نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

روشيدير 2.1

الكرات هي العدو، وهذا نهائي.

الكرات هي العدو، وهذا نهائي.

“صباح الخير~”

… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.

 

ضربت الكرة بطريقة جعلتها ترتفع في قوس فوق أيدي منافسيها. سقطت الكرة على الأرض، و صفقوا زملاؤها تصفيقاً حار عندما شاهدوا الحركة التي قامت بها. 

“مرحبًا.”

“أه-!”

 

كانت إحدى الفتيات في فريق الخصم تلعب في نادي الكرة الطائرة، لكنهم لم يكونوا في معركة خاسرة. كان فريق آليسا، بل بالأحرى، يقضي على الفريق الآخر.

“تعلمين دراما الأمس~” 

“تعلمين دراما الأمس~” 

 

 

“آه~ هذا جميل.”

 

 

“هل الجميع جاهز؟ حسنًا، ابدأوا… الآن!”

كانت القاعة مليئة بأصوات الجميع المتحمسة، وكالعادة، كانت اليسا قد فتحت كتابها المدرسي على مكتبها. كانت تعمل بجد على التحضير لدرس اليوم.

 

 

“أ- أ- لا شيء.”

لكن نظرتها كانت تتنقل من نفس النقطة ذهابًا وإيابًا لبعض الوقت الآن، وإذا نظرت بعناية، كان من الواضح أنها لا تستطيع التركيز. كانت اليسا طالبة نشيطة مجتهدة، لكن هناك سببًا واضحًا لعدم قدرتها على التركيز. يمكن رؤية ذلك بوضوح بمجرد النظر إليها.

“تستعدين للصف؟” 

 

 

ثم فجأة، تم فتح الباب!

 

 

 

“أه-!”

 

 

 

في كل مرة يُفتح باب الفصل، نظرت إلى المدخل. ثم كانت تلقي نظرة على المكتب المجاور لها، وتعود للعمل. وهكذا كانت الأمور.

 

 

 

‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’

 

 

“أ- أ- لا شيء.”

اقنعت اليسا نفسها بذلك بينما كانت تلعب بشعرها الذي وصل إلى كتفها بعصبية. كانت هكذا منذ أن وصلت إلى المدرسة اليوم. وكانت اليسا تدرك بنفسها أنها تفعل ذلك، ثم تنهدت من شدة التوتر.

 

 

 

‘سيكون كل شيء على ما يرام إذا تصرفت بشكل طبيعي… نعم، تصرفي بشكل طبيعي.’

 

 

“كوجو-سان!” 

قررت اليسا عدم القلق بشأن ذلك بعد الآن، ونظرت إلى كتابها المدرسي بعزم…

 

 

 

انفتح باب الفصل مرة أخرى، لكن اليسا لم تلق نظرة. في الوقت الحالي، كانت مركزة تمامًا على الكتاب، وبما أنها الآن مركزة تمامًا، فمن المرجح أنها لن تُشتت بأي شيء.

“كوجو-سان!” 

 

‘انتظر، هل هو حقًا… يغير الطريقة التي يتصرف بها عادةً من أجلي…؟’

“أهلاً، ماساتشيكا. مرحبًا.”

 

 

كانت القاعة مليئة بأصوات الجميع المتحمسة، وكالعادة، كانت اليسا قد فتحت كتابها المدرسي على مكتبها. كانت تعمل بجد على التحضير لدرس اليوم.

 “أهلاً، صباح الخير.” 

 

 

… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.

“…”

 

 

 

لم تظل مركزة لفترة طويلة. تفكيرها انتشر في كل مكان في لحظة.

 

 

كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.

قفزت في مكانها عندما أدركت ذلك، لكنها حاولت مواصلة قلب صفحات كتابها المدرسي لتتستر على الأمر.

“أهلاً، صباح الخير. كوز-كن.”

 

بينما كانت تنظر إلى ماساتشيكا، اصطدمت إحدى الكرات التي رماها زميله في الفريق مباشرة خلف رأسه. تعثر وسقط، والشاب الذي رمى الكرة اندفع نحوه بذعر.

… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.

لم ترَ ماساتشيكا يتجلى على وجهه تعبيرٌ فارغٌ من قبل، مما ترك اليسا في حيرة.

 

 

“صباح الخير، اليا.”

 

 

 

“أهلاً، صباح الخير. كوز-كن.”

 

 

 

ثم، بعدما رحب ماساتشيكا بها، نظرت إليه وأخيرًا لاحظت شيئًا. ارتدت مظهرًا من الثبات، ونظرت إليه بمظهر غير مبالٍ، كأنها تسأله ‘الشيء الذي حدث أمس؟ أوه، ماذا عنه؟’. وأثناء نظرها إلى ماساتشيكا بهذه الطريقة…

… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.

 

فجأةً تذكرت عندما سار الاثنان معًا إلى المنزل أمس، وقفزت فجأةً تنفي ما حصل.

“تستعدين للصف؟” 

 

 

‘أنا… أتساءل عما إذا كان كوز-كن بخير.’

“ن-نعم…”

‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’

 

 

… لسبب ما، قال ذلك بابتسامة لطيفة.

 

 

 

‘ما الأمر؟ ما هذا التعبير؟’

‘لم ينم بما فيه الكفاية…’

 

“أوه!”

لم ترَ ماساتشيكا يتجلى على وجهه تعبيرٌ فارغٌ من قبل، مما ترك اليسا في حيرة.

لم تظل مركزة لفترة طويلة. تفكيرها انتشر في كل مكان في لحظة.

 

‘لم ينم بما فيه الكفاية…’

“هم؟ ما الخطب؟” 

‘لم ينم بما فيه الكفاية…’

 

 

“أ- أ- لا شيء.”

كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.

 

 

 “حسنًا…؟”

 

 

ارجعها الصوت من وراءها فجأة ولاحظت أن زميلها في الفريق قد أرسل الكرة في الهواء. انتقلت إلى مكان تحت الكرة، وما زالت مشتتة، مخططة لتسديد الكرة بقوة. ولكن وفي لحظة كانت على وشك القيام بذلك، لاحظت عضوة فريق الكرة الطائرة في الفريق الآخر وهي تقفز لمنع الكرة، ثم في تلك اللحظة قررت القيام بشيء آخر.

أنكرت سؤاله مباشرةً ولاحظ ماساتشيكا ذلك، ولكن تركها وتجاهل الأمر. ثم سلم على هيكارو الذي كان يجلس أمامه. لقد عرفا بعضهما البعض منذ المدرسة المتوسطة، وكان هيكارو بنيته النحيلة ووجهه الجميل سمات جعلته شديد الشهرة بين الفتيات.

 “أهلاً، صباح الخير.” 

 

 

أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.

‘ما الأمر؟ ما هذا التعبير؟’

 

‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’

‘كوز-كون لا يتصرف كالمعتاد اليوم…؟’

 

 

لم ترَ ماساتشيكا يتجلى على وجهه تعبيرٌ فارغٌ من قبل، مما ترك اليسا في حيرة.

هذا هو الانطباع الذي حصلت عليه بينما كانت تراقب محادثتهما. كانا يتحدثان عن نفس المواضيع كالعادة، لكن الأجواء لم تكن كالعادة.

 

 

“ن-نعم…”

وبالتالي، لم تستطع إلا أن تكون فضولية، وظنت أنه يبدو قليلاً رائعًا…

“مرحبًا.”

 

“أ- أ- لا شيء.”

‘أه، في ماذا افكر!’

 

 

“آه~ هذا جميل.”

فجأةً تذكرت عندما سار الاثنان معًا إلى المنزل أمس، وقفزت فجأةً تنفي ما حصل.

“آه…”

 

‘أنا… أتساءل عما إذا كان كوز-كن بخير.’

‘لا شيء… صحيح. إنه فقط لم ينم كافيًا.’

 

 

فجأةً تذكرت عندما سار الاثنان معًا إلى المنزل أمس، وقفزت فجأةً تنفي ما حصل.

لأنه لم ينم بشكل كافٍ، لم يكن ماساتشيكا في حالة جيدة. اقنعت نفسها بهذا التفسير، وبدأت الدراسة…

‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’

 

 “أهلاً، صباح الخير.” 

‘لم ينم بما فيه الكفاية…’

 

 

 

للمرة الأولى، لم يكن ماساتشيكا يغمض عينيه في مقعده ولا يتثائب، وكان يولي اهتمامًا فعليًا للدرس. لم ينس أي شيء حقًا، ولم يستعجل لإنهاء أي واجب خلال الاستراحة.

كانت الفترة الرابعة لدرس التربية البدنية. فجأة هزت آليسا رأسها في منتصف مباراة كرة الطائرة، مما أدى إلى نظرات الارتباك من زملائها في الصف. أرسلت الكرة نحو جهة الخصم بضربة حادة، كمحاولة لإثبات أنها كانت بخير حقًا. 

 

 

رؤيته يتصرف بهذه الطريقة أثارت دهشتها تمامًا. اعتقدت أن ماساتشيكا بالتأكيد سيكون نفسه كما كان دائمًا بعد السهر طوال الليل. هذه الجانب الجاد الذي كان يظهره جعلها تتذكر بطريقة ما الكلمات التي قالها لها أمس.

صفر الحكم معلنًا انتهاء المباراة.

 

 

“لن أترككِ تعيشين وحدك بعد الآن. من الآن فصاعدًا، سأكون بجانبكِ، أدعمك.”

 

 

 

عندما تذكرت كلمات ماساتشيكا والطريقة التي كان ينظر بها إليها، احترقت خدي آليسا.

 

 

هذا هو الانطباع الذي حصلت عليه بينما كانت تراقب محادثتهما. كانا يتحدثان عن نفس المواضيع كالعادة، لكن الأجواء لم تكن كالعادة.

‘انتظر، هل هو حقًا… يغير الطريقة التي يتصرف بها عادةً من أجلي…؟’

 

 

 

ظهرت فكرة من هذا القبيل فجأة في عقلها، وهزت رأسها من جانب إلى آخر لتخفي احراجها.

 

 

“آه…”

– – – – – – – – –

 

 

 

“كوجو-سان؟ ما الذي حدث؟”

“ن-نعم…”

 

“صباح الخير، اليا.”

 ” أه، آسفة. لا شيء.”

رؤيته يتصرف بهذه الطريقة أثارت دهشتها تمامًا. اعتقدت أن ماساتشيكا بالتأكيد سيكون نفسه كما كان دائمًا بعد السهر طوال الليل. هذه الجانب الجاد الذي كان يظهره جعلها تتذكر بطريقة ما الكلمات التي قالها لها أمس.

 

 

كانت الفترة الرابعة لدرس التربية البدنية. فجأة هزت آليسا رأسها في منتصف مباراة كرة الطائرة، مما أدى إلى نظرات الارتباك من زملائها في الصف. أرسلت الكرة نحو جهة الخصم بضربة حادة، كمحاولة لإثبات أنها كانت بخير حقًا. 

 

 

“أ- أ- لا شيء.”

لم تكن آليسا تُقهر في مباريات الكرة الطائرة بسبب طولها وردود فعلها المتميزة.

 

كانت إحدى الفتيات في فريق الخصم تلعب في نادي الكرة الطائرة، لكنهم لم يكونوا في معركة خاسرة. كان فريق آليسا، بل بالأحرى، يقضي على الفريق الآخر.

 

 

 “حسنًا…؟”

ومع ذلك، في حين كانت هجماتها ودفاعاتها مذهلة، كانت نصف منتبهة على اللعبة نفسها. لاحظت فجأة ماساتشيكا يلعب في الجهة الأخرى من الصالة الرياضية ونظرت نحوه.

 

 

أنكرت سؤاله مباشرةً ولاحظ ماساتشيكا ذلك، ولكن تركها وتجاهل الأمر. ثم سلم على هيكارو الذي كان يجلس أمامه. لقد عرفا بعضهما البعض منذ المدرسة المتوسطة، وكان هيكارو بنيته النحيلة ووجهه الجميل سمات جعلته شديد الشهرة بين الفتيات.

‘أنا… أتساءل عما إذا كان كوز-كن بخير.’

‘لا شيء… صحيح. إنه فقط لم ينم كافيًا.’

 

هذا هو الانطباع الذي حصلت عليه بينما كانت تراقب محادثتهما. كانا يتحدثان عن نفس المواضيع كالعادة، لكن الأجواء لم تكن كالعادة.

لقد كان ماساتشيكا يتصرف بشكل مختلف طوال الصباح، ولم تستطع آليسا إلا أن تشعر بالقلق.

كانت إحدى الفتيات في فريق الخصم تلعب في نادي الكرة الطائرة، لكنهم لم يكونوا في معركة خاسرة. كان فريق آليسا، بل بالأحرى، يقضي على الفريق الآخر.

 

كانت الفترة الرابعة لدرس التربية البدنية. فجأة هزت آليسا رأسها في منتصف مباراة كرة الطائرة، مما أدى إلى نظرات الارتباك من زملائها في الصف. أرسلت الكرة نحو جهة الخصم بضربة حادة، كمحاولة لإثبات أنها كانت بخير حقًا. 

تم تقسيم الصف حسب الجنس لدرس التربية البدنية، وكان هناك شبكة كبيرة معلقة من السقف، تقسم الصالة إلى منطقتين. على الرغم من أن نظر آليسا كان تقريبًا مثالياً، إلا أنه كان من المستحيل تقريبًا تمييز الفتيان بسبب ضيق الشبكة.

 

 

“أوه!”

هكذا يجب أن يكون على الأقل، ولكن يمكن لآليسا بطريقة ما تمييزه بسهولة عن الفتيان الآخرين.

 

 

 

… حسنًا، السبب الذي جعلها “بطريقة ما” قادرة على ذلك كان واضحًا تمامًا، ولكن آليسا… حسنًا، لم تكن كفاية على مستوى الوعي الذاتي لتدرك ذلك.

قررت اليسا عدم القلق بشأن ذلك بعد الآن، ونظرت إلى كتابها المدرسي بعزم…

 

“…”

“آه…”

 

 

قررت اليسا عدم القلق بشأن ذلك بعد الآن، ونظرت إلى كتابها المدرسي بعزم…

بينما كانت تنظر إلى ماساتشيكا، اصطدمت إحدى الكرات التي رماها زميله في الفريق مباشرة خلف رأسه. تعثر وسقط، والشاب الذي رمى الكرة اندفع نحوه بذعر.

“أهلاً، ماساتشيكا. مرحبًا.”

 

ومع ذلك، في حين كانت هجماتها ودفاعاتها مذهلة، كانت نصف منتبهة على اللعبة نفسها. لاحظت فجأة ماساتشيكا يلعب في الجهة الأخرى من الصالة الرياضية ونظرت نحوه.

“كوجو-سان!” 

 

 

 

“أوه!”

لم تكن آليسا تُقهر في مباريات الكرة الطائرة بسبب طولها وردود فعلها المتميزة.

 

‘لم ينم بما فيه الكفاية…’

ارجعها الصوت من وراءها فجأة ولاحظت أن زميلها في الفريق قد أرسل الكرة في الهواء. انتقلت إلى مكان تحت الكرة، وما زالت مشتتة، مخططة لتسديد الكرة بقوة. ولكن وفي لحظة كانت على وشك القيام بذلك، لاحظت عضوة فريق الكرة الطائرة في الفريق الآخر وهي تقفز لمنع الكرة، ثم في تلك اللحظة قررت القيام بشيء آخر.

هكذا يجب أن يكون على الأقل، ولكن يمكن لآليسا بطريقة ما تمييزه بسهولة عن الفتيان الآخرين.

 

“تعلمين دراما الأمس~” 

ضربت الكرة بطريقة جعلتها ترتفع في قوس فوق أيدي منافسيها. سقطت الكرة على الأرض، و صفقوا زملاؤها تصفيقاً حار عندما شاهدوا الحركة التي قامت بها. 

 

 

 “حسنًا…؟”

صفر الحكم معلنًا انتهاء المباراة.

 

“أهلاً، ماساتشيكا. مرحبًا.”

“انتهت المباراة! فاز الفريق ب!”

 

 

 

ركض زميلها نحوها محتفلاً وأعطته رد فعل متحفظة قبل ان تترك مكانها من اجل ان يلعب الفريق التالي.

 

 

‘أه، في ماذا افكر!’

بينما كانت تتجه نحو الجدار، لاحظت أن ماساتشيكا لم يعد هناك. 

 

 

 

‘ربما غادر الصالة’ فكرت.

 

 

 

“هل الجميع جاهز؟ حسنًا، ابدأوا… الآن!”

‘أه، في ماذا افكر!’

 

‘ما الأمر؟ ما هذا التعبير؟’

بصفارة المعلم، بدأت المباراة التالية، وكان الجميع يشاهدون.

 

 

‘لا شيء… صحيح. إنه فقط لم ينم كافيًا.’

 “…”

“أه-!”

 

“لن أترككِ تعيشين وحدك بعد الآن. من الآن فصاعدًا، سأكون بجانبكِ، أدعمك.”

كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.

“صباح الخير، اليا.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط