تحمل حيوانًا محشوًا ستبتسم بابتسامة ساخرة ، ولكن عندما يكون طالب ذكر في مدرسة ثانوية يحمل واحداً ، فسيتم إلقاء نظرة فاحصة عليه. كانت هذه حالة كان فيها عدم إجراء اتصال بالعين أمرًا مهمًا. لكن….

 “نعمممم ، نعمممم”

“سيادة الرئيس ، إذا كنت ستقول شيئًا كهذا ، فيجب أن يكون” هل هناك شيء عالق في وجهه؟ “

 

 

 ماساتشيكا مر بعذاب عميق. هذا هو حال عقل ألأوتاكو ، الذي لم يستطع التمييز بين الواقع والأنمي.

 

 

“أوه … إذن ، ماشا سان”

ترجمة: Anubis Ash

“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط